تعدد معنوي
بتعبير آخر، التعدد المعنوي هو الاشتراك اللفظي الذي يقوم في الخطاب.[2] ويخالفه التكافؤ المعنوي [équisémie]، أي تكافؤ الألفاظ في المعنى، الذي يقال له الترادف، والتفرد المعنوي [monosémie]، أي تفرد اللفظ بمعنى واحد، الذي يقال له الانفراد.[3]
- التعدد المعنوي [Multisemie] يراد به أيضا حالة خاصة من الاشتراك اللفظي، عليها تشترك في الكلمة أصول متعددة تتعدد معاني كل واحد منها.[4]
- المصطبة
- كل ما كان مرتفعا عما حوله
- ما ترفع عليه جرة الماء
- التعدد المعنوي [multisémie] هو تعدد المعاني في اللفظ الواحد، أي تسمية عدد من الأشياء —التي يستدل عليها بألفاظ مختلفة— بلفظ اصطلاح واحد، في الخطاب. ويختلف عن الاشتراك اللفظي أي حالة اللفظ ذي المعاني المتعددة، في اللغة.[1]
انظر أيضا
مراجع
- Patrick Chardenet. De l'activité évaluative à l'acte d'évaluation: approche théorique et pratique communicationnelle ، صفحة. 60, في كتب جوجل
- Traité des opérateurs sémiotiques 4.. Tableau II des opérateurs sémiques : de l'iso- à l'hypersémie نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Essai de sémantique - Connexité : iso- ou homosémie ? نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- H. Henne, Semantik und Lexikographie. Bln., 1972
- Andras Rajki. Arabic Etymological Dictionary [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- بوابة لسانيات
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.