يواقيم
يهوياقيم أو يوياقيم Joachim {بالعبريه יְהוֹיָקִים} اللى معناها "اللي رفعه يهوه". هو والد مريم العذراء وزوج حنة بحسب الاعتقاد المسيحي.
| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 100 ق م | |||
الوفاة | سنة 10 ق م | |||
مواطنه | روما القديمه | |||
رتبة التقديس | قديس | |||
يوم العيد | 26 يوليه | |||
الزوج/الزوجه | سانتا آنا | |||
ابناء | العدرا مريم | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | العبريه التراثيه | |||
يواقيم Saint Joachim | |
---|---|
![]() Saints Joachim and Anne, Parents of the Virgin Mary | |
Father of the Blessed Virgin Mary; Confessor | |
Born | c. 50 B.C. Nazareth |
Died | 15 AD, Jerusalem Nazareth |
Honored in | Christianity, Islam |
Canonized | Pre-Congregation |
Feast | 26 July (Anglican Communion), (Catholic Church); 9 September (Eastern Orthodox Church), (Greek Catholics); Calendar, 1738-1913); 16 August (General Roman Calendar, 1913-1969) |
Attributes | Lamb, doves, with Saint Anne or Mary |
Patronage | Adjuntas, Puerto Rico, Dolores, Eastern Samar, fathers, grandparents, Fasnia (Tenerife) |
الصديق يواقيم (سمي أيضا بوناخير وصادوق) والد السيدة العذراء والدة يسوع بالجسد. وهذا كان من نسل داود من سبط يهوذا وهو ابن يوثام بن لعازر بن اليود اللى يصعد فى النسب الى سليمان بن داود اللى وعده الله أن نسله يملك علي بني اسرائيل الى الأبد.
كان هذا البار وزوجته القديسة حنة قد تقدما فى أيامهما ولم يرزقا ولدا لان حنة كانت عاقرا ولان بني اسرائيل كانوا يعيرون من لا ولد له. لهذا كان القديسان حزينين ومداومين على الصلاة والطلبة الى الله نهارا وليلا ونذرا أن الولد اللى يرزقانه يجعلانه خادما للهيكل وفيما كان الصديق يواقيم فى الجبل مواظبا على الصلاة نزل عليه سبات فنام وظهر له ملاك الرب جبرائيل وبشره بأن امرأته حنة ستحبل وتلد مولودا يقر عينيه ويسر قلبه ويحصل بسببه الفرح والسرور للعالم أجمع ولما انتبه من نومه أتي الى بيته فأعلم زوجته بالرؤيا فصدقتها وحبلت من تلك الليلة وولدت القديسة البتول مريم. وافتخرت حنة بذلك على كل نساء العالم.
فى الاسلام
بحسب القران عمران والد مريم، وامرأة عمران حنة بنت فاقوذا أم مريم، ومريم، وعيسى. فعمران جد عيسى لأمه، وامرأة عمران جدته لأمه، وكان عمران صاحب صلاة بني اسرائيل فى زمانه، وكانت زوجته امرأة عمران امرأة صالحة كذلك، وكانت لا تلد، فدعت الله أن يرزقها ولدا، ونذرت أن تجعله مفرغا للعبادة ولخدمة بيت المقدس فاستجاب الله دعاءها، ولكن شاء الله أن تلد أنثى هي مريم، وجعل الله كفالتها ورعايتها الى زكريا، وهو زوج خالتها، وانما قدر الله ذلك لتقتبس منه علما نافعا، وعملا صالحا.و سورة آل عمران هي السورة التالتة فى القرآن. هناك نظرة أخرى ترى أن آل عمران هم قوم موسى (عمرام فى التوراة) فعمران هو والد موسى وهارون ومريم.