ورم برينر

بالفحص الباثولوجي العياني يظهر ككتلة صلبة حادة الحواف صفراء شاحبة، في 90% من الحالات يكون أحادي الجهة، ويتنوع حجمه من أقل من 1سم (0.39 إنش) إلى 30 سم (12 إنش)، ونادراً ما يكون ورم حدياً أو خبيثاً.

طبقاً لعلم الأنسجة، يتكون الورم من أعشاش خلوية من خلايا انتقالية نواتها بها شقوق طولية (كبذرة القهوة)، وبين الأعشاش توجد أنسجة ضامة ليفية.

• 
  ورم برينر بصبغة الهيماتوكسيلين والأيوزين
• 
  صورة لورم برينر توضح نواة بذرة القهوة بصبغة الهيماتوكسيلين والأيوزين
• 
  عش والثارد الخلوي الذي يُعتقد أنه مصدر نشوء ورم برينر بصبغة الهيماتوكسيلين والأيوزين

سرطان الخلايا الانتقالية وهو نادر، تظهر خلايا انتقالية تشبه خلايا المثانة في المبيض، بنمط مختلف بالطبع عن نمط الأعشاش الخلوية لورم برينر الواقعة في نسيج ضام ليفي.

أطلق فريتز برينر الاسم عام 1907[4]، واستخدم الاسم لأول مرة بواسطة روبرت ماير في 1932.[5]

• سرطانة المبيض ذات الخلايا الصافية
• ورم كروكنبيرغ
• ورم عضلي غدي

إخلاء مسؤولية طبية

تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.

• بوابة المرأة
• بوابة صحة المرأة
• بوابة طب