حرب مالي

حرب مالي تشير إلى صراع مسلح بدأ من يناير 2012 بين الأجزاء الشمالية والجنوبية من مالي. في 16 يناير 2012، بدأت عدة مجموعات متمردة حملة ضد الحكومة المالية لنيل استقلال أو إعطاء حكم ذاتي لشمال مالي، وهي منطقة تعرف بأزواد. سيطرت الحركة الوطنية لتحرير أزواد وهي منظمة تقاتل من أجل تكوين دولة أزواد المستقلة التي هي الموطن الأصلي للطوارق على المنطقة في أبريل 2012.

حرب مالي
جزء من التمرد في المغرب العربي (2002–حتى الآن)
الحرب على الإرهاب
خريطة المناطق التي يطالب بها المتمردون وهجماتهم، 11 يناير 2013.
معلومات عامة
التاريخ 16 يناير 2012حتى الآن
(12 سنةً وشهران و21 يومًا)
البلد مالي 
الموقع أزواد - شمال مالي
12°39′00″N 8°00′00″W  
النتيجة نزاع مستمر
المتحاربون
 مالي
 فرنسا (منذ 2013)
 تشاد (منذ 2013)[10]
بعثة الدعم الدولي الأفريقي

مدعوم من :
 الولايات المتحدة [23][24][25]
 المملكة المتحدة [26]
 الاتحاد الأوروبي[27]
 إسبانيا[28]


قوة جديدة [29][30]

الحركة الوطنية لتحرير أزواد إسلام سياسي

تنظيم الدولة الإسلامية

القادة
مالي أمادو توماني توري (until March)
مالي Sadio Gassama (until March)
مالي El Haji Ag Gamou (until March)
مالي أمادو سانوغو (since March 2012)
فرنسا Édouard Guillaud

Mohamed Lamine Ould Sidatt (NLFA)
Housseine Khoulam (NLFA)[29]

أزواد محمود آغ علي
أزواد بلال أغ الشريف
أزواد Moussa Ag Acharatoumane
أزواد محمد أغ ناجم[34]
إياد أغ غالي[35]

عمر ولد حماها [36]
مختار بلمختار
عبد الحميد أبو زيد 
أبو مصعب عبد الودود [37]

القوة
مالي [[7,000–7,800 regulars,
4,800 paramilitaries,
3,000 militia|7,000–7,800 regulars,
4,800 paramilitaries,
3,000 militia]]  (overall military strength)

فرنسا 400 [38]


~500 (NLFA)[29]

3,000[39][40] 1,200+[41]
  • بوكو حرام: 100[33]
  • أنصار الدين: 300[40]
الخسائر
+ قتيل،[42]

400 أسير[43]
الإجمالي:
1,000–1,500+ قتيل، أسير أو مشرد (أبريل 2012)[39]


11-36 قتيل، 60 جريح،[44][45] 12 أسير[46] (يناير2013)
2 قتيلان فرنسيان (طيار وضابط)

165+ قتيل
(نزاع مع الجيش المالي)[47][48][49]

5–123 قتيل
(نزاع مع الجماعات الإسلامية )[37][50][51][52]

115-214+ قتيل
[37][50][51][52][53]
ملاحظات
Displaced: ~100,000 refugees abroad[54]
100,000+ النزوح الداخليs[55]
Total: ~250,000[56]
خريطة

في 22 مارس 2012، أطيح بالرئيس أمادو توماني توري في انقلاب عسكري من أجل حل الأزمة، قبل شهر من الانتخابات الرئاسية.[57] دعا الجنود المتمردون أنفسهم باسم اللجنة الوطنية لاستعادة الديمقراطية والدولة، لتثبيت سيطرتهم ثم أوقفوا العمل بالدستور المالي.[58] نتيجة لعدم الاستقرار بعد الانقلاب، تم اجتياح أكبر مدن شمال مالي —كيدال، غاو وتمبكتو— من قبل المتمردين[59] في ثلاثة أيام متتالية.[60] في 5 أبريل 2012، بعد احتلال دوينتزا، قالت الحركة الوطنية لتحرير أزواد أنها حققت أهدافها وأوقفت بعدها الهجوم. بعد يوم، أعلن عن استقلال أزواد عن مالي.[61]

دُعمَت الحركة الوطنية لتحرير أزواد في الأول من قبل تنظيم أنصار الدين الإسلامي. بعد هجوم القوات المسلحة المالية على مالي، بدأت أنصار الدين وعدد من الجماعات الإسلامية الصغيرة فرض قوانين الشريعة الإسلامية بطريقة متشددة. كافحت الحركة الوطنية لتحرير أزواد والإسلاميون للتوفيق بين الرؤى المتناقضة المعدة للدولة الجديدة.[62] بعدئذ، بدأت الحركة الوطنية لتحرير أزواد بمحاربة أنصار الدين والجماعات الإسلامية الأخرى، بما في ذلك، حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا، مجموعة منشقة عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. في 17 يناير 2012، خسرت الحركة الوطنية لتحرير أزواد السيطرة على معظم مدن شمال مالي إلى الإسلاميين.[63]

طلبت حكومة مالي المساعدة العسكرية الأجنبية من أجل السيطرة مجددا على الشمال. في 11 يناير 2013، بدأت القوات المسلحة الفرنسية عمليات ضد الإسلاميين. نشرت قوات من دول الاتحاد الأفريقي الأخرى بعد وقت قصير من ذلك. في 8 فبراير، تم تحرير المنطقة التي تقع تحت سيطرة الإسلاميين من قبل القوات المسلحة المالية، بمساعدة من التحالف الدولي. استمر الانفصاليون الطوارق بقتال الإسلاميين كذلك، رغم اتهام الحركة الوطنية لتحرير أزواد أيضا بشن هجمات ضد القوات المسلحة المالية.[64]

فرنسا وبصفتها واحدة من أبرز الفاعلين في المنطقة بقيادتها لعملتين عسكريتين في المنطقة عارضت فكرة الحوار مع المجموعات المسلحة بدعوى "رفض الحوار مع الإرهاب". لكن الأزمة بدأت بالتحلحل بعد تفاوض السلطات المالية مع المتمردين.[65]

وقع اتفاق سلام بين الحكومة والمتمردين الطوارق في 18 يونيو 2013 لكن انسحب المتمردون من اتفاق السلام في 26 سبتمبر 2013 وزعموا أن الحكومة لم تحترم التزاماتها بعقد الهدنة.[66] بقي القتال مستمرا رغم اتخاد القوات الفرنسية لقرار الانسحاب.[67] وقع اتفاق لوقف إطلاق النار في 19 فبراير 2015 في العاصمة الجزائرية لكن لا زالت الهجمات الإرهابية المتقطعة مستمرة.[68]

خلفية

في أوائل تسعينيات القرن العشرين، شكّل الطوارق الرُّحّل حركة الأزواد الشعبية وأعلنوا الحرب من أجل استقلال الجزء الشمالي من مالي. على الرغم من اتفاقيات السلام مع حكومة مالي في عامي 1991 و1995، أدى تزايد الاستياء بين مقاتلي الطوارق السابقين الذين أُدمِجوا في الجيش الماليّ إلى صراع جديد عام 2007.[69] رغم وجود صعوبات في الحفاظ على التحالفات بين الفصائل العلمانية والإسلامية على مدى التاريخ، فقد تحالفت الحركة الوطنية لتحرير أزواد مع الجماعتين الإسلاميتين «أنصار الدين» و«القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» وقدحت زناد الصراع في شمال مالي عام 2012.[70]

كانت الحركة الوطنية لتحرير أزواد (إم إن إل إيه) قبل التمرد فرعًا من حركة سياسية تعرف باسم الحركة الوطنية الأزوادية (إم إن إيه).[71] بعد انتهاء الحرب الأهلية الليبية، أدى تدفق الأسلحة إلى تسليح الطوارق ومطالبتهم بالاستقلال.[72] قيل إن قوة هذه الانتفاضة واستخدام الأسلحة الثقيلة، التي لم تكن موجودة في النزاعات السابقة، قد «فاجأت» المسؤولين والمراقبين في مالي.[73]

رغم أن الطوارق كانوا مهيمنين على الحركة الوطنية لتحرير أزواد، لكنّ الحركة ادّعت أنهم يمثلون مجموعات إثنية أخرى أيضًا،[74] وأفيد بأن بعض الزعماء العرب انضموا إليهم. صرّح زعيم الحركة بلال أغ الشريف إن المسؤولية تقع على مالي بأن تمنح الشعوب الصحراوية حقها في تقرير المصير أو أن تنتزع تلك الشعوب حقها بنفسها.[75]

هناك مجموعة أخرى مهيمنة من الطوارق، وهي جماعة أنصار الدين الإسلامية التي حاربت في البداية جنبًا إلى جنب مع حركة تحرير أزواد ضد الحكومة. على عكس حركة تحرير أزواد، لم تسعَ حركة أنصار الدين إلى الاستقلال بل لفرض الشريعة الإسلامية في مختلف أنحاء مالي.[76] كان زعيم الحركة إياد أغ غالي جزءًا من التمرد الذي وقع في أوائل التسعينيات، وأفادت التقارير بارتباطه بجناح تابع لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بقيادة قريبه حمادة أغ حماة،[77] إلى جانب دائرة الاستعلام والأمن الجزائرية.[78]

كانت مالي تمر بعدة أزمات زادت من تصعيد الصراع في نفس الوقت:[79]

  • أزمة الدولة: كان تأسيس ولاية الطوارق هدفًا بعيد الأمد للحركة الوطنية لتحرير أزواد منذ بدئها التمرد عام 1962. وبعد ذلك، بقيت مالي في صراع مستمر من أجل الحفاظ على أراضيها.
  • أزمة الغذاء: يعتمد اقتصاد مالي اعتمادًا شديدًا على المساعدات الخارجية، الأمر الذي دفع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (CEDEAO) إلى فرض حصار وقمع المجلس العسكري.[80]
  • الأزمة السياسية: أدى التمرد إلى خلع الرئيس من منصبه.

تمرد الطوارق (يناير – أبريل 2012)

وقعت الهجمات الأولى للتمرد في مدينة ميناكا، وهي بلدة صغيرة تقع في أقصى شرق مالي، يومي 16 و17 يناير 2012. في 17 يناير، أُفيد بوقوع هجمات في بلدتي آغولهوك وتيساليت. ادّعت حكومة مالي أنها استعادت السيطرة على البلدات الثلاث في اليوم التالي.[81] في 24 يناير، أعاد المتمردون الاستيلاء على آغولهوك بعد أن نفدت ذخيرة الجيش الماليّ. في اليوم التالي أعادت حكومة مالي الاستيلاء على المدينة. شنت مالي عمليات جوية وبرية مضادة لاسترجاع الأراضي المحتلة،[82] وسط نشوب احتجاجات في باماك[83] ووكاتي.[84] قام رئيس مالي أمادو توماني توري بإعادة تنظيم كبار القادة للقتال ضد المتمردين.[85]

في 1 فبراير 2012، سيطر جيش الحركة الوطنية لتحرير أزواد على مدينة ميناكا بعدما نفّذ الجيش المالي ما أسماه بالتراجع التكتيكي. أدت أعمال العنف في الشمال إلى احتجاجات مضادة في العاصمة باماكو. قُتل عشرات الجنود الماليين في القتال في آغولهوك. في 6 فبراير، هاجمت قوات المتمردين كيدال، وهي عاصمة إقليمية.[86]

في 4 مارس 2012، أفادت الأنباء بوقوع جولة جديدة من القتال بالقرب من مدينة تيساليت التي كانت يسيطر عليها المتمردون سابقًا.[87] في اليوم التالي، أرسلت القوات الجوية الأمريكية إمدادات جوية عبر  طائرة لوكهيد سي-130 هيركوليز لدعم الجنود الماليين المحاصرين.[78][88] من المرجح أن تكون الطائرة سي-130 قد أقلعت من واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو أو موريتانيا، ومن المعروف أن الجيش الأمريكي قد استخدم كليهما.[89][90] في 11 مارس، أعادت قوات حركة (إم إن إل إيه) سيطرتها على تيساليت ومطارها، وفرَّ الجيش الماليّ باتجاه الحدود الجزائرية-المالية.[91]

تقدم المتمردون حتى مسافة 125 كم من تمبكتو ولم يتوقف تقدمهم بعدما دخلوا بلدتي ديريه وغوندام دون قتال.[92] صرّحت حركة أنصار الدين أنها تسيطر على الحدود الجزائرية-المالية.[93]

الانقلاب

في 21 مارس 2012، كان الجنود غير راضين عن رئيسهم، وفي خضمّ الصراع هاجموا وزير الدفاع ساديو غاساما عندما وصل للتحدث إليهم. قاموا برشق سيارة الوزير بالحجارة وأجبروه على الفرار من المخيم.[94] في وقت لاحق من ذلك اليوم، اقتحم الجنود القصر الرئاسي مجبرين توري على الاختباء.[95]

في صباح اليوم التالي، أدلى النقيب أمادو سانوغو رئيس «اللجنة الوطنية لاستعادة الديمقراطية والدولة» بتصريح أعلن فيه أن المجلس العسكري علّق دستور مالي وسيطر على الدولة.[96] عزا المتمردون دوافعهم للتمرد إلى ضعفٍ مزعوم في معالجة توري للعصيان ونقص معدات الجيش المالي.[97] وأن اللجنة الوطنية سوف تعمل لاستعادة الديمقراطية والدولة كنظام مؤقت إلى أن تعاد السلطة إلى حكومة جديدة منتخبة ديمقراطيًا.[98]

أدان المجتمع الدولي الانقلاب «بالإجماع»،[99] بما في ذلك مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة،[100] والاتحاد الأفريقي،[100] والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا التي أعلنت في 29 مارس أن اللجنة الوطنية لديها 72 ساعة للتخلي عن السلطة قبل أن تغلق حدود مالي غير الساحلية من قبل الدول المجاورة،[101] وسيتم تجميد أصولها من قِبل الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا، وسيتم تجميد أصول أعضاء اللجنة الوطنية لاستعادة الديمقراطية والدولة وفرض حظر السفر عليهم.[102] بالإضافة لذلك، علّقت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا والاتحاد الأفريقي عضوية مالي.[103] علقت الولايات المتحدة والبنك الدولي والبنك الأفريقي للتنمية أموال مساعدات التنمية دعمًا للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا وردود فعل الاتحاد الأفريقي على الانقلاب.[104][105]

صرّح رئيس ساحل العاج، الحسن واتارا، الذي كان رئيسًا بالتناوب للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، بأنه بمجرد استعادة الحكومة المدنية يمكن لقوة احتياطية تابعة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا قوامها 2000 جندي أن تتدخل ضد التمرد.[106] وجرى تعيين رئيس بوركينا فاسو -بليز كومباوري- كوسيط من قبل المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا لحل الأزمة.[102] جرى التوصل إلى اتفاق بين المجلس العسكري ومفاوضي المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في 6 أبريل، وقد نص الاتفاق على استقالة سانوغو وتوري، ورفع العقوبات، ومنح العفو للمتمردين، ونقل السلطة إلى رئيس جمعية مالي الوطنية، ديونكوندا تراوري.[107] عقب تنصيب تراوري، تعهد «بشن حرب شاملة لا هوادة فيها» على متمردي الطوارق ما لم يتنازلوا عن سيطرتهم على مدن شمال مالي.[108]

مواصلة الهجوم

خلال البلبلة التي أعقبت الانقلاب، شن المتمردون هجومًا بهدف الاستيلاء على عدة بلدات ومعسكرات للجيش كان قد هجرها الجيش الماليّ.[109] رغم أن الهجوم قد شاركت فيه ظاهريًا كلتا الحركتين الوطنية لتحرير أزواد وحركة أنصار الدين -وفقًا لما ذكره جيرمي كينان من مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن- فإن المساهمة العسكرية لأنصار الدين كانت ضئيلة: «يبدو أن ما حدث هو أنهم عندما ينتقلون إلى إحدى المدن، تطيح حركة (إم إن إل إيه) بالقاعدة العسكرية -دون أي مقاومة كبيرة-  ويذهب إياد أغ غالي إلى المدينة ويرفع علمه ويبدأ بتوجيه الجميع نحو الشريعة الإسلامية».[110]

في 30 مارس 2012، استولى المتمردون على منطقة كيدال،[111] وكذلك أنسونغو وبوريم في منطقة جاو.[112] وفي 31 مارس، سقطت جاو بيد المتمردين وارتفعت أعلام الحركة الوطنية لتحرير أزواد وحركة أنصار الدين في المدينة. في اليوم التالي، هاجم المتمردون تمبكتو، وهي آخر مدينة رئيسية تحت سيطرة الحكومة في الشمال؛ وقد استولوا عليها دون خوض الكثير من القتال.[113] عُزيت السرعة والسهولة التي سيطر بها المتمردون على الشمال إلى حد كبير إلى الارتباك الذي نشأ في انقلاب الجيش، ما دفع رويترز إلى وصفه بأنه «هدف مذهل في مرماهم الخاص».[114]

في 6 أبريل 2012، أعلنت الحركة الوطنية لتحرير أزواد استقلالها عن مالي، مشيرةً إلى أنها قد حصلت على جميع أراضيها المرغوبة. إلا أن الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي رفضا ذلك الإعلان بوصفه غير صالح.[115]

الجدول الزمني

11 يناير 2013 إنطلقت عملية سرفال بقيادة فرنسية بعد نداء النجدة الذي أطلقه الرئيس المالي لوقف زحف الإسلاميين حين سيطرتهم على مدينة كونا

مراجع

  1. "Communiqué N°14-04-04-2012- Fin des Opérations Militaires". Mnlamov. مؤرشف من الأصل في 2018-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-12.
  2. Hirsch، Afua (22 مارس 2012). "Mali rebels claim to have ousted regime in coup". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2018-02-03.
  3. "Tuaregs claim 'independence' from Mali". Al Jazeera. 6 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-06.
  4. "Mali Tuareg and Islamist rebels "agree on Sharia state". BBC News. 26 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-27.
  5. Flood، Zoe (29 يونيو 2012). "Trouble in Timbuktu as Islamists extend control". ديلي تلغراف. London. مؤرشف من الأصل في 2018-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-06. Ansar Dine ordered the Tuareg MNLA group to leave the historical city of Timbuktu ... backed by al-Qaeda's north African branch
  6. "Mali and Tuareg rebels sign peace deal". BBC. 19 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-03-21.
  7. "Mali's Tuareg fighters end ceasefire". AlJazeera. 30 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-28.
  8. "Tuareg separatist group in Mali 'ends ceasefire'". BBC News. BBC. 29 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-28.
  9. "Mali signs UN ceasefire to end conflict with northern rebels". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-07-09.
  10. "Chad to send 2000 soldiers to Mali". Courier Mail. 17 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-18. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  11. "Les djihadistes s'emparent d'une ville à 400 km de Bamako" (بالفرنسية). Archived from the original on 2017-10-20. Retrieved 2013-01-14.
  12. "MALI UPDATE 5: Burkina Faso, Nigeria to send troops to Mali". English.ahram.org.eg. مؤرشف من الأصل في 2018-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  13. "APA – Int'l Support Mission for Mali to begin operations on Friday". APA. 18 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-28.
  14. "Ghana agrees to send troops to Mali". Ghana Business News. 14 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-18.
  15. "Mali conflict: West African troops to arrive 'in days'". Mali conflict: West African troops to arrive 'in days'. 15 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-15.
  16. "Ellen: Liberia Will Send Troops to Mali for Peace Mission – Heritage Newspaper Liberia". News.heritageliberia.net. مؤرشف من الأصل في 2013-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-28.
  17. Irish، John (12 يناير 2013). "Niger says sending 500 soldiers to Mali operation". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  18. Felix، Bate (11 يناير 2013). "Mali says Nigeria, Senegal, France providing help". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  19. "Aid Pledged to Mali as More Troops Deploy". Wall Street Journal. 17 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-18.
  20. "Mali says Nigeria, Senegal, France providing help". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  21. "Niger says sending 500 soldiers to Mali operation". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  22. "MALI UPDATE 5: Burkina Faso, Nigeria to send troops to Mali - International - World - Ahram Online". English.ahram.org.eg. مؤرشف من الأصل في 2019-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  23. "Malian forces battle Tuareg rebels". News24. South African Press Association. 4 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  24. "Logistics: American Robots Sustain The Siege of Tessalit". Strategypage.com. 8 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  25. "Mali junta quits as regional troops prepare to target Tuareg rebels". The Observer. 7 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-07.
  26. "BBC News - UK troops to assist Mali operation to halt rebel advance". Bbc.co.uk. 1 يناير 1970. مؤرشف من الأصل في 2019-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  27. Parussini، Gabriele. "French Join Africa Battle With Islamist Rebels". Online.wsj.com. مؤرشف من الأصل في 2013-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  28. Spain confirms that intervene in Mali. Cuartopoder, 2013. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  29. Par Europe1.fr avec AFP. "Mali: nouveau groupe armé créé dans le Nord – Europe1.fr – International". Europe1.fr. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  30. Felix، Bate؛ Diarra، Adama (10 أبريل 2012)، New north Mali Arab force seeks to "defend" Timbuktu، Reuters، مؤرشف من الأصل في 2019-12-01
  31. "Gunfire breaks out as Tuareg rebels enter northern Mali city". The Gazette. Montreal. 31 مارس 2012. مؤرشف من breaks Tuareg rebels enter northern Mali city/6391463/story.html الأصل في 2023-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-01. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)[وصلة مكسورة]
  32. Couamba Sylla (4 أبريل 2012). "Tuareg-jihadists alliance: Qaeda conquers more than half of Mali". middle-east-online.com. مؤرشف من الأصل في 2017-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-06.
  33. "Traore readies to take over in Mali". News24. 12 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-12.
  34. MISNA (20 يناير 2012). "Mali: Fighting In North; The New Touareg War". Eurasiareview.com. مؤرشف من الأصل في 2018-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
  35. Daniel، Serge (30 مارس 2012). "Mali's isolated junta seeks help to stop Tuareg juggernaut". ModernGhana.com. مؤرشف من الأصل في 2016-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-01.
  36. "Mali Tuareg rebels' call on independence rejected". BBC. 6 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-06.
  37. "Facts: Islamist groups present in northern Mali". Google News. AFP. 13 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-02-01.
  38. French jets bomb major Malian city in north نسخة محفوظة 22 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
  39. Jeremy Keenan (20 مارس 2012). "Mali's Tuareg rebellion: What next?". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2019-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-23.
  40. Sofia Bouderbala (2 أبريل 2012). "Al-Qaeda unlikely to profit from Mali rebellion: experts". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2019-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-03.
  41. "France begins Mali military intervention". قناة الجزيرة. 11 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-11.
  42. 2 قتلى (17–19 يناير)، 160 قتيل (24–25 يناير)، 2 killed (16 February), total of 164+ reported killed نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  43. "Des prisonniers crient leur détresse – Actualité" (بالفرنسية). El Watan. 8 Apr 2012. Archived from the original on 2012-04-10. Retrieved 2012-04-09.
  44. Felix، Bate. "France bombs Mali rebels, African states ready troops". Reuters.com. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  45. "Over 100 dead in French strikes and fighting in Mali". Reuters. 9 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-13.
  46. Al Jazeera, Rebels capture Mali government troops, Al Jazeera, 8 January 2013 نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  47. "Fierce clashes between Malian army and Tuareg rebels kill 47". The Daily Telegraph. 19 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
  48. "Mali says 20 rebels killed, thousands flee". Reuters. 5 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
  49. "Heavy fighting in north Mali, casualties reported". Reuters. 7 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-11.
  50. "Islamists seize north Mali town, at least 21 dead in clashes". Google. 27 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-12.
  51. "New fighting breaks out in northern Mali". France 24. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-12.
  52. "North Mali clashes kill dozens, some unarmed: source" Google News (AFP), 20 November 2012 نسخة محفوظة 1 February 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  53. "French air strikes stop Mali Islamist advance". Agence France-Presse. 12 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-12.
  54. "Mali: Timbuktu heritage may be threatened, UNESCO says". BBC. 3 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-04.
  55. "Tuareg rebels take Mali garrison town, say sources". Trust.org. 11 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-11.
  56. Meo، Nick (7 أبريل 2012)، "Triumphant Tuareg rebels fall out over al-Qaeda's jihad in Mali"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 2019-10-29
  57. "Mali soldiers say president toppled in coup – Africa". Al Jazeera. 22 March 2012. Retrieved 22 March 2012. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  58. Associated Press, "Coup Leader Reinstates Mali's Constitution", Express, 2 April 2012. p. 8.
  59. Baba Ahmed & Rukmini Callimachi (2 April 2012). "Islamist group plants flag in Mali's Timbuktu". Huffington Post. Associated Press. Retrieved 3 November 2015. نسخة محفوظة 03 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  60. Serge Daniel (4 April 2012). "Mali junta denounces 'rights violations' by rebels". Google. Agence France-Presse. Archived from the original on 1 February 2013. Retrieved 6 April 2012. نسخة محفوظة 25 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
  61. "Tuareg rebels declare the independence of Azawad, north of Mali". Al Arabiya. 6 April 2012. Retrieved 6 April 2012. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  62. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.. BBC News. 27 June 2012. Archived from the original on 23 November 2012. Retrieved 27 June 2012.
  63. Nossiter, Adam (18 July 2012). "Jihadists' Fierce Justice Drives Thousands to Flee Mali". The New York Times. Retrieved 18 July 2012. نسخة محفوظة 31 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  64. "Five Malians killed in ambush blamed on Tuareg: army". Agence France-Presse. 22 March 2013. Retrieved 23 March 2013. نسخة محفوظة 3 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  65. "7 نقاط لفهم الأزمة في دولة منطقة الساحل". الشروق أونلاين. 24 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-24.
  66. Thomson Reuters Foundation. "Mali Tuareg separatists suspend participation in peace process". Trust.org. Retrieved 2014-02-11. نسخة محفوظة 07 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
  67. "France prepares to withdraw Mali troops - Africa". Al Jazeera English. Retrieved 2014-02-11. نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  68. "Deploring ongoing violence, UN rights expert urges Malian parties to work together towards lasting peace". United Nations News Center. Retrieved 2015-03-12. نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  69. Mali, Uppsala Conflict Data Program Conflict Encyclopedia. Retrieved 14 Jan 2013, http://www.ucdp.uu.se/gpdatabase/gpcountry.php?id=103&regionSelect=1-Northern_Africa# نسخة محفوظة 17 December 2014 على موقع واي باك مشين.
  70. Backgrounder: Situation in Mali, Ralph Sundberg, 5 June 2012, Uppsala Conflict Data Program, http://uppsalaconflictdataprogram.wordpress.com/2012/06/05/backgrounder-situation-in-mali/ نسخة محفوظة 9 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  71. Andy Morgan (6 فبراير 2012). "The Causes of the Uprising in Northern Mali". Think Africa Press. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2012.
  72. "Mali: 47 Die in Clashes Between Troops, Rebels – Ministry". allAfrica.com. Agence France-Presse. 19 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
  73. Adam Nossiter (5 فبراير 2012). "Qaddafi's Weapons, Taken by Old Allies, Reinvigorate an Insurgent Army in Mali". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-26.
  74. "Dans le nord du Mali, les Touaregs du MNLA lancent un nouveau défi armé à l'Etat". Le Monde (بالفرنسية). Archived from the original on 2019-12-31. Retrieved 2012-03-07.
  75. Ibrahim، Jibrin (26 مارس 2012). "West Africa: Mali and the Azawad Question". allAfrica.com. مؤرشف من الأصل في 2020-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-02.
  76. "Mali: Timbuktu heritage may be threatened, UNESCO says". BBC. 3 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-04.
  77. "AFP: Islamist fighters call for Sharia law in Mali". 13 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2012.
  78. Jeremy Keenan (20 مارس 2012). "Mali's Tuareg rebellion: What next?". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2020-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-23.
  79. Marc Fonbaustier, Mali: A case study of a complex African crisis, Marcfonbaustier.tumblr.com, June 2012 نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  80. "West African ECOWAS Leaders Impose Mali Sanctions". BBC. 3 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-14.
  81. "Mali Besieged by Fighters Fleeing Libya". Stratfor. مؤرشف من الأصل في 2012-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  82. Rice، Xan (19 فبراير 2012). "Mali steps up battle against Tuareg revolt". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-24.
  83. "Mali capital paralysed by anti-rebellion protests". Reuters. 2 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
  84. "Contre la gestion de la crise du nord: Les élèves ont marché hier à Kati" (بالفرنسية). Mali Web. 20 Mar 2012. Archived from the original on 2012-03-22. Retrieved 2012-03-24.
  85. "Mali: Rebellion claims a president". IRIN. 22 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-02.
  86. "Tuareg rebels attack Mali town of Kidal". Al Jazeera. 6 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-25.
  87. "Malian soldiers battle Tuareg rebels in northeast: sources". Gulf Times. Agence France-Presse. مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2012.
  88. "Mali govt forces fail to lift garrison town siege". Reuters. 5 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  89. Whitlock، Craig (13 يونيو 2012). "U.S. expands secret intelligence operations in Africa". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-06.
  90. "Malian forces battle Tuareg rebels". News24. South African Press Association. 4 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  91. "Tuareg rebels take Mali garrison town, say sources". Trust. Reuters. 11 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  92. "Mauritania denies collusion as Mali rebels advance". Reuters. 14 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  93. AFP  Tue, 20 March 2012. "Armed Islamist group claims control in northeast Mali". Yahoo! News. مؤرشف من الأصل في 2020-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  94. Dembele، Diakaridia (21 مارس 2012). "Mali Military Blocks Presidential Palace After Gunshots". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2015-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  95. "Mali army claims upper hand over rebels amid coup disarray". Agence France-Presse. 25 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2012.
  96. "Renegade Mali soldiers declare immediate curfew | Reuters". Reuters. 9 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2019-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  97. "Renegade Mali soldiers announce takeover". BBC. 22 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-08.
  98. "Renegade Mali soldiers say seize power, depose Toure". Reuters. 22 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-22.
  99. "Au Mali, le front des putschistes se fragilise". Le Monde (بالفرنسية). 24 Mar 2012. Archived from the original on 2017-10-20. Retrieved 2012-03-24.
  100. "International condemnation for Mali coup". Al Jazeera. 23 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-24.
  101. "Ecowas gives Mali leaders ultimatum to relinquish power". BBC News. 29 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-30.
  102. "Malian coup leader to restore constitution". Al Jazeera. 1 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-31.
  103. "Is Mali heading for a split?". Al Jazeera. 2 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-02.
  104. "International condemnation for Mali coup – Africa". Al Jazeera. 4 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-23.
  105. Bradley Klapper (26 مارس 2012). "US cuts off aid to Mali's government after coup". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2018-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-26.
  106. "Tuareg rebels enter key Malian town – Africa". Al Jazeera. 4 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2020-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-01.
  107. "Mali awaits next step after president, coup leader resign". The Daily Star. 10 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-09.
  108. "Mali's new leader threatens 'total war' against Tuareg rebels". The Daily Telegraph. London. 13 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.
  109. Lewis، David (23 مارس 2012). "Mali rebels advance in north, mutineers seek president". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-23.
  110. Robyn Dixon؛ Jane Labous (4 أبريل 2012). "Gains of Mali's Tuareg rebels appear permanent, analysts say". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2012-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-03. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  111. "Mali coup: Rebels seize desert town of Kidal". BBC News. 30 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-30.
  112. David Lewis؛ Adama Diarra (30 مارس 2012). "Mali coup leader seeks help as rebels seize towns". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2018-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-30. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  113. "Mali Tuareg rebels enter Timbuktu after troops flee". BBC News. 1 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-01.
  114. Cheick Dioura؛ Adama Diarra (31 مارس 2012). "Mali Rebels Assault Gao, Northern Garrison". Huffington Post. Reuters. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-05. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  115. "Mali Tuareg rebels declare independence in the north". BBC News. 6 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  • أيقونة بوابةبوابة إفريقيا
  • أيقونة بوابةبوابة الأمازيغ
  • أيقونة بوابةبوابة الإسلام
  • أيقونة بوابةبوابة الجزائر
  • أيقونة بوابةبوابة الحرب
  • أيقونة بوابةبوابة رواندا
  • أيقونة بوابةبوابة عقد 2010
  • أيقونة بوابةبوابة عقد 2020
  • أيقونة بوابةبوابة مالي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.