جيولوجيا عطارد
إن جيولوجيا كوكب عطارد تُعتبر الأقل فهمًا من بين جميع الكواكب الأرضية في النظام الشمسي، ويعود ذلك إلى قرب كوكب عطارد من الشمس بصورة كبيرة مما يجعل الوصول إليه يُشكل تحديًا كبيرًا من خلال الناحية التكنولوجية كما أنه يَصعُب رصدُه من خلال المراصد الأرضية
بقعة سوداء غير معروفة المصدر على عطارد.
تسود بعض الظواهر الجيولوجية على سطح كوكب عطارد، مثل الفوهات الصدمية والصخور البازلتية والسهول الملساء، وكثير من هذه الظواهر نتيجة للفياضانات البازلتية مُشابهةً في بعض الجوانب لبحار القمر، وتنتشر أيضًا على سطح عطارد رواسب الحمم البركانية[1] وأيضًا فإن من بعض السمات المُميزة لهذا الكوكب هي المخاريط البركانية التي تبدو كأنها مصدر أودية الماجما المنحوتة
مراجع
- Thomas، Rebecca J.؛ Rothery، David A.؛ Conway، Susan J.؛ Anand، Mahesh (16 سبتمبر 2014). "Long-lived explosive volcanism on Mercury". Geophysical Research Letters. ج. 41 ع. 17: 6084–6092. Bibcode:2014GeoRL..41.6084T. DOI:10.1002/2014GL061224.
| الرصد | ميزات البياض · "قمر" عطارد · المضلعات الرباعية |  | |||
|---|---|---|---|---|---|
| العبور | |||||
| الاستكشاف | |||||
| الخصائص | الغلاف الجوي · الغلاف المغناطيسي | ||||
| الجيولوجيا |
| ||||
| مواضيع أخرى | عطار في الخيال (عطارد في أعمال لي براكيت) · الكويكبات عابرة عطارد | ||||
| |||||
بوابة علم الفلك
بوابة المجموعة الشمسية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.