جيمس مكنيل ويسلر

جيمس مكنيل ويسلر، (بالإنجليزية: James McNeill Whistler)‏. فنان أمريكي المولد يتحدر من سلف إيرلندي ـ اسكتلندي. ولد في لوويل، الولايات المتحدة الأمريكية، عام 1834.[6][7][8][9][10] وتوفي في لندن 1903. قضى معظم حياته في أوروبا، انتسب إلى الأكاديمية العسكرية، ولكنه سرعان ما تخلى عن الخدمة في الجيش وتفرغ للفن. وجعلته لوحاته ـ ذات الخطوط المموجة والموهبة الذكية والطبيعية المتمردة، ذا شهرة عالمية. من أبرز أعماله المعروفة هي: التجهيز بالداكن والأسود رقم (1)، لوحة الأم ويسلر (1871م)، التي تسمى غالباً (والدة ويسلر).[11][12]

جيمس مكنيل ويسلر
(بالإنجليزية: James Whistler)‏ 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: James Abbot McNeill Whistler)‏ 
الميلاد 10 يوليو 1834(1834-07-10)
لوويل، الولايات المتحدة الأمريكية
الوفاة 17 يوليو 1903 (69 سنة)
لندن، إنجلترا
مواطنة الولايات المتحدة
المملكة المتحدة 
الحياة العملية
الاسم الأدبي ويسلر
النوع رسام
المواضيع رسم،  وفنون مرئية 
الحركة الأدبية رمزية[1]،  والجمالية[2] 
المدرسة الأم الأكاديمية الإمبراطورية للفنون 
التلامذة المشهورون ماي ويلسون برستون 
المهنة رسام[3][4]،  ونقاش ،  ورسام توضيحي،  وكاتب[5]،  وطباع حجري،  ومصمم مطبوعات[4]،  ومصصم جرافك[3]،  ومصمم[4] 
اللغات الإنجليزية 
مجال العمل رسم،  وفنون مرئية 
أعمال بارزة الموسيقى الهادئة باللونين الأسود والذهبي - الصاروخ الساقط،  والأم ويسلر 
التيار رمزية[1]،  والجمالية[2] 
الجوائز
عام 1884، انتخب عضوا فخريا في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة، ميونيخ، بافاريا، ألمانيا
  • عام 1892، قدم ضابط من سام جوقة الشرف، فرنسا
  • 1898، عضو ميثاق الأمم المتحدة وأول رئيس للجمعية الدولية للالنحاتين والرسامين وغرافية
التوقيع
 
بوابة الأدب

نشأته وحياته

ويسلر 49-1847
بورتريه ويسلر في الأستوديو الخاص به عام 1865.
طابع بريد عن لوحة الأم ويسلر أشهر أعمال ويسلر، أصدر عام 1943.

ولد جيمس ويسلر في ماساتشوسيتس، ورحل إلى باريس في سن الحادية عشر،[13] يحدوه الأمل أن يصبح فنانا. واستقرت حياته الفنية في لندن. ولم يعد أبدا إلى موطنه الأصلي. وبمرور السنين، أصبح واحدا من أكثر الرسامين تقدمية من الناحية الفنية في القرن التاسع عشر.

أمضى فترة من طفولته في سان بطرسبورغ في روسيا بصحبة والده الذي كان يعمل هناك مهندساً مدنياً. أُرسل إلى لندن لأسباب صحية، وبعد إقامة قصيرة فيها عاد إلى الولايات المتحدة وانتسب إلى الأكاديمية العسكرية، ولكنه سرعان ما تخلى عن الخدمة في الجيش وتفرغ للفن.[11]

قضى ويسلر معظم حياته في أوربا وعاصر أشهر فناني عصره وكان يعرض في صالون دي فوس في باريس وكانت أعماله مرفوضة، ويعتبر وستلر من مبكري الانطباعيين بنى نفسه باسلوبه الخاص والمميز فرض على نفسه العزلة المطبقة لكنه كان واثقا من انتصاره. فقد مثل كثير من أبناء بلده مفتوناً بباريس التي وصل إليها عام 1855.[14] بهدف دراسة التصوير، وسرعان ما تمثل أسلوب الحياة البوهيمية والغجرية وتعلّق بحركة الحداثة في الرسم الفرنسي ضمن رؤيته الواقعية، وتزامل في باريس مع عدد من الفنانين وهم: غوستاف كوربيه وهنري فانتان لاتور وفرانسوا بونفان.

وقد ظهرت المسحة الواقعية في أعماله المبكرة بوضوح، وتجلى ذلك في صورته الشخصية عام 1857 - 1858، وفي اثني عشر عملاً غرافياً مطبوعاً بعنوان «طبيعة». في الستينات من القرن التاسع عشر تنقل بين لندن وباريس، وزار بريتاني عام 1861 وبياريتز عام 1862 وهناك رسم مع كوربيه وأظهر عشقه للبحر، وقد ظهر ذلك في دراساته ذات الحجم الصغير بالألوان الزيتية والمائية. في عام 1863 استقر في لندن مغرماً بمناظرها الآسرة خصوصاً بنهر التايمز، وأنجز كثيراً من أعمال الحفر العميق في الموضوع نفسه، وقد نالت أعماله إعجاب الناقد والشاعر شارل بودلير عندما التقيا في باريس.[14]

الظهور

تعرّف ويسلر إبان إقامته في لندن مجموعة من الفنانين المعروفين مثل: دانتي جابرييل روزيتي وألبرت مور، كما عاش حياة بوهيمية حرة، وانغمس في أجواء التهريج والتسلية، وصار خطيباً معروفاً في لندن. وذاع صيت ويسلر بسبب صوره الشخصية وتصويره مدينة لندن ليلاً، إضافة إلى رسومه المحفورة والمطبوعة بطريقتي الحفر العميق على المعدن والطباعة الحجرية ليتوغراف. كان معروفاً بإبداعه المتميّز في تنظيم العلاقات بين الرمادي والأسود، ومثال ذلك صورة والدته (لوحة الأم ويسلر) عام 1871 - 1872.[15] كان ويسلر إضافة إلى براعته في التصوير والحفر باحثاً في علوم الفن، وقد كانت لأبحاثه النظرية أهمية كبيرة في تعريف المجتمع الإنكليزي طبيعة الفن الفرنسي الحديث.[14]

فلسفته

باعتبار ويسلر مهاجراً، لم يتأثر بالميل الأمريكي نحو إضفاء هدف أخلاقي على الفن. وفي الواقع، فقد بالغ في ذلك حيث اعتنق فلسفة الجمالية، أو «الفن من أجل الفن». والتي تعتبر الجمال هو الهدف الوحيد للفن.[13] فاعماله تتصف برقة وشاعرية خاصة، ولها تميز فنى منفرد ولا يضاهيه أي فنان أخر. لقب بعده القاب بالرومانسي الواقعى والتأثيرية العائدة، ولكنه في الحقيقة انسان موهوب بشاعرية مرهفة واحساس موسيقى لدرجات الالوان في لوحاته. فهو لا يستخدم ألوان الظل الجاهزة، أو استخدام اللون الاسود من الانبوبة مباشرة، بل يقوم بمزج اللون البديل للأسود، مثله مثل الراحل لوسيان فرويد، ولكن مع ويسلر يلاحظ حساباته الخاصة والدقيقة في الفروقات في درجات اللون والإيقاع الخاص، أو الهارمونى العام لتجانس الالوان واللوحة عند ويسلر هي مجمع لدرجات ومشتقات الازرق الغامق «الانديجو»، وهذا اسم اللون، ومع استمرار الغوامق تمتد درجات ماهو مظلم إلى ان تصل إلى درجات ماهو ساطع. لكنه سطوع غير زاعق بل سطوع هادئ وحكيم. فقد انتقل بأعماله في فترة مبكرة من الأسلوب الأكاديمي تمامًا مطورا نفسه إلي طرق فريدة تقوم علي جمال اللون والضوء. وتتميز مناظره باحترافية في السيطرة علي التون واللون، كما تتميز بورتريهاته بالرقة والأناقة.[16]

المعارض

لوحة الأم ويسلر أشهر أعمال ويسلر

نجح ويسلر نجاحاً كبيراً في معرضه بباريس الموسوم بـ «التناغم»، وكذلك في معرض «الفتاة البيضاء» عام 1883،[6] وقد اتضح من أعماله تلك أنه ممثل حقيقي للواقعية، وظهر تأثره بحركة ما قبل الرافائيلية «ر. رافايلو (جماعة ماقبل)» التي بدأت في بريطانيا عام 1848. وتجلت حياته المبدعة مابين الأعوام 1860 - 1870، وفي تلك الفترة أخذ يضع للوحاته عنوانات موسيقية مثل «التآلف أو الانسجام»، وكان يرنو في تصويره إلى إثبات نظريته في أن الحس الموسيقي حالة وجدانية تحرّك مشاعره للتمتع بالمناظر التي يرى أنها زاخرة بالإحساس الموسيقي مثل المناظر الليلية «مناظر لندن»، وكان يعتقد أن مثل تلك الموضوعات تدفع المصور إلى الإمساك بالقلم وتسجيل انطباعاته عبر الرسوم السريعة التي كانت تؤلف أرضية خصبة وغنية يعود إليها فيغمس فرشاته في ذلك السائل اللوني الغزير والممدد ويفرشه على سطح القماش أو الورق بضربات فرشاته السريعة كالتي يقوم بها فنانو الخط في بلاد الشرق ملمحاً إلى الفنانين الصينيين واليابانيين.[14]

الصور الشخصية

«سيمفونية بالأبيض» من أعمال ويسلر، (1867)

عكف ويسلر في السبعينات من القرن التاسع عشر وما بعدها بتصوير الوجوه (الصور الشخصية)،[10] وقد أنجز عدداً من الصور الرائعة في مجموعة (تنظيم الأسود والرمادي) رقم 1 مثل صورة والدته لوحة الأم ويسلر، وصورة الآنسة سيسلي ألكسندر في مجموعة (انسجام الرمادي مع الأخضر) عام 1873، وصورة «توماس كارلايل» عام 1873 في مجموعة (ترتيب الرمادي مع الأسود) رقم 2. وصورة السيدة ليلاند في مجموعة (تناغمات لون البشرة مع الأحمر القرنفلي أو الوردي)، وقد كانت هذه الصورة لافتة للانتباه برونقها الجمالي، ومن نماذجه المحببة في التبسيط وجمال الألوان التي تذكر بثقافة القرن السابع عشر ولاسيما بالفنان دييغو فيلاسكيز. صوّر ويسلر غرفة (الطاووس) للأمير في لندن، ونجح في مسابقة لتزيين غرفة في أحد قصور ليفربول وخصوصاً في تزيين أثاثها المصنوع من الجلد. وفي عام 1919 صارت هذه الغرفة صالة عرض حرة للفن.[14]

شهرة واسعة

تغيرت حياة ويسلر عام 1877. حين تقدّم بدعوى ضد جون رسكين كاتب علم الجمال المعروف الذي وجه إليه انتقادات لاذعة إلى حدّ التشهير به، وندد بلوحتيه: «مشهد في الليل بالأسود والذهبي» و«سقوط السهم الناري» (1874).[15] ربح ويسلر الدعوى ولكن تعويضه لم يتجاوز دريهمات معدودات، وقد اضطر عام 1879 إلى إعلان إفلاسه وعجزه عن تسديد ديونه لأحد البنوك، فقرر الرحيل والتخلي عن منزله الجميل في تشيلسي، وسافر إلى البندقية مع صديقته مود فرانكلين ومكث فيها أربعة عشر عاماً برز في أثنائها فناناً لامعاً وحيداً بين جمهرة من الفنانين الغرباء المقيمين فيها، واستعمل في تلك الفترة ألوان الباستل Pastels والألوان المائية ونادراً ما كان يرسم بالألوان الزيتية، واشترك في مسابقات أعمال محفورة لمصلحة جمعية الفنون الجميلة، فثمة أكثر من خمسين لوحة مطبوعة نالت شهرة واسعة تصور مناظر من البندقية، وكانت هذه الأعمال سبباً في نجاحه في لندن حينما عرض فيها بعد عودته إليها عام 1880 و1883، ثم تابع عمله في تصوير الشخصيات.[14]

أعماله والمؤلفات

جدول يوضح أعمال الفنان ويسلر الفنية واماكن تواجدها والتواريخ:
أسم العمل التاريخ العمل متواجد حالياً في الأسم بالإنجليزي
والدة ويسلر (الترتيب في الرمادي والأسود) (1871) متحف أورسيه، باريس Whistler's Mother
غرفة الطاووس (الوئام في الأزرق والذهبي) (1876-1877) المعرض الوطني للفنون (واشنطن) The Peacock Room
سيمفونية بالأبيض (رقم 1)، (الفتاة البيضاء) (1861) المعرض الوطني للفنون (واشنطن) Symphony in White, No. 1: The White Girl
سيمفونية بالأبيض (رقم 2)، (الفتاة البيضاء الصغيرة) (1861) تيت غاليري، لندن Symphony in White, No. 2: The Little White Girl
سيمفونية بالأبيض (رقم 3) (1865-1867) معهد باربر للفنون الجميلة، برمنغهام Symphony in White, No. 3
الترتيب في الوردي والأحمر والبنفسجي (1883-1884) متحف الفن في سينسيناتي، سينسيناتي، أوهايو. Arrangement in Pink, Red and Purple
صورة لويسلر بالقبعة (1858) Portrait of Whistler with Hat
أميرة من أرض الخزف (الوردي والفضي) (1863-1865) المعرض الوطني للفنون (واشنطن) The Princess from the Land of Porcelain
الموسيقى الهادئة، تشيلسي (الأزرق والفضي) (1871) تيت غاليري، لندن Nocturne: Blue and Silver – Chelsea
الموسيقى الهادئة، جسر باترسي القديم (الأزرق والذهبي) (1875-1872) تيت بريطانيا، لندن Nocturne: Blue and Gold – Old Battersea Bridge
صورة لتوماس كارلايل (الترتيب في الرمادي والأسود، رقم 2) (1873) معرض فنون كيلفينغروف ومتحف في غلاسكو، اسكتلندا Arrangement in Grey and Black, No. 2: Portrait of Thomas Carlyle
الموسيقى الهادئة، سقوط السهم الناري (الأسود والذهبي) (1875) معهد ديترويت للفنون، ديترويت Nocturne in Black and Gold – The Falling Rocket
صورة. السيدة موكس (1881) جامعة غلاسكو، اسكتلندا Portrait of Lady Meux
أم اللؤلؤ والفضة: الأندلسية (1888-1900) المعرض الوطني للفنون (واشنطن) Mother of Pearl and Silver: The Andalusian

كتب

جدول يوضح مؤلفات واصدارات الرسام ويسلر الأدبية:
أسم الكتاب التاريخ الناشر الأسم بالإنجليزي
فن اكتساب الأعداء (1890) The Gentle Art Of Making Enemies

معارضات وانتقادات

لوحة «سيمفونية بالأبيض» رقم 2، من أعمال ويسلر.
طابع بريد تكريماً لويسلر إصدر عام 1940
تزيين غرفة الطاؤوس في أحد قصور ليفربول من قبل ويسلر، صارت هذه الغرفة في عام 1919 صالة عرض حرة للفن

عارض ويسلر أفكار أوسكار وايلد عام 1888 في لندن،[14] وقد أحدثت هذه المعارضة ضجة كبيرة. تزوج ويسلر بـ بياتريكس غودوين وأمضى معها زمناً في باريس، وانضم الاثنان إلى حركة اليساريين فيها. توفيت زوجته غودوين عام 1896، فأحاق به القلق والضجر في سنواته الأخيرة. فقد واجه ويسلر في آخر حياته مشكلات عدة لأنه لم يجار ما استجد في الفن وما طرأ على الذوق الجمالي العام من تغيرات واثقاً كل الثقة بنفسه وبفنه.

عاد الاهتمام بفن ويسلر، وراح النقاد ومؤرخو الفن في بداية القرن العشرين يعيدون النظر في أعماله، فوضعه بعضهم في مقدمة فناني زمانه، ولكن ذلك التقدير لم يدم طويلاً إذ أخذت شهرته تتعرض من جديد للأخذ والرد، الأمر الذي أشعره بأن نجمه آخذ في الأفول، وبقي هكذا حتى فترة متأخرة حينما عاد إلى الظهور على ساحة الأحداث الفنّية وإلى موقع الاهتمام مرة ثانية.[14]

معرض الصور

انظر أيضًا

الموسيقى الهادئة (الأسود والذهبي)، سقوط السهم الناري، (1875)، معهد ديترويت للفنون، ديترويت.

وصلات خارجية

مراجع

  • كوكس، ديفون (2015). إمكانيات رائعة: ويسلر، وايلد وسارجنت في شارع تيتي. لندن: فرانسيس لينكولن. ISBN 978-0-7112-3673-8.
  • كاري، ديفيد بارك (1984). جيمس ماكنيل ويسلر في معرض فرير للفنون. نيويورك: دبليو نورتون ومعرض فرير للفنون. ISBN 978-0-393-01847-9.
  • فليمينغ، (1991). جيمس أبوت مكنيل ويسلر: حياته. ISBN 0-900075-61-9.
  • فليمينغ، (1978). ويسلر يونغ، 1834-1866. لندن: ألين وأونوين. ISBN 0-04-927009-5.
  • جليزر، لي وليندا ميريل. (2013). قصور الفن: ويسلر والعالمين فن الجمالية. واشنطن: معهد سميثسونيان العلمية برس. ISBN 978-1-935623-29-8.
  • غريغوري، هوراس (1961). العالم جيمس ماكنيل ويسلر. لندن: هاتشينسون. ISBN 0-04-927009-5.
  • لافر، جيمس (1951) [1930]. ويسلر. لندن: فابر وفابر.
  • ماكدونالد، مارغريت، جالاسي، سوزان وريبيرو، أيلين (2003). ويسلر، المرأة، وأزياء. فريك مجموعة / جامعة ييل. ISBN 0-300-09906-1.
  • ميريل، ليندا (1998). قاعة الطاووس: سيرة ذاتية الثقافية. واشنطن، DC: معرض فرير للفنون / مطبعة جامعة ييل. ISBN 0-300-07611-8.
  • ميريل، ليندا، وسارة ريدلي (1993) الأميرة والطاووس. أو، قصة الطاووس غرفة. نيويورك: هايبريون كتب للأطفال، بالتعاون مع معرض فرير للفنون. ISBN 1-56282-327-2.
  • MICHEL LACLOTTE, JEAN- PIERRE CUZIN, Petit Larousse de la peinture, (Librairie Larousse, Paris 1979).
  • RENÉ HUYGHE et JEAN RUDEL, L’art et le monde moderne, (Librairie Larousse, Paris 1969).

المصادر

  1. Jean Cassou; Pierre Brunel; Francis Claudon; Georges Pillement; Lionel Richard (1979). Encyclopédie du symbolisme (بالفرنسية). ISBN:2-85056-129-0. OCLC:231777612. OL:4034855M. QID:Q109906671.
  2. https://www.tate.org.uk/art/art-terms/a/aesthetic-movement. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-18. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. أرشيف الفنون الجميلة، QID:Q10855166
  4. http://vocab.getty.edu/page/ulan/500012432. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. Charles Dudley Warner, ed. (1897), Library of the World's Best Literature (بالإنجليزية), QID:Q19098835
  6. Merriam Webster's Biographical Dictionary. Springfield, MA: Merriam-Webster. 1995. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  7. Dictionary of American Biography. New York: Charles Scribner's Sons. 1936. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  8. Encyclopedia of World Biography. Detroit: Gale. 1998. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  9. "Almanac of Famous People". Biography in Context. Gale. 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-21. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |K1601068851&source= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "International Dictionary of Art and Artists". Biography in Context. Gale. 1990. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-21.
  11. Lisa N. Peters, James McNeill Whistler, Smithmark, New York, 1996, pg. 4, ISBN 0-7651-9961-0
  12. جيمس أبوت مكنيل ويسلر - الموسوعة كوم نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. جيمس مكنيل ويسلر- حجرة الطاووس ، 1877-1876 نسخة محفوظة 01 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. ويسلر (جيمس مكنيل) - الموسوعة نسخة محفوظة 30 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  15. "Whistler's World: Etchings by James Abbott McNeill Whistler — Exhibits » Fine Arts » The Museums » Springfield Museums". مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  16. جيمس ويسلر James Whistler 1834-1903 - مصرس نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  • أيقونة بوابةبوابة أدب
  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة المملكة المتحدة
  • أيقونة بوابةبوابة الولايات المتحدة
  • أيقونة بوابةبوابة فنون
  • أيقونة بوابةبوابة فنون مرئية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.