صلاح الدين دميرطاش

صلاح الدين دميرطاش (بالتركية: Selahattin Demirtaş)‏ تولد 10 نيسان 1973 م[7] هو سياسي كردي، زعيم حزب الشعوب الديمقراطي اليساري الكردي ولد في مدينة معمورة العزيز شرق تركيا عام 1973 تخرج من كلية الحقوق في جامعة أنقرة ومارس المحاماة مباشرة، كما كان عضواً لفترة في اللجنة التنفيذية لفرع دياربكر لمنظمة حقوق الإنسان التركية التي تأسست عام 1986، قبل أن يترأسه ثم يشكل مع آخرين جمعية حقوق الإنسان التركية ويؤسس مكتب دياربكر لمنظمة العفو الدولية.

صلاح الدين دميرطاش
(بالتركية: Selahattin Demirtaş)‏
معلومات شخصية
الميلاد	10 أبريل 1973
مواطنة	تركيا
الزوجة	باشاك دميرتاش (2002–)[1]
عدد الأولاد	2 [2]
مناصب
عضو في البرلمان التركي[3]
عضو خلال الفترة 23 يوليو 2007  – 23 أبريل 2011
الدائرة الإنتخابية	ديار بكر ‏
فترة برلمانية	الدورة البرلمانية التركية الثالثة والعشرون ‏
عضو في البرلمان التركي[4]
في المنصب 20 يونيو 2011  – 2014
عضو في البرلمان التركي[4]
في المنصب 2014  – 23 أبريل 2015
عضو في البرلمان التركي[5]
في المنصب 23 يونيو 2015  – 1 أكتوبر 2015
انتخب في	الانتخابات التشريعية التركية يونيو 2015
عضو في البرلمان التركي[6]
عضو خلال الفترة 17 نوفمبر 2015  – 16 مايو 2018
انتخب في	الانتخابات التشريعية التركية نوفمبر 2015
فترة برلمانية	البرلمان التركي السادس والعشرون ‏
الحياة العملية
المدرسة الأم	كلية الحقوق بجامعة أنقرة ‏ جامعة أنقرة
المهنة	سياسي،  ومحامٍ،  ومؤلف
الحزب	حزب المجتمع الديمقراطي حزب السلام والديمقراطية حزب الشعوب الديمقراطي (2014–)
اللغات	التركية،  واللغة الزازاكية،  والإنجليزية،  وكرمانجي
المواقع
IMDB	صفحته على IMDB

دميرطاش.

بدأ حياته السياسية عضواً في حزب «المجتمع الديمقراطي» اليساري الكردي عام 2007 ونائباً عنه في البرلمان قبل أن تحظره المحكمة الدستورية العليا عام 2009 بحجة ارتباطه بحزب العمال الكردستاني. أصبح لاحقاً نائباً عن حزب «السلام والديمقراطية» اليساري الكردي الذي حظرته المحكمة للأسباب ذاتها، ثم أسس مع الصحافية والناشطة النسوية فيجي يوكسيكداغ حزب «الشعوب الديمقراطي» عام 2014 الذي يحاول تجميع أجنحة اليسار السياسي في حزب واحد. خاض ديميرتاش الانتخابات الرئاسية التركية عام 2014 وحل ثالثاً بـ9.77% من الأصوات.[8]

دخل انتخابات 2014 و 2015 م عن حزب الشعوب الديمقراطي HDP .[9] وهو أحد المرشحين لرئاسة تركية في الانتخابات الرئاسية 2018، رغم كونه مسجون منذ نحو 20 شهرا بتهم أمنية وليس هناك حكم بالإدانة ضده.[10]