تايلاندا

الاسلام وصل تايلاندا عن طريق التجارة من اواخر القرن الـ7م. ودلوقت المسلمين همّا حوالي 16% من السكان وبينتشروا فى مناطق الجنوب (ماكن المواني التجارية القديمة،) وليهم تاريخ لوحدهم غير تاريخ تايلند. دا علشان الاربع أقاليم فى الجنوب كانت مملكة فطاني. والمسلمين دول من عرق الملايو، وبيتكلموا البهاسا، ويكتبونها بالحروف العربي.

كمان فيه مجموعات مسيحية صغيرة وبعض الهندوس. المسيحية وصلت عن طريق التبشير فى القرن الـ16م. اما الهندوس فدول وصلو عن طريق الهجرة والجواز من زمان قوي.

الاصول التاريخية للبلاد مرتبطة بتاريخ مملكة "سوكوتاي" اللى إتأسست سنة 1238 م، وجت مكانها مملكة "أيوتايا" من نص القرن الـ14 الميلادي، واللي اتوسعت لاماكن كتيرة جنبها. اتأثرت مملكة سيام بالثقافات الصينية والهندية تأثير جامد قوي لحد ما بدا الأوروبيين ما ييجوا لسيام من حوالي القرن الـ16 م، بالرغم من دا ومن الضغوط الاوروپية بس تايلاندا فضلت البلد الوحيدة فى جنوب شرق اسيا اللى ما إتستولاش عليها الاستعمار الأوروبي استعمار كامل. فى القرن الـ19 م وقدام التهديدات الأوروبية والنفوز الثقافي اللى جابوه معاهم، مابقاش قدام سيام غير انها تقدم شوية تنازلات للقوات البريطانية، ودا اللى خلي شوية مؤرخين انهم يحطوا تايلاندا فى لستة مستعمرات التاج البريطاني، رغم أن سيطرة البريطانيين دول كانت محدودة.

ثورة دموية قامت فى سنة 1932 م وحولت البلد لملكية دستورية. زي ماعيرت "سيام"، لاسمها الجديد تايلاندا للمرة الأولانية سنة 1939 م، لكن رجعت لاسمها القديم "سيام" بعد نهاية الحرب العالمية التانية. لكن بقى اسمها تايلاندا للمرة التانية سنة 1949 م، سيام عملت معاهدات صُغيَّرة وضعيفة مع اليابان وقت الحرب، لكن لغت المعاهدات دي بسرعة وبقت حليفة للولايات المتحدة الامريكية. تايلاندا شافت فى تاريخها المعاصر انقلابات عسكرية كتيرة ، لكن من التمانينات ركرت على الديمقراطية.