هجمات باريس 2015
هجمات باريس (نوفمبر 2015) هي سلسلة هجمات إرهابية منسقة شملت عمليات إطلاق نار جماعي وتفجيرات انتحارية واحتجاز رهائن حدثت في مساء يوم 13 نوفمبر 2015 في العاصمة الفرنسية باريس، تحديداً في الدائرة العاشرة والحادية عشرة في مسرح باتاكلان وشارع بيشا وشارع أليبار وشارع دي شارون. حيث كان هناك ثلاثة تفجيرات انتحارية في محيط ملعب فرنسا في ضاحية باريس الشمالية وتحديداً في سان دوني.[6] بالإضافة لتفجير انتحاري آخر وسلسلة من عمليات القتل الجماعي بالرصاص في أربعة مواقع.[7]
هجمات باريس 2015 | |
---|---|
أماكن الهجمات:
| |
المعلومات | |
البلد | فرنسا |
الموقع | باتاكلان، وملعب فرنسا |
الإحداثيات | 48°51′47″N 2°22′14″E |
التاريخ | 13 نوفمبر 2015 |
الهدف | مدني |
نوع الهجوم | إطلاق نار عشوائي، تفجيرات، احتجاز رهائن، تفجيرات انتحارية |
الأسلحة | احتجاز رهائن، بنادق، عبوات ناسفة، قنابل يدوية |
الدافع | مشاركة فرنسا في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية[1] |
الخسائر | |
الوفيات | 137: |
الإصابات | 368 (بينهم 80-99 حالتهم حرجة)[4][5] |
المنفذون | تنظيم الدولة الإسلامية |
حيث اقتحم مسلحين مسرح باتاكلان واطلقوا النار بشكل عشوائي، واحتجزوا رهائن، ومن ثم داهمت الشرطة المسرح وأنهت عملية الاحتجاز في المسرح، بعد تفجير ثلاثة من المهاجمين أنفسهم،[8] كانت الحصيلة الأعلى للخسائر البشرية في مسرح باتاكلان حيث قام المهاجمين باحتجاز رهائن قبل دخولهم في مواجهة مع الشرطة حتى 00:58 يوم 14 نوفمبر. أسفرت الهجمات عم مقتل 130 شخص:[9][10] 89 منهم كانوا في مسرح باتاكلان.[11] وجرح 368 شخص.[4][12] سبعة من المهاجمين لقوا حتفهم، في حين واصلت السلطات البحث عن أي من المتواطئين معهم.[3]
تعتبر الهجمات الأكثر دموية في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.[13] والأكثر دموية في الاتحاد الأوروبي منذ تفجيرات قطارات مدريد عام 2004.[14]
في منتصف يوم 14 نوفمبر، أعلن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) مسؤوليته عن الهجمات[15][16][17] وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بأن الهجمات كانت «عمل حرب» نفذته داعش،[18][19][20] «خُطط له في سوريا، جرى تنظيمه في بلجيكا، ارتكب على ترابنا بتواطؤ فرنسي».[21][22] وكانت فرنسا قد شنت غارات على أهداف مختلفة في الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا، منذ أكتوبر 2015.[23] كان دافع داعش المعلن هو «انتقام» للمشاركة الفرنسية في الحرب الأهلية السورية.[24][25] وقد كانت فرنسا في حالة تأهب قصوى منذ هجمات يناير 2015 في باريس التي قًتل فيها 17 شخص من بينهم مدنيين وضباط شرطة.[26]
رداً على الهجمات، تم إعلان حالة الطوارئ في البلاد للمرة الأولى منذ أعمال شغب 2005،[27] ووضعت ضوابط مؤقتة للحدود.[28] أبدى العديد من الأشخاص والمنظمات والحكومات تضامنهم، البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي. أطلقت فرنسا يوم 15 نوفمبر أكبر سلسلة ضربات جوية ضمن عملية الشمال وهي العملية التي تساهم فرنسا من خلالها في حملة قصف أهداف داعش في سوريا والعراق، حيث ضربت فرنسا أهدافاً للتنظيم في الرقة، انتقاماً للهجمات.[29] في 18 نوفمبر، تم الإعلان عن مقتل المشتبه به المدبر للهجمات البلجيكي عبد الحميد أبا عود في مداهمات شنتها الشرطة الفرنسية في ضاحية سان دوني.[30][31]
خلفية
تأتي هذه الهجمات بعد حوالي عشرة أشهر من هجمات يناير 2015 في فرنسا والهجوم على صحيفة شارلي إبدو بشكل أساسي، والتي ارتكبها شريف كواشي وسعيد كواشي وأميدي كوليبالي المنتمون لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
ولقد بدأ الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، قائد القوات المسلحة بعد تلك الهجمات عملية سانتينال في 12 يناير 2015، وذلك لمجابهة الخطر الإرهابي وحماية الأماكن الحساسة على الأراضي الفرنسية، وهذه العملية لا زالت مستمرة حتى أثناء الهجمات هذه في نوفمبر، وبعد هجمات يناير ناقشت الجمعية الوطنية الفرنسية اتخاذ إجراءات مكافحة الإرهاب، وتمت الموافقة عليها في 24 يوليو 2015، وهو قانون المخابرات، الذي واجه عدة انتقادات من حيث الموافقة بين الحريات العامة والأمن الوطني.
وكانت فرنسا قد بدأت عملية الشمال، في سوريا ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، حيث تدخلت القوات الجوية الفرنسية في سوريا ابتداءً من 20 سبتمبر 2015، وتبعتها ضربات جوية استهدفت تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) منذ 27 سبتمبر، ولا تنوي فرنسا تدخلاً برياً حسب تصريحات وزارة الدفاع الفرنسية.
في 12 نوفمبر أي قبل يوم من هذه الهجمات نوفمبر، قام تنظيم الدولة بتفجيرين في بيروت خلفت 43 قتيلاً.
في صباح 13 نوفمبر 2015، وقبل الهجمات، بدأت فرنسا إعادة المراقبة على حدودها وذلك للتحضير لاستقبال مؤتمر باريس 2015 حول المناخ الذي سيعقد في 30 نوفمبر.
الهجمات
شنت ثلاثة فرق[32] ستة هجمات منفصلة:[33] ثلاثة تفجيرات انتحارية في هجوم واحد وتفجير انتحاري رابع في هجوم آخر وعمليات إطلاق نار في أربع مواقع على شكل أربعة هجمات منفصلة.[34][35] تم الإبلاغ عن عمليات إطلاق نار في محيط شارع أليبر وشارع لافونتين أوروا وشارع شارون ومسرح باتاكلان وشارع الجمهورية.[36][37][38] وقعت ثلاثة انفجارات بالقرب من ملعب فرنسا وآخر في شارع فولتير، واثنين من مطلقي النار في باتاكلان قاموا بتفجير أحزمتهم الناسفة فيما انهت الشرطة المواجهة.[39] وفقا للمدعي العام في باريس، كان المهاجمون يرتدون أحزمة ناسفة تستخدم بيروكسيد الأسيتون كمادة متفجرة.[40]
الفريق الأول: ملعب فرنسا
في الساعة 21:20 (بتوقيت فرنسا) بالقرب من ملعب فرنسا (بالفرنسية: Stade de France) في سان دوني في ضواحي باريس، وبعد نصف ساعة من بدء مباراة كرة قدم ودية بين منتخب فرنسا ومنتخب ألمانيا، فجر انتحاري نفسه، وتم على الفور إجلاء الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الذي كان يتابع المباراة، [41] وكذلك وزير الداخلية برنار كازنوف وكذلك وزير الخارجية الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، وفي وقت لاحق وقع أنفجاران آخران أمام بوابات الملعب، وأُغلقت كل مداخل الاستاد.
أسفرت هذه التفجيرات عن مقتل أربعة أشخاص «بينهم الثلاثة الانتحاريين» الذين نفذوا الهجمات. وتواصلت المباراة حتى نهايتها، لتجنب حالة الذعر ثم تم إخلاء الملعب بهدوء.
شارع بيشا وأليبار
فتح مسلح النار في الساعة 21:25 بتوقيت فرنسا على مطعم لو كاريلون (بالفرنسية: Le Carillon) عند تقاطع شارعي «بيشا» و«أليبار»، والمطعم المقابل «لو بوتي كامبودج» (بالفرنسية: Le Petit Cambodge)، وأدت الحادثة لمقتل 13-14 شخصاً، وإصابة 10 آخرين حالتهم حرجة، وبحسب شهود عيان فإن إطلاق النار جاء من سيارة أو من سيارتين.[42]
شارع دي لا فونتين-أو-روي
في الساعة 21:32 وعلى بعد مئات الأمتار من مسرح باتاكلان فتح مسلح النار في شارع لافونتان-أو-روا على مطعم «لا كازا نوسترا» (بالفرنسية: La Casa Nostra) للبيتزا، مما أدى إلى مقتل 5 أشخاص برصاص سلاح رشاش، وإصابة 8 حالتهم حرجة.
شارع فولتير
تم إطلاق الرصاص العشوائي في شارع أو جادة فولتير ما أسفر عن مقتل 5 أو 6 أشخاص.
شارع دي شارون
قام مسلحان بإطلاق النار تجاه مقهى لابيل إيكيب في زاوية شارع شارون وشارع فيدارب بالدائرة الحادية عشر، وخلف الهجوم على الحانة 18 قتيلاً.
الفريق الثالث: مسرح باتاكلان
اقتحم عدد من المسلحين مسرح باتاكلان (بالفرنسية: Bataclan Concert) الذي يتسع ل1500 متفرج، خلال حفلة لموسيقى الروك تحييها فرقة أمريكية، في حدود الساعة 21:50 (بتوقيت فرنسا)، واطلقوا النار بشكل عشوائي، وقال عدة شهود عيان أن المسلحين كانوا يرددون عبارة «الله أكبر». أحد الشهود الأخرين قال أنه سمع مسلح يقول «هذا من أجل الشر والأذى الذي قام به أولاند في العالم». وآخر قال أنه سمع «إنه خطأ أولاند، لم يكن يجب عليه التدخل في سوريا».
قام المسلحون بعد ذلك باحتجاز من بقي حياً من الجمهور كرهائن، بينما استطاع جزء آخر من الجمهور الهروب من باب خلفي للمسرح، وعند محاولتهم الهروب تعرضوا لإطلاق نار وسقط منهم ضحايا.
داهمت الشرطة المسرح قبيل الساعة 00:30 بالتوقيت المحلي (11:30 ت.غ)، وأنهت عملية الاحتجاز نحو الساعة الواحدة صباحاً بالتوقيت المحلي لباريس، وقُتل في العملية عشرات الأشخاص، بينهم أربعة مهاجمين، ثلاثة منهم قُتلوا بتفجير أحزمة ناسفة كانوا يرتدونها بين الرهائن، في حين أصابت عناصر الشرطة مهاجماً رابعاً انفجر حزامه بعد سقوطه. لم يخلف هذا الاقتحام أي قتيل في صفوف القوات الخاصة والشرطة، ولكن تم جرح شرطي واحد.[15]
التحقيق
التحقيق في فرنسا
يقود التحقيق في هذه الهجمات المدعي العام الفرنسي لباريس فرانسوا مولان،[43] وهدفه الرئيسي هو كشف هوية الإرهابيين، إلى جانب خلفياتهم وشركائهم. في نفس الوقت تم فتح تحقيق قضائي في بلجيكا.[44]
للمضي قدما في التحقيقات، تم إطلاق دعوة لشهود العيان لتقديم ما عندهم للمحققين،[43] وتم وضع رقم ساخن (أو رقم أخضر) مجاني على ذمة العموم.[45] قام المحققون بجمع فيديوهات كاميرات المراقبة وتحليلها وجمع المعطيات حول فرضيات وجود مشتبه بهم.[43] بعدها تم نشر العديد من أفراد الشرطة العدلية بعد ساعات من الهجمات، وذلك بحوالي 000 2 فرد نشر على الأرض. بحثا عن أي أدلة لكشف هويات الإرهابيين، بدأت الشرطة العلمية (أو الشرعية) بأخذ الحمض النووي الموجود عي ساحات الجريمة في الهجمات.[43]
قام مدعي باريس العام بعقد مؤتمر صحفي في سهرة 14 نوفمبر 2015، أين قام بسرد التفاصيل الأولية للتحقيقات للهجمات التي عصفت بالبلاد.[43] بدأ فرانسوا مولانس بتحديث عدد الضحايا، الذي كان ثقيل جدا وفارتفاع متواصل. بعدها رجع لسرد كيفية وقوع الهجمات.[46] في المجموع، وجد 7 إرهابيين قتلى في أماكن الهجمات. من بينهم، أحد المسلحين الذين قاموا بإطلاق النار في مسرح باتاكلان حيث تم التعرف عليه رسميا. هو فرنسي يبلغ من العمر 30 سنة، وولد في كوركورون (إيسون) في الضواحي الباريسية، وهو من بين الذين يشملهم الملف S للتطرف.[46]
حسب المدعي العام، تم إلقاء القبض على 3 من المشتبه بهم في 14 نوفمبر في بلجيكا لديهم علاقة بهجمات باريس، وذلك أثناء مراقبة مرورية. أحدهم يعتقد أنه كان حاضرا في هجمات 13 نوفمبر 2015.[47] أحد المقبوض عليهم هو فرنسي يقيم في بروكسل وصاحب سيارة فولكس فاجن بولو[44] رمادية استعملت أثناء الهجمات. قام المدعي العام بشكر السلطات البلجيكية لتنسيقهم مع السلطات الفرنسية.[46] تم إيقاف عدة مشتبه بهم بلجيكا، خاصة في أحد أحياء العاصمة بروكسل وهو سينت-يانس-مولينبيك،[48] وهو معروف بانتماء العديد من الإرهابيين له منذ حوالي عشرة سنوات.[49]
الإرهابيين السبعة المزودين بأحزمة ناسفة، كان من المرجح أنه كان معهم متواطئ، حيث أن سيارة من نوع سيات ليون وجدت في مسرح الهجمات وبداخلها أسلحة (ثلاثة رشاشات كلاشنيكوف، 11 مخازن ذخيرة فارغة و5 ممتلئة)[50] وذلك في الليلة بين 14 و15 نوفمبر في مونتروي،[51] أمام مسجد قديم، تم هدمه منذ مدة.[52] يذكر أنه في عام 2011، الإمام المصري لهذا المسجد علي إبراهيم السوداني، وقع طرده من فرنسا من قبل وزير الداخلية بريس أورتفو بسبب «خطب تدعو لمحاربة الغرب».[53]
في إطار التعاون الدولي، تم بعث عدة مختصين من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي لتعزيز فرق التحقيق الفرنسية ومساعدتهم في تحقيقاتهم.[54]
حالة الطوارئ سمح بالقيام ب168 عملية دهم وبحث وتفتيش، وصفت بالإدارية (أي بدون إذن قضائي) وذلك في ليلة 15 و16 نوفمبر.[55][56] في 18 نوفمبر، قالت وزارة الداخلية الفرنسية أنها قامت بعد 3 ليالي ب414 عملية دهم وتفتيش، و64 إلقاء قبض سمحوا بإيقاف 60 شخص، وبحجز 75 قطعة سلاح، بينهم 11 قطعة سلاح ذات استعمال حربي، و33 سلاح طويل، و31 مسدس، إضافة إلى اكتشاف 44 مادة مخدرة، وأعلنت أيضا إلزام 118 شخص بالإقامة الجبرية.[57] في 16 نوفمبر 2005، تم مراقبة سيارة في الطريق السيارة رقم 31 بعد الإبلاغ عنها، ولكن المطلوب، صلاح عبد السلام، لم يكن موجود داخلها.[58] تم القيام كذلك بعدة عمليات بحث في إيطاليا[59] وألزاس.[60]
تم إيجاد سيارة رينو كليو سوداء اللون وترقيمها بلجيكي، قام بتأجيرها صلاح عبد السلام، وذلك في ساحة ألبير كان (الدائرة الثامنة عشر) في 17 نوفمبر، تاركة فرضية إيجاد فريق إرهابي رابع إلى الفرق الثلاثة الأخرى التي قامت بالهجمات.[61]
وجد هاتف في سلة مهملات خارج مسرح الباتاكلان حيث وجدت خارطة وخطة مفصلة لقاعة العرض، وكذلك رسالة قصيرة أُرسلت في الساعة 21:42 مكتوب فيها «لقد ذهبنا سننطلق».[62]
الشرطة الفرنسية أرسلت لنظرائها الأوروبيين وثيقة طلب بحث لسيارة من نوع سيتروين إكسارا بترقيم AE-113-SY أين يمكن أن نجد فيها صلاح عبد السلام.[63]
في نفس الوقت، بدأت الشرطة البحث على صانع مواد متفجرة وألعاب نارية عمره 19 سنة وأصله من مدينة روبيه، الذي يعتقد أنه هو من صنع السترات المتفجرة المستعملة من قبل الإنتحاريين.[64]
كاميرات مراقبة تابعة للهيئة الذاتية للنقل في باريس، كشفت أن عبد الحميد أبا عود قد مر عبر بوابات محطة مترو كروا دو شافو التابعة للخط 9 وذلك في مونتروي، وتحديدا على الساعة 22:14 بعد هجمات الجمعة 13 نوفمبر.[65]
التحقيق في بلجيكا
وصل المحققون الفرنسيون لنتيجة أن الهجمات الدامية قد تم تحضيرها خارج فرنسا، وسريعا مع التفتوا نحو بلجيكا، التي اعتبروها قاعدة للانتحاريين الإرهابيين.[66] في 16 نوفمبر، بدأت سلسلة من عمليات المداهمة في حي مولينبيك في العاصمة بروكسل، وذلك للبحث أساسا على صلاح عبد السلام، الذي استأجر سيارة البولو السوداء التي أقلت الإرهابيين لمسرح باتاكلان.[67] في نفس اليوم، اتهم اثنين من المشتبه بهم بالإرهاب، من بينهم مالك السيارة التي استأجرها صلاح عبد السلام.[68]
لقد بدى بهذه المناسبة أن بعض الإرهابيين الإسلاميين المقيمين في بلجيكا، لم يكونوا معروفين من قبل الاستخبارات الفرنسية ولكن كانوا معروفين من قبل نظيرتها البلجيكية، وبدون تبادل المعلومات حولهم بين الجهازين.[69] موقع جهاز الاستخبارات البلجيكية هذا أثار جدلا في البلاد، وتم فتح تحقيق في هذا الغرض من قبل لجنة برلمانية وحكومية.[70]
أحد العاملين في صحيفة لا كابيتال كان قد لاقى صلاح عبد السلام في مولينبيك في 17 نوفمبر مساءا.[71]
عملية الشرطة في سان دوني في 18 نوفمبر
التعاون الدولي
الاستخبارات المغربية أخبرت نظيرتها الفرنسية بوجود صلاح عبد السلام في فرنسا. كذلك قامت الاستخبارات المغربية بإخبار الاستخبارات الفرنسية باختباء الإرهابيين في شقة في سان دوني، والتي تم مداهمتها بعد ذلك وتم تبادل إطلاق النار.[72] الرئيس فرانسوا أولاند استقبل الملك المغربي محمد السادس في قصر الإليزيه لشكره على المساعدة الفعالة والناجحة للمغرب مع فرنسا.[73]
انتحاريو ملعب فرنسا
زمنيا، فإن الهجمات الإنتحارية التي ضربت محيط ملعب فرنسا في ضواحي باريس هي أول هجوم في هجمات 13 نوفمبر.
- الإنتحاري الأول فجر حزامه الناسف في الساعة 21:20 قرب البوابة D لملعب فرنسا، مخلفا قتيلا واحدا.[74] جواز سفر سوري يحمل اسم أحمد المحمد، ولد في 10 سبتمبر 1990 في إدلب، وجد قرب جثة الإنتحاري.[75] سريعا ما تبين أن جواز سفر مزور، حيث استعمله الإرهابي للتمتع بحق اللجوء في 3 أكتوبر 2015، تاريخ تسجيله على وثائق البحوثات شنغن أوروداك عند وصوله لجزيرة ليروس اليونانية، قبل أن يلاحظ بعد عدة أيام في كرواتيا.[75] من جهة أخرى فإن الصورة الموجودة على جواز السفر تعود للانتحاري بسبب توافق البصمات الموجودة على الجثة والأخرى التي سجلت عند وصوله اليونان. في كل الأحوال، فإنه حسب المدعي العام، الرابط بين الجواز السفر السوري والإرهابي لم يحدد رسميا.[76] هوية جواز السفر الأصلية يمكن أن تعود لجندي نظامي سوري.[75] صحيفة لوموند قالت أن هذه هي من طرق تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) للاختفاء أمام القوات النظامية السورية، والسفر مع جوازات سفر مزورة. عدة جهاديين فرنسيين وقع اعتقالهم عند رجوعهم من سوريا ودخولهم فرنسا، كان بحوزتهم وثائق هوية تعود لآخرين. حسب مجلة سلايت فإن جوازات السفر السورية من السهل الحصول عليها مقابل قيمة قليلة من المال.[77] تم إطلاق طلب للشهود للتعرف على صورة هذا الإرهابي في 17 نوفمبر.[78]
- الإنتحاري الثاني فجر حزامه في الساعة 21:30، وهذه المرة قرب البوابة H للملعب. هو أيضا وقع مراقبته في 3 أكتوبر 2015 في اليونان،[79] وذلك بصفة لاجئ هارب من الحرب الأهلية السورية.[80] تحدثت وسائل الإعلام في البداية عن وجود جواز سفر مصري يمكن أن يكون له، لكن اتضح فيما بعد أنه لسائح مصري جرح في الهجوم وتوفي فيما بعد.[81]
- بلال الحدفي، الإنتحاري الثالث، فجر حزامه الناسف في الساعة 21:53، قرب الملعب في مطعم ماكدونالدز في شارع لا كوكري. هذا التفجير لم يخلف أي ضحايا. بلال الحدفي هو فرنسي ولد في 22 يناير 1995 ويقيم في نيدر أوفر هيمبيك في الضواحي العاصمة بروكسل في بلجيكا بعد عودته من سوريا.[82] عرف سريعا من قبل الشرطة.[83] في يوليو 2015، أطلق على صفحته في موقع فيسبوك نداءا للقيام بهجمات في الغرب وكان من أصدقائه أبو إسلام البلجيكي، وهو بلجيكي صور مبتسما في يوليو قرب جسد مقطوع الرأس.[83] الحدفي كان معروفا من قبل هيئة التنسيق لتحليل التهديد (OCAM).[84] قبل تنفيذ التفجير، كان قد منع من دخول الملعب لأنه لا يملك تذكرة المباراة.
منفذي الهجمات في شوارع باريس
عمليات إطلاق النار وقعت في مدة 11 دقيقة في 3 مواقع مختلفة، على الساعة 21:25 أي فقط 5 دقائق بعد الهجوم الانتحاري قرب ملعب فرنسا.
- إبراهيم عبد السلام: هو فرنسي ولد في 30 يوليو 1984 ويقيم في حي مولينبيك في العاصمة البلجيكية بروكسل أين يملك مقهى «Les Béguines»،[85] الذي وقع إغلاقه إداريا في 4 نوفمبر بسبب تجارة المخدرات.[86] ظهر إلى جانب أخيه صلاح عبد السلام، على وثائق عقد إيجار سيارتي فولكس فاجن وسيات تم استعمالهما في هجمات باريس.[87] إبراهيم عبد السلام وقع إيقافه في مايو 2015 من قبل الشرطة البلجيكية في قضية سرقة،[88] وكذلك قام بتأجير شقة في بوبيني في ضواحي باريس بين 10 و17 نوفمبر.[89] قام بتفجير نفسه وحيدا في شارع فولتير (boulevard Voltaire) على الساعة 21:43 في مقهى-حانة «Comptoir Voltaire»، مخلفا جريحا وحيدا في حالة خطرة.[85]
- صلاح عبد السلام: هو شقيق السابق، ولد في 15 سبتمبر 1989 في بروكسل (بلجيكا) ويحمل الجنسية الفرنسية. لا يزال في حالة فرار. صدر في حقه مذكرة توقيف دولية وكذلك طلب لشهود العيان، وهو من أهم المطلوبين للشرطة الفرنسية، التي طلبت أيضا في حالة رؤيته عدم التدخل شخصيا واستدعاء الشرطة فورا، لأنه يمثل خطرا. تم إيقافه في فبراير 2015 في هولندا برفقة أحد أشقائه أثناء مراقبة مرورية لحيازته مخدرات القنب الهندي.[90] يعتقد أنه هو من قام باستئجار سيارة البولو السوداء التي أوصلت الإرهابيين لأمام مسرح الباتاكلان. يعتقد أنه قام أيضا باستئجار غرفتين في فندق في ألفورفيل في ضواحي باريس أين وصل رفقة مرافقيه يومين قبل الهجمات.[91] عدة مراقبات مرورية مكنت من معرفة أن صلاح عبد السلام كان قد عاد بعد الهجمات إلى بلجيكا في سيارة فولكسفاغن غولف في صباح 14 نوفمبر 2015 رفقة أشخاص آخرين، منهم إثنين (حمزة عطو ومحمد عمري)[92] وقع القبض عليهم بعد ذلك في بلجيكا. باعتباره أحد مرتكبي الهجمات في تبني الهجوم من قبل تنظيم الدولة الإسلامية، يمكن أن يكون هو الوحيد الذي بقي حيا من منفذي هذه الهجمات، وإن كان قد عاد لفرنسا، فإنه ليس من بين الإرهابيين المقتولين في عملية دهم سان دوني في 18 نوفمبر.[93]
- شخص ثالث كان موجود داخل سيارة السيات، وهويته لازالت مجهولة،[94] ولكن يعتقد بشدة أنه يمكن أن يكون عبد الحميد أبا عود. هذا الأخير وقع رصده في حوالي الساعة 22:14، يعني مباشرة بعد الهجمات، من قبل كاميرات مراقبة في محطة مترو كروا دو شافو في مونتروي، أي على بعد 250 متر من المكان الذي تركت فيه سيارة السيات.[95] من جهة أخرى، كشفت التحقيقات أنه كان يستعمل كلاشنيكوف كان قد ترك في السيارة.[96][97]
في 20 يناير 2016 كشف تنظيم "داعش" الإرهابي، صورا لتسعة من عناصره الذين نفذوا هجمات 13 تشرين الثاني في باريس، ووفق ما أعلنه تنظيم الدولة بمجلته الشهرية تضمنت القائمة تسعة منهم البلجيكي "أبو عمر" والفرنسيون "أبو فؤاد" و"ذو القرنين" و"أبو ريان" و"أبو قتال"، والبلجيكيان أبو مجاهد" و"أبو القعقاع"، والعراقيان "علي" و"عكاشة".[98]
منفذي الهجمات في الباتاكلان
مجزرة الباتاكلان كانت آخر هجوم في هجمات باريس وبدأت في الساعة 21:49، وذلك 6 دقائق بعد وفاة إبراهيم عبد السلام، المعروف باسم كوموندوس الأرصفة. كالهجمات السابقة، هذا الهجوم قام به 3 أشخاص.
- إسماعيل عمر مصطفاي: هو فرنسي ولد في 21 نوفمبر 1985 في كوركورون (إيسون) ويقيم في شارتر (أور ولوار)،[99] هو أول إرهابي يشتبه فيه تم التعرف عليه وذلك بفضل البصمات الموجودة على أحد أصابع الإرهابيين الذين فجروا أنفسهم داخل مسرح باتاكلان بعد القيام بقتل العديد من الموجودين. هذا الفرنسي الذي ولد لأب جزائري ولأم برتغالية تحولت للإسلام،[100] حكم عليه 8 مرات في الفترة بين 2004 و2010 ولم تأدي هذه الأحكام أبدا لسجنه.[99] منذ 2010 كان يتبع في إطار الملف S للتطرف وذلك في مسجد لوسيه (أور ولوار).[101] ملفه S وقع تجديده في أكتوبر 2015.[102] تم التعرف عليه في أواخر 2013 في تركيا أين يعتقد أنه مر منها إلى سوريا أين بقي عدة أشهر. تم إيقاف أبوه وأخوه يوم 14 نوفمبر في إطار التحقيق.[103] حسب مسؤول حكومي تركي، فإن تركيا قد بلغت عن مصطفاي مرتين في ديسمبر 2014 ويونيو 2015 للسلطات الفرنسية دون تلقي رد منهم.[104]
- سامي عميمور: هو فرنسي ولد في 15 أكتوبر 1987 في باريس وأصله من درانسي (سين سان دوني). في 2006، بدأ بارتياد مسجد في إقليم السان البحرية أين بدأ بالقيام «بلقاءات سيئة»، قبل أن يبدأ بعقد خطب متطرفة منذ 2011.[105] في 2012، استقال من عمله كسائق حافلة مع RATP. اتهم في 19 أكتوبر 2012 لانتمائه لعصابة إجرامية لأغراض إرهابية، وتم وضعه تحت الرقابة القضائية.[106] عرقلته فرنسا ومنعته من الذهاب إلى اليمن، انتهك مراقبته القضائية،[107] واستطاع الوصول إلى سوريا[108] في 11 سبتمبر 2013،[109] وصدر في حقه مذكرة توقيف دولية، والتي لم تمنعه من العودة إلى فرنسا.
- شخص ثالث وجدت جثته ولكن لم يستطع لحد الآن التعرف عليه؛
المتواطئين
- علي ر.: وقع القبض عليه في 5 نوفمبر 2015 في بافاريا من قبل الشرطة الألمانية، وكان تحمل معه العديد من الأسلحة الحربية (كلاشنيكوف، مسدسات، متفجرات وصواعق) خلال مراقبة روتينية أقيمت على الطريق السريع رقم 9 ويمكن أن يكون له صلة بهجمات باريس حسب وكالة فرانس برس.[110] هو ألماني يبلغ من العمر 31 سنة وهو أصيل الجبل الأسود، حيث قام بالذهاب إلى سوريا في أواخر 2014. لم يتم التأكد لحد اليوم بصلته بهجمات باريس.
- حمزة عطو ومحمد عمري: هما شخصين سمحوا لصلاح عبد السلام بالهروب من فرنسا، وبعد الهجمات وقع القبض عليهما في بلجيكا من قبل الشرطة. تم اتهامهما من قبل العدالة البلجيكية بالقيام «بهجوم إرهابي» و«المشاركة في نشاطات مجموعة إرهابية»، ثم حبسا على ذمة التحقيق بعد احتجازهما.
- حسناء آيت بولحسن: يبلغ عمرها 26 سنة، وماتت أثناء عملية دهم قوة RAID في سان دوني. اعتبرت في البداية كأول امرأة إنتحارية تفجر نفسها في أوروبا، إلا أنه تبين بعد ذلك أنها لم تحمل أية حزام ناسف. كان رفقة ابن عمها عبد الحميد أبا عود ورجل ثالث أثناء دهم RAID. لا يعرف لحد الآن درجة تورطها في هجمات 13 نوفمبر. حالة الاستنفار الأمنية التي شهدتها بروكسل في 21 نوفمبر 2015 يتوقع أنها كانت بسبب تهديد إرهابي متأتي من عائلة حسناء آيت بولحسن الذين ذهبوا لفرنسا.[111] عدة أشخاص خرجوا من بلجيكا بطريقة غريبة لاستعادة أغراض من منزل والدتها في أولنيه سو بوا في 19 نوفمبر 2015.[112][113]
- إرهابي فجر نفسه أثناء دهم قوة RAID في سان دوني. في 21 نوفمبر 2015، حسب تحليل الحمض النووي أقيم على جثة هذا الأخير، فإن نتيجة هذا التحليل لم تتوافق مع أي شخص معروف للعدالة في فرنسا. هويته لازالت غير معروفة.[114]
- أحمد الدهماني: عمره 26 سنة، وقع القبض عليه في 21 نوفمبر 2015 في منتجع أنطاليا البحري في تركيا، إذ كان يحضر للذهاب لسوريا بمساعدة متواطئين إثنين. اتهم بالقيام ببحوثات لاختيار مكان الهجمات.[115]
- لعزيز إبرايمي: عمره 39 سنة، قبض عليه بعد معلومات سرية في 19 نوفمبر في لايكن (بلجيكا) بينما كان يقود سيارة، وجد فيها بعد ذلك آثار دم ومسدس، وعرف كذلك أن أخوه هو في سوريا. يتهم بأنه قدم الدعم اللوجستي أثناء هجمات باريس أو شارك شخصيا فيها، ووجهت إليه تهمة قتل 130 في شكل اتصالاته مع المنظمات الإرهابية.[116]
- إرهابي بلجيكي، اتهم بعد عدة عمليات دهم في 22 نوفمبر لمشاركته في الهجمات. هويته وطريقة مشاركته في الهجمات لم تعرف بعد.[117]
- إرهابي بلجيكي آخر اتهم بالقيام بعمليات اغتيال وقع القبض عليه في 24 نوفمبر. هويته وطريقة مشاركته في الهجمات لم تعرف بعد.[118]
- محمد العبريني ولد في 27 ديسمبر 1984 صور أثناء استعماله للطريق السيارة فاتجاه باريس في 11 نوفمبر 2015 في حوالي الساعة 19:00، وذلك في محطة خدمة قرب مدينة راسون (واز) بمرافقة صلاح عبد السلام وذلك في سيارة رينو كليو السوداء التي وجدت في الدائرة الثامنة عشر في 17 نوفمبر. تم إصدار مذكرة توقيف دولية وأوروبية في حقه في 24 نوفمبر.[119]
المخططين
- عبد الحميد أبا عود: يلقب بأبو عمر البلجيكي، هو جهادي بلجيكي من أصل مغربي ويبلغ من العمر 28 سنة، وكان يقيم في حي مولينبيك في العاصمة بروكسل. يتهم أبا عود بأنه هو منظم كل هذه الهجمات والعقل المدبر لها، وكذلك أحد المشاركين فيها شخصيا. هو كذلك قريب من صلاح عبد السلام، ولكن أيضا مهدي نموش المسؤول عن حادثة إطلاق النار في المتحف اليهودي في بلجيكا، ويعتقد أيضا أن أبا عود متواطئ في الهجوم على صحيفة شارلي إبدو وكذلك في هجوم قطار تاليس.[120][121] كان الهدف الرئيسي من عملية الدهم البوليسية في 18 نوفمبر في الضاحية الباريسية سان دوني.[122] وجد ميتا في الشقة التي وقعت فيها عملية الدهم من قبل قوة RAID الخاصة.[123] الإعلان عن وفاته جائت بعد التدقيق في بصماته.
- فابيان كلان الفرنسي الذي أصله يرجع إلى لا ريونيون، يعتقد بشدة أن صوته هو نفسه المسموع في فيديو تابع لتنظيم الدولة الإسلامية.[124] باعتبار وجود إمكانية شراكته في الهجوم الذي تم إفشاله والذي يعتقد أن سيد أحمد غلام سيقوم به ضد واحدة أو العديد من كنائس فيلجويف في أبريل 2015، هذا الشخص المسمى عمر ، ظهر منذ 2001 رفقة أخيه الأصغر جان ميشال في تقارير رقابة الادارة المركزية للاستخبارات العامة في تولوز. لصلته مع محمد مراح، اعتقل بينما كان يحضر للسفر للعراق وحكم عليه ب5 سنوات سجن.[125]
تبنى الهجوم
في 14 نوفمبر 2015، وفي بيان باللغة الفرنسية، تبنى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مسؤوليته عن الهجمات، ووضح البيان أن التنظيم «استهدف عاصمة الرجس والضلال، التي تحمل راية الصليب في أوروبا، باريس»، وأضاف البيان أن «هذه الهجمات هي فقط بداية العاصفة».[8]
الضحايا
في البداية، تم الإعلان عن مقتل 129 شخصاً، وإصابة 352 شخص خلال الهجمات، بينهم 90 على الأقل في حالة حرجة، وكان من بين الضحايا العديد من الأجانب،[126]
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس الأحد 15 نوفمبر، التعرف على 103 جثث لضحايا الاعتداءات باريس، وقال أن «20 إلى 30» جثة لا تزال غير معروفة الهوية.[127]
في 17 نوفمبر 2015، تم الإعلان عن قائمة الضحايا حسب الجنسيات. وجاء في القائمة النهائية 130 قتيل و415 جريح. من بين القتلى يوجد 28 أجنبي إضافة إلى 28 جريح أيضا، وذلك من 25 جنسية.[128]
الجنسية | القتلى | الجرحى |
---|---|---|
فرنسا | 101 | 387 |
البرتغال | 3[129] | |
تشيلي | 3[130] | |
بلجيكا | 3 | |
تونس | 2 | 1 |
المكسيك | 2[130] | 1 |
رومانيا | 2 | 1 |
الجزائر | 2 | |
أمريكا | 2 | |
ألمانيا | 2[131] | |
إيطاليا | 1[132] | 2 |
فنزويلا | 1 | 2 |
المغرب | 1 | 1 |
إسبانيا | 1[133] | 1 |
السويد | 1 | 1 |
المملكة المتحدة | 1[130] | |
السنغال | 1 | |
صربيا | 0 | 7[134] |
هولندا | 0 | 3 |
البرازيل | 0 | 2 |
الصين | 0 | 1[135] |
كولومبيا | 0 | 1 |
أستراليا | 0 | 1 |
النمسا | 0 | 1[136] |
أيرلندا | 0 | 1 |
سويسرا | 0 | 1 |
الإجمالي | 130 [137] | 415[126] |
أعقاب الهجوم
إجراءات رسمية
قام الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بإعلان الخطة الحمراء ألفا لمجابهة إطلاق النار.[138] وأعلن حالة الحداد في البلاد لمدة 3 أيام، وقال الرئيس الفرنسي في كلمة له «إن بلاده سترد على البرابرة والمتوحشين في داعش بالتواصل والتنسيق مع حلفائها».[15]
في منتصف الليل، قام أولاند باجتماع مع مجلس الوزراء في قصر الإليزيه، وقرر بعدها إعلان حالة الطوارئ في كامل أرجاء فرنسا، وكذلك أعلن إعادة المراقبة على الحدود. ويذكر أن حالة الطوارئ أنشأت أثناء ثورة التحرير الجزائرية واستعملت في اضطرابات فرنسا 2005.[15]
ألغى أولاند زيارته إلى تركيا للمشاركة في قمة مجموعة العشرين، ويستم تعويضه من قبل وزير الخارجية لوران فابيوس ووزير المالية ميشيل سابين.[15]
في 14 نوفمبر 2015، تم إعلان الحداد لثلاثة أيام، واستدعى الرئيس البرلمان الفرنسي للقيام بمؤتمر موحد لغرفتي البرلمان في فرساي.
إجراءات أمنية
تم إطلاق خطة أورسون أو الخطة البيضاء، وتم استدعاء 1500 جنديًا فرنسيًا إضافيًا (مع وجود الآلاف بالفعل منذ الهجوم على صحيفة شارلي إبدو)، وأُقر توقيف الدراسة في المدارس والمعاهد والجامعات في إيل دو فرانس حتى إشعار آخر. كذلك ألغيت كل الرحلات المدرسية المقررة في نهاية الأسبوع.
فجر يوم الإثنين 16 نوفمبر، عثرت الشرطة الفرنسية على أسلحة ثقيلة بينها قاذف صواريخ وسترات واقية وعدد من البنادق والمسدسات في مدينة ليون في إطار مداهماتها المستمرة إثر الهجمات الدامية.[139]
وفي فجر الأربعاء 18 نوفمبر، اقتحمت وحدات خاصة من الشرطة الفرنسية شقة في ضاحية سان دوني شمالي باريس.وأسفرت العملية عن مقتل شخصين أحدهما انتحارية فجرت نفسها واعتقال ثلاثة آخرين تشتبه الأجهزة الأمنية في علاقتهم بهجمات باريس فيما أكدت الشرطة إصابة ثلاثة من عناصرها أثناء عملية الإقتحام.[140]
مواقع التواصل الإجتماعي
الكثير من الباريسيين أطلقوا مبادرة على مواقع التواصل الإجتماعي في الساعات التي تبعت الهجمات لاستقبال واستضافة الذين هم في الشارع والذين لا يعرفون أن يذهبوا ويحتموا وذلك عبر هاشتاغ PorteOuverte# (تعني بالفرنسية «#باب_مفتوح») على تويتر،[141] وأصبح هذا الهاشتاغ رائجاً في جميع أنحاء العالم.[142] وتم كذلك إنشاء هاشتاغ ثاني باللغة الألمانية للألمان الذين جاؤوا لحضور المباراة مع فرنسا، وهو "OffnenTüren#".
في الولايات المتحدة، تم إطلاق هاشتاغ آخر وهو StrandedInUS# لاستقبال السكان الباريسيين الذي على الأراضي الأمريكية.[143]
ظهر هاشتاغ آخر في فرنسا وهو RechercheParis# وذلك بهدف البحث وتلقي المعلومات حول الذي فقدوا أثناء الهجوم. في 14 نوفمبر،[144] عبارة "RechercheParis#" أصبحت ثالث أكثر كلمة مستعملة على الأنترنت في فرنسا.[145]
تم إطلاق عدة عبارات دعم أخرى مثل «السلام لباريس» (Peace for Paris) وكذلك «نصلي من أجل باريس» (Pray for Paris).[بحاجة لمصدر]
- شعار «نصلي من أجل باريس» أطلق لمساندة فرنسا وباريس. يشبه شعار أنا شارلي.
تظاهرات ضد المسلمين
أثارت هجمات باريس ردود فعل عنيفة لدى بعض الأوروبيين إذ رفع عشرات المتظاهرين في مدينة ليل لافتات كتب عليها «فليطرد المسلمون» في مسيرة غاضبة تنديدا بأحداث هجمات باريس. ولكن واجهتها مسيرة أخرى بها المئات من الفرنسيين الذين تجمعوا في البداية لدعم الضحايا ولكن توجهوا لهذه المجموعة العنصرية لطردها من الساحة وبدأوا بالهتاف للتآخي والتعايش.[151]
كما قام متظاهرون بإحراق مساجد في إسبانيا وهولندا.
وأضرم مجهولون النار في أحد المساجد عن طريق إلقاء عبوات حارقه في إسبانيا، دون أن تتمكن الشرطة من تحديد الجهة المسؤولة أو القبض على أي من تلك العناصر المشاركة في الجريمة.[152]
وفي مدينة روزندال الهولندية حاول مجهولون ليلة الجمعة 13 نوفمبر إحراق مسجد، يرتاده المغاربة القاطنون في المنطقة. وقد أعلنت الشرطة الهولندية أن محاولة الحرق ألحقت تدميرا بالمسجد، مؤكدة أنها تجري التحقيقات اللازمة بشكل جدي للكشف عن هوية الفاعلين.[152]
ردود الفعل
عبرت العديد من البلدان عن دعمها لفرنسا بإظهار مبانيها بثلاثية ألوان العلم الفرنسي بعد الهجمات:
- المعرض الوطني في لندن.
- فيرست ديركت أرينا في ليدز (المملكة المتحدة).
وطنية
أدان المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية الهجوم وجاء في بيانه «أمام خطورة هذا الوضع، يدعو المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية الأمة كلها إلى الوحدة والتضامن».[6]
حكومات
- الإمارات العربية المتحدة – أكد رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وقوف الإمارات وتضامنها التام مع فرنسا في الظروف الصعبة، كما أكد إن الإرهاب لا دين ولا وطن له.[153]
- إيران – عزى وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف حكومة وشعب فرنسا وأسر الضحايا، وقال أن مكافحة الإرهاب تتطلب التعاون الشامل عالمياً.[154]
- الأردن – دان العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين الأحداث، ووصفها بالعمل الإرهابي الجبان، وأعرب عن تضامنه مع فرنسا وشعبها في هذا المصاب الأليم.[155]
- أفغانستان – أستنكر الرئيس التنفيذي للحكومة الأفغانية السيد عبد الله عبد الله هذا الحادث، ووصفه بالإرهابي، وعبر عن دعمه لأسر الضحايا والشفاء للمصابين.[156]
- الولايات المتحدة – وصف الرئيس الأمريكي باراك أوباما هجمات باريس بأنها محاولة فظيعة لترويع المدنيين الأبرياء.[6]
- البحرين – عزى عاهل البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، الرئيس الفرنسي في ضحايا هجمات باريس.[157]
- المملكة المتحدة – قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عبر تويتر، أنه شعر بالصدمة من أحداث في باريس الليلة.[158]
- تركيا – أدان رئيس الوزراء التركي داود أوغلو الهجمات في باريس، وقال أنها استهدفت الإنسانية جمعاء.[159]
- تونس – أدانت رئاسة الجمهورية التونسية الهجمات، ووصفتها بالإرهابية، وأعلنت تضامنها الكامل مع فرنسا حكومة وشعب. فيما سافر الرئيس الباجي قائد السبسي إلى باريس بعد ساعات من الهجمات في 14 نوفمبر صباحا وذلك لتقديم التعازي والتعبير عن دعم تونس لفرنسا والشعب الفرنسي والتقى بالرئيس فرانسوا أولاند.[160]
- الجزائر – ندد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الهجوم، ووصفه بالإرهابي وبإنها جريمة ضد الإنسانية.[161]
- روسيا – قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن هجمات باريس تعكس كراهية وأن القتلة ليسوا بشرا، وعرض مساعدة روسيا لدعم حكومة وشعب فرنسا.[159]
- السعودية – أعرب وزير الخارجية عادل الجبير عن استنكار المملكة للحادثة، ووصفها بالعمل الإجرامي والبربري وشدد على دعوة المملكة لتكثيف الجهود لمكافحة الإرهاب بأي شكل كان.[162]
- عُمان – بعث سلطان عمان قابوس بن سعيد في برقية للرئيس الفرنسي عن تعازيه لفخامته ولأسر الضحايا والشعب الفرنسي، آملاً للمصابين الشفاء العاجل.[163]
- سوريا – أدان الرئيس السوري بشار الأسد هذا العمل، ووصفه بالإرهابي، وقال أن هذه العمليات الإرهابية عانت منها سوريا منذ أكثر من خمس سنوات.[164]
- العراق – أعلن رئيس الجمهورية فؤاد معصوم تضامن العراق مع فرنسا وشعبها، كما أرسل تعازيه إلى أسر الضحايا متمنياً للمصابين الشفاء العاجل.[165]
- الفاتيكان – وصف بابا الفاتيكان الهجمات بأنها «تهجم على السلام لجميع الإنسانية»، وقال إن هناك حاجة «لرد حاسم وداعم من طرفنا جميعا ونحن نتصدى لانتشار كراهية القتل بجميع أشكالها».[159]
- فلسطين – أدان الرئيس الفلسطيني محمود عباس العمل الأرهابي، وشدد على ضرورة وقوف المجتمع الدولي في مواجهة هذه الأعمال الأرهابية التي تؤدي إلى توتر الأجواء في كل مكان.[166]
- قطر – عبرت دولة قطر أسر الضحايا في الحادثة، ووصفتها بأنها تتنافى مع المبادئ والقيم الأخلاقية والإنسانية، وتمنت الشفاء العاجل للمصابين.[167]
- الكويت – عزى أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الرئيس الفرنسي، وأكد وقوف دولة الكويت مع المجتمع الدولي لمحاربه الإرهاب بكافة أشكاله وصوره.[168]
- لبنان – استنكر رئيس مجلس الوزراء البناني تمام سلام الحادثة ووصفها بالأعمال الوحشية التي لا يقرها عقل ولا يبرره منطق."[169]
- ليبيا – أدانت الحكومة الليبية المؤقتة الحادثة ووصفتها بالعمل الإجرامي، وقالت إن الإرهاب يهدد أمن المنطقة بما فيها ليبيا.[170]
- مصر – وصفت الرئاسة المصرية الحوادث بالإرهابية الغاشمة، وأكدت تضامن مصر مع فرنسا ومساندتها للجهود الدولية المبذولة لمكافحة الإرهاب.[171]
- المغرب – بعث العاهل المغربي الملك محمد السادس بن الحسن تعازيه إلى الرئيس الفرنسي ولشعبه، مؤكداً تضامن المملكة ودعمها في هذه المحنة.[172]
- موريتانيا – أستنكر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز هذا العمل ووصفه بالإرهابي، وأكد تضامنه مع فرنسا وشعبها.[173]
- اليمن – دانت الحكومة اليمنية بشدة الأحداث، ووصفتها بالأرهابية، وأكدت وقوف الجمهورية اليمنية بجانب فرنسا وشعبها وتأييدها لكافة الاجراءات التي تتخذها للحفاظ على أمنها واستقرارها.[174]
مساندة الضحايا
ظهرت عدة رسائل على الأنترنت وعبر الهاتف تدعو الناس إلى إشعال الشموع في النوافذ ليلة 14 نوفمبر.[175][176]
فعاليات ثقافية
فرقة الروك الأيرلندية يو تو التي كانت حاضرة في باريس أنذاك للقيام بحفلة، قاموا بإلغائها، وذهبوا أمام مسرح باتاكلان لوضع باقة من الزهور على روح الضحايا.[177]
في إطار جولتها ريبل هارت تاور [الإنجليزية] في ستوكهولم (السويد) في 14 نوفمبر، طلبت المغنية مادونا بالقيام بدقيقة صمت مع الجمهور أثناء حفلاتها، وبعدها قامت بغناء أغنية مثل الصلاة لإهدائها لعائلات الضحايا وأقاربهم. في وقت آخر من الحفلة، قامت بالغناء وحدها وباكية أغنية الحياة الوردية للمغنية إديث بياف.[178]
فرقة البانك الفرنسية بورييه نوار وضعت على الأنترنت في 14 نوفمبر أغنية إسمها «مت في باريس» (Mourir à Paris) التي كتبت بعد هجمات يناير 2015 في فرنسا، حيثت قررت الفرقة إهدائها للضحايا.[179]
جوني هاليداي الذي كان في حفلة في زينيت سترازبورغ في 14 نوفمبر أهدى الحفلة لأرواح ضحايا الهجوم وكذلك لعائلاتهم، وبعد ذلك قاموا بوقوف دقيقة صمت.[180]
أوركسترا وجوقة أوبرا ميتروبوليتان في نيويورك قاموا بعزف النشيد الوطني الفرنسي لامارسييز تحت إدارة بلاثيدو دومينغو، كبداية لعرض توسكا للملحن جاكومو بوتشيني في صباح 14 نوفمبر. لفافة العرض أضيف إليها ورقة مكتوب عليها كلمات النشيد الوطني الفرنسي إضافة إلى كلمات تبين فيها التضامن مع ضحايا باريس.[181]
تجمعات ووقفات
تم القيام بعدة وقفات عفوية في فرنسا وخارجها في 14 نوفمبر و15 نوفمبر والأيام التي تليها:
في فرنسا
14 نوفمبر:
|
تم تنظيم كذلك عدة وقفات عفوية في أماكن صغيرة أخرى وكذلك في إيل دو فرانس، ولكن هناك وقفات منعت مثل تلك التي في تور[183] وكورسيكا.[184]
15 نوفمبر:
- بريست: 500 2 شخص بطلب من الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان.
- كاين: 800 1 شخص.
- ديجون: 500 شخص.
- دينان: 000 3 شخص.
- روان: تجمع في منتصف النهار في ساحة الكاتدرائية.
- ليل-ديو: 200 شخص.
16 نوفمبر:
17 نوفمبر:
- تولوز: 000 12 شخص.
19 نوفمبر:
- سان دوني: 000 3 شخص.
20 نوفمبر:
- ليبورن: 300 شخص.
21 نوفمبر:
- آكس ليه بان: 400 شخص.
مراجع
- ""الدولة الاسلامية" تتبنى هجمات باريس: ستبقى فرنسا على رأس قائمة أهدافنا". النهار. 14 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "Paris attacks death toll rises to 130". RTE News. 20 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-21.
- Claire Phipps (15 نوفمبر 2015). "Paris attacker named as Ismaïl Omar Mostefai as investigation continues – live updates". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
- "Search goes on for missing". BBC News. 16 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-17.
- "Paris attacks: Everything we know on Wednesday evening". The Telegraph. 18 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.
- "سلسلة حوادث إطلاق نار وتفجيرات في باريس - BBC Arabic". مؤرشف من الأصل في 2019-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "الدولة الإسلامية تعلن مسؤوليتها عن هجمات باريس - رويترز العربية". مؤرشف من الأصل في 2016-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "Paris attacks latest". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2015-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
- BBC staff (16 نوفمبر 2015). "Paris attacks: Police seek 'dangerous' Salah Abdeslam". BBC. مؤرشف من الأصل في 2019-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-16.
- "Paris attacks: What we know so far". فرانس 24. 15 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-17.
- M. Marcus (19 نوفمبر 2015). "Injuries from Paris attacks will take long to heal". CBS. مؤرشف من الأصل في 2019-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-20.
- (باللغة الفرنسية) الهجوم الأكثر دومية منذ 1945، لو موند، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 12 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Europe's open-border policy may become latest victim of terrorism". The Irish Times. 19 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.
- "باريس تعلن حالة طوارئ والحداد العام بعيد تفجيرات دامية أوقعت 128 قتيلا (فيديو)". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2018-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "ISIS claims responsibility of Paris attacks". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "L'organisation État islamique revendique les attentats de Paris" (بالفرنسية). فرانس 24. 14 Nov 2015. Archived from the original on 2018-12-12. Retrieved 2015-11-14.
- "Paris attacks: Hollande blames Islamic State for 'act of war'". بي بي سي نيوز. 14 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- Nossiter، Adam؛ Breeden، Aurelien؛ Bennhold، Katrin (14 نوفمبر 2015). "Three Teams of Coordinated Attackers Carried Out Assault on Paris, Officials Say; Hollande Blames ISIS". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "Hollande says Paris attacks 'an act of war' by Islamic State". Thomson Reuters Foundation. 14 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- Alicia Parlapiano, Wilson Andrews, Haeyoun Park and Larry Buchanan (17 نوفمبر 2015). "Finding the Links Among the Paris Attackers". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-17.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - "هولاند: الهجمات عمل حربي من قبل تنظيم داعش فالتخطيط خارجي والتواطؤ داخلي - CNN Arabic". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-20.
- "Middle east – 'Terrorists have no passports,' French PM says of Syria air strikes". France 24. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- Elgot، Jessica؛ Phipps، Claire؛ Bucks، Jonathan (14 نوفمبر 2015). "Paris attacks: Islamic State says killings were response to Syria strikes". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
The group says the killings were in response to airstrikes against its militants in Syria, adding France would remain a "key target".
- Dalton، Matthew؛ Varela، Thomas؛ Landauro، Inti (14 نوفمبر 2015). "Paris Attacks Were an 'Act of War' by Islamic State, French President François Hollande Says". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
Islamic State claimed responsibility for the attacks on a social media account, but didn't provide specific information that would allow the claim to be verified. It said the attacks were retaliation for French airstrikes against the group in Syria and Iraq.
- Randolph, Eric and Simon Valmary (13 نوفمبر 2015). "More than 120 people killed in Paris 'terror' attacks". ياهو! نيوز. وكالة فرانس برس. مؤرشف من الأصل في 2015-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- Nossiter، Adam؛ Breeden، Aurelien؛ Clark، Nicola (14 نوفمبر 2015). "Paris Attacks Were an 'Act of War' by ISIS, Hollande Says". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- Claire Phipps (15 نوفمبر 2015). "Paris attacker named as Ismaïl Omar Mostefai as investigation continues – live updates". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
- Rubin، Alissa. "France Strikes ISIS Targets in Syria in Retaliation for Attacks". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-16.
- Aurelien Breeden, Kimiko de Freytas-Tamura (19 نوفمبر 2015). "Chief Suspect in Paris Attacks Died in Raid, France Says". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.
- "المدعي العام الفرنسي يعلن مقتل عبدالحميد أباعود المشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس". CNN Arabic. 19 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-20.
- Nossiter، Adam؛ Breeden، Aurelien؛ Bennhold، Katrin (14 نوفمبر 2015). "Three Teams of Coordinated Attackers Carried Out Assault on Paris, Officials Say; Hollande Blames ISIS". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
- "EN DIRECT. Fusillades à Paris : assaut terminé au Bataclan". Le Point (بالفرنسية). Archived from the original on 2015-12-17. Retrieved 2015-11-14.
- Ing، Nancy؛ Fieldstadt، Elisha (13 نوفمبر 2015). "Dozens Dead, Hostages Held in Multiple Paris Attacks". NBC News. أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.
- Shapiro، Emily (13 نوفمبر 2015). "Several Dead After Explosions and Shootings in Paris". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-13.
- Goldstein، Sasha (13 نوفمبر 2015). "At least 26 dead after explosion, shooting reported in Paris". Daily News. New York. مؤرشف من الأصل في 2018-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-13.
- "Paris Terror Attacks". heavy.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "As It Happened". thelocal.fr. مؤرشف من الأصل في 2017-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "Paris Attacks". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05.
- براون، مايك. "What Is TATP? Paris Attackers Used Unstable Hydrogen Peroxide-Based Explosive For Detonations". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2018-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-20.
- "18 قتيلا وعشرات الجرحى في هجمات متزامنة في العاصمة الفرنسية باريس". مؤرشف من الأصل في 2017-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- (بالفرنسية) هجوم الدائرة العاشرة: سيارة أو سيارتين قاموا بإطلاق النار، أوروبا 1، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: عمل تحقيقي طويل، لا نوفال ريبوبليك، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) باريس: المسار البلجيكي يصبح أكثر وضوحا، فرانس تي في أنفو، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 2020-05-31 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) باريس: تذكير بالأرقام والمواقع المهمة، وزارة الداخلية الفرنسية، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: عدد الضحايا يزداد ثقلا، ضحايا أجانب، إرهابيين منضمين... النقاط في الساعة 20:00، لا فوا دو نور، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 25 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أحد المقبوض عليهم في مولنبيك يعتقد أنه كان في باريس الجمعة، لو سوار، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) التحقيق في مولنبيك يتقدم: العمدة يعلن 5 إيقافات، أر تي أل أنفو، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 6 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) %D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA دهم متسلسلة في الأوساط المتشددة، دي أش، 27 يناير 2006 نسخة محفوظة 2020-05-31 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) باريس: أحد الإنتحاريين يملك مقهى في بروكسل، 20 مينوت، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) عدة كلاشنيكوف وجدت في سيارة للإرهابيين في مونتروي، أوروبا 1، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 21 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) مباشرة: هجمات باريس: عدة مداهمات أقيمت في الليل، لو فيغارو، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 2 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) إمام إسلامي متطرف يطرد بعجولة نحو مصر، أر تي أل، 8 يناير 2010 نسخة محفوظة 2 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: تعاون مضيق بين أجهزة الشرطة الفرنسية الأمريكية، أوروبا 1، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: 23 عملية إلقاء قبض، 104 إلزام بالإقامة الجبرية، 168 عملية دهم، ليبيراسيون، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) عملية واسعة في فرنسا في الليلة السابقة: 168 عملية دهم و104 إلزام بالإقامة الجبرية، أر تي أل أنفو، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 23 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) المقامة منذ الدخول في حالة الطوارئ، وزارة الداخلية الفرنسية، 18 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 2020-05-31 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: أبحاث مكثفة هذا الصباح على الطريق السيارة رقم 31، لو ريبوليكان لوران، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) %D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA باريس: البحث في إيطاليا: 3 موقوفين، واست فرانس، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) فيديو: دهم مكافه للإرهاب في حي نودورف، إبلاغ خاطئ، دي أن أ، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 4 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: الدائرة 18 كانت مستهدفة أيضا، عدة أشخاص هاربين، نوفال أوبسرفاتور، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 2 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) لقد ذهبنا، سننطلق، الرسالة التي أرسلت من قبل أحد الإنتحاريين في الباتاكلان، لو سوار، 18 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 27 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) سان دوني: أعيدوا عيش السبع ساعات للدهم دقيقة بدقيقة، لو باريزيان، 18 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 8 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: بالنسبة لفالس، يمكن أن نتصور إرهابيين أكثر تحركا، لو باريزيان، 19 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: أبا عود صور في المترو في مونتروي مباشرة بعد الهجمات، لو باريزيان، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) التحقيق يتجه نحو بلجيكا، 20 مينوت، الصفحة 2، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) إنتهاء العملية في مولنبيك: الشرطة تقول أن العملية كان هدفها صالح عبد السلام، الذي مازال حرا، لا كابيتال، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) شخصين اتهما بالإرهاب في بلجيكا، لو سوار، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: التحقيق يتواصل في فرنسا وبلجيكا، لومانيتيه، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) للبلجيكيين:، الأخوان عبد السلام لا يمثلان تهديدا محتملا، لوموند، 18 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) عبد السلام لازال هاربا: لقد رأيت صالح في مولنبيك في مساء الثلاثاء، لا كابيتال، 19 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 13 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: دور المغرب في إيجاد عبد الحميد أبا عود، فرانس 24، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: أولاند يشكر ملك المغرب، بي أف أم تي في، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الضحية الوحيدة في ملعب فرنسا، هو سائق حافلة يسمى مانويل دياس، هافينغتون بوست، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: جواز السفر السوري الموجود هو في الأصل لجندي مقتول، لو باريزيان، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 21 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: ما الذي نعرفه حول مرتكبي الهجمات، لوموند، 14 نوفمبر 2015
- (بالفرنسية) لماذا جواز السفر السوري لا يؤكد جنسية الانتحاري، سلايت، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 7 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الشرطة تطلق طلب للشهود من أجل الكشف عن انتحاري ملعب باريس، لو باريزيان، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: الانتحاري الثالث في ملعب فرنسا تم مراقبته في اليونان في أكتوبر، 20 مينوت، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: مالذي نعرفه حول الفرق الأربعة الارهابيين المتورطين، أر تي أل، 19 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) جواز السفر المصري الذي وجد في باريس ينتمي لضحية، سبوتنيك نيوز، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) إرهابي ملعب فرنسا، بلال الحدفي، إنتحاري ذو 20 سنة، باريس ماتش، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات 13 نوفمبر: مالذي نعرفه حول الإرهابيين المتورطين، لوموند، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 13 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: الأخوان عبد السلام وبلال الحدفي معروفين من هيئة التنسيق لتحليل التهديد، دي أش، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: أحد انتحاريي باريس يملك مقهى في بروكسل، 20 مينوت، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أحد إخوة عبد السلام كان يدير حانة في مولينبيك، أر تي أل أنفو، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 7 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) صالح عبد السلام مطلوب بشدة، 3 إنتحاريين عرفوا، 7 سور 7، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: بروكسل تحت خطر الهجوم، 20 مينوت، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) إبراهيم عبد السلام، أحد الانتحاريين، كان قد استأجر شقة في بوبيني، ربما كانت غرفة عمليات الإرهابيين، نوفال أوبسيرفاتور، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 1 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أعد حضور السبع ساعات دقيقة بدقيقة مرة ثانية، لو باريزيان، 18 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 8 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) فيديو، هجمات باريس: الشقة المستأجرة من قبل صالح عبد السلام بالفيديو، 20 مينوت، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: عطو وعمري، سائقي صالح، كان قد صنعا المتفجرات، لا ليبر، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) صالح عبد السلام هل هو فار أم ميت في دهم سان دوني؟، لكسبراس، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات 13 نوفمبر: فرضية رجل ثاني هارب، لوموند، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أبا عود لوحظ على صور كاميرات مراقبة المترو في مونتروي، بي أف أم تي في، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: أبا عود استعمل كلاشنيكوف وجد في سيارة كوموندوس الأرصفة، 20 مينوت، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: أبا عود استعمل كلاشنيكوف وجد في سيارة كوموندوس الأرصفة، أوروبا 1، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "داعش" يكشف صور وأسماء منفذي هجمات باريس بينهم عراقيان نسخة محفوظة 25 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: أبا عود قتل رسميا أثناء الدهم، لنترنوت، 19 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 13 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: إسماعيل عمر مصطفاي، شخصية إنتحاري فرنسي، باريس ماتش، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أور ولوار: أحد الإنتحاريين كان يرتاد مسجد لوسي، فرانس 3 سانتر فال دولوار، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الملف S لأحد الإرهابيين، إسماعيل مصطفاي، جدد في أكتوبر بعد ورود معلومات، نوفال أوبسرفاتور، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) إسماعيل عمر مصطفاي، أحد انتحاريي الباتاكلان، لوموند، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 18 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) تركيا بلغت عن مشتبه فيه لفرنسا، لو فيغارو، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 28 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) سامي عميمور، من درانسي إلى هجوم الباتاكلان، إي تيليه، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) سامي عميمور، 28 سنة، كان قد انضم للدولة الإسلامية في أكتوبر 2013، لو بوان، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) فرنسا قصف داعش من جديد في سوريا في الليل، لو فيغارو، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) مسار سامي عميمور، إنتحاري في الباتاكلان، ليبيراسيون، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) سامي عميمور، من درانسي إلى الباتاكلان مرورا بسوريا، ليبيراسيون، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) علي.ر: من هو الرجل الذي تم توقيفه في صلة مع هجمات باريس، لنترنوت، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 21 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) المترو والمتاجر مغلقة، الجيش في الشوارع... بروكسل في حالة طوارئ، لوموند، 21 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أولني سو بوا: الزوار الغريبين لدى أم الإرهابي المشتبه فيه، أم 6، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 1 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- (بالفرنسية) أولني: فريق غريب أتى من بلجيكا نظف غرفة حسناء آيت بلحسن قبل الشرطة، فرانس تي في أنفو، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) عملية دهم سان دوني: الإنتحاري الغير معروف من الشرطة الفرنسية، لو بوان، 21 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 3 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: بلجيكي أوقف في تركيا، سود أواست، 21 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 3 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هاهو مالذي يتهم به لعزيز، ثالث متهم بلجيكي في هجمات باريس، دي أش، 20 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) مشتبه به جديد اتهم في بلجيكا لتورطه في تفجيرات باريس، لو فيغارو، 23 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 31 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) خامس رجل يتهم في بلجيكا بتهمة اغتيالات سياسية، نوفال أوبسيرافتور، 24 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) محمد العبريني، شوهد مع صلاح عبد السلام، مطلوب بشدة، معلومات أكثر حول هذا المقيم في مولينبيك، أر تي أل أنفو، 24 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 27 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) عبد الحميد أبا عود، المحرض المزعوم للهجمات قتل في سان دوني، لوموند، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 8 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) من هو عبد الحميد أبا عود، العقل المدبر المشتبه به لهجمات باريس، قتل في هجمات باريس؟، فرانس تي في أنفو، 19 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 6 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) الهجمات: لغز أبا عود، حالة الطوارئ تمدد في الجمعية الوطنية، تي في 5 موند، 19 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 4 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالإنجليزية) مدبر هجمات باريس المشتبه به قد مات، قال مسؤلان أوروبيان، الواشنطن بوست، 18 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 24 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: فرنسي يمكن بشدة أن عرف بفضل فيديو تبني للدولة الإسلامية، لوموند، 17 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) فابيان كلان، من شركات صغيرة ومتوسطة إسلامية إلى الجهاد السوري، ليبيراسيون، 4 أغسطس 2015 نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "فرنسا - عشرون أجنبيا على الأقل من بين ضحايا اعتداءات باريس". فرانس 24. مؤرشف من الأصل في 2017-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
- "فرنسا - رئيس الوزراء الفرنسي: تم التعرف على 103 جثث لضحايا هجمات باريس". فرانس 24. مؤرشف من الأصل في 2017-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
- (بالفرنسية) لولا، رومان، لمياء... ماتوا في 13 نوفمبر، لو فيغارو، 16 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 2020-05-31 على موقع واي باك مشين.
- - Gonzalo Fuentes/ Reuters. "Paris – Uma luso-francesa e um alentejano entre os mortos – Mundo – DN". DN. مؤرشف من الأصل في 2018-11-22.
{{استشهاد ويب}}
:|مؤلف=
باسم عام (مساعدة) - James، Mike (14 نوفمبر 2015). "Names, nationalities of the dead emerge from Paris terror". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2019-01-17.
- "Ein Deutscher bei Attentaten von Paris getötet". مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
- Agnese Ananasso. "Strage Parigi, i parenti: Valeria Solesin tra le vittime del teatro Bataclan". Repubblica.it. مؤرشف من الأصل في 2019-02-27.
- Dos españoles más, entre las víctimas mortales de los atentados en París, ABC, 15 November 2015. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- BETA/Tanjug. "Serbian woman was found in hospital in Paris". b92.net. مؤرشف من الأصل في 2018-01-28.
- "中国驻法大使馆:确认有中国公民在巴黎恐袭中受伤" [Chinese Embassy in France: Confirm with Chinese citizens were injured in the terrorist attack in Paris]. وكالة أنباء شينخوا (بالصينية). 15 Nov 2015. Archived from the original on 2015-11-18. Retrieved 2015-11-15.
- APA/AFP/dpa/Reuters. "Anschläge in Paris: Österreichisches Opfer außer Lebensgefahr". diepresse.com. مؤرشف من الأصل في 2016-10-29.
{{استشهاد ويب}}
:|مؤلف=
باسم عام (مساعدة) - "Plus d'une dizaine de victimes étrangères". Le Figaro. 14 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- (بالإنجليزية) أولاند يقول أن هجمات باريس هي أعمال حرب، مؤسسة تومسون رويترز، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "العثور على أسلحة ثقيلة خلال عمليات مداهمة بعد اعتداءات باريس". فرانس 24. 16 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-16.
- "مقتل شخصين أحدهما انتحارية فجرت نفسها في عملية مداهمة للشرطة بضاحية سان دوني". فرانس 24. 18 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.
- (بالفرنسية) صحيفة الشهود، لو دوفوار، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Sederholm، Jillian (14 نوفمبر 2015). "#PorteOuverte: Paris Residents Open Doors to Those Stranded By Attacks". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- (بالإنجليزية) هاشتاغ في الولايات المتحدة لاستقبال الباريسيين بعد هجمات باريس، أن بي سي نيوز، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) البحث عن المفقودين متواصل على مواقع التواصل الإجتماعي، الهافنغتون بوست، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: التعاون على تويتر، لو باريزيان، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- jean jullien on Twitter: "Peace for Paris https://t.co/ryf6XB2d80"نسخة محفوظة 21 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- #PeaceForParis hashtag on Twitter نسخة محفوظة 28 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
- Attentats de Paris : après #JesuisCharlie, #JesuisParis | www.directmatin.fr نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- En Italie, « Je suis Paris » à la « une » d’un journal نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- #JeSuisParis hashtag on Twitter نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: الفاشيين للخارج، مسيرة في ليل يتم تعطيلها، مترو نيوز، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 18 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- "بعد هجمات باريس.. فرنسا تتظاهر ضد المسلمين وحرق للمساجد في إسبانيا وهولندا (فيديو)". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2018-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-16.
- وام. "رئيس الدولة يؤكد وقوف الإمارات مع فرنسا في الظروف التي تمر بها". البيان. مؤرشف من الأصل في 2017-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- "الخارجية الايرانية تدين الهجمات الارهابية في باريس - وكالة انباء فارس - Fars News Agency - FarsNews Agency". مؤرشف من الأصل في 2015-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- ملك الأردن يدين بشدة العمل الإرهابي في باريس نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- النبأ |أفغانستان تدين هجمات باريس الإرهابية نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "ملك البحرين يستنكر هجمات باريس الإرهابية - الوفد".
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|الأول=
يفتقد|الأخير=
(مساعدة)، الوسيط|تاريخ الوصول
بحاجة لـ|مسار=
(مساعدة)، والوسيط|مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة) - Cameron، David (13 نوفمبر 2015). "David Cameron on Twitter". مؤرشف من الأصل في 2017-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-13.
- "ماذا قال زعماء العالم عن اعتداءات باريس؟ - BBC Arabic". مؤرشف من الأصل في 2019-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-14.
- تونس تدين الهجمات الإرهابية التي استهدفت عدة مواقع في باريس نسخة محفوظة 3 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- الرئيس الجزائري يندد باعتداءات باريس نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- الجبير: هجمات باريس عمل إجرامي والسعودية تستنكرها بشدة نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- تواصل الإدانات الدولية ضد الاعتداءات المتطرفة في… نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- بشار الاسد يدين اعتداءات باريس: “ما عانته فرنسا من وحشية الإرهاب نكابده منذ أكثر من 5 سنوات” | جريدة نورت نسخة محفوظة 8 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- اخر اخبار العراق اليوم معصوم والعبادي يستنكران هجمات باريس نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- محمود عباس يتعاطف مع فرنسا في "مواجهة الإرهاب" | دولية - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- الشرق - قطر تستنكر بشدة الهجمات المسلحة والتفجيرات بباريس نسخة محفوظة 08 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- كونا : سمو امير البلاد يعزي الرئيس الفرنسي بضحايا هجمات باريس - عام - 14/11/2015 نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- سلام يستنكر هجمات باريس .. ويؤكد أنها تشكل اعتداء على القيم الإنسانية - محيط نسخة محفوظة 7 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- الحكومة الليبية المؤقتة تدين بشدة هجمات باريس - اخبار ليبيا الان نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- دار الإفتاء تدين هجمات باريس الإرهابية - محيط نسخة محفوظة 7 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- الوطن | ملك المغرب يدين "هجمات باريس".. ويبعث برقية تعزية للرئيس الفرنسي نسخة محفوظة 08 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- موريتانيا: الحكومة "تدين بشدة" هجمات باريس [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 8 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "اخبار اليمن اليوم - الحكومة تدين تفجيرات باريس وتؤكد: الإرهاب آفة تستهدف أمن العالم - اخبار". مؤرشف من الأصل في 2015-11-17.
- (بالفرنسية) شموع في النوافذ لذكرى الضحايا، 20 مينوت، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) باريس: شموع في النوافذ، طلبات على الشبكات الإجتماعية، رموز لضحايا الهجمات، أر تي أل، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 2 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) فرقة يو تو تلغي حفلاتها وتشارك في وضع الزهور في قلب باريس، لو باريزيان، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات: مادونا تبكي وتغني أغنية الحياة الوردية، أوروبا 1، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 24 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) أغنية جديدة لفرقة بورييه نوار، لو موزيكدروم، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 6 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: جوني هوليداي يطلب دقيقة صمت في سترازبورغ، لو فيغارو، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 4 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: بلاثيدو دومينغو يعزف المارسييز في أوبرا نيويورك، قناة بي أف أم، 14 نوفمبر 2015
- (بالفرنسية) بالصور: يوم أحد به العديد من الوقفات في باريس، لكسبراس، 15 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: وقفة تور منعت من قبل المحافظ، فرانس 3 سانتر فال دوار، 14 نوفمبر 2015 نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) هجمات باريس: يوم ذكرى في كل كورسيكا، فرانس 3 كورس فياستيلا، 2015 نسخة محفوظة 21 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
- موقع الطوارئ (بالفرنسية). وزارة الداخلية الفرنسية
- تحديثات مباشرة على بي بي سي عربي.
- بوابة السياسة
- بوابة باريس
- بوابة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
- بوابة عقد 2010
- بوابة فرنسا