حرب اهليه سوريا

فيه اكتر من جهه فى النزاع, الحكومه السوريه مدعومه من حلفاءها روسيا و الصين و إيران و حزب الله, تحالف لجماعات المعارضه المسلحه على راسها الجيش الحر المدعوم من تركيا,[1] قوات سوريا الديمقراطيه اللى بتضم اغلبيه كرديه, جماعات سلفيه جهاديه متشدده منها جبهه النصره و‌ تنظيم الدوله الإسلاميه فى العراق و الشام (داعش),[2][3] مع تدخل عدد من البلدان فى المنطقه و خارجها إما بالمشاركه العسكريه المباشره, أو بتقديم الدعم إلى فصيل مسلح واحد أو أكتر.[4]

الجماعات المتمرده السوريه خدت دعم سياسى و لوجستى و عسكرى من الولايات المتحده.[5] و توركيا[6] و المملكه العربيه السعوديه[7] و قطر[8] و بريطانيا و فرنسا[9] و إسرائيل و هولندا[10] عناصر من وكاله المخابرات المركزيه و القوات الخاصه للولايات المتحده دربت حوالى 10,000 من المقاتلين المتمردين و سلحتهم بتكلفه 1 مليار دولار سنويا من سنه 2012.[11]

روسيا و‌ حزب الله بتدعم الحكومه السوريه عسكريا, بدأ ائتلاف من دول الناتو فى الفتره من 2014 بشن الضربات الجويه ضد داعش.

فى 30 سبتمبر 2015, وافق مجلس الاتحاد الروسى على النداء اللى وجهه الرئيس الروسى فلاديمير بوتين للسماح باستخدام القوات المسلحه الروسيه فى الخارج و بينص على استخدام القوه الجويه فى سوريا "لصالح الحكومه السوريه".[12]

قبل الحرب كانت العلاقات السوريه الإسرائيليه منعدمه و سوريا بتعلن رسميا ان إسرائيل دوله عدو من 1948و مع بدايه الاحداث اعلنت إسرائيل انها بتقف على الحياد فى النزاع .[13] و ان مهمتها الحفاظ على امنها بس, و مع ذلك استقبلت المستشفيات فى الشمال الإسرائيلى عده مرات مصابين و جرحى الحرب فى المناطق الحدوديه من المعارضه [14][15] و فى 19/2/2014 زار رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو مستشفى نهاريا الإسرائيلى و تابع الحالات الموجوده فيها من المصابين السوريين [16]

و على مدى سنوات الحرب الطيارات الإسرائيليه عملت طلعات جويه قصفت فيها مناطق سوريه [17] و اشتبكت فى أكتر من مره مع الدفاعات الجويه السوريه.[18]

فى 10/2/2018 اسقطت الدفاعات السوريه طياره F16 إسرائيليه فوق الجولان بعد ما عملت غاره فى سوريا.[19]

فى 24 اغسطس 2016 دخلت عدد من الدبابات التركيه برفقه مقاتلين من المعارضه إلى مدينه جرابلس السوريه و بدأت عمليه "درع الفرات" و اللى قالت ان هدفها الاساسى تطهير الحدود التركيه من تنظيم الدوله و قوات سوريه الديمقراطيه انطلاقا من جرابلس. انتهت عمليه درع الفرات يوم 29 مارس 2017 بإعلان من الأمن القومى التركى, و قال بن على يلدرم رئيس الوزراء التركى ان العمليه حققت أهدافها و انتهت و انه من الممكن بعدين شن عمليات مشابهه فى حال كان قى خطر على أمن بلاده [20]

قدرت سلطات الأمم المتحده ان الحرب فى سوريا تسببت فى تدمير حوالى 400 مليار دولار.[21]

• مؤتمر جنيف 2 للسلام في سوريا
• اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا (ديسمبر 2016)
• محادثات أستانة للسلام في سوريا
• مؤتمر سوتشى

قال الرئيس السورى بشار الأسد ان سوريا هتكون قادره على إعاده بناء الدوله اللى مزقتها الحرب و بتتقدر تكلفه إعاده الإعمار بحد ادنى 400 مليار دولار و ابدت ايران اهتمامها بالمساعده فى اعاده بناء سوريا.[22] و تم اقتراح المانحين الدوليين كممول واحد لاعاده الاعمار.[23] اعتبار من نوفمبر 2018, ظهرت تقارير بان جهود اعاده البناء بدأت بالفعل.

ايلان الكردى