موساك فونسيكا

مكتب موساك فونسيكا (بالانجليزية: Mossack Fonseca، (تلفظ بالإسبانية: /moˈsak fonˈseka/))، مكتب محاماة ومزود خدمات للشركات. أصبح في أحد الفترات رابع أكبر مزود للخدمات المالية الخارجية في العالم بعدد مكاتب تجاوز 40 مكتبًا.[2][3] ظلت الشركة غامضة منذ تأسيسها في عام 1977 وحتى نشر وثائق ملف بنما في أبريل 2016، على الرغم من عملها لصالح 300,000 شركة سجلت أكثر من نصفهم في ملاذات ضريبية بريطانية، وكذلك في المملكة المتحدة.[4]

 

مكتب موساك فونسيكا
موساك فونسيكا
موساك فونسيكا

 

البلد بنما 
المقر الرئيسي مدينة بنما، بنما
تاريخ التأسيس 1977 (1977)
مكان التأسيس مدينة بنما 
تاريخ الحل مارس 2018
المؤسس رامون فونسيكا 
النوع مكتب محاماة
الوضع القانوني مغلق
الاهتمامات القانون التجاري، وخدمات الائتمان، واستشارات المستثمرين، وهياكل الأعمال التجارية الدولية وخدمات حماية الملكية الفكرية والقانون البحري، وغسيل الأموال، والاحتيال الضريبي
منطقة الخدمة على مستوى العالم
الرئيس جورجين موساك
رامون فونسيكا
المدير التنفيذي روبين هيرنانديز.[1]
عدد الموظفين 500+[2]
الموقع الرسمي الموقع الرسمي
المقر السابق لموساك فونسيكا

في أبريل 2016، اجتذبت الشركة اهتماما إعلاميا عالميا، عندما نشر الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين معلومات حول المعاملات المالية لعملائها في مقالات أوراق بنما بعد الكشف عن ملفات ووثائق سرية داخل الشركة مؤرخة بين عامي 1970 و 2015 ووصولها إلى أيدي الصحفيين الاستقصائيين.[5] تسببت تلك الملفات في تورط ما لا يقل عن 140 سياسي من أكثر من 50 دولة في قضايا تهرب ضريبي.[6]

في 14 مارس 2018، أعلنت شركة المحاماة إغلاقها بعد تأثرها بأضرار اقتصادية كبيرة وسمعتها السيئة.[7]

التاريخ ومناطق النفوذ

في عام 1977، أسس المحامي الألماني يورغن موساك الشركة، انضم له بعد ذلك الروائي والمحامي البنمي رامون فونسيكا في عام 1986.[8] قبل أن ينضم إليهم المحامي السويسري كريستوف زولينجر كمدير ثالث للشركة.[9]

تخصصت الشركة في القانون التجاري، وخدمات الائتمان، واستشارات المستثمرين، وهياكل الأعمال التجارية الدولية،[10] وخدمات حماية الملكية الفكرية والقانون البحري.[2][11] في إحدى وثائق ملف بنما أشارات إحدى المذكرات أن 95% من عمل الشركة يتألف من «بيع المركبات لتجنب الضرائب».[12]

في عام 2013، وصفت الشركة بأنها واحدة من سبع شركات تمثل مجتمعة أكثر من نصف الشركات الخارجية المؤسسة في بنما.[13] وواحدة من أكبر مزودي الشركات بعد العديد من عمليات الاستحواذ على شركات محلية.[14][15] في حين يدعي مؤسسها أن حجمها لا يمثل سوى 5% من الصناعة القانونية للخدمات المالية العالمية،[16] ترى مجلة الإيكونوميست أن الشركة تتحكم في نسبة تتراوح ما بين 5- 10% من سوق الشركات الصورية العالمية.[17]

دائما ما وصفت وسائل الإعلام الشركة بالصامتة.[16]

لدى الشركة فروع في جميع أنحاء العالم. ويضم الموقع الإلكتروني للشركة شبكة عالمية يعمل بها 600 شخص في 42 دولة. وتنشط الشركة في البلدان التي تفرض ضرائب منخفضة للغاية مثل سويسرا، وقبرص، وفيرجن أيلاندز البريطانية، والبلدان التابعة للتاج البريطاني، مثل جيرنسي وجيرسي وجزيرة مان.[18]

المكاتب والأعمال الدولية

سجلت الشركة العديد من المكاتب الفرعية في مختلف دول العالم منها، فوصل عدد مكاتبها إلى 44 مكتبًا، منهم:[19]

أرسلت الشركة محامين إلى دول أجنبية للترويج للأعمال التجارية في بنما والمنتجات المالية البنمية.[22] نجحت في عام 1987، في تأسيس مقرا لها في جزر فيرجن البريطانية للتعامل مع أكثر من 100,000 شركة.[23]

عندما سعت دولة نييوي لأن تصبح مركزًا ماليًا خارجيًا، طلبت الاسشتارة من شركة موساك، أدارت الأخيرة الأعمال حصريًا للبلد من خلال مقرها الرئيسي في بنما.[24][25] لكن مع إعلان البنوك الأمريكية حظرا على التحويلات المصرفية إلى نيوي في عام 2001،[23] تضررت أعمال الشركة وأغلقت العمل في عام 2005 ونقلت حسابات عملاء الشركة من نيوي إلى ساموا الأمريكية.[9]

القضايا

وجهت للشركة العديد من القضايا بتهمة مساعدة المواطنين الأجانب على التحايل على قوانين الضرائب المحلية وحتى العقوبات الدولية في بعض الأحيان.[9][26][27] ردت الشركة أنها تساعد عملائها ببساطة على تحقيق الخصوصية ملتزمة بقواعد «اعرف عميلك».[9][14][28]

في 20 أكتوبر 2020، أصدرت ألمانيا مذكرات اعتقال دولية لمؤسسي الشركة.

غسيل الأموال في الأرجنتين

في عام 2014، استدعيت الشركة من قبل صندوق تحوط يسعى لاسترداد الأموال من الحكومة الأرجنتينية. زعم الصندوق أن شركة موساك أنشئت شركات وهمية لتهريب الأموال من الحكومة إلى لازارو بايز، صديق لعائلة كريشنر.[9][23] شهد يورغن موساك تحت القسم أنه لا توجد أي صلة بين مؤسسة نيفادا مع شركة موساك فونيسكا.[29][30]

ثبت كذب يورغن موساك في عام 2016، بعد تسرب ملفات بنما لوسائل الأعلام والتي تظهر فيها شركة نيفادا شركة فرعية مملوكة بالكامل. وبذلك حكم قاض ضد موساك فونسيكا وأمرهم بتسليم ملفات 123 شركة وهمية أنشأهت زميل الرئيس الأرجنتين السابق.[23][29][31][32][33]

البنك التجاري الألماني

في فبراير 2015، وجهت الحكومة الألمانية للشركة اتهامات بغسيل الأموال والتهرب الضريبي من البنك التجاري الألماني.[27][34]

بتروبراس

في يناير 2016، وجهت اتهامات لشركة موساك فونسيكا فرع البرازيل فيما يتعلق بفضيحة فساد بتروبراس. يزعم المدعي العام أن موساك فونسيكا قدمت خدمات لفتح مجتمعات خارجية، وتورط أربعة عملاء على الأقل في عمليات غسيل أموال.[35]

جاء رد الشركة صارما بأن المكتب البرازيلي هو «امتياز» ولا يتحكم فيه المكتب الرئيسي في بنما.[23] استقال مؤسس الشركة من منصبة كاستشاري للحكومة البنمية للتركيز على المزاعم البرازيلية.[14]

تسريب وثائق بنما

في 3 أبريل 2016، أعلنت صحيفة زود دويتشه تسايتونج الألمانية حصولها على 11.5 مليون وثيقة سرية مسربة من الشركة. تكشف هذه الوثائق، التي تعرف حاليا باسم وثائق بنما، كيف أخفى العملاء مليارات الدولارات في ملاذات ضريبية.[36]

تغطي الوثائق عمليات من فترة السبعينيات إلى الوقت الحاضر، وصلت مساحة الملفات 2.6 تيرا بايت المرسلة إلى صحيفة زود دويتشه تسايتونج. بسبب حجم البيانات استعانت الصحيفة الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ) ومقره واشنطن.[37][38][39]

صرحت الشركة أن هذه التغطية قد أساءت تمثيل عملهم، وتؤكد في بيانها أنها تمارس العناية الواجبة على العملاء المحتملين وترفض بشكل روتيني خدمات العملاء المعرضين للخطر وأن الانتهاكات القانونية المحتملة قد تكمن في الإخفاقات أو الثغرات من قبل المؤسسات الأخرى. وأصدرت بيان توضح فيه التالي:[40]

«يتألف ما يقرب من 90% من عملائنا من عملاء محترفين مثل المؤسسات المالية الدولية وكذلك الشركات الاستئمانية وشركات المحاماة والمحاسبة البارزة، الذين يعملون كوسطاء ويتم تنظيمهم في نطاق اختصاص أعمالهم تحت قواعد» اعرف عميلك«وقواعد مكافحة غسيل الأموال».[41]

في 3 أبريل 2016، أبلغت الشركة العملاء أن الملفات وصلت إلى الصحيفة من خلال اختراق خادم البريد الإلكتروني للشركة.[42] أشارت مجلة فوربس إلى أن أمن معلومات الشركة كان ضعيفا،[43] حيث تعمل بإصدارات قديمة. ولا يزال يكتشف نقاط ضعف أخرى منذ ذلك الحين.[44]

بعد وقت قصير من التسريب، داهمت الشرطة البنمية والبيروفية والسلفادورية المكاتب المحلية لموزاك فونسيكا.[45]

في 14 مارس 2018، أعلنت الشركة أنها ستغلق نتيجة الضرر الاقتصادي والسمعة التي لحقت بها نتيجة لتسريب أوراق بنما، إلى جانب ما وصفته بـ «الإجراءات غير العادية من قبل بعض السلطات البنمية».[7]

في 20 أكتوبر 2020، أصدر المدعون العامون في كولونيا بألمانيا مذكرات توقيف دولية بحق البنمي رامون فونسيكا ويورغن موساك ألماني المولد بتهمة التهرب من الضرائب وتشكيل منظمة إجرامية.[46]

في الثقافة الشعبية

أخرج ستيفن سودربرغ فيلم «ذا لاندرومات» من سيناريو من تأليف سكوت زد بورنس استند إلى كتاب كتبه الصحفي جاك برنشتين عام 2017 حول تحقيق أوراق بنما بعنوان «العالم السري: تحقيق داخل أوراق بنما». الفيلم من بطولة الممثلان غاري أولدمان وأنتونيو بانديراس يؤديان دور مؤسسي الشركة موساك وفونسيكا بالترتيب.[47] عرض الفيلم للمرة الأولى في مهرجان البندقية السينمائي في 1 سبتمبر 2019،[48] تلاه عرض في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي.[49]

في 27 سبتمبر 2019، أعلنت شبكة قنوات نتفليكس عن نيتها للبث الرقمي لمسلسل ذا لاندرومات بداية من 18 أكتوبر 2019 بعد محاولة فاشلة من قبل مؤسسي الشركة لوقف إطلاقها.[50] [51][52][53]

طالع أيضاً

المصادر

  1. Mossack Fonseca se une al Programa “Mi Escuela Primero” نسخة محفوظة 2016-04-07 على موقع واي باك مشين., SumaRSE, 15 December 2015.
  2. The Legal 500 > Mossack Fonseca نسخة محفوظة 2016-04-07 على موقع واي باك مشين. The Legal 500
  3. "Panama Papers law firm Mossack Fonseca to shut down after tax scandal". 14 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-04-29 عبر www.reuters.com.
  4. "Mossack Fonseca: inside the firm that helps the super-rich hide their money". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). 8 Apr 2016. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2021-02-19. Retrieved 2017-01-19.
  5. "Panama Papers: Why should we care? The Panama Papers leak shows that it is not just the global tax system that is broken, but global governance itself". الجزيرة. 6 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-11.
  6. "Trumpworld’s Corruption Is as Globalized as the Ultra-Rich the President Mingles With" Foreignpolicy.com - The Slate Group 2010-10-12 نسخة محفوظة 2021-01-28 على موقع واي باك مشين.
  7. "Mossack Fonseca law firm to shut down after Panama Papers tax scandal". The Guardian. 14 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 14 March 2018.
  8. Graham، David A. (4 أبريل 2015). "What is Mossack Fonesca, the Law Firm in the Panama Papers?". The Atlantic. Atlantic Media. مؤرشف من الأصل في 2019-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  9. Silverstein، Ken (3 ديسمبر 2014). "The Law Firm That Works with Oligarchs, Money Launderers, and Dictators". Vice. Vice Media. مؤرشف من الأصل في 2016-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-16.
  10. "Mossack Fonseca:About the Group". MossFon.com. Mossack Fonseca & Co. مؤرشف من الأصل في 2016-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04. Our ... professionals specialize in trust services, wealth management, international business structures, and commercial law, among other areas.
  11. Raquel Arauz (26 نوفمبر 2014). "The Importance of Registering Your Brand". Mossack Fonseca. مؤرشف من الأصل في 2016-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  12. Juliette Garside؛ Holly Watt؛ David Pegg (3 أبريل 2016). "The Panama Papers: how the world's rich and famous hide their money offshore". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-14.
  13. Alma Solís (8 Mar 2013). "Acciones al portador provocan divisiones" (بالإسبانية). La Estrella de Panamá. Archived from the original on 2013-03-13. Retrieved 2013-03-08.
  14. Webber، Jude (5 أبريل 2016). "Mossack Fonseca founder dismisses Panama Papers as 'witch hunt'". Financial Times. ISSN:0307-1766. مؤرشف من الأصل في 2016-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  15. José María Olmo (15 فبراير 2013). "González pasa al ataque contra el SUP por las acusaciones sobre su ático". El Confidencial. مؤرشف من الأصل في 2019-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  16. "Shells and shelves". ذي إيكونوميست. 7 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  17. "The Panama papers: A torrential leak". ذي إيكونوميست. 9 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-09.
  18. قناة روسيا اليوم الموقع الرسمي لللقناة عن وثائق بنما وشركة موساك ، ما هي ولوج بترايخ 5/4/2016 نسخة محفوظة 2 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  19. "Mossack Fonseca closes Luxembourg office days before bosses arrested" Luxembourg Times 2017-02-13 نسخة محفوظة 2021-01-10 على موقع واي باك مشين.
  20. "Panama Papers: Secret offshores trace back to Brickell condo featured on 'Miami Vice'". miamiherald. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  21. Samuel Gerber (24 فبراير 2010). "O wie schön ist Panama – für Steuerflüchtlinge". Handelszeitung. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  22. "Panama's the Place to be". Isle of Man Examiner. 1 نوفمبر 2001. مؤرشف من الأصل في 2013-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  23. Hamilton، Martha (3 أبريل 2016). "Panamanian Law Firm Is Gatekeeper To Vast Flow of Murky Offshore Secrets". International Consortium of Investigative Journalists. مؤرشف من الأصل في 2018-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04.
  24. Findley, Michael G.; Nielson, Daniel L.; Sharman, J. C. (23 Jan 2014). Global Shell Games: Experiments in Transnational Relations, Crime, and Terrorism (بالإنجليزية). Cambridge University Press. ISBN:9781107729681. Archived from the original on 2019-09-09.
  25. Fossen, Anthony Van (1 Jan 2012). Tax Havens (بالإنجليزية). Univ. of Queensland Press. ISBN:9781921902239. Archived from the original on 2019-09-11.
  26. Trevor Cole (27 يناير 2011). "How I learned to avoid the taxman in the British Virgin Islands". ذا جلوب اند ميل [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  27. Leyendecker, Hans. "Steueraffäre erschüttert Commerzbank" (بالألمانية). Archived from the original on 2021-02-14. Retrieved 2015-02-26.
  28. Cox، Simon (4 أبريل 2016). "Panama Papers: Mossack Fonseca 'helped firms subject to sanctions'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  29. Hamilton، Martha M. (3 أبريل 2016). "Panamanian Law Firm Is Gatekeeper To Vast Flow of Murky Offshore Secrets: Files show client roster that includes drug dealers, Mafia members, corrupt politicians and tax evaders — and wrongdoing galore". ICIJ. مؤرشف من الأصل في 2018-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-23.
  30. "Unlocking Mossack Fonseca: The key's in Sin City". The Economist. 16 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-23.
  31. Romig، Shane؛ Pḗrez، Santiago (7 أبريل 2014). "Hedge Fund Seeks Assets in Nevada in Battle Over Argentine Debt: NML Takes Aim at Associate of Cristina Kirchner and Her Late Husband". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-23.
  32. Heuer، Mike (18 مارس 2015). "Judge OKs hunt for Argentine millions". Courthouse News Service. مؤرشف من الأصل في 2016-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04.
  33. Pearson، Sophia (13 أغسطس 2014). "Singer Gets OK to Chase Argentina Money Trail to Nevada". Bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  34. Braecher, Michael (9 Mar 2015). "In Panama, a German King of Shell Companies". Handelsblatt Global Edition (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2016-04-07. Retrieved 2016-04-04.
  35. "Mossack Fonseca employees face charges in Brazil". La Prensa . 28 يناير 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  36. Harding، Luke (3 أبريل 2016). "Revealed: the $2bn offshore trail that leads to Vladimir Putin". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-03.
  37. "Data trove offers glimpse of how the rich hide their money". أسوشيتد برس. 4 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04.
  38. Bilton، Richard (4 أبريل 2016). "Panama Papers: Mossack Fonseca leak reveals elite's tax havens". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19.
  39. "The Panama Papers". International Consortium of Investigative Journalists. مؤرشف من الأصل في 2018-02-10.
  40. "Statement Regarding Recent Media Coverage". Mossack Fonseca. 4 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  41. "Statement Regarding Recent Media Coverage" (PDF). Mossack Fonseca. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-08.
  42. Urreiztieta، Esteban (3 أبريل 2016). "Los papeles de Panamá: Pilar de Borbón, Messi y Almodóvar, entre los investigados". El Español. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  43. Fox-Brewster، Thomas (5 أبريل 2016). "From Encrypted Drives To Amazon's Cloud – The Amazing Flight Of The Panama Papers". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2020-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  44. "SQL injection vuln found at Panama Papers firm Mossack Fonseca". The Register. 11 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-15.
  45. Goodman، Leah McGrath (14 أبريل 2016). "Panama Papers: Is the U.S. Giving Mossack Fonseca a Pass?". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-15.
  46. "German arrest order for Panama Papers lawyers faces hurdle" Associated Press 2020-10-21 نسخة محفوظة 2021-02-10 على موقع واي باك مشين.
  47. "Panama Papers FAQ: All You Need to Know About The 2016 Investigation" الاتحاد الدولي للمحققين الصحفيين August 21, 2019. نسخة محفوظة 2021-01-25 على موقع واي باك مشين.
  48. "Venice Film Festival Unveils Lineup هوليوود ريبورتر 2019-07-25 نسخة محفوظة 2020-11-08 على موقع واي باك مشين.
  49. "Toronto Film Festival: 'Joker,' 'Ford v Ferrari,' 'Hustlers' Among Big Premieres" فارايتي 2019-07-23 نسخة محفوظة 2020-11-07 على موقع واي باك مشين.
  50. "Judge rejects Panama Papers law firm’s libel case against Netflix over 'The Laundromatقالب:' " International Consortium of Investigative Journalists 2021-04-01. نسخة محفوظة 16 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  51. "Case 2:19-cv-09330-CBM-AS Document 75", UNITED STATES DISTRICT COURT CENTRAL DISTRICT OF CALIFORNIA. Filed 12/23/20 p. 1 (ID #:990) نسخة محفوظة 2021-01-25 على موقع واي باك مشين.
  52. "Firm at Center of Panama Papers Sues Netflix Over 'The Laundromatقالب:'" New York Times 2019-10-16 نسخة محفوظة 9 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  53. "Netflix Dates 'Marriage Story,' 'Laundromat' and Other Fall Award Films" The Hollywood Reporter 2019-08-27 نسخة محفوظة 2019-08-29 على موقع واي باك مشين.

لمزيد من القراءة

وصلات خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة إعلام
  • أيقونة بوابةبوابة الاقتصاد
  • أيقونة بوابةبوابة السياسة
  • أيقونة بوابةبوابة القانون
  • أيقونة بوابةبوابة بنما
  • أيقونة بوابةبوابة شركات
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.