ليلى (فيلم 1927)
قصة الفيلم
وسط صحراء قاحلة تنشأ «ليلى» في واحة هادئة تشرف عليها إطلال ممفيس القديمة، إنها قرية «رؤف بك» الذي يلتقى ب«ليلى» ويعجب بها فيحاول التودد إليها إلا أنها تتعلق بالشاب «أحمد» الذي سبق أن أنقذها من الوقوع في براثن «سالم» إذ حاول الاعتداء عليها. تتم خطبة «أحمد» ل«ليلى» وبعدها يتعرف «أحمد» على فتاة برازيلية سائحة تقيم في فندق قريب من القرية. تنجح الفتاة في إيقاع «أحمد» في غرامها وتأخذه من «ليلى» التي بدأ الجنين يتحرك في أحشائها؛ الأمر الذي يكتشفه أهل القرية فيطردونها. بينما تسير «ليلى» هائمة على وجهها تصدمها سيارة تكتشف أن سائقها هو «رؤوف» الذي يحملها بين يديه إلى منزله لتضع طفلهما وتنتهي حياتها.
الممثلون
|
|
تغير اسم الفيلم
كان من المقرر إنتاج فيلم «ليلى» تحت اسم «نداء الله»، ونتيجة لوقف التصوير لعدم رضا المنتجة عزيزة أمير عما تم تصويره من مشاهد على يد وداد عرفي، ثم تم استكمال التصوير بعد فترة، وتغير اسمه إلى «ليلى».[3]
ملاحظات
- تم تصوير المشاهد الخارجية بين الهرم وسقارة وشوارع القاهرة.[3]
- تم تحميض وطبع الفيلم في منزل منتجة الفيلم الذي تحول إلى استوديو في شارع البرجاس بحي جاردن سيتي.
- كان من بين حضور العرض الأول للفيلم رجل الاقتصاد طلعت حرب والموسيقار محمد عبد الوهاب.
- حضر افتتاح عرض الفيلم أمير الشعراء الشاعر الراحل أحمد شوقي الذي مدح الفنانة عزيزة أمير بقوله «فعلت ما عجز الرجال عن فعله».
مراجع
- ليلى (فيلم 1927) في قاعدة بيانات الأفلام العربية
- هوامش: فيلم - ليلى - 1927، مؤرشف من الأصل في 2023-01-27، اطلع عليه بتاريخ 2023-04-25
- هوامش: فيلم - ليلى - 1927، مؤرشف من الأصل في 2020-10-30، اطلع عليه بتاريخ 2021-01-10
وصلات خارجية
- بوابة السينما المصرية
- بوابة سينما
- بوابة مصر