تسلا موتورز
شركة تسلا (بالإنجليزية: Tesla, Inc.) هي شركة تقع في كاليفورنيا متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية، والمكونات الكهربائيّة للقطارات الكهربائية. هي شركة عامة يتم تداول أسهمها في بورصة ناسداك بشعار TESLA، وقد حازت أرباحًا بعدَ 10 سنواتٍ في الربع الأول عام 2013. يُعتبر ما جذب انتباهًا واسعًا لشركة تسلا هو إنتاجها لسيارات كهربائية من نوعِ سيدان، وعملية مثل السيارة تسلا طراز إس. الشركة أيضاً تقوم ببيع مجموعات بطاريات الليثيوم أيون لشركات عالمية، لاستخدامها في القطارات الكهربائية، وقد أعلن مجلس إدارة الشركة أنَّه يسعى للإنتاج الكمي للسيّارات الكهربائية، لخفض تكلفتها لتكون في متناول المُستهلك المتوسط.[17]
| ||
---|---|---|
شركات
في الثقافة الشعبية [الإنجليزية]
ذات علاقة
|
||
في 26 أكتوبر 2021، وصلت تسلا إلى القيمة السوقية 1 تريليون دولار. وفي 5 أبريل 2024 كشف الرئيس التنفيذي إيلون ماسك على موقع التواصل الاجتماعي إكس أنه سيُكشف عن سيارة الأجرة ذاتية القيادة من تسلا في 8 أغسطس 2024.[18]
كانت تسلا موضوعًا للعديد من الدعاوى القضائيَّة والخلافات، الناشئة عن تصريحات وسلوك الرئيس التنفيذيّ إيلون ماسك، ومزاعم انتقام المبلغين عن المخالفات، وانتهاكات حقوق العمّال المزعومة، والمشاكل التقنيَّة والخطيرة معَ منتجاتها التي لم يتم حلها، تُعدّ تسلا أيضًا واحدة من أكثر الشركات للبيع المكشوف في التاريخ.[19]
التاريخ
تأسَّست شركة تسلا باسمِ تسلا موتورز "Tesla Motors" في 1 يوليو 2003 وكان مؤسسوها هم مارتن إبرهارد ومارك تاربنينغ.[20] وكان دافعهما لتأسيس الشركة قيام جنرال موتورز بسحب جميع سياراتها الكهربائيّة EV1 في عام 2003 وتدميرها، [21] ورؤيتهما لما تتميز به السيَّارات الكهربائيّة في كفاءة الوقود.[22][23][24] وقال إيبرهارد إنه يريد إنشاء «شركة تصنيع سيارات تكنولوجية» تتمتع بتقنيات أساسية مثل «البطارية، وبرامج الكمبيوتر، والمحرك الخاص».[25]
وقد أنضم «إيان رايت» إلى تسلا بعدَ أشهر من تأسيسها وهو الموظف الثالث فيها، [20] وتمّكن الثلاثة في فبراير 2004 من جمع مبلغ وقدرة 7.5 مليون دولار أمريكيّ لتمويل المجمُوعة A، وساهم إيلون ماسك بمبلغ 6.5 مليون دولار.[26][27] ليصبح رئيسًا لمجلس الإدارة وإيبرهارد الرئيس التنفيذي.[28] ولاحقاً في في مايو 2004 انضم جيفري براين ستراوبيل إلى الشركة.[29]
2005 إلى 2009: رودستر
قام ماسك بدور نشط داخل الشركة وأشرف على تصميم منتجات رودستر بمستوى مفصل، لكنّه لم يشارك بعمق في العمليَّات التجاريَّة اليومية، منذُ البداية، أكد ماسك باستمرارٍ أنَ الهدف الاستراتيجي طويل المدى لشركة تسلا هو إنشاء سيارات كهربائيةٍ بأسعار معقولة في السوق، [30] وكانَ هدف تسلا هو البدء بسيارة رياضية متميزة تستهدف المستخدمين الأوائل ثمَّ الاٍنتقال إلى السيَّارات الأكثر شيوعًا، بما في ذلك سيارات السيدان والسيَّارات المدمجة بأسعار معقولة.[31]
في فبراير 2006 قاد ماسك جولة استثمارية بقيمة 13 مليون دولار لـ«سلسلة تسلا بي» وَالتي أضافت «شركاء الأسهم الشجاعة» إلى فريق التمويل، [27][32] وشارك ماسك في قيادة الجولة الثالثة بقيمة 40 مليون دولار في مايو 2006 معَ «شركاء التكنولوجيا». وتضَّمنت هذه الجولة استثمارات من رواد أعمال بارزين بما في ذلك مؤسسا جوجل سيرجي برين ولاري بيدج، ورئيس إيباي السابق جيف سكول، ووريث فنادق حياة نيك بريتزكر، وأضاف شركات رأس المال الاستثماري درابر فيشر جورفيتسون، وCapricorn Management، و«صندوق الأسهم في منطقة الخليج» الذي تديره جي بي مورغان تشيس.[33] وقاد ماسك الجولة الرابعة في مايو 2008 التي أضافت 40,167,530 دولار أمريكيّ في تمويل الديون ورفع إجمالي الاستثمارات إلى أكثر من 100 مليون دولار من خِلال التمويل الخاص.
كُشف رسميًا عن نماذج أولية لسيارة تسلا الأولى رودستر للجمهور في 19 يوليو 2006 في سانتا مونيكا، كاليفورنيا، في حدثُ عقد في باركر هانغر في مطار سانتا مونيكا ولم يشارك فيهِ سوى 350 شخصًا.[34] وبدأت تسلا إنتاج سيارة رودستر في 2008.[35]
2010 إلى 2015
في يناير 2010 تلقت تسلا قرضًا بقيمة 465 مليون دولار من وزارة الطاقة الأمريكية، [36] وفي مايو 2010 اشترت مصنعاً في فريمونت، كاليفورنيا بقيمة 42 مليون دولار، عرف لاحقاً باسمِ مصنع تسلا، [37] وأستخدمته لإنتاج الطراز إس.[38]
في يونيو 2012 أطلقت تسلا سيارتها الثانيَّة طراز إس سيدان الفاخرة، [39] وطرحت أول سيارة رياضية متعددة الأغراض طراز إكس في سبتمبر 2015.[40] وفي أبريل 2015 كشفت الشركة النقاب عن حزم بطاريات صناعية، [41] وخلال أسبوع واحد تلقت طلبات حجز بقيمة 800 مليون دولار.[42]
2016 إلى الآن
في نوفمبر 2016 أستحوذت تسلا على «سولار سيتي»، [43] وفي فبراير 2017 اختصرت تسلا موتورز اسمها إلى (بالإنجليزية: Tesla, Inc.) لتعكس بشكلٍ أفضل نطاق الأعمال الموسعة، وبدأت تسلا بيع «الطراز 3» في يوليو من نفس العام.[44]
بدأت تسلا جهودها الخيرية وقدمت مساهمات متعددة في الطاقة الشمسيَّة للمناطق التي تتعافى من الكوارث في عام 2017، [45][46] وفي يوليو 2018 تبرعت الشركة بمبلغ 37.5 مليون دولار لبرنامج تعليم عبر الإنترنت (K-12) في نيفادا.[47] وفي يناير 2020 تبرعت تسلا بمبلغ 5 ملايين يوان (723000 دولار) لمركز السيطرة على الأمراض الصيني لمكافحة تفشي كوفيد-19.[48][49]
في مارس 2020 بدأت تسلا في تسليم طراز واي كروس.[50] وفي 10 يناير 2020 أصبحت تسلا صانع السيَّارات الأمريكيّ الأكثر قيمة على الإطلاق، برأسمال سوقي قدره 86 مليار دولار.[51] في 10 يونيو 2020 تجاوزت القيمة السوقية لشركة تسلا شركات بي إم دبليو وDaimler وفولكس فاجن مجتمعة.[52] وفي الشهر التالي وصلت تسلا إلى رسملة سوقية بلغت 206 مليار دولار، متجاوزةً تويوتا (202 مليار دولار) لتصبح صانع السيَّارات الأكثر قيمة في العالم من حيثُ القيمة السوقية.[53] وفي 31 أغسطس 2020 تمَّ تقسيم أسهم تسلا بنسبة 5 مقابل 1 بعدَ الزيادة في القيمة.[54]
من يوليو 2019 إلى يونيو 2020 أعلنت شركة تسلا عن أربعة أرباع مربحة على التوالي لأول مرة، ممَّا جعلها مؤهلة للإدراج في إس وبي 500.[55] وتمَّت إضافة تسلا إلى المؤشر في 21 ديسمبر من نفس العام.[56] وكانت تسلا أكبر شركة تمت إضافتها على الإطلاق وسادس أكبر شركة في المؤشر وقتٍ الإدراج. وبينما حاول المستثمرون شراء المزيد من الأسهم نتيجةً لهذا الإدراج، أقترح بعض المُحللين مثل رايان برينكمان أنَ يتوخى المستثمرون الحذر لأنَّ تسلا كانت مبالغًا فيها «بشكلٍ كبير».[57] واعتبارًا من 21 ديسمبر 2020 أرتفع سعر سهم تسلا بنسبة 700٪ منذُ بداية العام.
في يناير 2021 أعلنت تسلا عن تسليمات سيارات أفضل من المتوقع لعام 2020، مدفوعة بالارتفاع المطرد في اعتماد السيَّارات الكهربائيّة عبر أكبر الاقتصادات في العالم. وفشلت الشركة في الوصول إلى هدفها المحدد لعام 2020 وهو 500 ألف سيارة لكنّها سلمت 499550 سيارة، أي أقل بخمسين سيارة فقط من العدد المقصود.[58]
مجلس الإدارة
في رسالة عامة في أبريل 2017 طلب مجموعة مستثمرين من تسلا إضافة مديرين مستقلين جديدين إلى مجلس إدارتها "الذين ليس لديهم أي علاقات معَ الرئيس التنفيذيّ إيلون ماسك.[59] وكتب المستثمرون أنَ "خمسة من ستة مديرين غير تنفيذيين حاليين لديهم علاقات مهنية أو شخصية معَ السيد ماسك وَالتي يُمكن أنَ تعرَّض قدرتهم على ممارسة حُكِمَ مستقل للخطر".[60] وكان من بين مديري شركة تسلا في ذلك الوقت براد بوس، الذي شغل منصب المدير الماليّ في سولار سيتي، وستيف جورفتسون صاحب رأس مال مغامر وعضو في مجلس إدارة شركة سبيس إكس؛ وكيمبال وهو شقيق إيلون ماسك، وIra Ehrenpreis وأنطونيو غراسياس، وكلاهما استثمر أيضًا في سبيس إكس.[61] ودعت الرسالة إلى مجلس إدارة أكثر استقلاليَّة يمكنه أنَ يفحص التفكير الجماعي. وفي البداية رد ماسك على تويتر فكتب أنَ المستثمرين "يجب أنَ يشتروا أسهم فورد" لأنّ "حكمهم مذهل". وبعد يومين وعد بأنَّه سيضيف عضوين مستقلين في مجلس الإدارة.[62]
مجلس إدارة تسلا اعتبارًا من ديسمبر 2020 :[63]
- روبين دينهولم: رئيسة متفرغة لشركة تسلا، والمدير الماليّ السابق ورئيس الإستراتيجيَّة في تلسترا، هي عضوة مجلس الإدارة الوحيدة التي تتمتع بخبرة في السيَّارات إلى جانب ماسك، [64] (خدم دنهولم في الأدوار الماليَّة وتقارير الشركات في شركة تويوتا موتور أُستراليا من 1989 إلى 1996.) [65]
- إيلون ماسك: المؤسِّس المشارك والرئيس التنفيذيّ ومهندس المنتجات لشركة تسلا؛ والمؤسس والرئيس التنفيذيّ والمدير التنفيذيّ لشركة سبيس إكس؛ والرئيس السابق لشركة تسلا، والرئيس السابق لشركة سولار سيتي.[20]
- كمبال مسك: عضو مجلس إدارة سبيس إكس [66]
- إيرا إرينبريس: شريك عام في شركاء التِّكنولوجيا [59][67]
- أنطونيو ج. جراسياس: الرئيس التنفيذيّ ورئيس لجنة الاستثمار في «شركاء الأسهم الشجاعة» [68][69] وافق على عدم الترشح لإعادة انتخابه عندما تنتهي فترته في 11 يونيو 2021.[70]
- جيمس مردوخ: الرئيس التنفيذيّ السابق لشركة تونتي فرست سينتشوري فوكس.
- لاري إليسون: مؤسس مشارك ورئيس مجلس إدارة شركة أوراكل ورئيسها التقني.
- كاثلين ويلسون طومسون: نائب أول للرئيس ورئيس قسم الموارد البشريَّة في ولجرينز بوتس أليانس[71]
- هيروميتشي ميزونو: مدير في جمعية مبادئ الأمم المتَّحدة للاستثمار المسؤول؛ والعضو المنتدب التنفيذيّ السابق وكبير مسؤولي الاستثمار في صندوق استثمار معاشات التقاعد الحكومي الياباني [72]
ومن بين أعضاء مجلس الإدارة السَّابقين صاحب رأس المال الاستثماري ستيف جورفتسون، ورجل الأعمال ستيف ويستلي، والمدير الماليّ السابق لشركة سولار سيتي براد دبليو بوس؛ والمدير التنفيذيّ ورئيس مجلس إدارة شركة جونسون للنشر ليندا جونسون رايس، والمدير التنفيذيّ لشركة دايملر هربرت كوهلر.
إستراتيجيَّة العمل
تتمثل استراتيجيَّة تسلا عند إطلاق منتجاتها في محاكاة دورات حياة المنتج التكنولوجي النموذجية واستهداف المشترين الأثرياء في البداية، ثمَّ الاٍنتقال إلى أسواق أكبر عند نقاط سعر أقل.[31][73] طورت تسلا تقنيات البطّاريات ونظام الدفع الكهربائي لكل طراز ودفعت ثمنها جزئيًا من خِلال مبيعات الطرز السابقة.[74] كانت السيارة ذات حجم منخفض وسعرها 109 ألف دولار، حيثُ يستهدف الطراز إس والطراز إكس سوق المُنتجات الفاخرة الأوسع، فيمَا يستهدف الطراز 3 والطراز واي شريحة ذات حجم أكبر.[30][75] وتُعد هذه الإستراتيجيَّة شائعة في صناعة التكنولوجيا.[76]
كانت إستراتيجيَّة تسلا التِكنولوجية للطراز إس هي البدء بتصميم «نظيف»، [77] وبناء أجهزة كمبيوتر متكاملة وهندسة برمجيات في وسط مركباتها، لتوفير تحديثات البرامج عبر الإنترنت لسياراتها، [78][79] ممَّا يسمح لها بتحسين وظائف وأداء سياراتها المباعة مجانًا، وتعملُ تسلا على تحسين أجهزة سياراتها باستمرارٍ بدلاً من انتظار طراز جديد، على عكس شركات تصنيع السيَّارات الأُخرى.[80]
تهدف الشركة إلى تثقيف عملائها من خِلال صالات العرض، وبيع سياراتها عبر الإنترنت بدلاً من شبكة الوكلاء التقليدية.[81][82] ولها صالات عرض في مراكز التسوق والمناطق الأُخرى ذات الازدحام الشديد، يعتقد ماسك أنَ الوكلاء الحاليين لديهم تضارب في المصالح ولن يروجوا للسيّارات الكهربائيّة من تسلا أو مصنع آخر، [83] لأنهم يجنون أموالًا أكثر من بيع السيَّارات الأخرى، وتُعتبر تكاليف صيانة السيَّارات الكهربائيّة أقل بكثير من غيرها.[84] وتُعد تسلا أول شركة لصناعة السيَّارات في الولايات المتَّحدة تبيع السيَّارات مباشرةً إلى المستهلكين، دون وكلاء.[79][85]
تتمتع تسلا بدرجة عالية من التكامل الرأسي، حيثُ وصلت إلى 80٪ في عام 2016، وتُنْتَجُ الشركة مكونات المركّبات وتبنِّي محطَّات شحن حيثُ يُمكن للعملاء شحن سياراتهم، ويُعدُّ التكامل الرأسي نادرًا في صناعة السيارات، حيثُ تقوم الشركات عادةً بتعهيد 80٪ من المكوّنات للموردين وتُركَّزَ على تصنيع المحرك والتجميع النهائي.[87][88][89]
فتح مصادر حقوق الملكيّة الفكريَّة للشركة
في 12 يونيو 2014 أعلن إيلون ماسك مؤسس تسلا فتح حقوق الملكيّة الفكريَّة الخاصّة بالشركة، وجعل تكنولوجيّاً الشركة مفتوحة المصدر فيمَا يُعدُّ خطوة كبيرة تجاه الإنتاج الكمي للسيّارات الكهربائية.
تسمح تسلا عمومًا لمنافسيها بترخيص تقنيتها وتُشير إلى أنَ الغرض من الشركة هو تسريع الطاقة المستدامة، [90] ويُعتبر الرئيس التنفيذيّ ماسك التصنيع ميزة تنافسية طويلة الأمد لشركة تسلا.[91] وتسمح تسلا بِاستخدام براءات اختراعها التِكنولوجية من قبل أي شخص بحسن نية، من أجل تعزيز صناعة السيَّارات الكهربائيّة بشكلٍ عام، وَالتي تعتقد تسلا أنَّها ستكون مفيدة لنفسها.[92] وتتضمَّن اتفاقيَّات الترخيص أحكامًا يوافق بموجبها المستلم على عدم رفع دعاوى براءات الاختراع ضدَّ تسلا، أو نسخ تصميماتها مباشرة.[93] وتحتفظ تسلا بِالسيطرة على ملكيتها الفكريَّة الأخرى، مثل العلّامات التجاريَّة والأسرار التجاريَّة لمنع النسخ المباشر لتقنيتها.[94]
التِّكنولوجيا
كشركة مصنعة متكاملة رأسياً كانَ على تسلا البحث وتطوير المكوّنات في مجالات تقنية متعددة، بما في ذلك البطّاريات والمحركات وأجهزة الاستشعار والزجاج والذكاء الاصطناعي.
بطاريات المركّبات
كانت تسلا أول شركة لصناعة السيَّارات تستخدم بطاريات تحتوي على آلاف من خلايا الليثيوم أيون السلعية الصغيرة الأسطوانية مثل تلك المُستخدمة في الإلكترونيّات الاستهلاكية، [95][96][97] وتَستخدم تسلا نسخة من هذه الخلايا المصممة لتكون أرخص في التصنيع وأخف وزنًا من الخلايا القياسيّة عن طريق إزالة بعض ميزات الأمان؛ ووفقًا لتسلا فإنَّ هذه الميزات زائدة عن الحاجة بسببِ نظام الإدارة الحراريّة المتقدم والمادة الكيميائيّة المنتفخة في البطّارية لمنع الحرائق.[98]
يتم وضع البطّاريات تحت أرضية السيارة، ممَّا يؤدي إلى توفير المساحة الداخليَّة وصندوق الأمتعة ولكنَّه يزيد من مخاطر تلف البطّارية بسببِ الحطام أو الاصطدام، وبعد حدوث حريقين لسيارتين في عام 2013 بسببِ حطام الطريق، تمَّ تحديث الطراز إس بنظام حماية متعدد الأجزاء من الأَلومِنْيوم والتيتانيوم لتقليل احتماليّة حدوث أضرار.[99]
في عام 2016 توقع جيفري براين ستراوبيل الرئيس التقني السابق لشركة تسلا أنَ تدوم البطّاريات من 10 إلى 15 عامًا، [100] ويتمّ خصمها بِاستخدام السيَّارات الكهربائيّة لشحن الشبكة من مركبة إلى شبكة (V2G) لأنّ تآكل البطّارية ذي الصلة يفوق الفوائد الاقتصادية. وفضل أيضًا إعادة التدوير على إعادة الاستخدام للشبكة بمجرد وصولها إلى نهاية عمرها الإنتاجي للمركبات، [101][102] واعتبارًا من أبريل 2019 قدمت تسلا أوراقًا لإعادة تدوير السيارة واختبار البطّاريات بِاستخدام منشآتها الخاصّة في جيجا نيفادا.[103]
ابتداءً من عام 2016 أنشأت تسلا شراكة بحث وتطوير بطاريات مدتها 5 سنواتٍ في جامعة دالهاوسي في نوفا سكوتيا، بكندا، تضم الباحث الرئيس «جيف دان».[104][105][106] أستحوذت تسلا على شركتين للبطاريات في عام 2019: هيبار سيستمز وماكسويل تكنولوجيز ومن المتوقع أنَ يلعب الثلاثة دورًا مهمًا في إستراتيجيَّة بطارية تسلا.[107][108]
تُعدّ باناسونيك المورد الوحيد للخلايا في الولايات المتحدة، وتتعاون معَ تسلا في إنتاج 2170 بطارية في جيجا نيفادا، [109] واعتبارًا من أغسطس 2020 تنتج باناسونيك 35 جيجاوات ساعة سنويًا من 2170 بطارية في جيجا نيفادا.[110] ويتمّ توفير خلايا بطارية تسلا في الصين بواسطة باناسونيك و«كاتل»، وهي الخلايا المنشورية الأكثر تقليدية المُستخدمة من قبل شركات صناعة السيَّارات الأخرى.[111]
يعتقد بعض المُحللين أنَ تسلا حصلت على 42 دولارًا (158 دولارًا مقابل 200 دولار) لكل كيلو وات ساعة على الشركات المصنعة لبطاريات السيَّارات الأُخرى في عام 2019 بسببِ هندستها المتقدّمة وحجم تصنيع بطاريات جيجا نيفادا.[95]
بطاريات الجيل القادم
خِلال حدثُ «يوم بطارية تسلا» في 22 سبتمبر 2020 أعلنت تسلا عن الجيل التالي من بطارياتها، التي تتميز بتصميم بطارية بدون علامات تبويب من شأنها زيادة النطاق وتقليل سعر سيارات تسلا، [112] وتحمّل البطّارية الجديدة اسم "4680" في إشارة إلى أبعادها بطول 46 مليمتر (1.8 بوصة) وعرض 80 مليمتر (3.1 بوصة).[113]
أعلن ماسك عن خطط لتصنيع 4680 بطارية في مصنع تسلا فريمونت، [114][115] وتتوقع تسلا إنتاج 10 جيجاوات/ساعة من 4680 بطارية سنويًا في حوالي عام، و100 جيجاوات ساعة بحلول عام 2023 و3000 جيجاوات ساعة بحلول عام 2030.[113]
تتوقع تسلا أنَ تكون البطّاريات الجديدة أرخص بنسبة 56٪ وتسمح للسيّارات بزيادة مسافات السفر بنسبة 54٪.[116] ويُمكن تحقيق ذلك من خِلال عملية إنتاج أكثر كفاءة، وتصميم بطارية جديد، وموارد أرخص للأنود والكاثود، وتكامل أفضل في السيارة.[117]
تقدر «بلومبيرج» سعر حزمة بطارية تسلا (وليس الخلية) في عام 2019 بسعر 128 دولارًا لكل كيلوواط ساعة، وهذا يعني سعرًا قدره 56 دولارًا لكل كيلوواط ساعة في 3 سنوات، وذلك إذا تمكَّنت تسلا من تحقيق أهدافها.[118][119] حيثُ يعتقد العديد من المُحللين أنَ سعر حزمة البطّارية الذي يبلغ 100 دولار لكل كيلوواط ساعة هو النقطة التي من المرجح أنَ يكون فيها سعر شراء السيَّارات الكهربائيّة أقل من السيَّارات التي تعمل بالبنزين، وَالتي ستكون علامة بارزة.[120][121][122]
المحرّكات
تصنع تسلا نوعين من المحرّكات الكهربائية. أقدم تصميم تمَّ إنتاجه حاليًا هو محرك تحريضي رباعي الأقطاب ثلاثي الأطوار معَ دوار نحاسي، [123] (والذّي ألهم شعار تسلا)، والذّي يستخدم كمحرك خلفي في الطراز إس والطراز إكس.
تُستخدم محركات المغناطيس الدائم الأحدث عالية الكفاءة في الطراز 3، والطراز واي، والمحرك الأمامي لإصدارات 2019 وما بعدها من الطرازين إس وطراز إكس، ومن المتوقع استِخدامُها في الطراز سيمي.[124] تعمل محركات المغناطيس الدائم على زيادة الكفاءة، خاصَّة في القيادة المتقطعة.[125]
الطيار الآلي
الطيار الآلي هو نظام متقدم طورته تسلا لمساعدة السائق، حيثُ تنص تسلا على أنَ الطيار الآلي «مصمم لمساعدة السائقين في أكثر أجزاء القيادة إرهاقًا» من أجل جعل سيارات تسلا «أكثر أمانًا وقدرة بمرور الوقت».[126] وتنُصُّ تسلا على أنَ ميزات الطيار الآلي الحاليَّة (اعتبارًا من يوليو 2020) تتطلب إشرافًا نشطًا من السائق، [127] ولا تجعل السيارة مستقلة.[128]
بدءًا من سبتمبر 2014 يتم شحن جميع سيارات تسلا بأجهزة استشعار وبرامج لدعم الطيار الآلي مبدئيًا إصدار الأجهزة 1 أو "HW1".[129] وقامت تسلا بترقية مُستشعراتها وبرامجها في أكتوبر 2016 "HW2" لدعم القيادة الذاتية الكاملة في المستقبل.[130] يتضمن HW2 ثماني كاميرات، واثني عشر جهاز استشعار بالموجات فوق الصوتية، ورادار أمامي.[128] وقد تمَّ إصدار HW2.5 في منتصف عام 2017 وقامت بترقية HW2 بوحدة معالجة رسومات ثانية، وكاميرا مواجهة للسائق للطراز 3 فقط.[131] تمَّ إصدار HW3 في أوائل عام 2019.[132]
في أبريل 2019 أعلنت تسلا أنَ جميع سياراتها ستشمل برنامج الطيار الآلي وهو نظام التحكم في السرعة «أوير ترافيك» كميزة قياسية للمضي قدمًا.[126][133] ويُعدُّ برنامج القيادة الذاتية الكامل (نظام الركن الآلي، وانتقل على الطيار الآلي (تجريبي)، وتغيير المسار التلقائي (تجريبي)، وقيادة تسلا الآلية، والقدرات المستقبلية) اختياريةٍ بتكلفة إضافية.
في 24 أبريل 2020 أصدرت تسلا تحديثًا لبرنامج الطيار الآلي، ومن خِلال هذا التحديث تتعرف السيَّارات على علامات التوقف وتتوقف تلقائيًا، وتبطئ السيَّارات أيضًا تلقائيًا وتتوقف في النهاية عند إشارات المرور (حتّى لو كانت خضراء)، ويُشير السائق إلى أنَّه من الآمن المضي قدمًا عبر إشارة المرور.[134] يقر تسلا أنَ البَرنامج لا يزال في مرحلة الاختبار التجريبي وبعيدًا عن الإصدار النهائي.[135]
قيادة ذاتية كاملة
القيادة الذاتية الكاملة (FSD) هي امتداد اختياري قادم للطيار الآلي لتمكين القيادة الذاتية بالكامل، في نهاية عام 2016 توقعت تسلا أنَ تظهر استقلاليَّة كاملة بحلول نهاية عام 2017.[136] وقد تمَّ إصدار أول نسخة تجريبية من البَرنامج في 22 أكتوبر 2020 لمجموعة صغيرة من المختبرين.[137] وجدد إصدار بيتا FSD القلق بشأن ما إذا كانت التِّكنولوجيا جاهزة للاختبار على الطرق العامة.[138][139]
يختلف نهج تسلا لتحقيق الاستقلاليَّة الكاملة عن نهج الشركات الأخرى، [140] بينما تعتمد شركات وايمو وكروز وشركات أُخرى على ليدار، وهي خرائط ثلاثية الأبعاد مفصلة للغاية بمقياس السنتيمتر، والكاميرات بِالإضافة إلى أجهزة استشعار الرادار والموجات فوق الصوتيَّة في مركباتها المستقلة، فإنَّ نهج تسلا هو استخدام خرائط وكاميرات الأبعاد بِالإضافة إلى حساسات الرادار والموجات فوق الصوتية.[141][142] وتدعي تسلا أنَّه على الرغم من أنَ نهجها أكثر صعوبة، إلَّا أنَّه سيكون أكثر فائدة في النهاية، لأنّ مركباتها ستكون قادرة على القيادة الذاتية دون مخاوف بشأن تحديد الموقع الجغرافي.[143] وتمَّ تدريب برنامج تسلا للقيادة الذاتية على أساس 3 مليارات ميل تقوده سيارات تسلا، اعتبارًا من أبريل 2020.[144][145] وفيما يتعلق بأجهزة الحوسبة صممت تسلا شريحة كمبيوتر ذاتية القيادة تمَّ تثبيتها في سياراتها منذُ مارس 2019.[146]
يعتقد مُعظم الخبراء أنَ نهج تسلا في محاولة تحقيق القيادة الذاتية الكاملة عن طريق تجنب «ليدار» والخرائط عالية الدقة غير ممكن، [147][148] وفي دراسة أجريت في مارس 2020 من قبل «أبحاث ريسرتش» تمَّ تصنيف تسلا في المرتبة الأخيرة من حيثُ الإستراتيجيَّة والتنفيذ في قطاع القيادة المستقلة.
الزجاج
في نوفمبر 2016، أعلنت الشركة عن «مجموعة تسلا لتكنولوجيا الزجاج» حيثُ أنتجت المجمُوعة زجاج السقف لتسلا طراز 3 وللاستخدام في بلاط السقف المعلن عنه في أكتوبر 2016، [149] ويحتوي بلاط السقف على مجمّع شمسي مدمج وهو أخف بمقدار الثلث من بلاط السقف القياسي.[150]
طرازات المركّبات
اعتبارًا من مارس 2020 تُقدِّم تسلا أربعة طرازات من السيارات: طراز إس وطراز 3 وطراز إكس وطراز واي، ولم تُعدّ تُباعَ أول سيارة للشركة، وهي الجيل الأول من تسلا رودستار.
الطراز S
الطراز إس (بالإنجليزية: Tesla Model S) هو سيارة سيدان بخمسة أبواب، بدأت عمليات تسليمها في 22 يونيو 2012، [152] وكان الطراز إس هو السيارة الكهربائيّة الأكثر مبيعًا في جميع أنحاءِ العالم لعامي 2015 و2016، حيثُ تمَّ بيع ما يقدر بـ 50931 وحدة في عام 2016.[153] واعتبارًا من سبتمبر 2018 تمَّ إدراجه كثاني أفضل سيارة كهربائيةٍ مبيعًا في العالم في التاريخ بعدَ نيسان ليف، بمبيعات عالمية بلغت 250 ألف وحدة.[154][155][156][157]
أصبحت تسلا طراز إس أول سيارة كهربائيةٍ تتصدر ترتيب المبيعات الشهرية في أي بلد، عندما حقَّقت المركز الأول في قائمة مبيعات السيَّارات الجديدة النرويجيَّة في سبتمبر 2013.[158][159]
فاز الطراز إس بعدة جوائز أهمها جائزةً «أفضل سيارة للعام» لعام 2019 من (بالإنجليزية: موتور ترند)، [160] و«جائزةً سيارة العام» في 2013 من موتور ترند، [161] وجائزة «وورد غرين كار» لعام 2013، [162] وجائزة «سيارة العام 2013» من مجلّة أوتو موبايل [163] وأفضلُ 25 اختراعًا لعام 2012 لمجلة «تايم».[164]
في يونيو 2020 أعلنت تسلا أنَ الطراز (بالإنجليزية: S Long Range Plus) يمتلك نطاق EPA يبلغ 402 ميل (647 كـم)، أعلى من أي سيارة كهربائيةٍ بطارية.[165]
الطراز 3
الطراز 3 (بالإنجليزية: Tesla Model 3) هي سيارة سيدان فاستباك بأربعة أبواب، كشفتت تسلا عن الطراز 3 في 31 مارس 2016،[166] وبدأ العملاء المحتملون في حجز المواقع في 31 مارس بإيداع قابل للاسترداد، وبعد أسبوع واحد من الكشف أبلغت تسلا أنَ الحجوزات بلغت أكثر من 325 ألف،[167] وزعمت بلومبيرج نيوز أنَ «كشف النقاب عن الطراز 3 كانَ فريدًا في 100 عام من تاريخ سوق السيَّارات الشامل.» [168]
بدأَ الإنتاج المحدود للسيّارات في يوليو 2017، [170] وفي يونيو 2018 وصل الإنتاج إلى 5000 مركبة في الأسبوع، [171] وتجاوزت عمليات التسليم العالميَّة 100 ألف وحدة في أكتوبر 2018.[172] وتمَّ تصنيف تسلا طراز 3 كأفضل سيارة كهربائيةٍ مبيعًا في العالم في عام 2018، حيثُ تمَّ تسليم 146 ألف وحدة.
في يناير 2019 اجتاز الطراز 3 الطراز إس ليصبح السيارة الأكثر مبيعًا بالكامل في الولايات المتَّحدة على الإطلاق، [173] وفي الشهر التالي تجاوز أيضًا طراز شيفروليه فولت ليصبح أكثر المكوّنات مبيعًا على الإطلاق - في السيارة الكهربائيّة في الولايات المتحدة، [174] وفي 28 فبراير 2019 أعلنت تسلا أنَّها ستبدأ في طرح الطراز الأساسي للمدى القياسي بدءًا من 35000 دولار.[175]
أنهى تسلا طراز 3 عام 2019 كأفضل سيارة كهربائيةٍ مبيعًا في العالم للعام الثاني على التوالي، حيثُ تمَّ تسليم ما يزيد قليلاً عن 300 ألف وحدة، وحقق الطراز أرقامًا قياسية في النرويج وهولندا حيثُ تمَّ إدراجه في كلًا البلدين كأفضل طراز سيارة ركاب مبيعًا في السوق في عام 2019، والسيارة الأكثر مبيعًا بالمكونات الإضافية، [176][177] وتجاوز الطراز 3 طراز نيسان ليف في أوائل عام 2020 ليصبح السيارة الكهربائيّة الأكثر مبيعًا في العالم على الإطلاق، حيثُ تمَّ بيع أكثر من 500 ألف سيارة بحلول مارس 2020.[169]
اعتبارًا من أبريل 2020 أحتوى تسلا طراز 3 على أربعة طرازات: معيار المدى الزائد دفع خلفي، ومحرك مزدوج AWD طويل المدى، والأداء، والنطاق القياسي خارج القائمة الذي يبلغ 35000 دولار.[178]
الطراز X
الطراز إكس (بالإنجليزية: Tesla Model X) هي سيارة كروس أوفر متوسطة الحجم، بدأت عمليات تسليمها في سبتمبر 2015، [179] حيثُ تمَّ تقديمها في بخمسة ركاب وستة ركاب و7 ركاب، وتعكس أبواب الركاب تصميمات «جناح الصقر» التي تفتح عموديًا.
في سبتمبر 2016 تمَّ تصنيف الطراز إكس في النرويج بأنَّه «السيارة الكهربائيّة الأكثر مبيعًا»، وفي السابق كانَ الطراز إس هو السيارة الجديدة الأكثر مبيعًا أربع مرات، [180] بلغَ إجمالي المبيعات التراكمية منذُ التأسيس 106,689 وحدة حتّى سبتمبر 2018.[156] وتُعد الولايات المتَّحدة سوقها الرئيسيّ حيثُ تمَّ بيع 57327 وحدة خِلال سبتمبر 2018.[181]
الطراز Y
الطراز واي (بالإنجليزية: Tesla Model Y) عبارة عن مركبة متعددة الاستخدامات مدمجة، تمَّ بنائه على منصة تشترك في العديد من المكوّنات معَ الطراز 3، [182] وفيها ثلاثة صفوف من المقاعد تتسع لسبعة أشخاص، ومساحة شحن 66 قدم3 (2 م3) معَ طي الصفين الثاني والثالث، ويَصل نطاقها إلى 300 ميل (480 كـم).[183]
كُشف عن الطراز واي في 14 مارس 2019، [183] واعتبارًا من يناير 2020 يتم تصنيعه في «مصنع تسلا» في فريمونت، كاليفورنيا.[184] بدأت عمليات التسليم للطراز واي في 13 مارس 2020، ويتمّ التخطيط لبناء الطراز واي في جيجا شنغهاي في أواخر عام 2020، [185] وفي جيجا برلين الذي لم يتم إنشائه بعد.[186]
رودستر (الجيل الثاني)
في كشف مفاجئ في نهاية الحدث الذي قُدم في 16 نوفمبر 2017، كشفت تسلا عن سيارة رودستر 2020، وقال ماسك إنَّ الطراز الجديد سيبلغ مدى 620 ميل (1,000 كـم) على 200 كيلوواط-ساعة (720 ميجاجول) وسيصل إلى سرعة 0-60 ميل في الساعة في 1.9 ثانية، وستحقق أيضاً 100 ميل في 4.2 ثانية، [187] وستتجاوز السرعة القصوى لها 250 ميل في الساعة (400 كم/س)، وستحتوي السيارة على ثلاثة محركات كهربائيةٍ تسمح بالدفع الرباعي، وتوجيه عزم الدوران أثناء المنعطفات وحزمة سبيس إكس التي ستشمل دافعات الهواء البارد التي ستزيد السرعة أكثر، [188]
تمَّ تحديد السعر الأساسي عند 200 ألف دولار، في حين أنَ أول 1000 وحدة «سلسلة المؤسس» ستباع بمبلغ 250 ألف دولار.[188] وتطلبت الحجوزات إيداع 50 ألف دولار، ودفع 250 ألف دولار لـ«سلسلة المؤسس»، وقد سُمح لمن قاموا بالحجز في الحدث بإجراء اختبار قيادة معَ سائق في النموذج الأولي.[189]
تسلا سيمي
تسلا سيمي (بالإنجليزية: Tesla Semi) هي شاحنة نصف مقطورة، كهربائيةٍ بالكامل من الفئة 8 تمَّ ذكرها لأول مرَّة في خطة «تسلا ماستر» لعام 2016، [190] وتمَّ الإعلان عنها رسميًا في نوفمبر 2017، حيثُ أكد ماسك أنَ نوعين مختلفين سيكونان متاحين: الأولى بنطاق 300 ميل (480 كـم) والأخرى بنطاق 500 ميل (800 كـم).[191] وسيتم تشغيل «نظام سيمي» بأربعة محركات كهربائيةٍ كما في تسلا مودل 3، وسيتضمن مجموعة واسعة من أجهزة الاستشعار لتمكينها من البقاء في مسارها الخاص، وإبقائها على مسافة آمنة من المركّبات الأخرى، وتوفير القيادة الذاتية على الطرق السريعة.[192] أعلن ماسك أيضًا أنَ الشركة ستشارك في تركيب شبكة عالمية تعمل بالطاقة الشمسيَّة من «تسلا ميجاكارجر» لجعلها أكثر جاذبية للعملاء المحتملين على المدى الطويل، وسيوفر الشحن لمدَّة 30 دقيقة إمكانية القيادة لمسافة 400 ميل (640 كـم).[193][194]
في البداية قال ماسك إنَّ عمليات التسليم النصفية ستبدأ في عام 2019 وأنَّ الشركة ستبيع 100 ألف شاحنة سنويًا، لكنّ عمليات التسليم تأخرت لاحقًا حتَّى عام 2021، ويرجعُ جزء من سبب هذا التأخير وفقًا لماسك إلى أنَ طراز سيمي يحتوي على خلايا بطارية أكثر بخمس مرات، وأنَّ إمداد البطّاريات غير كافٍ بعدَ لسيارات تسلا وسيمي.[195][196]
سايبر تراك
كشف عن «سايبر تراك» في 21 نوفمبر 2019، ومن المقرر إنتاجها في أواخر عام 2021، [197] وفي 22 سبتمبر 2020 كشف ماسك عن ما يقرب من 600 ألف طلب لسايبر تراك مسبقًا.[198]
سخر العديد من النقَّاد عبر الإنترنت من التصميم الزاوي للشاحنة، [199][200][201] ويقولُ «جيمس جودوين» الرئيس التنفيذيّ لمنظمة سلامة السيَّارات الأستراليَّة إنَّ التصميم الزاوي والبناء الفولاذي لشاحنة سايبر تراك قد يشكلان خطراً على السلامة.[202] وقد أفتقر النموذج الأولي لسايبر تراك إلى ميزات مثل المرايا الجانبيّة ومساحات الزجاج الأمامي والمصابيح الأماميّة وأضواء الفرامل اللازمة لتكون قانونيَّة في الشوارع.[203] وأعلن ماسك أنَّه سيكشف عن إعادة تصميم للشاحنة الإلكترونيَّة تقريبًا في ديسمبر 2020.[204][205]
في حدثُ يوم البطّارية لعام 2020 في تسلا أعلن ماسك أنَ «تسلا سايبر كواد» وهي مركبة كهربائيةٍ رباعية الدفع لجميع التضاريس كُشف عنها في الأصل في عام 2019 ستكون ملحقًا اختياريًا لمشتري سايبر تراك في عام 2021.[206]
التوقف
طراز سيارة تسلا الوحيد الذي تمَّ إيقاف إنتاجه هو طراز تسلا رودستار الأصلي، وهي سيارة رياضية تعمل بالبطارية (BEV)، تمَّ تطويرها من هيكل لوتس إليز، [207] الذي تمَّ إنتاجه بواسطة تسلا موتورز في كاليفورنيا من 2008 إلى 2012، وكانت رودستر أول سيارة كهربائيةٍ بالكامل تنتج إنتاجًا تسلسليًا قانونيًا للطرق السريعة تستخدم خلايا بطارية ليثيوم أيون، وأول سيارة كهربائيةٍ بالكامل تنتج أكثر من 320 كيلومتر (200 ميل)، وهي أيضًا أول سيارة إنتاج يتم إطلاقها في المدار، محمولة بصاروخ فالكون هيفي في رحلة تجريبية في 6 فبراير 2018.[208]
خدمة السيَّارات
تتلقى تسلا إيرادات الخدمة المقدمة للعملاء بعدَ الشراء الأولي للسيارة وهي (خدمة المركبات، والشحن، والتأمين، وترقيات البرامج، وتحسين الاتصال) وَالتي وصلت إلى ما يقرب من 500 مليون دولار في الربع الثاني من عام 2020.[209]
تشمل الخدمات المستقبليَّة التي يتم التخطيط لها: شبكة تسلا، واشتراك الطيار الآلي، [210] والدفع لنقطة اتصال واي فاي في السيارة، [211] ومتجر تطبيقات تسلا.[212]
شبكة موقع شحن الوجهة
في عام 2014 أطلقت تسلا بتكتم شبكة «موقع شحن الوجهة» من خِلال توفير أجهزة الشحن للفنادق والمطاعم ومراكز التسوق والمنتجعات ومحطات الخدمة الكاملة الأُخرى لتوفير شحن السيارة في الموقع بضعف طاقة محطّة الشحن المنزليَّة النموذجية.[213] وفي 25 أبريل 2016 أطلقت تسلا رسومًا للوجهة الأوروبية، معَ 150 موقعًا وأكثر ستضاف لاحقًا.[214] وبلغ إجمالي أجهزة الشحن في جميع أنحاءِ العالم أكثر من 23900 جهاز في منتصف عام 2019.[215]
يتم تركيب شواحن الوجهة مجانًا من قبل مقاولين معتمدين من تسلا؛ ويجب أنَ توفر المواقع الكهرباء لعملائها دون أي تكلفة.[216] وتُظهر جميع أجهزة الشحن المثبتة في نظام الملاحة داخل السيارة.[217]
تحديثات البرامج وترقياتها
يتم تحديث برنامج سيارات تسلا باستمرارٍ عند صدور إصدارات جديدة من البرامج والبرامج الثابتة، ويتيح ذلك للسيّارات أنَ تظل محدثة وتتحسن بعدَ الشراء، [218] وتُقدَّمُ تسلا أيضًا خيار إلغاء قفل الميزات في السيارة من خِلال ترقيات البرامج عبر الهواء بعدَ الشراء، وتشمل الترقيات المتوفرة: الطيار الآلي الأساسي، [219] والقيادة الذاتية الكاملة، [220] وتعزيز التسارع (لمالكي الطراز 3)، [221] والمقاعد الخلفية المدفأة (لمالكي الطراز 3).[222]
الاتصال
تأتي جميع سيارات تسلا معَ «الاتصال القياسي» الذي يوفر التنقل بِاستخدام اتصال خلوي، وتدفّق الفيديو، وتصفح الإنترنت، وتدفّق المُوسيقى (معَ اشتراك مدفوع) فقط عبر واي فاي و/أو بلوتوث.[223] ويُضيف "Premium Connectivity" إمكانية الوصول الخلوي إلى حركة المرور الحية وخرائط الأقمار الصناعيّة وتدفّق الموسيقى، بِالإضافة إلى دفق الفيديو وتصفح الإنترنت و«كاراوكي» عند التوقف.[224]
خدمة المركّبات
بالنسبة لمعظم مصنعي السيارات، يُمكن للتجار فقط صيانة وبيع السيارات، ولا تحصل الشركة المصنعة على أي عائد من صيانة السيارات.[225] وتتمثّل إستراتيجيَّة خدمة تسلا في خدمة سياراتها من خِلال التشخيص والإصلاح عن بُعد، [226] والفنيين المتنقلين، [227] ومراكز الخدمة المملوكة لشركة تسلا.
في عام 2016 أوصت تسلا بفحص أي سيارة تسلا كلّ 12500 ميل أو مرَّة واحدة في السنة، وفي أوائل عام 2019 تمَّ تغيير الدليل ليقول: «لا تتطلب سيارة تسلا الخاصّة بك صيانة سنوية وتغييرات منتظمة في السوائل»، وبدلاً من ذلك توصي بالصيانة الدورية لسائل الفرامل وتكييف الهواء والإطارات وفلاتر الهواء.[228]
منتجات البطّارية
تشمل منتجات بطاريات تسلا:
- Powerwall 2 وهو نظام بطارية منزلي مزود بقوة 5 كيلوواط (6.7 حصان) مستمرة وقدرة تبلغ 13.5 كيلوواط-ساعة (49 مججول)، [229]
- Powerpack: نظام بطارية صناعي أكبر، سعة التخزين 3 ميجا وات في الساعة (11 جـجول) وقدرته 1.5 ميجاواط (2,000 حصان).
- Megapack منتج بطارية حاوية للمشاريع على نطاق واسع، بسعة تخزين 3 ميجا وات في الساعة (11 جـجول) وقدرته 1.5 ميجاواط (2,000 حصان).[230]
تمَّ تصنيع الخلايا الأولية لمنتجات البطّاريات بواسطة شركة باناسونيك وفي عام 2017 تحول الإنتاج إلى جيجا نيفادا، [231] حيثُ تتوقع تسلا خفض التكاليف بنسبة 30٪.
المرافق
بِالإضافة إلى المقر الرئيسيّ للشركة تدير الشركة العديد من المصانع الكبيرة لتصنيع المركّبات ومكوناتها، [232] وصالات عرضُ حول العالم.[233]
- مصنع تسلا افتتح في 2010 يقع في فريمونت، ويَبلغَ عدد موظفيه 10,000 موظف، ويعملون على تسلا طراز إس، تسلا مودل 3، تسلا طراز إكس، تسلا طراز واي، تيسلا رودستر (2020) [الإنجليزية] يُعرف سابقاً باسمِ مصنع نونمي.
- مرافق تسلا في تيلبورغ [الإنجليزية] الذي افتتح في 2013 في تيلبورخ بهولندا، وهو أول مصنع لشركة تسلا خارج الولايات المتحدة، يستخدم للتجميع النهائي للاتحاد الأوروبيّ للمكونات الرئيسيَّة القادمة من الولايات المتحدة.
- مصنع جيجا نيفادا (يُعرف أيضًا باسمِ Gigafactory 1) افتتح في 2016 في مقاطعة ستوري، نيفادا، يعمل على إنتاج بطارية أيون الليثيوم، تيسلا بوويرول، تسلا باورباك [الإنجليزية]، تسلا ميغاباك ويُعمَل به 7 ألف موظف.
- جيجا نيويورك [الإنجليزية] (يُعرف أيضًا باسمِ Gigafactory 2) افتتح في 2017 في مدينة بوفالو الأمريكيَّة ويُعمَل على إنتاج الخلايا الشمسية وألواح ضوئية والألواح الشمسية ومعدات الشاحن.
- جيجا شنغهاي [الإنجليزية] (يُعرف أيضًا باسمِ Gigafactory 3) تمَّ افتتاحه في 2019 في شانغهاي الصينية، يعمل على تسلا مودل 3 وتسلا طراز واي، وهو أول مصنع جيجا لتسلا خارج الولايات المتحدة، ويَبلغَ عدد موظفيه 2,000 موظف.[234]
- مصانع مخطط لافتتاحها في 2021
- جيجا برلين [الإنجليزية] (يُعرف أيضًا باسمِ Gigafactory 4) يقع في مدينة جرونهيد (مارك) [الإنجليزية]، براندنبورغ في ألمانيا، يبلغ عدد موظفيه 10,000 موظف، [235] يعمل المصنع على بطارية أيون الليثيوم، تسلا مودل 3، تسلا طراز واي، وهو أول مصنع جيجا لتسلا في أوروبا.
- مصنع جيجا 5 [الإنجليزية] (يُعرف أيضًا باسمِ Gigafactory 5) يقع في مدينة أوستن الأمريكية، ويَبلغَ عدد العاملين فيهِ 5,000 شخص، [236] ويُعمَل المصنع على سايبر تراك، تسلا مودل 3، تسلا طراز واي، تيسلا سيمي[237]
أوروبا
افتتحت تسلا أول متجر أوروبي لها في يونيو 2009 في لندن، [238] ويَقع المقر الرئيسيّ لشركة تسلا في أوروبا في أمستردام.[239] ويَقع مركز الخدمة الأوروبيّ في تيلبورغ، هولندا بمساحة 62,000 قدم2 (5,800 م2)، إلى جانب مرفق تجميع بمساحة 77,650 م2 (835,800 قدم2).[240]
في أواخر 2016 أستحوذت تسلا على شركة الهندسة الألمانيَّة تسلا جرومان للتحكم الآلي كقسم جديد مخصص لمساعدة تسلا على زيادة أتمتة وفعالية عملية التصنيع.[241] وبعد إنهاء العقود الحاليَّة معَ شركات تصنيع السيَّارات الأخرى، تعمل جروهمان حصريًا في مشاريع تسلا.[242] واعتبارًا من فبراير 2018 تقوم تسلا ببناء مكتب بحث وتطوير صغير في أثينا، اليونان.[243]
أكدت تسلا خططها طويلة الأجل لبناء مصنع جيجا للسيّارات والبطاريات في أوروبا في عام 2016.[244] وقامت عدَّة دول بحملات لاستضافته.[245] وأُعلن عن موقع وخطط لبدء البناء بالقرب من برلين في نوفمبر 2019.[246]
آسيا
بحلول عام 2013 تمَّ تشغيل صالات العرضُ ومراكز الخدمة في هونغ كونغ، [247] وبكين وشنغهاي.[248] وافتتحت تسلا أول صالة عرضُ يابانية في طوكيو في أكتوبر 2010.[249] وفي كوريا الجنوبيَّة افتتحت صالتين للعرض في مارس 2017، [250] ومركز خدمة في أواخر عام 2017.[251] في أغسطس 2017 افتتحت أول مركز خدمة وصالة عرضُ في تايوان.[252]
في يوليو 2018 وقَّعت تسلا اتفاقية معَ السلطات الصينيَّة لبناء مصنع في شانغهاي، وهو أول مصنع جيجا لشركة تسلا خارج الولايات المتحدة.[253] وأقيم حفلِ وضع حجر الأساس في 7 يناير 2019، [254] وتمَّ الانتهاء من بناءً المصنع في أغسطس 2019، وكان تسلا مودل 3 الأولي قيد الإنتاج من جيجا شنغهاي في أكتوبر 2019.[255]
الشركاء
الشريك الرئيسيّ لتسلا هو باناسونيك وهي المطور الرئيسيّ لخلايا البطّارية للشركة، وتَمتلكُ تسلا أيضًا مجموعة من الشراكات الصغيرة، على سبيل المثال العمل معَ إير بي إن بي وسلاسل الفنادق لتثبيت شواحن الوجهة في مواقع محددة.[256]
باناسونيك
في 7 يناير 2010 أعلنت تسلا وشركة باناسونيك لصناعة خلايا البطّارية أنهما سيطوران معًا خلايا بطارية ليثيوم أيون قائمة على النيكل للسيّارات الكهربائية، وقال ناوتو نوجوتشي رئيس شركة الطاقة في باناسونيك إنَّ خلايا الشركة اليابانيّة ستُستخدم في «حزمة بطاريات EV الحاليَّة والجيل القادم» من تسلا.[257] وكانت الشراكة جزءًا من استثمار باناسونيك البالغ مليار دولار على مدى ثلاث سنواتٍ في مرافق لأبحاث خلايا أيونات الليثيوم، وتطويرها وإنتاجها.[258]
ابتداءً من عام 2010 استثمرت «باناسونيك» 30 مليون دولار أمريكيّ للتعاون متعدد السنوات على خلايا الجيل التالي المصممة خصيصًا للسيّارات الكهربائية.[259] وفي يوليو 2014 توصلت باناسونيك إلى اتفاق أساسي معَ تسلا لِلمُشاركة في جيجا نيفادا.[260] وتتعاون تسلا وباناسونيك أيضًا في تصنيع وإنتاج الخلايا والوحدات الكهروضوئية (PV) في جيجا نيويورك في بوفالو، نيويورك.[261]
الشركاء السابقون
على عكس العديد من الشركات المصنعة التقليدية، تعمل تسلا كشركة مصنعة للمعدات الأصلية (OEM) حيثُ تقوم بتصنيع مكونات مجموعة نقل الحركة لشركات صناعة السيَّارات الأخرى. وأقامت تسلا شراكات معَ شركات تصنيع سيارات أُخرى مثل دايملر وتويوتا.
الدعاوى والخلافات
الدعاوى القضائيَّة الجارية
كانت تسلا طرفًا في 620 دعوى قضائيَّة في يونيو 2019.[264] وفقًا لموقع «بلاين سايت» المتخصص في الدعاوى القانونية، وتشمل القضايا تغريدة ماسك عن «التمويل المضمون»، وجائزة أداء الرئيس التنفيذي، والاستحواذ على سولار سيتي، ومزاعم الاننتقام من المبلغين عن المخالفات.
الدعاوى القضائيَّة المحسومة
في سبتمبر 2018 كشفت تسلا أنَّها تخضع لتحقيق عن أعداد إنتاج الطراز 3 يقوده مكتب التحقيقات الفيدرالي.[265] حيثُ تحقق السلطات إذا كانت الشركة قد ضللت المستثمرين وقدمت توقعات حول إنتاجها من الطراز 3 وهي تعلم أنَّه من المُستحيل تلبيتها، وتمَّ رفضَ دعوى قضائيَّة جماعية لأصحاب الأسهم تتعلق بأرقام إنتاج الطراز 3 لصالح تسلا في مارس 2019.[266]
في أغسطس 2019 رفعت شركة وول مارت دعوى قضائيَّة ضدَّ شركة تسلا، مدعيةً أنَ قيام شركة تسلا «بتركيب وصيانة» الألواح الشمسيَّة تسبب في اندلاع حرائق في سبعة متاجر وول مارت تعود إلى عام 2012.[267] وتوصلت وول مارت إلى تسوية معَ تسلا في نوفمبر 2019، ولم يتم الكشف عن شروط التسوية.[268]
في يونيو 2018 قام موظف في تسلا يُدعى «مارتن تريب» بتسريب معلومات تفيد بأنَّ تسلا كانت تلغي أو تعيد صياغة ما يصل إلى 40٪ من موادها الخام في مصنع جيجا نيفادا.[269] وبعد أنَ طرد بسببِ التسريب، رفع تريب دعوى قضائيَّة وادعى أنَ فريق الأمن في تسلا قدم للشرطة معلومات كاذبة بأنَّه كانَ يخطط لإطلاق نار جماعي في مصنع نيفادا.[270][271] وحكمت المحكمة لصالح تسلا في 17 سبتمبر 2020.[272][273]
في سبتمبر 2019 حُكِمَ قاض في كاليفورنيا بأنَّ إيلون ماسك وغيره من المديرين التنفيذيين في تسلا قاموا بشكلٍ غير قانوني بتخريب جهود الموظَّفين لتشكيل نقابة.[274]
الخِلافات
كانت تسلا خارج المحاكم موضوع خلافات عامة أخرى، بدءًا من القضايا المحاسبية إلى شكاوى سلامة العمال، وصنفت مجلّة سلايت تسلا في المرتبة 14 على «قائمة الشر» لأخطر شركات التِّكنولوجيا في عام 2020.[275]
قضايا المحاسبة
في سبتمبر 2019 استجوبت لجنة الأوراق الماليَّة والبورصات (SEC) المدير الماليّ لشركة تسلا زاك كيرخورن بشأن احتياطيات ضمان تسلا ومحاسبة الإيجار، [276] وأعرب المحللون عن مخاوفهم بشأن رصيد حسابات القبض في تسلا.[277] واتهم ديفيد أينهورن إيلون ماسك بارتكاب «احتيال كبير»، [278] وشكك علنًا في ممارسات تسلا المحاسبية، وأخبر ماسك في نوفمبر 2019 أنَّه «بدأَ يتساءل عما إذا كانت حساباتك المدينة موجودة».[279] واُستخدمت تسلا العديد من «الحيل المحاسبية الفاخرة» لإظهار التدفق النقدي الإيجابيّ والأرباح الفصلية، [280][281] وتساءلت بلومبرج عما إذا كانت التَّقارير الماليَّة لشركة تسلا تنتهك معايير الإبلاغ عن مبادئ المحاسبة المقبولة عمومًا (GAAP).
تقنية تبديل البطّارية
كسبت تسلا أكثر من 295 مليون دولار خِلال الفترة 2012-2014 من أرصدة المركّبات ذات الانبعاثات الصفرية مقابل تقنية تبديل البطّارية التي لم يتم توفيرها للعملاء مطلقًا، [282][283][284] وكان الموظفون في «مجلس موارد الهواء في كاليفورنيا» قلقين من أنَ تسلا كانت «تتلاعب» بإعانات مبادلة البطّاريات وأوصت بإلغاء الاعتمادات في 2013.[285][286]
جائحة كوفيد-19 في الولايات المتَّحدة
يحيط الكثير من الجدل بإدارة تسلا خِلال لوباء كوفيد-19 في الولايات المتحدة، حيثُ قلل الرئيس التنفيذيّ إيلون موسك مرارًا وتكرارًا من مخاطرها، في بدايةً الجائحة وأثناءها. وفي وقتٍ لاحقٍ من مايو 2020 بينما كانَ مسؤولو مقاطعة ألاميدا يتفاوضون معَ الشركة لإعادة فتح مصنع فريمونت في الثامن عشر، تحدى ماسك أوامر الحكومة المحليَّة من خِلال استئناف الإنتاج في المصنع في الحادي عشر، [287] وكان هذا العمل مخالفًا لأمر حاكم ولاية كاليفورنيا أثناء الأزمة.[288][289] ورفعت تسلا أيضًا دعوى قضائيَّة ضدَّ مقاطعة ألاميدا لكنّها ألغتها لاحقًا بعدَ أنَ حصل مصنع فريمونت على المُوافقة على إعادة فتحه.[290][291] ونشرت تسلا خطتها التفصيليّة لإعادة الموظَّفين إلى العمل والحفاظ على سلامتهم، [292] لكنّ سي إن بي سي ذكرت أنَ بعض الموظَّفين استمروا في التعبير عن قلقهم بشأن الاحتياطات المتساهلة لفيروس كورونا.[293] وفي يونيو 2020 فصلت تسلا موظفًا انتقدَ الشركة لاتخاذها إجراءات سلامة غير كافية لحماية العمّال من فيروس كورونا في مصنع فريمونت.[294] كما قال ثلاثة موظفين آخرين في مصنع فريمونت في تسلا إنهم طُردوا بسببِ بقائهم في المنزل خوفًا من الإصابة بكوفيد-19، على الرغم من أنَ ماسك أخبر العمّال في مايو / أيار أنَّه يمكنهم البقاء في المنزل إذا شعروا بعدم الارتياح للعودة إلى العمل.[295]
الانتهاكات البيئيَّة
زادت الانتهاكات البيئيَّة وانحرافات التصاريح في مصنع تسلا فريمونت بشكلٍ كبير من 2018 إلى 2019 معَ منحدر إنتاج الطراز 3، [296] وفي يونيو 2019 بدأت تسلا التفاوض على عقوبات 19 انتهاكًا بيئيًا من منطقة إدارة جودة الهواء في منطقة الخليج، [297] وتركزت الانتهاكات في ورشة الدهانات التابعة لشركة تسلا فريمونت حيثُ كانت هُناك حرائق متكررة منذُ عام 2014.[298] وحققت وكالة حماية البيئة الأمريكية أيضًا في شركة تسلا لانتهاكات قانون الهواء النظيف، [299] وغرمت تسلا لانتهاكات النفايات الخطرة في أبريل 2019.[300]
تصميم معيب وحرائق البطّارية
في يونيو 2012 عرفت تسلا بوجود تصميم معين في نظام تبريد البطّارية في سياراتها طراز إس ما جعله عرضة للتسريبات، ممَّا قد يؤدي إلى قصر البطّارية أو التسبب في نشوب حريق.[301] وواصلت تسلا بيع سيارات طراز إس بنظام التبريد المعيب هذا حتّى أواخر عام 2012، حتّى عندما وجد الموظفون هذه الأجزاء تتسرب على خط الإنتاج.
في أكتوبر 2019 بدأت الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) في التحقيق في سيارات تسلا طراز إس وطراز إكس، بحثًا عن عيوب محتملة في البطّارية يُمكن أنَ تسبب حرائق «غير حوادث».[301][302]
جيجا نيويورك
واجه مصنع جيجا نيويورك (بالإنجليزية: Giga New York) التابع لشركة تسلا والذّي تمَّ بناؤه وتجهيزه بِاستخدام ما يقرب من مليار دولار من أموال دافعي الضرائب في نيويورك، انتقاداتٍ وإجراءات قانونيَّة بشأن مزاعم تضخم وعود العمل، وتجاوزات في التكاليف، وتأخيرات في البناء، وتلاعب في العطاءات، ونقص ملحوظ في جهد ماسك، ويدّعي أنَ الصفقة كانت، بمثابة إنقاذ لأبناء عم ماسك بيتر وليندون ريف.[303][304][305][306] وقد أصدر مراقب ولاية نيويورك تدقيقًا «قاسيًا» للمشروع، وخلص إلى أنَّه قدم العديد من العلّامات الحمراء، ويفتقر إلى العناية الواجبة الأساسية، وأنتج 54 سنتًا فقط من الفوائد الاقتصاديَّة مقابل كلّ دولار تنفقه الدولة (مقارنة بالمعيار المحدد لهذه الأنواع من المشاريع التي تبلغ قيمتها 30 دولارًا في شكل منافع اقتصاديّة مقابل كلّ دولار يتم إنفاقه).[307]
البيع المكشوف
في 15 يناير 2020 كانَ سهم تسلا هو الأكثر عرضًا في البيع المكشوف في أسواق الأسهم الأمريكية، حيثُ تمَّ بيع أكثر من 20٪ من أسهمها في ذلك الوقت، وخسر العديد من أصحاب الأقصر مبالغ كبيرة من المال بعدَ أنَ أرتفع سعر السهم أعلى بكثير في وقتٍ لاحقٍ من العام.[308] وتُعد TSLAQ مجموعة غير رسميَّة ومجهولة إلى حدٍ كبير من مختصري ونقاد تسلا، وهي منظَّمة بشكلٍ أساسي عبر الإنترنت.
سلامة العمّال وحقوقهم
وفقًا للموظفين السَّابقين في مصنع فريمونت التابع لتسلا، فقد حرمت تسلا بشكلٍ منهجي الرعاية الطبيَّة للعمال المصابين، وأجبرت العمّال المُصابين على العودة إلى خط الإنتاج دون راحة، وأصرت على إرسال العمّال المُصابين بجروح خطيرة إلى غرفة الطوارئ في لايفت بدلاً من الاتصال بالرقم 911.[309] وقد وجد تحقيق أجرته شركة «ريفيل» أنَ تسلا «فشلت في الإبلاغ عن بعض إصاباتها الخطيرة في التَّقارير القانونية، ممَّا يجعل أرقام الإصابات في الشركة تبدو أفضل ممَّا هي عليهِ في الواقع».[310] وتُعد مُعدَّلات إصابات المصانع الخاصّة بهم أسوأ من متوسط الصناعة، على الرغم من ادعاء إيلون ماسك خلاف ذلك.[311] ومن عام 2014 إلى عام 2018 تعرَّض مصنع تسلا في فريمونت لانتهاكات إدارة السلامة والصحة المهنية (OSHA) بثلاثة أضعاف أكبر عشرة مصانع سيارات أمريكيَّة مجتمعة.[312]
مشاكل منتج السيارة
حصلت تسلا على أسوأ درجة من بين 32 علامة تجاريَّة رئيسيَّة للسيّارات في دراسة الجودة الأولية لعام 2020 من جي دي باور [الإنجليزية] بسببِ مشاكل مختلفة أبلغ عنها مالكيها، [313] حيثُ كشفت الوحدات الأولى لكل طراز تسلا عن عيوب في التصميم والتصنيع، بما في ذلك الطراز إس والطراز إكس.[314][315] ومع نمو أسطول سيارات تسلا أدَّى زيادة عدد مراكز الخدمة إلى فترات انتظار لبعض المالكين.[316] فيمَا ترى شركة أبحاث السيَّارات «كيلي بلو بوك» أنَ تأخيرات الخدمة غير ذات أهمية، حيثُ يقبل المالكون تحديات خدمة نوعِ جديد من السيارات، وشملت المُشكلات الأُخرى المتعلّقة بالمركبات عمليات الاسترداد، والحوادث والحرائق، والتأخير، واختراق البرامج.
الاستدعاءات
اعتبارًا من مارس 2018 أصدرت تسلا عمليتي سحب للمنتجات لسيارة تسلا رودستار، وستة عمليات سحب للطراز إس وعمليتان لتسلا طراز إكس.[317]
في 20 أبريل 2017 أصدرت تسلا استدعاءًا عالميًا لـ 53000 (~ 70 ٪) سيارة من أصلٍ من 76000 سيارة باعتها في عام 2016 بسببِ خلل في فرامل الانتظار التي يُمكن أنَ تتعطل و«تمنع المركّبات من التحرك».[318][319]
في 29 مارس 2018 أصدرت تسلا استدعاءًا عالميًا لـ 123000 سيارة طراز إس تمَّ تصنيعها قبل أبريل 2016 بسببِ مسامير توجيه كهربائيةٍ قابلة للتآكل، وَالتي يُمكن أنَ تفشل وتتطلَّب من السائق استخدام «قوة متزايدة» للتحكم في السيارة.[320]
في يونيو 2016 أعلنت إدارة السلامة الوطنية على الطرق العامة أنَّها كانت تراجع تقارير مشاكل التعليق في سيارات «تسلا طراز إس».[321] وإنها كانت على علم بأنَّ تسلا دخلت في اتفاقية عدم إفشاء «مزعجة» معَ أحد مالكي طراز إس فيمَا يتعلق بقضية التعليق.[322] وقد وصف الصحفي والمؤلف «إد نيدرماير» هذا النوع من الاتفاقات بأنَّه «غير مسموع في صناعة السيارات» مشيراً إلى أنَ سياسة المُطالبة باتفاقيات عدم الإفصاح لإصلاحات «حسن النية» من شأنها أنَ تحد من عدد العيوب التي أبلغ عنها مالكو تسلا إلى إدارة السلامة. وتمَّ توثيق حالات ظاهرة «عجلة القيادة» وَالتي شملت أيضًا الطراز إكس والسيَّارات الطرازية 3، [323] حتّى عام 2020.[324] في أكتوبر 2020 بدأت تسلا في استدعاء ما يقرب من 50000 سيارة طراز إكس وطراز واي في جميع أنحاءِ الصين.[325] وفي نوفمبر أعلنت إدارة السلامة أنَّها «فتحت تحقيقًا في حوالي 115000 مركبة تسلا بشأن مشكلات سلامة التعليق الأمامي» في طراز إس (2015 - 2017) وطراز إكس (2016-2017).[326]
الأعطال والحرائق
تُعدّ حوادث وحرائق سيارات تسلا مثيرة للجدل، وتتضمَّن بعضها استخدام نظام مساعدة السائق الآلي.
في عام 2013 اشتعلت النيران في طراز إس بعدَ اصطدام السيارة بحطام معدني على طريق سريع في كينت، واشنطن. وأكدت تسلا أنَ الحريق بدأَ في البطّارية وكان ناجما عن الاصطدام، [327] ونتيجة للحوادث أعلنت تسلا قرارها بتمديد ضمان السيارة الحاليّ لتغطية أضرار الحرائق.[328] وفي 28 مارس 2014 أعلنت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) أنَّها أغلقت التحقيق في ما إذا كانَ الطراز إس عرضة للاشتعال، بعدَ أنَ قالت شركة صناعة السيَّارات إنها ستوفر المزيد من الحماية لبطارياتها.[329] وقد استبدل درع الألمنيوم الموجود على حزمة البطّارية بدرع جديد ثلاثي الطبقات بسمك 0.25 بوصة (6.4 مـم) في جميع سيارات طراز إس التي تمَّ تصنيعها بعدَ 6 مارس.[330]
تُوفيَّ سائق يقود سيارة طراز إس في حادث تصادم معَ مقطورة جرار في عام 2016، بينما كانت السيارة في وضع الطيار الآلي. ويُعتقد أنَ السائق هو أول شخص مات في سيارة تسلا في وضع الطيار الآلي.[331][332] وقد حقَّقت NHTSA في الحادث لكنّها لم تجد أي عيب متعلق بالسلامة.[333] وفي مارس 2018 قُتل مهندس من شركة أبل في حادث تحطم سيارة تسلا طراز إكس، وقال المحققون إنَّ السيارة كانت في وضع «القيادة الذاتية» وكان السائق يستخدم هاتفه لممارسة الألعاب عندما اصطدمت السيارة بالحاجز في منتصف الطريق السريع. ومن خِلال التحقيق وجد المجلس الوطنيّ لسلامة النقل أنَ تسلا تعطلت بسببِ اختلاط النظام والخروج عن الطريق السريع.[127]
التأخيرات
تعرضت تسلا لانتقادات لإفراطها في تقديم الوعود وقلة أدائها، فقد تراجعت مواعيد تسليم المركّبات الجديدة وميزات السيارة الجديدة في رودستر وطراز إس وطراز إكس وطراز 3. ووعود التقنيّات المتقدّمة مثل وجود شبكة كبيرة من محطَّات الشاحن الفائق التي تعمل بالطاقة الشمسية (تمَّ التثبيت الأول في عام 2012؛ وكان عدد قليل منها يعمل بالطاقة الشمسيَّة اعتبارًا من منتصف عام 2019) [334][335]
في أوائل أكتوبر 2017 توقع ماسك أنَ يصل إنتاج الطراز 3 إلى 5000 وحدة في الأسبوع بحلول ديسمبر.[336] وبعد شهر راجع هذا الهدف إلى «وقتٍ ما في مارس 2018»، ويرجعُ ذلك جزئيًا إلى صعوبات معَ الروبوتات في خط التجميع، ولكنَّ يرجع ذلك إلى مشاكل في وحدة البطارية.[337] وقد أدلى محلل في شركة علاقات عامة Cowan and Company بهذا التعليق: «يحتاج إيلون ماسك إلى التوقف عن الوعود وعدم التسليم».[338]
في 24 سبتمبر 2018 كشف ماسك على تويتر أنَ تسلا ستبني شركات النقل الخاصّة بها حيثُ تواجه الشركة تحديات بسببِ الخدمات اللوجستية. حيثُ تواجه شركة تسلا نقصًا حادًا في مقطورات حاملات السيَّارات ممَّا أدَّى إلى تأخير التسليم.[339] وفي منتصف نوفمبر معَ انتهاء صلاحية الإعفاءات الضريبيَّة للمشتري في نهاية العام في فترة تزيد قليلاً عن ستة أسابيع، أعلن ماسك أنَ الشركة تعمل بقوة على زيادة قدرات التسليم من خِلال عقود النقل بالشاحنات وحتَّى الشراء المباشر لبعض شركات النقل بالشاحنات لتسليم أكبر عدد ممكن من السيَّارات قدر الإمكان قبل الموعد النهائي.[340]
القرصنة
في أغسطس 2015 قال باحثان إنهما كانا قادرين على السيطرة على طراز «تسلا الطراز إس» من خِلال اختراق نظام الترفيه في السيارة، [341] وتطّلب الاختراق من الباحثين الوصول فعليًا إلى السيارة.[342] وأصدرت تسلا تحديثًا أمنيًا للطراز إس في اليوم التالي للإعلان عن الثغرة.[343]
في سبتمبر 2016 أظهر باحثون في Keen Security Lab التابع لتينسنت هجومًا عن بُعد على سيارة «تسلا الطراز S» حيثُ سيطروا على السيارة في وضع الوقوف والقيادة دون الوصول المادي، وتمكَّنوا من اختراق ناقل شبكة السيَّارات (موصل كان) عندما تمَّ استخدام متصفح الويب الخاص بالمركبة أثناء اتصال السيارة بنقطة اتصال واي-فاي ضارة.[344] وكانت هذه هي الحالة الأولى لاستغلال التحكم عن بعدَ الذي تمَّ عرضه على تسلا، وكُشف عن الثغرة الأمنية لشركة تسلا بموجب برنامج مكافآت الأخطاء [345] وتمَّ تصحيحها في غضون 10 أيام، قبل الإعلان عن الثغرة الأمنية.[346] اخترقت Tencent أيضًا أبواب طراز إكس في عام 2017.[347]
في يناير 2018، أبلغ باحثو الأمن شركة تسلا أنَّه يُمكن الوصول إلى حساب خدمات أمازون ويب الخاص بهم مباشرةً من الإنترنت وأنَّ الحساب قد تمَّ استغلاله لتعدين العملة المشفرة، واستجابت تسلا بتأمين النظام المخترق، ومكافأة الباحثين الأمنيين ماليًا من خِلال برنامج مكافآت الأخطاء، وذكر أنَ الحل الوسط لا ينتهك خصوصية العميل، ولا سلامة السيارة أو أمنها.[348][349]
في عام 2019 منحت تسلا سيارة و375 ألف دولار للقراصنة الأخلاقيين خِلال حدثُ Pwn2Own Model 3 Hacking.[350]
مبيعات المركّبات
سلمت تسلا 367500 سيارة في عام 2019، بزيادة قدرها 50٪ عن عام 2018 وأكثر من ثلاثة أضعاف العدد المباع في عام 2017. وفي نهاية عام 2019 بلغَ إجمالي مبيعات تسلا العالميَّة منذُ عام 2012 أكثر من 891000 وحدة.[351][352][353] واعتبارًا من أكتوبر 2018 مثلت مبيعات تسلا حوالي 20٪ من السيَّارات الكهربائيّة في العالم، وفقًا لـ Navigant Consulting.[354] وبحلول نوفمبر 2018 قطعت سيارات تسلا 10 مليارات ميل (16 مليار كيلومتر).[355]
الإنتاج والمبيعات حسب الربع
- طراز S
- طراز X
- طراز S/X
- طراز 3
- طراز 3/Y
تختلف عمليات تسليم تسلا بشكلٍ كبير حسب الشهر بسببِ المُشكلات الإقليميَّة مثل توفر شركات النقل والتسجيل، ولا تُقدِّم الشركة تقارير مبيعات شهرية.[356] في 9 مارس 2020 أنتجت الشركة سيارتها الكهربائيّة رقم مليون، لتصبح أول شركة مصنعة للسيارات تحقق مثل هذا الإنجاز.[357]
نزاعات البيع في الولايات المتَّحدة
تدير تسلا متاجر وصالات عرضُ توجد عادةً في مراكز التسوق في العديد من الولايات الأمريكية، ومع ذلك لا يشتري العملاء المركّبات إلَّا من موقع تسلا الإلكتروني.[358] وتعملُ المتاجر كصالات عرضُ تتيح للناس التعرف على الشركة ومركباتها. وتقعُ بعض صالات العرضُ في ولايات تخضع لقوانين حماية الوكلاء المقيدة التي تحظر مناقشة الأسعار أو التمويل، أو توفير تجارب القيادة، بِالإضافة إلى قيود أخرى. وهناك 48 ولاية لديها قوانين تقيد أو تحظر الشركات المصنعة من بيع المركّبات مباشرةً إلى المستهلكين، [359] وعلى الرغم من أنَ تسلا ليس لديها وكلاء مستقلون، إلَّا أنَ جمعيات الوكلاء في ولايات متعددة رفعت دعاوى قضائيَّة بشأن ممارسات مبيعات تسلا. ورداً على ذلك ضغطت تسلا في عدَّة ولايات من أجل الحق في بيع السيارات.
توصي لجنة التجارة الفيدرالية بالسماح بالمبيعات المُباشرة للمصنعين، [360][361] وَالتي يعتقد المحللون الحكوميون أنَّها ستوفر للمستهلكين 8٪ في متوسط سعر السيارة.[362]
الشؤون الماليَّة
سُجِّلت تسلا خسائر بلغت 862 مليون دولار أمريكي، في السنة الماليَّة 2019، بإيرادات سنوية قدرها 24.578 مليار دولار أمريكي، وبزيادة قدرها 14.5٪ عن الدورة الماليَّة السابقة، ومنذ عام 2008 زادت المبيعات من 14.7 مليون إلى 24.578 مليار، وذلك بفضل التوسع المستمر في الأعمال.[363]
العام | الإيرادات (مليون دولار أمريكي) |
صافي الدخل (مليون دولار أمريكي) |
إجمالي الأصول (مليون دولار أمريكي) |
الموظفين |
---|---|---|---|---|
2009[364] | 112 | −56 | 130 | |
2010 | 117 | −154 | 386 | 899 |
2011[365] | 204 | −254 | 713 | 1,417 |
2012[366] | 413 | −396 | 1114 | 2914 |
2013[367] | 2,013 | −74 | 2417 | 5,859 |
2014[368] | 3,198 | −294 | 5831 | 10161 |
2015[369] | 4046 | −889 | 8068 | 13058 |
2016[370] | 7000 | −675 | 22664 | 17782 |
2017[371] | 11759 | −1962 | 28,655 | 37543 |
2018[372] | 21461 | −976 | 29740 | 48817 |
2019[373] | 24,578 | −862 | 34309 | 48,016 |
2020 | 31,536 | 721 | 52,148 | 70,757 |
2021 | 53,823 | 5,519 | 62,131 | 99,290 |
انظر أيضًا
مراجع
- وصلة مرجع: http://ir.tesla.com/secfiling.cfm?filingID=1564590-17-802&CIK=1318605.
- مذكور في: Tesla 2017 Form 10-K. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية. تاريخ النشر: 22 فبراير 2018.
- "Verschlossene Auster 2022 für Tesla". اطلع عليه بتاريخ 2022-10-01.
- وصلة مرجع: http://www.motortrend.com/oftheyear/car/1301_2013_motor_trend_car_of_the_year_tesla_model_s/.
- وصلة مرجع: https://www.sec.gov/Archives/edgar/data/1318605/000119312516697498/d241192ds4.htm.
- وصلة مرجع: https://www.spglobal.com/marketintelligence/en/news-insights/trending/pkqkx8prqjvrftauj1r9lq2.
- "Proxy Statement".
- وصلة مرجع: https://www.wired.com/2009/06/tesla-founder/.
- وصلة مرجع: https://www.theguardian.com/technology/2018/nov/08/tesla-names-new-chair-robyn-denholm-to-replace-elon-musk.
- وصلة مرجع: https://www.sec.gov/Archives/edgar/data/1318605/000119312523094075/d451342ddef14a.htm.
- "Tesla Annual Report 2022 SEC 10-K" (بالإنجليزية).
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - وصلة مرجع: http://ir.tesla.com/releasedetail.cfm?releaseid=483517.
- "تقرير 10-k". 31 يناير 2023.
- "Tesla (TSLA) Stock Key Data" (بالإنجليزية).
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - "Tesla (TSLA) Stock Key Data".
- "Forbes Tesla (TSLA) Stock Key Data" (بالإنجليزية).
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - سي، ليو كيليون محرر شؤون التكنولوجيا-بي بي. "تيسلا طراز 3 "سيارة كهربية ممتازة بأسعار معقولة"". BBC News Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29.
- بلومبرغ، اقتصاد الشرق مع (6 أبريل 2024). "ماسك: "تسلا" تطلق سيارة الأجرة الآلية في 8 أغسطس". اقتصاد الشرق مع بلومبرغ. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- "Tesla: Most shorted stock ever?". IHS Markit. 16 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-20.
- Vance، Ashlee (19 مايو 2015). Elon Musk : Tesla, SpaceX, and the quest for a fantastic future (ط. First). New York, NY. ص. 151–155. ISBN:978-0-06-230123-9. OCLC:881436803.
On July 1, 2003, Eberhard and Tarpenning incorporated their new company. " "The third desk was occupied a few months later by Ian Wright..." "...the three men went hunting for some venture capital funding in January 2004." "With an investment of $6.5 million, Musk had become the largest shareholder of Tesla and the chairman of the company." "Straubel stopped by the office for a meeting, and was hired right away in May 2004...
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link) - "Elon Musk on Twitter". مؤرشف من الأصل في 2021-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-09.
- "The 21st Century Electric Car" (PDF). 24 سبتمبر 2007. ص. 6–8. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-12-03.
the better the performance, the worse the mileage. But there is one car that is way off the curve: the Tesla Roadster. This car is clearly based on a disruptive technology – it simultaneously offers great acceleration and high energy efficiency.
- Musk, Elon (9 Dec 2018). "Major credit to AC Propulsion for the tzero electric sports car 1997-2003 that inspired Tesla Roadster. Without that, Tesla wouldn't exist or would have started much later.pic.twitter.com/NxCgYO9JXx". @elonmusk (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-20. Retrieved 2018-12-09.
- Musk، Elon (31 مايو 2016). "Elon Musk recounts Tesla's history at 2016 shareholders meeting (2016.5.31)". youtube.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-31.
- "Tesla: A Carmaker With Silicon Valley Spark". Bloomberg.com (بالإنجليزية). 30 Jul 2007. Archived from the original on 2018-08-13. Retrieved 2020-08-31.
- Burns، Matt (8 أكتوبر 2014). "A Brief History of Tesla". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2015-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-11.
Tesla was founded not by Elon Musk, but rather by Martin Eberhard and Marc Tarpenning in July 2003. The two bootstrapped the fledgling auto company until إيلون ماسك led the company's US$7.5 million Series A financing round in February 2004.
- "Tesla Funding Rounds | Startup Ranking". StartupRanking (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-26. Retrieved 2020-09-02.
- Third Row Tesla Podcast – Elon's Story – Part 1 (بالإنجليزية), Archived from the original on 2020-12-13, Retrieved 2020-04-17
- LaMonica, Martin. "Tesla Motors founders: Now there are five". CNET (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-15. Retrieved 2020-04-17.
- "Elon Musk Envisions Tesla Electric Car as Low as $20K: Cleantech News". Gigaom.com. 17 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2015-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-03.
- Musk، Elon (2 أغسطس 2006). "The Secret Tesla Motors Master Plan (just between you and me) No. 124". tesla.com. Tesla Motors. مؤرشف من الأصل في 2010-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-03.
- "Series B - Tesla - 2005-02-01". Crunchbase (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2020-04-17.
- مارتن إبرهارد (7 أغسطس 2007). "Martin Eberhard of Tesla Motors speaks to the Motor Press Guild". مؤرشف من الأصل (فلاش فيديو) في 2021-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-22.
- "Tesla Motors Hosts World Debut of Tesla Roadster Offering Performance, Style & Efficiency – With a Conscience" (Press release). Tesla Motors. 20 يوليو 2006. مؤرشف من الأصل في 2018-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-24.
- Ramey, Jay (27 Nov 2017). "The first Tesla Roadster: A look back at the early adopter's electric car". Autoweek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-14. Retrieved 2020-09-08.
- "TESLA Loans Program Office". U.S. Department of Energy. 25 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16.
- Davis، Joshua (27 سبتمبر 2010). "How Elon Musk Turned Tesla Into the Car Company of the Future". وايرد. ج. 18 ع. 10. مؤرشف من الأصل في 2016-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-10.
- "Tesla's Got the Factory, Now It Needs to Fill It". Wired (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-18. Retrieved 2020-12-18.
- "Tesla Motors begins delivering Model S electric cars in a Silicon Valley milestone". The Mercury News (بالإنجليزية الأمريكية). 22 Jun 2012. Archived from the original on 2021-01-03. Retrieved 2020-09-08.
- Logan، Bryan. "Here's Tesla's first SUV, the all-electric Model X". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2019-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-08.
- Berzon، Alexandra؛ Sweet، Cassandra (1 مايو 2015). "Tesla CEO Elon Musk Unveils Line of Home and Industrial Battery Packs". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-02.
- Randall، Tom (8 مايو 2015). "Tesla's Battery Grabbed $800 Million in Its First Week". US. بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-13.
- Cava, Marco della. "Tesla shareholders approve deal to buy SolarCity". USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-13. Retrieved 2020-09-14.
- "Tesla hands over first Model 3 electric cars to early buyers". NBC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-05. Retrieved 2020-09-09.
- "Tesla's Philanthropic Side". asaproofing.com. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08.
- "Tesla Turns Power Back On At Children's Hospital In Puerto Rico". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 2021-01-10.
- "Next Gen: What's Behind Tesla's Latest STEM Education Give?". Inside Philanthropy. مؤرشف من الأصل في 2021-01-29.
- "Tesla Donates 5 Million Yuan to Chinese CDC in Fight Against Coronavirus". Gear Primer (بالإنجليزية الأمريكية). 31 Jan 2020. Archived from the original on 2020-12-02. Retrieved 2020-02-15.
- "Tesla's Shanghai plant suspends operations amid virus outbreak". SHINE (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-29. Retrieved 2020-08-18.
- "Model Y deliveries begin: Here's what is new in Tesla's EV crossover". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-13. Retrieved 2020-09-09.
- Business، Chris Isidore, CNN. "Tesla is now the most valuable US automaker ever". CNN. مؤرشف من الأصل في 2021-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-17.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - "E-Autohersteller: Tesla ist wertvoller als BMW, Daimler und VW zusammen". www.handelsblatt.com (بالألمانية). Archived from the original on 2020-12-12. Retrieved 2020-11-25.
- Stevens, Pippa (1 Jul 2020). "Tesla tops Toyota to become largest automaker by market value". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-07-01.
- Business، Anneken Tappe, CNN. "Apple and Tesla just announced stock splits. Here's what that means for your investments". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-13.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - Kolodny, Lora (22 Jul 2020). "Tesla reports fourth straight quarter of profits". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-28. Retrieved 2020-07-23.
- Davies، Rob (21 ديسمبر 2020). "Tesla joins Wall Street's S&P 500 share index". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-22.
- "Tesla Shares Are 'Dramatically Overvalued,' JPMorgan Says". finance.yahoo.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-09. Retrieved 2020-12-10.
- Staff, Reuters (2 Jan 2021). "Tesla 2020 deliveries beat estimates, but fall short of Musk's target". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-11. Retrieved 2021-01-02.
{{استشهاد بخبر}}
:|الأول=
باسم عام (help) - "Tesla Seeks Independent Directors as Board's Musk Ties Eyed". Bloomberg.com (بالإنجليزية). 11 Apr 2017. Archived from the original on 2020-11-11. Retrieved 2020-12-31.
- "Elon Musk spars with investors who want independent Tesla board". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-14.
- "Tesla investors seek stronger boardroom controls". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-21.
- "Musk Promises 2 New Directors for Tesla Amid Shareholder Criticism". فوكس بيزنس. 12 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-14.
- "Corporate Governance". tesla.com. Tesla, Inc. مؤرشف من الأصل في 2020-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-17.
- Hartmans، Avery. "Tesla's biggest investor says the company's chairwoman gives Elon Musk 'emotional' support so he can focus on leading the company". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-09.
- "More Background On New Tesla Chair Robyn Denholm". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 8 Nov 2018. Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-03-09.
- "Kimbal Musk". Tesla. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31.
- Ohnsman, Alan. "Elon's Enablers: Tesla's Submissive Board May Be As Big A Risk As An Erratic CEO". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-09. Retrieved 2020-02-22.
- "Antonio Gracias | Board of Directors". tesla.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-07. Retrieved 2020-02-01.
- Rapier، Graham. "Tesla has named two new board members — here's the full list of company directors". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-22.
- "EDGAR Filing Documents for 0001564590-19-012122". www.sec.gov. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-22.
- Assis, Claudia. "Tesla names Hiromichi Mizuno its 10th board member". MarketWatch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-07. Retrieved 2020-04-24.
- Yoshida, Kaori (31 Dec 2020). "Tesla director Hiro Mizuno picked as UN sustainable investment envoy". Nikkei Asia (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-01-03. Retrieved 2020-12-31.
- Robert Scardino (17 يوليو 2009). "MSNBC Calls EV Drivers 'Lunatic Fringe'". AllCarsElectric.com. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-08.
- Welch، David (30 يوليو 2007). "Tesla: A Carmaker With Silicon Valley Spark". BloombergBusinessweek. مؤرشف من الأصل في 2014-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-13.
- Vaughan، Adam (25 أكتوبر 2013). "12 interesting things we learned from Tesla's Elon Musk this week". الغارديان. UK. مؤرشف من الأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-26.
- "Abu Dhabi Joins Feds as Tesla Backer". NBC Bay Area. 14 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-08.
- "German carmakers relying on volume to confront Tesla". Reuters (بالألمانية). 4 Oct 2017. Archived from the original on 2020-11-29. Retrieved 2020-09-01.
- Borroz، Tony (19 فبراير 2010). "Tesla CEO Honored for 'Enlightened Vision'". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-12.
- Shipley، Lou (28 فبراير 2020). "How Tesla Sets Itself Apart". Harvard Business Review. ISSN:0017-8012. مؤرشف من الأصل في 2020-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-05.
- "Tesla Introduced A Business Model The World Has Not Seen Before". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 29 Aug 2020. Archived from the original on 2021-01-18. Retrieved 2020-09-01.
- Read, Richard. ","url":"https://www.thecarconnection.com/news/1087492_gm-follows-teslas-lead-plans-to-sell-directly-to-online-shoppers","headline":"GM "GM Follows Tesla's Lead, Plans To Sell Directly To Online Shoppers". The Car Connection (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-24. Retrieved 2020-02-02.
- "7 Reasons Why Tesla Insists on Selling its Own Cars". Fortune (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-09-01.
- "Elon Musk speaks out about Tesla and franchise laws". www.bizjournals.com. 22 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-01.
- "Why you can't buy a Tesla in these states". finance.yahoo.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-29. Retrieved 2020-09-01.
- O'Toole، James (2 يوليو 2013). "Tesla direct-sales petition hits 100,000 signatures". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-12.
- Maria Gallucci (13 يونيو 2014). "Tesla Motors Opens Patents: Elon Musk's Electric Cars Now Part Of 'Open Source Movement'". HybridCars.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-14.
- McAssey، Pat (13 أكتوبر 2016). "Volkswagen CEO 'Annoyed Beyond Measure' That DHL Made Electric Van". NESN Fuel. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-20.
- Lambert، Fred (26 فبراير 2016). "Tesla is now ~80% vertically integrated, says Goldman Sachs after a Tesla Factory visit". electrek.co. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-31.
- "Alternative Fuels Data Center: Developing Infrastructure to Charge Plug-In Electric Vehicles". afdc.energy.gov. وزارة الطاقة الأمريكية. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
- "Elon Musk: Tesla would share batteries, technology with competitors". Autoblog (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-14. Retrieved 2020-10-11.
- "Elon Musk: "Tesla's Long-Term Competitive Advantage Will Be Manufacturing"". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Aug 2020. Archived from the original on 2020-12-29. Retrieved 2020-10-11.
- "Here's what Tesla's 'good faith' patent stance actually means". VentureBeat (بالإنجليزية الأمريكية). 14 Jun 2014. Archived from the original on 2020-12-01. Retrieved 2020-04-08.
- Eric Blattberg (14 يونيو 2014). "Here's what Tesla's 'good faith' patent stance actually means". VentureBeat. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-12.
- Jeff John Roberts (14 يونيو 2014). "What Elon Musk did – and did not – do when he "opened" Tesla's patents". GigaOm. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-12.
- LeBeau, Phil (10 Feb 2020). "Tesla's competitors play catch-up on electric batteries". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-11. Retrieved 2020-10-11.
- "Demand for cylindrical battery cells for electric vehicles on rise". koreatimes (بالإنجليزية). 17 Apr 2020. Archived from the original on 2021-01-03. Retrieved 2021-01-02.
- "LFP & prismatic battery cells at core of Tesla's China strategy". Benchmark Mineral Intelligence (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-12-24. Retrieved 2021-01-02.
- Fisher، Thomas (11 يونيو 2013). "What Goes into A Tesla Model S Battery—And What It May Cost". Green Car Reports. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-11.
- Prince, Max (28 Mar 2014). "Meet the up-armored, titanium-shielded Tesla Model S". Road & Track (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-05. Retrieved 2020-10-06.
- "Tesla CTO: Tesla Batteries Expected To Last 10–15 Years At A Minimum". CleanTechnica. 6 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-07.
- "Why Vehicle-To-Grid & Used EV Battery Storage Isn't Logical". CleanTechnica. 22 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-22.
- Jacques، Carole (22 نوفمبر 2016). "Recycling, not Reuse, Is the Better Choice for Batteries from Retired Electric Vehicles". Lux Research. مؤرشف من الأصل في 2019-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-25.
- "Tesla launches battery recycling at Nevada Gigafactory". Green Car Reports (بالإنجليزية). 16 Apr 2019. Archived from the original on 2021-01-19. Retrieved 2020-09-19.
- "News". Dalhousie University. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-08.
- "Tesla patents technology for next-generation batteries". MarketWatch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-13. Retrieved 2020-02-09.
- Lambert, Fred (9 Jan 2020). "Tesla is going to have new head of its Advanced Battery Research in Canada". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-28. Retrieved 2020-02-09.
- "Tesla Adds Hibar Systems To Its List Of Acquisitions". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 6 Oct 2019. Archived from the original on 2020-11-20. Retrieved 2020-02-09.
- Palmer, Annie (7 Oct 2019). "Tesla reportedly bought a company that specializes in high-speed battery manufacturing". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-30. Retrieved 2020-02-09.
- Weintraub، Seth (28 يوليو 2016). "Tesla Gigafactory tour roundup and tidbits: 'This is the coolest factory in the world'". Electrek. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-30.
- Duprey, Rich (19 Aug 2020). "Tesla Gigafactory 1 to Boost Battery Production Capacity 10% After New $100 Million Panasonic Investment". The Motley Fool (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-23. Retrieved 2020-10-08.
- Sanderson، Henry (19 فبراير 2020). "Tesla's choice of cheaper lithium batteries hits cobalt miners". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2021-01-24.
- "Tesla announces 'tabless' battery cells that will improve range of its electric cars". 22 سبتمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-18.
- "Charged EVs | Tesla Battery Day: a raft of tech advances will deliver cost reductions worth waiting for". chargedevs.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-08.
- "Elon Musk says cheaper, more powerful electric vehicle batteries are 3 years off". 22 سبتمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22.
- "Tesla's latest big unveiling isn't a car or truck: It's the battery tech that could power its future". 22 سبتمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-30.
- Templeton, Brad. "Tesla 'Battery Day' Promises 56% Reduction In Battery Cost And Much More". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-18. Retrieved 2020-10-03.
- "Tesla seeking 56% cut in $/kWh, $25K EV in three years through manufacturing and design innovations". Green Car Congress. مؤرشف من الأصل في 2020-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-03.
- Tesla wil prijs batterij halveren نسخة محفوظة 3 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
- Tesla slumps as Battery Day Letdown Clouds $320 billion gain نسخة محفوظة 16 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
- Baldwin, Roberto (14 May 2020). "Report: Tesla's Next Battery Will Make EVs Cost the Same as Gas Cars". Car and Driver (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-04. Retrieved 2020-10-06.
- Bills, Alexander; Sripad, Shashank; Viswanathan, Venkat. "The road to electric vehicles with lower sticker prices than gas cars – battery costs explained". The Conversation (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-20. Retrieved 2020-10-06.
- Rathi، Akshat (22 سبتمبر 2020). "The Magic Number That Unlocks The Electric-Car Revolution". www.bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2020-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-06.
- "Model S Specifications". tesla.com. Tesla. مؤرشف من الأصل في 2017-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-05.
- "Motor technology from Model 3 helps Tesla boost Model S range 10%". Ars Technica. 24 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
- Lambert, Fred (5 Apr 2019). "Tesla is upgrading Model S/X with new, more efficient electric motors". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2020-02-02.
- "Autopilot". tesla.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-18.
- "Apple engineer killed in Tesla SUV crash on Silicon Valley freeway was playing videogame: NTSB". Market Watch. Market Watch. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-29.
- "Autopilot: Full Self-Driving Hardware on All Cars". tesla.com. Tesla Motors. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-21.
- Lambert, Fred (17 Jun 2015). "Understanding Tesla's self-driving features: The Autopilot". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-30. Retrieved 2020-07-07.
- Lambert, Fred (20 Oct 2016). "A look at Tesla's new Autopilot hardware suite: 8 cameras, 1 radar, ultrasonics & new supercomputer". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-07-07.
- Lambert، Fred (9 أغسطس 2017). "Tesla has a new Autopilot '2.5' hardware suite with more computing power for autonomous driving". Electrek. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-15.
- "Tesla starts Hardware 3 rollout: Enhanced Summon, red-light warnings". Green Car Reports (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-01. Retrieved 2020-07-07.
- "Autopilot and Full Self-Driving Capability". tesla.com. 13 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-12-29.
- O'Kane, Sean (27 Apr 2020). "Teslas can now see and slow for traffic lights and stop signs". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-08. Retrieved 2020-05-02.
- McFarland، Matt. "Tesla's latest Autopilot feature is slowing down for green lights, too". CNN. CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-29.
- Golson، Jordan؛ Bohn، Dieter (19 أكتوبر 2016). "All new Tesla cars now have hardware for 'full self-driving capabilities'". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-22.
- Stoklosa، Alexander (22 أكتوبر 2020). "Tesla Puts "Beta" Version of Full Self-Driving Capability In Hands of Select Few". Motor Trend. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-25.
- Holderith، Peter. "Tesla's 'Full Self Driving' Beta Tech Nearly Wrecked This Model 3 Into a Parked Car". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-30.
- Synced (28 Oct 2020). "Tesla Rolls Out 'Full Self-Driving' Beta; Critics Apply the Brakes". Synced (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-26. Retrieved 2020-10-30.
- "If GM/Cruise Is Way Behind Waymo, How Does It Compare To Tesla?". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 20 Jun 2019. Archived from the original on 2020-11-26. Retrieved 2020-10-23.
- "If GM/Cruise Is Way Behind Waymo, How Does It Compare To Tesla?". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 20 Jun 2019. Archived from the original on 2020-11-26. Retrieved 2020-10-25.
- "Tesla Autopilot Updates & Notes from Elon Musk". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 12 Oct 2020. Archived from the original on 2021-01-18. Retrieved 2020-10-25.
- Lambert, Fred (18 Jun 2020). "Tesla admits its approach to self-driving is harder but might be only way to scale". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-16. Retrieved 2020-10-24.
- Brown, Mike. "Tesla Autopilot just reached a huge halfway point toward full self-driving". Inverse (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-21. Retrieved 2020-10-24.
- "Tesla Vehicle Deliveries and Autopilot Mileage Statistics". Lex Fridman (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-22. Retrieved 2020-10-25.
- Agarwal, Yash (3 Sep 2019). "Tesla develops new chip : has it finally cracked full autonomous driving?". DriveTribe (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-25. Retrieved 2020-10-24.
- Hawkins, Andrew J. (24 Apr 2019). "It's Elon Musk vs. everyone else in the race for fully driverless cars". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-01. Retrieved 2020-04-29.
- "Tesla's plan for Level 5 not feasible, experts say". Automotive News (بالإنجليزية). 20 Jul 2020. Archived from the original on 2021-01-04. Retrieved 2020-10-30.
- Muoio، Danielle (1 نوفمبر 2016). "Elon Musk: Tesla is developing a special kind of glass for its Model 3". ياهو! نيوز. بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-05.
- "Elon Musk says Tesla will begin selling solar roof tiles". 10 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-11-21.
- Energy Efficiency & Renewable Energy ووزارة الطاقة الأمريكية ووكالة حماية البيئة الأمريكية (10 يونيو 2020). "Fuel Economy Guide Model Year 2020" (PDF). fueleconomy.gov. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-14.
- Boudreau، John (22 يونيو 2012). "In a Silicon Valley milestone, Tesla Motors begins delivering Model S electric cars". سان خوسيه ميركوري نيوز. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-22.
- Cobb، Jeff (26 يناير 2017). "Tesla Model S Is World's Best-Selling Plug-in Car For Second Year In A Row". HybridCars.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-31.
- "Tesla First Quarter 2018 Update" (PDF). Tesla. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-27.
- "Tesla Second Quarter 2018 Delivery". tesla.com. Tesla. مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-22.
- "Tesla Third Quarter 2018 Delivery". tesla.com. Tesla. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-02.
- Cobb، Jeff (22 يناير 2018). "Tesla Quietly Sold 200,000th Model S Last Year". HybridCars.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-22.
- "Norges mest solgte bil i september er en elbil" [Norway's best selling car in September is an electric vehicle]. Grønn bil (بالنرويجية). 1 Oct 2013. Archived from the original on 2013-10-04. Retrieved 2013-10-02.
- Voelcker، John (1 أكتوبر 2013). "Tesla Model S Was Best-Selling Car in Norway For September". Green Car Reports. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-02.
- "Tesla Model S Beats Chevy, Toyota, and Cadillac for Ultimate Car of the Year Honors". مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-02.
- "Model S Motor Trend Car of the Year Award 2013". مؤرشف من الأصل في 2020-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-12.
- "And Now There Is One.... Tesla Model S Declared 2013 World Green Car [press release]". إنترناشيونال بيزنس تايمز. PR Newswire. 28 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-28.
- Zenlea، David (1 نوفمبر 2012). "2013 Automobile of the Year: Tesla Model S". مؤرشف من الأصل في 2020-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-01.
- "Best Inventions of the Year 2012—$22,000–$750,000—The Tesla Model S". [[تايم (مجلة)|]]. 1 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-02.
- "Tesla Model S Long Range Plus Exceeds 400 Miles Of Range, EPA Confirms". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Jun 2020. Archived from the original on 2020-12-05. Retrieved 2020-10-06.
- "Tesla Model 3: Elon Musk unveils the Model 3 to huge fanfare". لوس أنجلوس تايمز. 31 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-01.
- Hull، Dana (7 أبريل 2016). "Tesla Says It Received More Than 325,000 Model 3 Reservations". بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 2020-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-16.
- Randall، Tom (21 أبريل 2016). "Ten Charts That Will Make You Rethink Tesla's Model 3". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-07.
- Holland، Maximilian (10 فبراير 2020). "Tesla Passes 1 Million EV Milestone & Model 3 Becomes All Time Best Seller". CleanTechnica. مؤرشف من الأصل في 2020-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-16.
- "Tesla Fourth Quarter & Full Year 2016 Update" (PDF). Tesla Inc. 22 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-22.
- "Tesla reaches Model 3 production milestone and record 7,000-car week total production, says Elon Musk". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). 1 Jul 2018. Archived from the original on 2020-12-14. Retrieved 2018-08-09.
- Halvorson، Bengt (8 نوفمبر 2018). "Finalist for Green Car Reports Best Car To Buy 2019: Tesla Model 3". Green Car Reports. مؤرشف من الأصل في 2018-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-09.
- Kane، Mark (4 فبراير 2019). "US Plug-In Electric Car Sales Charted: January 2019". InsideEVs.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-06.
- Kane، Mark (12 مارس 2019). "US Plug-In Electric Car Sales Charted: February 2019". InsideEVs.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-12.
- O'Kane، Sean (28 فبراير 2019). "Tesla's promised $35,000 Model 3 is finally here". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-28.
- Shahan، Zachary (19 يناير 2020). "Tesla Model 3 = #1 Best Selling Auto In Netherlands & Norway In 2019". Clean Technica. مؤرشف من الأصل في 2020-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-16.
In Norway and the Netherlands, the Model 3 was the #1 best selling automobile of any kind in any class in 2019.
- Norwegian Road Federation (OFV) (Jan 2020). "OFV Registreringsstatistikk" [OFV Registration Statistics] (بالنرويجية). OFV. Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-05-10.
- "$35,000 Tesla Model 3 Available Now". www.tesla.com (بالإنجليزية). 28 Feb 2019. Archived from the original on 2020-12-07. Retrieved 2020-04-08.
- "Tesla Signature series Model X to begin delivery September 29". CNBC. رويترز. 3 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-04.
- Cobb، Jeff (11 أكتوبر 2016). "Almost Half The Cars Bought In Norway Last Month Were Electrified". HybridCars.com. مؤرشف من الأصل في 2020-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-11.
- "Monthly Plug-in Sales Scorecard". InsideEVs.com. 3 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-22.
- "Elon Musk says Tesla Model Y will be a 'manufacturing revolution'". The Verge (بالإنجليزية الأمريكية). 3 May 2018. Archived from the original on 2021-01-12. Retrieved 2018-05-03.
- Lambert, Fred (15 Mar 2019). "Tesla unveils Model Y electric SUV with 300 miles range and 7-seats". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2019-03-27.
- "Musk Says Tesla Is Likely to Produce Model Y in Fremont". Bloomberg. 2 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-03.
- Suba، Randall (9 مارس 2020). "Tesla Giga Shanghai Update: Projected 2021 production, Model Y delivery schedule, Model 3 Long Range". مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- "Elon Musk: Tesla is going to build Gigafactory 4 in Berlin area". Electrek. 12 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-13.
- ","url":"https://www.greencarreports.com/news/1113862_tesla-roadster-is-back-0-60-in-1-9-seconds-620-mile-range","headline":"Tesla "Tesla Roadster is back: 0-60 in 1.9 seconds, 620-mile range". Green Car Reports (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-01. Retrieved 2020-04-08.
- Gibbs، Samuel (17 نوفمبر 2017). "Tesla Roadster: nine things we know about the 'smackdown to gasoline cars'". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 2020-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-23.
- Ballaban، Michael (17 يوليو 2015). "The Tesla Model S Just Got Upgraded to LUDICROUS SPEED". جالوبنيك [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-22.
- Lambert، Fred (3 مايو 2017). "Tesla Semi is using 'a bunch' of Model 3 electric motors, says Elon Musk". Electrek. US. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12.
- Mitchell، Russ (14 نوفمبر 2017). "Tesla's entry into truck-making presents a whole new challenge for Elon Musk". LA Times. US. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-03.
- Davies، Alex (16 نوفمبر 2017). "Elon Musk Reveals Tesla's Electric Semitruck". Wired. US. مؤرشف من الأصل في 2021-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-03.
- Sage، Alexandria (17 نوفمبر 2017). "Loblaw, Walmart to test out Tesla's all-electric Semi in Canada". CBC News. Canada. مؤرشف من الأصل في 2021-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-15.
- Smith، Jennifer (17 نوفمبر 2017). "Tesla's Electric Semi Truck Gets Orders From Wal-Mart and J.B. Hunt". WSJ. US. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-15.
- Kolodny, Lora (29 Apr 2020). "Tesla delays Semi production and deliveries until 2021". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-17. Retrieved 2020-05-13.
- Somerville, Heather (28 Nov 2020). "Tesla's Delayed Semi Truck Tests Elon Musk's Ability to Scale Up". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2021-01-25. Retrieved 2020-11-30.
- "Elon Musk just announced the new Tesla Cybertruck". 22 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-11-14.
- "Tesla Battery Day recap: Model S Plaid and a $25,000 EV lead the big news". 22 سبتمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15.
- "Shattered glass: Futuristic design questioned after Tesla Cybertruck launch". Reuters (بالإنجليزية). 22 Nov 2019. Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2020-05-13.
- Ricker, Thomas (22 Nov 2019). "Elon Musk's Cybertruck is here, and so are the jokes". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-11. Retrieved 2020-05-13.
- Business، Matt McFarland, CNN. "Tesla's Cybertruck has become the butt of every internet joke". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-13.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - Schmidt, Bridie (27 Nov 2019). "Tesla Cybertruck may be unsafe for other road users, says Australian safety chief". The Driven (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-05-13.
- O'Kane, Sean (9 Dec 2019). "Elon Musk is driving Tesla's Cybertruck prototype around Los Angeles". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-09. Retrieved 2020-05-13.
- "Elon Musk promises redesigned Cybertruck in a "month or so"". Futurism (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-02. Retrieved 2020-11-06.
- Aregay, Tinsae (3 Nov 2020). "Elon Musk: Tesla Will Show Off Redesigned Cybertruck In A Month, Here Are All The Changes We Know So Far". Torque News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-24. Retrieved 2020-12-05.
- "Tesla shows off his Cyberquad electric quadricycle". 24 سبتمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30.
- "Supply Agreement for Products and Services - Lotus Cars Limited". www.sec.gov. 11 يوليو 2005. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08.
- Plait، Phil (2 ديسمبر 2017). "Elon Musk: On the Roadster to Mars". Syfy. مؤرشف من الأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-08.
- "Breaking Down Tesla Total Revenue | Cash Flow Based Dividends Stock Screener". stockdividendscreener.com. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-26.
- "Tesla Full Self-Driving to move to subscription model this year". Autoblog (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-05. Retrieved 2020-07-07.
- Lambert, Fred (23 May 2017). "Elon Musk is considering a Tesla in-car Wifi hotspot and dynamic 360-degree surround view". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-09-09. Retrieved 2020-09-20.
- TESMANIAN. "Tesla App Store Could Be The Next Level Ecosystem For The EV Automaker". TESMANIAN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-24. Retrieved 2020-08-26.
- Lavrinc، Damon (28 أغسطس 2014). "Tesla Rolls Out 'Destination Charging' At Resorts And Restaurants". جالوبنيك [الإنجليزية]. US. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-16.
- "Tesla Introduces Destination Charging in Europe". 25 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03.
- Collaborate، View | Modify | Create |. "A Closer Look At Tesla's Charging Infrastructure". Trefis. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-23.
- Templeton, Brad. "For Tesla Electric Car Tourism, Hotel Charging Is The Answer, Not Supercharging". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-07. Retrieved 2020-02-23.
- "Destination Charging". tesla.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- Lambert، Fred (19 يوليو 2017). "Tesla's over-the-air software updates make other vehicles 'highly vulnerable to obsolescence', says analyst". Electrek. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-18.
- Baldwin, Roberto (22 Jun 2020). "Musk Announces Tesla Basic Autopilot Deal". Car and Driver (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2020-08-26.
- TESMANIAN. "Tesla Full Self-Driving Upgrade Costs Drop To $3k For Enhanced Autopilot Users". TESMANIAN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-03. Retrieved 2020-08-26.
- "Make your Model 3 quicker with this option from Tesla". evannex.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-15. Retrieved 2020-08-26.
- Lambert, Fred (15 Feb 2020). "Tesla starts selling rear-heated seats on Model 3 SR and SR Plus as $300 OTA upgrade". Electrek (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-22. Retrieved 2020-09-01.
- "Connectivity". www.tesla.com (بالإنجليزية). 3 Mar 2020. Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-08-26.
- Spangler, Todd (26 Sep 2019). "Tesla Adds Spotify, Netflix, YouTube and Hulu Support". Variety (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-24. Retrieved 2020-08-27.
- Schmitt, Bertel. "Tesla's Billion-Dollar Problem: Who Will Sell And Service All Those Cars?". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-08-26.
- "Tesla Service Struggles To Keep Up With Sales Volume". CleanTechnica (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Mar 2019. Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-09-01.
- "Tesla Mobile Service". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-22. Retrieved 2020-09-01.
- Dent، Steve (22 مارس 2019). "Tesla drops annual servicing for 'as needed' repair model". Engadget. US. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-18.
- "Tesla Powerwall Home Battery Complete Review | EnergySage". Solar News (بالإنجليزية الأمريكية). 30 Jan 2020. Archived from the original on 2020-08-17. Retrieved 2020-08-26.
- Lambert, Fred (29 Jul 2019). "Tesla launches its Megapack, a new massive 3 MWh energy storage product". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-28. Retrieved 2019-07-29.
- Shahan، Zachary (15 فبراير 2015). "Tesla Gigafactory Now on Schedule For 2016, Not 2017". Solar Love. مؤرشف من الأصل في 2018-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-12.
- Stewart، James B. (23 أغسطس 2013). "Wondering if Tesla Can Get There From Here". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-23.
- Dudley، Brier (21 مايو 2009). "Business & Technology: Tesla announces showroom in Seattle". The Seattle Times. NW source. مؤرشف من الأصل في 2021-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-01.
- TESMANIAN. "Tesla Giga 3 Phase 2 in Shanghai Major Preparatory Project, Gov Helps Resumes Production". TESMANIAN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-21. Retrieved 2020-03-29.
- "New Tesla factory near Berlin to create 'up to 10,000 jobs'". THE LOCAL de (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-01. Retrieved 2020-09-01.
- Novak, Shonda. "Tesla picks Austin for $1 billion auto factory". Statesman News Network (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-25. Retrieved 2020-07-22.
- Vorrath, Sophie (22 Jul 2020). "Giga Texas! Austin to build Tesla's new Cybertruck and Tesla Semi". The Driven (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-01. Retrieved 2020-08-26.
- Leeds، Samson (28 يونيو 2009). "Tesla opens Flagship Euro Store in London". Top Car Zone. Sablog zone. مؤرشف من الأصل في 2018-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-25.
- "Contact". tesla.com. Tesla Motors. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-06.
- Kane، Mark. "Tesla's New Tilburg Factory Now Open". InsideEVs. مؤرشف من الأصل في 2016-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-05.
re-assembled after leaving Tesla's Fremont factory in California in order to meet domestic manufacturing/regulatory standards and to avoid extra EU taxation/import tariff rules. The 'final assembly' process reportedly takes about 2–3 hours per vehicle, but saves about ~10% worth of fees added to the EVs' pricing.
- Tredway، Gareth (8 نوفمبر 2016). "Tesla buys automated manufacturing specialist Grohmann". Automotive Logistics. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.
- Linden, Fritz-Peter (6 Apr 2017). "Demnächst nur noch ein einziger Kunde für Tesla Grohmann in Prüm" [Next, only a single customer for Tesla Grohmann in Prüm] (بالألمانية). Volksfreund.de. Archived from the original on 2018-08-11. Retrieved 2017-04-08.
We need all capacities in Prüm to drive the production of the Model 3 in large numbers. "a fast and smooth transfer of current customers to other suppliers" is being carried out.
- Smith، Helena (2 يونيو 2018). "Elon Musk to open Tesla R&D plant in Greece". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-15.
- Lambert، Fred (8 نوفمبر 2016). "Tesla plans to choose location for 'Gigafactory 2' in Europe next year, will produce both batteries and cars". electrek.co. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-11.
- Lambert، Fred (8 يناير 2017). "The race to get 'Tesla Gigafactory 2' heats up, French Minister visits Fremont factory". Electrek. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-08.
- Remondini، Chiara؛ Rauwald، Christoph (12 نوفمبر 2019). "Tesla Plans to Build Next Factory in Berlin, Elon Musk Says". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12.
- "Tesla Motors Opens Showroom and Service Center in Netherlands (TSLA)". The Stock Market Watch. 28 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-26.
- Shu، Catherine (16 ديسمبر 2013). "Tesla Launches Chinese Site As It Prepares To Sell Its Electric Cars in China". تك كرانش. Aol Inc. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-16.
- Chester Dawson & Yoshio Takahashi (15 نوفمبر 2010). "Tesla Plans Japan Push". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2016-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-26.
- Lesage، Joe (17 مارس 2017). "Tesla Opening Two Showrooms In South Korea This Week". Hybrid Cars. US. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- Ramirez, Elaine. "Tesla Just Opened Its First South Korea Stores And There's Already A 6-Month Waiting List". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2019-01-29.
- "Taiwan headquarters of Tesla inaugurated in Taipei". Taiwan News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-11. Retrieved 2019-07-09.
- "Tesla to build factory in Shanghai". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 11 Jul 2018. Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2018-08-06.
- "New China TV News GroundBreaking Ceremony". 7 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03.
- Kolodny، Lora (23 أكتوبر 2019). "Tesla shares soar after crushing third-quarter earnings". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-23.
- Kaufman، Alexander C. (24 أغسطس 2015). "Tesla Wants To Take Stress Out of Vacationing with an Electric Car". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 2015-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-26.
- Gupta، Poornima (7 يناير 2010). "Tesla, Panasonic partner on electric car batteries". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-12.
- "Tesla & Panasonic Make It Official, Buddy Up for Batteries: Cleantech News". Gigaom.com. 7 يناير 2010. مؤرشف من الأصل في 2012-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-03.
- "Panasonic invests $30m in Tesla". مؤرشف من الأصل في 2020-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-16.
- "Panasonic, Tesla agree to partnership for US car battery plant". نيهون كيزاي شيمبون [الإنجليزية]. 29 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-01.
- Ayre، James (7 سبتمبر 2017). "Solar Roof Tile Production At Tesla's Buffalo "Gigafactory" Now Up & Running". Clean Technica. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12.
- "The Tesla / Mobileye story". Tesla Motors Club (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2020-02-03.
- Ramsey, Mike (26 Jul 2016). "Mobileye Ends Partnership With Tesla". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-02-03.
- Klippenstein، Matthew. "Tesla Enters "Whistleblower Hell"". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2021-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-10.
- Viswanatha, Dana Cimilluca, Susan Pulliam and Aruna (26 Oct 2018). "Tesla Faces Deepening Criminal Probe Over Whether It Misstated Production Figures". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2020-11-21. Retrieved 2020-05-19.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - "Federal Judge Dismisses Tesla Shareholders' Lawsuit on Model 3 Production—Again". 25 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
- Lee، Timothy. "After seven roof fires, Walmart sues Tesla over solar panel flaws". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2020-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-12.
- "Walmart reaches settlement with Tesla over solar panel fires, drops lawsuit". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-24. Retrieved 2020-06-12.
- Robinson، Matt؛ Faux، Zeke (13 مارس 2019). "When Elon Musk Tried to Destroy a Tesla Whistleblower". Bloomberg Businessweek. مؤرشف من الأصل في 2021-01-10.
- Klippenstein، Matthew. "Tesla Enters "Whistleblower Hell"". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2021-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- O'Kane, Sean (13 Mar 2019). "Tesla allegedly hacked, spied on, and followed Gigafactory whistleblower: report". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-10. Retrieved 2020-05-11.
- Szymkowski, Sean. "Tesla wins lawsuit against whistleblower accused of hacks". Roadshow (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-10. Retrieved 2020-09-20.
- "Tesla, Inc. v. Tripp :: Nevada District Court :: Federal Civil Lawsuit No. 3:18-cv-00296-MMD-CLB, Judge Miranda M. Du presiding". www.plainsite.org. مؤرشف من الأصل في 2021-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-20.
- Campbell, Alexia Fernández (30 Sep 2019). "Elon Musk broke US labor laws on Twitter". Vox (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-05-15.
- "Which Tech Company Is Really the Most Evil?". Slate Magazine (بالإنجليزية). 15 Jan 2020. Archived from the original on 2021-01-01. Retrieved 2020-08-21.
- Owens, Jeremy C. "The SEC recently quizzed Tesla about its accounting, filings show". MarketWatch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-19. Retrieved 2020-05-26.
- "Three takeaways from the 10-Q report that Tesla just filed". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). 2 Nov 2018. Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-05-26.
- "The question of Tesla's cash to be collected". ftalphaville.ft.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.
- "Tesla Declines After Einhorn Questions Musk's Accounting". Bloomberg.com. 30 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.
- "The air starts leaking out of Tesla's tires". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Nov 2013. Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-05-26.
- "Why Tesla's Cash Crunch May Be Worse Than You Think". Fortune (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-05-26.
- Richards، Tori (23 يوليو 2015). "Tesla got $295M in subsidies for technology it didn't offer". Watchdog.org. مؤرشف من الأصل في 2018-10-10.
- "The Tesla battery swap is the hoax of the year". Watts Up With That? (بالإنجليزية الأمريكية). 22 Dec 2013. Archived from the original on 2020-12-15. Retrieved 2020-12-03.
- "Tesla's Smoke & Mirrors Battery Swap Scam - Autoline Daily Insight - YouTube". www.youtube.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-03.
- Niedermeyer, Edward (23 Jun 2015). "Tesla Battery Swap: CARB's Bridge To Nowhere". DailyKanban (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-07. Retrieved 2020-05-18.
- "YouTube". www.youtube.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-18.
- Marshall، Aarian. "Elon Musk Defies Lockdown Orders and Reopens Tesla's Factory". Wired. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-12.
- "The dispute over reopening the Tesla factory may be over". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). 13 May 2020. Archived from the original on 2020-10-28. Retrieved 2020-06-14.
- Boudette, Neal E. (8 May 2020). "Tesla Tells Workers It Will Reopen California Factory Despite County Order". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-01-15. Retrieved 2020-06-14.
- "Tesla drops lawsuit against Alameda County after Fremont factory reopens". SFChronicle.com (بالإنجليزية الأمريكية). 21 May 2020. Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2020-06-14.
- Kolodny, Jessica Bursztynsky, Lora (20 May 2020). "Tesla drops lawsuit against California's Alameda County over coronavirus restrictions". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-18. Retrieved 2020-06-13.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - Kolodny, Emma Newburger, Lora (10 May 2020). "Tesla says it will resume operations. Here is the company's plan to bring employees back to work". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-01. Retrieved 2020-06-13.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - Kolodny، Lora (12 يونيو 2020). "Tesla safety boss tries to calm factory workers, some are concerned about lax coronavirus precautions". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-12.
- "Tesla worker who criticized coronavirus safety measures receives termination notice". The Mercury News (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Jun 2020. Archived from the original on 2021-01-03. Retrieved 2020-06-19.
- Holmes، Aaron. "More Tesla employees say they were fired for staying home over COVID-19 fears even though CEO Elon Musk said they could". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-02.
- Niedermeyer، Edward (3 يونيو 2019). "Documents Show Persistent Air Quality Non-Compliance At Tesla Factory". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-18.
- Niedermeyer، Edward. "Tesla In Settlement Proceedings Over 19 Air Quality Violations As Investigation Continues". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-18.
- Niedermeyer، Edward. "Tesla Air Quality Compliance Violations Center On Troubled Paint Shop". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-18.
- Niedermeyer، Edward. "EPA Join Local Authorities In Evaluating Clean Air Act Compliance At Tesla Factory". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-18.
- O'Kane, Sean (1 Apr 2019). "Tesla penalized for violating hazardous waste law at California factory". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-08. Retrieved 2020-05-18.
- Lopez، Linette. "Tesla knew its Model S battery had a design flaw that could lead to leaks and, ultimately, fires starting in 2012. It sold the car anyway". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-24.
- Blanco, Sebastian (1 Nov 2019). "NHTSA, Investigating Tesla Fire Reports, Demands Data on Battery Software Changes". Car and Driver (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-06-24.
- "Musk calls Tesla's SolarCity deal 'no-brainer'; investors disagree". USA TODAY. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-04.
- Robinson، David (24 يوليو 2019). "Tesla's solar energy business takes a turn for the worse". The Buffalo News. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-25.
- Carr، Austin؛ Eckhouse، Brian (20 نوفمبر 2018). "Inside Elon Musk's forgotten Gigafactory in Buffalo". Bloomberg Businessweek. مؤرشف من الأصل في 2020-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-25.
- "Tesla will seek one-year break on job commitments". News 4 Buffalo (بالإنجليزية الأمريكية). 30 Apr 2020. Archived from the original on 2021-01-15. Retrieved 2020-08-19.
- "Scathing audit of high-tech projects slams ESD for lack of due diligence on Tesla at RiverBend". News 4 Buffalo (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Aug 2020. Archived from the original on 2020-12-27. Retrieved 2020-08-21.
- Electric Burn: Those Who Bet Against Elon Musk And Tesla Are Paying A Big Price نسخة محفوظة 7 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
- "Inside Tesla's factory, a medical clinic designed to ignore injured workers". Reveal (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-07. Retrieved 2020-05-15.
- "Tesla says its factory is safer. But it left injuries off the books". Reveal (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-05-15.
- Musk, Elon (14 May 2020). "Tesla makes the safest cars in the world & our factory injury rate is better than industry avg & tracking to be better than any auto plant in North America. We care deeply about safety at a fundamental level". @elonmusk (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-28. Retrieved 2020-05-15.
- Stumpf، Rob. "Tesla Had 3 Times as Many OSHA Violations as the 10 Largest US Plants Combined". The Drive. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15.
- J.D. Power rates Tesla electric vehicles as lowest quality auto brand in 2020 study, يو إس إيه توداي, June 24, 2020 نسخة محفوظة 1 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Consumer Reports Car Reliability Survey 2016". 24 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-24.
When a car model is brand new or "completely redesigned," that can mean new parts, new systems—and new problems.
- Dow، Jameson (26 أكتوبر 2016). "Tesla says it reduced Model X issues by 92% amid criticism from Consumer Reports". Electrek. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-26.
- "Tesla Motors Service Delays Have Little Or No Effect On The Brand". The Country Caller. 17 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-21.
Despite such poor servicing of vehicles, Blue Book's Karl Brauer believes that there has not been a big effect on the Tesla brand as early owners are not completely dependent on their Model S sedans and Model X SUVs. Dunne Automotive President, Michael Dunne, believes that the owners are well aware of such issues before buying a Tesla car as they know "they are part of this experience of the first breakthrough electric vehicles."
- Fehrenbacher، Katie (11 أبريل 2016). "Tesla Recalls 2,700 Model X Cars for Seat Problem". مجلة فورتشن. مؤرشف من الأصل في 2019-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-12.
- Lee، Timothy B. (10 يونيو 2016). "Tesla's real problem isn't that its cars are expensive. It's that they're unreliable". فوكس (موقع ويب). مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-21.
- Lee، Timothy B. (20 أبريل 2017). "Tesla is recalling most of the cars it sold in 2016". فوكس (موقع ويب). مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-21.
- Wang، Christine (29 مارس 2018). "Tesla voluntarily recalls 123,000 Model S cars over faulty steering component". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2020-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-31.
- "U.S. reviewing suspension complaints in Tesla Model S cars". Reuters (بالإنجليزية). 9 Jun 2016. Archived from the original on 2020-11-28. Retrieved 2020-07-06.
- Niedermeyer, Edward (8 Jun 2016). "Tesla Suspension Breakage: It's Not The Crime, It's The Coverup". DailyKanban (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-04. Retrieved 2020-07-06.
- Lopez، Linette. "'Aladdin' star says a defect in his Tesla Model 3 led to his car wreck, and it comes from a problem area the company has known about for years". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-26.
- Skwarczek, Matthew (28 May 2020). "Tesla Owners Shouldn't Be OK With Their Cars' Quality Issues". MotorBiscuit (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-27. Retrieved 2020-10-26.
- Kolodny, Lora (23 Oct 2020). "Tesla recalls nearly 50,000 Model S and X cars in China over faulty suspension". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-18. Retrieved 2020-10-26.
- "U.S. agency opens probe into 115,000 Tesla vehicles over suspension issue". CNBC (بالإنجليزية). 27 Nov 2020. Archived from the original on 2020-12-01. Retrieved 2020-12-09.
- Jensen، Christopher (2 أكتوبر 2013). "Tesla Says Car Fire Started in Battery". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-07.
- Voelcker، John (19 نوفمبر 2013). "Tesla Fires: NHTSA Will Probe, Warranty To Cover Fire Damage, Ride-Height Tweak". Green Car Reports. مؤرشف من الأصل في 2021-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-24.
- Ivory، Danielle (28 مارس 2014). "Federal Safety Agency Ends Its Investigation of Tesla Fires". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-31.
- George، Patrick (28 مارس 2014). "The Tesla Model S: Now With Road Debris-Crushing Titanium!". جالوبنيك [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-31.
- Vlasic، Bill؛ Boudette، Neal E. (30 يونيو 2016). "Self-Driving Tesla Was Involved in Fatal Crash, U.S. Says". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-01.
- "Preliminary Report, Highway HWY16FH018". المجلس الوطني لسلامة النقل. 26 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-31.
- Steware، Jack (20 يناير 2017). "After Probing Tesla's Deadly Crash, Feds Say Yay to Self-Driving". وايرد. US. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-17.
- Lambert, Fred (18 Jul 2019). "Tesla opens new V3 Supercharger with solar and battery - looks like EV charging station of the future". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-15. Retrieved 2020-02-23.
- Lavrinc، Damon (17 ديسمبر 2014). "What Will Tesla And Elon Musk Over Promise Next?". جالوبنيك [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.
- Holley، Peter (2 أكتوبر 2017). "'We understand what needs to be fixed,' Tesla says after missing Model 3 production goals". مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-05.
- Holley، Peter (3 نوفمبر 2017). "Analysis – Sleepless nights, broken robots and mounting pressure: Musk offers rare glimpse inside Tesla's 'production hell'". WashingtonPost.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
- "Tesla must stop overpromising, could need more finance: analysts". 2 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
- "Tesla is making its own car carriers". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-25.
- "Tesla acquires trucking companies to squeeze in more deliveries before Dec. 31". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-28. Retrieved 2018-11-16.
- Masunaga، Samantha (6 أغسطس 2015). "Researchers hack a Tesla Model S, bring car to stop". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-10.
- Mahaffey، Kevin (6 أغسطس 2015). "The new assembly line: 3 best practices for building (secure) connected cars". Lookout. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-13.
- O'Connor، Fred (7 أغسطس 2015). "Tesla patches Model S after researchers hack car's software". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-11.
- "Car Hacking Research: Remote Attack Tesla Motors". مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
- "Product Security | Tesla". tesla.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-25.
- Lambert، Fred (20 سبتمبر 2016). "First Tesla Model S remotely controlled by hackers, Tesla already pushed a fix". Electrek. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
- "This Tesla Investor's Tech Team Just Hacked the Model X – Again". Fortune. 28 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-15.
- Hackett، Robert (20 فبراير 2018). "Tesla Hackers Hijacked Amazon Cloud Account to Mine Cryptocurrency". fortune.com. مؤرشف من الأصل في 2020-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-21.
- Lambert، Fred (20 فبراير 2018). "Tesla's cloud was 'hijacked' by hackers to mine cryptocurrencies". electrek.co. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-21.
- Villaruel, John Carlo A. (24 Mar 2019). "Hackers Who Cracked Tesla Model 3 Security In Competition Win Electric Car And $375K". Tech Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-08.
- "Tesla Q4 2019 Vehicle Production & Deliveries" (Press release). Palo Alto: Tesla. 3 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-03.
- "Tesla Fourth Quarter & Full Year 2018 Update". tesla.com. Tesla. 30 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-30.
In Q4, we delivered 63,359 Model 3 vehicles to customers in North America.
- Kane، Mark (2 يناير 2019). "Tesla Production And Deliveries Graphed Through Q4 2018". InsideEVs.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-05.
- Isodore، Chris (13 نوفمبر 2018). "Next up: Tesla vs the world". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-15.
- Lambert, Fred (16 Nov 2018). "Tesla reaches 10 billion electric miles with a global fleet of half a million cars". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-15. Retrieved 2020-02-10.
- "Tesla CEO Elon Musk: Here's Why We Don't Report Monthly Sales Figures". 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-24.
- Lambert, Fred (10 Mar 2020). "Tesla produces its 1 millionth electric car". Electrek (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-16. Retrieved 2020-03-28.
- Borchers، Callum (20 نوفمبر 2013). "Tesla battles auto dealers on direct sales to consumers". مؤرشف من الأصل في 2020-10-28.
- Chapman، Steve (20 يونيو 2013). "Car buyers get hijacked". Chicago Tribune. مؤرشف من الأصل في 2020-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-12.
- "Direct-to-consumer auto sales: It's not just about Tesla". 11 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-16.
- Richard Read. "Can The FTC Persuade Michigan & Other States To Open Their Doors To Tesla?". The Car Connection. مؤرشف من الأصل في 2021-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-16.
- Bodisch، Gerald R. (مايو 2009). "Economic Effects Of State Bans On Direct Manufacturer Sales To Car Buyers". Department of Justice. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-09.
- "Tesla's turnover 2008-2018". Statista (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-09-29.
- "Annual Report 2010" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-07-12.
- "Annual Report 2011" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-15.
- "Annual Report 2012" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-07-13.
- "Annual Report 2013" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-08.
- "Annual Report 2014" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-07-13.
- "Annual Report 2015" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-08.
- "Annual Report 2016" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-24.
- "Annual Report 2017" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-03.
- "Annual Report 2018" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-03.
- "Tesla, Inc. Annual Report 2019" (PDF). www.annualreports.com. annualreports.com. 7 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-07.
وصلات خارجية
- بيانات النشاط التجاري لـ Tesla, Inc.: مالية جوجل
- ياهو! المالية
- بلومبرج
- رويترز
- إيداع هيئة الأوراق المالية والبورصات
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة تركيا
- بوابة سان فرانسيسكو
- بوابة سيارات
- بوابة شركات
- بوابة صناعة
- بوابة هندسة ميكانيكية