سيق

تقع سيق 50 كم جنوب شرق وهران في منفذ من وادي مكرة. جذبت منطقة سيق إنسان ما قبل التاريخ الذي ترك آثار له البقاء: فلينت، الفأس مصقول.^{[بحاجة لمصدر]}

كانت سيق موجودة بالفعل في العصر الروماني تحت اسم تاساكورا Tasacorra، من الأمازيغية تارا (موكب) وكورا (المكرة): موكب مكرة. كانت تاساكورا واحدة من محطات الطريق الروماني العظيم روسوكوروس (دلس) في كالاما (ندرومة) بين كاسترا نوفا (المحمدية) وريجياي (عربال).^{[بحاجة لمصدر]}

بعد الوندال والرومان، فتح المسلمون المنطقة. في ذلك الوقت، كانت سيق المنطقة المحتلة من قبل «زناتيين بانو هوني». حوالي سنة 1150 سقطت المنطقة فيي يد بربر هوارة.^{[بحاجة لمصدر]}

في القرن الحادي عشر توافد «الهلاليين» ومعهم القبائل العربية حيث استقرت بني عامر وسوياد في سيق.^{[بحاجة لمصدر]}

في 1708، أصبحت المنطقة بالتأكيد حيازة العثمانيين. الذين حاولوا تطوير سهل سيق.^{[بحاجة لمصدر]}

شعارالمدينة زمن الإحتلال الفرنسي

• 26 يونيو 1835، وقعت معركة بين الأمير عبد القادر ضد الاستعمار الفرنسي في مزرعة غابات مولاي إسماعيل، وبالقرب من بلدة سيق.^{[بحاجة لمصدر]}
• في 1841، استقر المستعمرين الفرنسيين.
• وفي 20 يونيو 1845 صارت سيق بلدية بمرسوم وزاري[5] وأصبح إسمها سانت دوني (Saint Denis)، والذي أعطاه الإمبراطور الفرنسي بنفسه.
• 22 سبتمبر 1870، صارت سانت دوني دو سيق بلدية كاملة الصلاحيات، حيث انتخب أول رئيس بلدية.
• أول دار حضانة، و«دومين قصر الزيتون» التي تأسست في 1885 من قبل السيد Escudier (مع مرتبة الشرف 102 ميدالية ذهبية والفضة... وأول جائزة المحاصيل بوهران 1909)^{[بحاجة لمصدر]}

• وفي 1 يونيو 1975، عينت سيق عاصمة الدائرة (محافظة الفرعية) في ولاية معسكر

=== الفلاحة === تعد سيق من بين المدن المنتجة لاجود و أجمل انواع الزيتون و يسما سيقواز sigoise