جائحة فيروس كورونا في بيرو
تعتبر جائحة فيروس كورونا في البيرو جزءًا من جائحة فيروس كورونا العالمية في عام 2019 (كوفيد-19) التي سببها فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (سارس-كوف-2). أُبلغ عن وصول الفيروس إلى البيرو في السادس من مارس 2020 عندما ظهرت إيجابية اختبار المسح لدى رجل يبلغ من العمر 25 سنةً سافر إلى إسبانيا وفرنسا وجمهورية التشيك. في 15 مارس 2020، أعلن الرئيس مارتن فيزكارا إغلاقًا شاملًا للبلاد وإغلاق الحدود وتقييد السفر المحلي ومنع العمليات التجارية غير الضرورية باستثناء المرافق الصحية ومحلات البقالة والصيدليات والمؤسسات المالية.[1]
جائحة فيروس كورونا في بيرو | |
---|---|
المرض | مرض فيروس كورونا 2019 |
السلالة | فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة |
تاريخ الوقوع | 6 مارس 2020 (4 سنوات، و4 أسابيع، و1 يوم) |
المنشأ | التشيك، فرنسا and إسبانيا |
المكان | بيرو |
الوفيات | 0 |
الحالات المؤكدة | 117 |
حالات متعافية | 1,968,723 (16 يونيو 2021) |
عدد الحالات في المستشفى | 4,929 (13 نوفمبر 2020) |
عدد الاختبارات السريرية | 38,658,528 (10 مايو 2023) |
امتلكت البيرو التي يبلغ تعداد سكانها 32 مليون نسمة ما مجموعه 1,002 سرير متاح ضمن وحدات العناية المركزة (آي سي يو) حتى مايو 2020، وكانت تعمل على زيادة مخزونها من أجهزة التنفس الاصطناعي في كافة أنحاء البلاد من 40 إلى 540 آلة. استلمت القوات المسلحة البيروفية مهمة تصميم وإنتاج هذه الآلات. بحلول يونيو 2020، أوشكت مخازن الأوكسجين على النفاد.
بحلول 7 أغسطس، حلت البيرو في المرتبة الثالثة عالميًا في معدل الوفيات المرتبطة بكوفيد-19 نسبةً إلى عدد السكان، وامتلكت أعلى زيادة في نسبة الوفيات لكل مليون نسمة منذ 10 أبريل 2020.
خلفية
في 12 يناير، أكدت منظمة الصحة العالمية (دبليو إتش أو) أن فيروس كورونا المستجد كان مسؤولًا عن حدوث مرض تنفسي لدى مجموعة من الناس في مدينة ووهان في محافظة خوبي الصينية التي أبلغت عن وجود الإصابات منذ 31 ديسمبر 2019.[2][3]
كان معدل وفاة الحالة (نسبة الوفيات إلى عدد الحالات المشخصة) المتعلق بكوفيد-19 أقل بكثير من معدل الوفيات الذي سببته فاشية سارس بين عامي 2002 و 2004، لكن معدل الانتقال تفوق عليها بمقدار كبير، ما رفع حصيلة الوفيات الإجمالية لأرقام مرتفعة.[4]
الجدول الزمني
في السادس من مارس، أُعلن عن تسجيل الحالة الأولى في البيرو لشخص بيروفي يبلغ 25 عامًا يعيش في العاصمة ليما وعاد مؤخرًا من رحلاته إلى فرنسا وإسبانيا وجمهورية التشيك.
في العاشر من مارس 2020، سُجلت 11 إصابةً، سبعة منها متعلقة بأول حالة مسجلة في البيرو، وفي اليوم التالي سُجلت حالتان إضافيتان. قررت الحكومة البيروفية إلغاء صفوف المدارس العامة والخاصة كإجراء احترازي يستمر حتى 30 مارس بسبب تفشي الجائحة العالمية.[5]
في 15 مارس، أصدر الرئيس مارتن فيزكارا إعلانًا وطنيًا أقر فيه حجرًا صحيًا لمدة 15 يومًا بدأ تنفيذه في 16 مارس، مطبقًا قواعد صارمةً بعد 9 أيام من تأكيد أول حالة في البلاد. فُرض حظر مفاجئ على السفر بين جميع المحافظات وإلى داخل وخارج البلاد، وعلى الطائرات والقوارب والقطارات والحافلات والعربات الخاصة.
في 16 مارس، كان هناك مجموعة من المكسيكيين من ولاية تاماوليباس سافروا إلى كوسكو في عطلة ولم يستطيعوا العودة إلى المكسيك حتى 2 أبريل بسبب إلغاء جميع رحلات الطيران وإغلاق حدود البيرو. لم يقدر آلاف السياح الأمريكيين والإسرائيليين والأستراليين والبريطانيين العالقين في كوسكو وليما على مغادرة البلاد في الفترة التي امتدت 24 ساعة بين إعلان الحجر الصحي وإلغاء رحلات الطيران. في ذاك اليوم، أعلن الرئيس أيضًا عن منح 380 سول بيروفي (106 دولار أمريكي) إلى العائلات المتضررة لمساعدتها في ظل عجز أغلب الناس عن العمل.[6]
في 17 مارس، الذي يصادف اليوم الثاني من الحجر الكلي، طُلب من المواطنين ملء استمارة إلكترونية للحصول على إذن مغادرة المنزل. اصطف عناصر الجيش في شوارع ليما لفرض الحظر، ومُنع الناس من السير معًا. في الثامنة من مساء ذاك اليوم، وبجهود منظمة، خرج المواطنون والمقيمون في البيرو إلى شرفاتهم وأطلوا عبر النوافذ للتصفيق لعاملي الخط الأمامي في مواجهة الوباء مثل الأطباء والقوات المسلحة البيروفية وملاك المتاجر والشرطة الوطنية البيروفية تقديرًا لجهودهم خلال الجائحة.[7][8]
في 18 مارس، شددت الحكومة إجراءات الحجر الصحي مطبقةً حظر تجول يمتد بين الثامنة مساءً والخامسة صباحًا، إذ لا يسمح للمواطنين في هذه الفترة مغادرة منازلهم. حاصرت مجموعة من سيارات ودراجات الشرطة رجلًا شوهد يُخرج القمامة في تلك الليلة وقبضوا عليه. احتُجز 153 شخصًا في مقاطعتي ليما وكالاو تلك الليلة لانتهاكهم حظر التجول.
في 19 مارس، أعلنت وزارة الصحة البيروفية (مينسا) عن أول وفاة مرتبطة بالمرض لرجل يبلغ 78 سنةً. ارتفعت حصيلة الوفيات في ذات اليوم إلى ثلاثة.[9]
في 20 مارس، أعلن الرئيس فيزكارا أن وزيرة الصحة إليزابيث هينوستروزا ستتنحى عن منصبها ليحل مكانها فيكتور زامورا ميسيا، الذي صرح الرئيس أنه يمتلك خبرةً أكبر في قطاع الصحة العامة وتجربةً أطول في مواجهة الجائحات. اقتبس الرئيس أيضًا قوله إن التزام كل المواطنين بالحجر الصحي وقوانينه بشكل صحيح قد تؤدي إلى رفع حالة الطوارئ في نهاية الحجر الصحي بعد 15 يومًا، وهو أمر إيجابي مقارنةً مع البلدان المجاورة مثل تشيلي التي أعلنت حالة الطوارئ مدة 90 يومًا. أصدر الرئيس فيزكارا أيضًا مرسومًا بتحويل مجمع فيلا بان أميريكانا في ليما (المجمع السكني الذي استُخدم في دورة الألعاب الأمريكية 2019) إلى مرافق مستشفًى يضم 3,000 سرير مخصص لمرضى فيروس كورونا. قامت القوات المسلحة البيروفية بعملية التحويل إلى مرافق صحية وتوزيع المعدات الطبية.
في 26 مارس، أصدر الرئيس فيزكارا إعلانًا وطنيًا عن تمديد الحجر 13 يومًا لينتهي في 12 أبريل. نوه الرئيس إلى عدد انتهاكات الحجر الصحي وخاصةً في إقليم لا ليبرتاد.
في 30 مارس، أقر الرئيس مزيدًا من القيود على حظر التجول (الذي امتد سابقًا بين الثامنة مساءً والخامسة صباحًا على نطاق الدولة) ليبدأ في الرابعة مساءً في أقاليم لا ليبرتاد ولوريتو وتومبيس، وفي السادة مساءً لبقية أقاليم البلاد لزيادة تقييد حركة المواطنين. استجابةً لهذه الإجراءات، أصبحت محال البقالة التي كانت تفتح سابقًا حتى الرابعة مساءً تغلق أبوابها في الثالثة مساءً. بحلول هذا التاريخ، بلغ عدد الاختبارات الإيجابية 950 اختبارًا، مع 24 وفاةً و49 مريضًا في العناية المشددة و37 على أجهزة التنفس الاصطناعي.
في 2 أبريل، أعلن الرئيس في بث حي أنه تبقى 10 أيام لانتهاء الحجر الصحي في البلاد، وأضاف قيدًا جديدًا لتسطيح منحنى الإصابات، إذ وضع حدودًا للخروج من المنازل أثناء النهار، وسُمح بخروج الرجال فقط من المنازل لشراء البقالة والأدوية أو الذهاب إلى البنوك أيام الاثنين والأربعاء والجمعة. سُمح للنساء فقط بالخروج أيام الثلاثاء والخميس والسبت، ولم يُسمح لأحد بالخروج يوم الأحد. هدفت هذه القيود إلى تسهيل تحديد الهوية على رجل الشرطة والجيش (بدلًا من التحديد الدقيق باستخدام الأعداد الزوجية والفردية الخاصة بوثيقة التعريف الوطنية (دي إن آي)) وخفض الحركة بنسبة 50%. أُعلن أيضًا عن إلزامية ارتداء الأقنعة في الأماكن العامة رغم فرض رجال الشرطة والجيش هذه القاعدة لبضعة أسابيع قبل هذا التصريح. بحلول 31 مارس، بلغ عدد الحالات المسجلة 1,414، مع 189 مريضًا في المستشفيات، و51 منهم في وحدات العناية المشددة.
في 3 أبريل، أعلنت الحكومة عن تمديد تأشيرة الأجانب الموجودين في البيرو تلقائيًا حتى انتهاء حالة الطوارئ، وحال رفع الحجر الصحي، حصل جميع السياح الدوليين على مهلة 45 يومًا لمغادرة البلاد. بحلول هذا التاريخ، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية إعادة ما يزيد عن 4,680 أمريكيًا على متن رحلات طيران استأجرها مطار واشنطن دولس الدولي لتتوجه إلى ليما وكوسكو.
في 7 أبريل، أعلن الرئيس فيزكارا عدم السماح بمغادرة المنازل للأعمال الاعتيادية في عطلة الأسبوع المقدس ويومي الخميس والجمعة.
في 8 أبريل، مدد الرئيس فيزكارا الحجر الصحي أسبوعين إضافيين حتى 26 أبريل، وفي هذا اليوم، أكدت وزارة الصحة تسجيل أول وفاة ناجمة عن فيروس كورونا لأحد العاملين في القطاع الطبي على خط المواجهة الأول للجائحة. حدثت الوفاة في سان خوان في منطقة لوريغانشو في ليما، ولم تُعلن سوى الأحرف الأولى من اسمه «دبليو.إيه.بي.سي».[10]
في 10 أبريل، تخلى الرئيس فيزكارا عن فكرة التناوب بين الجنسين التي اقترحها سابقًا، وعاد إلى القواعد التي تسمح بخروج شخص واحد فقط من سكان المنزل في الأسبوع من الاثنين إلى السبت. يُعزى هذا التغيير جزئيًا إلى ما شهدته البلاد في أيام السماح بخروج النساء من طوابير طويلة ومحال تجارية مكتظة، ما صعب تطبيق إرشادات التباعد الاجتماعي. سُمح أيضًا بإنشاء ميمات فيروسية للرجال الذين طُلب منهم لاحقًا تسوق المواد الغذائية لسكان المنزل.
في 22 أبريل، التقى عميد كلية الطب في البيرو ومندوبون عنها بفيكتور زامورا وزير الصحة بهدف تمديد الحجر الصحي مدة أسبوعين آخرين على الأقل. أُصيب 237 طبيبًا في البلاد بفيروس كورونا، ودخل تسعة منهم إلى وحدة العناية المشددة. من بين الأطباء المصابين، 69 في ليما، و62 في إكيتوس.[11]
في 23 أبريل، أعلن ارئيس فيزكارا تمديد الحجر الصحي وحالة الطوارئ لأسبوعين إضافيين حتى العاشر من مايو.[12]
أشار الرئيس إلى وجوب استمرار ممارسات التباعد الاجتماعي وارتداء الأقنعة في الأماكن العامة وتجنب التجمعات والمجموعات الكبيرة لمدة أطول بكثير حتى بعد رفع حالة الطوارئ.
في 3 مايو، نشرت حكومة البيرو مرسومًا تشريعيًا ينص على إعادة افتتاح الاقتصاد تدريجيًا عبر أربع مراحل. في المرحلة الأولى من التعافي الاقتصادي -التي تبدأ في مايو- أمكن لبعض المطاعم عرض منتجاتها للبيع ضمن موقعها أو تقديم خدمة التوصيل المنزلي، واستؤنف عمل فنادق وخدمات نقل سياحية معينة خلال هذه المرحلة. يتوافر النص الكامل للمرسوم التشريعي باللغة الإسبانية.[13]
في 8 مايو، أعلن الرئيس فيزكارا قرار تمديد حالة الطوارئ حتى الأحد 24 مايو. يُشار إلى وجود 150,000 جندي في الشوارع يتبعون للشرطة الوطنية والقوات المسلحة لفرض الإجراءات المأمور بها. أبلغ رئيس الدولة عن تطبيق وقف الحركة الاجتماعية الإلزامي بحلول الاثنين 11 مايو بدءًا من الثامنة ليلًا. يسمح هذا القرار بتوجيه الانتباه نحو البنوك والمتاجر لتجنب تزاحم الناس. لم تُعدل المواعيد في إقليم لوريتو ولا ليبرتاد ولمبايكه وتومبيس وبيورا حيث استمر فرض قيود التجول بدءًا من الرابعة ظهرًا. في يوم الاثنين الذي يصادف 18 مايو، سُمح للأطفال حتى سن الرابعة عشر بالخروج برفقة بالغ لمدة 30 دقيقة من التمرين لمسافة لا تبعد أكثر من 500 متر عن منازلهم.[14]
في 11 مايو، صدر أمر رسمي وطني باستخدام الأقنعة والقفازات داخل المحال التجارية. أصبح استخدام الأقنعة إلزاميًا منذ بدء إقفال البلاد الكلي في 17 مارس، وفرضت مقاطعات ومتاجر مستقلة الاستخدام الإجباري للقفازات خلال الأسبوع السابق. لاحقًا في ذلك اليوم، أعلن وزير الصحة فيكتور زامورا عن مراجعة قرار الإلزام الوطني باستخدام القفازات، وأعلن ظهرًا عن إلغاء إلزامية ارتدائها، منوهًا إلى كونه خطًا إداريًا.[15]
تمديد الحجر الصحي: أعلن الرئيس البيروفي مارتن فيزكارا في 22 مايو عن استئناف حالة الطوارئ وإجراءات الحجر الصحي في البيرو حتى 11:59 من مساء الثلاثاء 30 يونيو.
بحلول 26 مايو، أصبحت 85% من أسرة وحدات العناية المشددة مشغولةً بالمرضى رغم فرض إجراءات صارمة مثل حظر التجول وإغلاق الحدود. صرح الخبراء الطبيون إنه يمكن عزو فاشية كوفيد-19 في البيرو جزئيًا على الأقل إلى الوضع الاقتصادي. وجب على العديد من السكان السفر يوميًا إلى المتاجر لشراء الطعام لأن 49% فقط من الأسر تملك ثلاجة أو مجمدة، وحتى في المناطق الحضرية لم تزد النسبة عن 61%. عانت البنوك من ازدحام لأن المستفيدين من المعونة الذين لا يملكون حسابًا بنكيًا اضطروا للذهاب شخصيًا للحصول على أموال الدعم.[16]
لوحظ أن مستوى الإصابات أقل بكثير في المرتفعات العالية، إذ سُجلت 1,062 إصابةً فقط في منطقة كوسكو بحلول 31 مايو.[17]
الجدول الزمني
في 6 مارس 2020، أعلن عن أول حالة مؤكدة في بيرو.[18]
في 10 مارس 2020، أعلن عن 11 حالة مؤكدة منها 7 حالات جديدة تتعلق بأول حالة معروفة في بيرو.[19] في اليوم التالي، سجلت حالتين جديدتين.[20] بسبب الوباء العالمي، قررت حكومة بيرو إلغاء الفصول الدراسية في المدارس العامة والخاصة، كإجراء وقائي حتى 30 مارس 2020.[21]
في 16 مارس 2020، لم تتمكن مجموعة من المكسيكيين الأربعة من تاماوليباس الذين ذهبوا إلى كوسكو، في إجازة، من العودة إلى المكسيك حتى 2 أبريل لأنه ألغيت جميع الرحلات وأُغلقت حدود بيرو.[22] علق مواطنو الإكوادور والسلفادور وبيرو وشيلي في مطار بينيتو خواريز الدولي في مكسيكو سيتي.[23]
تاريخ | إجمالي الحالات | حالات ليما |
---|---|---|
2020-03-06 | 1 [24] | 1 |
2020-03-07 | 6 [25] | 5 |
2020-03-08 | 7 | 6 |
2020-03-09 | 9 | 8 |
2020-03-10 | 11 [26] | 8 |
2020-03-11 | 17 [27] | 12 |
2020-03-12 | 22 [28] | 17 |
2020-03-13 | 38 [28] | 32 |
2020-03-14 | 43 | 37 |
2020-03-15 | 71 | 58 |
2020-03-16 | 86 | 69 |
انظر أيضًا
ملاحظات
المراجع
- "Peru records first confirmed case of coronavirus, President Vizcarra says". Reuters. 6 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-06.
- "Peru Population (2020) – Worldometer". worldometers.info (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2020-04-05.
- Reynolds، Matt (4 مارس 2020). "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05.
- Guy، Jack؛ Rebaza، Claudia (5 يونيو 2020). "Peruvians cry out for oxygen as coronavirus takes its toll". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-05.
- "No hay clases en colegios públicos y privados hasta el 30 de marzo, anuncia Vizcarra". Correo (بالإسبانية). 11 Mar 2020. Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2020-03-11.
- "Coronavirus en Perú: Gobierno anuncia cuarentena obligatoria por 15 días por coronavirus". Gestión. 16 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08.
- "Martín Vizcarra anuncia bono de 380 soles a familias que dependan de trabajos diarios". larepublica.pe. 16 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-17.
- "Coronavirus en Perú: agradecen con aplausos a personal que labora durante estado de emergencia [VIDEO]". larepublica.pe. 18 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-04.
- "Toque de queda: 153 personas detenidas en Lima y Callao por no acatar medida [VIDEO]". larepublica.pe. 19 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-18.
- "Coronavirus en Perú EN VIVO: tres muertos y 234 casos, las cifras de COVID-19 en el país". El Comercio Perú. 19 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08.
- "Coronavirus en Perú: Reemplazan a Elizabeth Hinostroza como ministra de Salud". Peru21. 20 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.
- "COVID-19 Information". U.S. Embassy in Peru (بالإنجليزية الأمريكية). 4 Apr 2020. Archived from the original on 2020-08-04. Retrieved 2020-04-06.
- "Coronavirus: Uso de mascarillas será obligatorio para circular por la vía pública". canaln.pe. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.
- "Alert: Pre-boarding Information and Peruvian Visa Extensions – U.S. Embassy Lima, Peru (Apr. 3, 2020)". 4 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08.
- "Coronavirus Peru Minsa confirma muerte de primer médico del Ministerio de Salud por COVID-19 en Distrito San Juan de Lurigancho SJL". libero.pe. 9 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-27.
- "Coronavirus: Gobierno cancela días de salidas diferenciadas para hombres y mujeres". 10 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-13.
- "Colegio Médico se reunió con el Ministerio de Salud y le sugirió extender la cuarentena". ATV. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.
- "Peru records first confirmed case of coronavirus, President Vizcarra says". Reuters. 6 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-06.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) والوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|عبر=
(مساعدة) - "Ascienden a once los casos de coronavirus en Perú". CNN (بالإسبانية الأوروبية). 10 Mar 2020. Archived from the original on 2020-03-14. Retrieved 2020-03-11.
- Correo, Redacción (11 Mar 2020). "Coronavirus en Perú: Se incrementa a 13 el número de casos". Correo (بالإسبانية). Archived from the original on 2020-03-17. Retrieved 2020-03-11.
- Correo, Redacción (11 Mar 2020). "No hay clases en colegios públicos y privados hasta el 30 de marzo, anuncia Vizcarra". Correo (بالإسبانية). Archived from the original on 2020-03-17. Retrieved 2020-03-11.
- Border closure leaves Mexicans stranded in Peru باللغة الإسبانية Informador, 16 Mar 2020 نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Central and South American passengers stranded on CDMX due to flight cancellation باللغة الإسبانية Informador, 16 Mar 2020 نسخة محفوظة 17 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Peru records first confirmed case of coronavirus, President Vizcarra says". Reuters. 6 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-14.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|عبر=
(مساعدة) - "Peru reports 5 new cases of coronavirus, one day after announcing its first". Infobae (Spanish). 6 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-14.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|عبر=
(مساعدة) - INDECI report نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Minsa: Sube a 17 los casos confirmados del nuevo coronavirus en el Perú نسخة محفوظة 12 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Coronavirus en Perú: sube a 38 la cifra de contagiados". مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Ministerio de Salud – MINSA | Gobierno del Perú". Gob.pe.
- بوابة بيرو
- بوابة طب
- بوابة عقد 2020
- بوابة علم الفيروسات
- بوابة كوفيد-19