حقبة الحياة القديمة
حقبة الحياة القديمة أو الحياة المبكرة أو الحَفِيريّ[1] (باللاتينية: Paleozoic)، بالاغريقية: (palaios = παλαιός = قديم + zoe = ζωή = حياة)، وهي أول وأطول حقبة من الحقب الجيولوجية الثلاثة لدهر البشائر، امتدت من 541 ± 1.0 إلى 251.902 ± 0.024 مليون سنة مضت، لمدة 289.098 مليون سنة تقريبا[2][3].[4][5]
حقبة الحياة القديمة | |||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Paleozoic | |||||||||||||||
παλαιός-ζωή | |||||||||||||||
اسماء اخرى | حقبة الحياة المبكرة | ||||||||||||||
الرمز | PZ | ||||||||||||||
المستوى الزمني | حقبة | ||||||||||||||
الدهر | البشائر | ||||||||||||||
علم الطبقات | |||||||||||||||
البداية | 541 ± 1.0 م.س.مضت | ||||||||||||||
النهاية | 251.902 ± 0.024 م.س.مضت | ||||||||||||||
المدة | 289.098 م.س تقريبا | ||||||||||||||
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الأقسام الفرعية |
| ||||||||||||||
الجغرافيا القديمة والمناخ | |||||||||||||||
أحداث جيوديناميكية | |||||||||||||||
بداية هذه الحقبة تفككت القارة العملاقة بانوتيا إلى عدة قارات وفي نهاية الحقبة تشكلت لتكون القارة العملاقة بانجيا. | |||||||||||||||
(م.س : مليون سنة) |
كانت الفترة الزمنية لحقبة الحياة القديمة مثيرة من ناحية التغيرات الجيولوجية، والمناخية، والتطورية. فقد شهد العصر الكامبري تنوع حيوي يعتبر الأسرع والأوسع انتشارا في تاريخ الأرض، وقد عرف باسم الانفجار الكامبري، الذي ظهرت فيه معظم الشعب الحديثة. وقد تطورت خلال حقبة الحياة القديمة كل من: مفصليات الأرجل، والرخويات، والسمك، والبرمائيات، ومندمجات الأقواس وثنائيات الأقواس. بدأت الحياة في المحيطات وانتقلت في النهاية إلى اليابسة، وفي أواخر حقبة الحياة القديمة، سيطرت على اليابسة أشكال مختلفة من الكائنات الحية. غطت القارات غابات كبيرة من النباتات البدائية، وقد شكل الكثير منها طبقات الفحم في أوروبا وشرق أمريكا الشمالية. وبنهاية الحقبة، سادت الزواحف المندمجة والثنائية الأقواس الكبيرة والمتطورة، وظهرت أولى النباتات الحديثة (المخروطيات).
انتهت حقبة الحياة القديمة بأكبر انقراض جماعي في تاريخ الأرض، حدث انقراض البرمي-الثلاثي. وكانت آثار هذه الكارثة المدمرة بأن أنهكت الحياة على الأرض مدة 30 مليون سنة حتى تعافت في حقبة الحياة الوسطى.[6] وكان انتعاش الحياة في البحر أسرع بكثير.[7]
أقسامه
الحقبة | العصر | أهم الأحداث | البداية (م.س.مضت) |
---|---|---|---|
الحياة الوسطى | الثلاثي | أحدث | |
الحياة القديمة | البرمي | نهاية تجلد البرمي-الفحمي. تكاثر الزواحف المندمجات الأقواس (البليكوصور والثيرابسيد)، بينما ظلت نظيرات الزواحف ومقسومات الفقار والبرمائيات شائعة. في منتصف البرمي، أحتلت عاريات البذور مخروطات الصنوبر (أول نباتات بذرية حقيقية) وأول حزازيات حقيقية محل نباتات عصر الفحم الحجري. تطورت الخنافس والذباب. ازدهرت الحياة البحرية في الشعاب الضحلة الدافئة؛ كثرت البرودكتيدات، والملولبيات وذراعيات الأرجل، وذوات الصدفتين، والمنخربات، ومستقيمات القرن. حادثة انقراض البرمي-الثلاثي قبل 251 مليون سنة: أنقرض تقريبا 95% من الحياة على الأرض، شملت جميع ثلاثيات الفصوص، الجرابتوليتات والبرعمانيات. تكون جبال أواشيتا واينوتيان في أمريكا الشمالية، تناقص تدريجي في حركة تكون جبال الأورال في أوروبا/آسيا، تكون جبال ألتاي في آسيا، بداية تكون جبال هنتر-بوين في شمال أستراليا، وكوينزلاند ونيوساوث ويلز (تقريبا قبل 260 - 225 مليون سنة). وتشكلت سلسلة جبال ماكدونيل. توحدت اليابسة لتتكون القارة العملاقة بانجيا ونشوء جبال الأبالاش. | 298.9 ± 0.15 |
الفحمي | بداية ظهور الزواحف وزيادة عدد الأسماك حيث ظهر 200 نوع من القروش. ثم ظهرت الحشرات المجنحة العملاقة وأشجار السرخس الكبيرة.وفي طبقته الصخرية ظهر الفحم الحجري وبقايا النباتات الزهرية بالغابات الشاسعة التي كانت أشجارها غارقة بالمياه التي كانت تغطي أراضيها. فظهرت أشجار السرخس الطويلة وبعض الطحالب كانت كأشجار تعلو. وكانت حشرة اليعسوب عملاقة وكان لها أربعة أجنحة طول كل منها مترا. وكانت الضفادع في حجم العجل وبعضها له 3عيون وكانت العين الثالثة فوق قمة الرأس وتظل مفتوحة للحراسة. | 358.9 ± 0.4 | |
الديفوني | بداية ظهور نباتات الحزازيات الذئبية، والكنباثانيات، والسرخسانيات، وكذلك بداية النباتات الحاملة للبذور (عاريات البذور البدائية)، وأوائل أشجار (السراخس العتيقة)، وأوائل الحشرات (الغير مجنحة). انتشر في البحار والمحيطات عضديات الأرجل مثل الأترايبد [الإنجليزية] والستروفومنيدا [الإنجليزية] والشعاب المرجانية مثل المرجانيات المجعدة والصفائحيات وزنابق البحر. كثرت الغنيتيتات [الإنجليزية] والالأمونيتات، بينما نشأت الغمديات الشبيهة بالحبار. وتناقصت أعداد ثلاثيات الفصوص والأسماك اللافكية المدرعة، وبنفس الوقت سيطرت الأسماك الفكية على البحار أمثال (لوحيات الأدمة، ولحميات الزعانف، والأسماك العظمية وأسماك القرش البدائية)، وأستمرت رباعيات الأطراف في العيش بالماء. تشكل "القارة الحمراء القديمة" أورأمريكا. بداية تكون الجبال الآكادية المعاكسة لجبال الأطلس في شمال أفريقيا، وجبال الأبالاش في أمريكا الشمالية، وكذلك تكون جبال أنتلير، الفارسيكية، وتوهوا في نيوزيلندا. | 419.2 ± 3.2 | |
السيلوري | بدايات النباتات الوعائية (مثل الرينيات وفصائلها)، بدايات الديدان الألفية ومفصليات الأضلع على الأرض. بداية الأسماك الفكية، وكذلك انتشر العديد من الأسماك اللافكية المدرعة في البحار، وقد وصلت عقارب البحر إلى أحجام كبيرة. وفرة الشعاب المرجانية الصفائحيات ومرجانيات مجعدة وعضديات الأرجل (المخطميات والبنتامريدات [الإنجليزية] وما إلى ذلك)، وزنبق البحر. تنوع كل من مفصليات ثلاثية الفصوص والرخويات؛ بعكس الجرابتوليت التي لم تتنوع. بداية تكون الجبال الكاليدونية لتشكل التلال في انجلترا، وايرلندا، وويلز، واسكتلندا وسلسلة الجبال الإسكندنافية. كما استمر تكون الجبال الأكادينية حتى العصر الديفوني. تناقص تدريجي في حركة تكون جبال تاكون وحركة تكون جبال لاكلان في القارة الاسترالية. | 443.8 ± 1.5 | |
الأوردوفيشي | تنوعت اللافقاريات إلى أنواع جديدة كثيرة (مثل مستقيمات القرن). بداية ظهور المرجان، وعضديات الأرجل (مثل الأورتيدا، والستروفومنيدا، الخ.)، وذوات الصدفتين، والنوتويديات، والمفصليات ثلاثية الفصوص، والصدفيات، والحيوانات الحزازية، وأنواع كثيرة من شوكيات الجلد (زنابق البحر، السيستويديات، نجوم البحر، الخ.)، والجرابتوليتات المتشعبة، وأصناف أخرى شائعة. ظهور مخروطيات الأسنان (وهي أوائل العوالق الفقارية). بداية ظهور النباتات الخضراء والفطريات على الأرض. نهاية فترة العصر الجليدي. | 485.4 ± 1.9 | |
الكامبري | تنوع كبير للحياة في الانفجار الكامبري. تعددت الأحافير؛ وظهور معظم الشعب الحيوانية الحديثة. ظهور أول الحبليات. كثرة القدحيات القديمة التي تبني الشعاب المرجانية؛ ثم تلاشت. ظهور وانتشار المفصليات ثلاثية الفصوص، والديدان القضيبية، والإسفنجيات، وعضديات الأرجل اللامفصلية، والعديد من الحيوانات الأخرى المختلفة. ظهور القشريات الشاذة وهي كائنات عملاقة مفترسة، بينما انقرض العديد من حيوانات العصر الإدياكاري. إستمرت بدائيات النوى، والطلائعيات (مثل المنخربات)، والفطر يات والطحالب إلى يومنا هذا. تشكلت القارة العظمى غندوانا. تناقص تدريجي في تكون جبال بيترمان في القارة الاسترالية (550 - 535 مليون سنة مظت)، تكون جبال روس في القارة القطبية الجنوبية. تكون جبال ديلاميريان (514 - 500 مليون سنة مظت). تكون جبال لاكلان في القارة الاسترالية (تقريبا 540 - 440 مليون سنة مظت). كانت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تعادل تقريبا 15 مرة ما هي عليه في وقتنا الحاضر (العصر الهولوسيني) (6,000 جزء لكل مليون مقارنة باليوم 400 جزء لكل مليون).[8][arabic-abajed 1]
|
541 ± 1.0 | |
الطلائع الحديثة | الإدياكاري | أقدم |
جيولوجيا
في أمريكا الشمالية، بدأت الحقبة بأحواض رسوبية عميقة على طول الجانب الشرقي والجنوب شرقي والغربي من القارة في حين كانت الأراضي الداخلية جافة. كما استمرت البحار الهامشية باجتياحها بشكل دوري على المناطق الداخلية مستقرة وتركت أثر الصخور الرسوبية. خلال بدايات من هذه الحقبة، تآكلت الصخور في وسط كندا في المناطق الخاضعة لما قبل الكمبري، بحيث زادت الرواسب في الأحواض من الداخل. في بداية عصر الأوردوفيشي، تشكلت الجبال في الجزء الشرقي من منطقة الآبالاش خلال الفترة المتبقية من الحقبة، مما جلب رواسب جديدة. غطت الرواسب المنحدرة من جبال الأكادية الجزء الغربي من أحواض الآبالاش لتشكل مستنقعات الفحم الشهيرة في العصر الكربوني. لا يستخدم مصطلح العصر الفحمي (carboniferous) في أمريكا الشمالية بشكل عام، بل بدلا من ذلك تم تقسيم الوقت ما بين عصري المسيسيبي والبنسلفاني بسبب اختلافات الصخور الرسوبية خلال تلك الفترة. يتميز عصر المسيسيبي بالرواسب الجيرية في البحار الضحلة، وعادة مع أحافير زنابق البحر الوفيرة كما في تشكيل برلنغتون. ويتميز عصر البنسلفاني بالرواسب البرية مثل الرمال، الصخر الطيني والأهم من ذلك الفحم. ويتم الحصول على معظم النفط والغاز من رواسب البنسلفاني.
تشير دراسات المناخ القديم من الأنهار الجليدية أن منطقة وسط أفريقيا كانت شبيهة بحد كبير من المناطق القطبية خلال بدايات الحقبة الأولية.
- بدايات الحقبة الأولية: بداية تشكل القارة الضخمة غندوانا أو أنها قد تشكلت مسبقا.
- منتصف الحقبة الأولية: اصطدمت قارتي أمريكا الشمالية وأوروبا ونتج عن ذلك ارتفاعات الأكادية-كالدونيان، ورفعت الصفيحة الانغرازية شرق استراليا.
- أواخر الحقبة الأولية: شكلت الاصطدامات القارية بانجيا العملاقة وأدت تكون بعض السلاسل الجبلية الكبيرة، منها الابالاتشيا، الأورال وجبال تسمانيا.
بعد بداية الحقبة الأولية بوقت قصير تفككف القارة العملاقة بانوتيا. وطول مدة الحقبة الأولية المبكرة، تكسرت اليابسة إلى عدد كبير من القارات. وقرب نهاية الحقبة تجمعت القارات معا لتكون القارة الكبرى بانجيا التي شملت معظم مساحة اليابسة في الكرة الأرضية.
المناخ
كان عصري الأوردوفيشي والسيلوري دافئين، مع ارتفاع لمستويات سطح البحر (200 متر أعلى مما هي عليه اليوم)؛ ولم يشمل هذه الفترة الحارة سوى 30 مليون سنة فقط فترة باردة، وبلغت ذروة البرودة في بداية الحقبة الأولية في تجلد مرحلة الهيرنانتي (Hirnantian).[9]
يعتقد أن مناخ الكمبري المبكر كان معتدل في البداية، ثم أصبح يميل إلى الدفء شيئا فشيئا على مدار عصر الكمبري، وقد تسبب ثاني أكبر ارتفاع مستمر لمستوى سطح البحر في دهر البشائر وما زال مستمرا. وقد نتج عن ذلك تحرك القارة الكبرى غندوانا باتجاه الجنوب بسرعة كبيرة، وفي الأوردوفيشي أصبح معظم غندوانا الغربية (أفريقيا وأمريكا الجنوبية) فوق القطب الجنوبي.
مناخ بداية الحقبة
كان أقليمي وأكثر دفئا، ولكن المساحة التي تعيش فيها معظم الكائنات الحية في وقت الجرف القاري للبيئة البحرية أصبح أكثر برودة. بقيت قارتي بالطيقا (شمال أوروبا وروسيا) ولورنتيا (شرق أمريكا الشمالية وغرينلاند) في المنطقة الاستوائية، بينما بقي كل من الصين واستراليا في المياه التي كانت معتدلة. انتهت الحقبة الأولية المبكرة، بشكل مفاجيء بالعصر الجليدي في أواخر الأوردوفيشي. وقد سببت موجة البرد بثاني أعظم انقراض الجماعي في دهر البشائر. ومع الوقت انتقل الطقس الحار إلى الحقبة الأولية.
مناخ وسط الحقبة
كان مستقرا. وكان مستوى سطح البحر منخفضا تزامنا مع العصر الجليدي، لكنه تراجع ببطء خلال مدة السيلوري والديفوني. حصل اندماج بطيء لبلطيقا ولورنتيا، وتحركة اجزاء من جندوانا شمالا وتكونت مناطق جديدة دافئة نسبيا، وبحارها ضحلة. كما أنتشرت النباتات على الهوامش القارية، وارتفعت مستويات الأوكسجين وانخفض ثاني أكسيد الكربون. وبدأت درجة حرارة بالعتدال تدريجيا من الشمال إلى الجنوب. أنتهى العصر الديفوني بسلسلة من نبضات دوارة قتلت الكثير من الحياة الفقارية لحياة وسط الحقبة.
مناخ نهاية الحقبة
تركت لنا نهاية الحقبة الكثير من علامات الاستفهام جيدة. بدأ عصر المسيسيبي بارتفاع حاد في أكسجين الغلاف الجوي، وانخفاض في ثاني أكسيد الكربون إلى أدنى مستوياتها. سبب هذا بزعزعة استقرار المناخ، وأدى إلى عصر وربما اثنين من العصور الجليدية خلال العصر الفحمي. وكانت أكثر حدة بكثير من تجلد الاوردوفيشي المتأخر. ولكن كانت التأثيرات هذه المرة على الكائنات الحية الغير هامة. قبل فترة السسورالي، رجعت مستويات كل من الأكسجين وثاني أكسيد الكربون إلى طبيعتها. من جهة ثانية، شكل تجمع بانجيا مناطق داخلية ضخمة وجافة، تخضع لدرجات حرارة قصوى. وترتبط فترة اللوبنجي بانخفاض مستوى سطح البحر، وزيادة ثاني أكسيد الكربون وتدهور المناخ العام، وبلغت ذروتها في انقراض العصر البرمي الترياسي.
الأحياء
يعتبر المحتوى البيولوجي للحقة الأولية غني جدا؛ ويشمل العديد من أشكال الحياة المائية: الطحالب، الإسفنجيات، الشعاب المرجانية، ذراعيات الأرجل، الرخويات، ثنائيات الصدفة، بطنيات القدم والرأسقدميات؛ وتشمل مفصليات الأرجل مثل ثلاثية الفصوص والحشرات الأولية. وأيضا العناكب الأولى (تعتبر الحيوانات البرية الأولى) وشوكيات الجلد. أيضا في هذه الحقبة كان ظهور الفقاريات الأولى مثل لوحيات الأدمة، والبرمائيات، وأيضا الزواحف الأولى. كثرت النباتات الوعائية والنباتات اللازهرية الوعائية المتطورة (أو السرخسيات) بشكل ملحوظ في العصر الكربوني.
مصادر
ملاحظات
مراجع
- إدوار غالب. الموسوعة في العلوم الطبيعية (ط. الثانية). دار المشرق بيوت. ج. الأول. ص. 448.
- "International chronostratigraphic chart v2018/08" (PDF) (بالإنجليزية).
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|site=
تم تجاهله يقترح استخدام|website=
(help) and روابط خارجية في
(help).|site=
- Global Boundary Stratotype Section and Point (GSSP) of the International Commission of Stratigraphy.نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "International chronostratigraphic chart 2014" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "GSSP Table - Paleozoic Era". مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
- Sahney, S.؛ Benton, M.J. (2008). "Recovery from the most profound mass extinction of all time" (PDF). Proceedings of the Royal Society: Biological. ج. 275 ع. 1636: 759–65. DOI:10.1098/rspb.2007.1370. PMC:2596898. PMID:18198148. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-08-12.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|last-author-amp=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(مساعدة) - https://www.economist.com/science-and-technology/2010/07/05/dead-ammonite-bounce ذي إيكونوميست "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-30.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - Royer، Dana L. (2006). "CO2-forced climate thresholds during the Phanerozoic" (PDF). Geochimica et Cosmochimica Acta. ج. 70 ع. 23: 5665–75. Bibcode:2006GeCoA..70.5665R. DOI:10.1016/j.gca.2005.11.031. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-06.
- Munnecke، A.؛ Calner، M.؛ Harper، D. A. T.؛ Servais، T. (2010). "Ordovician and Silurian sea-water chemistry, sea level, and climate: A synopsis". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 296 ع. 3–4: 389–413. DOI:10.1016/j.palaeo.2010.08.001.
دهر البشائر | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
حقبة الحياة القديمة | حقبة الحياة الوسطى | حقبة الحياة الحديثة | |||||||||
الكامبري | الأوردفيشي | السيلوري | الديفوني | الفحمي | البرمي | الثلاثي | الجوراسي | الطباشيري | الباليوجين | النيوجيني | الرباعي |
- بوابة علم طبقات الأرض
- بوابة علوم الأرض
- بوابة علم الأحياء القديمة
- بوابة علم الأحياء التطوري