ماكسيمليان يوزف، دوق في بافاريا

الدوق ماكسيمليان يوزف في بافاريا (4 ديسمبر 1808 - 15 نوفمبر 1888)؛ والمعروف بشكل غير رسمي بـ «ماكس في بايرن» ( Max in Bayern)؛ كان عضواً في فرع صغير من سلالة فيتلسباخ، وأيضا كان مروجاً للموسيقى البافارية الشعبية، هو اكتسب شهرة عالية من خلال كونه والد إليزابيث إمبراطورة النمسا-المجر (سيسي)، وأيضا هو جد الرابع لـ ليوبولد الثالث ملك بلجيكا من خلال والدته.

ماكسيمليان يوزف، دوق في بافاريا
 

معلومات شخصية
الميلاد 4 ديسمبر 1808  
الوفاة 15 نوفمبر 1888 (79 سنة)  
سبب الوفاة سكتة دماغية 
مكان الدفن دير تيغرنزيه  
مواطنة مملكة بافاريا 
عضو في الأكاديمية البافارية للعلوم والإنسانيات 
الزوجة الأميرة لودوفيكا من بافاريا (9 سبتمبر 1828–) 
الأولاد
الأب الدوق بيوس أوغست في بافاريا
الأم الأميرة أميلي لويز من أرنبيرغ
عائلة فيتلسباخ 
الحياة العملية
المهنة كاتب،  ومروج موسيقى ،  وملحن،  وسياسي 
اللغات الألمانية 
الجوائز
 نيشان القبر المقدس من رتبة فارس  
 فارس رهبانية الجِزَّة الذهبية  
 نيشان فرسان العقاب الأسود  

السيرة الذاتية

ولد ماكسيمليان يوزف في بامبرغ فهو الابن الوحيد لدوق بيوس أوغست في بافاريا وزوجته الأميرة أميلي لويز من أرنبيرغ، في 9 سبتمبر 1828 في تيغرنزيه أصبح متزوجاً من ابنة عمه الأميرة لودوفيكا من بافاريا الابنة السادسة لـ ماكسيمليان يوزف الأول ملك بافاريا وزوجته الثانية كارولين من بادن؛ وكان لديهم عشرة الأبناء.

في 1834 قام بشراء قلعة بوسنهوفن على بحيرة شتارنبيرغير الذي أصبح مقر الرئيسي له لبقية حياته، وفي عام 1838 استحوذ على قلعة أونترفيتلسباخ (الذي يُضم اليوم متحف «سيسي») بالقرب من قلعة فيتلسباخ المقر القديم لسلالة فيتلسباخ، وأيضا في عام 1838 سافر إلى مصر وفلسطين[1] أثناء رحلته استطاع تسلق الهرم الأكبر، وكما استطاع جمع العديد من الأثار المصرية التي رفعها معه إلى بافاريا تم عرضها في قصر والده «قلعة بانز» ولازال من الممكن رؤية المقتنيات في القلعة حتى يومنا هذا، من هذه المقتنيات مومياء امرأة شابة ورؤوس مومياوات، وأيضا العديد للمومياوات الحيوانات وأيضا عدة أحجار من مقابر أو من معابد، وأيضا قام بشراء بعض الأطفال من سوق الرقيق في القاهرة ولكن تم إطلاق سراحهم فيما بعد أثناء تواجده في القدس، وأيضا قام بدفع ثمن ترميم كنيسة حبس المسيح على طريق الآلام.

وأيضا كان ماكسيمليان يوزف أحد أبرز مروجي الموسيقى البافارية الشعبية في القرن التاسع عشر، وتحت تأثيره بدأ في استخدم القانون في البلاط الملكي، والتي أصبحت في النهاية الآلة الموسيقية الوطنية في بافاريا.

توفي ماكسيمليان يوزف في ميونيخ، دفن هو وزوجته في دير تيغرنزيه هو دير في السابق كان مملوك لوالد لودوفيكا، ولكن تم اكتسابه في 1817، وأيضا قام جده الدوق فيلهلم في بافاريا بشراء دير سابق «دير بانز»؛ ولاتزال ملكية الديرين بانز وتيغرنزيه مملوكة من قبل الأمير ماكس، دوق في بافاريا.

الذرية

معرض صور

المراجع

  1. Gabriele and Jochen Hallof, "Dendur: The Six-Hundred-Forty-Third Stone", Metropolitan Museum Journal 33 (1998): 103–108
  • أيقونة بوابةبوابة السياسة
  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة ألمانيا
  • أيقونة بوابةبوابة الرجل
  • أيقونة بوابةبوابة القرن 19
  • أيقونة بوابةبوابة بافاريا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.