ايزيس

اسم ايزيس هو النطق اليوناني ل الاهة المصرية بس الاسم المصري الاصلي ليها هو اس-ت و اللى معناه ملكة العرش.

انتشرت عبادتها فى العصر البطلمى فى اسكندريه، و فى السنين الأولانية للديانة المسيحية كانت عبادة الالهة المصرية أيزيس منتشرة فى كل انحاء الامبراطورية الرومانية و لحد فى العاصمة روما، كانت المعابد بتتبني و المسلات بتترفع تكريماً للالهة المصرية.و فى اليونان كانو المؤمنين التابعين ل إيزيس مسيطرين على مدن كاملة زي ديلوس و ديلفي و إليوسيس .المواني البحرية كانت بتتسمى باسم ايزيس من اول بحر العرب لحد البحر الاسود. و فى كتابات و نقوش للمؤمنين بيها فى أسبانيا و ايرلاندا و تركيا و جزيرة العرب.[1] ايزيس كان ليها معبد فى جزيرة فيلة فى النوبة استمر الكهنة هناك محافظين على طقوس عبادة ايزيس لحد القرن السادس الميلادي لما الامبراطور البيزنطي (جوستينيان) امر بقفل المعبد بحجة انه اخر معقل للوثنية فى الامبراطورية المسيحية.

ب تبدي اسطورة ايزيس بان الاله آتو م كان عنده اربع احفاد سيت و نيفتيس و اوزوريس و ايزيس. اوزوريس كان ملك لمصر وكل الناس بتحبه و علشان كدة اخوه سيت قتله من كتر الغيرة و قطع جثته تلات-ت-اشر حتة ووزعهم على كل نواحي مصر. الزوجة الوفية ايزيس جمعت الاشلاء بتاعة جوزها و قعدت بيكي و تعيط عليهم لحد ما رجع للحياة لكنه فضل انه يكون اله للميّتين. الابن حورس بنتقم لمقتل ابوه اوزوريس و بيهزم عمه سيت.

من المعروف كمان انها ما لاقتش الحته رقم 13 و عشان كدا و لسه لحد دلوقتي كل سكان الكورة الارضية بيتشاءمو من الرقم دا والكل بيعتبروه رقم نحس.

فيه علما بيعتقدو ان انتشار عبادة ايزيس فى كل انحاء الامبراطوريه الرومانيه قبل ظهور المسيحيه كان ليه تأثير على الديانة المسيحية نفسها، و فيه كمان منهم اللى بيقارن نقاط التشابه بين الام ايزيس و مريم و الابن حورس و يسوع فى الايقونات.