قيس السندي

قيس السندي (عام 1967 م، بغداد) فنان تشكيلي عراقي.[1]

قيس السندي
 

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1967 (العمر 5657 سنة) 
بغداد 
مواطنة العراق 
الحياة العملية
المهنة فنان تشكيلي،  وفنان معاصر ،  ورسام 
بوابة فنون مرئية

سيرة

قيس السندي من مواليد عام 1967، حصل على درجتي البكالوريوس والماجستير في الفنون الجميلة من جامعة بغداد. في 2004، استقر في الأردن إلى غاية 2008، انتقل السندي إلى الولايات المتحدة،[2] وهو مقيم في ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة ويعرض لوحاته في معارض منفردة في عدة مدن أمريكية إلى جانب عمان ودبي والكويت.[3]

حياته العملية

المؤهلات العلمية

أعمال

المعارض

له العديد من المعارض في عده دول عربية وغربية، ومنها:

  • معرض ثنائي (الشرق والغرب، نقطة لقاء) مع فنان أمريكي، قاعة ديموزي للفنون، لونغ آيلاند- نيويورك.[1]
  • 2012 – المعرض الشخصي العاشر (صراع من أجل البقاء) قاعة رؤى 32 للفنون في عمان  الأردن  ويضم المعرض 35 عملا فنيا نفذت بألوان الاكريليك على القماش.[3][5][6]
  • 2010 – المعرض الشخصي «الفردوس المفقود» عمان  الأردن .[2]

أعمال جدارية

إخراج

  • 2021 – إخراج «حروف لا تحترق» أول عمل له من نوعية فن الفيديو الآرت.[7]

نقد

  • كتب فاروق يوسف، الناقد العراقي المقيم في السويد، عن تجربة الفنان قيس السندي: «يستعير قيس السندي نبوءاته من الواقع. بغض النظر عن التقنية، فان الصورة لا تكتفي بالمتخيل. هناك دائما فكرة محلقة، من غير أن تتخلى تلك الفكرة عن قدميها.»[5] و«أرى ان الفنان قد بذل جهدا عظيما خلال السنوات القليلة الماضية من أجل ان يبدو تمكنه التقني حدثا طبيعيا.»[6]
  • وصف الناقد التشكيلي عاصم فرمان أعمال السندي: «تجربة الفنان هذه تشكل نقطة تحول في مسيرة الفنية قياسا باعماله السابقة. ان السندي فنان مجتهد ومثابر يبحث عن استقرار اسلوبي»[6]
  • ورأى الناقد التشكيلي مؤيد البصام «ان السندي لم يقدم في معرضه أعمالا فنية تختلف عما هو موجود حاليا في الساحة التشكيلية العراقية، اذ ان اعمال معظم الفنانيين التشكيليين الشباب وخاصة المغتربين منهم تنتمي إلى اسلوب مابعد الحداثة بسبب تأثرهم بالفنون التشكيلية الغربية.»[6]
  • «في نماذج نساء قيس السندي ميزات جماليه لفكره قائمة لديه عن جمال يخرج من سيكولوجيا الجسد إلى سيكولوجيا الرسم ، انه يصنع جماليات لحضور ثري وهو يضفي على تجريداته لمسته المعماريّه .. ونظرته الرفيعه إلى كتلة الجسد وظلالها وصداها»[8]
  • «عكست لوحات قيس السندي هموم العراقيين الذين تغربوا والذين يحلمون بالعودة»[2]

مراجع

  1. "حكاية تشكيلية". حكاية تشكيلية. مؤرشف من الأصل في 2016-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
  2. علي مندي، سميرة (9 فبراير 2011). "الفنان قيس السندي: أبحث عن الفردوس المفقود في لوحاتي". إذاعة العراق الحر. مؤرشف من الأصل في 2021-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
  3. "الفنان المغترب قيس السندي : "صراع من اجل البقاء "". وطن برس. 14 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
  4. الشمري، علي جدوع عيفان (2015). "الدلالات الاجتماعية لعناصر الفن التشكيلي وتأثيرها في الفن المسرحي". مجلة العلوم الانسانية: 1779. DOI:10.33855/0905-022-004-017. مؤرشف من الأصل في 2021-01-06.
  5. "لوحات قيس السندي .. قراءة بصرية للأزمات الوجودية ومآسي الحروب". جريدة الدستور الاردنية. 5 أيلول / سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  6. رسول سرحان، فائقة (7 سبتمبر 2012). "التشكيلي العراقي قيس السندي في "صراع من أجل البقاء"". إذاعة العراق الحر. مؤرشف من الأصل في 2021-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
  7. "قيس السندي في "حروف لا تحترق": رؤية جمالية جديدة". جريدة الغد. 25 يوليو 2011. مؤرشف من الأصل في 2021-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
  8. سلوم، فاروق (5 يونيو 2009). "نساء قيس السندي .. الفكرة حين تكتسح الرسم". الحوار المتمدن. مؤرشف من الأصل في 2021-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
  • أيقونة بوابةبوابة العراق
  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة فنون مرئية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.