جوليا كريستيفا

جوليا كريستيفا (بالفرنسية: Julia Kristeva)‏ (وُلدت في 24 يونيو من عام1941 ) هي فيلسوفة بلغارية فرنسية وناقدة أدبية ومحللة نفسية وناشطة نسوية ومؤخرًا روائية، تعيش في فرنسا منذ منتصف ستينيات القرن العشرين. وهي الآن أستاذة فخرية في جامعة باريس ديديرو. ألَّفت أكثر من 30 كتابًا، منها: قوى الرعب، وأساطير الحب، والشمس السوداء: الاكتئاب والسوداوية، وبروست والإحساس بالزمن، وثلاثية أنثى عبقرية. مُنحت وسام جوقة الشرف الوطني، ووسام الاستحقاق الوطني، وجائزة هولبرج الدولية التذكارية، وجائزة هانا أرندت، وجائزة مؤسسة فيجن 97، التي منحتها إياها مؤسسة هافل.

جوليا كريستيفا

معلومات شخصية
الميلاد 24 يونيو 1941
سليفن، بلغاريا
الجنسية فرنسا فرنسية
عضوة في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  ولجنة المثقفين من أجل أوروبا للحريات ،  والأكاديمية البريطانية،  والمعهد الجامعي الفرنسي  
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة صوفيا
مشرف الدكتوراه لوسيان جولدمان 
تعلمت لدى رولان بارت[1] 
طلاب الدكتوراه فريديريك بوير،  وسيمون هاريل،  وشانتال توماس 
المهنة كاتِبة،  ومحللة نفسانية[1]،  وأستاذة جامعية،  وعالمة اجتماع[2]،  وفيلسوفة[2]،  وناقدة أدبية[2][1]،  وروائية[1]،  ولغوية[1] 
اللغة الأم البلغارية 
اللغات الفرنسية،  والبلغارية 
مجال العمل لسانيات،  وتحليل نفسي 
موظفة في جامعة باريس ديديرو،  وجامعة كولومبيا[1] 
التيار ما بعد البنيوية 
الجوائز
 وسام جوقة الشرف من رتبة ضابط أكبر  (2019)
جائزة سان سيمون  (2017)
 نيشان الاستحقاق الوطني من رتبة قائد  (2011)
جائزة فيجن 97  (2008)
 نيشان جوقة الشرف من رتبة ضابط  (2008)
جائزة هانا أرندت  (2006)[3]
 جائزة هولبرج (2004)
 وسام جوقة الشرف من رتبة فارس  (1996)
 نيشان الفنون والآداب من رتبة فارس  (1987)
الدكتوراة الفخرية من الجامعة العبرية بالقدس 
الدكتوراة فخرية من جامعة حيفا  
الدكتوراه الفخرية من جامعة بوينس آيرس 
 وسام جوقة الشرف من رتبة قائد 
الدكتوراه الفخرية لجامعة صوفيا  
الدكتوراه الفخرية من جامعة بروكسل الحرة 
الدكتوراه الفخرية من جامعة تورنتو  
الدكتوراة الفخرية من جامعة هارفارد   
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحتها على IMDB[4] 

أصبحت كريستيفا مؤثرة في التحليل النقدي الدولي والدراسات الثقافية وحركة النسوية بعد أن نشرت كتابها الأول في عام 1969. تتضمن مجموعة أعمالها الضخمة كتبًا ومقالات تتناول التناص، وعلم العلامات (السيميائيات)، وعلم اللغويات (اللسانيات)، والنظرية الأدبية والنقدية، والتحليل النفسي، والتحليل السياسي والثقافي، والفن وتاريخه، والسيرة الذّاتية والمذكرات. اشتُهرت أيضًا في الفكر البنيوي وما بعد البنيوية.

كريستيفا هي مؤسسة لجنة جائزة سيمون دي بوفوار.[5]

حياتها

وُلدت كريستيفا في مدينة سليفن ببلغاريا لوالدين مسيحيين، وهي ابنة محاسب الكنيسة. التحقت كريستيفا وشقيقتها بمدرسة فرنكوفونية تديرها راهبات دومينيكيات. وهناك اطّلعت على أعمال ميخائيل باختين في بلغاريا في ذلك الوقت. ذهبت كريستيفا للدراسة في جامعة صوفيا، ثم حصلت أثناء دراساتها العليا على زمالة بحثية مكّنتها من الانتقال إلى فرنسا عندما كانت في الرابعة والعشرين من عمرها في ديسمبر من عام 1965. واصلت تعليمها في العديد من الجامعات الفرنسية، إذ درست تحت إشراف علماء مثل: لوسيان غولدمان ورولاند بارثس. تزوجت كريستيفا من الروائي فيليب سولرز في 2 أغسطس من عام 1967.[6][7][8][9]

درست كريستيفا في جامعة كولومبيا في أوائل السبعينيات، وبقيت تعمل أستاذة زائرة هناك.[10][11][12][13]

عملها

ركزت كريستيفا بعد انضمامها إلى «مجموعة تِل كويل» التي أسسها سولرز على سياسة اللغة، وأصبحت عضوًا نشطًا في تلك المجموعة. تدربت على التحليل النفسي (فرع من علم النفس الحديث)، وحصلت على شهادتها في عام 1979. في بعض النواحي، يمكن اعتبار عملها محاولةً لتكييف نهج التحليل النفسي مع نقد ما بعد البنيوية. على سبيل المثال، تشابهت وجهة نظرها حول المواضيع الفلسفية وبنائها مع سيغموند فرويد وجاك لاكان. ومع ذلك، ترفض كريستيفا فهم المواضيع بشكل بنيوي، بل تفضل أن تُفهم المواضيع دائمًا ضمن ما يسمى «فلسفة الصيرورة». وبهذه الطريقة، تساهم في نقد ما بعد البنيوية للبُنى الأساسية مع الحفاظ على مبادئ التحليل النفسي. سافرت إلى الصين في سبعينيات القرن الماضي، وكتبت لاحقًا حول المرأة الصينية (1977).[14][15][16][17][18][19][20]

«السيميائية» و«الرمزية»

واحدة من أهم مساهمات كريستيفا هي أن الدلالة تتكون من عنصرين، الرمزي والسيميائي، ويختلف الأخير عن علم السيميائية الذي أسسه فرديناند دي سوسور. كما أوضح أوغسطين بيروماليل، «ترتبط السيميائية ارتباطًا وثيقًا بالأطفال قبل عقدة أوديب المُشار إليها في أعمال فرويد، وأوتو رانك، وميلاني كلاين، والتحليل النفسي لنظرية العلاقة بالموضوع البريطانية، ومرحلة المرآة في نظرية لجاك لاكان. إنها مجال عاطفي مرتبط بالغرائز، وتسكن في خبايا ولحن اللغة بدلًا من المعاني المعبرة للكلمات». وفقًا لبيرجيت شيبيرز، فإن السيمائية هي عالم مرتبط بالموسيقى والشعر والإيقاع.[21][22]

يتعلم الطفل التمييز بين الذات والآخر عند دخوله مرحلة المرآة، ويدخل في معنى العالم الثقافي المشترك، والمعروف بالرمز. تصف كريستيفا في كتابها الرغبة في اللغة (1980) الرمز بأنه الفضاء الذي يسمح فيه تطور اللغة للطفل بأن يصبح «موضوعًا للتحدث به»، وأن يطوِّر شعورًا بالهوية بشكل منفصل عن الأم. تُعرف عملية الانفصال هذه بالرفض، إذ يجب على الطفل رفض الأم والابتعاد عنها للدخول في عالم اللغة والثقافة والمجتمع. يُطلق على عالم اللغة هذا «الرمز»، وهو يتناقض مع السيميائية في كونه مرتبطًا بالذكورية والقانون والبنية. تعارض كريستيفا لاكان في فكرة أنه حتى بعد الدخول إلى الرمزية، يبقى الموضوع متأرجحًا بين السيميائية والرمزية.

يواصل الأطفال الإناث إلى حد ما التعرف على شخصية الأم. قد يؤدي هذا التوافق المستمر مع الأم إلى ما تشير إليه كريستيفا في كتابها الشمس السوداء (1989) باسم السوداوية (الاكتئاب)، إذ إن الإناث يرفضن شخصية الأم ويتشابهن معها في وقت واحد.

تشتهر كريستيفا أيضًا باقتباسها لفكرة أفلاطون حول الكورا. في مقالتها الأمومة وفقًا لجوفاني بيليني من مجلة الرغبة في اللغة (1980)، تشير كريستيفا إلى أن جسد الأم هو الوسيط بين الكورا والعالم الرمزي: إذ تتمتع الأم بإمكانية الوصول إلى الثقافة والمعنى، ولكنها تشكل أيضًا رابطة كاملة مع الطفل.

الأنثروبولوجيا وعلم النفس

تقول كريستيفا إن الأنثروبولوجيا (علم الإنسان) وعلم النفس، أو العلاقة بين الاجتماعية والموضوع، لا يمثل بعضهما البعض، وإنما يتبعان نفس المنطق: بقاء الجماعة والموضوع. بالإضافة إلى ذلك، في تحليلها لعقدة أوديب، تدعي أن موضوع الكلام لا يمكن أن يُوجَد من تلقاء نفسه، وإنما «يقف على عتبة هشة كما لو كان عالقًا على حدود المستحيل» (مُقتبس من كتاب قوى الرعب، الصفحة 85).

تقول كريستيفا في مقارنتها بين التخصصين إن الطريقة التي يستبعد بها الفرد الأم كوسيلة منه لتشكيل الهوية هي نفس طريقة بناء المجتمعات.

كريستيفا النسوية

تعتبر كريستيفا من الداعمين الرئيسيين للحركة النسوية الفرنسية مع سيمون دي بوفوار وهيلين سيكسوس ولوس إريغاري. كان لكريستيفا تأثير ملحوظ جدًا على النسوية والدراسات الأدبية النسوية في كل من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، وأيضًا على قراءات الفن المعاصر، على الرغم من أن علاقتها بالدوائر والحركات النسوية في فرنسا كانت مثيرة للجدل إلى حد كبير.[23][24][25][26][27][28] وبخصوص استنكار سياسة إثبات الهوية، تقول كريستيفا إن النسوية الأكاديمية الأمريكية قد أساءت فهم كتاباتها. من وجهة نظر كريستيفا، لم يكن تحليل بنية اللغة كافيًا من أجل إيجاد معناها الخفي. يجب النظر إلى اللغة من منظور التاريخ والتجارب النفسية والجنسية الفردية. تعتقد كريستيفا أنه من السيئ فرض الهوية الجماعية فوق الهوية الفردية، وأن هذا التأكيد السياسي للهويات الجنسية والإثنية والدينية هو في النهاية يعبر عن مفهوم الشمولية.[29]

كريستيفا الروائية

كتبت كريستيفا عددًا من الروايات المُشابهة للقصص البوليسية. حافظت كتبها على التشويق السردي والتطورات المنمّقة، وتكشف شخصيات رواياتها عن نفسها بشكل رئيسي من خلال أدواتها النفسية، ما جعل طريقة سردها الخيالية تشبه في الغالب أعمال دوستويفسكي اللاحقة.[30]

التكريمات

مُنحت كريستيفا جائزة هولبرغ الدولية التذكارية في عام 2004 عن استكشافاتها المبتكرة لأسئلة حول تقاطعات اللغة والثقافة والأدب، وفازت بجائزة هانا أرندت للفكر السياسي في عام 2006. مُنحت وسام جوقة الشرف، وقائد وسام الاستحقاق، وجائزة فاتسلاف هافيل. في 10 أكتوبر من عام 2019، حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة كاتوليكا بورتوغيزا.[31]

القبول العلمي

قال رومان ياكوبسون: «إن كلًا من القراء والمستمعين، سواء كانوا متفقين مع جوليا كريستيفا أو غير متفقين معها، يشعرون بالفعل بانجذابهم إلى صوتها المُعدي وموهبتها الحقيقية في التشكيك في «البديهيات» المعتمدة عمومًا، وموهبتها العكسية المتمثلة في إطلاق «أسئلة ملعونة» من علامات استفهامهم التقليدية».[32]

ينتقد إيان ألموند عقيدة كريستيفا العرقية، ويستشهد باستنتاج غاياتري شاكرافورتي سبيفاك أن كتاب كريستيفا حول المرأة الصينية ينتمي إلى القرن الثامن عشر. لاحظ ألموند عدم وجود تعقيد في تصريحات كريستيفا بشأن العالم الإسلامي والمصطلحات الرفضية التي تستخدمها لوصف ثقافتها والمؤمنين بها.[33][34][35][36]

التعاون المزعوم مع النظام الشيوعي في بلغاريا

أعلنت لجنة الملفات الحكومية البلغارية في عام 2018 أن كريستيفا كانت وكيلة لجنة أمن الدولة تحت الاسم الرمزي «سابينا». كان من المفترض أن تُجنَّد في يونيو من عام 1971. غادرت قبل خمس سنوات بلغاريا للدراسة في فرنسا. بموجب النظام الشيوعي، كان على أي بلغاري يرغب في السفر إلى الخارج التقدم بطلب للحصول على تأشيرة خروج والحصول على موافقة من وزارة الداخلية. كانت العملية طويلة جدًا وصعبة لأن أي شخص يصل إلى الغرب كان من الممكن أن يعلن اللجوء السياسي.[37][38][38][39][40][41][42][43]

كتب نيل أشيرسون: «لا تؤدي الضجة الأخيرة حول جوليا كريستيفا إلى شيء، على الرغم من أنها كانت مناسبة للبعض لتضخيمها في فضيحة كبيرة. بعد الاستقرار في باريس في عام 1965، أحاط بها الأشباح البلغاريون الذين أوضحوا لها أنها تملك أسرة ضعيفة في بلدها الأصلي، لذا وافقت على عقد اجتماعات منتظمة على مدار سنوات عديدة... كانت القيمة الاستخباراتية لتقاريرها تقارب الصفر. يبدو أن رجال الأمن البلغاريين كانوا يعرفون أنها تلاعبت بهم، ولكن لا يهم؛ إذ يمكنهم التأثير على رئيسهم من خلال إظهار شهرة دولية حقيقية له في كتبهم».[44]

مؤلفاتها

  • علم النص، ترجمة فريد الزاهي مراجعة عبد الجليل ناظم 1997
  • الرغبة في اللغة
  • قوى الرعب
  • التحليل النفسي للإيمان
  • شمس سوداء
  • قصص في الحب
  • ثورة اللغة الشعرية، ترجمة: البخاري نعيمة بنعيسى

روابط خارجية

المراجع

  1. "Correcting Her Idea of Politically Correct". The New York Times (بالإنجليزية). 14 Jul 2001.
  2. أرشيف الفنون الجميلة، QID:Q10855166
  3. https://www.boell.de/en/node/55243. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. Česko-Slovenská filmová databáze (بالتشيكية), 2001, QID:Q3561957
  5. Simone de Beauvoir Prize 2009 goes to the One Million Signatures Campaign in Iran نسخة محفوظة 2009-02-01 على موقع واي باك مشين., Change for Equality [وصلة مكسورة]
  6. Siobhan Chapman, Christopher Routledge, Key thinkers in linguistics and the philosophy of language, Oxford University Press US, 2005, (ردمك 0-19-518767-9), Google Print, p. 166 نسخة محفوظة 29 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  7. Nilo Kauppi, Radicalism in French Culture: A Sociology of French Theory in the 1960s, Burlington, VT, 2010, p. 25.
  8. Schrift، Alan D. (2006). Twentieth-century French Philosophy: Key Themes and Thinkers. Blackwell Publishing. ص. 147. ISBN:1-4051-3217-5. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  9. Benoît Peeters, Derrida: A Biography, Cambridge: Polity Press, 2013, pp. 176-77.
  10. Riding, Alan, Correcting Her Idea of Politically Correct. New York Times. 14 June 2001. نسخة محفوظة 16 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. Library of Congress authority record for Julia Kristeva، مكتبة الكونغرس، مؤرشف من الأصل في 2019-09-18
  12. BNF data page، المكتبة الوطنية الفرنسية، مؤرشف من الأصل في 2018-10-06
  13. Hélène Volat، Julia Kristeva: A Bibliography، مؤرشف من الأصل في 2016-05-10 (bibliography page for Le Langage, cet inconnu (1969), published under the name Julia Joyaux).
  14. McAfee، Noêlle (2004). Julia Kristeva. London: Routledge. ص. 38. ISBN:0-203-63434-9. مؤرشف من الأصل في 2020-05-11.
  15. "State University of New York at Stony Brook". مؤرشف من الأصل في 2004-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2004-11-23.
  16. Tate Britain Online Event: Julia Kristeva نسخة محفوظة 3 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  17. Julia Kristeva - site officiel نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  18. Guardian article: March 14, 2006 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  19. An Interview with Josefina Ayerza - Flash Art Magazine نسخة محفوظة 27 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. Who's who in Les samouraïs by Kathleen O'Grady نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  21. Perumalil، Augustine. The History of Women in Philosophy.
  22. Schippers، Birgit (2011). Julia Kristeva and Feminist Thought.
  23. Vanda Zajko and Miriam Leonard (eds.), Laughing with Medusa. Oxford University Press, 2006. (ردمك 0-19-927438-X)
  24. جريسيلدا بولوك, Inscriptions in the feminine. In: Inside the Visible edited by Catherine de Zegher. MIT Press, 1996.
  25. Parallax, n. 8, [Vol. 4(3)], 1998.
  26. Humm, Maggie, Modernist Women and Visual Cultures. Rutgers University Press, 2003. (ردمك 0-8135-3266-3)
  27. جريسيلدا بولوك, Encounters in the Virtual Feminist Museum. Routledge, 2007.
  28. Humm, Maggie, Feminism and Film. Indiana University press, 1997. (ردمك 0-253-33334-2)
  29. Riding, Alan, Correcting Her Idea of Politically Correct. New York Times. June 14, 2001 نسخة محفوظة 16 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  30. Sutherland، John (14 مارس 2006). "The ideas interview: Julia Kristeva; Why is a great critic ashamed of being fashionable?". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-23.
  31. http://www.holbergprisen.no/en/julia-kristeva/french-order نسخة محفوظة 2020-10-02 على موقع واي باك مشين.
  32. Desire in Language: A Semiotic Approach to Literature and Art, Columbia University Press, 1980 (In Preface)
  33. Roland Barthes, The Rustle of language, p 168
  34. Ian Almond, The New Orientalists: Postmodern Representations of Islam from Foucault to Baudrillard, I.B.Tauris, 2007
  35. Ian Almond, The New Orientalists: Postmodern Representations of Islam from Foucault to Baudrillard, I.B.Tauris, 2007, p. 132
  36. آلان سوكال and Jean Bricmont, Intellectual Impostures, Profile Books, 1998, p. 47
  37. Ghodsee، Kristen Rogheh (نوفمبر 2005). "The Red Riviera: Gender, tourism, and postsocialism on the Black Sea". مؤرشف من الأصل في 2020-04-24.
  38. ″Bulgaria’s Dossier Commission posts Julia Kristeva files online″, The Sofia Globe, 30 March 2018. Retrieved 30 March 2018.. نسخة محفوظة 7 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  39. ″Unprecedented - The Dossier Commission Published the Dossier of Julia Kristeva AKA Agent "Sabina", novinite.com, 30 March 2018. Retrieved 30 March 2018. "Sabina" نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  40. Documents on the Dossier Commission’s website (in Bulgarian). Retrieved 30 March 2018. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  41. Христо Христов, ″Онлайн: Първите документи за Юлия Кръстева в Държавна сигурност″, desebg.com, 29 March 2018 (Dossier of ″Sabina″, in Bulgarian). Retrieved 31 March 2018. نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  42. Христо Христов, ″Само на desebg.com: Цялото досие на Юлия Кръстева онлайн (лично и работно дело)″, desebg.com, 30 March 2018 (Dossier of ″Sabina″, in Bulgarian). Retrieved 31 March 2018. نسخة محفوظة 29 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  43. Jennifer Schuessler and Boryana Dzhambazova, ″Bulgaria Says French Thinker Was a Secret Agent. She Calls It a ‘Barefaced Lie.’″, ″The New York Times″, 1 April 2018. Retrieved 2 April 2018. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  44. Neal Ascherson, "Don’t imagine you’re smarter", London Review of Books, 19 July 2018. نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  • أيقونة بوابةبوابة فرنسا
  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة بلغاريا
  • أيقونة بوابةبوابة لسانيات
  • أيقونة بوابةبوابة علم النفس
  • أيقونة بوابةبوابة المرأة
  • أيقونة بوابةبوابة نسوية
  • أيقونة بوابةبوابة فلسفة
  • أيقونة بوابةبوابة أدب فرنسي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.