زهرة ظريف

زهرة ظريف حرم الرئيس رابح بيطاط عمِلت عدة سنوات عضوا في مجلس الأمة عاشت الثورة وشاركت في عمليات نفذت في العاصمة لها كتاب «مذكرات امرأة مناضلة» من حرب التحرير الجزائرية باللغة الفرنسية وتُرجم إلى العربية.[1][2][3][4]

زهرة ظريف

معلومات شخصية
الميلاد 28 ديسمبر 1934 (90 سنة) 
، الجزائر
الجنسية الجزائر جزائرية
الزوج رابح بيطاط (1962–2000) 
مناصب
نائب رئيس  
تولت المنصب حتى
يناير 2016 
في مجلس الأمة 
الحياة العملية
النوع تاريخ حية و ميت؟!
المدرسة الأم جامعة الجزائر 
المهنة محامية،  وسياسية،  ومقاومة،  وكاتِبة 
الحزب جبهة التحرير الوطني الجزائرية 
الخدمة العسكرية
الولاء الجزائر 
الفرع جيش التحرير الوطني الجزائري 
المعارك والحروب ثورة التحرير الجزائرية 
بوابة الأدب

ولدت سنة 1934 في مدينة تيسمسيلت، يعود نسب عائلتها إلى السادة الأدارسة، الذين حكموا المغرب الأقصى طوال قرون، جدها كان إماماً لزاوية سيدي عباس بن عمار. أما والدها فقد تخرّج من كلية الآداب، بجامعة الجزائر، بإجازة في القانون الإسلامي، وعمل قاضيا في ولاية تيارت.[5]

مشوارها

زهرة ظريف

كانت زهرة ظريف تدرس في ثانوية البنام قبل اندلاع الثورة الجزائرية وكانت صديقة للمجاهدة الكبيرة جميلة بوحيرد وهي من عائلة متواضعة. عند اندلاع الثورة الجزائرية انضمت الي صفوف جبهة التحرير الوطني كما كانت في قسم المظاهرات الجزائرية وكانت أول امرأة تشارك في زرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي. وأيضا كانت من بين النساء اللاتي شاركن في رسم الخطط وتنفيذها وكانت قائدة جمعية النساء الجزائريات حتى الاستقلال. إلى أن تم القبض عليها في حي القصبة العتيق بعد أن نسف المستعمر الفرنسي المنزل الذي كانت تختبئ فيه مع مجموعة من المجاهدين وهم علي لابوانت وعمر الصغير وحسيبة بن بوعلي وقبض عليها رفقة المجاهد ياسف سعدي.كانت تدرس في ثانوية البنات في الجزائر العاصمة إلى أن اندلعت الثورة الجزائرية شاركت معها في الحرب حسيبة بن بوعلي وياسف سعدي جميلة بوحيرد وغيرهم وكانت مضمة مع مجموعة ياسف سعدي والعربي بن مهدي لوضع القنابل بالجزائر العاصمة وكانت من أوائل النساء لوضع القنابل بالجزائر العاصمة برفقة جميلة بوحيرد وجميلة بو عزة وحسيبة بن بوعلي، وهي عضو في جمعية النساء الجزائرية للحرية والاستقلال، تم القبض عليها أثناء عملية نسف الجيش الفرنسي للمنزل الذي يختبأ فيه علي لابوانت وحسيبة بن بو علي وعمر الصغير، بعد القبض عليها مع ياسف سعدي أعلن الجيش الفرنسي سجنها مدى الحياة وذلك في سبتمبر عام 1957 ولكن أطلقت حرة يوم 5 جويلية 1962.

قصة نضالها

"التركيب القنابل." من اليسار إلى اليمين: سامية لخضري، زهرة ظريف، جميلة بوحيرد وحسيبة بن بوعلي.

كانت تدرس في ثانوية البنات في الجزائر العاصمة إلى أن اندلعت الثورة الجزائرية شاركت معها في الحرب حسيبة بن بوعلي وياسف سعدي جميلة بوحيرد وغيرهم وكانت مضمة مع مجموعة ياسف سعدي والعربي بن مهدي لوضع القنابل بالجزائر العاصمة وكانت من أوائل النساء لوضع القنابل بالجزائر العاصمة برفقة جميلة بوحيرد وجميلة بو عزة وحسيبة بن بوعلي، وهي عضو في جمعية النساء الجزائرية للحرية والاستقلال، تم القبض عليها أثناء عملية نسف الجيش الفرنسي للمنزل الذي يختبأ فيه علي لابوانت وحسيبة بن بو علي وعمر الصغير، بعد القبض عليها مع ياسف سعدي أعلن الجيش الفرنسي سجنها مدى الحياة وذلك في سبتمبر عام 1957 ولكن أطلقت حرة يوم 5 جويلية 1962.

تكريمها

كرمت في مصر هي وجميلة بوحيرد.

انظر أيضا

مراجع

  • أيقونة بوابةبوابة أدب عربي
  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة التاريخ
  • أيقونة بوابةبوابة الجزائر
  • أيقونة بوابةبوابة السياسة
  • أيقونة بوابةبوابة المرأة
  • أيقونة بوابةبوابة علوم سياسية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.