كانداس أوينز

كانداس آمبر أوينز فارمر (بالإنجليزية: Candace Owens)‏ (ولدت في 29 أبريل 1989)، هي مذيعة محافِظة وناشطة سياسية أمريكية.[6][7][8][9] أصبحت أوينز، التي كانت تنتقد في البداية ترامب والحزب الجمهوري، معروفةً بنشاطها المناصر لترامب بازدياد، بالإضافة إلى انتقادها لحركة حياة السود مهمة والحزب الديمقراطي.[10][11][12][13] عملت لصالح مجموعة الترويج للتيار المحافظ تي بّي يو إس إيه (تورنينغ بوينت الولايات المتحدة الأمريكية) بين عامي 2017 و2019 بصفتها مديرة التواصل في المجموعة.[14]

الشريف[1] 
كانداس أوينز
(بالإنجليزية: Candace Amber Owens)‏ 
 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Candace Amber Owens)‏ 
الميلاد 29 أبريل 1989 (35 سنة)[2] 
ستامفورد،  ووايت بلينس[3] 
الإقامة نيويورك 
مواطنة الولايات المتحدة 
العرق أمريكية أفريقية[3] 
لون الشعر شعر بني داكن  
عدد الأولاد 2  
الحياة العملية
المهنة ناشطة سياسية،  ويوتيوبية،  ومعلق سياسي،  وكاتِبة،  ومنتجة تلفزيونية،  وخطيبة 
الحزب الحزب الجمهوري 
اللغات إنجليزية أمريكية 
موظفة في براجر يو[4] 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي[5] 
IMDB صفحتها على IMDB 

طفولتها وتعليمها

تربت أوينز مع إخوتها في ستامفورد في ولاية كونيتيكت، رباها جداها من عمر نحو 11 أو 12 سنة، عقب طلاق والديها. كانت الثالثة من بين أربعة أطفال.[15] قالت إن جدها من جهة أبيها روبرت أوينز وُلد في كارولاينا الشمالية. هي خريجة ثانوية ستامفورد.[16]

في عام 2007، حين كانت في المراحل الأخيرة من تعليمها الثانوي بعمر 17 عامًا، قالت أوينز إنها نالت ثلاث رسائل صوتية عنصرية تهددها بالقتل، مجموع مدتها دقيقتان، وجرى تتبع مصدرها إلى سيارة كان فيها ابن العمدة دانل مالوي ذو الأربعة عشر عامًا آنذاك.[17][18][19][20] استمع جوشوا ستار -الذي كان عندها مدير مدارس المدينة- إلى رسائل البريد الصوتي تلك وقال إنها كانت «مريعة». قاضت عائلة أوينز مجلس التعليم في ستامفورد في المحكمة الفدرالية، مدعين بأن المدينة لم تحمِ حقوقها، ما أسفر عن تسوية بقيمة 37,500 دولارًا في يناير من عام 2008.[21]

سجلت أوينز للحصول على شهادة جامعية في الصحافة من جامعة رود آيلند. غادرت بعد سنتها التخضيرية بسبب مشكلة في قرضها الطلابي.

بعدها، عملت متدربةً لصالح مجلة فوغ في نيويورك. في عام 2012، حصلت على وظيفة مساعدة إدارية لشركة إدارة أسهم خاصة في مانهاتن في ولاية نيويورك، ثم ترقت لتشغل منصب نائب رئيس الإدارة.[22]

بداية مسيرتها المهنية

ديغري180 والمدونة ضد المحافظين

في عام 2015، كانت أوينز الرئيسة التنفيذية لديغري180، وهي وكالة تسويق توفر خدمات استشارات، وإنتاج، وتخطيط. تضمن الموقع الإلكتروني مدونةً كانت تنشر باستمرار محتوى مضادًا للمحافظين ولدونالد ترامب، يتضمن سخريةً من حجم قضيبه.[23] في ركن كتبته أوينز في عام 2015 على الموقع، انتقدت الجمهوريين المحافظين، كاتبةً عن «القدماء المجانين المتحجرين في حفلات الشاي الخاصة بالجمهوريين» مضيفةً: «الجيد أنهم سيموتون في النهاية (بسلام في نومهم، كما نأمل)، ثم يمكننا مباشرة التغييرات الاجتماعية الواضحة التي يجب أن تحدث، فورًا».[24][25]

انتهاك الخصوصية، جدل غيمرغيت، والتحول السياسي

أطلقت أوينز موقع SocialAutopsy.com في عام 2016، وهو موقع قالت إنه سيفضح المتنمرين على الإنترنت عن طريق تتبع بصماتهم الرقمية. كان الموقع يسهل للناس أخذ لقطات للشاشة للمنشورات المسيئة وإرسالها إلى الموقع، حيث تصنف حسب اسم المستخدم. استخدمت نظام تمويل الجماهير على كيكستارتر لأجل موقعها.

كان الاقتراح جدليًّا منذ البداية، جاذبًا انتقادات لأوينز بأنها كانت تزيل مجهولية مستخدمي الإنترنت (استقاء معلومات شخصية) منتهكةً خصوصياتهم. وفق مجلة ذا ديلي دوت: «سارع الناس من كل أطراف النقاش الدائر حول مكافحة المضايقة إلى انتقاد قاعدة البيانات، واصفينها بأنها لائحة إذلال علني تشجع على استقاء المعلومات الشخصية والمضايقة الثأرية». أدان كل من المحافظين والتقدميين المشاركين في جدل غيمرغيت الموقع.[26][27]

ردًّا على ذلك، بدأ الناس بنشر معلومات أوينز الشخصية على الإنترنت. لامت أوينز، بأدلة ناقصة، التقدميين المشاركين في جدل غيمرغيت على استقاء المعلومات الشخصية. بعد ذلك، نالت دعم المحافظين المشاركين في جدل غيمرغيت، ومن بينهم المعلقان السياسيان اليمينيان والداعمان لترامب ميلو يانوبولوس ومايك سيرنوفيتش. بعد ذلك، أصبحت أوينز محافظةً، قائلةً في عام 2017: «أصبحت محافظةً بين ليلةٍ وضحاها... أدركت أن الليبراليين كانوا في الحقيقة هم العنصريين. كان الليبراليون هم الذين ينشرون منشورات استفزازية على الإنترنت... سوشال أوتوبسي هو سبب كوني محافظةً».

أوقفت منصة كيكستارتر تمويل سوشال أوتوبسي، ولم ينشأ الموقع قط.

نشاطها السياسي المحافظ

بحلول عام 2017، كانت أوينز قد أصبحت معروفةً في دوائر المحافظين بسبب تعليقاتها المناصرة لترامب، ولانتقادها الخطاب الليبرالي فيما يخص العنصرية البنيوية، واللامساواة المنهجية، وسياسات الهوية. في عام 2017، بدأت بنشر فيديوهات ذات مواضيع سياسية على يوتيوب. في سبتمبر 2017، أطلقت ريد بّيل بلاك، وهو موقع وقناة يوتيوب يروج لتيار المحافظين لدى ذوي البشرة السوداء في الولايات المتحدة الأمريكية.[28][29]

في 21 نوفمبر 2017، في تجمع ومعرض ماغا (اجعلوا أمريكا عظيمةً من جديد) في روكفورد في ولاية إيلينوي، أعلن مؤسس تي بّي يو إس إيه تشارلي كيرك أن أوينز بدأت العمل مديرةً للمشاركة المدنية في المنظمة. حدث توظيف تي بّي يو إس إيه في صحوة ادعاءات العنصرية في المنظمة نفسها. في مايو 2019، أعلنت أوينز مغادرتها لمنصب مديرة التواصل في المنظمة.[30][31]

غرد كانييه ويست في أبريل 2018 قائلًا: «أحب الطريقة التي تفكر بها كانداس أوينز».[32] لاقت التغريدة سخريةً من بعض جماهير كانييه ويست.[33] في مايو 2018، قال الرئيس دونالد ترامب إن أوينز «لها تأثير كبير على السياسة في بلدنا. هي تمثل مجموعة دائمة التوسع من «المفكرين» الأذكياء جدًّا ومن الرائع مشاهدة وسماع الحوار القائم.... لذا أحسنت بلدنا!».[34] سجلت نفسها في الحزب الجمهوري في عام 2018، بعد جلسات الاستماع التي تبعت ترشيح بريت كافانو لمنصب قاضٍ في المحكمة العليا. اعترضت على ما اصطلحت على تسميته «الشنق الاجتماعي» لكافانو، على أساس أن «تصديق النساء» كان سبب «شنق أجدادنا»، حسب ما قالت لصحفي من مجلة فيلادلفيا. «لا أدلة، ولكن صدقوا كل النساء».[35]

ظهرت أوينز على مواقع لنظريات المؤامرة كإنفو وورز. في عام 2018، كانت ضيفةً مقدمةً على شبكة فوكس الإخبارية. وبدأت النأي بنفسها عن مواقع المؤامرة اليمينية المتطرفة، رغم رفضها انتقاد إنفو وورز ومقدميه.

في مايو 2018، اقترحت أوينز أن شيئَا يحدث بيوكيميائيًّا «للنساء اللواتي لا يتزوجن أو ينجبن الأطفال، ووضعت روابط لصفحات تويتر التابعة لكل من ساره سيلفرمان، وتشيلسي هاندلر، وكيثي غريفين، قائلةً إنها «تدعم بالأدلة» هذه النظرية. أجابت سيلفرمان: «يبدو لي أنك بتغريدك لهذا، تودين لو تجعليننا ربما نشعر بسوء. قد أقول إن ما يدل على هذا هو جهدك المبذول في الإشارة لنا على تويتر كي نرى. قلبي يتحطم لأجلك، يا حلوة. آمل أن تجدي السعادة بأي شكل تكون عليه». استجابت أوينز، متهمةً سيلفرمان بأنها تدعم الإرهابيين والعصابات الإجرامية.[36][37]

تقدم أوينز ذا كانداس أوينز شو على قناة يوتيوب التابعة لمنظمة جامعة بّريغر.[38]

في أبريل 2020، أعلنت أوينز عن نيتها إما للترشح لمقعد في مجلس الشيوخ الأمريكي أو لتصبح حاكمةً، وأنها ستترشح فقط ضد ديمقراطي يشغل المنصب، وليس ضد جمهوري. لم تكشف أي مكتب بالتحديد تنوي الترشح له، أو في أي دورة انتخابية.[39]

حركة بليكزيت

في أواخر عام 2018، أطلقت أوينز حركة بليكزيت، وهي حملة وسائل تواصل اجتماعي لتشجيع الأمريكيين من أصول أفريقية (بالإضافة إلى اللاتينيين والأقليات الأخرى) على ترك الحزب الديمقراطي والتسجيل في الجمهوري. حينذاك، كان 8% من الأمريكيين من أصول أفريقية يعرفون عن أنفسهم بأنهم جمهوريون. مصطلح بليكزيت -وهو نحت لكلمة أسود بالإنجليزية Black وخروج exit- يحاكي مصطلح بريكزيت المستخدم لوصف انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي. قالت أوينز عند التدشين في أكتوبر 2018 إن «صديقها العزيز والبطل الخارق الزميل كانييه ويست» صمم بضاعة خاصة للحركة، ولكن في اليوم التالي نفى كانييه ويست كونه المصمم، وتنصل من الجهد، قائلًا: «لم أرغب يومًا بأي ارتباط مع حركة بليكزيت... وجرى استغلالي لنشر رسائل لا أؤمن بها».[40][41][42][43]

مراجع

  1. https://news.yahoo.com/candace-owens-husband-george-farmer-155606654.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. WorldCat Entities (بالإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية والهولندية والإيطالية), OCLC, Inc., QID:Q112122720
  3. BlackPast.org (بالإنجليزية), QID:Q30049687
  4. https://littlesis.org/person/412917-Candace_Owens. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. https://candaceowens.com. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  6. Zadrozny، Brandy (23 يونيو 2018). "YouTube Tested, Trump Approved: How Candace Owens Suddenly Became the Loudest Voice on the Far Right". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-29.
  7. McKay، Tom (28 أبريل 2018). "Jack Dorsey Apologizes to Far-Right Activist Candace Owens After a Twitter Moment Called Her Far-Right". جزمودو. مؤرشف من الأصل في 2018-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-25.
  8. Zimmerman، Amy (9 مايو 2018). "Meet Candace Owens, Kanye West's Toxic Far-Right Consigliere". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2019-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-25.
  9. "Joe Rogan Experience #1125 – Candace Owens". PowerfulJRE. 31 مايو 2018. وقع ذلك في 1:43. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-24. I just turned 29.
  10. Bernstein، Joseph (15 مايو 2018). "The Newest Star of the Trump Movement Ran a Trump-Bashing Publication – Less Than Two Years Ago". BuzzFeed. مؤرشف من الأصل في 2018-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-16.
  11. Ohlheiser، Abby (25 أبريل 2018). "'The Mob Can't Make Me Not Love Him': How Kanye West Joined the Pro-Trump Internet". The Washington Post. ISSN:0190-8286. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-18.
  12. Kornhaber، Spencer (23 أبريل 2018). "What Kanye West and Shania Twain See in Donald Trump". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-18.
  13. Sommer، Will (13 يونيو 2018). "Conservatives Turn on Candace Owens, Kanye West's Favorite Republican". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 2019-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-13.
  14. McNamara، Audrey (2 مايو 2019). "Candace Owens Steps Down as Turning Point USA Communications Director". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-03.
  15. Nelson، Rebecca (6 مارس 2019). "Candace Owens is the new face of black conservatism. But what does that really mean?". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  16. Cuda، Amanda (5 مارس 2016). "We Were Children. I Wasn't the Only Victim". Connecticut Post. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-16.
  17. Tomlinson، Pat (29 يناير 2008). "Schools pay $37,500 to Owens family". The Hour. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  18. "An open letter from Candace Owens". Stamford Advocate. 5 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  19. Munson، Emilie (15 سبتمبر 2018). "Candace Owens: from Stamford High 'victim' to conservative firebrand". Connecticut Post. مؤرشف من الأصل في 2019-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  20. "NAACP escorts alleged hate crime victim to school". Stamford Advocate. 26 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04 عبر SIP Trunking Report.
  21. "Racist threats case filed by Stamford High student settled for $37,500 with the help from NAACP". The News-Times. Danbury, CT. 23 يناير 2008. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-10.
  22. "Truth in Testimony Disclosure Form" نسخة محفوظة 19 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. Sanchez، Luis (15 مايو 2018). "Activist Praised by Trump Once Ran Online Publication That Mocked Him: Report". ذا هل. مؤرشف من الأصل في 2018-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-16.
  24. Owens، Candace (4 أكتوبر 2015). "News Update: The Republican Tea Party Is Led by the Mad Hatter". Degree180. مؤرشف من الأصل في 2017-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-07.
  25. Greenberg، Jake (16 مايو 2018). "Degree180: Candace Owens' Defunct Liberal-Leaning Website". RealClearLife. مؤرشف من الأصل في 2018-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-30.
  26. Singal، Jesse (18 أبريل 2018). "The Strange Tale of Social Autopsy, the Anti-Harassment Start-up That Descended into Gamergate Trutherism". نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2016-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-26.
  27. Elderkin، Beth (15 أبريل 2016). "Controversial Bully Shaming Database Loses Kickstarter but Will Launch Anyway". ذا ديلي دوت. مؤرشف من الأصل في 2016-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-16.
  28. Ames، Elizabeth (13 سبتمبر 2017). "Liberals Sick of the Alt-Left Are Taking 'the Red Pill'". Fox News. مؤرشف من الأصل في 2017-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-16.
  29. Watkins، D. (25 سبتمبر 2017). "Candace Owens of Red Pill Black, the Toxic Right's Newest African-American Star". صالون. مؤرشف من الأصل في 2017-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-16.
  30. McGrady، Michael (21 نوفمبر 2017). "In Liberal Illinois, TPUSA's Charlie Kirk and Other Speakers Strike a Chord with Conservative Crowds". Turning Point USA News. مؤرشف من الأصل في 2018-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-13.
  31. "Candace Owens on Instagram: "I am both excited and sad to announce that I will be officially moving on from my role as Communications Director for Turning Point USA.…"". Instagram. 1 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-03.
  32. Garcia Lawler، Opheli (21 أبريل 2018). "Kanye West Tweets that He Likes the Way Far-Right Personality Candace Owens 'Thinks'". ذا فيدار. مؤرشف من الأصل في 2018-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-22.
  33. Rossi، Rosemary (21 أبريل 2018). "Kanye West Applauds Black Lives Matter Critic; Many Fans Revolt: 'This Is So Disturbing'". TheWrap. مؤرشف من الأصل في 2018-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-22.
  34. Shelbourne، Mallory (9 مايو 2018). "Trump Praises Conservative Activist Candace Owens as a 'Very Smart Thinker'". ذا هل. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-09.
  35. Cineas، Fabiola (4 سبتمبر 2019). "Inside Candace Owens' Misinformation Campaign". Philadephia. مؤرشف من الأصل في 2020-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-11.
  36. Donnelly، Erin (18 مايو 2018). "Sarah Silverman Responds to Conservative's Suggestion That Single Women Without Children Are 'Bio-Chemically' Affected". Yahoo!. مؤرشف من الأصل في 2019-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-18.
  37. Kenneally، Tim (17 مايو 2018). "Candace Owens Gets Gently Dunked on by Sarah Silverman over 'Women Who Don't Marry' Tweet". TheWrap. مؤرشف من الأصل في 2019-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-18.
  38. Petersen، Anne Helen (1 مايو 2019). "Charlie Kirk And Candace Owens' Campus Tour Is All About The Owns". BuzzFeed News. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-03.
  39. "Conservative activist Candace Owens 'considering' running for office". Fox News. مؤرشف من الأصل في 2020-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  40. Williams، Janice (31 أكتوبر 2018). "Candace Owens Says Kanye West's 'Used' Tweet Was A Bullet Piercing Her Heart". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 2020-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-11.
  41. "What is Blexit?". The Week UK. 29 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-31.
  42. Klinkenberg، Brendan (30 أكتوبر 2018). "Kanye West Distances Himself From Alt-Right Provocateur Candace Owens". Rolling Stone. مؤرشف من الأصل في 2018-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-30.
  43. Anapol، Avery (30 أكتوبر 2018). "Kanye West denies he designed 'Blexit' shirts: 'I've been used'". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2018-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-30.

وصلات خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة المرأة
  • أيقونة بوابةبوابة الولايات المتحدة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.