ميغان دوقة ساسكس

ميغان (بالإنجليزية: Meghan)‏ واسمها: راشيل ميغان ماركل (بالإنجليزية: Rachel Meghan Markle)‏؛ ولدت بتاريخ 4 أغسطس من العام 1981 هي ممثلة أمريكية سابقة وفاعلة جمعوية.[12][13][14] منذ عام 2011 وماركل تُجسد شخصية رايتشل زين في السلسلة الدرامية سوتس، كما أنها معروفة بدور العميل الخاص ايمي جيسوب في فيلم الخيال العلمي فرينج، وكانت قد عملت سابقًا لحسابهم الخاص فن الخط.

صاحبة السمو الملكي 
ميغان دوقة ساسكس
(بالإنجليزية: Meghan Markle)‏، و(بالإنجليزية: Rachel Markle)‏ 
 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Rachel Meghan Markle)‏ 
الميلاد 4 أغسطس 1981 (43 سنة)[1][2][3][4] 
لوس أنجلوس[5][3]،  وكانوغا بارك [6] 
الإقامة لوس أنجلوس
تورونتو
كوخ نوتنغهام (2018–2019)
تورونتو
مونتيسيتو (يونيو 2020–) 
مواطنة الولايات المتحدة 
الزوج هاري دوق ساسكس (19 مايو 2018–)[3][7] 
عدد الأولاد 2  
الأب توماس ماركل[3] 
عائلة بيت وندسور 
الحياة العملية
المدرسة الأم مدرسة القلب الطاهر الثانوية [8]
كلية الاتصالات الجامعية الشمالية الغربية  (التخصص:مسرح و دراسات دولية) (الشهادة:بكالوريوس) (–2003)[9][3] 
المهنة ممثلة[1][3]،  وعارضة،  وممثلة تلفزيونية[3]،  وخطاطة 
اللغة الأم إنجليزية أمريكية 
اللغات الإنجليزية 
أعمال بارزة سوتس[3] 
الجوائز
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي،  والموقع الرسمي 
IMDB صفحتها على IMDB 

كانت ماركل على علاقة مع الأمير هاري منذ حزيران/يونيو 2016.[15] وقد أعلن الثنائي عن العلاقة التي تجمع بينهما في 27 نوفمبر 2017 حيث أقاما حفل الخطوبة في نفس اليوم، كما أفصحا أنهما ينويان الزواج بحلول فصل ربيع عام 2018.[16] وبعد حفل الخطوبة؛ أعلنت ماركل أنها تعتزم اعتزال التمثيل مباشرة بعد حفل زفافها،[17] كما أعربت أنها ستحاول تكريس وقتها لعائلتها ولأعمالها الإنسانية. تزوجت من الأمير هاري في 19 مايو 2018. رزقت ميجان ماركل دوقة ساسكس بعد زواجها من الأمير هاري بطفل ذكر في مايو 2019 ، تم تسميته ارتشي ماونتباتن ويندسور. في 2020 وبعد تخليها وزوجها الأمير هاري عن مهامهما الملكية، أعلنت أن أول عمل سينمائي تشارك فيه سيكون متاحًا في أبريل 2020، وهو دور تعليق صوتي في الفيلم الوثائقي (الفيل)، من إنتاج شركة ديزني.[18]

الحياة المبكرة

ولدت راشيل ميغان ماركل[19][20] في 4 أغسطس 1981 في لوس أنجلوس، كاليفورنيا. وقد وصفت والديها قائلة:

«أبي أبيض وأمي أفريقية أمريكية ... لقد احتضنني هذا البلد [تقصد أمريكا] وجئت لأقول من أنا، وأنا قوية وواثقة من نفسي ومما سأفعله.»

[21] والدتها والتي تحمل اسم دوريا راغلاند حاصلة على درجة الماجستير في الخدمة الاجتماعية من جامعة كاليفورنيا الجنوبية وتعمل كمعالجة نفسية ومدربة يوغا في إحدى المدارس،[22][23] أما والدها فهو توماس دبليو ماركل، وهو حائز على جائزة إيمي في فئة أفضل مدير فني، وقد ساعد عمله ميغان من التقرب إلى الفن حيث حضرت في كثير من الأحيان لمشاهدة عملية تصوير وإنتاج مجموعة من الأفلام على غرار سلسلة متزوج ولدي أطفال.[24][25][26]

هذا وتجدر الإشارة إلى أن نسب ماركل يعود إلى الهولنديون الأيرلنديون من خلال والدها.[27][28]

نشأت ماركل في هوليوود بمدينة لوس أنجلوس.[29] ومن سن الخامسة، كانت تتلقى تعليمها في المدارس الخاصة الأولى في هوليوود وعلى رأسها مدرسة الأحمر الصغير،[30] وفي وقت لاحق التحقت بمدرسة كاثوليكية ثانوية خاصة بالفتيات في لوس أنجلوس،[31] ثم تخرجت في عام 2003 من جامعة نورث وسترن بالقرب من شيكاغو، حيث حصلت على شهادة الدراسات المعمقة في المسرح قبل أن تنتهي من درجة البكالوريوس في المسرح الدولي؛ وقد شملت دراستها التدريب في السفارة الأميركية في بوينس آيرس.[32][33][34][35]

الحياة الشخصية

ماركل كانت على علاقة مع الممثل والمنتج تريفور إنجلسون من عام 2004 حتى عام 2011، ثم تزوجا بحلول يوم 10 أيلول/سبتمبر 2011 في جامايكا،[36] ولكنهما سرعان ما تطلقا وذلك بحلول شهر آب/أغسطس من العام 2013.[37] ومنذ حزيران/يونيو من العام 2016، دخلت في علاقة مع الأمير هاري،[38] وهو الملك السادس في ترتيب العرش البريطاني(الخامس أنذاك).[39] التقى الأمير هاري والممثلة ماركل في موعد من إعداد وتدبير صديق مشترك،[40] وقد تناولت الصحف خبر علاقتهما في تشرين الأول/أكتوبر 2016.[41]

في 8 نوفمبر عام 2016، أصدر الأمين العام للاتصالات في العائلة المالكة بيان رسمي تناول فيه قضية «موجة من الاعتداء والتحرش وجهت لماركل»،[42] وقد تكلم البيان عن العنصرية والقصص التشهيرية الموجهة لماركل، بما في ذلك اتهام الصحف (دون أن يحدد أي صحف) بتشويه صورة ميغان على الصفحات الأولى.[43][44][45]

وخلال مقابلة أجرتها ميغان مع مجلة مجلة فانيتي فير في شهر سبتمبر من العام 2017، تكلمت ماركل لأول مرة عن حبها للأمير هاري قائلة:

«نحن اثنين من الناس الذين هم سعداء حقا في الحب، كنا على علاقة هادئة جدا يرجع تاريخها لنحو ستة أشهر قبل أن نقع في حب بعضنا البعض ... وكنت أعمل طوال تلك الفترة، أما الشيء الوحيد الذي تغير فهو تصور الناس ونظرتهم لي.[46]»

وفي وقت لاحق من ذلك الشهر، ظهرت ماركل مع الأمير هاري في أول ظهور علني لهما معًا رفقة العائلة الملكية في الحفل الختامي لمسابقة Invictus Games في تورونتو.[47][48]

حافظت ماركل على شقتها في تورونتو لسنوات بسبب تصوير مسلسل سويت هناك،[49] ولكنها انتقلت في أواخر شهر نوفمبر 2017 بعد انتهاء العمل على الموسم السابع من السلسلة.[50] في 27 نوفمبر 2017، أُعلن أن الأمير هاري سيتزوج بماركل بحلول سنة 2018،[51] وكانت ماركل قد قابلت الأمير هاري والعائلة في العديد من المناسبات،[52] كما من المتوقع أن تحمل لقب دوقة ساسكس أسبغ في حالة ما تم هذا الزواج.[53] هذا وتجدر الإشارة إلى أن الزوجان سيعيشان معًا في قصر نوتنغهام في لندن، على أساس الانتقال إلى قصر كنسينغتون الواقع في لندن أيضا بعد حفل الزفاف في ربيع عام 2018.[54][55] وقد قدم هاري لماركل خاتم الخطوبة والذي يتكون من ثلاثة ألماسات بالإضافة إلى مجوهرات أخرى اتخدت جميعها من والدة الأمير ديانا أميرة ويلز.[56]

في يناير 2018 قامت ماركل بحذف جميع حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي وتأتي الخطوة ضمن تقاليد ملكية بريطانية حيث يمتنع أعضاء العائلة المالكة عن استخدام الشبكات الاجتماعية.

تزوج منها الأمير هاري في 19 مايو 2018 بكنيسة القديس جورج الواقعة في ساحة قلعة وندسور الشهيرة.

الآراء السياسية

تعتبر الملكة ملزمة دستوريًا بالعمل بناءً على مشورة الحكومة، وعلى هذا النحو، يعد أفراد العائلة البريطانية المالكة محايدين سياسيًا بموجب التقاليد.[57] رغم ذلك، كانت ماركل صريحة سياسيًا حتى قبل الزواج من الأمير هاري. وقد دعمت هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 ونددت علنًا بخصمها، دونالد ترامب. في نفس العام، عندما صدرت نتائج استفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي 2016 لصالح انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، أعربت ماركل عن خيبة أملها على إنستغرام.[58] بصفتها ناخبة مؤهلة في الولايات المتحدة، أصدرت مقطع فيديو مع زوجها لتشجيع الآخرين على التسجيل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020 في اليوم الوطني لتسجيل الناخبين. اعتبرته بعض وسائل الإعلام بمثابة تأييد ضمني للمرشح الديمقراطي، جو بايدن، ما دفع دونالد ترامب إلى رفض رسائلهم في مؤتمر صحفي.[59]

الحياة العامة

الواجبات الملكية

بعد خطوبتها، كان أول ظهور رسمي علني لماركل مع الأمير هاري في جولة يوم الإيدز العالمي في نوتنغهام في 1 ديسمبر عام 2017.[60][61] في 12 مارس، كانت خدمة يوم الكومنولث 2018 في دير وستمنستر أول حدث ملكي حضرته مع الملكة.[62] في 23 مارس، ذهب هاري وميغان في زيارة غير معلنة إلى أيرلندا الشمالية.[63] في المجموع، حضرت ماركل 26 مناسبة عامة قبل زفافها.[64] كانت أول مناسبة رسمية لميغان بعد زواجها في 22 مايو، عندما حضرت مع زوجها حفلة حديقة للاحتفال بالعمل الخيري لأمير ويلز.[65]

في يوليو عام 2018، كانت أول رحلة رسمية لميغان للخارج بصفتها إحدى أفراد العائلة المالكة هي إلى دبلن في أيرلندا، مع هاري.[66][67] في أكتوبر عام 2018، سافر الدوق والدوقة إلى سيدني في أستراليا لحضور دورة ألعاب انفيكتوس لعام 2018.[68] شكلت هذه الرحلة جزءًا من جولة في المحيط الهادئ شملت أستراليا وفيجي وتونغا ونيوزيلندا.[69][70] كممثلين للملكة، لقى الزوجان ترحيبًا حارًا من قبل الجماهير في سيدني، وأسعد الإعلان عن حمل ميغان بعد ساعات من وصولهما الجمهور ووسائل الإعلام.[71] في أثناء زيارتهما للمغرب في فبراير عام 2019، عمل الدوق والدوقة على مشاريع تمركزت حول «تمكين المرأة وتعليم الفتيات والشمولية وتشجيع ريادة الأعمال الاجتماعية».[72] شاركت ميغان في عمل زوجها كسفير للشباب في الكومنولث، والذي تضمن جولات خارجية.[73][74]

بهدف إنشاء مكتب منفصل عن قصر كنسينغتون في عام 2019، أنشأ الدوق والدوقة حسابًا على موقع التواصل الاجتماعي، إنستغرام، والذي حطم الرقم القياسي لأسرع حساب يصل إلى مليون متابع حتى الآن.[75] في أغسطس عام 2019، تعرضت ميغان وزوجها لانتقادات من قبل نشطاء حماية البيئة لاستخدامهما الطائرات الخاصة بانتظام عند القيام برحلاتهم الشخصية إلى الخارج، ما ترك بصمة كربونية شخصية أكبر مقارنةً بالطائرات التجارية. تماشى الانتقاد مع ردود الفعل التي واجهتها العائلة المالكة في يونيو عام 2019، بعد الكشف عن أنهم «ضاعفوا [بصمتهم] الكربونية من السفر بغرض العمل».[76][77]

في سبتمبر وأكتوبر عام 2019، شملت جولة إلى أفريقيا الجنوبية بلدان مالاوي وأنغولا وجنوب أفريقيا وبوتسوانا. لأن ابنهما الرضيع آرتشي سافر مع عائلة ساسكس، كانت هذه «أول جولة رسمية لهم كعائلة».[78]

التنحي

في يناير عام 2020، عاد كل من ميغان وهاري إلى المملكة المتحدة من إجازة في كندا وأعلنا أنهما سيتراجعان عن دورهما كعضوين بارزين في العائلة المالكة، وأنهما سيوازنان وقتهما بين المملكة المتحدة وأمريكا الشمالية.[79][80] أكد بيان صادر عن القصر أن الدوق والدوقة سيحصلان على الاستقلال المالي ولن يمثلا الملكة بعد الآن.[81] سيحتفظ الزوجان بصفة أصحاب السمو الملكي الخاصة بهما لكن لن يُسمح لهما باستخدامها.[81] خضع الدور الرسمي للدوق والدوقة لفترة مراجعة مدتها اثني عشر شهرًا، تنتهي في مارس عام 2021. كانت آخر مشاركة فردية لميغان بصفتها إحدى كبار أفراد العائلة المالكة هي زيارة مدرسة روبرت كلاك في 7 مارس في داجنهام قبل اليوم العالمي للمرأة.[82]

العمل ما بعد الملكية

حتى فبراير عام 2021، بقي هاري وميغان رئيسًا ونائبة رئيس صندوق الملكة للكومنولث على التوالي.[83] عقدت جلسات محادثة حول صندوق الملكة للكومنولث بشكل دوري عبر الإنترنت ورفعت على موقع يوتيوب ليشاهدها عامة الشعب.[84] في يونيو عام 2020، وقعوا مع وكالة هاري ووكر التابعة لشركة إنديفور الإعلامية، لإجراء محاضرات عامة.[85] في سبتمبر عام 2020، وقعت عائلة ساسكس صفقة تجارية خاصة مع شركة نتفليكس «لتطوير مسلسلات وأفلام ووثائقيات وبرامج أطفال مكتوبة وغير مكتوبة لخدمة البث المباشر».[86] في ديسمبر 2020، أُعلن أنها استثمرت في كليفر بليندز، وهي شركة قهوة مقرها في جنوب كاليفورنيا.[87][88] في نفس الشهر، وقع كل من ميغان وهاري صفقة لعدة سنوات مع شركة سبوتيفاي لإنتاج واستضافة برامجهم الخاصة من خلال شركة آرتشيويل أوديو للإنتاج.[89] صدرت الحلقة الأولى من التدوين صوتي، وهي حلقة خاصة بالأعياد، في ديسمبر عم 2020.[90]

الدعم والعمل الخيري

تحدثت ماركل في قمة عام 2014 للمؤسسة الخيرية الدولية، وان يونغ ورلد، في دبلن[91] وحضرت حفل افتتاح 2016 في أوتاوا.[92] في عام 2014، ذهبت في جولة إلى أفغانستان وإسبانيا مع منظمات الخدمة المتحدة.[93][94][95]

في عام 2016، أصبحت ماركل سفيرة عالمية للمنظمة الكندية للرؤية العالمية، وسافرت إلى رواندا لدعم حملة المياه النظيفة.[96][97] بعد رحلة إلى الهند هدفت إلى رفع مستوى الوعي بقضايا المرأة، كتبت مقالة في صفحة الإعلانات الممتازة لصالح مجلة تايم بشأن وصم النساء فيما يتعلق بالدورة الشهرية.[98] عملت أيضًا كمناصرة مع هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.[99] كانت ميغان ناشطة نسوية قوية تعتزم استخدام دورها كعضو في العائلة المالكة لمواصلة دعم حقوق المرأة والعدالة الاجتماعية.[100] في عام 2017، انضمت ماركل إلى الأمير هاري في التعاون مع مؤسسة فيلة بلا حدود الخيرية للمساعدة في جهود الحماية الجارية في بوتسوانا.[101]

في يناير عام 2018، أصبحت ماركل مهتمة بعمل مطبخ هاب المجتمعي الذي يديره الناجون من حريق برج غرينفيل. زارت المطبخ بانتظام، واقترحت على النازحات نشر كتاب طهي للمساعدة في تمويل المجموعة.[102] في سبتمبر، صدر كتاب بعنوان معًا: كتاب الطهي الخاص بمجتمعنا، كأول مشروع خيري لها كدوقة ساسكس.[103]

في مارس عام 2020، أُعلن أن أول مشروع لميغان لما بعد الملكية سيكون رواية فيلم ديزني نايتشر الوثائقي الفيل، والذي صدر في 3 أبريل.[104] دعماً للفيلة، تبرع استوديو أفلام ديزني نايتشر وصندوق والت ديزني لحماية الأحياء البرية إلى مؤسسة فيلة بلا حدود لحماية الأنواع في بوتسوانا.[105] في أبريل عام 2020، تطوعت ميغان مع زوجها بصفة خاصة لتوصيل الأطعمة التي أعدها مشروع أنجل فود شخصيًا لسكان لوس أنجلوس وسط جائحة فيروس كورونا في الولايات المتحدة.[106] في يوليو عام 2020، تحدثت دعمًا لحركة حياة السود مهمة.[107]

الرعاية والاهتمامات

منذ يناير عام 2019 وحتى فبراير عام 2021، كانت ميغان راعية لمسرح لندن الوطني ورابطة جامعات الكومنولث.[108] وهي لا تزال راعية خاصة لمنظمات سمارت ووركس ومايهو الخيرية.[83] ومنذ مارس عام 2019 وحتى فبراير عام 2021، شغلت منصب نائبة رئيس صندوق الملكة للكومنولث.[109] في أكتوبر عام 2019، أعربت ميغان عن إعلان هيئة الصحة العامة في إنجلترا مع أعضاء آخرين من العائلة المالكة لبرنامج الصحة العقلية «كل عقل مهم».[110]

قائمة أفلامها

المسلسلات

السنة عنوان الفيلم الدور ملاحظات
2002 المستشفى العام جيل شاركت في موسم واحد فقط
2004 مركز المدينة ناتاشا شاركت في الحلقات الأربع من الموسم الأول فقط
2005 Cuts كوري شاركت في خمس حلقات من الموسم الأول تحت عنوان حبيبي عاد
2005 Love, Inc. تيريزا سانتوس شاركت في تسع حلقات من الموسم الأول
2006 1 ضد 100 نفسها
2006 الحرب في المنزل سوزان شاركت في 17 حلقة من الموسم الأول
2006 سي اس آي: نيويورك فيرونيكا بيريز شاركت في 7 حلقات من الموسم الثالث
2006 Deceit غوين فيلم تلفزي
2007 Deal or No Deal نفسها شاركت في 4 حلقات فقط
2008 90210 ويندي شاركت في حلقتين فقط من الموسم الأول
2008 'Til Death تارا شاركت في حلقتين من الموسم الأول
2009 نايت رايدر آني أورتيز شاركت في 14 حلقة من الموسم الأول
2009 دون أثر هولي شاركت في 15 حلقة من الموسم السابع
2009 فرينج عميلة إف بي آي شاركت في حلقتين فقط من الموسم الأول
2009 الدوري فتاة راندوم شاركت في حلقتين من الموسم الأول
2010 سي إس آي: ميامي الضابطة مونتويا شاركت في 20 حلقة من الموسم الثامن
2010 The Boys and Girls Guide to Getting Down دانا فيلم تلفزي
2011–2018 سوتس رايتشل زين حصلت على دور رئيسي في المسلسل
2012 كاسل شارلوت شاركت في 17 حلقة من الموسم الرابع
2014 Extant الفتاة على الطاولة شاركت في حلقتين من الموسم الأول
2014 When Sparks Fly آيمي باترسون فيلم تلفزيوني
2016 Dater's Handbook كاساندرا براند فيلم تلفزي

الأفلام

السنة عنوان الفيلم الدور ملاحظات
2005 الكثير مثل الحب راكبة على متن طائرة
2010 الحصول عليه في اليونان تاتيانا دور ثانوي
2010 تذكرني ميغان
2011 مدراء فظيعون جيمي
2015 المضاد الاجتماعي كريستين

المراجع

  1. http://www.bbc.co.uk/news/entertainment-arts-37908788. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. http://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb16687080v. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. https://www.royal.uk/duchess-sussex. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-17. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. GeneaStar | Meghan Markle، QID:Q98769076
  5. "Who is Meghan Markle?" (بالإنجليزية). 18 May 2018.
  6. Meghan Markle and Prince Harry: a timeline of how their lives collided (بالإنجليزية), 20 May 2018, ISSN:0956-1382, QID:Q221986
  7. https://www.royal.uk/royal-wedding-2018. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-17. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  8. https://www.cnn.com/2018/05/16/us/meghan-markle-high-school/index.html. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-09. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  9. https://www.bbc.com/news/entertainment-arts-37908788. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  10. https://web.archive.org/web/20220131121232/https://time.com/collection/100-most-influential-people-2021/. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-31. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  11. https://time.com/collection/most-influential-people-2018/5217561/meghan-markle/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  12. "Meet Meghan Markle: Prince Harry's Feminist, Philanthropist, Actress Girlfriend". Vogue (بالإنجليزية). نوفمبر 18, 2016. Archived from the original on سبتمبر 15, 2017. Retrieved سبتمبر 15, 2017.
  13. Blair, Olivia (أكتوبر 31, 2016). "Who is Meghan Markle: The 'Suits' actress, humanitarian, activist and gender equality campaigner". The Independent (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on سبتمبر 15, 2017. Retrieved سبتمبر 15, 2017.
  14. Willgress، Lydia. "Who is Meghan Markle and how long has she been Prince Harry's girlfriend? Everything we know about the royal relationship". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 21, 2017.
  15. "The Duke of Cambridge approved Prince Harry's plea to trolls to leave Meghan Markle alone". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 12, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 5, 2017.
  16. Michael Holden؛ Guy Faulconbridge (27 نوفمبر 2017). "From blind date to Botswana's stars, Prince Harry charts love for U.S. actress Meghan Markle". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2017-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  17. "Prince Harry and Meghan Markle: Seven Things We Learned About the Royal Couple". BBC. 27 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  18. "أول دور سينمائي لـ "ميجان" بعد مغادرتها الحياة الملكية". مؤرشف من الأصل في 2020-04-02.
  19. Griffiths، Emmy. "Will Meghan Markle use her first name Rachel if she marries Prince Harry?". Hello!. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-08.
  20. UKTV (فبراير 21, 2016). "Meghan Markle Rapid Fire Questions | Suits Season 5 | Dave". YouTube. مؤرشف من الأصل في يونيو 7, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 15, 2017.
  21. Markle، Meghan (أغسطس 17, 2015). "I'm More Than An 'Other'". Elle UK. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 4, 2016. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 4, 2016.
  22. Boyle، Danny (نوفمبر 8, 2016). "Who is Meghan Markle? Everything we know about Prince Harry's girlfriend". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 12, 2016. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 12, 2016.
  23. Melas، Chloe (نوفمبر 3, 2016). "Meghan Markle: 5 things to know Prince Harry's rumored love interest". CNN. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 4, 2016. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 3, 2016. This is when (my mother) graduated from USC with a masters in social work....
  24. Goulet، Matt (يوليو 13, 2013). "Q&A:The Beautiful Meghan Markle on Suits, Canada Day, and Handwriting". Esquire. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 5, 2013. اطلع عليه بتاريخ يناير 14, 2014.
  25. Hicks، Tony (نوفمبر 1, 2016). "Prince Harry ready to meet Meghan Markle's father". Mercury News. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 12, 2016. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 12, 2016. Her father, Thomas W. Markle, is an Emmy Award-winning cinematographer.
  26. Goulet، Matt (يوليو 13, 2013). "Q&A: The Beautiful Meghan Markle on Suits, Canada Day, and Handwriting". Esquire. Hearst Communications, Inc. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 14, 2016. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 12, 2016. She (Markle) spent time growing up on the set of Married... with Children
  27. "Meghan Markle: Six things you didn't know about Prince Harry's girlfriend". The Week. نوفمبر 8, 2016. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 10, 2016.
  28. Dewan، Angela؛ Isaac، Lindsay (نوفمبر 8, 2016). "Meghan Markle: Prince Harry warns press about harassing girlfriend". CNN. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 8, 2016.
  29. Morris، Regan (سبتمبر 26, 2017). "'Meghan who?' LA shrugs over Harry's hometown girlfriend". BBC. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 26, 2017. Her childhood in Los Angeles was more centred in Hollywood, where she attended a private primary school known for having a fabulous swimming pool as well as a playground....Markle attended a private, all-girls Catholic high school on a beautiful campus in the Hollywood Hills. The school requires public service to graduate and the actress credits her parents and the school with starting her commitment to humanitarian work.
  30. Woustra، Kristy. "Who Is Meghan Markle: The Actress Was Changing The World At Age 11". Huffington Post. Canada. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 12, 2016. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 8, 2016. I was just 11 years old when I was in my classroom at Hollywood Little Red Schoolhouse ...
  31. Hodgkin، Emily (23 سبتمبر 2017). "Meghan Markle and Kate Middleton's path to royalty REVEALED – from Hollywood to Kensington". Daily Express. UK. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-26. Both girls (i.e., Kate Middleton and Meghan Markle) were educated at private schools. Meghan attended Hollywood Little Red Schoolhouse and then later Immaculate Heart High School, an all-girls, independent Roman Catholic high school in LA. Alumni includes super model Tyra Banks and actress Mary Tyler Moore.
  32. "Dialogue – 2013" (PDF). School of Communication at Northwestern. ص. 24. مؤرشف (PDF) من الأصل في نوفمبر 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 19, 2017. spring 2013... Meghan Markle (C 2003) is a cast member of the USA show Suits...
  33. Midgley, Dominic (5 Nov 2016). "Meghan Markle: The actress who made her mark on Harry". Daily Express (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-02-24. Retrieved 2017-05-20.
  34. Willgress، Lydia؛ Boyle، Danny (سبتمبر 21, 2017). "Who is Meghan Markle? Everything we know about Prince Harry's girlfriend". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في يناير 7, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 22, 2017. She studied at a girls' Roman Catholic college before graduating from Northwestern University School of Communication in 2003 – where she double-majored in theatre and international relations – just as her acting career was beginning
  35. Kim، Jae-Ha (فبراير 12, 2013). "Celebrity travel with Meghan Markle". Chicago Tribune. مؤرشف من الأصل في أغسطس 8, 2017. اطلع عليه بتاريخ مايو 23, 2017.
  36. "Hitched, Hatched, Hired". The Hollywood Reporter. سبتمبر 27, 2011. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 24, 2012. اطلع عليه بتاريخ فبراير 2, 2013.
  37. "36 things we've learnt about Meghan Markle in the past year". مؤرشف من الأصل في أغسطس 18, 2017.
  38. "Prince Harry to marry Meghan Markle". The Guardian. نوفمبر 27, 2017. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 27, 2017.
  39. "Prince Harry, Meghan Markle to finally tie the knot". مؤرشف من الأصل في نوفمبر 27, 2017.
  40. Furness, Hannah (27 Nov 2017). "Prince Harry and Meghan Markle engaged: 'She didn't even let me finish!' Couple describe 'sweet, natural and very romantic' proposal". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2019-06-02. Retrieved 2017-11-28.
  41. Samuelson، Kate (27 نوفمبر 2017). "A Detailed History of Prince Harry and Meghan Markle's Relationship". Time. مؤرشف من الأصل في 2019-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-28.
  42. Vallance, Adam (نوفمبر 8, 2016). "A Statement by the Communications Secretary to Prince Harry". The Royal Family (بالإنجليزية). Archived from the original on سبتمبر 27, 2017. Retrieved سبتمبر 26, 2017.
  43. Robert Booth and Lisa O'Carroll (نوفمبر 8, 2016). "Prince Harry attacks press over 'wave of abuse' of girlfriend Meghan Markle". The Guardian. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 7, 2017.
  44. Maria Puente (نوفمبر 8, 2016). "Who would want to 'smear' Prince Harry's new girlfriend Meghan Markle?". USA Today. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 15, 2017.
  45. "WTF? British Website Calls Prince Harry's Black Girlfriend 'Straight Outta Compton'". Black Entertainment Television. نوفمبر 2, 2016. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 30, 2017.
  46. "Meghan Markle, Wild About Harry!". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 5, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 5, 2017.
  47. "Meghan Markle attends Invictus Games" (بالإنجليزية البريطانية). BBC News. سبتمبر 24, 2017. Archived from the original on سبتمبر 27, 2017. Retrieved سبتمبر 26, 2017.
  48. "Prince Harry, Meghan Markle make first official public appearance". ABC News. سبتمبر 26, 2017. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 26, 2017.
  49. "Prince Harry and girlfriend give reporters the slip as royal watchers descend on Toronto neighbourhood". 4 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2023-07-21.
  50. "Meghan Markle moves out of apartment in Toronto". 22 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12.
  51. Bourke، Latika (نوفمبر 27, 2017). "Royal wedding: Prince Harry and Meghan Markle announce engagement". The Age. Fairfax Media. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 27, 2017.
  52. Prince Harry proposed to Meghan Markle on 'cozy' night while roasting chicken - TODAY.com نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  53. Horton، Helena (نوفمبر 27, 2017). "Meghan Markle's title expected to be the Duchess of Sussex—and the controversial name the Queen will probably reject". مؤرشف من الأصل في نوفمبر 27, 2017 عبر www.telegraph.co.uk.
  54. "Who put the sparkle on Markle? Five answers about the royal engagement - Macleans.ca". 27 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12.
  55. Kim، Eun Kyung. "Prince Harry proposed to Meghan Markle during 'cozy' night while roasting chicken". مؤرشف من الأصل في 2018-06-12.
  56. Chokshi، Niraj (27 نوفمبر 2017). "Prince Harry Used Princess Diana's Diamonds in Engagement Ring". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-28.
  57. "The royals and politics: Can we ever know what they really think?". هيئة الإذاعة الكندية. 11 أكتوبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-29.
  58. Booth، Robert (30 نوفمبر 2017). "Meghan Markle's activism to be held in check by royal protocol". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-06.
  59. Concha، Joe (23 سبتمبر 2020). "Trump wishes Prince Harry 'luck' with Meghan Markle after Biden endorsement: 'Not a fan'". مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-23.
  60. Davies، Caroline (1 ديسمبر 2017). "Meghan Markle begins royal induction with Nottingham walkabout". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2017-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-04.
  61. "Prince Harry and Meghan Markle wow Nottingham crowds on first joint visit". BBC. 1 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-12-03.
  62. "Meghan Markle joins Queen for first time at official royal event". The Times. London. 12 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-12.
  63. "Prince Harry and Meghan Markle in Northern Ireland: Couple's rapturous welcome on unannounced visit". The Daily Telegraph. 23 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-23.
  64. "Royal wedding facts and figures: From how many people are invited, to the cost of Windsor parking". The Daily Telegraph. 21 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-21.
  65. Furness، Hannah (22 مايو 2018). "Duke and Duchess of Sussex make first appearance as a married couple at Prince Charles' 70th birthday party". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-22.
  66. "Britain's Prince Harry and Meghan Markle set for first trip abroad as newlyweds with Dublin tour". Independent.ie (بالإنجليزية). 19 Jun 2018. Archived from the original on 2018-06-19. Retrieved 2018-06-19.
  67. "Prince Harry and Meghan Markle to visit Dublin". The Irish Times (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Jun 2018. Archived from the original on 2018-07-02. Retrieved 2018-06-19.
  68. "Prince Harry and Meghan to visit Australia in October for Invictus Games". The Guardian. 11 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
  69. "Royal tour: Harry and Meghan's overseas trip so far". BBC. 31 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-19.
  70. Lyons، Kate (19 أكتوبر 2018). "Bearing a baby and banana bread, Harry and Meghan enchant Australia". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2018-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-19.
  71. Furness، Hannah (16 أكتوبر 2018). "Duchess of Sussex says 'we're ready and excited to join the club' after pregnancy announcement". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-19.
  72. Perry، Simon؛ Hill، Erin (23 فبراير 2019). "Meghan Markle and Prince Harry Arrive Hand-in-Hand in Morocco for Last Royal Tour Before Baby". People. مؤرشف من الأصل في 2019-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-24.
  73. Furness، Hannah (16 أبريل 2018). "Prince Harry reveals Meghan Markle will take on Commonwealth role". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-19.
  74. Foussianes، Chloe (19 يناير 2020). "What Will Prince Harry and Meghan Markle's New Roles in the British Commonwealth Look Like?". Town & Country. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
  75. "Harry and Meghan's new Instagram account is a record-breaking hit with millions". USA TODAY (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-20. Retrieved 2019-04-20.
  76. Webster، Ben (19 أغسطس 2019). "Prince Harry used private jet twice in a week after climate talks". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2019-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-22.
  77. Britton، Bianca (20 أغسطس 2019). "Harry and Meghan branded hypocrites for using private jets". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-22.
  78. Gonzales، Erica (6 سبتمبر 2019). "Meghan Markle, Prince Harry, and Archie's Royal Tour of Southern Africa: Everything You Need to Know". Harper's Bazaar. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-20.
  79. "Duke and Duchess of Sussex step back from senior royal duties. Read their full statement". CNN. 8 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-08.
  80. Booth، William؛ Adam، Karla (8 يناير 2020). "Prince Harry and Meghan to 'step back' as senior royals and split time between Britain and North America". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-08.
  81. Elser، Daniela (20 يناير 2020). "Queen rejects Harry and Meghan's plan". news.com.au. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-21.
  82. "Duchess of Sussex marks final solo visit as a royal with feminist speech – and a hug from schoolboy". Telegraph. 7 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-21.
  83. "Harry and Meghan not returning as working members of Royal Family". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 19 Feb 2021. Archived from the original on 2021-03-06. Retrieved 2021-02-19.
  84. "The Queen's Commonwealth Trust". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-21.
  85. Richwine، Lisa (24 يونيو 2020). "Harry and Meghan sign with A-list agency to hit the speaking circuit". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2021-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-15.
  86. "Netflix Teams With Prince Harry And Meghan Markle For Overall Deal". mxdwn Television (بالإنجليزية الأمريكية). 2 Sep 2020. Archived from the original on 2020-09-20. Retrieved 2020-09-03.
  87. Harper، Zach (14 ديسمبر 2020). "Duchess Meghan invests in startup that makes instant oat milk lattes". Hello!. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-15.
  88. Murphy، Victoria (14 ديسمبر 2020). "Meghan Markle Invests in Oat Milk Lattes and Oprah Is a Fan". Town & Country. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-15.
  89. "Prince Harry and Meghan Markle's media empire expands with Spotify podcast deal". CNN. 15 ديسمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-15.
  90. "Meghan Markle and Prince Harry's Holiday Podcast Just Dropped — Hear Archie Talk for the First Time!". People. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-29.
  91. Stack، Sarah. "Meghan Markle: I had to refuse being filmed in just a towel every day". The Irish Independent. Dublin, Ireland: Independent News & Media. مؤرشف من الأصل في 2014-12-12.
  92. "Justin Trudeau welcomes Emma Watson, Bob Geldoff, and other star activists to Parliament Hill". Ottawa.ctvnews.ca. مؤرشف من الأصل في 2017-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
  93. "The Year in USO Entertainment". United Service Organizations. مؤرشف من الأصل في 2017-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-03.
  94. "A Look Back at Meghan Markle's Pre-Royal Life". E!. مؤرشف من الأصل في 2017-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-03.
  95. Ruiz، Michelle. "Meet Meghan Markle: Prince Harry's Feminist, Philanthropist, Actress Girlfriend". Vogue. مؤرشف من الأصل في 2017-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-03.
  96. Blair، Olivia (31 أكتوبر 2016). "Who is Meghan Markle: The 'Suits' actress, humanitarian, activist and gender equality campaigner". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2017-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-15.
  97. Watkins، Janelle (29 فبراير 2016). "Meghan Markle 'Suits' Up for Success". Ebony. مؤرشف من الأصل في 2016-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-29.
  98. "The Duchess of Sussex". The Royal Family (بالإنجليزية). 18 May 2018. Archived from the original on 2018-05-20. Retrieved 2018-05-18.
  99. Singh، Harmeet (7 أغسطس 2015). "UN Women turn on the light". Strategy Online. Brunico Communications Ltd. مؤرشف من الأصل في 2015-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-28.
  100. Furness، Hannah (21 مايو 2018). "Meghan Markle to fight for feminism: New Duchess of Sussex given palace blessing to champion women's rights". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-12.
  101. Petit، Stephanie (12 أغسطس 2019). "Meghan Markle and Prince Harry Share Never-Before-Seen Photos with Elephants from 2017 Botswana Trip". People. مؤرشف من الأصل في 2019-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-12.
  102. Davies، Caroline (17 سبتمبر 2018). "Meghan launches Grenfell recipe book in first project as Duchess of Sussex". مؤرشف من الأصل في 2019-01-12.
  103. Mackintosh، Eliza (17 سبتمبر 2018). "Meghan cooks for Grenfell: Duchess announces support for charity cookbook". مؤرشف من الأصل في 2019-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-01.
  104. Austin، Henry (26 مارس 2020). "Meghan, Duchess of Sussex, to narrate movie about elephants in first post-royal project". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2020-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-26.
  105. Vary, Adam B. (26 Mar 2020). "Meghan Markle Narrating Disney Plus Nature Documentary 'Elephants'". Variety (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-26. Retrieved 2020-03-26.
  106. Andrew، Scottie (16 أبريل 2020). "Prince Harry and Meghan quietly delivered meals to Los Angeles residents in need". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02.
  107. "Meghan Markle says being complacent about racism makes 'people complicit' in call following Black Lives Matter protests". The Independent. 6 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-31.
  108. "Meghan made patron of National Theatre". BBC News. 10 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-10.
  109. Barry، Ellen (8 مارس 2019). "Meghan Markle 'Moved the Dial' for British Royal Family in Women's Day Talk". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-08.
  110. Nolasco، Stephanie (7 أكتوبر 2019). "Prince Harry, Meghan Markle reunite with Prince William, Kate Middleton for mental health PSA". Fox News. مؤرشف من الأصل في 2019-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-08.

وصلات خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة إنجلترا
  • أيقونة بوابةبوابة السينما الأمريكية
  • أيقونة بوابةبوابة المرأة
  • أيقونة بوابةبوابة المملكة المتحدة
  • أيقونة بوابةبوابة الولايات المتحدة
  • أيقونة بوابةبوابة تلفاز
  • أيقونة بوابةبوابة تمثيل
  • أيقونة بوابةبوابة سينما
  • أيقونة بوابةبوابة لوس أنجلوس
  • أيقونة بوابةبوابة ملكية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.