محمد الناصري

محمد الناصري ولد في 31 يوليو 1973، مغربي الأصل، هو المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في منطقتي الدول العربية، وآسيا والمحيط الهادئ. وهو أول رجل يشغل منصب المدير الإقليمي في إطار الأمم المتحدة للمرأة والوحيد حتى الآن، وقد خدم كمسؤول كبير في الأمم المتحدة لأكثر من عقدين من الزمن. قبل تعيينه في منصبه الحالي، شغل الناصري منصب نائب المدير الإقليمي للدول العربية في الأمم المتحدة للمرأة.[1] وهو ينتمي إلى عائلة الناصري ذات التاريخ الطويل في المغرب. وقد شارك في مواجهة التقاليد الثقافية والدينية من منظور جندري، مما يسمح بخلق مساحة للشراكات مع المؤسسات الدينية مثل الرابطة المحمدية للعلماء. وقد قاد الجهود من أجل إشراك الرجال والأولاد كعناصر للتغيير في المنطقة، بما في ذلك إصدار تقرير حول مفهوم الرجولة، وهو الأول من نوعه في العالم العربي.[2][3] يعد ناصري مشجعًا للفنون إذ يشجع الفنانين الشباب والصاعدين من العالم العربي.

محمد الناصري
ناصري في ويلتون بارك، نوفمبر 2018

معلومات شخصية
الميلاد 31 يوليو 1973
 المغرب
مواطنة المغرب 
الحياة العملية
التعلّم إدارة الأعمال من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
الماجستير في السياسة العامة والتنمية الدولية من كلية كينيدي للإدارة الحكومية بجامعة هارفارد
الماجستير في الأنثروبولوجيا الإجتماعية من معهد الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية، جامعة أكسفورد
المدرسة الأم كلية كينيدي بجامعة هارفارد 
المهنة المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة لمنطقتي الدول العربية ، وآسيا والمحيط الهادي.
موظف في الأمم المتحدة 

الحياة المبكرة

الأسرة

ولد ناصري في الرباط لأب مغربي وأم مصرية. وتعد أسرة الناصري أسرة ذات تاريخ طويل في المغرب، شغل أفرادها العديد من المناصب الرفيعة في الحكومة، والحياة الأكاديمية، والقضاء. وهي أسرة كبيرة وقديمة ذات أصل صحراوي، ينتشر أفرادها في جميع أنحاء المغرب. ويرجع أصلهم إلى جدهم سلفهم محمد بن ناصر (الذي ينتسبون إليه)، وهو مؤسس الصوفية في القرن السابع عشر وذلك عقب إطلاق اسمهم على تامكروت، وتلميذ أبو حفص عمر بن أحمد الأنصاري الذي كلفه بغرس مبادئ الطريقة الشاذلية.[4][5]

ناصري هو حفيد أخ محمد المكي ناصري، سفير المغرب السابق لدى ليبيا، ووزير الأوقاف، ومالك صحيفة العلم ورئيس تحريرها، والرئيس السابق للرابطة المحمدية.[6][7][8][9][10][11][12] وهو ابن أخ خالد ناصري، وزير الاتصالات السابق والمتحدث باسم الحكومة المغربية.[13][14][15] كما يعد ناصري ابن خال صلاح الدين مزوار وزير خارجية المغرب السابق.[16]

جده من جهة والدته هو محمد أيوب، وهو من كبار أعضاء الحكومة المصرية ومحافظ الشرقية في الفترة من 1970 إلى 1975، وأحد الأعضاء المؤسسين لحزب الوفد الجديد عام 1978.[17]

كان والدا ناصري يسافران خلال نشأته. وقد تلقى تعليمه الابتدائي في دول مختلفة وتخرج من مدرسة ثانوية في الإمارات العربية المتحدة

التعليم

حصل الناصري على شهادة الماجستير في السياسة العامة والتنمية الدولية من كلية كينيدي للإدارة الحكومية بجامعة هارفارد (الولايات المتحدة الأمريكية) من 1997 إلى 1999. وهو أيضًا حاصل على شهادة ماجستير ثانية في الأنثروبولوجيا الاجتماعية من معهد الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية، جامعة أكسفورد (المملكة المتحدة) حيث حصل على منحة تشيفنيج الدراسية بين عامي 1999 و 2000، بالإضافة إلى ماجستير ثالث في إدارة الأعمال من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية (مصر) بين عامي 1995 و1997.

الحياة المهنية

بدأ ناصري حياته المهنية كمتدرب في اليونيسف، وظل منذ ذلك الحين في عالم التنمية وحقوق الإنسان.

هيئة الأمم المتحدة للمرأة

الناصري هو مؤيد صريح لحقوق المرأة في المنطقة العربية، وخاصًة إشراك المرأة في عمليات السلام.[18] تحت قيادته، قام المكتب الإقليمي بعقد اجتماع طارئ لخمسة وأربعين امرأة يمنية من مختلف الفصائل للدعوة لعملية السلام، في تصريح للناصرى قال: «تمتلكن النساء اليمنيات الفرصة في المساهمة في بناء السلام، تنشيط الحوار، ومساعدة اليمن للخروج من هذا النفق المظلم٬ ونحن نعول على حكمة المرأة اليمنية لخلق نموذج يحذو حذوه الآخرون.»[19]
عُين الناصرى فورًا بعد الربيع العربي، والكثير من العمل بشأن المساواة بين الجنسين في المنطقة تركز على المشاركة والقيادة،[20] ويقول «نحن بحاجة إلى أن ننظر في كيفية المحافظة على هذا المشاركة.» كما قال أيضًا: «مع النساء، مع الرجال، مع البلد ككل، والحكومة، كيف يمكننا إثبات أن مشاركة المرأة فائدتها ومنفعتها عائدة على المجتمع كله.»[21]

تحت قيادنه، أطلقت هيئة الأمم المتحدة للمرأة ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) بحثًا اقليميًا حول تكلفة العنف.[22] وقد قاد الناصري الجهود من أجل إشراك الرجال والأولاد كعناصر للتغيير في المنطقة، بما في ذلك إصدار تقرير حول مفهوم الرجولة، وهو الأول من نوعه في العالم العربي.[2][3]

عمل الناصري على توسيع كل من نطاق وشراكات المكتب الإقليمي، وتجرى الآن مناقشة مذكرة مفاهيمية جديدة لمبادرة الشراكة بين الاتحاد من أجل المتوسط، الأمم المتحدة للمرأة ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية حول المرأة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ووفقًا لناصري٫ سيتم طلب خبرات جديدة في هذا المجال في المستقبل.[23]

نجح ناصري في إقامة العديد من الشراكات مع شركاء التنمية الثنائيين بما في ذلك الصندوق الائتماني الإقليمي للاتحاد الأوروبي استجابة للأزمة السورية (صندوق مدد)،[24] والوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي،[25] وفنلندا، واليابان، وحكومة النرويج.                            

وقد شارك الناصري في مواجهة التقاليد الثقافية والدينية من منظور جندري، مما يسمح بخلق مساحة للشراكات مع المؤسسات الدينية مثل الرابطة المحمدية للعلماء. وقد نجحت هيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت قيادته في المطالبة بإلغاء القوانين التي تسمح بالعفو عن المغتصبين في حالة زواجهم من ضحاياهم في لبنان، والأردن، والمغرب، وتونس.[26][27][28]

دبي لينكس 2015

في عام 2015 شاركت الأمم المتحدة للمرأة مع دبي لينكس أكبر مهرجان إقليمى للإعلانات للتوعية عن العنف ضد المرأة، وتشجيع الشباب المبدعين من أجل التوصل إلى فكرة لفيديو حول القضية.[29][30][31] كما سلط المكتب الإقليمي الضوء على المحرمات بين الجنسين من خلال حملة يوم عيد الأم التي انتشرت إقليميًا وآيضًا عالميًا. سلطت الحملة الضوء على العار المرتبط بنطق أسماء الأمهات التي أسفرت عن آلاف الأشخاص الذين قامو بنشرالحملة على وسائل التواصل الاجتماعي تكريمًا لأسماء أمهاتهم.[32]

برنامج الأمم المتحدة التنموى في اليمن

من 2009-2012، كان الناصري نائب المدير القطري لبرنامج الأمم المتحدة التنموى في اليمن،[33] وكا وقد أدار خلال تلك الفترة ملفًا إنمائيًا شاملاً  يضم قضايا الحوكمة، والحد من الفقر، والاستدامة البيئية بما يتماشى مع الأولويات الاستراتيجية لبرنامج الأمم المتحدة التنموي وإطار العمل التنموي في اليمن.  

برنامج الأمم المتحدة التنموى في الكويت

كان هو القائم بأعمال الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الكويت خلال عامي 2008 و 2009. وقد عمل، من بين جملة أمور، على تمكين المرأة كما شهد أيضًا مشاركة المرأة في الانتخابات البرلمانية لأول مرة في تاريخ البلاد.[34][35] وقد عمل على تحسين مؤشر الشفافية وتعديل السياسة الضريبية للبنك المركزي الكويتي. كذلك عمل ناصري مع الكويت في أعقاب الأضرار التي خلفتها حرب العراق نتيجة حرق حقول النفط. خدم الناصري كرئيس للبعثة في الكويت لمدة ثلاث سنوات، وعمل في كمبوديا مع نفس الوكالة.[36]

منظمة الهجرة الدولية

في البداية عمل الناصري في منظمة الهجرة الدولية ضمن برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين في كمبوديا. وهناك، بذل مساعي للاعتراف بالأعمال الوحشية التي تقع في البلاد نتيجة الإتجار بالبشر في البلاد، بما في ذلك دعم إقامة جلسة استماع علنية في الكونغرس في عام 2003 بشأن تقرير وزارة الخارجية الأمريكية حول الإتجار في البشر.[37] جمع الناصري نتيجة ذلك 10 ملايين دولار من الحكومة الأمريكية لصالح عمل منظمة الهجرة الدولية حول الاتجار بالبشر. بعد عمله في كمبوديا، عين ناصري رئيسًا لبعثة منظمة الهجرة الدولية في الكويت وتم تكليفه بوضع مهمة المنظمة في البلاد. خلال تلك الفترة، عمل الناصري مع السلطات الكويتية لتضمين العاملات المنزليات في قانون العمل. كما كان الناصري مكلفًا باستجابة منظمة الهجرة الدولية في جنوب العراق من الكويت. كما كان الناصري نائب مدير التصويت خارج البلاد في الانتخابات العراقية عام 2005، وفي عام 2006 خلال حرب لبنان، انتدب الناصري كمنسق منظمة الهجرة الدولية للحالات الطارئة.

الجهود الشخصية

  1. يعد الناصري من مؤيدي للفنون.[38] في عام 2008، استشهدت  به مجلة كانفاس Canvas ، في عددها الثالث من المجلد الرابع، والصادر في مايو-يونيو 2008. وذلك باعتباره أحد أصغر رعاة الفن في الشرق الأوسط.[39] كما يدعم الناصري الشباب والفنانين الصاعدين في العالم العربي. كما ورد ذكره في الملف الذي نشرته صحيفة فاينانشيال تايمز عن مجموعته الفنية الشخصية ارتباطها بنشاطه في مجال حقوق المرأة.[40]
  2. في عام 2001، جاء الناصري في مقالة في كتاب كاتيا طرابلسي «عن الآخرين» “Des Autres/Of Others” والذي تحدث فيه عن العلاقة بين الفن والناس.[41]
  3. في أبريل 2018، ألقى الناصري خطاب تيد اكس حول كونه رجلاً مسلمًا عربيًا نسويًا في معهد الدراسات السياسية في منتون.[42][43] وفي مايو 2018، تحدث الناصري في جامعة أوكسفورد عن تمكين المرأة في مجلس التعاون الخليجي.

في عام 2016، تصدر الناصري مؤتمر الاستثمار في المستقبل  بما في ذلك إصدار تعليقات ختامية وتدشين إعلان الشارقة.[44][45][46]

    في عام 2017، أطلق الناصري وهيئة الأمم المتحدة للمرأة بالتعاون مع بروموندو أول دراسة إقليمية حول الرجولة.[47]

    1. في نوفمبر 2015، قام الناصري وستة آخرون من الشخصيات البارزة بتأدية الفيلم الوثائقي الدولي "SEVEN"، للمرة الأولى في القاهرة.[48][49][50]
    2. الناصري عضو في لجنة التحكيم الخاصة بالجائزة العالمية لتمكين المرأة المقرر منحها في مارس 2019.[51]
    3. في يونيو 2018، كان الناصري متحدثًا في POLITICO.[52][4]
    4. في أكتوبر 2018، كان عضوًا في مجلس إدارة جائزة المرأة العربية 2018 (Arab Woman Awards)، الكويت.[53][54][55][56]
    5. في نوفمبر 2018، كان محاضرًا في جمعية كولومبيا الأوروبية ومجموعات معلمي Google كولومبيا (Google Educators Group) (GEG Columbia) حول مشاركة الاتحاد الأوروبي في تمكين المرأة العربية.[57]
    6. كان الناصري عضوًا في فريق التجديف بلوز "Blues" خلال دراسته في جامعة أكسفورد، وهو أيضًا حاصل على الحزام الأسود في كاراتيه الشوتوكان. وقد كان عضوًا في روتاراكت من 1992 إلى 1999 وفي أيزك من 1993 إلى 1997.

    المنشورات

    ورد الناصري في العديد من المنشورات، لاسيما فيما يتعلق بحقوق المرأة.

    • في مايو 2018 جاء في صحيفة شئون الخليج.[58]
    • في فبراير 2018، شارك في تأليف مقدمة تدعو إلى أهمية عملية سلام تشمل جميع الأطراف في اليمن.[59]
    • في 2017، أجرى الاتحاد من أجل المتوسط حوارًا معه.[53]

    وصلات خارجية

    المراجع

    1. "We Must Involve Women in Bringing Peace to the Arab Region." HuffingtonPost.co.uk, 09/06/2016 (Updated 09 June 2016) نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    2. "Men and Gender Equality in the Middle East and North Africa". Understanding Masculinities (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-07-15. Retrieved 2018-06-09.
    3. CNN، Bianca Britton,. "Do Arab men support gender equality?". CNN. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    4. "POLITICO London Playbook: Brussels says no — Italy burns markets — Where's Melania?". POLITICO (بالإنجليزية الأمريكية). 30 May 2018. Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2018-11-27.
    5. SPAULDING, J. (2005). HISTORICAL EXPLORATION OF ISLAMIC SCHOLARSHIP AND EDUCATION The Transmission of Learning in Islamic Africa. Edited by SCOTT S. REESE. Leiden: Brill, 2004. Pp. xiv 307. €95/$136 ((ردمك 90-04-13779-3)). The Journal of African History, 46(3), 510-511. doi:10.1017/S002185370523133X
    6. "MAROC CELEBRITES". ghannamonde.populus.org. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09.
    7. "Mohamed El-Mekki Naciri; Biographie; Veröffentlichungen; Trials; Veröffentlicht Forschungs; Werke ins Arabische übersetzt". lepsusuber.com (بالألمانية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    8. MATIN, , LE. "Le Matin - Les qualités intellectuelles de feu Mekki Naciri, mises en relief". Le Matin (بfr-FR). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
    9. "Rabita Mohammedia des Oulémas (Mohammadia League of Scholars) | Conseil National des Droits de l'Homme". www.cndh.org.ma (بالأراغونية). Archived from the original on 2018-01-31. Retrieved 2018-06-09.
    10. Hamouda. "Rabita Mohamadia des Oulémas" (بfr-fr). Archived from the original on 2018-01-29. Retrieved 2018-06-09.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
    11. Soft، Visual. "الرابطة المحمدية للعلماء". www.arrabita.ma. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09.
    12. "La Rabita Mohammedia des oulémas lance un site pour lutter contre l'extrémisme". Telquel.ma (بfr-FR). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
    13. Editorial, Reuters. "Morocco government plays down call for protests". U.S. (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09. {{استشهاد بخبر}}: |الأول= باسم عام (help)
    14. The Report: Morocco 2011 (بالإنجليزية). Oxford Business Group. 2010. ISBN:9781907065309. Archived from the original on 2020-01-24.
    15. "Nous ne sommes pas à la veille d'une impasse constitutionnelle". Maghress. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09.
    16. "Membres du CRD / Salah Eddine MEZOUAR". www.crd.co.ma. مؤرشف من الأصل في 2000-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأول= يفتقد |الأخير= (مساعدة)
    17. "Wafd Party members choose their new leader on Friday - Egypt Today". www.egypttoday.com. مؤرشف من الأصل في 2018-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09.
    18. Kanso, Heba. "Violence against women hurts Arab economies, U.N. says". U.S. (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    19. "Yemeni women call for their inclusion in peace efforts." UNWomen.org - 27 October 2015 نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
    20. "Muslim women reshape their destiny with newfound freedom." - Deseret News - Published: Thursday, May 31, 2012 نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    21. "Womenin Iraq Syria Conflict." CNN. نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    22. "UN Women and ESCWA launch project to estimate the cost of violence against women in the Arab Region". ReliefWeb (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    23. "Full speed ahead: 5 ways to optimize women’s economic potential." www.Devex.com -19 June 2015 نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    24. "European Union - UN Women partnership bolsters efforts in response to Syrian crisis". UN Women | Arab States/North Africa (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    25. "Men and Women for Gender Equality". UN Women | Arab States/North Africa (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    26. "Historic day for women in Lebanon as Parliament repeals rape law". UN Women (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-01-05. Retrieved 2018-06-09.
    27. Women, U. N. (30 Aug 2017). "Historic Day For Women In Lebanon As Parliament Repeals Rape Law". Huffington Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2017-09-21. Retrieved 2018-06-09.
    28. "Lebanon abolishes rape marriage loophole". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 16 Aug 2017. Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    29. "The ‘7-Day Brief’ Competition rallies creatives in MENA in support of UN Women." - UNWomen - 11 March 2015 نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    30. "Dubai Lynx and YouTube Team with UN Women for 7-Day Brief Competition." - TheMarketingSite.com - 14 Jan 2015 نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    31. "Saudi duo addresses domestic violence in 7-Day Brief for UN Women." Campaignlive.co.uk - March 18, 2015 نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    32. "Dubai Lynx 7 Day Brief 2015: UN Women" يوتيوب -Jan 20, 2015 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
    33. "UNDP Administrator signed two important projects reaffirming UNDP's support to the Yemen's development." - reliefweb.int -Published on 23 Jan 2011 نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    34. "Elected women sworn in for first time in Kuwaiti parliamentary history." -ArabStates.UNDP.org -May 31, 2009 نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
    35. "Kuwait Women MP's, Moment of Great Promise UNDP" -Kuna.net.kw -31st of May, 2009 نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    36. "8th World Chambers Congress." Wednesday 24 April نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    37. "Subcommittee Hearing: The State Department 2013 Trafficking in Persons Report - Committee on Foreign Affairs". Committee on Foreign Affairs (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    38. Batata Elias (4 ديسمبر 2015)، Paradoxia' Stories: Mohamed Naciri، مؤرشف من الأصل في 2019-12-17، اطلع عليه بتاريخ 2018-08-30
    39. http://www.avadhsolutions.com/, Avadh IT Solutions. "Canvas Magazine". www.canvasonline.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |الأخير= (help)
    40. "Subscribe to read". Financial Times (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09. {{استشهاد ويب}}: الاستشهاد يستخدم عنوان عام (help)
    41. results, search (28 Sep 2011). Des Autres, Of others (بالفرنسية). Tamyras Editions. ISBN:9782360860173. Archived from the original on 2018-06-12.
    42. TEDx Talks (24 مايو 2018)، I am a man, I am a Muslim and yes, I am a feminist | Mohammad Naciri | TEDxSciencesPoCampusMenton، مؤرشف من الأصل في 2020-01-24، اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09
    43. "TEDxSciencesPoCampusMenton | TED". www.ted.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-02-06. Retrieved 2018-06-09.
    44. "IIFMENA Website". iifmena.org. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09.
    45. "Sawiris Foundation for Social Development › SFSD Participates in "Investing in The Future" Conference, Sharjah, UAE". Sawiris Foundation for Social Development (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2017-12-12. Retrieved 2018-06-09.
    46. "UN Women Adopts 'Sharjah Declaration' for the Rights and Empowerment of Women and Girls". Sharja24 (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    47. "Unveiling Key Findings From the International Men and Gender Equality Survey in the Middle East and North Africa – Promundo". Promundo (بالإنجليزية الأمريكية). 27 Apr 2017. Archived from the original on 2019-02-15. Retrieved 2018-06-09.
    48. "Seven on Tour." - VoicesProjects نسخة محفوظة 24 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
    49. "The Story of SEVEN." - SeventhePlay.com نسخة محفوظة 24 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
    50. 19 سبعة فى القاهرة / SEVEN on Tour in Cairo Event's page - Facebook نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
    51. Scw Bahrain (4 مايو 2018)، تشكيل لجنة تحكيم جائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة، مؤرشف من الأصل في 2019-12-17، اطلع عليه بتاريخ 2018-06-09
    52. "Mohammad Naciri - Women Rule Summit". Women Rule Summit (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-11-27. Retrieved 2018-11-27.
    53. "Arab Woman Awards Kuwait 2018 nominations open - Kuwait Times". Kuwait Times (بالإنجليزية الأمريكية). 29 Aug 2018. Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2018-11-27.
    54. "Arab Woman Awards Kuwait 2018 winners announced - Kuwait Times". Kuwait Times (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Oct 2018. Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2018-11-27.
    55. "Arab Woman Awards Kuwait 2018 winners announced". ArabianBusiness.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2018-11-27.
    56. "Women Research and Studies Center". UN Women | Arab States/North Africa (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-11-27. Retrieved 2018-11-27.
    57. Society، Columbia European. "Mohammad Naciri: EU Involvement in Arab Female Empowerment - 7 November 2018". Evensi. مؤرشف من الأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-27.
    58. "Gulf A airs: What is the mission of UN WOMEN Arab States? Does the organization work di- rectly with Gulf countries? If so, in what ways?" (PDF). Gulf Affairs. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-06-12.
    59. "Activist Reham Al-Bader's death in Yemen shows the dangers women face providing lifelines in conflict". openDemocracy (بالإنجليزية). 18 Feb 2018. Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-09.
    • أيقونة بوابةبوابة الأمم المتحدة
    • أيقونة بوابةبوابة أعلام
    • أيقونة بوابةبوابة السياسة
    • أيقونة بوابةبوابة المرأة
    • أيقونة بوابةبوابة المغرب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.