مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفية المحدودة
مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفيَّة المحدودة (بالإنجليزية: The Australia and New Zealand Banking Group Limited، واختصارًا: ANZ) هي شركة خدمات مصرفيَّة وماليَّة متعدِّدة الجنسيات يقع مقرّها في مدينة ملبورن الأستراليَّة. تُعدّ الشركة ثاني أكبر مصارف أستراليا من حيث قيمة الأصول المودعة فيها، وثالث أكبر مصارف البلاد من حيث صافي قيمة رسملة السوق.[6]
تأسَّست مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفيَّة بعد اندماج مصرف أستراللازيا مع مصرف الاتحاد الأستراليّ المحدود بتاريخ 1 أكتوبر عام 1951.[7] يشكِّل المصرف واحدًا من المصارف الأربعة الكبار في أستراليا مع كل من مصرف الكومنولث، ومصرف أستراليا الوطنيّ، ومصرف ويستباك.
تُمثِّل عمليات وخدمات المصرف في أستراليا الجزء الأكبر من مجموع أعماله، ويهمين قطاع الخدمات التجاريَّة وخدمات التجزئة المصرفيَّة على هذه العمليات. أمَّا في نيوزيلندا فإنَّ مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفيَّة هي أكبر مصرف قائم في البلاد حيث كان الكيان القانونيّ المُسجَّل يُعرف باسم مصرف أستراليا ونيوزيلندا الوطنيّ المحدود في عام 2003، وبعدها تغيَّر اسمه مصرف أستراليا ونيوزيلندا الوطنيّ النيوزيلنديّ المحدود في عام 2012. وكان يتبع للمصرف في نيوزيلندا خلال الفترة من عام 2003 حتى عام 2012 علامتين تجاريتين وهما مصرف أستراليا ونيوزيلندا، ومصرف نيوزيلندا الوطنيّ. توقف المصرف عن استخدام علامة مصرف نيوزيلندا الوطنيّ بعد إغلاق عدد من الفروع ونقل بعضها الآخر تحت علامة مصرف أستراليا ونيوزيلندا في عام 2012.[8] توجد فروع للمصرف في أربعة وثلاثين بلدًا حول العالم، وهذا بالإضافة إلى عملياته في أستراليا ونيوزيلندا.[9]
يبلغ مجموع عدد العاملين في المصرف مع احتساب شركاته التابعة 51 ألف موظَّف، في حين يبلغ عدد العملاء الذي يقدِّم المصرف خدماته لهم نحو تسعة ملايين شخص في جميع البلدان المُنتشر فيها. يخدم المصرف نحو ستة ملايين شخص في أستراليا وحدها، ويبلغ عدد فروعه في البلاد 570 فرعًا.[10]
لمحة تاريخية
القرن التاسع عشر
تأسَّس مصرف أستراللازيا في لندن عام 1835. وبعدها اندمج مع مصرف كورنوال المتشكِّل في لاونسستون الواقعة في أرض فان ديمنز عام 1828.[11] أسَّست مجموعة من الأفراد مصرف الاتِّحاد الأستراليّ في لندن عام 1837. كان من بين المؤسِّسين المصرفي ومالك العبيد جورج أنغاس.[12][13][14] في عام 1852، تأسَّس المصرف الإنجليزيّ والاسكتلنديّ والأستراليّ في لندن،[15] وافتتح أول فرع أستراليّ له في سيدني عام 1853.[16][17] استحوذ هذا المصرف على كل من مصرف تاسمانيا التجاريّ المحدود،[18] ومصرف لندن الأستراليّ المحدود في عام 1921،[19] وبعدها استحوذ على المصرف الملكيّ الأستراليّ المحدود في عام 1927.[20]
القرن العشرين
في عام 1951، اندمج مصرف أستراللازيا مع مصرف الاتِّحاد الأستراليّ لتشكيل مصرف أستراليا ونيوزيلندا المحدود المعروف باسم مصرف أستراليا ونيوزيلندا.[21] وفي عام 1963، شهد المصرف إلحاق أول نظم حاسوبيَّة في مركز جديد لمعالجة البيانات في مدينة ملبورن الأستراليَّة. في عام 1966، بدأ مصرف أستراليا ونيوزيلندا عملياته بمدينة هونيارا في جزر سليمان.[22][23] وفي عام 1968، افتتح المصرف مكتبًا في مدينة نيويورك الأمريكيَّة.[24] وفي عام 1969، افتتحت مكتبًا تمثيليًا في طوكيو باليابان.[25]
في 1 أكتوبر عام 1970، اندمج مصرف أستراليا ونيوزيلندا مع المصرف الإنجليزيّ والاسكتلنديّ والأستراليّ المحدود لتشكيل الشركة الحاليَّة تحت اسم مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفيَّة المحدودة.[26] بدأ المصرف في نفس العام تقديم خدماته في فانواتو.[27] في عام 1976، افتتحت الشركة فرعًا جديدًا في بابوا غينيا الجديدة.[28] وفي عام 1977، نقل مصرف أستراليا ونيوزيلندا إدماجه من المملكة المتَّحدة لأستراليا. في عام 1979، استحوذ مصرف أستراليا ونيوزيلندا على مصرف أديلايد.[29]
في عام 1980، حدَّث المكتبين التمثيليَّين في سنغافورة ونيويورك وضعهما ليصبحا فروعًا. في عام 1984، اشترى مصرف أستراليا ونيوزيلندا مصرف غريندليز.[30][31] في عام 1985، استحوذ المصرف على عمليات باركليز في فيجي وفانواتو.[32] وحصل المصرف في نفس العام على شهادة مصرفيَّة تجاريَّة كاملة، وافتتح فرعًا له في مدينة فرانكفورت الألمانيَّة، وأعلن عن تأسيسه لشركة تابعة وهي مصرف أستراليا ونيوزيلندا بسنغافورة المحدود.[33] في عام 1988، افتتح المصرف فرعان أحدهما في راروتونغا بجزر كوك،[34] والأخر في العاصمة الفرنسيَّة باريس. في عام 1989، اشترى مصرف أستراليا ونيوزيلندا مصرف بوستبانك من الحكومة النيوزيلنديَّة.[35]
استحوذت مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفيَّة على عدَّة مصارف خلال تسعينيات القرن العشرين. ففي عام 1990، استحوذ المصرف على المصرف الوطنيّ الملكيّ المتبادل المحدود في شهر مارس،[36] وعلى جمعية بناء البلدات والأرياف بولاية أستراليا الغربيَّة في شهر يوليو.[37] واستحوذ مصرف أستراليا ونيوزيلندا في نفس العام على كل من عمليات مصرف لويد في بابوا غينيا الجديدة،[38] وعمليات مصرف نيوزيلندا في فيجي.[39]
في عام 1993، افتتحَ مصرف أستراليا ونيوزيلندا مقرَّات جديدة له في مدينة ملبورن الأستراليَّة.[40] كما افتتح المصرف فرعان جديدان تابعان له في مدينة هانوي الفيتناميَّة،[41] ومدينة شانغهاي الصينيَّة،[42] بالإضافة إلى البدء بمشروع مشترك مع مصرف بي تي بانين في إندونيسيا.[43] كذلك بدأ مصرف أستراليا ونيوزيلندا العمل في تونغا في ذلك العام،[39] بالإضافة إلى بيع عملياته في كندا التي كان قد حصل عليها من صفقة استحواذ مصرف غريندليز في عام 1984 للفرع الكنديّ من مصرف إتش إس بي سي.[44]
افتتح المصرف عددًا من الفروع الجديدة في عدة أماكن خلال أواخر تسعينيات القرن العشرين مثل العاصمة الفلبينيَّة مانيلا،[45] ومدينة هو تشي منه الفيتناميَّة.[46] في عام 1997، عُيِّن جون مكفارلن في منصب الرئيس التنفيذيّ للمصرف.[47] كما افتتح المصرف فرعًا له في العاصمة الصينيَّة بكين.[48] في عام 1999، شكَّل مصرف أستراليا ونيوزيلندا تحالفًا استراتيجيًا مع الفرع الأستراليّ من شركة إي-تريد لتداول الأسهم عبر الإنترنت.[49] كما استحوذ على مصرف أميركا ساموا.[50]
القرن الواحد والعشرون
في عام 2000، باع مصرف أستراليا ونيوزيلندا أعماله التجاريَّة في الشرق الأوسط وجنوب آسيا، وأعماله التجاريَّة المرتبطة بمجموعة غريندليز المصرفيَّة الخاصَّة لشركة ستاندرد تشارترد.[51] في عام 2001، افتتح مصرف أستراليا ونيوزيلندا فروعًا له في تيمور الشرقيَّة،[52] وبدأ بتقديم خدماته الخاصَّة بالبطاقات الائتمانيَّة في هونغ كونغ.[53] وفي عام 2002، اشترك المصرف في مشروع أعمال لإدارة الثروة والتأمين على الحياة مع فرع أستراليا ونيوزيلندا من مجموعة آي إن جي في.[54] استحوذَ مصرف أستراليا ونيوزيلندا في السنة اللاحقة على مصرف نيوزيلندا الوطنيّ.[55]
في عام 2005، أعلن المصرف عن تأسيس شركته المصرفيَّة الفرعيَّة في كمبوديا بعد دخوله في مشروع مشترك مع شركة مجموعة رويال التي تتخذ من كمبوديا مقرًا لها.[56][57] في عام 2006، أعلن مصرف أستراليا ونيوزيلندا عن افتتاح مقرات عالميَّة جديدة في منطقة دوكلاندز بمدينة ملبورن الأستراليَّة.[58] كما أعلن في نفس العام عن استثماره في مصرف تيانجن الصينيّ.[59] في عام 2007، استحوذ مصرف أستراليا ونيوزيلندا على الفرع الأستراليّ من شركة إي-تريد، بالإضافة إلى مصرف أوراق المواطن الماليَّة في غوام.[60][61] وفي نفس العام أصبح مايك سميث الذي كان سابقًا في مصرف إتش إس بي سي، الرئيس التنفيذيّ للمصرف بعد تقاعد جون مكفارلن في أكتوبر من ذلك العام.[62] كما استحوذت الشركة في هذا العام على رعاية حقوق التسمية الرسميَّة لملعب أستراليا الواقع في مدينة سيدني.[63]
في أغسطس عام 2009، استحوذ المصرف على عمليات مصرف اسكتلندا الملكيّ في ست دول آسيويَّة بصفقة بلغت قيمتها 550 مليون دولار.[64] كما أعلن المصرف في شهر سبتمبر من نفس العام عن اعتزامه شراء 51% من حصَّة مجموعة آي إن جي في المشروع المشترك فيما بينهما مما يعني فعليًا تحكم مصرف أستراليا ونيوزيلندا لما نسبته 100% من الفرع الأستراليّ لشركة مجموعة آي إن جي.[65] افتتحت الشركة في شهر نوفمبر من نفس العام مقرَّاتها الجديدة في مدينة ملبورن الأستراليَّة.
في عام 2010، استحوذ مصرف أستراليا ونيوزيلندا على مصالح وعمليات مصرف اسكتلندا الملكيّ في كل من هونغ كونغ،[66] وتايوان، وسنغافورة،[67] وإندونيسيا.[68] كما شهد ذلك العام توسيع المصرف لحصَّته في مصرف تيانجن.[59] كذلك غيَّر المصرف في نوفمبر من ذلك العام اسم الفرع الأستراليّ من شركة آي إن جي ليصبح ون-باث.[69]
في عام 2012، أعلن مصرف أستراليا ونيوزيلندا عن قراره إيقاف العمليات المصرفيَّة لعلامة مصرف نيوزيلندا الوطنيّ.[8] في عام 2013، أصبح مصرف أستراليا ونيوزيلندا أول مصرف يعيد افتتاح أبوابه للعملاء في مركز مدينة كرايستشيرش عقب الزلزال الذي ضرب المنطقة في عام 2011.[70]
أصبح شين إليوت الرئيس التنفيذيّ لمصرف أستراليا ونيوزيلندا.[71] أعلن المصرف في شهر أبريل عن شراكة مع شركة أبل الأمريكيَّة لإدخال خدمة الدفع الخاصَّة بأبل لعُملائها.[72][73] في عام 2017، استحوذ مصرف أستراليا ونيوزيلندا على شركة ريلاس الناشئة العاملة في مجال توقُّع أسعار العقارات.[74][75]
في عام 2018، بلغ المفوضيَّة الملكيَّة للتحقيق في مخالفات قطاع الخدمات المصرفيَّة والتقاعديَّة والماليَّة أنَّ مصرف أستراليا ونيوزيلندا فشل في التحقق بدقَّة من النفقات المعيشة للعملاء الذين أخذوا قروضًا منزليَّة من المصرف،[76][77] والذين كانَ وسطاء الرهن العقاريّ قد أوصوهم بأخذ القروض منه حيث ظنَّ المصرف أنَّ مسؤولية التدقيق في نفقات العملاء كانت تقع على عاتق وسطاء الرهن رغم ما يمثِّله هذا من تضارب في المصالح.[78]:465–469[79] ما حصل نتيجة هذا أنَّ المصرف تقاضى مبالغ بنسب فائدة خاطئة لمدة أكثر من عشر سنوات من نحو نصف مليون شخص من عملاءه ممن أخذوا قروضًا منزليَّة حيث بلغ مجموع الأموال الزائدة التي تقاضاها المصرف نتيجة هذا الخطأ نحو 90 مليون دولار.[80]:662[81]:707
الهيكلية التنظيمية
- أستراليا
- قسم منتجات التجزئة
- قسم التوزيع بالتجزئة
- قسم الخدمات المصرفيَّة التجاريَّة
- قسم الثروة (يشمل الفرع الأستراليّ من شركة إي-تريد وشركة ون-باث)
- الفرع النيوزيلنديّ من مصرف أستراليا ونيوزيلندا
- مصرف أستراليا ونيوزيلندا
- شركة يو دي سي الماليَّة
- شركة بوناس للسندات
- قسم السمسرة المباشرة - تداول الأسهم
- الفرع النيوزيلنديّ من شركة ون-باث
- قسم الخدمات المؤسَّساتيَّة المصرفيَّة
- الخدمات المؤسَّساتيَّة المصرفيَّة
- قسم رؤوس الأموال المتداولة
- قسم تمويل الشركات
- شركة إكونوميكس
- آسيا والمحيط الهادئ
- مصرف أميركا ساموا
- الفرع الفيجيّ من مصرف أستراليا ونيوزيلندا
- مصرف أستراليا ونيوزيلندا رويال
- قسم الشراكات الدوليَّة
العمليات والخدمات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
يُعدّ مصرف أستراليا ونيوزيلندا من المصارف الأستراليَّة الرائدة على مستوى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، إذ بذل المصرف جهودًا حثيثة من أجل التوسع في الأسواق الصاعدة في كل من الصين،[82] وإندونيسيا،[83] وفيتنام.[84] كما كان من المصارف الرائدة في نيوزيلندا، بالإضافة إلى عدَّة دول جزريَّة في المحيط الهادئ حيث دخل في العديد من هذه الأسواق متنافسًا مع مصرف ويستباك الأستراليّ. أشرفت شركة مصرف أستراليا ونيوزيلندا الوطنيّ النيوزيلنديّ الفرعيَّة على إدارة الفرع النيوزيلنديّ من المصرف خلال الفترة الممتدة من عام 2003 حتى عام 2012، ومن ثم تغيَّر اسمها بعد دمج هذه العلامة مع علامة مصرف نيوزيلندا الوطنيّ.[85]
في مارس عام 2005، أعلن المصرف عن تشكيل تحالف استراتيجيّ مع مصرف ساكومبانك الفيتناميّ بعد استحوذه على نسبة 10% من حصة رأسماله. وافق مصرف أستراليا ونيوزيلندا بموجب هذا تحالف استراتيجيّ على تقديم الدعم والمساندة التقنيَّة في مجالات إدارة المخاطر، والخدمات المصرفيَّة في قطاعيّ التجزئة والمشاريع الصغيرة.[86]
وبالمثل فقد اتَّبع مصرف أستراليا ونيوزيلندا استراتيجيَّة مماثلة في الصين بعد استحواذه على ما نسبته 20% من حصَّة مصرف مدينة تيانجن التجاريّ في شهر يوليو عام 2006. كما دخل المصرف في مفاوضات مشابهة مع مصرف شانغهاي التجاريّ الريفيّ.[87]
في أغسطس عام 2009، أعلن مصرف أستراليا ونيوزيلندا عن شراءه وحدات التجزئة التابعة لمصرف اسكتلندا الملكيّ في تايوان، وسنغافورة، وإندونيسيا، وهونغ كونغ، وذلك بالإضافة إلى شراء أعمال المصرف التجاريَّة في تايوان، والفلبين، وفيتنام. بلغت قيمة الصفقة بأكملها 687 مليون دولار أستراليّ. في سبتمبر عام 2012، بلغ مجموع عدد فروع الشركة 1,337 فرعًا منتشرة في جميع أنحاء العالم.[88]
في عام 2016، بدأ المصرف باتبَّاع مقاربة أقل حِدَّة من ناحية توسعه في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بعدما شهدت عائداته من هذه المنطقة انخفاضًا.[89][90][91] أعلن المصرف في نهاية أكتوبر عام 2016 عن بيع عملياته الخاصَّة بقسم إدارة الثروة في منطقة آسيا لمصرف سنغافورة التنمويّ. كما لمَّح المصرف إلى تراجعه عن سياسته المستهدفة لهذه المنطقة.[92]
في عام 2020، اعترف المدير التنفيذيّ للمصرف شين إليوت عن ازدياد احتمال تعرض استثمارات المصرف في الصين للخطر، وذلك على خلفية اشتداد التوترات بين الولايات المتَّحدة والصين، ولم يستبعد سحب المصرف لاستثمارات جديدة من الصين.[93]
الإعلان والرعاية
احتوى إعلان يعود لعام 2005 على روبوتين شهيرين وهما الروبوت الذي ظهر في مسلسل «ضائع في الفضاء»، والروبوت داليك مسلسل «دكتور هو» (لم يظهر داليك في نسخ لاحقة من الإعلان بعد إزالته). أطلقت الشركة في عام 2006 حملة تلفزيونيَّة تضَّمنت مجموعة من الإعلانات التي ظهر عليها شخصية جالب الحظ الجديدة التي اتخذتها الشركة لتمثيلها. حملت الشخصية اسم «الصقر» وهي عبارة عن طائر يسعى لإيقاف سارقي البطاقات الائتمانيَّة. كان الهدف من الحملة الترويج وتوضيح الإجراءات التي اتخذتها الشركة بغية منع حدوث عمليات الاحتيال على البطاقات الائتمانيَّة الخاصَّة بعملائها. أطلق مصرف أستراليا ونيوزيلندا حملة إعلانيَّة ساخرة في عام 2010. تناولت الحملة ما قد يحدث من سيناريوهات ومواقف مع العملاء خلال تعاملاتهم المصرفيَّة، وذلك من خلال الاستعانة بشخصية خياليَّة تُدعى «باربرا التي تعيش في عالم المصارف» وهي امرأة فظَّة وساخرة في منتصف عمرها لا تساعد المدراء المصرفيين الذين يحاولون خدمتها. حظيت هذه السلسلة بالإشادة والإثناء على طرافتها وذكاءها، ولكنَّها أيضًا للانتقادات بسبب تصويرها مدراء المصارف تصويرًا نمطيًا بحتًا. هذا وقد أدَّت الممثِّلة الأستراليَّة الكوميديَّة جينيفيف موريس دور شخصية باربرا.[94] بلغت قيمة إنفاق المصرف على الإعلانات 195 مليون دولار أستراليّ في عام 2010.[95]
أطلق المصرف في عام 2011 سلسلة من الإعلانات من تقديم الممثِّل الأمريكيّ سايمون بيكر نجم مسلسل ذا منتاليست. كان المصرف من بين أكثر عشرين شركة إنفاقًا على الإعلانات في أستراليا بحسب إحصاءات عام 2014.[96]
أطلق المصرف حملة إعلانيَّة داعمة لحقوق مجتمع الميم بالتزامن مع مهرجان ماردي غرا للمثليين والمثليات في عام 2015. كان مصرف أستراليا ونيوزيلندا الوطنيّ النيوزيلنديّ أكثر مصارف نيوزيلندا إنفاقًا على الإعلانات في عام 2016.[97] تُشكِّل الإعلانات الرقميَّة ما تعادل قيمته ثلث مجموع ما ينفقه المصرف على الإعلانات.[98]
المقرات الجديدة
كشف مصرف أستراليا ونيوزيلندا عن خطط لتشييد مقرَّات عالميَّة جديدة في شهر سبتمبر من عام 2006. وأعلن عن اختيار منطقة دوكلاندز بمدينة ملبورن كموقع للمقرَّات الجديدة. يحوي المُجمَّع على مجموعة واسعة من المباني المكتبيَّة منخفضة الارتفاع، بالإضافة إلى عدد من المحال التجاريَّة، ومنشآت لإيقاف السيَّارات والدرَّاجات الهوائيَّة. هذا وسيعمل في المُجمَّع نحو 6,500 موظَّف من موظَّفي الشركة. بيدَّ أنَّ الشركة ستُحافظ على مقرّها الرئيسيّ في شارع كوين رقم 100 في ملبورن. أصبحت المقرَّات الجديدة التي كُشِف عنها أكبر مُجمَّع للمكاتب في أستراليا حيث بلغت المساحة القابلة للتأجير 84,500 متر مربع، في حين بلغت المساحة الطابقيَّة الإجماليَّة للمجمَّع 130 ألف متر مربع، وهذا فضلًا عن حصوله على شهادة الست نجوم الخضراء الأستراليَّة والتي تشهد بكونه صديق للبيئة. بدأت أعمال البناء في الموقع المختار في أواخر عام 2006، واُفتِتح المبنى في أواخر عام 2009. يقع المبنى في شارع كولينز على نهر يارا وهو من تصميم شركة هاسل أند ليند ليز للتصميم. وصلت قيمة المبلغ المرصود لبناء المشروع في بادئ الأمر نحو 478 مليون دولار أستراليّ في عام 2006،[99] ولكنَّها بلغت في وقت اكتماله نحو 750 مليون دولار أستراليّ في عام 2009.[100] كان البناء أحد الفائزين بمهرجان العمارة العالميّ عن فئة التصاميم والتجهيزات الداخليَّة في عام 2010.[101]
أعلن مصرف أستراليا ونيوزيلندا في عام 2016 عن اعتزامه بيع مقرَّات الشركة القديمة الواقعة في شارع كولينز بملبورن.[102] بالأصل اُتّخِذَ البناء القديم مكتبًا رئيسيًّا للمصرف الإنجليزيّ والاسكتلنديّ والأستراليّ (وهو تاريخيًا المصرف الذي سبق تشكيل مصرف أستراليا ونيوزيلندا) خلال الفترة من عام 1883 حتى عام 1887.[102][103]
الجدالات والانتقادات
التلاعب بمعدلات الفائدة الأساسية وغيرها من المقاييس
في عام 2016، تناقلت وسائل الإعلام تورّط مصرف أستراليا ونيوزيلندا مع عشرة من شركائه في إجراءات قانونيَّة بتهمة التلاعب بمعدَّلات الفائدة الأساسيَّة الداخليَّة للمصرف في أستراليا حيث وجَّهت المفوضية الأستراليَّة للأوراق الماليِّة والاستثمارات إدِّعاءات بارتكاب المصرف لسلوكيات جائرة وتلاعبيَّة.[104][105][106] حاول المصرف إنكار هذه الادِّعاءات، وتوعَّد بتفنيدها في المحكمة.[107] رُفِعت المستندات الرسميَّة البادئة للعملية القانونيَّة على الشركة في هذا الشأن بتاريخ 4 مارس عام 2016،[108] ولكن بعدها عقدت المفوضية الأستراليَّة للأوراق الماليِّة والاستثمارات اتفاق تسوية مع المصرف بخصوص ادِّعائهم الذي وجَّهوه للمصرف.[109] اعترف مصرف أستراليا ونيوزيلندا في جلسة محكمة أخرى تعود لنوفمبر عام 2016 بوقوع عشر محاولات احتكاريَّة فيما يتعلق بمزاعم التلاعب بالرينغيت الماليزيّ.[110] رجَّحت عدَّة وسائل إعلاميَّة استمرار عملية التلاعب على مستوى السوق الأوسع حتَّى عام 2018.[111]
الزراعة وعمالة الأطفال
أثار مصرف أستراليا ونيوزيلندا جدلًا بعد ظهور ادِّعاءات أفادت بدعمه لعدد من شركات الأخشاب التي تمارس سياسات الاستيلاء غير المشروع على الأراضي.[112][113] كما واجه المصرف في عام 2014 ادِّعاءات بقيامه بتمويل أحد مزارع قصب السكر الكمبوديَّة التي انخرطت في ممارسات عمالة الأطفال، وقطع توريد المنتج عن السوق، والاستيلاء غير المشروع على الأراضي بدعم من القوات المسلَّحة، وعمليات الإخلاء التعسفيَّة.[114][115]
انتهاج سياسة المقاضاة
انتقد مجلس الشيوخ الأستراليّ المصرف بسبب مقاربته المتشدَّدة تجاه المزارعين الذين فضحوا الفشل الذي مُني به المصرف من صفقة حافظة قروض المعالم.[116][117] ذكرت إحدى الوثائق المرفوعة إلى مجلس الشيوخ بخصوص التحقيق في سلوكيات المصرف قيام أحد المزارعين بإضرام النار في نفسه بعد فشله في تسديد قرض أخذه من المصرف بعد الإجراءات القانونيَّة التي اتخذها المصرف بحقه.[118] كما ذكر تحقيق مجلس الشيوخ تعرّض أحد عملاء المصرف السابقين للإيذاء من قِبل الشرطة ومدراء الماليَّة الذي فوضتهم المحكمة لإدارة شؤون العميل الماليِّة بعد إفلاسه حيث وصل الأمر لإرسال فريق تدخل سريع وتهديده بتصويب السلاح على رأسه.[118] نقلت عدَّة وسائل إعلاميَّة في عام 2016 عن مواجهة مصرف أستراليا ونيوزيلندا لاتهامات بالعنصريَّة في القضية القانونيَّة الشهيرة التي دخلها المصرف ضد رجل الأعمال بانكاج أوسوال وزوجته[119] حيث ذكرت أحد رسائل البريد الإلكترونيّ التي كان المصرف قد أرسلها لأوسوال تعليقات مفادها: «نحن نتعامل مع هنود ليس عندهم مبادئ أخلاقيَّة ومع امرأة هنديَّة [يقصدون زوجة أوسوال] تصرفاتها ملتوية مثل زوجها»، وتابع البريد ذاكرًا: «لقد اصطبغت سمات هذا الصفقة الماليَّة بسمات هنديَّة قويَّة».[119][120] وافق المصرف بعد ذلك على دفع تسوية ماليَّة لم يُعلم قدرها للزوجين نتيجة الادِّعاء القانونيّ الذي رفعه أوسوال.[121]
ثقافة العمل
اعترف الرئيس التنفيذيّ شين إليوت في عام 2016 بأنَّ «الثقافة» هي من أكبر التحديات التي يواجهها مصرف أستراليا ونيوزيلندا.[122] إذ نقلت عدد من التقارير الإعلاميَّة عن ادِّعاءات بوجود معاملة تمييزية تتعرض لها الموظَّفات الإناث، بالإضافة إلى انتشار تعاطي المخدِّرات، وثقافة التَبَجُّح والترهيب.[123] واجه المصرف في عام 2016 الملاحقة القضائيَّة في المحاكم على خلفية ادِّعاءه أنَّ فصل الوسيط في شركة بيل بوتر كان نتيجة أنَّ رئيس الشؤون الماليَّة في المصرف كان متحاملًا تجاه النساء.[124][125] وفي نفس العام أعترف مدير المصرف السابق جون دالسن عن معاناة المصرف من ناحيتين وهما ثقافة العمل داخل المصرف، بالإضافة إلى الجانب التنافسيّ.[126] في نوفمبر عام 2016، ظهرت ادِّعاءات جديدة بانتشار التمييز والتحامل ضد الإناث في مصرف أستراليا ونيوزيلندا، ورُفِعت دعوى قضائيَّة أخرى على المصرف في الولايات المتَّحدة نتيجة سلوكيات العاملين في فرع المصرف بمدينة نيويورك.[127][128]
الفضيحة الماليزية
ورد ذكر اسم المصرف في مطلع عام 2016 بعد تكشَّف تفاصيل الفضيحة التي حصلت في ماليزيا والتي تورطت فيهة إحدى الشركات التابعة للمصرف مع القائد الماليزيّ.[129] أثارت الحادثة عدة تساؤلات حول ضلوع مصرف أستراليا ونيوزيلندا من عدمه،[130] ولكن أقرَّ المصرف في نوفمبر من ذلك العام بعدم قدرته التحكم بالقرارات التي تتخذها الشركة التابعة له.[131]
تقديم مستندات مضللة في المحكمة
نقلت وسائل الإعلام في عام 2016 عن وقوع حادثة دخلت فيها الهيئة الأستراليَّة لأمين المظالم الماليَّة بعد رفع الأخيرة لمستندات مُضلِّلة إلى المحكمة العليا لولاية فيكتوريا. ارتبطت هذه المستندات بطور الكشف عن قضية ضلع فيها المصرف حيث بدا أنَّ التضليل كان متعمَّدًا بقصد إفادة المصرف في القضية.[132][133][134]
نقل الوظائف لدول الخارج
واصل مصرف أستراليا ونيوزيلندا تعهيد ونقل الوظائف من أستراليا إلى دول الخارج مما أدَّى إلى انتقاد عدد من الأطراف لهذه الممارسة التي يتبِّعها المصرف.[135] كما استمر المصرف في زيادة وتوسيع مهام العمل التي تتولاها مكاتبه الموجودة في دول الخارج. فعلى سبيل المثال باشرت مكاتب المصرف في مدينة بنغالور عملها في عام 1989 مما يجعل المصرف أحد أول المنظَّمات التي تقوم بتوظيف عاملين مختصين بمجال تقانة المعلومات في الهند. يبلغ عدد موظفي مكاتب المصرف في بنغالور نحو 4,800 شخص.[136] هذا ويدلِّل على انتقال الأعمال أن عدد مناصب تقانة المعلومات التي نُقِلت إلى هذه المكاتب تبلغ نحو 1500 منصب، في حين يبلغ عدد المناصب المنتقلة الخاصَّة بكل من العمليات المؤسَّساتيَّة، وشؤون الدفع، والخدمات عاليَّة القيمة نحو 2000 منصب، بينما يبلغ عدد مناصب عمليات الخدمات المصرفيَّة الشخصيَّة المنتقلة 1300. توقَّع المصرف في عام 2006 نقله لأكثر من مئتين وظيفة من أستراليا لمكاتبه في بنغالور.[137] وفي عام 2012، نقل المصرف 360 عامل دائم من ملبورن وبنغالور إلى شركة كابجيميني. عمل جميع هؤلاء الموظَّفين في مجاليّ الاختبار التقنيّ والفضاء البيئيّ. أعلن رئيس قسم المعلومات عن رغبة المصرف الوصول إلى نموذج التقانة الهجين من أجل تحقيق خارطة الطريق التقنيَّة التي وضعها المصرف في عام 2017.
السلوكيات المخالفة للتنافسية
قام مصرف أستراليا ونيوزيلندا بحظر الأعمال التجاريَّة التي تتعامل بالبيتكوين، وهذا رغم الاستفادة التي حقَّقها المصرف من تقنية البلوك تشين.[138] هذا وقد كانت المفوضيَّة الأستراليَّة للتنافسيَّة والمستهلك قد فتحت تحقيقًا برَّأت فيه المصرف من تهمة التواطؤ مع مصارف أخرى فيما يتعلق بمسألة الأعمال التجاريَّة التي تتعامل بالبيتكوين.[139] شكَّك عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأستراليين البارزين في هذا تحقيق، وجدَّدوا انتقاداتهم لطريقة تعامل مصرف أستراليا ونيوزيلندا وغيره من المصارف الكبرى مع هذا الشأن.
وثائق بنما
أوردت وسائل الإعلام ورود اسم المصرف في 7,548 وثيقة من وثائق بنما الصادرة عن شركة موساك فونسيكا مما كشف نشاطات المصرف الواسعة في كل من نيوزيلندا، وجزر كوك، وساموا، وجيرزي.[140]
توجيه تهم الاحتكار الجنائية
في 1 يونيو عام 2018، أعلنت المفوضيَّة الأستراليَّة للتنافسيَّة والمستهلك عن توقِّعها قيام مدير الكومنولث للملاحقات الجنائيَّة العامّة بإصدار تهم الإدانة الجنائيَّة بداعي ممارسة الاحتكار بحق كل من مصرف أستراليا ونيوزيلندا، وخازن المجموعة ريك موسكاتي، ومصرف دويتشه بانك، ومجموعة سيتي غروب، بالإضافة إلى عدد من الأفراد.[141][142] تتعلق التهم بعملية جمع رأس مال بقيمة 2.5 مليار دولار كان المصرف قد أطلقها في أغسطس عام 2015.[143] أُكمِلت الإجراءات الالتزاميَّة في القضية في يوليو عام 2020،[144] ولكن قد تستمر باقي الإجراءات القانونيَّة فيها حتى عام 2022.[143]
مفوضية هاين الملكية
استحدثت الحكومة الأستراليَّة مفوضية مَلكيَّة تحت اسم المفوضيَّة الملكيَّة للتحقيق في مخالفات قطاع الخدمات المصرفيَّة والتقاعديَّة والماليَّة، والمعروفة أيضًا باسم مفوضية هاين الملكية بتاريخ 14 ديسمبر عام 2017. هدفت المفوضية إلى التقصي والإبلاغ عن المخالفات الواقعة في قطاع الخدمات المصرفيَّة والتقاعديَّة والماليَّة. جاء تأسيس المفوضية عقب نقل عدد من الوسائل الإعلاميَّة عن استشراء ثقافة الجشع ضمن العديد من المؤسسات الماليَّة الأستراليَّة.[145] وبعدها صدرت عدَّة توصيات برلمانيَّة شدَّدت على ضرورة استحداث مفوضية مَلكيَّة. إذ أشارت التوصيات إلى ضعف الانخراط التنظيميّ من جانب السلطات الحكوميَّة المعنيَّة،[146] فضلًا عن ما تناقلته تقارير لاحقة عن ضلوع مؤسَّسات ماليَّة أستراليَّة في عمليات غسيل أموال لجماعات تتاجر بالمخدِّرات، وغضّها الطرف عن عمليات لتمويل إرهابيين، وتجاهلها لمسؤولياتها في رفع تقارير قانونيَّة دوريَّة للجهات المعنيَّة،[147] والسلوكيات غير المهنيَّة التي اتبعتها هذه المصارف والمؤسَّسات في مجال تداول العملات الأجنبيَّة.[148]
كما كان مصرف أستراليا ونيوزيلندا من الضالعين في فضيحة أسعار مبادلات الأوراق المصرفيَّة[149] حيث اضطر المصرف لإبرام تسوية مع المفوَّضية الأستراليَّة للأوراق الماليَّة والاستثمارات قبل مباشرة الإجراءات القانونيَّة بحق المصرف.[150]
قضية التشهير
رفع الموظَّف السابق في مصرف أستراليا ونيوزيلندا بوجاك أوزدمير دعوى مدنيَّة على المصرف في محكمة بنيويورك في يوليو عام 2020. أدَّعى أوزدمير بأنَّ التصريحات التي أطلقها المصرف حوله كانت تشهيريَّة، وطالب في الدعوى بتعويضات قدرها 20 مليون دولار.[151]
مراجع
- وصلة مرجع: https://www2.asx.com.au/markets/trade-our-cash-market/directory. الوصول: 18 نوفمبر 2021.
- مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.454041.0.
- مذكور في: ROR release v1.19. تاريخ النشر: 16 فبراير 2023. مُعرِّف الغرض الرَّقميُّ (DOI): 10.5281/ZENODO.7644942.
- وصلة مرجع: https://www.asx.com.au/asx/share-price-research/company/ANZ.
- "Annual Report 2019" (PDF). ANZ. 2019. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-30.
- "ASX 200 List / Market Capitalisation Accurate on: 1 October 2017". ASX 200. Australian Securities Exchange. 26 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
- "Faith in The Future". South Coast Times and Wollongong Argus. NSW: National Library of Australia. 8 فبراير 1954. ص. 23 Supplement: ROYAL VISIT SUPPLEMENT. مؤرشف من الأصل في 2020-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-12.
- "ANZ still finalising National Bank closures". 3 News NZ. 10 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-11-02.(بالإنجليزية)
- "About ANZ". Australia and New Zealand Banking Group. مؤرشف من الأصل في 2020-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-19.
- "ANZ 180 Years". Australia and New Zealand Banking Group. مؤرشف من الأصل في 2020-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
- "Born Here". The Examiner (ط. DAILY). Launceston, Tas. 13 يوليو 1935. ص. 8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-12 – عبر National Library of Australia.
- Fernandes, Clinton (2018). Island off the Coast of Asia: Instruments of Statecraft in Australian Foreign Policy (بالإنجليزية الأسترالية). Melbourne: Rowman & Littlefield. pp. 13–14. ISBN:978-1-4985-6544-8. OCLC:1032018836. Archived from the original on 2021-01-02.
- "Prospectus of the Union Bank of Australia, About to be Established in Londone". The Sydney Monitor. 1 يناير 1838. ص. 2. مؤرشف من الأصل في 2023-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.(بالإنجليزية)
- "The New Bank". The True Colonist. 15 ديسمبر 1837. ص. 6. مؤرشف من الأصل في 2018-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- "THE DUKE AND THE TEMPTER". The Sydney Morning Herald. New South Wales, Australia. 13 ديسمبر 1852. ص. 3. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02 – عبر Trove.
- "Advertising". Empire. New South Wales, Australia. 7 ديسمبر 1853. ص. 1 (Supplement to The Empire). مؤرشف من الأصل في 2021-12-12.(بالإنجليزية)
- "NAME OF THE NEW BANK". The Herald. Victoria, Australia. ع. 4011. 29 أبريل 1893. ص. 1. مؤرشف من الأصل في 2019-11-10.
- Prosser-Green, Angela (17 Dec 2017). "Commercial Bank of Tasmania went from barracks to banking". The Examiner (بالإنجليزية الأسترالية). Launceston Historical Society. Archived from the original on 2017-12-17. Retrieved 2020-05-14.
- Official Year Book of the Commonwealth of Australia No. 14 - 1921 (بالإنجليزية). Aust. Bureau of Statistics. p. 749. Archived from the original on 2021-01-02.
- Standard Catalog of World Paper Money: Specialized issues. Vol. 1 (بالإنجليزية). Krause Publications. 1986. ISBN:978-0-87341-087-8. Archived from the original on 2021-01-02.
- "October first 1951 : Australia and New Zealand Bank Limited in which are merged the Bank of Australasia and the Union Bank of Australia Limited. – Version details – Trove". trove.nla.gov.au. مؤرشف من الأصل في 2018-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- New Hebrides. British Residency (1969). British Newsletter (بالإنجليزية). British Residency. Archived from the original on 2021-01-02.
- South Pacific Bulletin (بالإنجليزية). South Pacific Commission. Vol. Volume 25. 1975. Archived from the original on 2021-03-16.
{{استشهاد بكتاب}}
:|المجلد=
يحوي نصًّا زائدًا (help)(بالإنجليزية) - Investors Chronicle and Stock Exchange Gazette (بالإنجليزية). Vol. Volume 11. 1970. Archived from the original on 2021-01-02.
{{استشهاد بكتاب}}
:|المجلد=
يحوي نصًّا زائدًا (help) - The Journal of the American Chamber of Commerce in Japan, (بالإنجليزية). ACCJ. Vol. Volume 43, Issues 7-12. 2006. Archived from the original on 2021-01-02.
{{استشهاد بكتاب}}
:|المجلد=
يحوي نصًّا زائدًا (help) - "1 October as merger date of ANZ and ES'A". The Canberra Times. 11 سبتمبر 1970. ص. 16. مؤرشف من الأصل في 2018-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- Grynberg, Roman (1994). Issues for Tax Policy (بالإنجليزية). National Centre for Development Studies, Research School of Pacific and Asian Studies, Australian National University. ISBN:978-0-7315-1922-4. Archived from the original on 2020-11-25.
- The Report: Papua New Guinea 2012 (بالإنجليزية). Oxford Business Group. 2012. p. 38. ISBN:978-1-907065-62-0. Archived from the original on 2021-01-02.
- The South Australian State Reports (بالإنجليزية). Vol. Volume 22. 1980. Archived from the original on 2021-01-02.
{{استشهاد بكتاب}}
:|المجلد=
يحوي نصًّا زائدًا (help) - "Shareholders approve takeover of Grindlays". The Canberra Times. 3 أغسطس 1984. ص. 14. مؤرشف من الأصل في 2018-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- "ANZ goes international". The Canberra Times. 20 يونيو 1985. ص. 20. مؤرشف من الأصل في 2018-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- Moody's Investors Service, Mergent FIS, Inc (1998). Moody's International Manual (بالإنجليزية). Vol. Volume 1. p. 152. Archived from the original on 2021-01-02.
{{استشهاد بكتاب}}
:|المجلد=
يحوي نصًّا زائدًا (help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - "History Shareholder Centre | ANZ". www.anz.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-24. Retrieved 2021-01-02.
- Europa Publications (1994). The Europa World Year Book 1994 (بالإنجليزية). Europa Pubblications Limited. ISBN:978-1-85743-006-6. Archived from the original on 2020-07-09.
- "Business and investment ANZ picks up NZ bank for $494m". The Canberra Times. 22 ديسمبر 1988. ص. 13. مؤرشف من الأصل في 2018-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- "ANZ, NATIONAL MUTUAL CREATE $170BN GIANT". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 29 Mar 1990. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ UNIT'S HOME FOCUS". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 2 Oct 1991. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- Oxford Business Group (17 Sep 2016). The Report: Papua New Guinea 2015 (بالإنجليزية). Oxford Business Group. p. 56. ISBN:978-1-910068-36-6. Archived from the original on 2021-01-02.
{{استشهاد بكتاب}}
:|الأخير=
باسم عام (help) - Mou, Freddy (17 Dec 2015). "ANZ celebrates 135 years in Fiji and the Pacific". Loop PNG (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ to sell its old Melbourne headquarters". Commercial Real Estate (بالإنجليزية الأسترالية). 16 Apr 2019. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ Vietnam unifies operations". www.vneconomictimes.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- Young، Victoria (22 نوفمبر 2006). "ANZ buys into Chinese bank". Investor Daily. مؤرشف من الأصل في 2023-01-17.[وصلة مكسورة](بالإنجليزية)
- "UPDATE 1-Gunawan family to sell $1.4bln Bank Panin stake-sources". Reuters (بالإنجليزية). 19 May 2010. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- Tschoegl, Adrian E. (13 Sep 2005). ""The World's Local Bank": HSBC's Expansion in the US, Canada and Mexico". Latin American Business Review (بالإنجليزية). 5 (4): 45–68. DOI:10.1300/J140v05n04_03. ISSN:1097-8526. Archived from the original on 2021-01-02.
- "ANZ opens Manila branch". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 3 Oct 1995. Archived from the original on 2020-03-19. Retrieved 2020-05-11.
- Cornell, Andrew (18 Mar 1996). "ANZ plans a leading role in Vietnam". Australian Financial Review (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- Ryan, Peter (23 Jan 2020). "Westpac picks John McFarlane as new chairman to deal with money laundering scandal". ABC News (بالإنجليزية الأسترالية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-02-21.
- "CNN.com - ANZ quits bid for Thai bank stake - Jul. 25, 2003". CNN. مؤرشف من الأصل في 2004-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- "ANZ makes takeover bid for E*Trade Australia". iTnews. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- "FRB: Press Release – Approval of application of Australia & New Zealand Banking Group". Federal Reserve Board. 7 أغسطس 2000. مؤرشف من الأصل في 2020-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- Treanor, Jill (28 Apr 2000). "Standard Chartered snaps up Grindlays". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2020-08-07. Retrieved 2020-05-11.
- Mou, Freddy (17 Dec 2015). "ANZ celebrates 135 years in Fiji and the Pacific". Loop PNG (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-02-28.
- "ANZ charges credit-card market with low entry at platinum level". South China Morning Post (بالإنجليزية). 2 Apr 2001. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ING To Sell Joint Venture To ANZ For Euro 1.1 Bln - Update". RTTNews (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ and ING expand joint venture to New Zealand". NZ Herald (بen-NZ). 30 Sep 2005. ISSN:1170-0777. Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - Hunt, Luke. "ANZ Sees Further Restructuring of ASEAN Businesses". The Diplomat (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ to sell 55% stake in Cambodian bank to Japan's J Trust". S&P Global (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ to build Australia's biggest office building - ABC News". ABC News (بالإنجليزية الأسترالية). 27 Sep 2006. Archived from the original on 2016-10-28. Retrieved 2020-05-11.(بالإنجليزية)
- "ANZ invests A$126 million in Bank of Tianjin". Scoop. 15 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-30.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) - "ANZ acquires Guam bank for $A31.8m". The Sydney Morning Herald (بالإنجليزية). 20 Feb 2007. Archived from the original on 2020-02-26. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ Chairman announces successor to CEO". Australia and New Zealand Banking Group. 28 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- Massoud, Josh (11 Dec 2007). "Telstra Stadium becomes ANZ". The Daily Telegraph (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-02. Retrieved 2020-05-11.
- Smith، Peter (25 سبتمبر 2009). "ANZ to buy ING joint venture for $1.5bn". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.(بالإنجليزية)
- Smith، Peter (25 سبتمبر 2009). "ANZ to buy ING joint venture for $1.5bn". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2018-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- "ANZ acquires RBS' Hong Kong businesses". 9News. 22 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- "ANZ acquires RBS in Singapore". International Business Times. 17 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- "ANZ completes RBS purchases in Indonesia". Financial Review. 14 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2020-02-21.
- "ANZ rebrands ING as OnePath". The West Australian (بالإنجليزية). 5 Aug 2010. Archived from the original on 2020-02-26. Retrieved 2020-05-11.
- "ANZ opens in Christchurch rebuild zone". 3 News NZ. 10 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-02-02.
- "ANZ Management Board | ANZ Shareholder Centre". www.shareholder.anz.com. مؤرشف من الأصل في 2014-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-21.
- "Apple, ANZ Bank strike deal to bring Apple Pay to Australia". Reuters. 27 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-28.
- "Apple Pay – Apple (AU)". Apple (AU). مؤرشف من الأصل في 2020-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-28.
- "ANZ makes push into real estate tech, buying property start-up REALas". Financial Review (بالإنجليزية الأمريكية). 3 Oct 2017. Archived from the original on 2020-02-21. Retrieved 2017-11-10.
- "REALas: could this be Australia's most accurate real estate price predictor? | Canstar". Canstar (بالإنجليزية البريطانية). 31 Oct 2017. Archived from the original on 2020-10-26. Retrieved 2017-11-10.
- Frost, James (21 مارس 2018). "Hayne Royal Commission: Banking royal commission: ANZ is still charging the wrong interest rate". Financial Review. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-23.
- Lannin, Sue (21 مارس 2018). "Banking royal commission: ANZ says 'processing errors' to blame for it overcharging customers by $90 million". ABC News. Australia. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-23.
- "Transcript of Proceedings: Day 8" (PDF). Auscript Australia Pty Limited. Royal Commission into Misconduct in the Banking, Superannuation and Financial Services Industry. 19 مارس 2018. مؤرشف من الأصل (transcript) في 2020-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-23.
- Hutchens, Gareth (19 مارس 2018). "ANZ admits not checking key details of loan applications made via brokers". Guardian Australia. مؤرشف من الأصل في 2020-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-23.
- "Transcript of Proceedings: Day 9" (PDF). Auscript Australia Pty Limited. Royal Commission into Misconduct in the Banking, Superannuation and Financial Services Industry. 20 مارس 2018. مؤرشف من الأصل (transcript) في 2020-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-23.
- "Transcript of Proceedings: Day 10" (PDF). Auscript Australia Pty Limited. Royal Commission into Misconduct in the Banking, Superannuation and Financial Services Industry. 21 مارس 2018. مؤرشف من الأصل (transcript) في 2020-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-23.
- East Asian Bureau of Economic Exchanges (2016). Partnership for Change: Australia–China Joint Economic Report (بالإنجليزية). ANU Press. p. 155. ISBN:978-1-76046-065-5. Archived from the original on 2021-01-02.
- IBP. Indonesia Banking and Financial Market Handbook Volume 1 Strategic Information and Opportunities (بالإنجليزية). Lulu.com. p. 259. ISBN:978-1-4330-2328-6. Archived from the original on 2021-01-02.
- Vietnam Economic News (بالإنجليزية). The Ministry. Vol. Volume 9, Issues 1-13. 31 Mar 2009. Archived from the original on 2021-01-02.
{{استشهاد بكتاب}}
:|المجلد=
يحوي نصًّا زائدًا (help) - "Important changes for ANZ customers" (PDF). ANZ National Bank Limited. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-26.
- Leo Suryadinata, ed. (2012). Southeast Asian Personalities of Chinese Descent: A Biographical Dictionary, Volume I & II (بالإنجليزية). Institute of Southeast Asian Studies. p. 225. ISBN:978-981-4345-21-7. Archived from the original on 2021-01-02.
- Bell, Stephen (1 Jun 2013). The Rise of the People's Bank of China (بالإنجليزية). Harvard University Press. p. 276. ISBN:978-0-674-07359-3. Archived from the original on 2021-01-02.
- "Company Profile for Australia and New Zealand Banking Group Ltd". reuters.com. مؤرشف من الأصل في 2018-11-19.
- "ANZ's Asian super regional strategy gets remake". Financial Review (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-09-24. Retrieved 2016-02-15.
- "ANZ pulling back from Asia expansion – The Rakyat Post". The Rakyat Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-08-29. Retrieved 2016-02-15.
- "ANZ's Shayne Elliott talks about shrinking the empire". Financial Review (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-08. Retrieved 2016-02-15.
- "ANZ sells Asian retail and wealth operations to DBS". مؤرشف من الأصل في 2019-11-14.
- "ANZ boss says the deteriorating Australia—China relationship is 'concerning'". 3AW (بالإنجليزية). 25 May 2020. Archived from the original on 2020-10-01. Retrieved 2020-09-22.
- "ANZ 'Barbara lives in Bank World' campaign launches this weekend via M&C Saatchi". Campaign Brief. 19 يناير 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- "ANZ leads bank advertising spending lower as only three banks spend more on ads in 2015 than in 2014". interest.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2019-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-13.
- "Ad spending tipped to remain steady". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2019-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.
- "ANZ creates 'Only GAYTM in the Village' as it rekindles Sydney Mardi Gras sponsorship – mUmBRELLA". mUmBRELLA (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-23. Retrieved 2016-02-13.
- "The four pillars of marketing: How ANZ Bank goes big in digital". Econsultancy. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-13.
- Draper، Michelle (17 يوليو 2007). "Lend Lease tipped for $100m Myer Docklands HQ". Brisbane Times. مؤرشف من الأصل في 2018-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- Engelen، John (8 مارس 2010). "ANZ Centre – Corporate HQ Docklands, Melbourne". Dedece Blog. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- World Architecture Festival: ANZ Centre نسخة محفوظة 1 November 2013 على موقع واي باك مشين., retrieved 18 November 2010
- "ANZ to Sell its Old Melbourne Headquarters". مؤرشف من الأصل في 2017-10-06.
- "Sales analysis: ANZ Tower, 100 Queen Street/380 Collins Street, Melbourne" (PDF). Urbis. ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-01.
- "ASIC ready to launch rate-rigging case against ANZ". Financial Review (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-12-09. Retrieved 2016-02-13.
- Commission، c=au;o=Australian Government;ou=Australian Government Australian Securities and Investments. "15-060MR ASIC commences civil penalty proceedings against ANZ for BBSW conduct". asic.gov.au. مؤرشف من الأصل في 2019-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-04.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - "anz traders joked about rigging headline interest rate". مؤرشف من الأصل في 2017-10-06.
- "ASIC files civil rate rigging case against ANZ". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2018-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-04.
- http://download.asic.gov.au/media/3563864/originating-process-asicvanz.pdf نسخة محفوظة 2020-08-03 على موقع واي باك مشين.
- "ASIC Lobs New Rate Rigging Salvo at ANZ". مؤرشف من الأصل في 2017-10-06.
- "Bank rate rigging spreads as ANZ, Macquarie hauled into court over Malaysian ringgit cartel". مؤرشف من الأصل في 2020-11-08.
- "ANZ rate Rigging Case Could Drag into 2018". مؤرشف من الأصل في 2017-10-06.
- "Australian Banks and Land Grabs | Oxfam Australia". Oxfam Australia. مؤرشف من الأصل في 2020-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.
- "ResourceSpace". resources.oxfam.org.au. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.
- "ANZ ethics under scrutiny over Cambodian sugar plantation loan". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.
- "ANZ faces accusations it financed business that forced villagers from land". مؤرشف من الأصل في 2020-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.
- Gluyas، Richard (16 فبراير 2016). "The Australian". Barrister Peter King calls for royal commission into provision of finance. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-16.
- "Calls for Royal Commission into bank treatment of farmers". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2020-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-16.
- "Parliamentary inquiry hears claims that farmers felt 'victimised' in loans affair". ABC Rural (بالإنجليزية الأسترالية). Archived from the original on 2017-01-02. Retrieved 2016-02-16.
- "Claims of Racism Surface in Oswals 15B ANZ Legal Battle". مؤرشف من الأصل في 2021-01-02.
- "ANZ Accused of Racial Bigotry Towards Indian Billionaires". مؤرشف من الأصل في 2018-12-01.
- "ANZ Settles High-profile Legal Dispute with Oswals". مؤرشف من الأصل في 2018-12-01.
- "ANZ boss Shayne Elliott draws up plan to fix toxic culture". Financial Review (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Jan 2016. Archived from the original on 2017-11-12. Retrieved 2016-06-21.
- "ANZ women surely had little choice but to play along". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2020-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-21.
- "ANZ set to apologise to broker Angus Aitken over sexism claims". مؤرشف من الأصل في 2017-10-31.
- "Bell Potter ANZ and Etrade Sale the Aitken Tale Gets Curiouser". مؤرشف من الأصل في 2017-08-05.
- "Ex-ANZ director John Dahlsen says bank culture, competition still need repair". مؤرشف من الأصل في 2017-08-05.
- "Sex Clubs, Racial Insults Inside ANZ's New York Office". مؤرشف من الأصل في 2020-11-14.
- "ANZ Hit with Sexually Aggressive Claims Against Managers". مؤرشف من الأصل في 2019-03-22.
- "ANZ grilled over Malay corruption scandal". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04.
- Media، WorkDay. "Malaysian corruption scandal deepens, raises more questions for ANZ". www.bankingday.com. مؤرشف من الأصل في 2018-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-04.
- "ANZ Bank admits inability to control its Malaysian affiliate". مؤرشف من الأصل في 2018-02-01.
- "Calls for Financial Ombudsman Service to be disbanded over credibility issues". ABC News (بالإنجليزية الأسترالية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2016-03-17.
- "The questions the Financial Ombudsman needs to answer". ABC News (بالإنجليزية الأسترالية). Archived from the original on 2020-10-02. Retrieved 2016-04-02.
- Media، WorkDay. "Australian Banking and Finance News from Banking Day". www.bankingday.com. مؤرشف من الأصل في 2017-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-07.
- "ANZ Bank slashes hundreds of jobs". PerthNow (بالإنجليزية البريطانية). 17 May 2016. Archived from the original on 2018-02-01.
- "ANZ – KEEP OUR JOBS HERE!". Finance Sector Union. 28 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-17.
- "Spotlight on the ANZ Bank". Bank Check. Financial Services Union of Australia. 2006. مؤرشف من الأصل في 2011-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-08.نسخة محفوظة 17 November 2007 على موقع واي باك مشين.
- "ANZ Bank joins tech giants creating blockchain 'Hyperledger'". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 17 Dec 2015. Archived from the original on 2020-11-08.
- "ACCC clears Australian banks of colluding to block bitcoin competition". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 14 Feb 2016. Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2021-01-02.
- "The Panama Papers: ANZ was the leading Australian bank in Mossack's universe". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 3 Apr 2016. Archived from the original on 2020-02-15. Retrieved 2021-01-02.
- "Correction: Criminal cartel charges to be laid against ANZ". ACCC. 1 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-05.
- "Update: Criminal cartel charges to be laid against Citigroup". ACCC. 1 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-04.
- "Investment bankers back in the spotlight as cartel case resumes". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 1 Jul 2020. Archived from the original on 2020-10-05. Retrieved 2020-09-02.
- "ACCC's 'criminal cartel six' to be split up before trial". Australian Financial Review (بالإنجليزية). 24 Jul 2020. Archived from the original on 2020-10-01. Retrieved 2020-09-02.
- Ferguson, Adele (5 مايو 2014). "Banking Bad". Four Corners. Australian Broadcasting Corporation. مؤرشف من الأصل (transcript) في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- McGrath, Pat؛ Janda, Michael (27 يونيو 2014). "Senate inquiry demands royal commission into Commonwealth Bank, ASIC". ABC News. Australia. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- Verrender, Ian (7 أغسطس 2017). "How the Commonwealth Bank laid the groundwork for a royal commission". ABC News. Australia. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- Frost, James؛ Eyers, James (21 ديسمبر 2016). "CBA and NAB admit impropriety in foreign exchange trading". The Age. Melbourne. مؤرشف من الأصل في 2020-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- Dankert, Sarah (30 أكتوبر 2017). "Westpac to fight ASIC allegations after ANZ, NAB settle rate-rigging case". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-03.
- Chau, David (23 أكتوبر 2017). "ANZ settles interest rate rigging case just before trial begins". ABC News. Australia. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- "ANZ Trader Sues for Defamation Over Social Media Rebuke, Seeking $20 Million". Bloomberg.com (بالإنجليزية). 21 Jul 2020. Archived from the original on 2020-07-23. Retrieved 2020-09-09.