لاثنائي

اللاثنائي (بالإنجليزية: non-binary)‏[arabic-abajed 1] أو كويري الهوية الجندرية (بالإنجليزية: genderqueer)‏ هو مصطلح شامل للهويات الجندرية التي لا تقتصر على الذكور أو الإناث، وللهويات الجندرية خارج الثنائية الجندرية.[4][5] يندرج الجندر غير الثنائي تحت مظلة العابرون جندريا، نظرًا لأن الأشخاص اللاثنائيي الجندر عادةً لا يُعَرِفُون أنفسهم على أن لهم جندرا مختلفا عن الجنس المحدد لهم، على الرغم من أن بعض الأشخاص اللاثنائيي الجندر لا يعتبرون أنفسهم متحولين جنسياً.[5][6]

علم فخر كويري الهوية الجندرية في فالنسيا مكتوب عليه باللغة الإسبانية «المستقبل ليس ثنائيًا»

قد يُعَرِفُ الأشخاص اللاثنائيي الجندر أنفسهم على أنهم جندر ثالث متوسط أو جندر ثالث منفصل، أوقد يُعَرِفُون أنفسهم بأن لديهم أكثر من جندر واحد، أو بأنه ليس لديهم جندر (لاجندريون)، أو بأن لديهم هوية جندرية سلسة (سلس الهوية الجندرية) (بالإنجليزية: Genderfluid)‏.[7][8][9][10] تعتبر الهوية الجندرية منفصلة عن التوجه الجنسي أو التوجه الرومانسي،[11] ولدى الأشخاص اللاثنائيي الجندر مجموعة متنوعة من التوجهات الجنسية، تمامًا كما لدى الأشخاص متوافقي الجندر.[12] كون الشخص اللاثنائي الجندر لا يعني أيضًا أن يكون ثنائي الجنس؛ يُعَرِفُ معظم الأشخاص ثنائيي الجنس أنفسهم على أنهم ذكر أو أنثى.[13]

يختلف الأشخاص اللاثنائيي الجندر كمجموعة في تعبيراتهم الجندرية، وقد يرفض البعض «الهويات» الجندرية تمامًا.[14] يتم علاج بعض الأشخاص اللاثنائيي الجندر طبيا من خلل اضطراب الهوية الجندرية بالجراحة أو الهرمونات، كما هو الحال مع الرجال والنساء المتحولين والمتحولات جنسيا في كثير من الأحيان.[15]

المصطلحات والتعريفات والهويات

علم فخر الأشخاص اللاثنائيي الجندر في مسيرة فخر باريس وفيها «جندري ليس ثنائيا» (بالفرنسية: "Mon genre est non-binaire")‏

نشأ مصطلح كويري الهوية الجندرية (بالإنجليزية: Genderqueer)‏ في المجلات الكويرية في الثمانينيات كمقدمة لمصطلح غير الثنائي (بالإنجليزية: non-binary)‏.[16] واكتسب استخدامًا على نطاق واسع في التسعينيات بين النشطاء السياسيين، وخاصة ريكي آن ويلشينز.[17][18] استخدم ويلشينز هذا المصطلح في مقال عام 1995 نُشر في العدد الأول من النشرة الإعلامية «في وجهك» (بالإنجليزية: In Your Face)‏ لوصف أي شخص غير متطابق مع جندره، وعرف نفسه على أنه كويري الهوية الجندرية في سيرته الذاتية لعام 1997.[19][20] كان ويلشينز أيضًا أحد المساهمين الرئيسيين في كتاب المختارات الأدبية «كويري الهوية الجندرية: أصوات بعد الثنائية الجنسية» (بالإنجليزية: Genderqueer: Voices Beyond the Sexual Binary)‏ الذي نُشر في عام 2002.[21] سمحت الإنترنت لمصطلح كويري الهوية الجندرية (بالإنجليزية: Genderqueer)‏ بالانتشار إلى أبعد من المجلات، وبحلول عام 2010 تم تقديم المصطلح شعبيا من خلال المشاهير الذين تم حددوا أنفسهم علنًا تحت مظلة كويري الهوية الجندرية.[17]

غالبًا ما يُسْتَخدم مصطلح كويري الهوية الجندرية للتعريف الذاتي من قبل الأشخاص الذين يتحدون الثنائية الجندرية.[22] بالإضافة إلى كونه مصطلحًا شاملاً للهويات الجندرية غير الثنائية، فقد تم استخدام كويري الهوية الجندرية كصفة للإشارة إلى أي شخص يُنظر إليه على أنه يتجاوز الفروق التقليدية بين الجنسين أو ينحرف عنها، بغض النظر عن هويته الجنسية. يمكن للأفراد التعبير عن نوع الجندر بشكل غير معياري من خلال عدم التوافق مع فئتي الجنس الثنائي «الرجل» و«المرأة».[23]

تم أيضًا تطبيق مصطلح كويري الهوية الجندرية من قبل أولئك الذين يصفون ما يرون أنه غموضا جندريا.[24] يُسْتَخدم مصطلح «زنمردة» (بالإنجليزية: Androgynous)‏ (أو «زنمردي» (بالإنجليزية: androgyne)‏) كمصطلح وصفي للأشخاص في هذه الفئة. هذا لأن مصطلح زنمردي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمزيج من السمات المذكرة والمؤنثة المحددة اجتماعيًا.[25] ومع ذلك، لا يُعرف جميع الأشخاص كويري الهوية الجندرية على أنهم زنمرديون. يُعرّف بعض الأشخاص كويري الهوية الجندرية على أنهم امرأة ذكورية أو رجل أنثوي أو يجمعون بين الجنسين مع خيار جنس آخر.[26] كون الشخص ذو معيار جندري اللاثنائي لا يعني أن يكون ثنائيي الجنس، ويُعَرف معظم الأشخاص ثنائيي الجنس أنهم إما ذكر أو أنثى.[13] يستخدم البعض مصطلح «enby» (من الحروف «NB») كشكل قصير لكلمة «non-binary» الجندر غير الثنائي.[27][28]

تستخدم العديد من المراجع مصطلح المتحولين جنسيا لتشمل كويري الهوية الجندرية/الأشخاص ذوي الجندر غير الثنائي.[14][29][30] هذا الاستخدام للكلمة كمصطلح شامل لأنواع مختلفة من الاختلافات بين الجنسين يعود إلى عام 1992 على الأقل عند نشر كتاب «تحرير المتحولين جنسيًا: حركة حان وقتها» (بالإنجليزية: Transgender Liberation: A Movement Whose Time Has Come)‏ بقلم ليزلي فاينبرغ.[17] كتبت الكاتبة غير الثنائية جندريا كيت بورنشتاين في عام 1994 أن «جميع فئات المتحولين جنسيًا تجد أرضية مشتركة من حيث أن كل منها يخالف واحدًا أو أكثر من قواعد النوع الاجتماعي: الشيء المشترك بيننا هو أننا خارجون عن القانون، كل واحد منا».[31] تستخدم منظمة مجلس حقوق الإنسان ومنظمة «جندر سبكتروم» المصطلح «متوسع جندريا» (بالإنجليزية: gender-expansive)‏ للتعبير عن «نطاق أوسع وأكثر مرونة للهوية و/أو التعبير الجندري أكثر من المرتبط عادة بالجندر الثنائي».[32]

يعتبر الشخص اللاجندري (بالإنجليزية: agender)‏، ويطلق عليه أيضًا بلا جندر، أو خالي من الجندر، أو غير جندري، أو غير مُجَنْدر (بالإنجليزية: genderless, gender-free, non-gendered, or ungendered)‏، من لا يمتلك جندرا ما أو من ليس لديه هوية جندرية.[33][34][35][36][37] على الرغم من أن هذه الفئة تتضمن نطاقًا واسعًا من الهويات التي لا تتوافق مع المعايير التقليدية للجندر، يقول الباحث فين إنكه أن الأشخاص الذين يتوافقون مع أي من هذه المواقف قد لا يعرّفون أنفسهم بالضرورة على أنهم متحولون جنسيًا.[38] ليس لدى الأشخاص اللاجندريين مجموعة محددة من الضمائر؛ يتم استخدام هم المفرد(بالإنجليزية: Singular They)‏ بشكل نموذجي، ولكن ذلك ليس المعيار.[39] كانت كلمتا «نوترويس» (بالإنجليزية: Neutrois)‏ و«لاجندري» (بالإنجليزية: agender)‏ اثنين من 50 نوعًا جندريا مخصصًا متاحًا على فيسبوك تمت إضافتها في 13 فبراير 2014.[40] تمت إتاحة وصف لاجندري كخيار جندر في تطبيق أوككيوبد منذ 17 نوفمبر 2014.[41]

لدى الأشخاص ثنائيي الجندر (أيضًا ثنائيي الجندر أو مزدوجي الجندر) (بالإنجليزية: Bigender, bi-gender, dual gender)‏ هويتان ودوران جندريان. يُفهم تحديد هوية ثنائية الجندر على أن الشخص ذكر وأنثى أو ينتقل بين التعبير الجندري الذكوري والتعبير الجندري الأنثوي، مع وجود هويتين جندريتين متميزتين في وقت واحد أو سلسة بينهما.[42][43][44] وهذا يختلف عن سلس الهوية الجندرية لأن أولئك الذين يعتبرون أنفسهم أنهم قد لا يتنقلون ذهابًا وإيابًا بين أي هويات جندرية ثابتة وقد يعتبرون أنهم نطاق كامل أو طيف من الهويات بمرور الوقت.[45][46] تصف جمعية علم النفس الأمريكية هوية ثنائية الجندر كجزء من مظلة هويات المتحولين جنسياً.[47] يُعَبِر بعض الأفراد ذوي هوية ثنائية الجنس عن شخصيتين مختلفتين، والتي قد تكون أنثوية، أو ذكورية، أو لاجندرية، أو زنمردية، أو أي هويات جندرية أخرى. يجد آخرون أنهم يُعَرِفون أنفسهم كنوعين جندريين في وقت واحد. لاحظ استطلاع عام 1999 أجرته إدارة الصحة العامة في سان فرانسيسكو أنه من بين مجتمع المتحولين جنسياً، حدد 3% من أولئك الذين تم تعيينهم ذكورًا عند الولادة و 8% من أولئك الذين تم تعيينهم أنثى عند الولادة أنفيهم على أنهم إما «غير متماثلين جندريا، متقاطع اللباس، أو دراغ كوين، أو شخص ثنائي الجندر».[48] وجد استطلاع «هاريس» 2016 أجري نيابة عن منظمة تحالف المثليين والمثليات ضد التشهير أن 1% من جيل الألفية يعتبرون أنفسهم ثنائيي الجندر.[49][50] ينتقل الأشخاص ثلاثيو الجندر (بالإنجليزية: trigender)‏ بين الذكور والإناث والجندر الثالث.[51]

يُعَرف الأشخاص «أنصاف الجندر» (بالإنجليزية: Demigender)‏ إلى على أنهم ينتمون جزئيًا أو في الغالب مع جندر واحد وفي نفس الوقت مع جندر آخر.[52][53] هناك عدة فئات فرعية لهذه الهوية. على سبيل المثال، يوجد «نصف ولد» (بالإنجليزية: demi-boy)‏ أو (بالإنجليزية: demi-man)‏ وهو الشخص الذي يُعَرِف نفسه جزئيًا على الأقل على أنه صبي أو رجل (بغض النظر عن الجندر والجنس الذي تم تحديدهم به عند الولادة) وجزئيًا مع جندر الأخر أو بدون جندر آخر (لاجندري). يشعر الأشخاص «أنصاف الهوية الجندرية السلسة» (بالإنجليزية: demiflux)‏ أن الجزء الثابت من هويتهم ليس ثنائيًا.[53]

يمتلك الأشخاص شمولي الجندر (بالإنجليزية: Pangender)‏ (أيضًا متعدد الجندر أو متعدد الجندر) (بالإنجليزية: polygender or omnigender)‏ هويات جندرية متعددة.[54] قد يُعَرف البعض على أنهم جميع الأجناس في نفس الوقت.[55]

غالبًا ما يُعبر الأشخاص سلسو الهوية الجندرية (بالإنجليزية: Genderfluid)‏ عن رغبتهم في أن يظلوا مرنين بشأن هويتهم الجندرية بدلاً من الالتزام بتعريف واحد. وقد يتقلبون بين التعبيرات الجندرية المختلفة على مدى حياتهم، أو يعبرون عن جوانب متعددة من علامات الجندر المختلفة في نفس الوقت.[56][56][57] قد يُعَرِف الأشخاص سلسو الهوية الجندرية على أنهم ثنائيو الجندر أو ثلاثيو الجندر أو جامعو الجندر.[8][9][58]

يشير مصطلح الشخص «العابر المؤنث» (بالإنجليزية: Transfeminine)‏ إلى أي شخص ثنائي أو اللاثنائي تم تحديده كذكر عند الولادة وله هوية أو تعبير جندري أنوثي في الغالب؛ يشير مصطلح الشخص «العابر المذكر» (بالإنجليزية: transmasculine)‏ إلى المصطلح المكافئ للشخص الذي تم تعيينه أنثى عند الولادة وله هوية أو تعبير جندري ذكوري في الغالب.[59]

تم إنشاء المصطلح ثنائي الروح الذي يشير إلى الجنس الثالث أو الأشخاص المختلفين جندريا من الشعوب الأصلية في أمريكا الشمالية في اجتماع للمثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا في عام 1990 في وينيبيغ، كندا. وذلك «لتمييز وإبعاد الأمريكيين الأصليين/الأمم الأولى عن الشعوب غير الأصلية».[60]

يعتبر «زينو جندريا» (بالإنجليزية: Xenogender)‏ مصطلحا شاملا للهويات الجندرية الموصوفة بمصطلحات خارج الفهم البشري القياسي للجندر. عادة ما يتم تعريف هذه الهويات الجندرية بشكل مجازي فيما يتعلق بالحيوانات أو النباتات أو الأشياء أو الخصائص الحسية بدلاً من الذكر أو الأنثى.[61][62]

تاريخ

حدد الصديق العالمي العام (بالإنجليزية: Public Universal Friend)‏ في عام 1776 على أنه مبشر لا جنس له، وتجنب كل من اسم الميلاد والضمائر الجندرية،[63][64] ويعتبر مثالا مبكرا على شخص أمريكي يعرف نفسه علنًا على أنه ليس ثنائي الجندر.[65]

تم سجن «ينس أندرسون من النرويج» (بالإنجليزية: Jens Andersson of Norway)‏ الذي تم تحديده أنثى عند الولادة ولكن عرف نفسه على أنه ذكر، وتم تقديمه للمحاكمة عام 1781 وذلك بعد زواجه من آن كريستين مورتنسدوتر في كنيسة لوثرية. عندما سئل عن جنسه، كان الرد «إنه يعتقد أنه ينتمي إلى كليهما» (بالنرويجية: "Hand troer at kunde henhøre til begge Deele).[66]

بدأ «مشروع الاعتراف بثنائي الجنس وكويري الهوية الجندرية» (بالإنجليزية: Intersex & Genderqueer Recognition Project)‏ في عام 2012 بالدعوة لتوسيع خيارات الجندر في الوثائق الرسمية.[67] أصبحت إليسا راي شوبي في عام 2016 أول شخص لديه جندر اللاثنائي في الوثائق الرسمية في الولايات المتحدة.[68]

أعلن المشرّع الكندي إستيفان كورتيس فارغاس عن كونه عضوًا اللاثنائي في جمعية ألبرتا التشريعية في عام 2015، وذلك خلال نقاش حول إدراج حقوق المتحولين جنسيًا في قانون حقوق الإنسان الإقليمي.[69]

الضمائر والألقاب

مجموعات الضمائر الخمسة الأكثر شيوعًا التي يستخدمها الأشخاص اللاثنائيي الجندر كانت هم، هو، هي، لا شيء/الضمائر المتجنبة، وإت[70]
شارات دبوس الضمير من مهرجان الفن والتكنولوجيا لعام 2016

يستخدم بعض الأشخاص اللاثنائيي الجندر أو كويري الهوية الجندرية ضمائر محايدة جندريا. يعد استخدام المفرد «هم» و«هم» و«هم» بصيغة المفرد (بالإنجليزية: they, their, them)‏ الأكثر شيوعًا في اللغة الإنجليزية؛[70][71] كما تُستخدم الضمائر غير القياسية - والتي يشار إليها عادةً باسم الضمائر الجديدة (بالإنجليزية: neopronouns)‏ - مثل «زي» (بالإنجليزية: «xe, ze, sie»)‏ و«كو» (بالإنجليزية: «co»)‏ و«إي» {{إنجليزية|«ey» أيضًا.[72] يستخدم البعض الآخر ضمائر تقليدية خاصة بالجنس «هو» أو «هي»، أو يستخدمون «هو» و «هي» بالتناوب، أو يستخدمون اسمهم فقط ولا يستخدموا الضمائر على الإطلاق.[73] يستخدم الكثيرون لغة محايدة إضافية، مثل اللقب التشريفي«ميكس» (بالإنجليزية: Mx)‏.[74]

الاعتراف القانوني

يستخدم العديد من الأشخاص ذوي الجندر غير الثنائي/كويري الهوية الجندرية الذي أُعطي لهم عند الولادة لإجراء الأعمال اليومية، حيث أن العديد من المؤسسات وأشكال تحديد الهوية - مثل جوازات السفر ورخص القيادة - تقبل فقط - بمعنى الاعتراف المسجل - الهويات الجندرية الثنائية. ومع ذلك، فإن هذا يتغير ببطء مع تزايد قبول الهويات الجندرية غير الثنائية وزيادة الاعتراف المجتمعي الأوسع، حيث يعترف عدد أكبر من الحكومات والمؤسسات بالهويات الجندرية غير الثنائية ويسمح بها.[4]

تعترف العديد من البلدان قانونًا بالتصنيفات الجندرية غير الثنائية أو تصنيفات الجندر الثالث. اعترفت بعض المجتمعات غير الغربية منذ فترة طويلة بالمتحولين جنسيًا كجندر ثالث، على الرغم من أن هذا قد لا يتضمن اعترافًا قانونيًا رسميًا (أو ربما تضمن ذلك مؤخرًا فقط).[75] قد تكون أستراليا أول دولة في المجتمعات الغربية تعترف قانونيا بتصنيف الجندر خارج «ذكر» و«أنثى» في الوثائق القانونية، وذلك بعد الاعتراف بوضع أليكس ماكفارلين كثنائي الجنس في عام 2003. القانون الأوسع نطاقًا الاعتراف بالأشخاص ذوي الجندر غير الثنائي - بعد الاعتراف بالأشخاص ثنائيي الجنس في عام 2003 - في القانون الأسترالي المتبع بين عامي 2010 و 2014،[76] مع اتخاذ إجراءات قانونية ضد سجل المواليد والوفيات والزيجات في حكومة نيوساوث ويلز من قبل الناشطة المتحولة جنسياً نوري ماي ويلبي للاعتراف بهوية نوري الجنسية القانونية على أنها «غير محددة». اعترفت المحكمة العليا الهندية رسميًا بالمتحولين جنسيًا والأشخاص اللاثنائيي الجندر كجندر ثالث متميز في عام 2014، بعد إجراء قانوني اتخذته الناشطة المتحولة جنسيًا لاكشمي نارايان تريباثي.[77] أدرجت الأرجنتين في يوليو 2021 الجندر غير الثنائي في بطاقة الهوية الأرجنتينية، لتصبح أول دولة في أمريكا الجنوبية تعترف قانونًا بالجندر غير الثنائي في جميع الوثائق الرسمية؛ لدى الأشخاص اللاثنائيي الجندر في الدولة خيار تجديد هويتهم بالحرف «X» ضمن خانة الجندر.[78][79]

لا تعترف الولايات المتحدة بنوع الجنس غير الثنائي على المستوى الفيدرالي، ولكن أصبحت ولاية أوريغون في عام 2016 أول ولاية تعترف بالهوية الجندرية غير الثنائية.[80] بعد ولاية أوريغون، أصدرت ولاية كاليفورنيا في عام 2017 قانونًا يسمح للمواطنين بالتعريف عن أنفسهم على أنهم «اللاثنائيي الجندر» في الوثائق الرسمية.[80] في عام 2022، أقرت أكثر من 20 ولاية أمريكية قوانين تسمح بتحديد الجندر «غير الثنائي» أو «X» على وثائق تعريف معينة. إحدى الحجج الرئيسية ضد إدراج مُعرّف جندر ثالث في الولايات المتحدة هو أنه سيجعل إنفاذ القانون والمراقبة أكثر صعوبة، لكن الدول التي اعترفت رسميًا بعلامة الجندر الثالث لم تبلغ عن هذه المشكلات. لا توجد في الولايات المتحدة قوانين صريحة لحماية الأشخاص اللاثنائيي الجندر من التمييز. ومع ذلك، بموجب الباب السابع من قانون الحقوق المدنية لعام 1964، فإنه من غير القانوني لصاحب العمل أن يطلب من الموظفين الالتزام بالقوالب النمطية الجندرية، أو طردهم من العمل لمجرد كونهم متحولين جنسياً.[81][82]

التمييز

جرَّمت بلدان مختلفة عبر التاريخ الهويات الجندرية غير الثنائية والمتحولين جنسيًا.[83]

اختار غالبية المستجيبين للاستطلاع الوطني للتمييز بين المتحولين جنسياً في الولايات المتحدة «جندر غير مدرج هنا». كان المجيبون «غير المدرجين هنا» أكثر احتمالا ب9% (33%) للإبلاغ عن ترك الرعاية الصحية بسبب الخوف من التمييز مقارنة بالعينة العامة (36% مقابل 27%). أفاد 90% بأنهم واجهوا تحيزًا ضدهم كمتحولين جنسيا في العمل، وأفاد 43% بأنهم حاولوا الانتحار.[84]

تتضمن غالبية حالات التمييز المبلغ عنها والتي يواجهها الأشخاص اللاثنائيي الجندر تجاهلا وجحودا وتفاعلا متعجرفا وعدم احترام في كثير من الأحيان. يُنظر غالبا إلى الأشخاص ذوي الجندر غير الثنائي على أنهم ممن يتّبعون الرائج، وبالتالي يُنظر لهم كمنافقين أو ممن يسترعون الاهتمام. يعتبر المحق أو المحو (بالإنجليزية: erasure)‏ - كتراكم - في الغالب شكلًا كبيرًا من أشكال التمييز التي يواجهها الأفراد اللاثنائيي الجندر.[80]

تعتبر الجندرة المغلوطة مشكلة يواجهها العديد من الأفراد، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة. يعتبر رهاب التحول الجنسي أمرا محرضا، في حالات الجندرة المغلوطة المتعمدة. تستخدم ضمائر «هم/لهم» (بالإنجليزية: they/them)‏ على نطاق أكبر وجدلي لموضوع المساحات الآمنة والصوابية السياسية،[85] ما يسبب رد فعل وجندرة مغلوطة متعمدة من قبل بعض الأفراد.

الرموز والاحتفالات

أنجالي غوبالان وغوبي شانكار مادوراي يفتتحان أول موكب فخر كويري الهوية الجندرية في آسيا في مادوراي بالهند مع علم قوس قزح وعلم كويري الهوية الجندرية.[86][87]

تم استخدام العديد من الأعلام في المجتمعات غير الثنائية والمتخصصة في الجنس لتمثيل الهويات المختلفة. هناك أعلام فخر مميزة للهويات اللاثنائية وويري الهوية الجندرية. تم تصميم علم فخر كويري الهوية الجندرية في عام 2011 من قبل مارلين روكسي.[88][89][90] يمثل الخزامى الجنس الأنثوي أو الغرابة، ويمثل الأبيض الهوية اللاجندرية، ويمثل اللون الأخضر أولئك الذين يُحَدٍدون هوياتهم خارج الثنائية الجنسية. تم إنشاء علم الفخر للجندر غير الثنائي في عام 2014 بواسطة «كاي روان».[91] يمثل اللون الأصفر الأشخاص الذين يوجد جنسهم خارج الثنائية الجندرية، بينما يمثل اللون الأرجواني أولئك الذين يكون جنسهم مزيجًا من - أو بين - ذكر وأنثى، ويمثل الأسود الأشخاص الذين ليس لديهم جندر، ويمثل الأبيض أولئك الذين يتبنون العديد من الأجناس أو جميعها.[92]

لدى الأشخاص سلسي الهوية الجندرية الذين يقعون أيضًا تحت مظلة كويري الهوية الجندرية علمهم الخاص أيضًا. يمثل اللون الوردي الأنوثة، ويمثل اللون الأبيض الاجندرية، ويمثل اللون الأرجواني اختلاط الأجناس أو الزنمردة، ويمثل الأسود جميع الأجناس الأخرى، ويمثل اللون الأزرق الذكورة.[89][93]

لدى الأشخاص الاجندريين الذين يُعرّفون أنفسهم أحيانًا على أنهم كويري الهوية الجندرية علمهم الخاص. يستخدم هذا العلم خطوطًا سوداء وبيضاء لتمثيل غياب الجنس، وخطا أخضر لتمثيل الأجناس غير الثنائية.[94]

يتم الاحتفال باليوم الدولي للأشخاص اللاثنائيي الجندر في 14 يوليو.[95][96][97][98]

التركيبة السكانية

الولايات المتحدة

يقدر عدد البالغين الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 60 عامًا ب1.2 مليون شخص اللاثنائيي الجندر وفقًا لدراسة أجراها معهد ويليامز عام 2021، ويشكلون 11% من السكان من مجتمع المثليين في تلك الفئة العمرية في الولايات المتحدة.[101] وجدت دراسة استقصائية أجراها مشروع تريفور في عام 2020 أن 26% من شباب مجتمع المثليين (الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 24 عامًا) في الولايات المتحدة يعتبرون أنفسهم اللاثنائيي الجندر.[102][103]

حدد 35% من حوالي 28,000 من المتحولين جنسيًا في استطلاع مجهول عبر الإنترنت أنفسهم على أنهم اللاثنائيي الجندر، وذلك وفقًا لتقرير مسح المتحولين جنسيًا في الولايات المتحدة لعام 2015.[104][105]

كندا

أصدرت هيئة الإحصاء الكندية نتائج من تعداد كندا 2021 في أبريل 2022 مما جعل كندا أول دولة تطرح سؤالاً جوهريًا حول الهوية الجندرية، ووجدت أن 41,355 كنديًا حددوا أنفسهم على أنهم أشخاص اللاثنائيي الجندر.[106]

أظهر استطلاع أجري في عام 2019 عن مجتمع ثنائي الروح ومجتمع المثليين في هاميلتون، أونتاريو، والذي يُدعى «تخطيط الفراغ: تجارب ثنائيو الجنس ومجتمع المثليون في هاميلتون» (بالإنجليزية: Mapping the Void: Two-Spirit and LGBTQ+ Experiences in Hamilton)‏، أن 19% من 906 مشاركين حددوا أنفسهم على أنهم أشخاص اللاثنائيي الجندر.[107]

وجد استطلاع عام 2017 لأشخاص كنديين من مجتمع المثليين يسمى «استطلاع حقائق حياة المثليين» (بالإنجليزية: LGBT+ Realities Survey)‏ أن 4% من 1897 شخصًا حددوا أنفسهم على أنهم أشخاص متحولون جنسيا اللاثنائيي الجندر و 1% حددوا أنفسهم على أنهم أشخاص اللاثنائيي الجندر خارج مظلة المتحولين جنسياً.[108]

المملكة المتحدة

وجدت دراسة استقصائية أجرتها لجنة المساواة وحقوق الإنسان في المملكة المتحدة في عام 2011 أن 0.4% من 10,039 مستجيبًا حددوا أنفسهم على أنهم اللاثنائيي الجندر. لا يُسْمح بالاستدلال على نسبة الأشخاص اللاثنائيي الجندر من إجمالي السكان، نظرًا لأن عينة الدراسة لم تكن بالضرورة ممثلة. كان الغرض من الاستطلاع هو اختبار ما إذا كان المستجيبون على استعداد للإجابة على الأسئلة المتعلقة بوضعهم كمتحولين جنسياً.[109]

سويسرا

وجدت دراسة استقصائية أجريت عام 2021 أن 0.4% من البالغين في سويسرا يحددون أنفسهم بأنهم اللاثنائيي الجندر.[110] تم ترجيح المسح الذي شمل 2,690 مقيمًا سويسريًا ليعكس جميع السكان.[111]

البرازيل

وجد استطلاع عام 2021 المنشور في مجلة التقارير العلمية أن 1.19% من البالغين البرازيليين اللاثنائيي الجندر.[112]

انظر أيضا

ملاحظات

  1. أيضا تلفظ ك nonbinary. كما يتم استخدام المصطلح enby، من الاختصار "NB" وتعني الأشخاص ذوي الهوية الجندرية التي لاتتوافق مع المعيار الثنائي الجندري.[3]

قراءات متعمقة

  • Barker, Meg-John؛ Scheele, Julia. (2016). Queer: A Graphic History. London: Icon Books. (ردمك 978-1-78578-071-4). 939427299.
  • Bernstein Sycamore، Mattilda، المحرر (2006). Nobody Passes: Rejecting the Rules of Gender and Conformity. إميريفيلي: بيزيك بوكس . ISBN:978-1-58005-184-2. OCLC:50389309. مؤرشف من الأصل في 2022-06-18.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  • Bornstein، Kate؛ Bergman، S. Bear، المحررون (2010). Gender Outlaws: The Next Generation (ط. Reprint). Berkeley: بيزيك بوكس . ISBN:978-1-58005-308-2. OCLC:837948378. مؤرشف من الأصل في 2022-06-13.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  • Fine، Cordelia (2011). Delusions of Gender: How Our Minds, Society, and Neurosexism Create Difference (ط. Reprint). New York: W. W. Norton & Company. ISBN:978-0-393-34024-2. OCLC:449865367.
  • Fineman، Martha Albertson (2013). "Feminism, masculinities, and multiple identities". Nevada Law Journal. ج. 13 ع. 2: 16. مؤرشف من الأصل في 2017-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-11.
  • Hines، Melissa (2005). Brain Gender. دار نشر جامعة أكسفورد. ISBN:978-0-19-518836-3. OCLC:846105995.
  • Nestle، Joan؛ Howell، Clare؛ Wilchins، Riki Anne، المحررون (2002). GenderQueer: Voices from Beyond the Sexual Binary. Los Angeles: Alyson Books. ISBN:978-1-55583-730-3. OCLC:50389309. مؤرشف من الأصل في 2022-05-21.
  • Peterson، Tim Trace؛ Tolbert، T. C.، المحررون (2013). Troubling the Line: Trans and Genderqueer Poetry and Poetics. كاليكون: Nightboat Books. ISBN:978-1-937658-10-6. OCLC:839307399.
  • Richards, C., Bouman, W. P., & Barker, M.-J. (2017). Genderqueer and non-binary genders. London: Palgrave Macmillan. (ردمك 978-1-137-51052-5). 1021393997.
  • Scout, Ph.D. (23 يوليو 2013). "(A) Male, (B) Female, (C) Both, (D) Neither". هافينغتون بوست. AOL. مؤرشف من الأصل في 2013-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-02.
  • Stryker، Susan؛ Whittle، Stephen، المحررون (2006). The Transgender Studies Reader. New York]: روتليدج. ISBN:978-1-58005-184-2. OCLC:50389309. مؤرشف من الأصل في 2022-06-18.

مراجع

  1. وصلة مرجع: https://www.glaad.org/reference/transgender.
  2. وصلة مرجع: http://www.safehomesma.org/gender_alphabet.pdf.
  3. Bergman، S. Bear؛ Barker، Meg-John (2017). "Non-binary Activism". في Richards، Christina؛ Bouman، Walter Pierre؛ Barker، Meg-John (المحررون). Genderqueer and Non-Binary Genders. Critical and Applied Approaches in Sexuality, Gender and Identity. Palgrave Macmillan. ص. 43. ISBN:978-1-137-51052-5.
  4. Richards، Christina؛ Bouman، Walter Pierre؛ Seal، Leighton؛ Barker، Meg John؛ Nieder، Timo O.؛ T'Sjoen، Guy (2016). "Non-binary or genderqueer genders". International Review of Psychiatry. ج. 28 ع. 1: 95–102. DOI:10.3109/09540261.2015.1106446. hdl:1854/LU-7279758. PMID:26753630. S2CID:29985722. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-09.
  5. "Supporting & Caring for Transgender Children" (PDF). مجلس حقوق الإنسان. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-08.
  6. "Trans + Gender Identity". The Trevor Project (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-07-04. Retrieved 2019-10-11.
  7. Beemyn، Brett Genny (2008). "Genderqueer". glbtq: An Encyclopedia of Gay, Lesbian, Bisexual, Transgender, and Queer Culture. Chicago, Illinois: glbtq, Inc. مؤرشف من الأصل في 2012-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-03.
  8. Bosson، Jennifer K.؛ Vandello، Joseph A.؛ Buckner، Camille E. (2018). The Psychology of Sex and Gender. Thousand Oaks, California: Sage Publications. ص. 54. ISBN:978-1-5063-3134-8. OCLC:1038755742. مؤرشف من الأصل في 2020-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-04.
  9. Whyte، Stephen؛ Brooks، Robert C.؛ Torgler، Benno (25 سبتمبر 2018). "Man, Woman, "Other": Factors Associated with Nonbinary Gender Identification". Archives of Sexual Behavior. Heidelberg, Germany: شبرينغر. ج. 47 ع. 8: 2397–2406. DOI:10.1007/s10508-018-1307-3. PMID:30255409. S2CID:52823167. 2 out of 7479 (0.03 percent) of respondents to the Australian Sex Survey, a 2016 online research survey, self-identified as trigender.
  10. Winter، Claire Ruth (2010). Understanding Transgender Diversity: A Sensible Explanation of Sexual and Gender Identities. Scotts Valley, California: CreateSpace. ISBN:978-1-4563-1490-3. OCLC:703235508.[بحاجة لرقم الصفحة]
  11. "Transgender Glossary of Terms". GLAAD Media Reference Guide. Gay & Lesbian Alliance Against Defamation. مؤرشف من الأصل في 2012-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-25.
  12. Stryker، Susan (2008). Transgender History. بيركيلي: بيزيك بوكس . ISBN:978-1-58005-224-5. OCLC:183914566. مؤرشف من الأصل في 2022-08-17.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)[بحاجة لرقم الصفحة]
  13. "Understanding Non-Binary People: How to Be Respectful and Supportive". National Center for Transgender Equality. 9 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-17.
  14. Schorn، Johanna. "Taking the "Sex" out of Transsexual: Representations of Trans Identities in Popular Media" (PDF). Inter-Disciplinary.Net. Cologne, Germany: جامعة كولونيا. ص. 1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2014. The term transgender is an umbrella term "and generally refers to any and all kinds of variation from gender norms and expectations" (Stryker 19). Most often, the term transgender is used for someone who feels that the sex assigned to them at birth does not reflect their own gender identity. They may identify as the gender "opposite" to their assigned gender, or they may feel that their gender identity is fluid, or they may reject all gender categorizations and identify as agender or genderqueer.
  15. Hastings، Jennifer (17 يونيو 2016). "Approach to genderqueer, gender non-conforming, and gender nonbinary people". UCSF Transgender Care. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-10.
  16. Hendrie، Theo، المحرر (2019). X Marks the Spot: An Anthology of Nonbinary Experiences. ص. 238. ISBN:978-1-0809-6803-9.
  17. Tobia, Jacob (7 Nov 2018). "InQueery: The History of the Word 'Genderqueer' As We Know It". them (بالإنجليزية). Condé Nast. Archived from the original on 2020-04-04. Retrieved 2020-02-18.
  18. Wilchins, Riki (14 Mar 2017). "Get to Know the New Pronouns: They, Theirs, and Them". Pride (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-02-18. Retrieved 2020-02-18.
  19. "Genderqueer History". مؤرشف من الأصل في 2018-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-02.
  20. Wilchins، Riki (Spring 1995). "A Note from your Editrix" (PDF). In Your Face ع. 1: 4. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2020-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-18.
  21. Nestle، Joan؛ Howell، Clare؛ Wilchins، Riki Anne، المحررون (2002). GenderQueer : voices from beyond the sexual binary (ط. 1st). New York City: Alyson Books. ISBN:978-1-55583-730-3. OCLC:50389309. مؤرشف من الأصل في 2022-05-21.
  22. Shaw، Susan؛ Lee، Janet (23 أبريل 2014). Women's voices, feminist visions : classic and contemporary readings (ط. Sixth). New York. ISBN:978-0-07-802700-0. OCLC:862041473.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  23. Dahir، Mubarak (25 مايو 1999). "Whose Movement Is It?". ذا أدفوكيت. San Francisco, California: Here Media. ص. 52.
  24. Girshick، Lori B. (2008). Transgender Voices: Beyond Women and Men. هانوفر: University Press of New England. ISBN:978-1-58465-645-6. OCLC:183162406.
  25. Shaw، Susan M.؛ Lee، Janet (2015). Women's Voices, Feminist Visions (ط. 6). New York City: ماكجرو هيل التعليم.
  26. Walsh، Reuben (ديسمبر 2010). "More T, vicar? My experiences as a genderqueer person of faith". All God's Children. Lesbian and Gay Christian Movement. ج. 2 رقم  3.
  27. Sheridan، Vanessa (2018). Transgender in the Workplace: The Complete Guide. ص. 11. ISBN:978-1440858062.
  28. Hope، Sam (2019). Person-Centred Counselling for Trans and Gender Diverse People. London, England: Jessica Kingsley Publishers. ص. 218. ISBN:978-1784509378.
  29. Vargo، Marc E. (30 نوفمبر 2011). "A Review of Please select your gender: From the invention of hysteria to the democratizing of transgenderism". Journal of GLBT Family Studies. ج. 7 ع. 5: 2 (493). DOI:10.1080/1550428X.2011.623982. ISSN:1550-4298. S2CID:142815065. up to three million U. S. citizens regard themselves as transgender, a term referring to those whose gender identities are at odds with their biological sex. The term is an expansive one, however, and may apply to other individuals as well, from the person whose behavior purposely and dramatically diverges from society's traditional male/female roles to the "agender", "bigender" or "third gender" person whose self-definition lies outside of the male/female binary altogether. In short, those counted under this term constitute a wide array of people who do not conform to, and may actively challenge, conventional gender norms.
  30. Cronn-Mills، Kirstin (2014). "IV. Trans*spectrum. Identities". Transgender Lives: Complex Stories, Complex Voices. Minneapolis, Minnesota: Twenty-First Century Books. ص. 24. ISBN:978-1-4677-4796-7. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-23. Many different individuals fall under what experts call the trans* spectrum, or the trans* umbrella."I'm trans*" and "I'm transgender" are ways these individuals might refer to themselves. But there are distinctions among different trans* identities. [...] Androgynous individuals may not identify with either side of the gender binary. Other individuals consider themselves agender, and they may feel they have no gender at all.
  31. Bornstein, Kate (2013). Gender Outlaw: On Men, Women and the Rest of Us (بالإنجليزية). Abingdon, England: روتليدج. ISBN:978-1-136-60373-0. Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved 2020-10-19.
  32. "Supporting and Caring for our Gender-Expansive Youth" (PDF). Human Rights Campaign. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-21.
  33. "LGBTQ Needs Assessment" (PDF). Encompass Network. أبريل 2013. ص. 52–53. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-18.
  34. "Gender alphabet" (PDF). Safe Homes. ص. 1. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2015-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-18.
  35. Vargo، Marc E. (2011). "A Review of "Please select your gender: From the invention of hysteria to the democratizing of transgenderism"". Journal of GLBT Family Studies. ج. 7 ع. 5: 493–494. DOI:10.1080/1550428x.2011.623982. S2CID:142815065.
  36. Cronn-Mills، Kirstin (2014). Transgender Lives: Complex Stories, Complex Voices. Twenty-First Century Books. ISBN:978-1-4677-4796-7. مؤرشف من الأصل في 2016-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-03.
  37. Schorn، Johanna (22 فبراير 2016). "Taking the "Sex" out of Transsexual: Representations of Trans Identities in Popular Media". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  38. Anne Enke، المحرر (2012). "Note on terms and concepts". Transfeminist Perspectives In and Beyond Transgender and Gender Studies. Temple University Press. ص. 16–20 [18–19]. ISBN:978-1-4399-0748-1.
  39. Sojwal، Senti (16 سبتمبر 2015). "What Does "Agender" Mean? 6 Things To Know About People With Non-Binary Identities". بستيل . مؤرشف من الأصل في 2016-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  40. Sparkes، Matthew (14 فبراير 2014). "Facebook sex changes: which one of 50 genders are you?". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-05.
  41. "OkCupid expands gender and sexuality options". ساعة الأخبار لقناة البث العامة . 17 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-18.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  42. Edwards، Ruth Dudley (17 أغسطس 2014). "Asexual, bigender, transexual or cis, can't we all just be kind to each other?". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  43. Persio، Sofia Lotto (16 يونيو 2017). "Oregon becomes first state to allow option "X" to end gender binary". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  44. "Everything you ever wanted to know about being nonbinary". The Daily Dot. 28 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  45. "Billy Dee Williams: What is gender fluid?". Monsters and Critics. 2 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  46. "This is the term for people who aren't exclusively male or female". PinkNews. 26 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  47. "Sexual orientation and gender identity". مؤرشف من الأصل في 2020-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  48. Clements, K. San Francisco Department of Public Health نسخة محفوظة 15 September 2006 على موقع واي باك مشين., 1999
  49. "EEOC now gives nonbinary people a way to be counted in workplace". ThinkProgress. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  50. "Accelerating Acceptance 2017" (PDF). GLAAD. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2020-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-27.
  51. Bosson, Jennifer K.; Vandello, Joseph A.; Buckner, Camille E. (17 Jan 2018). The Psychology of Sex and Gender (بالإنجليزية). SAGE Publications. ISBN:978-1-5063-3134-8. Archived from the original on 2021-08-03. Retrieved 2021-06-22.
  52. Gibson، Sarah؛ Fernandez، J. (2018). Gender Diversity and Non-Binary Inclusion in the Workplace: The Essential Guide for Employers. London: Jessica Kingsley Publishers. ص. 25. ISBN:978-1-78450-523-3.
  53. Brill، Stephanie؛ Kenney، Lisa (2016). The Transgender Teen. Berkeley, California: Cleis Press. ص. 311. ISBN:978-1627781749.
  54. Ginicola, Misty M.; Smith, Cheri; Filmore, Joel M. (10 Feb 2017). Affirmative Counseling with LGBTQI+ People (بالإنجليزية). John Wiley & Sons. p. 366. ISBN:978-1-119-37549-4. Archived from the original on 2021-08-03. Retrieved 2021-06-22.
  55. "Queer Undefined". Queer Undefined. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
  56. Cronn-Mills، Kirstin (2015). Transgender Lives: Complex Stories, Complex Voices. Minneapolis, Minnesota: Twenty-First Century Books. ص. 24. ISBN:978-0-7613-9022-0. مؤرشف من الأصل في 2022-05-23.
  57. McGuire، Peter (9 نوفمبر 2015). "Beyond the binary: what does it mean to be genderfluid?". آيرش تايمز . مؤرشف من الأصل في 2015-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-01.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  58. Ferguson, Sian (11 Jun 2020). "What Does It Mean to Be Gender Fluid?". Healthline (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-06-24. Retrieved 2021-06-23.
  59. Mardell، Ashley (2016). The ABC's of LGBT+. Coral Gables, Florida: Mango Media Inc. ص. 96. ISBN:978-1-63353-408-7. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-14.
  60. de Vries، Kylan Mattias (2009). "Berdache (Two-Spirit)". في O'Brien، Jodi (المحرر). Encyclopedia of gender and society. Los Angeles: SAGE. ص. 64. ISBN:9781412909167. مؤرشف من الأصل في 2015-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-06.
  61. Beattie، Michael (2018). Counselling skills for working with gender diversity and identity. Penny Lenihan, Robin Dundas, Christiane Sanderson. London. ISBN:978-1-78450-481-6. OCLC:1028945173. مؤرشف من الأصل في 2022-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-06.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  62. Morin, Florentin Félix (3 Apr 2017). "EGO HIPPO: the subject as metaphor". Angelaki (بالإنجليزية). 22 (2): 87–96. DOI:10.1080/0969725X.2017.1322822. ISSN:0969-725X. S2CID:149400086. Archived from the original on 2022-03-04. Retrieved 2022-03-06.
  63. Wisbey، Herbert A., Jr. (2009) [1964]. Pioneer Prophetess: Jemima Wilkinson, the Publick Universal Friend. Cornell University Press. ص. 7–14. ISBN:978-0-8014-7551-1. مؤرشف من الأصل في 2020-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-08.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  64. Moyer، Paul B. (2015). The Public Universal Friend: Jemima Wilkinson and Religious Enthusiasm in Revolutionary America. Cornell University Press. ص. 12, 18, 100. ISBN:978-0-8014-5413-4. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  65. Samantha Schmidt, A genderless prophet drew hundreds of followers long before the age of nonbinary pronouns نسخة محفوظة 31 December 2021 على موقع واي باك مشين., 5 January 2020, واشنطن بوست
  66. "Et besynderligt givtermaal mellem tvende fruentimmer". Skeivt arkiv. 16 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-07.
  67. "About Us – Intersex & Genderqueer Recognition Project (IGRP)". igrp (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-04-04. Retrieved 2019-12-09.
  68. O'Hara, Mary Emily (16 Dec 2016). "Movement for third gender option 'exploding' in U.S." إن بي سي نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-10-18. Retrieved 2019-12-09.
  69. "An Alberta MLA on battling gender identity". مجلة ماكلين, 1 December 2015 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2022-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  70. "Gender Census 2021: Worldwide Report". Gender Census. 1 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-16.
  71. Hekanaho، Laura (8 ديسمبر 2020). Generic and Nonbinary Pronouns: Usage, Acceptability and Attitudes (PDF) (PhD). University of Helsinki. ص. 221. ISBN:978-9515168313. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2021-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-07.
  72. Marcus, Ezra (8 Apr 2021). "A Guide to Neopronouns". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-12-28. Retrieved 2021-04-30.
  73. Feinberg، Leslie (1996). Transgender Warriors: Making History from Joan of Arc to Dennis Rodman. بوسطن: Beacon Press. ISBN:978-0-8070-7940-9. OCLC:33014093. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  74. Pearce، Ruth (21 يوليو 2011). "Non-gendered titles see increased recognition". Lesbilicious. مؤرشف من الأصل في 2019-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-29.
  75. "Pakistani eunuchs to have distinct gender". BBC News. 23 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-23.
  76. "Newsletter of the Sociology of Sexualities Section of the American Sociological Association" (PDF). American Sociological Association Sexualities News. ج. 6 ع. 1. Summer 2003. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-09.
  77. McCarthy, Julie (15 Apr 2014). "In India, Landmark Ruling Recognizes Transgender Citizens". NPR (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-04-30. Retrieved 2021-04-30.
  78. "Alberto Fernández pone en marcha el DNI para personas no binarias en un paso más por la igualdad de género". www.clarin.com (بالإسبانية). 21 Jul 2021. Archived from the original on 2021-07-27. Retrieved 2021-07-26.
  79. Westfall, Sammy (22 Jul 2021). "Argentina rolls out gender-neutral ID". واشنطن بوست (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-03. Retrieved 2021-07-27.
  80. "They, Them, and Theirs". harvardlawreview.org. مؤرشف من الأصل في 2019-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-09.
  81. Cecka, Dale Margolin; Chamallas, Martha (2016). "Price Waterhouse v. Hopkins, 490 U.S. 228 (1989)". Feminist Judgments (بالإنجليزية). pp. 341–360. DOI:10.1017/cbo9781316411254.020. ISBN:978-1-107-12662-6. See Price Waterhouse v. Hopkins, 490 U.S. 228, 250 (1989 (holding that an employer who punishes employees who fail to conform to stereotypical expectations of members of his or her sex discriminates on the basis of sex). {{استشهاد بكتاب}}: |موقع= تُجوهل (help)
  82. Liptak, Adam (15 Jun 2020). "Civil Rights Law Protects Gay and Transgender Workers, Supreme Court Rules". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-06-17. Retrieved 2022-03-07.
  83. Wareham, Jamie. "New Report Shows Where It's Illegal To Be Transgender In 2020". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-04-30. Retrieved 2021-04-30.
  84. Harrison، Jack؛ Grant، Jaime؛ Herman، Jody L. "A Gender Not Listed Here: Genderqueers, Gender Rebels, and OtherWise in the National Transgender Discrimination Survey" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2013.
  85. Richards, Christina; Bouman, Walter Pierre; Barker, Meg-John (2017). Genderqueer and Non-Binary Genders (بالإنجليزية). Springer. ISBN:978-1-137-51053-2. Archived from the original on 2021-03-02. Retrieved 2020-10-19.
  86. "One Who Fights For an Other". The New Indian Express. مؤرشف من الأصل في 2016-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-11.
  87. "Worldwide gay rights as a social movement picks up". merinews.com. مؤرشف من الأصل في 2017-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
  88. Deater، Lynn (29 أبريل 2015). "He, She or They? » The Commuter". ncccommuter.org. مؤرشف من الأصل في 2016-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.
  89. "Flags and Symbols" (PDF). www.amherst.edu. Amherst, Massachusetts: جامعة ماساتشوستس في أمهرست. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2017-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.
  90. "Gender and Sexuality Awareness Flags". David Mariner (بالإنجليزية الأمريكية). 26 Oct 2015. Archived from the original on 2017-02-03. Retrieved 2016-12-20.
  91. "8 Things Non-Binary People Need to Know". Let's Queer Things Up!. 15 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.
  92. "After counting up all the 'votes' for each variation of my nonbinary flag (to be separate from the genderqueer flag), it seems this is the most loved! Yay!". genderweird. Tumblr. مؤرشف من الأصل في 2018-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-24.
  93. "Gender-fluid added to the Oxford English Dictionary". LGBTQ Nation. مؤرشف من الأصل في 2016-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.
  94. Manzella، Samantha (7 أكتوبر 2017). "Beyond The Rainbow: Your Guide To LGBT Flags". NewNowNext. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  95. Mathers، Charlie (13 يوليو 2018). "Prepare for International Non-binary Day by learning how to be a better ally". Gay Star News. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-14.
  96. Hirst، Jordan (10 يوليو 2018). "Inclusive Brisbane Party To Mark International Non-Binary Day". QNEWS Magazine. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-14.
  97. "Important LGBT Dates". LGBT LifeWestchester. White Plains, NY. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  98. "International Non-Binary People's Day". Pride Inclusion Programs (بالإنجليزية الأسترالية). acon. Archived from the original on 2019-08-03. Retrieved 2019-06-12.
  99. Gray، Emma؛ Vagianos، Alanna (27 يوليو 2017). "We Have A Navy Veteran To Thank For The Transgender Pride Flag". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-31.
  100. LB، Branson (26 يوليو 2017). "The Veteran Who Created The Trans Pride Flag Reacts To Trump's Trans Military Ban". Buzzfeed. مؤرشف من الأصل في 2018-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-31.
  101. Wilson، Bianca D.M.؛ Meyer، Ilan H. (يونيو 2021). "Nonbinary LGBTQ Adults in the United States". Williams Institute. مؤرشف من الأصل في 2021-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-25.
  102. Ennis, Dawn (13 Jul 2021). "New Research Reveals Insights Into America's Nonbinary Youth". فوربس (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-06. Retrieved 2022-01-06.
  103. "Diversity of Nonbinary Youth". The Trevor Project. 13 يوليو 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-06.
  104. Cummings, William (21 Jun 2017). "When asked their sex, some are going with option 'X'". يو إس إيه توداي (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-02-04. Retrieved 2019-01-30.
  105. "The Report of the 2015 U.S. Transgender Survey" (PDF). National Center for Transgender Equality. 2016. ص. 45. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2018-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.
  106. Easton، Rob (27 أبريل 2022). "'Historic' census data sheds light on number of trans and non-binary people for first time". هيئة الإذاعة الكندية. مؤرشف من الأصل في 2022-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-28.
  107. "Mapping the Void: Two-Spirit and LGBTQ+ Experiences in Hamilton" (PDF). 11 يونيو 2019. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.
  108. "The values, needs and realities of LGBT people in Canada in 2017". 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-27.
  109. Glen، Fiona؛ Hurrell، Karen (2012). "Technical note: Measuring Gender Identity" (PDF). Equality and Human Rights Commission. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.
  110. "Only 0.4% of Swiss residents describe themselves as non-binary". SWI swissinfo.ch (بالإنجليزية). 29 Dec 2021. Archived from the original on 2022-01-06. Retrieved 2022-01-06.
  111. "Geschlechtergerechter: Studie #1 Geschlecht und Identität" (PDF). Sotomo. ديسمبر 2021. ص. 5. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2021-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-06.
  112. Spizzirri, Giancarlo; Eufrásio, Raí; Lima, Maria Cristina Pereira; de Carvalho Nunes, Hélio Rubens; Kreukels, Baudewijntje P. C.; Steensma, Thomas D.; Abdo, Carmita Helena Najjar (26 Jan 2021). "Proportion of people identified as transgender and non-binary gender in Brazil". Scientific Reports (بالإنجليزية). 11 (1): 2240. DOI:10.1038/s41598-021-81411-4. ISSN:2045-2322. PMC:7838397. PMID:33500432.
  • أيقونة بوابةبوابة علم الاجتماع
  • أيقونة بوابةبوابة مجتمع الميم
  • أيقونة بوابةبوابة نسوية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.