علاقات حزب الله الخارجية

تشمل العلاقات الخارجية لحزب الله علاقات مع الدول الشيعية الأخرى بصفة خاصة، ولكن أيضًا الجماعات السنية مثل تلك المرتبطة بالقضية الفلسطينية؛ ويقترح أيضًا أن يكون لدى الجماعة عمليات خارج الشرق الأوسط في أماكن مثل أمريكا اللاتينية.[1][2]

لحزب الله علاقات وثيقة مع إيران.[3] كما أن له علاقات مع القيادة البعثية في سوريا، وعلى وجه التحديد مع الرئيس السوري حافظ الأسد (حتى وفاته في عام 2000) وابنه وخليفته بشار الأسد.[4] أعلن حزب الله تأييده لانتفاضة الأقصى المنتهية حاليًا.

هناك أدلة قليلة عن استمرار اتصال أو تعاون حزب الله مع القاعدة.[5] نفى قادة حزب الله العلاقات مع القاعدة الحاضرة أو السابقة.[5][6] يعتبر زعماء القاعدة، مثل الزعيم السابق للقاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي،[7] الشيعة، الذي ينتمي إليهم معظم أعضاء حزب الله، بالمرتدين، كما يفعل السلفيين الجهاديين اليوم.[8][9] بيد أن تقرير لجنة 9/11 قد خلص إلى أن عددًا من نشطاء القاعدة وكبار قادتها العسكريين قد إرسلوا إلى معسكرات التدريب الخاصة بحزب الله في لبنان في عام 1994.[10]

موقف الأمم المتحدة

يدعو قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1559 إلى «حل جميع الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية ونزع سلاحها»،[1] مرددًا اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية، ولكنه لا يتضمن صراحة حزب الله[11][12] على من الرغم من أن كوفي أنان روج هذا التفسير.[13][14] تعترض الحكومة اللبنانية[15] وحزب الله على تطبيق هذا القرار على حزب الله، ميشيرين إلى أنه «حركة مقاومة» وليس ميليشيا. وقد قدمت إسرائيل شكاوى بشأن أفعال حزب الله إلى الأمم المتحدة.[16]

يطعن نائب الأمين العام للأمم المتحدة، مارك مالوك براون، في أوصاف الميليشيا اللبنانية بأنها منظمة إرهابية في قالب مع القاعدة.[17] وإذ يعترف بأن «حزب الله يستخدم تكتيكات إرهابية»،[18] فإنه يقول أنه من غير المفيد أن يطلق عليه منظمة إرهابية؛ وفي رأيه أن الولايات المتحدة والمجتمع سيحترمونه بوصفه حزبًا سياسيًا شرعيًا. وانتقد براون أيضًا حزب الله عندما قال أنه «لا يبذل أي جهد لضرب أهداف عسكرية؛ انه عبارة عن مجرد هجوم مركز ضد أهداف مدنية».[19] على الطرف الآخر من الطيف، هناك البعض في الأمم المتحدة الذي ينكر أن أنشطة حزب الله العسكرية ضد المدنيين إرهابية في طبيعتها على الإطلاق.[20][21]

إيران

في مقالة في 20 يوليو 2006، كتب الباحث فرد هاليداي أن الشيخ نعيم قاسم، نائب زعيم حزب الله بقيادة السيد حسن نصر الله، قال له أن حزب الله يتبع القيادة الإيرانية كمسألة مبدأ.[3]

سوريا

في مقابلة مع قناة العربية في دبي قال الأمين العام السابق لحزب الله صبحي الطفيلي[22] أن حزب الله يعزز بالتأكيد علاقاته مع البعثيين السوريين الذين يحكمون دمشق، بيد أن القيادة الحقيقية لحزب الله هي «إيران». وعلى الرغم من أن وجود حزب الله في سوريا كان محدودًا قبل عام 2012، فإن نظام دمشق كانت أهم ميسر للدعم العسكري والمالي الإيراني للمجموعة وأصبحت نشطة بصوره متزايدة كجهة تقدم المساعدة المادية والسياسية بنفسها في عقد 2000.[23]

منذ عام 2012 يقوم حزب الله بمساعدة الحكومة البعثية السورية خلال الحرب الأهلية السورية في المعركة ضد المتمردين المعارضين لنظام البعث والتي وصفها حزب الله بأنها مؤامرة وهابية–صهيونية لتدمير تحالفه مع سوريا ضد إسرائيل.[24][25]

العلاقات مع الحركات الإسلامية الأخرى

حماس

حزب الله قدوة لحماس من حيث عملياته العسكرية والسياسية والإعلامية. وتشترك المجموعتان في تكتيكات مشتركة وأهداف مشتركة بالإضافة إلى علاقات وثيقة مع إيران.[26] وذكر مصدر عسكري إسرائيلي أن حزب الله يساعد حماس في إنتاج القنابل.[27] وقد أعلن نصر الله تأييده لانتفاضة الأقصى.[28]

في عام 2013، أمر حزب الله حماس بمغادرة لبنان بسبب دعم حماس لقوات المعارضة التي تقاتل ضد الرئيس السوري بشار الأسد. ونفت حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينية هذه التقارير.[29]

العلاقة المزعومة مع القاعدة

لا توجد أدلة ملموسة على اتصال حزب الله أو تعاونه مع تنظيم القاعدة. ويتكهن مسؤولو المخابرات الأمريكية بوجود اتصالات بين حزب الله وشخصيات القاعدة المنخفضة المستوى الذين فروا من أفغانستان إلى لبنان.[30][31][32][33][34] وشهد علي محمد أن حزب الله درب نشطاء القاعدة على كيفية استخدام المتفجرات.[35] بالإضافة إلى ذلك، يتعاون حزب الله والقاعدة من خلال غسل الأموال والتهريب وتزوير الوثائق.[35] وقد اقترحت بعض الصحف الأمريكية تحالفًا أوسع بين حزب الله والقاعدة والحرس الثوري الإيراني.[36]

ومن ناحية أخرى، يشير آخرون إلى أن الأيديولوجية السنية للقاعدة تتنافى بشكل أساسي مع السمة الليبرالية الإسلامية الشيعية لحزب الله؛ والواقع أن بعض الزعماء الوهابيين يعتبرون حزب الله مرتدًا.[8] وهناك فتوى صدرت منذ عدة سنوات من قبل عبد الله بن جبرين، وهو عضو سابق في هيئة كبار العلماء في السعودية، تصف حزب الله بأنه «رافضي» – وهو مصطلح مهين للشيعة الذي يستخدمه بعض المتعصبين السنة. وحتى خلال نزاع 2006 بين إسرائيل ولبنان، استشهد به بعض رجال الدين المسلمين السنة المتشددين وآخرون يكتبون على المواقع الإسلامية.[9]

وقد أظهرت القاعدة نفورها من الشيعة في التفجيرات الانتحارية والهجمات على الأهداف المدنية الشيعية في العراق.[37] وينفي حزب الله أي علاقة له بتنظيم القاعدة،[38] وأصدر زعيم تنظيم القاعدة أبو مصعب الزرقاوي تسجيلًا صوتيًا وصف فيه حزب الله بأنه «عدو السنة».[7] تفيد سانت بيترسبورغ تايمز وإيه بي سي نيوز وإم إس إن بي سي أنه لا يوجد أي دليل على وجود صلة بين القاعدة وحزب الله.[39][40] وينفي نصر الله صلاته بتنظيم القاعدة، الحاضرة أو السابقة، مشيرًا في مقابلة عام 2002 إلى أن المجموعتين تعملان في مناطق مختلفة ويواجهون أعداء مختلفين. وكان هدف حزب الله هو مواجهة إسرائيل وتدميرها في نهاية المطاف بينما ركز بن لادن على أفغانستان والبوسنة ويوغوسلافيا السابقة.[5]

وكجزء من زيادة الدعم الطائفي لحزب الله خلال نزاع 2006 بين إسرائيل ولبنان، دعا أيمن الظواهري، نائب زعيم القاعدة، المسلمين إلى الثورة في حرب مقدسة ضد الصهاينة والانضمام إلى القتال في لبنان.[6][41]

جيش المهدي

يدعي حزب الله أنه يمنع مقاتليه من الدخول إلى العراق لأي سبب من الأسباب، وأنه لم تدخل أي من وحدات حزب الله أو المقاتلين الأفراد إلى العراق لدعم أي فصيل عراقي يقاتل الولايات المتحدة. وفي 2 أبريل 2004، أعلن رجل الدين العراقي ومؤسس جيش المهدي مقتدى الصدر عن نيته تشكيل نماذج من حزب الله وحماس في العراق،[42] وادعى العضو البارز في جيش المهدي أبو مجتبى أنهم كانوا يختارون 1,500 مقاتل للذهاب إلى لبنان.[43]

حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية

كانت هناك ادعاءات أمريكية بأن حزب الله انخرط في عمليات مشتركة مع حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية[44] السنية.[45] وقد أرسلت حركة الجهاد الإسلامي "امتنانها للاخوة في حزب الله والمقاومة الإسلامية في جنوب لبنان". ولا سيما حسن نصر الله، لموقفهم ودعمهم، سواء الدعم المالي أو العسكري أو المعنوي".[46]

الاتحاد الأوروبي

في يوليو عام 2013، صنف الاتحاد الأوروبي الجناح المسلح لحزب الله منظمة إرهابية. وقد وافق وزراء خارجية جميع دول الاتحاد الأوروبي الـ28 على القرار الذي استند إلى المخاوف بشان دور حزب الله في تفجير حافلة بورغاس 2012 ومشاركة المنظمة في الحرب الأهلية السورية دعمًا لحكومة البعث.[47]

وقد فرضت دولتان من دول الاتحاد الأوروبي حظرا جزئيًا أو كاملًا على حزب الله. وقد حظرت هولندا المنظمة بالكامل،[48][49] بينما حظرت المملكة المتحدة منظمة الأمن الخارجي شبه العسكرية لحزب الله، ولكنها لم تحظر الجناح السياسي للمنظمة.[50]

موقف إسرائيل تجاه حزب الله

أشار دان غيلرمان، الممثل الإسرائيلي لدي الأمم المتحدة، إلى حزب الله بأنه «ورم سرطاني» يجب إزالته.[51]

تعتبر الحكومة الإسرائيلية استخدام القوة العسكرية في لبنان وسيلة مشروعة لعزل حزب الله.[52]

تستخدم بيتار، وهي حركه شبابية صهيونية تحريفية، المحرقة والنازيين كمرشح معرفي لوصف حزب الله.[53]

العلاقة مع البلدان والمنظمات الأخرى

اتهم حزب الله بتدريب المتمردين العراقيين على مهاجمة القوات الأمريكية خلال حرب العراق.[54] وإلى جانب إيران وسوريا فإن حزب الله له أيضًا علاقات مع فنزويلا و«أظهر اهتمامًا شديدًا بتوسيع أنشطته لتشمل أجزاء أخرى من أمريكا اللاتينية».[55] كما عرف حزب الله بتجنيد وتدريب الأوروبيين الشرقيين، وعلى الأخص في روسيا والبوسنة وسلوفاكيا.[55]

الولايات المتحدة

تعتقد الولايات المتحدة أن حزب الله منظمة لها علاقات بالإرهاب. وتؤيد الولايات المتحدة رسميًا إعادة الهيكلة السلمية لإسرائيل، والمصالحة مع الأراضي الفلسطينية (أي الضفة الغربية وقطاع غزة). وبسبب أنشطتهم «الإرهابية»، لم يدع حزب الله أو حماس إلى المشاركة في أي عمليه سلام تقودها الولايات المتحدة.

جامعة الدول العربية

في 11 مارس 2016، صنفت جامعة الدول العربية حزب الله منظمه إرهابية خلال اجتماع لوزراء خارجية الجامعة العربية في مقر المنظمة في العاصمة المصرية القاهرة. وأيد القرار جميع أعضاء الجامعة العربية الـ22 تقريبًا، باستثناء لبنان والجزائر والعراق الذين أعربوا عن «تحفظات» بشأن القرار.[56]

المراجع

  1. Security Council (Press Release) (23 يناير 2006). "SECURITY COUNCIL NOTES SIGNIFICANT PROGRESS IN LEBANON". مؤرشف من الأصل في 2012-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26.
  2. Ha'aretz 14 August 2008, UN: We've cleared half the cluster bombs Israel dropped on Lebanon By Shlomo Shamir نسخة محفوظة 29 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.
  3. "A Lebanese fragment: two days with Hizbollah". openDemocracy. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08.
  4. "Syria and Hezbollah: A Loveless Alliance". مؤرشف من الأصل في 2017-12-31.
  5. Tehran, Washington, And Terror: No Agreement To Differ by A. W. Samii, Middle East Review of International Affairs, Volume 6, No. 3, September 2002 – citing Al-Majallah, 24 – 30 March 2002 and Al-Watan 19 March 2002 نسخة محفوظة 28 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
  6. Stinson، Jeffrey (28 يوليو 2006). "Hezbollah spurns al-Qaeda". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-04.
  7. بي بي سي نيوز (2 يونيو 2006). "'Zarqawi tape' urges Sunni unrest". مؤرشف من الأصل في 2017-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26.
  8. Jerusalem Post, 5 August 2006 Saudi religious leader blasts Hizbullah Accessed 6 August 2006 نسخة محفوظة 3 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
  9. [وصلة مكسورة]
  10. 9/11 Commission Report p. 85 – citing U.S. intelligence reports نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  11. United Nations 24 July 2006 Press Encounter with the Secretary-General at the Security Council Stakeout Accessed 5 August 2006 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  12. United Nations, 17 October 2005 Highlights of the Spokesman's Noon Briefing Accessed 5 August 2006 نسخة محفوظة 12 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
  13. United Nations, 22 July 2006 US and UN share broad long-range objectives on Middle East – Annan Accessed 5 August 2006 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. United Nations, 26 October 2005 S/2005/673 Letter dated 26 October 2005 from the Secretary-General addressed to the President of the Security Council Accessed 5 August 2006 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  15. "Hezbollah disarmament unclear". سي إن إن. 7 مايو 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-05.
  16. Mekel، Arye (14 يناير 2003). "The situation in the Middle East – Measures to eliminate international terrorism". General Assembly Security Council, United Nations. مؤرشف من الأصل في 2006-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26.
  17. "No peace without Hezbollah, says Beirut". Sydney Morning Herald. 4 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-07.
  18. "U.N.'s Malloch Brown Questions Hezbollah's 'Terror' Designation". FOx News. 3 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2012-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-07.
  19. "U.N. boss: Hezbollah deserves U.S. respect". World Net Daily. 3 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-07.
  20. Bayefsky, Anne. "Kofi Annan to Hizbullah's rescue?" مقال افتتاحي. جيروزاليم بوست. 8 August 2006. 23 December 2006. نسخة محفوظة 3 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
  21. OHCHR UN Biography Mahmoud Aboul-Nasr نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  22. "Video clip". مؤرشف من الأصل في 2012-02-04.
  23. Kirchner، Magdalena (2016). Why States Rebel. Understanding State Sponsorship of Terrorism. Opladen: Barbara Budrich. ص. 220–230. ISBN:978-3-8474-0641-9.
  24. Barnard، Anne (3 يناير 2014). "Mystery in Hezbollah Operative's Life and Death". مؤرشف من الأصل في 2018-07-08 عبر NYTimes.com.
  25. Barnard، Anne (9 يوليو 2013). "Car Bombing Injures Dozens in Hezbollah Section of Beirut". مؤرشف من الأصل في 2019-05-05 عبر NYTimes.com.
  26. "Israel-Hamas-Hezbollah: The Current Conflict" (PDF). CRS Report for Congress. 21 يوليو 2006. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-08.
  27. Washington Post, 18 August 2002 Suicide Bombers Change Mideast's Military Balance Accessed 4 August 2006 نسخة محفوظة 07 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  28. "Address of the Secretary-General of Hizbullah "Sayyed Hassan Nasrallah" at the Tehran Convention Supporting the Intifada (Palestinian Uprising)". Islamic Resistance in Lebanon. 24 أبريل 2001. مؤرشف من الأصل في 2007-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-27.
  29. "Report: Hezbollah orders Hamas out of Lebanon". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2018-12-08.
  30. See:
  31. "Douglas Farah". douglasfarah.com. مؤرشف من الأصل في 2012-10-01.
  32. "The new front, An ominous alliance in Lebanon". The National Review. 12 يوليو 2002. مؤرشف من الأصل في 2008-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2002-07-12.
  33. "Qaeda and Hezbollah seen in alliance of terror". The Washington Post/The International Herald Tribune. 1 يوليو 2002. مؤرشف من الأصل في 2007-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2002-07-01.
  34. "The Al-Qaida-Hizballah Connection". Institute for Counter-Terrorism at the Interdisciplinary Center Herzliya. 26 فبراير 2006. مؤرشف من الأصل في 2006-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26.
  35. Priest, Dana and دوغلاس فراح. "Terror Alliance Has U.S. Worried." واشنطن بوست. 30 June 2002. 18 September 2006. نسخة محفوظة 07 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  36. See:
  37. Al Jazeera (14 سبتمبر 2005). "Al-Zarqawi declares war on Iraqi Shia". مؤرشف من الأصل في 2005-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26.
  38. صحيفة الشعب اليومية (China) (1 يوليو 2002). "Lebanon's Hezbollah Denies Link with Al-Qaeda". مؤرشف من الأصل في 2012-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26.
  39. Jane's World Insurgency and Terrorism.Group Profile: Hizbullah Accessed 28 July 2006 نسخة محفوظة 06 مارس 2010 على موقع واي باك مشين.
  40. See:
  41. سي إن إن, 27 July 2006 Al Qaeda: War with Zionists is 'jihad' Accessed 29 July 2006 نسخة محفوظة 21 أغسطس 2006 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  42. Gettleman، Jeffrey (5 أبريل 2004). "THE STRUGGLE FOR IRAQ: UNREST; A Young Radical's Anti-U.S. Wrath Is Unleashed". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2012-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-26. "[Moktada al-Sadr] announced that he was opening Iraqi chapters of Hezbollah and Hamas"
  43. Iraqi Shi'ite militia ready to join fight Sharon Behn, THE WASHINGTON TIMES, 24 July 2006 نسخة محفوظة 06 أغسطس 2006 على موقع واي باك مشين.
  44. Matthew A. Levitt (نوفمبر–ديسمبر 2002). "Sponsoring Terrorism: Syria and Islamic Jihad". Middle East Intelligence Bulletin. مؤرشف من الأصل في 2009-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-10.
  45. لجنة هجمات 11/09 (the لجنة هجمات 11/09) Statement of Mark Gasiorowski July 9, 2003 Accessed 8 August 2006 نسخة محفوظة 24 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  46. Sunni Palestinian Islamic Jihad Thanks Iran and Hezbollah (English Subtitles). YouTube. 13 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-01-04.
  47. Ashish Kumar Sen (22 يوليو 2013). "European Union designates Hezbollah's armed wing as terrorist group". The Washington Times. مؤرشف من الأصل في 2018-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-18.
  48. "beantwoording_toezegging_inzake_de_positie_van_hezbollah". The Netherlands Ministry of Foreign Affairs. ص. 1. مؤرشف من الأصل (website) في 2007-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-11.
  49. "Annual Report 2004" (PDF). Netherlands General intelligence and security service. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-27.
  50. "List of proscribed terrorist groups". United Kingdom Home Office. ص. 1. مؤرشف من الأصل (website) في 2007-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-02.
  51. "Transcripts". CNN.com. مؤرشف من الأصل في 2018-11-23.
  52. Norman Finkelste Reuters, 2 August 2006 "Reuters interview with Israeli PM Olmert", by Matthew Tostevin, Israeli Prime Minister Ehud Olmert, “All the population which is the power base of the Hezbollah in Lebanon was displaced. They lost their properties, they lost their possessions, they are bitter, they are angry at Hezbollah and the power structure of Lebanon itself has been divided and Hezbollah is now entirely isolated in Lebanon” نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  53. Betar Why Israel’s Reaction to Hezbollah is Right Matthias Küntzel نسخة محفوظة 26 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  54. "Hezbollah's growing regional role worries Arabs." إم إس إن بي سي. 21 May 2009. 21 May 2009. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2012-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-01.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  55. ستيفن إيمرسون. "Blood Money: Hezbollah's revenue stream flows through the Americas." Steven Emerson. March 2007. 23 October 2009. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  56. "Algeria's Hezbollah stance 'reflects view on resistance, not terrorism'". مؤرشف من الأصل في 2018-11-16.
  • أيقونة بوابةبوابة السياسة
  • أيقونة بوابةبوابة الشيعة
  • أيقونة بوابةبوابة لبنان
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.