الغزو الروسي لأوكرانيا

الغزو الروسي لأوكرانيا هو غزوٌ شنّته روسيا على أوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022، حيثُ بدأت الحملة بعد حشدٍ عسكري طويل، والاعتراف الروسي بجمهورية دونيتسك الشعبية المعلَنة من جانب واحد وجمهورية لوغانسك الشعبية، أعقبها دخول القوات المسلحة الروسية إلى منطقة دونباس في شرق أوكرانيا في 21 فبراير 2022. في 24 فبراير، وبعد خطابٍ أعلن فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن عملية عسكرية بهدف «تجريد أوكرانيا من السلاح واجتثاث النازية منها»، بدأ القصف على مواقع في جميع أنحاء البلد، بما في ذلك مناطق في العاصمة كييف.

الغَزو الروسي لأوكرانيا 2022
جزء من الحرب الروسية الأوكرانية
الوضع العسكري اعتبارًا من 4 أبريل 2024
   أراضي تُسيطر عَليها أوكرانيا
   أراضي تحتلُها روسيا والقوات الموالية لَها
معلومات عامة
التاريخ 24 فبراير 2022 (2022-02-24)  الآن (سنتان وشهرًا واحدًا و11 يومًا)
البلد أوكرانيا[1]
جمهورية لوغانسك الشعبية (28 أبريل 2014–30 سبتمبر 2022)
جمهورية دونيتسك الشعبية (7 أبريل 2014–30 سبتمبر 2022)
روسيا
بيلاروس 
من أسبابها الوحدوية الروسية،  واجتثاث الشيوعية في أوكرانيا[2]،  والمشاعر المعادية لأوكرانيا 
تسببت في ردود الفعل الدولية على الغزو الروسي لأوكرانيا
الموقع أوكرانيا وروسيا
الحالة مُستمر (الجدول الزمني للغزو - قائمة الاشتباكات العسكرية)
تغييرات
حدودية
خسارة أوكرانيا ل 98% من مقاطعة لوغانسك المعلنة جمهورية شعبية من طرف واحد وخسارة أوكرانيا ل 75% من مقاطعة خيرسون و 70% من مقاطعة زابوروجيا بالإضافة إلى 60% مقاطعة دونيتسك المعلنة جمهورية شعبية من طرف واحد وخسارة أوكرانيا ل 5% من مقاطعة خاركيف
المتحاربون
 روسيا

جمهورية دونيتسك الشعبية[arabic-abajed 1]
جمهورية لوغانسك الشعبية[arabic-abajed 2]
دعم من:
 بيلاروس

 أوكرانيا
دعم تسليح ومتطوعون فقط:
 الناتو

 الاتحاد الأوروبي

القادة
القوة
  •  روسيا:
  • 175,000[7] إلى 190,000[8] على الحدود الأوكرانية
  • جمهورية دونيتسك الشعبية:
  • 20,000
  • جمهورية لوغانسك الشعبية:
  • 14,000
  •  أوكرانيا:
  • 209,000 (القوات المسلحة)
  • 102,000 (قوات شبه عسكرية)
  • 900,000 (جنود احتياط)
الخسائر
  • روسيا
  • وفقًا للولايات المتحدة:
  • 150,000+ جُندي قُتلوا وجُرِحوا.[9]
  • وفقًا لأوكرانيا:
  • 126,160 قتلوا.[10]

وفقًا لوزير الدفاع النيرويجي:

  • 100,000 جُندي قُتلوا وجُرحوا.[11]
خَسائر المُعدات:
  • وفقًا لروسيا:
    • 2 سُفن مَدنية قُصِفَت (عِدة إصابات على متنها)[12]
    • 1 سو-25 تَحَطَمت
    • 1 أن-26 تَحَطَمت (قُتل الطاقم)[13]

    وفقًا لأوكرانيا

    • 198 دَبابة دُمِرت
    • 846 عَربة مُدَرعة دُمِرت
    • 29 طائِرة أسقِطت
    • 29 مِروحية أسقِطت
    • 2 إي أل-76 أسقُطت [14][15]
  • أوكرانيا
  • وفقًا لأوكرانيا:
  • 10.000+ جُندي قُتلوا.[16]
  • 30,000+ جندي جُرحوا.[16]
  • وفقًا لروسيا:
  • 61,207+ جُندي قُتلوا.[17][18]
  • 49,368 جُندي جُرِحوا.[19]

وفقًا لمَسؤولين أميركيين:

خَسائر المُعدات:
  • وفقًا لأوكرانيا:

    وفقًا لروسيا:

    • 11 طائِرة أُسقِطت[28]
    • 7 مِروحية أُسقِطت[28]
    • 47 طائِرة عَلى الأرض دُمِرت[28]
    • 46 طائِرة بدون طيار أُسقِطت[28]
    • 472 دَبابات/عَربات مُدَرعة دُمِرت[28]
    • 336 عَربة عَسكرية أخرى دُمِرت[28]
    • 8 سَفينة بَحرية دٌمِرت[29]

  • وفقًا لأوكرانيا: 9000 - 41153 قُتلوا.[30]
  • وفقًا للأمم المٌتحدة: 7,068+ مَدني قُتلوا، 11,415+ مَدني جُرحوا.[31]
  • وفقًا للأمم المٌتحدة: 9.2 مليون لاجئ.[32][33]
 

خلفيّة

بعد تفكّك الاتحاد السوفيتي في عام 1991، واصلت أوكرانيا وروسيا الاحتفاظ بعلاقات وثيقة. وافقت أوكرانيا عام 1994 على التخلي عن ترسانتها النووية ووقعت على مذكرة بودابست بشأن الضمانات الأمنية بشرطِ أن تُصدر روسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ضمانًا ضدّ استخدام القوة الذي يُهدّد السلامة الإقليمية الاستقلال السياسي لدولة الأوكرانيّة. كانت روسيا بعد خمس سنوات من توقيعِ مذكرة بودابست واحدةً من الموقّعين على ميثاق الأمن الأوروبي في قمّة إسطنبول (1999) حيثُ «أعادت التأكيد على الحقّ الطبيعي لكل دولة في أن تكون حرة في اختيار أو تغيير ترتيباتها الأمنية.»[34]

على الرغم من كونها دولةً مستقلّةً مُعترفٌ بها منذ عام 1991، وباعتبارها جمهورية مُكوِّنة للاتحاد السوفييتي المنهَار، فقد نظرت القيادة الروسية إلى أوكرانيا على أنها جزء من مجال نفوذها، بل تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عام 2008 علنًا وبشكلٍ صريحٍ ومباشرٍ ضد عضويّة أوكرانيا في الناتو.[35][36] بحسبِ المحلّل الروماني يوليان تشيفو فقد اتبعت روسيا فيما يخصُّ الصراع مع أوكرانيا نسخةَ محدثةً من «عقيدة بريجنيف»، وهي العقيدةُ التي تنصُّ على أنَّ سيادة أوكرانيا لا يمكن أن تكون أكبر من سيادة الدول الأعضاء في حلف وارسو.[37] إن وجهة النظر هذه مبنية على فرضيّة أن تصرفات روسيا لاسترضاء الغرب في أوائل التسعينيات كان يجبُ أن تُقَابل بالمثل من الغرب، وذلك دون توسّعِ الناتو على طول الحدود الروسية.[38]

بعد أسابيعٍ من الاحتجاجات كجزء من حركة الميدان الأوروبي (2013-2014)، وقَّع الرئيس الأوكراني الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش وزعماء المعارضة البرلمانية الأوكرانية في 21 شباط/فبراير 2014 اتفاقيةَ تسويةٍ دعت إلى إجراء انتخابات مبكّرة. فرَّ يانوكوفيتش في اليوم التالي من كييف وذلك قُبيل التصويت على عزله وهو التصويت الذي جرَّدهُ من سلطاته كرئيس.[39][40][41] مع ذلك فقد أعلنَ قادة المناطق الشرقيّة الناطقة بالروسية في أوكرانيا استمرار ولائهم ليانوكوفيتش،[42] وهو ما تسبَّبَ فيما عُرف إعلاميًا باسمِ الاضطرابات الموالية لروسيا عام 2014 في أوكرانيا.[43] أعقبَ تلك الاضطرابات ضمُّ روسيا لشبه جزيرة القرم في آذار/مارس 2014، ثم اندلعت الحرب في دونباس وذلك في نيسان/أبريل 2014 في الوقتِ الذي كانت تعملُ فيه روسيا على دعمِ أو حتى إنشاء «شبه دول» داخل الأراضي الأوكرانيّة ويتعلّق الأمر «بجمهوريتي» دونيتسك ولوهانسك الشعبيتين.[44][45]

وافقَ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 14 أيلول/سبتمبر 2020 على استراتيجيّة الأمن القومي الجديدة لأوكرانيا والتي تنصُّ «على تطويرِ شراكة مميّزة مع الناتو بهدف الحصول على عضويّة داخل الحلف».[46][47][48] وقَّع زيلينسكي في 24 آذار/مارس 2021 المرسوم رقم 117/2021 بالموافقة على «استراتيجيّةِ إنهاء الاحتلال وإعادة دمج [استرجاع] الأراضي المحتلّة لجمهورية القرم المتمتعة بالحكم الذاتي ومدينة سيفاستوبول».[49]

نشر بوتين بعدها وتحديدًا في تموز/يوليو 2021 مقالًا بعنوان «عن الوحدة التاريخية بين الروس والأوكرانيين» (بالروسية: историческом единстве русских и украинцев)، أعاد فيه تأكيد وجهة نظرهِ القائلة بأنَّ الروس والأوكرانيين هم «شعبٌ واحدٌ».[50] وصفَ حينها المؤرخ الأمريكي المعروف تيموثي سنايدر أفكار بوتين بأنّها إمبريالية،[51] فيمَا وصفها الصحفي البريطاني إدوارد لوكاس بأنها تعديلٌ تاريخيّ.[52] لاحظ مراقبون آخرون أنَّ القيادة الروسية لديها ما يُشبه «الرؤية المشوَّهة» لأوكرانيا الحديثة وتاريخها.[53][54][55]

قالت روسيا إنَّ انضمام أوكرانيا المحتمَل إلى الناتو وتوسيع الحلف بشكلٍ عامٍ يُهدّدان أمنها القومي.[56][57][58] بدورها اتهمت أوكرانيا والدول الأوروبية الأخرى المجاورة لروسيا الرئيس بوتين بمحاولة استعادة الإمبراطورية الروسية/الاتحاد السوفيتي واتباع سياسات عسكريّة عدوانيّة.[59][60][61][62][63]

التمهيد للغزو

بدأ الصراع بحشد عسكري كبير، في البداية في مارس-أبريل 2021، ثم من أكتوبر 2021 في فبراير 2022. خلال الحشد العسكري الثاني أصدرت روسيا مطالب للولايات المتحدة والناتو حيثُ تقدمت بمشروعي معاهدتين تضمَّنتا طلباتٍ لما وصفته «بالضمانات الأمنيّة» بما في ذلك تعهد ملزِمٌ قانونًا بعدم انضمامِ أوكرانيا إلى منظمة حلف شمال الأطلسي وكذا خفض قوات الناتو والعتاد العسكري المتمركز في أوروبا الشرقية، وهدَّدت بِرد عسكري «غير محدد» إذا لم تلبى هذه المطالب بالكامل.

الاتهامات الروسية

تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 9 كانون الأول/ديسمبر 2021 عن التمييز ضد الناطقين بالروسية خارج روسيا، قائلًا: «يجبُ أن أقول إنَّ الخوف من روسيا هو خطوةٌ أولى نحو الإبادة الجماعية. أنتَ وأنا نعرف ما يحدث في دونباس. ومن المؤكّدِ أنها تُشبه إلى حد كبير الإبادة الجماعيّة».[64][65] أدانت روسيا أيضًا قانون اللغة الأوكرانية.[66][67][68] صرَّح بوتين للصحافة يوم 15 شباط/فبراير 2022 بالقول: «ما يجري في دونباس هو بالضبط إبادة جماعيّة».[69][70]

وصفت السفارة الأمريكيّة في أوكرانيا ادعاء الإبادة الجماعية الروسيّة بأنّه «كذب مستنكر»،[71] بينما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إنَّ موسكو تدّعي مثل هذه المزاعم كذريعة لغزو أوكرانيا.[70] ردَّ السفير الروسي لدى الولايات المتحدة، أناتولي أنتونوف في 18 شباط/فبراير على سؤالٍ حول شكوك المسؤولين الأمريكيين في حقيقة الإبادة الجماعية للروس في دونباس، من خلال نشر بيانٍ على صفحة السفارة على فيسبوك جاء فيه: «يُفضِّل الأمريكيون ألَّا يتجاهلوا فقط محاولات الاستيعاب القسري للروس في أوكرانيا، لكنهم أيضًا يتغاضون عنها بقوة بدعم سياسي وعسكري».[72]

التدخل في دونباس

في 21 شباط/فبراير 2022، وبعد الاعتراف بـ «جمهوريتي» دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، أمرَ بوتين بإرسال القوات الروسية (بما في ذلك الآليات الثقيلة) إلى دونباس، فيما وصفته روسيا «بمهمّة حفظ السلام».[73][74] قال الجيش الروسي إنّه قتل خمسة ممّن وصفهم «بالمخرّبين الأوكرانيين» الذين عَبرُوا الحدود إلى روسيا، وهو ادعاءٌ نفاه بشدة وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا.[75] في وقت لاحق من ذلك اليوم، أكدت عدة وسائل إعلام مستقلة دخول القوات الروسيّة فعلًا إلى دونباس.[76][77][78][79]

صرَّح الرئيس الأمريكي جو بايدن في 22 شباط/فبراير 2022 أنَّ «بداية الغزو الروسي لأوكرانيا» قد حدث، فيمَا قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو إن «المزيد من الغزو» قد حدث. صرَّح وزير الخارجية الأوكراني كوليبا: «لا يوجد شيءٌ اسمه غزو صغير أو متوسط أو كبير. الغزو هو غزو». صرَّح رئيس السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي هو الآخر جوزيب بوريل بالقولِ أنَّ «القوات الروسية [وصلت] إلى الأراضي الأوكرانية في ما [لم يكن] غزوًا كاملًا».[80] سَمَحَ مجلس الاتحاد في نفس اليوم وبالإجماع لبوتين باستخدام القوة العسكرية خارج روسيا. أمر الرئيس زيلينسكي بدورهِ بتعبئة جنود الاحتياط الأوكرانيين، بينما لم يأمر بالتعبئة العامّة بعد.[81]

أعلنت أوكرانيا في 23 شباط/فبراير حالة الطوارئ على مستوى البلاد، باستثناء الأراضي المحتلّة في دونباس، ودخلت الحالة حيّز التنفيذ في منتصف الليل.[82][83] بدأت روسيا في نفس اليومِ في إخلاء سفارتها في كييف وأنزلت أيضًا العلم الروسي من أعلى المبنى.[84] تعرَّضت مواقع البرلمان والحكومة الأوكرانيين، إلى جانب المواقع المصرفية، لهجمات الحرمان من الخدمة.[85] في الساعات الأولى من يوم 24 شباط/فبراير، ألقى زيلينسكي خطابًا متلفزًا وُصف بالعاطفي حيثُ خاطب فيه مواطني روسيا باللّغة الروسية وناشدهم لمنع الحرب.[86][87]

مجلس الأمن الدولي

قارنَ سفير كينيا، مارتن كيماني، تحرك بوتين مع الاستعمار وقال: «يجبُ أن نُكمل تعافينا من جمر الإمبراطوريات الميّتة بطريقةٍ لا تُعيدنا إلى أشكال جديدة من الهيمنة والقمع».[88] عُقد اجتماع آخر لمجلس الأمن في 23-24 شباط/فبراير 2022.[89]

لقد حدثَ الغزو الروسي خلال اجتماعٍ طارئٍ لمجلس الأمن بهدف نزعِ فتيلِ الأزمة، وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قد صرَّح حينها: «أعطُوا السّلام فرصة».[90] مع ذلك فقد غزَت روسيا جارتها أوكرانيا أثناء تولِّي موسكو رئاسة مجلس الأمن لشهرِ شباط/فبراير 2022، وهي الدولة التي تتمتعُ بحق النقض كواحدة من خمسة أعضاء دائمين في المجلس.[90][91] طلبت أوكرانيا عقد دورة استثنائية طارئة للجمعية العامة للام المتحدة حيث نظام الامم المتحدة لا يُجيز اللجوء إلى حق النقد - الفيتو فيه حيث تتمتع جميع الدول بتمثيل متساو.[92][93] إلا ان قرارات الجمعية العامة شكلية وتبقى غير ملزمة.[94]

الغزو

خَريطة مُتحركة للغَزو.

فبراير

خريطة تبين تقدم القوات الروسية وتغلغلها في أوكرانيا وفق تحديث 28 فبراير 2022

قبل الساعة 05:00 صباحًا بقليل بالتوقيت الأوكراني (ت ع م+02:00) (06:00 بتوقيت موسكو، ت ع م+03:00) في 24 فبراير، أعلن بوتين أنه اتخذ قرارًا بشنِّ عملية عسكرية في شرق أوكرانيا.[95] قال بوتين في خطابهِ إنه لا توجد خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، وادعى أنه يدعمُ حق شعوب أوكرانيا في تقرير المصير،[96] كما صرح أنَّ روسيا تسعى إلى «نزع السلاح» من أوكرانيا ودعا الجنود الأوكرانيين إلى إلقاء أسلحتهم.[97][98]

في غضون دقائق من إعلان بوتين، أُبلغ عن سماع ذوي انفجاراتٍ في كييف وخاركيف وأوديسا ودونباس.[99] قال مسؤولون أوكرانيون إنَّ القوات الروسية نزلت في أوديسا وماريوبول وأطلقت صواريخ كروز وصواريخ باليستية على المطارات والمقار العسكريّة والمستودعات العسكرية في كييف وخاركيف ودنيبرو.[100][101][102] نفى الجيش الأوكراني في وقتٍ لاحقٍ الأخبار عن إنزالٍ للجيش الروسي في أوديسا.[103][104] دخلت المركبات العسكرية أوكرانيا عبر سينكيفكا في النقطة الثلاثية بين أوكرانيا وبيلاروس وروسيا حوالي الساعة 6:48 صباحًا بالتوقيت المحلي.

الرئيس الأوكراني زيلينسكي مع أعضاء من الجيش الأوكراني في 18 يونيو 2022.
تم تدمير طائرة أنتونوف An-225 Mriya، وهي أكبر طائرة تم بناؤها على الإطلاق، خلال معركة مطار أنتونوف.

وفقًا لوزير الدولة الأوكراني أنطون هيراشينكو، بعد الساعة 06:30 (ت ع م+02:00) مباشرةً، كانت القوات الروسية و عبر البر بالقربِ من مدينة خاركيف،[105] وأُبلَغ عن عمليات إنزالٍ جديدةٍ برمائيةٍ واسعةِ النطاقِ في مدينتي ماريوبول وأوديسا؛ وأكَّد وزير الدولة هيراشينكو الإنزال بالقربِ من أوديسا.[106][107][108] نقلت بي بي سي في تمامِ الساعة 07:40 عن مصادر أخرى قولها إنَّ القوات الروسية كانت تدخل البلاد أيضًا عن طريق بيلاروس.[109] أفادت قوة الحدود الأوكرانية عن وقوعِ هجماتٍ على مواقع في لوهانسك وسومي وخاركيف وتشرنيهيف وجيتومير، وكذلك من شبه جزيرة القرم.[110] أعلنت وزارة الدفاع الروسية في المُقابل عدم وجود مقاومة من قوات الحدود الأوكرانية.[111] أفادت وزارة الداخلية الأوكرانية أن القوات الروسية استولت على قريتي هوروديشيش وميلوف في لوهانسك،[108] بينمَا أفاد المركز الأوكراني للاتصالات الاستراتيجية والأمن الاستراتيجي أن الجيش الأوكراني تصدَّى لهجومٍ بالقرب من ششاستيا (على مقربةٍ من لوهانسك) واستعاد السيطرة على المدينة، مما أسفرَ عن مقتل ما يقربُ من 50 ضحيّة من الجانب الروسي.[112] بعد ساعة واحدة من عدم الاتصال بالإنترنت، تمَّت استعادة موقع وزارة الدفاع الأوكرانية. زعمت الوزارة أنها أسقطت خمس طائرات ومروحية واحدة في لوهانسك.[113]

قبل الساعة 7:00 (ت ع م+02:00) بقليل، أعلن الرئيس زيلينسكي الأحكام العرفية في أوكرانيا،[114] وأمرَ الجيش الأوكراني لاحقًا «بإلحاق أقصى الخسائر بالغزاة».[115] في ضوء طلبٍ من وزارة الدفاع الروسية يُطالب وحدات مراقبة الحركة الجوية الأوكرانية بوقف الرحلات الجوية، قُيِّدت الحركة الجوية المدنية فوق شرق أوكرانيا، حيث تُعتبر المنطقة بأكملها منطقة نزاعٍ نشطةٍ من قبل وكالة سلامة الطيران الأوروبية.[116] أعلنَ زيلينسكي أيضًا قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا.[117]

تعرضت وحدة عسكرية في بوديلسك لهجومٍ من قبل القوات الروسية، مما أسفر عن سقوط ستة قتلى وسبعة جرحى، وقُتل شخص آخر في مدينة ماريوبول،[118] كما أُبلِغَ عن فقد تسعة عشر شخصًا آخر.[119] أُفيد في الساعة 10:00 (ت ع م+02:00) أثناء إحاطة الإدارة الرئاسية الأوكرانية، بأنَّ القوات الروسية غزت أوكرانيا من الشمال (حتى عمق 5 كم). قِيل إنَّ القوات الروسية تنشطُ في خاركيف أوبلاست، تشيرنيهيف أوبلاست، بالقربِ من سومي،[120] كما ذكرت خدمة زيلينسكي الصحفيّة أن أوكرانيا صدَّت هجومًا في فولين أوبلاست (في الحدود مع بيلاروسي وبولندا)،[121] وأفادت عن تدمير 6 طائرات روسيّة ومروحيتين وعشرات الآليات الروسية.[122] نفت روسيا أنها فقدت أيَّ طائراتٍ أو عرباتٍ مصفّحة.[123]

نشر القائد العام الأوكراني فاليري زالوجني صورًا لجنديين روسيين أسرا وأبلغا إنهما ينتميان إلى فوج يامبولسكي للبنادق الآلية التابع للحرس الروسي 423 (الوحدة العسكرية 91701).[124] في حين استولت القوات الروسية على مطار أنتونوف الدولي في هوستوميل، إحدى ضواحي كييف.[125]

منحت بيلاروس الحق للقوات الروسية لغزو أوكرانيا عبر أراضيها من الشمال: في الساعة 11:00 (ت ع م+02:00)، أبلغ حرس الحدود الأوكرانيون عن اختراق الحدود في فيلتشا (كييف أوبلاست)، وتعرضت قوات حرس الحدود للقصف في زيتومير أوبلاست بواسطة بي إم-21 غراد.[126] وأفادت الأنباء أيضا أن طائرة هليكوبتر بلا علامات قصفت موقعا لحرس الحدود في سلافوتيش من بيلاروس.[127] في الساعة 11:30 (ت ع م+02:00) بدأت موجة ثانية من القصف الصاروخي الروسي على أوكرانيا: من بين المدن المستهدفة كييف وأوديسا وخاركيف ولفيف. وبلغ عن قتال بري عنيف في دونيتسك ولوهانسك.[128] أفاد نشطاء الحقوق المدنية في بولندا عن زيادة في عبور المهاجرين من بيلاروس إلى بولندا.[129] يعتبر المراقبون أن بيلاروس تتلقى أوامرا من روسيا وتستخدم المهاجرين على الحدود البولندية البيلاروسية كسلاح (انظر أيضًا أزمة الحدود بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي 2021).[130]

في الساعة 13:00 والساعة 13:19 (ت ع م+02:00)، أبلغ حرس الحدود الأوكرانيون والقوات المسلحة عن وقوع اشتباكين جديدين بالقرب من سومي («باتجاه كونوتوب») وستاروبيلسك (لوهانسك أوبلاست).[131] في الساعة 13:32 (ت ع م+02:00)، أبلغ فاليري زالوجني عن إطلاق 4 صواريخ باليستية من أراضي بيلاروس.[131] استعمل العديد من محطات مترو كييف ومترو خاركيف كملاجئ من القنابل للسكان المحليين.[131] وقصفت مستشفى محلي في فوهليدار (دونيتسك أوبلاست) مما أدى إلى مقتل 4 مدنيين و10 جرحى (بما في ذلك 6 أطباء).[131] أفاد حرس الحدود الأوكرانيون أن سفينتيَ فاسيلي بيكوف وموسكفا الروسيتين (فئة مشروع 22160) هاجمتا وحاولتا الاستيلاء على جزيرة الثعبان الصغيرة بالقرب من دلتا الدانوب.[131] في الساعة 16:00(ت ع م+02:00) أعلن الرئيس الأوكراني زيلينسكي عن اندلاع القتال بين القوات الروسية والأوكرانية في مدينتي تشرنوبيل وبريبيات. في غضون ذلك، ورد أن القوات الروسية المتقدمة من شبه جزيرة القرم قد فرضت سيطرتها على قناة شمال القرم. في الساعة 18:20 (ت ع م+02:00) أكد المسؤولون الأوكرانيون أن القوات الروسية سيطرت على محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية والمناطق المحيطة. في الساعة 16:18 (ت ع م+02:00)، أعلن رئيس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو، حظر تجوال يستمر من الساعة 22:00 حتى 7:00. قدر المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي أن أكثر من 100,000 أوكراني تركوا منازلهم، وعبر الآلاف منهم إلى مولدوفا ورومانيا. في الساعة 22:00 (ت ع م+02:00)، أعلن حرس الحدود الأوكراني أن القوات الروسية استولت على جزيرة الثعبان بعد قصف بحري وجوي للجزيرة.[132] قُتل جميع حرس الحدود الثلاثة عشر بالجزيرة في القصف، بعد رفضهم الاستسلام لسفينة حربية روسية؛ انتشر تسجيل للحراس يرفضون عرضًا للاستسلام على وسائل التواصل الاجتماعي.[133]

تم تأكيد مقتل 17 مدنياً، من بينهم 13 في جنوب أوكرانيا،[134] وثلاثة في ماريوبول وواحد في خاركيف.[135] صرح زيلينسكي أن 137 مواطنًا أوكرانيًا - جنود ومدنيون - لقوا حتفهم في اليوم الأول من الغزو.[136]

بعد الساعة 23:00 بقليل (ت ع م+02:00)، منع زيلينسكي جميع المواطنين الأوكرانيين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 60 عامًا من مغادرة البلاد خلال فترة الأحكام العرفية.[137]

في 25 فبراير وبحلول الساعة 01:24 (ت ع م+02:00)، أمر زيلينسكي بالتعبئة الكاملة للجيش الأوكراني لمدة 90 يومًا.[138] حوالي الساعة 04:00 (ت ع م+02:00)، تعرضت مدينة كييف لانفجارين. صرح المسؤول بوزارة الداخلية الأوكرانية أنطون هيراشينكو عبر رسالة نصية أن تلك الانفجارات كانت صواريخ كروز وصواريخ باليستية تستهدف كييف.[139] قالت الحكومة الأوكرانية إنها أسقطت طائرة معادية فوق كييف، ثم اصطدمت بمبنى سكني، واشتعلت فيها النيران.[140]

وأشار محللون عسكريون مستقلون إلى أن القوات الروسية في شمال البلاد يبدو أنها اشتبكت بشدة مع الجيش الأوكراني. تحاول الوحدات الروسية تطويق كييف والتقدم إلى خاركيف، عبر قتال عنيف، وتشير صور على وسائل التواصل الاجتماعي إلى احتمالية تعرض بعض الأعمدة المدرعة الروسية لكمين. في المقابل، كانت العمليات الروسية في الشرق والجنوب أكثر فعالية. تمركزت أفضل الوحدات الروسية المدربة والمجهزة خارج دونباس في الجنوب الشرقي ويبدو أنها إلتفت حول الخنادق الدفاعية المعدة وهاجمت مؤخرة المواقع الدفاعية الأوكرانية. في هذه الأثناء، انقسمت القوات العسكرية الروسية التي تتقدم من شبه جزيرة القرم إلى عمودين، حيث أشار المحللون إلى أنها تحاول تطويق المدافعين الأوكرانيين وإيقاعهم في دونباس، مما أجبر الأوكرانيين على التخلي عن دفاعاتهم المعدة والقتال في العراء.[141]

في صباح يوم 25 فبراير، اتهم زيلينسكي روسيا باستهداف مواقع مدنية وعسكرية في خطاب متلفز.[142] قال المتحدث باسم الحكومة الأوكرانية فاديم دينيسينكو إن 33 موقعًا مدنيًا قد تعرضت للقصف في الساعات الأربع والعشرين الماضية.[143] ذكرت وزارة الدفاع الأوكرانية أن القوات الروسية دخلت منطقة أوبولون، كييف، وكانت على بعد حوالي 9 كيلومترات (5.5 ميل) من البرلمان الأوكراني.[144] كما أعلنت وزارة الدفاع أن جميع المدنيين الأوكرانيين مؤهلون للتطوع للخدمة العسكرية بغض النظر عن أعمارهم.[145]

أفادت السلطات الأوكرانية أنه تم الكشف عن زيادة غير حرجة في الإشعاع تتجاوز مستويات التحكم في محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية بعد احتلال القوات الروسية للمنطقة، قائلة إن ذلك يرجع إلى تحرك المركبات العسكرية الثقيلة التي ترفع الغبار المشع في الهواء.[146][147] ادعت روسيا أنها كانت تدافع عن المحطة من الجماعات القومية والإرهابية، وأن العاملين كانوا يراقبون مستويات الإشعاع في الموقع.[144] أشار الرئيس زيلينسكي إلى أن الحكومة الأوكرانية «لا تخشى الحديث عن الوضع الطبيعي».[148] في نفس اليوم، أوضح الرئيس بوتين للرئيس الصيني شي جين بينغ أن «روسيا مستعدة لإجراء مفاوضات رفيعة المستوى مع أوكرانيا».[149] مع اقتراب القوات الروسية من كييف، طلب الرئيس زيلينسكي من السكان تحضير زجاجات حارقة «لتحييد» العدو. في غضون ذلك دعا بوتين الجيش الأوكراني للإطاحة بالحكومة.[150][151]

بحلول المساء، صرح البنتاغون أن روسيا لم تحقق تفوقًا جويًا على المجال الجوي الأوكراني، وهو ما توقع المحللون الأمريكيون حدوثه بسرعة بعد بدء الأعمال العدائية. تدهورت قدرات الدفاع الجوي الأوكرانية بفعل الهجمات الروسية، لكنها ظلت عاملة. واصلت الطائرات العسكرية من كلا البلدين التحليق فوق أوكرانيا.[152] وحذر البنتاغون من أن روسيا أرسلت إلى أوكرانيا 30 في المائة فقط من 150,000 إلى 190,000 جندي كانت قد حشدتهم على الحدود.[153]

يوم 26 فبراير وفي الساعة 00:00 (ت ع م)، تم الإبلاغ عن قتال عنيف في جنوب كييف، بالقرب من مدينة فاسيلكيف وقاعدتها الجوية.[154] زعمت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أن مقاتلة أوكرانية من طراز سو-27 أسقطت طائرة نقل روسية من طراز إليوشن إي أل-76 تحمل مظليين بالقرب من المدينة.[155] قالت ناتاليا بالاسينوفيتش عمدة فاسيلكيف إن القوات الأوكرانية نجحت في الدفاع عن مدينتها وأن القتال كان على وشك الانتهاء.[156]

حوالي الساعة 03:00، تم الإبلاغ عن أكثر من 48 انفجارًا في 30 دقيقة حول كييف، حيث ورد أن الجيش الأوكراني يقاتل بالقرب من محطة توليد الكهرباء في حي ترويشينا الشمالي.[157] أفادت البي بي سي أن الهجوم ربما يكون محاولة لقطع الكهرباء عن المدينة. تم الإبلاغ عن قتال عنيف بالقرب من حديقة حيوان كييف وحي شوليافكا. في وقت مبكر من يوم 26 فبراير، قال الجيش الأوكراني إنه صد هجومًا روسيًا على قاعدة عسكرية تقع في شارع بيريموهي، وهو طريق رئيسي في كييف؛[158] كما زعم أنه صد هجومًا روسيًا على مدينة ميكولايف على البحر الأسود.[159]

أفادت وكالة أسوشيتيد برس بسقوط مئات الضحايا أثناء القتال الليلي في كييف، وقالت إن القصف دمر مبنى سكني وجسور ومدارس.[160] وقالت وزارة الدفاع الروسية إنها استولت على مليتوبول، بالقرب من بحر آزوف.[161]

بحلول فترة ما بعد الظهر، كانت معظم القوات الروسية التي تجمعت حول أوكرانيا تقاتل في البلاد. فرض عمدة كييف كليتشكو حظر تجول اعتبارًا من الساعة 5 مساءً. السبت حتى الساعة 8 من صباح الاثنين، محذرا من أن أي شخص كان بالخارج خلال ذلك الوقت سيعتبر من مجموعات التخريب والاستطلاع المعادية.[162] أفادت رويترز عن انقطاع اتصالات الإنترنت في أجزاء من أوكرانيا، لا سيما في الجنوب والشرق.[162]

حصلت سي إن إن على لقطات لنظام توس-1 الروسي، الذي يحمل أسلحة حرارية، بالقرب من الحدود الأوكرانية.[163] وأكد رئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف أن وحدات قاديروفتسي قد تم نشرها في أوكرانيا أيضًا.[164]

بحلول نهاية اليوم، لم تكمل القوات الروسية تطويق وعزل كييف، على الرغم من الهجمات الآلية والمحمولة جواً.[165] تخلت روسيا مؤقتًا عن محاولات الاستيلاء على تشيرنيهيف وخاركيف بعد صد الهجمات بمقاومة أوكرانية، وتجاوزت تلك المدن لتستمر نحو كييف.[165] أشار معهد دراسة الحرب (ISW) إلى أن أوكرانيا قد تضطر قريبًا إلى اتخاذ قرار بين التنازل عن جزء كبير من شرقي البلاد، أو سحب قواتها في دونباس لتجنب الحصار. في الجنوب، استولت روسيا على بيرديانسك وهددت بتطويق ماريوبول.[166] أفاد مسؤولون أمريكيون وبريطانيون أن القوات الروسية واجهت نقصًا في البنزين والديزل.[167] في حين واصلت روسيا في الاحتفاظ بغالبية قواتها خارج نطاق القتال.[166]

خلال ليلة 27 فبراير، ورد تفجير خط أنابيب غاز خارج خاركيف،[168] بينما اشتعلت النيران في مستودع نفط في قرية كرياتشكي بالقرب من فاسيلكيف بعد إصابته بالصواريخ.[169] منع القتال العنيف بالقرب من قاعدة فاسيلكيف الجوية رجال الإطفاء من التعامل مع الحريق.[170] ادعى المكتب الرئاسي أن مطار جولياني تعرض للقصف أيضًا.[171] ادعى الانفصاليون في مقاطعة لوهانسك أن محطة نفطية في بلدة روفينكي تعرضت لصاروخ أوكراني.[172]

صرح رئيس بلدية نوفا كاخوفكا، فلاديمير كوفالينكو، بأن المدينة قد استولت عليها القوات الروسية، واتهمها بتدمير مستوطنتي كازاتسكي وفيسيلي.[173] دخلت القوات الروسية أيضًا مدينة خاركيف، ووقع قتال شوارع، بما في ذلك وسط المدينة.[174] في الوقت نفسه، بدأت الدبابات الروسية في التوغل في مدينة سومي.[175]

في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية طوقت بالكامل خيرسون وبيرديانسك، بالإضافة إلى احتلال هينشيسك ومطار خيرسون الدولي في تشيرنوبايفكا.[176][177] وأمر الرئيس الروسي بوتين القوات النووية الروسية التأهب الأقصى «بنظام خاص للخدمة القتالية» ردا على ما أسماه التصريحات العدوانية لحلف شمال الأطلسي.[178][179]

وقالت أوكرانيا إنها سترسل وفدا للقاء وفد روسي لإجراء محادثات في غوميل، بيلاروس. قال مكتب زيلينسكي إنهم وافقوا على الاجتماع دون شروط مسبقة.[180][181][182] قال زيلينسكي أيضًا إنه تحدث عبر الهاتف مع الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو وصرح بأنه حصل على وعد بعدم إرسال القوات البيلاروسية إلى أوكرانيا.[183]

وفقًا للمحللين، تمكنت روسيا من ربط شبه جزيرة القرم بمناطق في شرق أوكرانيا تسيطر عليها القوات الموالية لروسيا من خلال محاصرة ماريوبول وبيرديانسك.[184] صرح أوليكسي أريستوفيتش، مستشار رئيس أوكرانيا، أن القوات الروسية سيطرت على بيرديانسك.[185] كانت القوة الروسية الرئيسية من شبه جزيرة القرم تتقدم شمالًا نحو زابوريزهزهيا، بينما هددت قوة روسية على الضفة الشرقية لنهر دنيبر ميكولايف.[186]

ذكرت صحيفة الغارديان أن القوات الروسية تراجعت في بوتشا وإيربين إلى الشمال الغربي من كييف. وفقًا للاستخبارات العسكرية البريطانية، تجاوزت القوات الآلية الروسية تشيرنيهيف أثناء تحركها نحو كييف.[187] قال محللون إن القوات الروسية في شمال أوكرانيا أجرت على الأرجح «وقفة عملياتية» ابتداء من اليوم السابق لنشر قوات وإمدادات إضافية. تم نقل الموارد العسكرية الروسية التي لم تكن في السابق جزءًا من قوة الغزو نحو أوكرانيا تحسباً لصراع أكثر صعوبة.[186]

في 28 فبراير دار القتال حول ماريوبول طوال الليل.[188] في صباح يوم 28 فبراير، قالت وزارة الدفاع البريطانية أن معظم القوات البرية الروسية ظلت على بعد 30 كم (19 ميل) شمال كييف، بعد أن تباطأت بسبب المقاومة الأوكرانية في مطار هوستوميل. وقالت أيضا أن القتال كان يدور بالقرب من تشيرنيهيف وخاركيف، لكن المدينتين كانتا تحت السيطرة الأوكرانية.[189] أصدرت شركة ماكسار تكنولوجي صوراً بالأقمار الصناعية أظهرت رتلًا روسيًا، بما في ذلك دبابات ومدفعية ذاتية الدفع، متجهًا نحو كييف. ذكرت الشركة في البداية أن القافلة كانت بطول 27 كيلومترًا (17 ميلًا) تقريبًا، لكنها أوضحت لاحقًا في ذلك اليوم أن الرتل كان في الواقع أطول من 64 كيلومترًا.[190]

بعد مفاوضات مع رئيس مدينة كوبيانسك بمنطقة خاركيف، جينادي ماتسيغورا، احتلت القوات الروسية المدينة دون قتال.[191][192] أكد ألكسي أريستوفيتش سيطرة القوات الروسية الكامل لبيرديانسك.[193] أعلنت وزارة الدفاع الروسية الاستيلاء على إنرهودار ومحيط محطة زابوروجييه في 28 فبراير.[194] نفت أوكرانيا أنها فقدت السيطرة على المحطة.[194] نفى ديمتري أورلوف، عمدة إنرهودار، الاستيلاء على المدينة والمحطة.[195]

أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، في إفادة صباحية، عن هيمنة الطائرات الروسية على كامل أجواء أوكرانيا.[196] بالإضافة إلى ذلك، أشار كوناشينكوف إلى أن الضباط والأفراد العسكريين فقط العاملين بموجب عقد يشاركون في عملية خاصة في أوكرانيا.[197]

مارس

قُتل أكثر من 70 جنديًا أوكرانيًا بعد قصف روسي على قاعدة عسكرية في أوختيركا، وفقًا لما ذكره دميترو تشيفيتسكي، حاكم سومي أوبلاست.[198] وأعلنت الحكومة الأوكرانية أنها ستبيع سندات حرب لدفع أموال لقواتها المسلحة.[199]

صرح البرلمان الأوكراني بأن القوات المسلحة البيلاروسية قد انضمت إلى الغزو الروسي ودخلت منطقة تشيرنيهيف أوبلاست في وقت سابق من صباح ذلك اليوم. ذُكر أن طابورًا من 33 مركبة عسكرية قد دخل المنطقة. عارضت الولايات المتحدة هذه المزاعم، قائلة إنه «لا يوجد مؤشر» على غزو بيلاروسيا.[200] قبل ساعات، قال رئيس بيلاروس لوكاشينكو إن بلاده لن تنضم إلى الحرب.[201]

بعد أن أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها ستضرب أهدافًا لوقف «الهجمات الإعلامية»، أصابت صواريخ البنية التحتية للبث لأجهزة الإرسال التلفزيونية والإذاعية الرئيسية في كييف، مما أدى إلى توقف بث القنوات التلفزيونية.[202] قال مسؤولون أوكرانيون إن الهجوم أسفر عن مقتل خمسة أشخاص.[203][203] أعلنت وزارة الدفاع الروسية إغلاق كامل لساحل بحر آزوف.[204]

صرح مسؤول من وزارة الدفاع الأمريكية أن القوات الروسية استولت على بيرديانسك وميليتوبول. ذكر المسؤول أيضًا أن روسيا أطلقت ما يقرب من 400 صاروخ على أوكرانيا، وأن روسيا نشرت قاذفات قادرة على إطلاق أسلحة حرارية ولكن من غير المعروف ما إذا كانت الأسلحة الحرارية موجودة في أوكرانيا، وأن ما يقرب من 80٪ من القوات الروسية التي حاصرت أوكرانيا قد دخلت البلاد.[205]

2 مارس، في حوالي الساعة 02:12 (ت ع م)، قالت بي بي سي إن هناك تقارير تفيد بأن القوات الروسية استولت على مدينة خيرسون الجنوبية.[206] ولكن في الساعة 08:16 ذكرت بي بي سي أن الحاكم الإقليمي ذكر أن المدينة ظلت تحت السيطرة الأوكرانية.[206] أكد لاحقًا إيهور كوليخاييف، رئيس بلدية خيرسون، أن المدينة قد سقطت.[207] أبلغ الجيش الأوكراني عن هجوم مظلي روسي على شمال غرب خاركيف، ذكر زيفيتسكي أن القوات الروسية استولت على تروستيانتس بعد دخولها في الساعة 01:03.[208] في حين أعلنت وزارة الدفاع الروسية السيطرة الكاملة على مدينة خيرسون.[209] صرح المستشار الأوكراني أوليكسي أريستوفيتش أن القوات الأوكرانية قد شنت الهجوم لأول مرة خلال الحرب، وتقدمت نحو هورليفكا.[210] صرح فاليري زالوجني، القائد العام للقوات المسلحة لأوكرانيا، أن القوات الأوكرانية استعادت ماكاريف.[211]

خلال الجولة الثانية من المحادثات في 3 مارس، اتفقت روسيا وأوكرانيا على فتح ممرات إنسانية لإجلاء المدنيين.[212] وزعمت وزارة الدفاع الروسية أنها استولت على بالاكليا.[213] في غضون ذلك، طلب زيلينسكي إجراء محادثات مباشرة مع بوتين الروسي، قائلا إنها «السبيل الوحيد لوقف هذه الحرب».[214]

في 4 مارس، وبعد معركة أسفرت عن مقتل ثلاثة جنود أوكرانيين، احتلت القوات الروسية محطة زابوروجييه للطاقة النووية.[215] رفض الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ طلب أوكرانيا بفرض منطقة حظر طيران فوق البلاد، مشيرًا إلى أن ذلك سيؤدي إلى حرب شاملة مع روسيا.[216] ذكرت الولايات المتحدة أن القافلة الروسية شمال كييف كانت على بعد 15 ميلاً من المدينة.[217]

وفي 5 مارس، أعلنت القوات المسلحة الروسية وقف إطلاق النار لتنظيم ممرات إنسانية من ماريوبول وفولنوفاكيا.[218]

الدعم العسكري الأجنبي لأوكرانيا

سلم أعضاء الناتو أسلحة دفاعية أثناء التصعيد للغزو.[219] استخدم الرئيس الأمريكي جو بايدن سلطة السحب الرئاسي في أغسطس وديسمبر 2021 لتقديم مساعدات بقيمة 260 مليون دولار. وشمل ذلك تسليم إف جي أم-148 جافلن وأسلحة أخرى مضادة للدروع وأسلحة صغيرة وذخيرة ذات عيارات مختلفة ومعدات غير قتالية أخرى.[220][221]

بعد بدء الحرب، أعلنت بلجيكا وجمهورية التشيك وإستونيا وفرنسا وهولندا والمملكة المتحدة أنها سترسل المزيد من الأسلحة لدعم الجيش والحكومة الأوكرانية.[222][223][224][225] سلَّمت بولندا في 24 شباط/فبراير بعض الإمدادات العسكرية إلى أوكرانيا، بما في ذلك 100 قذيفة هاون وذخيرة مختلفة وأكثر من 40,000 خوذة. في حين أرسل بعض أعضاء الناتو الثلاثين الأسلحة، فإن الناتو كمنظمة لم تُرسل شيئًا.[226]

استبعدت ألمانيا في 25 شباط/فبراير إرسال أسلحةٍ إلى أوكرانيا ومنعت إستونيا، من خلال ضوابط تصدير الأسلحة الألمانية الصنع، من إرسال مدافع هاوتزر ألمانية إلى أوكرانيا.[227] أعلنت ألمانيا لاحقًا أنها ستُرسل 5000 خوذة ومستشفى ميداني إلى أوكرانيا،[228] ورد عليها عمدة كييف فيتالي كليتشكو بسخرية: «ماذا سيرسلون بعد ذلك؟ الوسائد؟»[227] في اليومِ الموالي وعلى عكس موقفها السابق، وافقت ألمانيا على طلب هولندا بإرسال 400 صاروخ آر بي جي إلى أوكرانيا،[229] بالإضافة إلى 500 صاروخ ستينغر و1000 سلاح مضاد للدبابات من إمداداتها الخاصّة.[230]

أعلنَ وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكين في 26 شباط/فبراير أنه سمح بمبلغ 350 مليون دولار كمساعدات عسكرية، بما في ذلك «أنظمة مضادة للدروع والطائرات، وأسلحة صغيرة وذخائر من عيارات مختلفة، ودروع واقية للجسد، ومعدات ذات صلة».[231][232][233]

أعلنت البرتغال يوم 27 شباط/فبراير أنها ستُرسل بنادق جي 3 الآليّة ومعدات عسكرية أخرى،[234] فيما قالت الحكومة النرويجية إنها لن تُرسل أسلحة إلى أوكرانيا، لكنها سترسل معدات عسكرية أخرى، مثل الخوذات وغيرها من معدات الحماية.[235] قررت كل من السويد والدنمارك إرسال 5000 و2700 سلاحًا مضادًا للدبابات على التوالي إلى أوكرانيا،[236] بينما تعهدت الدنمارك أيضًا بتوفير نحو 300 صاروخ ستينغر.[237]

وافقَ الاتحاد الأوروبي في نفس اليوم على شراء أسلحة لأوكرانيا بشكلٍ جماعي، حيثُ صرَّح جوزيب بوريل، منسِّق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أنَّ الاتحاد سيشتري بـ 450 مليون يورو (502 مليون دولار) مساعداتٍ قتاليّةٍ وبـ 50 مليون يورو (56 مليون دولار) إمدادات غير قتاليّة. قال بوريل إن وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي ما زالوا بحاجة إلى تحديدِ تفاصيل كيفيّة شراء العتَاد ونقله إلى أوكرانيا، لكن بولندا وافقت على العمل كمركزِ توزيع.[235][238][239]

وفي لقائه مع قادة الكونجرس بالبيت الأبيض يوم 27 فبراير 2024 حذر الرئيس الأميركي جو بايدن من الكلفة الباهظة للفشل في تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا، مشددا على ضرورة الإفراج عن مليارات الدولارات من المساعدات العاجلة لكييف.[240]

وفي 28 فبراير 2024 أعلنت الولايات المتحدة أنها لن ترسل قوات للقتال في أوكرانيا، وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي أدريان واتسون في بيان: "الرئيس بايدن كان واضحاً بأن الولايات المتحدة لن ترسل قوات للقتال في أوكرانيا"، وذلك رداً على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعدم استبعاده إرسال قوات غربية للقتال في أوكرانيا.[241][242]

عدد القتلى والجرحى

اعلنت أوكرانيا مساء الخميس، مقتل 57 شخصًا منذ بدء التدخل العسكري الروسي في البلاد فجر يوم 24 فبراير، وقال وزير الصحة أوليه لياشكو، إن الهجوم أسفر أيضا عن إصابة 167 شخصا بجروح. ولم يحدد الوزير عدد العسكريين والمدنيين في حصيلة القتلى.[243] بينما صرح الرئيس الأوكراني أن حصيلة اليوم الأول من الغزو الروسي هي 137 قتيلا أوكرانيًّا.[244]

وفي 25 فبراير 2024، قال الرئيس الأوكراني إن 31 ألف جندي أوكراني قتلوا خلال الغزو الروسي المستمر منذ عامين، وذلك في أول افصاح رسمي عن عدد العسكريين الذين سقطوا منذ شهور.[245]

ردود الفعل الدولية

رداً على اعتراف روسيا بمنطقتَي دونيتسك ولوغانسك الانفصاليتين، بدأت الدول الغربية في فرض عقوبات على روسيا. في 22 فبراير، أعلن رئيس وزراء المملكة المتحدة بوريس جونسون فرض عقوبات على خمسة بنوك روسية، وهي بنك روسيا وبنك إندستريالني سبريجاتيلني وبنك جنرال وبنك برومسفايزبانك وبنك البحر الأسود، وثلاثة مليارديرات مرتبطين ببوتين، وهم جينادي تيمشينكو وبوريس روتنبرغ وإيغور روتنبرغ.[246][247]

أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس أنه سيوقف عملية التصديق لخط أنابيب نورد ستريم 2.[248]

وضع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في القائمة السوداء جميع أعضاء مجلس الدوما الذين صوتوا لصالح الاعتراف بالمناطق الانفصالية، وحظروا على مستثمري الاتحاد الأوروبي التداول في سندات الدولة الروسية، واستهدفوا الواردات والصادرات مع الكيانات الانفصالية.[249]

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن فرض عقوبات على عدة بنوك روسية وعقوبات شاملة على الديون السيادية لروسيا.[250]

في 24 فبراير، أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون حظر سفر وعقوبات مالية ضد ثمانية أعضاء في مجلس الأمن القومي الروسي.[251]

حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش روسيا على الوقف الفوري للعدوان في أوكرانيا، بينما أعلن سفيرا فرنسا والولايات المتحدة أنهما سيقدمان قرارًا إلى مجلس الأمن الدولي في 25 فبراير 2022،[91][252]

وأدانت المملكة المتحدة «هجوم روسيا غير المبرر» ووعدت أن بريطانيا وحلفاءها سيردون بشكل حاسم.[253] ووصف بايدن الهجوم بأنه «غير مبرر»، وأشار إلى أن إدارته ستنظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات المحتملة.[254] أصدرت الرئاسة الفرنسية بيانا أدانت فيه تصرفات روسيا.[255][256] كما أدانت إسبانيا و اليابان وإيطاليا الغزو.[257][257] دعت بولندا ورومانيا وليتوانيا ولاتفيا وإستونيا لإجراء مشاورات أمنية لحلف شمال الأطلسي بموجب المادة 4. وأصدرت الحكومة الإستونية بيانًا لرئيسة الوزراء كايا كالاس: «إن العدوان الروسي الواسع يمثل تهديدًا للعالم بأسره ولجميع دول الناتو، ويجب الشروع في مشاورات الناتو بشأن تعزيز أمن الحلفاء لتنفيذ إجراءات إضافية لضمان الدفاع عن حلفاء الناتو. والرد الأكثر فاعلية على العدوان الروسي هو الوحدة.»[258]

في صباح يوم 24 فبراير، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، فرض عقوبات «ضخمة» من جانب الاتحاد الأوروبي. تستهدف العقوبات عمليات النقل التكنولوجية والبنوك والأصول الروسية.[259] في اليوم نفسه، أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الهندية أن «الهند تتابع عن كثب تطور الأحداث في المنطقة».[260] في حين أعرب مبعوث أوكرانيا إلى الهند، إيغور بوليخا، عن استيائه العميق من الموقف الذي اتخذته الوزارة. دعا رئيس جمهورية التشيك ميلوش زيمان إلى طرد روسيا من جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك (SWIFT).[261] وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن دعم بلاده لأوكرانيا من أجل حماية اراضيها.[262]

أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإندونيسية، تيوكو فايزاسياه، عن قلق إندونيسيا من تصعيد الصراع. وحثت إندونيسيا روسيا على احترام سيادة ووحدة أراضي أوكرانيا.[263] كما غرد الرئيس الإندونيسي، جوكو ويدودو، قائلا: «أوقفوا الحرب. الحرب تجلب المعاناة للبشرية وتعرض العالم للخطر».[264] صرحت جمهورية الصين الشعبية في 24 فبراير 2022 أن الصراع لم يكن غزوًا واتهمت الولايات المتحدة بالتحريض على الحرب. وحثت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينغ الجانبين على العمل من أجل السلام بدلا من تصعيد التوترات.[265]

في يونيو 2023، التقى الشيخ محمد بن زايد مع ببوتين في منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي (SPIEF)، وقال إن الإمارات ترغب في تعزيز العلاقات مع روسيا. أصبح محمد بن زايد أبرز الحاضرين، حيث كانت الإمارات ضيفًا خاصًا في الحدث. اعتاد العديد من السياسيين والمستثمرين الأمريكيين والأوروبيين الرئيسيين حضور المنتدى قبل الغزو الروسي لأوكرانيا، لكن الدول الغربية ظلت غائبة عن الحدث في عام 2023.[266] وقال المستشار الدبلوماسي لمحمد بن زايد، أنور قرقاش، إنه كان "خطراً محسوباً" أن تكون الإمارات العربية المتحدة. على استعداد لاتخاذ قرار بخفض التصعيد في عالم يتزايد فيه الاستقطاب.[267] ومع ذلك، تعرضت الإمارات لانتقادات لدعمها حرب روسيا في أوكرانيا،[268] حيث أصبحت الإمارات أيضاً وسيطاً في إرسال أسلحة صينية إلى روسيا.[269]

الدول التي أيدت روسيا

 إيران
 سوريا
 كوريا الشمالية
 كوبا
 نيكاراغوا
 فنزويلا
 بيلاروس
 بوركينا فاسو
 إريتريا
 الجزائر
 أرمينيا
 الهند
 كازاخستان
 قيرغيزستان
 طاجيكستان
 منغوليا
 أفغانستان
 مالي

الدول التي أيدت أوكرانيا

 الولايات المتحدة
 المملكة المتحدة
 فرنسا
 ألمانيا
 النرويج
 السويد
 فنلندا
 إستونيا
 لاتفيا
 ليتوانيا
 بولندا
 سلوفاكيا
 جمهورية التشيك
 هولندا
 لوكسمبورغ
 الدنمارك
 إسبانيا
 البرتغال
 إيطاليا
 كرواتيا
 بلغاريا
 رومانيا
 مولدوفا
 سويسرا
 سلوفينيا
 إسرائيل
 الجبل الأسود
 ألبانيا
 اليابان
 مقدونيا
 اليونان
 كوريا الجنوبية
 كندا
 أستراليا
 نيوزيلندا
 الكويت
 المغرب

الدول التي أعلنت موقفها الحيادي

 العراق
 الصين
 صربيا
 النمسا
 المجر
 باكستان
 تركيا
 مصر
 جورجيا
 إندونيسيا
 البرازيل
 جنوب إفريقيا
 أذربيجان
 السعودية
 الإمارات العربية المتحدة
 المكسيك
 أيرلندا (دعمت أوكرانيا سابقًا)
 بلجيكا (دعمت أوكرانيا سابقًا)
 عُمان
 البحرين

الأسواق العالمية

علقت بورصة موسكو مؤقتًا جميع التداولات في أسواقها في 24 فبراير الساعة 08:05 بتوقيت موسكو،[270][271] قبل أن تستأنف التداولات في الساعة 10:00.[272][273] كما علقت بورصة سانت بطرسبرغ التداول حتى إشعار آخر.[274] نتيجة للغزو، ارتفعت أسعار خام برنت فوق 100 دولار للبرميل للمرة الأولى منذ 2014[275] وارتفعت أسعار القمح إلى أعلى أسعارها منذ عام 2008 حيث تنتج روسيا وأوكرانيا 30٪ من إمدادات العالم.[276] بينما تراجعت الأسواق في آسيا.[277][278] وبالمثل، تراجعت الأسواق الأوقيانوسية، حيث أغلقت كل من بورصة الأوراق المالية الأسترالية وبورصة نيوزيلندا بتراجع أكثر من 3٪.[279][280] في 24 فبراير 2022 ، أغلق مؤشر "Nifty" الهندي منخفضًا بأكثر من 5٪ بينما انخفض مؤشر "Sensex" بأكثر من 2700 نقطة.[281]

انظر أيضًا

ملاحظات

  1. جمهورية دونيتسك الشعبية هي دولة انفصالية أعلنت استقلالها في مايو 2014، بينما تلقت الاعترافات من شبه الدولة المعترف بها جزئيا، وهي دولة أوسيتيا الجنوبية الفعلية، وروسيا (منذ عام 2022).[4]
  2. جمهورية لوهانسك الشعبية هي دولة انفصالية أعلنت استقلالها في مايو 2014، بينما تلقت الاعترافات من شبه الدولة المعترف بها جزئيا، وهي الدولة الفعلية في أوسيتيا الجنوبية، وروسيا (منذ عام 2022).[5][6]

المراجع

  1. "Guerra Rusia - Ucrania: Reportan intensos ataque con misiles en Kiev y obligan a la gente a refugiarse". La Nación (بالإسبانية). 22 Feb 2022. Retrieved 2022-10-05.
  2. خطاب بخصوص الأحداث في أوكرانيا (بالروسية), 21 Feb 2022, QID:Q110993803
  3. Lister، Tim؛ Kesa، Julia (24 فبراير 2022). "Ukraine says it was attacked through Russian, Belarus and Crimea borders". سي إن إن. كييف. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  4. "South Ossetia recognises independence of Donetsk People's Republic". Information Telegraph Agency of Russia. 27 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-31.
  5. Alec, Luhn (6 Nov 2014). "Ukraine's rebel 'people's republics' begin work of building new states". الغارديان (بالإنجليزية). دونيتسك. Archived from the original on 2022-01-26. Retrieved 2022-01-31. The two 'people's republics' carved out over the past seven months by pro-Russia rebels have not been recognised by any countries, and a rushed vote to elect governments for them on Sunday was declared illegal by Kiev, Washington and Brussels.
  6. "Общая информация" [General Information]. Official site of the head of the Lugansk People's Republic (بالروسية). Archived from the original on 2018-03-12. Retrieved 2018-03-11. 11 июня 2014 года Луганская Народная Республика обратилась к Российской Федерации, а также к 14 другим государствам, с просьбой о признании её независимости. К настоящему моменту независимость республики признана провозглашенной Донецкой Народной Республикой и частично признанным государством Южная Осетия. [Translated: On June 11, 2014, the Luhansk People's Republic turned to the Russian Federation, as well as to 14 other states, with a request to recognize its independence. To date, the republic's independence has been recognized by the proclaimed Donetsk People's Republic and the partially recognized state of South Ossetia.]
  7. Julian E., Barnes; Michael, Crowley; Eric, Schmitt (10 Jan 2022). "Russia Positioning Helicopters, in Possible Sign of Ukraine Plans". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-22. Retrieved 2022-01-20. American officials had expected additional Russian troops to stream toward the Ukrainian border in December and early January, building toward a force of 175,000.
  8. Bengali, Shashank (18 Feb 2022). "The U.S. says Russia's troop buildup could be as high as 190,000 in and near Ukraine". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-18. Retrieved 2022-02-18.
  9. https://abcnews.go.com/WNT/video/staggering-toll-ukraine-war-focus-96587955 نسخة محفوظة 2023-01-25 على موقع واي باك مشين.
  10. https://www.pravda.com.ua/eng/ نسخة محفوظة 2023-01-29 على موقع واي باك مشين.
  11. https://www.france24.com/en/live-news/20230122-russia-taken-180-000-dead-or-wounded-in-ukraine-norwegian-army نسخة محفوظة 2023-01-29 على موقع واي باك مشين.
  12. "Russian forces closing in on Kyiv, claiming dozens of casualties". Ynet. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  13. Ostroukh، Andrey (24 فبراير 2022). "Military transport aircraft crashes in southern Russia -Interfax". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  14. Karmanau، Yuras؛ Isachenkov، Vladimir؛ Litvinova، Dasha؛ Heintz، Jim (25 فبراير 2022). "President refuses to flee, urges Ukraine to 'stand firm'". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2022-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-26.
  15. "Ukraine says it shot down large Russian plane". بي بي سي نيوز. 25 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.
  16. https://www.bbc.com/news/live/world-europe-61764008 نسخة محفوظة 2022-12-02 على موقع واي باك مشين.
  17. https://www.pravda.com.ua/eng/news/2022/09/21/7368409/ نسخة محفوظة 2023-01-08 على موقع واي باك مشين.
  18. https://www.aa.com.tr/en/world/russia-at-war-not-so-much-with-ukrainian-army-as-with-collective-west-defense-minister/2690655 نسخة محفوظة 2022-12-20 على موقع واي باك مشين.
  19. https://www.armenpress.am/eng/news/1093053/ نسخة محفوظة 2022-12-10 على موقع واي باك مشين.
  20. https://www.washingtonpost.com/world/2022/11/10/number-russian-troops-killed-injured-ukraine/ نسخة محفوظة 2023-01-21 على موقع واي باك مشين.
  21. https://www.theguardian.com/world/2022/nov/10/us-estimates-200000-military-casualties-all-sides-ukraine-war نسخة محفوظة 2023-01-28 على موقع واي باك مشين.
  22. https://www.nytimes.com/2022/11/10/world/europe/ukraine-russia-war-casualties-deaths.html نسخة محفوظة 2023-01-29 على موقع واي باك مشين.
  23. https://www.bbc.com/news/world-europe-63580372 نسخة محفوظة 2023-01-27 على موقع واي باك مشين.
  24. "Two Russian fighters destroyed in air battle, losses of Ukraine is one MiG-29 fighter". Interfax Ukraine. 2 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-03.
  25. "Firefighters extinguished the fire at the airport near Zhytomyr". Galychyna Newspaper (بالأوكرانية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24.
  26. Chance، Matthew؛ Lister، Tim؛ Smith-Spark، Laura؛ Regan، Helen (25 فبراير 2022). "Battle for Ukrainian capital underway as Russian troops seek to encircle Kyiv". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.
  27. Zinets، Natalia؛ Marrow، Alexander (24 فبراير 2022). "Ukrainian military plane shot down, five killed – authorities". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  28. "Russian forces destroy 58 planes, 46 drones during operation in Ukraine". إنترفاكس. مؤرشف من الأصل في 2022-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-02.
  29. "Russian Defense Ministry reports use of Navy, 8 Ukrainian military boats destroyed". Interfax. 26 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  30. https://www.reuters.com/world/europe/over-9000-civilians-killed-ukraine-since-russia-invaded-kyiv-2023-01-17/ نسخة محفوظة 2023-01-27 على موقع واي باك مشين.
  31. https://www.ohchr.org/en/news/2023/01/ukraine-civilian-casualty-update-23-january-2023 نسخة محفوظة 2023-01-26 على موقع واي باك مشين.
  32. https://www.statista.com/statistics/1312584/ukrainian-refugees-by-country/ نسخة محفوظة 2023-01-29 على موقع واي باك مشين.
  33. https://cream-migration.org/ukraine-detail.htm?article=3573 نسخة محفوظة 2023-01-23 على موقع واي باك مشين.
  34. "Istanbul Document 1999". Organization for Security and Co-operation in Europe. 19 نوفمبر 1999. مؤرشف من الأصل في 2020-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-21.
  35. Harding، Luke؛ Borger، Julian؛ Chrisafis، Angelique (2 أبريل 2008). "Bush-Putin row grows as pact pushes east". الغارديان. موسكو؛ بوخارست؛ باريس. مؤرشف من الأصل في 2022-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15.
  36. Dawar، Anil (4 أبريل 2008). "Putin warns Nato over expansion". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2022-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15. The Russian president, Vladimir Putin, today repeated his warning that Moscow would view any attempt to expand NATO to its borders as a direct threat.
  37. Chifu، Iulian؛ Nantoi، Oazu؛ Sushko، Oleksandr (2009). "Russia–Georgia War of August 2008: Ukrainian Approach" (PDF). The Russian Georgian War: A trilateral cognitive institutional approach of the crisis decision-making process. بوخارست: Editura Curtea Veche. ص. 181. ISBN:978-973-1983-19-6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-21. Conceptually, Russia sees Ukraine within the sphere of own privileged interests; in fact, it means a modernized version of Brezhnev's doctrine of limited sovereignty, realized after the occupation of Czechoslovakia in 1968.
  38. Remarks concerning Ukraine, Vladimir Putin, makes a statement following the Security Council meeting on Donbass recognition . على يوتيوب, RT, 21 February 2022, minutes 41:17–42:58. Quote: "Because of the openness and goodwill, our goodwill, relations between Russia and the West were at a high level. Russia fulfilled all its obligations, we withdrew troops from Germany, from the central and European countries, and it made a huge contribution in overcoming the legacy of the Cold War. We consistently suggested all kinds of cooperation, including in the form of the NATO council and OECD. ... [When I asked], how would America see Russia joining NATO? ... How did Americans really look at this possibility? You can see it in their practical steps, in regard for a country: Open support of the terrorists in North Caucasus; Ignoring our demands and our concerns in the security area; Withdrawing from the arms treaties, and so on and so forth. It still begs the question, why? Why did they do that? What for? Okay, you dont want to see a friend in us, an ally in us. But why do you want to make an enemy out of us?"
  39. "Rada removes Yanukovych from office, schedules new elections for May 25". Interfax-Ukraine. 24 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-15.
  40. Sindelar، Daisy (23 فبراير 2014). "Was Yanukovychs Ouster Constitutional?". rferl.org. Radio Free Europe/Radio Liberty. مؤرشف من الأصل في 2020-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-25.
  41. Feffer، John (14 مارس 2014). "Who Are These People, Anyway?". هافينغتون بوست. بزفيد. مؤرشف من الأصل في 2014-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-17. At that point, his own party abandoned him and called for a vote to take place. Parliament then voted to remove Yanukovych from office by a margin of 328 to 0.
  42. Polityuk، Pavel؛ Robinson، Matt؛ Baczynska، Gabriela؛ Goettig، Marcin؛ Graff، Peter؛ Elgood، Giles (22 فبراير 2014). Roche (المحرر). "Ukraine parliament removes Yanukovich, who flees Kiev in "coup"". Reuters. Kyiv: Thomson Corporation. مؤرشف من الأصل في 2016-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-18. Underscoring Ukraines regional divisions, leaders of Russian-speaking eastern provinces loyal to Yanukovich voted to challenge anti-Yanukovich steps by the central parliament.
  43. Fisher, Max (3 Sep 2014). "Everything you need to know about the Ukraine crisis". Vox (بالإنجليزية). فوكس ميديا. Archived from the original on 2022-01-22. Retrieved 2022-01-24.
  44. Grytsenko، Oksana؛ Vlasova، Anastasia (12 أبريل 2014). "Armed pro-Russian insurgents in Luhansk say they are ready for police raid". Kyiv Post. Luhansk: Businessgroup LLC. مؤرشف من الأصل في 2014-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-01. ... their top aim is federalization of the country through all-Ukrainian referendum, one step from secession from the nation. It should be a federation in the borders of Ukraine, but with the right to separate if people demand this, Kariakin said, confident that 85 percent of people in Luhansk Oblast, Ukraines seventh most populous with 2.2 million people, support him.
  45. Ragozin, Leonid (16 Mar 2019). "Annexation of Crimea: A masterclass in political manipulation". aljazeera.com (بالإنجليزية). الجزيرة. Archived from the original on 2020-05-08. Retrieved 2022-01-24. Putin framed the invasion and eventual annexation of Crimea as an act of salvation rather than a clear violation of international law and turned a revolution which could have marked the end of his rule into a much-needed popularity booster ... {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (help)
  46. Duggal، Hanna (25 يناير 2022). "Infographic: Military capabilities of Russia and Ukraine". aljazeera.com. الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15.
  47. "Relations with Ukraine". حلف شمال الأطلسي. NATO. 11 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15. In September 2020, President Volodymyr Zelenskyy approved Ukraine's new National Security Strategy, which provides for the development of the distinctive partnership with NATO with the aim of membership in NATO.
  48. Getmanchuk، Alyona (30 سبتمبر 2020). "Russia as aggressor, NATO as objective: Ukraines new National Security Strategy". atlanticcouncil.org. المجلس الأطلسي. مؤرشف من الأصل في 2022-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15.
  49. "Zelensky enacts strategy for de-occupation and reintegration of Crimea". وكالة الانباء الأوكرانية الوطنية. حكومة أوكرانيا. 24 مارس 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15. Decree No. 117/2021 of March 24 on enactment of the relevant decision of the National Security and Defense Council was published on the website of the Head of State.
  50. Putin، Vladimir (12 يوليو 2021). "Article by Vladimir Putin On the Historical Unity of Russians and Ukrainians". The Kremlin. حكومة روسيا. مؤرشف من الأصل في 2021-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-01. During the recent Direct Line, when I was asked about Russian-Ukrainian relations, I said that Russians and Ukrainians were one people – a single whole. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  51. Snyder، Timothy D. (18 يناير 2022). "How to think about war in Ukraine". Thinking about... (newsletter). Substack. مؤرشف من الأصل في 2022-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-25. Historically speaking, the idea that a dictator in another country decides who is a nation and who is not is known as imperialism.
  52. Lucas، Edward (15 سبتمبر 2020). "Why Putins history essay requires a rewrite". ذا تايمز. Times Newspapers. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25.
  53. Roth، Andrew (7 ديسمبر 2021). "Putins Ukraine rhetoric driven by distorted view of neighbour". The Guardian. Moscow. مؤرشف من الأصل في 2021-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-25. But that fear has gone hand-in-hand with chauvinistic bluster that indicates Moscow has a distorted view of modern Ukraine and the goals it wants to achieve there.
  54. Dickinson، Peter؛ Haring، Melinda؛ Lubkivsky، Danylo؛ Motyl، Alexander؛ Whitmore، Brian؛ Goncharenko، Oleksiy؛ Fedchenko، Yevhen؛ Bonner، Brian؛ Kuzio، Taras (15 يوليو 2021). "Putins new Ukraine essay reveals imperial ambitions". المجلس الأطلسي. مؤرشف من الأصل في 2021-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-25. Vladimir Putins inaccurate and distorted claims are neither new nor surprising. They are just the latest example of gaslighting by the Kremlin leader.
  55. Wilson، Andrew (23 ديسمبر 2021). "Russia and Ukraine: One People as Putin Claims?". Royal United Services Institute. مؤرشف من الأصل في 2022-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25. Putins key trope is that Ukrainians and Russians are one people, and he calls them both Russian. He starts with a myth of common origin: Russians, Ukrainians and Belarusians are all descendants of Ancient Rus, which was the largest state in Europe from the 9th–13th centuries AD.
  56. Taylor، Paul (23 نوفمبر 2021). "Ukraine: NATOs original sin". بوليتيكو. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2022-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-01. The result heightened Kremlins fears of encirclement and of losing the strategic depth that enabled Russia to prevail over Western invaders twice ... no amount of assurances that NATO is not a threat to Russia, that its purpose is purely defensive or that none of its weapons would ever be used except in response to an attack could assuage Moscow.
  57. Guyer، Jonathan (27 يناير 2022). "How Americas NATO expansion obsession plays into the Ukraine crisis". Vox. Vox Media. مؤرشف من الأصل في 2022-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-20. To the West, its a statement of autonomy; to Russia, its a threat.
  58. Lee, Matthew; Cook, Lorne (7 Jan 2022). "US, NATO rule out halt to expansion, reject Russian demands". AP News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-24. Retrieved 2022-01-24.
  59. Agencies (13 سبتمبر 2014). "Putin wants to destroy Ukraine and restore Soviet Union, says Yatseniuk". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25.
  60. Bullough، Oliver (28 مارس 2014). "Vladimir Putin: The rebuilding of Soviet Russia". BBC. مؤرشف من الأصل في 2022-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25. He does not understand that the collapse of the Soviet system was predetermined, therefore he believes his mission is to restore the Soviet system as soon as possible, he (Vladimir Bukovsky) says.
  61. Rubin، Trudy (11 يناير 2022). "Putin wants to reestablish the Russian empire. Can NATO stop him without war?". فيلادلفيا انكوايرر. Interstate General Media. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25. He wants to rebuild the former Soviet sphere of influence that extended from Central Europe through Central Asia, and views this effort as a restoration of Russian greatness.
  62. "Lithuanian president: Russias attempts to create zones of influence will not be tolerated". LRT English. Photograph by Office of the Lithuanian President. Lithuanian National Radio and Television. 20 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  63. Wiktor، Szary؛ Sobczak، Pawel؛ Emmott، Robin؛ Sytas، Andrius؛ Muller، Robert؛ Dagenborg، Joachim (20 يونيو 2016). Boulton (المحرر). "In push for equal NATO status, Poland asks for flashpoint troops". Reuters. Thomson Corporation. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25.
  64. "Putin Says Conflict in Eastern Ukraine 'Looks Like Genocide'". AFP. موسكو تايمز. 10 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  65. "Путин заявил о геноциде на Донбассе". رسيسكايا جازيتا (بالروسية). 9 Dec 2021. Archived from the original on 2022-02-22. Retrieved 2022-02-23.
  66. "New law stokes Ukraine language tensions". France 24. 1 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  67. "The Ukrainian language is having a moment. To Putin's ears, it's a shot against Russian speakers". The Washington Post. 8 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  68. "Ukraine's star author Kurkov says his native Russian should be curbed". France 24. 13 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  69. Vasilyeva، Nataliya (19 فبراير 2022). "Russians accuse Ukrainians of genocide as they pave way for potential invasion". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  70. "US accuses Moscow of creating Ukraine invasion pretext with 'genocide' claims". AFP. فرانس 24. 15 فبراير 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  71. "United States: Russia's claim of 'genocide in Ukraine' is reprehensible falsehood". وكالة الانباء الأوكرانية الوطنية. 17 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-22. The Embassy of the United States of America in Ukraine called Russia's claim of "genocide in Ukraine" reprehensible falsehood.
  72. "US condones forceful assimilation of Russians in Ukraine – Russian ambassador to US". إيتار تاس. 18 فبراير 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-18.
  73. Philp, Catherine; Wright, Oliver; Brown, Larissa (22 Feb 2022). "Putin sends Russian tanks into Ukraine". The Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-23. Retrieved 2022-02-23.
  74. "Putin orders troops into separatist-held parts of Ukraine". CNN. 21 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  75. "Russia claims to kill 5 Ukrainian 'saboteurs' who crossed border". THE TIMES OF ISRAEL. مؤرشف من الأصل في 2022-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  76. "Chilling social media footage emerges of convoys of Russian military equipment entering Donbas in Ukraine". سكاي نيوز (بالإنجليزية). 22 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24.
  77. "Putin's Ukraine peacekeepers "aren't fooling anyone," US warns". نيوزويك (بالإنجليزية). 21 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-23.
  78. "Putin orders troops into eastern Ukraine on 'peacekeeping duties'". الغارديان. 21 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  79. "Ucraina, i primi soldati russi nel Donbass". لا ريبوبليكا (بالإيطالية). 22 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-21. Retrieved 2022-02-21.
  80. "Russian troops in east Ukraine an 'invasion,' White House declares - National". Global News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-22. Retrieved 2022-02-22.
  81. Zinets, Natalia; Williams, Matthias (22 Feb 2022). "Ukrainian president drafts reservists but rules out general mobilisation for now". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-22. Retrieved 2022-02-23.
  82. Kingsley، Thomas (23 فبراير 2022). "Ukraine to introduce a state of emergency and tells its citizens to leave Russia immediately". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  83. "Ukraine's Parliament approves state of emergency". reuters.com. Reuters. 23 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24. The state of emergency comes into force at midnight local time (1000 GMT). It will last 30 days and can be extended for another 30 days.
  84. Litvinova، Dasha (23 فبراير 2022). "Russia evacuates embassy in Ukraine as crisis escalates". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  85. "Ukraine hit by more cyberattacks, destructive malware". Associated Press (بالإنجليزية). 23 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  86. Sonne، Paul (24 فبراير 2022). "Ukraine's Zelensky to Russians: 'What are you fighting for and with whom?'". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  87. Troianovski, Anton; MacFarquhar, Neil (23 Feb 2022). "Ukraine Live Updates: Russia Begins Invasion From Land and Sea". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  88. CNN، Amy Woodyatt (23 فبراير 2022). "Kenya's UN ambassador slams Russia and compares Ukraine crisis to Africa's colonial past". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (مساعدة)
  89. News, A. B. C. "Putin gets no support from UN Security Council over Ukraine". ABC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-23. Retrieved 2022-02-24. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (help)
  90. "'It's too late': Russian move roils UN meeting on Ukraine". AP NEWS (بالإنجليزية). 23 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  91. "U.S. Says Russia Will Face U.N. Security Council Resolution". WSJ (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  92. "الفيتو الروسي يحول دون تمرير مشروع قرار حول الوضع في أوكرانيا". أخبار الأمم المتحدة. 25 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  93. "مجلس الأمن يعتمد قرارا يدعو لعقد جلسة طارئة للجمعية العامة بشأن الوضع في أوكرانيا". أخبار الأمم المتحدة. 27 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  94. "الجمعية العامة للأمم المتحدة تستعد للتصويت على قرار يدين روسيا". فرانس 24 / France 24. 2 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-03.
  95. "Russian President Vladimir Putin announces military assault against Ukraine in surprise speech". MSN (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  96. "Путин принял решение о проведении операции по денацификации и демилитаризации Украины". إيتار تاس (بالروسية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  97. "Russia's Putin Announces Military Operation in Ukraine". The Moscow Times. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  98. "Ukraine conflict: Russia announces special military operation in Donbas". BBC News. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  99. "Putin announces 'special military operation' in Ukraine". POLITICO (بالإنجليزية الأمريكية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  100. Osborn، Andrew؛ Zinets، Natalia (23 فبراير 2022). "Russian forces invade Ukraine with strikes on major cities". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  101. Keith، Collins؛ Lazaro، Gamio؛ Scott، Reinhard (23 فبراير 2022). "Maps: Tracking the Russian Invasion of Ukraine". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2022-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  102. Isachenkov، Vladimir؛ Litvinova، Dasha؛ Karmanau، Yuras؛ Heintz، Jim (23 فبراير 2022). "Russia attacks Ukraine as defiant Putin warns US, NATO". AP News. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  103. "Генштаб ВС Украины отрицает информацию о высадке российской армии в Одессе" [The General Staff of the Armed Forces of Ukraine denies information about the landing of the Russian army in Odessa]. كوميرسانت (بالروسية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  104. Hodge، Nathan؛ Lister، Tim؛ Kottasová، Ivana؛ Regan، Helen (24 فبراير 2022). "Russia launches military attack on Ukraine with reports of explosions and troops crossing border". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  105. "Ukraine-Russia crisis: Live updates". Cnn.com. 1 يناير 2000. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  106. "Russia has launched its war in Ukraine". Vox. 23 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  107. "Russia takes military action in Ukraine as UN meets". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  108. Troianovski, Anton; MacFarquhar, Neil (23 Feb 2022). "Ukraine Live Updates: Russia Begins Invasion From Land and Sea". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  109. "Ukraine: Troops moving in from Belarus". bbc.com. BBC. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24. Multiple reports are now quoting Ukrainian officials as saying troops in Belarus are joining the Russian attack, meaning the offensive is now also coming from Ukraine's north.
  110. "Украинские пограничники сообщили об атаке границы со стороны России и Белоруссии". Interfax. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  111. "Военные РФ заявили, что погранслужба Украины не оказывает сопротивления". Interfax. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  112. "ВСУ отвоевали Счастье: уничтожено около 50 врагов". Unian (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  113. "KyivPost, Twitter". Twitter (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  114. "Russia-Ukraine crisis live news: Putin has launched 'full-scale invasion', says Ukrainian foreign minister – latest updates | World news". The Guardian. 16 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  115. "Зеленский отдал приказ ВСУ наносить максимальные потери оккупантам". Unian (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  116. "Operations in Flight Information Regions: FIR LVIV (UKLV), FIR KYIV (UKBV), FIR DNIPROPETROVSK (UKDV), FIR SIMFEROPOL (UKFV), FIR ODESA (UKOV)". EASA (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  117. "Украина разорвала дипломатические отношения с Россией". Interfax. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  118. "Россия обстреляла жилой дом в Чугуеве Харьковской области: видео последствий". Current Time TV (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  119. "Ukraine: Russia has launched 'full scale invasion'". BBC. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  120. "Войска России на севере Украины продвинулись вглубь до пяти километров – Арестович". مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  121. "President has made all necessary decisions to defend the country, the Armed Forces are actively resisting Russian troops – Adviser to the Head of the Office of the President". president.gov.ua. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  122. "General Staff of the Armed Forces of Ukraine: Operative information as of 10.30". وزارة الدفاع. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  123. "Ukraine says 50 Russian troops killed, four tanks destroyed". رويترز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  124. "Военные взяли в плен первых российских оккупантов, которые сегодня вторглись в Украину (фото)". Unian (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  125. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  126. "Archived copy". Hromadske (بالأوكرانية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  127. "Со стороны Беларуси вертолет без опознавательных знаков обстрелял район перед КПП "Славутич"". Unian (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  128. Brown, Faye; Seddon, Sean (24 Feb 2022). "Russian troops 'closing in on Kyiv as Ukraine suffers second bombing wave'". مترو  (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  129. Nielsen، Nikolaj (24 فبراير 2022). "Belarus seen stepping-up use of migrants as a weapon". EUobserver. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  130. Mirovalev، Mansur (15 نوفمبر 2021). "What's Putin's gain in the Belarus migrant crisis?". الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2022-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  131. "Archived copy". Hromadske (بالأوكرانية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  132. "Российские захватчики угрожают обстрелять Запорожскую АЭС - нардеп". www.unian.net (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  133. "Ukraine-Russia invasion: Ukraine says Russian forces are in the capital Kyiv". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  134. "South Ukraine region says 13 civilians, 9 troops killed: AFP || ரஷ்ய தாக்குதல்: தெற்கு உக்ரைன் பகுதியில் 22 பேர் கொல்லப்பட்டதாக தகவல்". web.archive.org. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  135. "Ukraine death toll: What we know so far". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  136. "Ukraine invaded: Casualties as fighting rages after Russian attack". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  137. "Щодо обмежень в перетині кордону на виїзд з України окремою категорією громадян". مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.
  138. Lock, Samantha; Singh, Maanvi; Oladipo, Gloria; Chao-Fong, Léonie; Rankin, Jennifer; Holmes, Oliver; Harding, Luke; Boffey, Daniel (25 Feb 2022). "Fears Moscow plans to encircle and threaten Kyiv – as it happened". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  139. CNN، Helen Regan, Matthew Chance, Tim Lister and Jonny Hallam. "Ukrainian capital Kyiv targeted with missile fire, official says". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  140. Reuters (25 Feb 2022). "Explosions heard in Kyiv, official says enemy aircraft downed". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  141. Barnes, Julian E. (25 Feb 2022). "Russian forces are meeting more resistance near Kyiv and Kharkiv than farther south, analysts say". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  142. "Fighting reaches Kyiv outskirts as Russia continues Ukraine invasion". the Guardian (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  143. "Ukraine ministry says Russia hit 33 civilian sites in last 24 hrs -Interfax". finance.yahoo.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  144. "Ukraine live updates: Kyiv residents given guns as Russian forces approach". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  145. Zinets, Natalia; Vasovic, Aleksandar (25 Feb 2022). "Missiles rain down around Ukraine". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  146. "Chernobyl radiation 'exceeds control levels' in multiple areas being seized by Russia". The Independent (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  147. Polityuk, Pavel (25 Feb 2022). "Ukraine reports higher but 'not critical' Chernobyl radiation". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  148. "Zelensky Says Russia Is Striking Military and Civilian Targets". WSJ (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  149. "Putin tells Xi that Russia willing to hold high-level talks with Ukraine -China's CCTV". Financial Post (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  150. "Putin tells Ukrainian military to overthrow Zelensky – follow live". The Independent (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  151. "Ukraine-Russia news live: Troops enter Kyiv as Putin makes offer of Minsk peace talks". Sky News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  152. "Russia-Ukraine live updates: Russian forces press closer to Kyiv; more than 50,000 flee Ukraine". Washington Post (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-25. Retrieved 2022-02-25.
  153. "Live Updates: Russian Troops Enter Kyiv as Moscow Pushes to Topple Ukraine's Government - The New York Times". web.archive.org. 25 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  154. CNN, By <a href='/profiles/aditi-sandal'>Aditi Sangal</a>, <a href='/profiles/adrienne-vogt'>Adrienne Vogt</a>, Amy Woodyatt, Rob Picheta, Ed Upright, <a href='/profiles/jessie-yeung'>Jessie Yeung</a>, Adam Renton, Melissa Macaya and <a href='/profiles/meg-wagner'>Meg Wagner</a> (25 Feb 2022). "February 25, 2022 Russia-Ukraine news". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  155. "Месть за Луганск 2014: возле Василькова сбили Ил-76 с вражескими десантниками". www.unian.net (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  156. "Бой за Васильков завершился победой ВСУ". www.unian.net (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  157. "Russia-Ukraine live updates: Blasts heard in Kyiv as Russian forces close in". Washington Post (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  158. Reuters (26 Feb 2022). "Ukraine military says it repels Russian troops' attack on Kyiv base". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  159. "Ukraine live updates: Kyiv under attack as missile strikes hit capital". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  160. "Street fighting begins in Kyiv; people urged to seek shelter". AP NEWS (بالإنجليزية). 25 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  161. Tsvetkova, Maria (26 Feb 2022). "Russian forces pound Ukraine for third day, Interfax says they capture first city". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  162. "Live Updates: Russian Fighters Close In on 3 Cities in Ukraine - The New York Times". web.archive.org. 26 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  163. Zitser, Joshua (26 Feb 2022). "Russian army deploys its TOS-1 heavy flamethrower capable of vaporizing human bodies near Ukrainian border, footage shows". Business Insider Africa (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-26.
  164. "Chechen leader, a Putin ally, says his forces deployed to Ukraine". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  165. "Ukraine Conflict Update 9". Critical Threats. مؤرشف من الأصل في 2022-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-27.
  166. "Institute for the Study of War". Institute for the Study of War (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-25. Retrieved 2022-02-27.
  167. Reuters (27 Feb 2022). "UK says Russian advance has slowed, likely caused by logistical problems, resistance". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-27. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  168. "Ukraine live updates: Russian troops enter key Ukraine city Kharkiv". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  169. "Russian invasion update: Vasylkiv hit with Russian missiles, oil depot nearby on fire". www.ukrinform.net (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  170. "Під Васильковом продовжується бій за аеропорт". www.unian.ua (بالأوكرانية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  171. "Russia hits Ukraine fuel supplies, airfields in new attacks". AP NEWS (بالإنجليزية). 26 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  172. Reuters (27 Feb 2022). "Town near Ukraine's Kyiv hit by missiles, oil terminal on fire". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  173. "Новая Каховка полностью под контролем российских оккупантов - мэр". korrespondent.net (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  174. Reuters (27 Feb 2022). "Russian troops enter Ukraine's Kharkiv -Ukrainian official". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  175. desk, The Kyiv Independent news (27 Feb 2022). "A large column of Russian vehicles is pushing into the city of Sumy from the side of Khimprom,". The Kyiv Independent (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  176. "В Минобороны сообщили об уничтожении 975 военных объектов Украины". www.pnp.ru (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  177. Reuters (27 Feb 2022). "Russia says it "blocks" Ukraine's Kherson, Berdyansk - RIA". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  178. "Vladimir Putin puts Russia's nuclear deterrence forces on high alert". the Guardian (بالإنجليزية). 27 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  179. Colton, Emma (27 Feb 2022). "Putin orders nuclear deterrent forces status raised to 'special combat readiness'". Fox News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-27.
  180. "Делегации России и Украины встретятся на белорусско-украинской границе — Meduza | Ghostarchive". ghostarchive.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  181. "Члены делегаций РФ и Украины начали прибывать к месту проведения переговоров | Ghostarchive". ghostarchive.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  182. "BP to Ditch Investment in Russia's Rosneft - The Moscow Times | Ghostarchive". ghostarchive.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  183. "Зеленский заявил, что Украина подала иск против РФ в суд ООН в Гааге | Ghostarchive". ghostarchive.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  184. Foy، Henry؛ Rathbone، John Paul (27 فبراير 2022). "Russia homes in on Kyiv and Kharkiv and pushes across Black Sea coast". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2022-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  185. "Бердянськ захопили бойовики, у Харкові та Сумах – тиша: Арестович про ситуацію в Україні". ФАКТИ ICTV (بالأوكرانية). 28 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-02-28.
  186. "Institute for the Study of War". Institute for the Study of War (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-25. Retrieved 2022-02-28.
  187. "Russian forces advance on Kyiv: fighting on fourth day of invasion". the Guardian (بالإنجليزية). 27 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-02-28.
  188. Reuters (28 Feb 2022). "Fighting around Ukraine's Mariupol throughout the night - regional governor". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-02-28. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  189. "UK says Russian advance on Kyiv slowed by staunch Ukrainian resistance". Reuters (بالإنجليزية). 28 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-02-28.
  190. Reuters (1 Mar 2022). "Russian military convoy north of Kyiv stretches for 40 miles -Maxar". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-01. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  191. "«Нужно объединяться». Мэр Купянска заявил о начале сотрудничества с российскими военными". 360tv.ru (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-03-01.
  192. "Мэр Купянска заявил, что город находится под контролем оккупантов (видео)". www.unian.net (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-03-01.
  193. "В офисе Зеленского заявили, что российские войска заняли Бердянск". РБК (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-03-01.
  194. "Russian forces seize two cities in Ukraine, Interfax says, with ceasefire talks about to begin". رويترز. 28 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  195. Letyak, Valentina (28 Feb 2022). "Енергодар і Запорізька АЕС під контролем ЗСУ: мер міста просить не вірити фейкам" [Energodar and Zaporizhzhya NPP under the control of the Armed Forces: the mayor asks not to believe the fakes]. Fakty i Kommentarii (بالأوكرانية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-02-28.
  196. "Минобороны РФ: российская авиация «завоевала господство в воздухе над всей территорией Украины»". Эхо Москвы (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-03-01.
  197. "Минобороны заявило об отсутствии срочников в военной операции на Украине". РБК (بالروسية). Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-03-01.
  198. https://www.washingtontimes.com, The Washington Times. "More than 70 Ukrainian soldiers killed after Russian artillery hit Okhtyrka base". The Washington Times (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-01. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |الأخير= (help)
  199. "Ukraine to sell 'war bonds' to fund armed forces". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 1 Mar 2022. Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-01.
  200. "US sees 'no indication' to back Ukrainian claim Belarus has joined Russia's invasion". POLITICO (بالإنجليزية الأمريكية). 1 Mar 2022. Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-02.
  201. Reuters (1 Mar 2022). "Belarus leader says Minsk won't join Russian operation in Ukraine, Belta reports". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-02. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  202. Santora, Marc (1 Mar 2022). "Live Updates: Russian Forces Claim to Control Key Ukrainian Port City". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-03-02. Retrieved 2022-03-02.
  203. "Live updates: Ukraine gets $34M in cryptocurrency donations". AP NEWS (بالإنجليزية). 1 Mar 2022. Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-02.
  204. "Минобороны РФ: Выход подразделений ВСУ к Азовскому морю с сегодняшнего дня полностью заблокирован". Эхо Москвы (بالروسية). Archived from the original on 2022-03-01. Retrieved 2022-03-02.
  205. "As it happened: Ukraine live updates: Deadly blast at Kyiv TV tower after Russia warns capital". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-03-02.
  206. "Ukraine live updates: Russian paratroopers attack Kharkiv - Ukraine". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-03-02. Retrieved 2022-03-02.
  207. Santora, Marc (2 Mar 2022). "Live Updates: Russia's Siege of Key Ukrainian Cities Fuels Humanitarian Crisis". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-03-03. Retrieved 2022-03-03.
  208. "Тростянець захоплено агресором – голова ОВА". Інтерфакс-Україна (بالأوكرانية). Archived from the original on 2022-03-04. Retrieved 2022-03-02.
  209. "Российские военные сообщили о взятии Херсона под полный контроль". مؤرشف من الأصل في 2022-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-02.
  210. "First in 7 days of war Ukrainian units go on offensive advancing to Horlivka – Arestovych". Interfax-Ukraine (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-02. Retrieved 2022-03-03.
  211. "Armed Forces Of Ukraine Liberate Makariv In Kyiv Region - Commander-in-Chief Zaluzhnyi". ukranews_com (بالإنجليزية). 2 Mar 2022. Archived from the original on 2022-03-03. Retrieved 2022-03-03.
  212. ABC News Team. "2nd round of talks between Russia and Ukraine end with no cease-fire". abcnews.go.com. إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-04.
  213. "Russia hits communications facility in Kyiv, takes town near Kharkiv -Ifax". Arab News. 3 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-03.
  214. BBC News Team. "Civilians trapped as Russia bombards port city". bbc.com. بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-03.
  215. Boynton، Sean (4 مارس 2022). "Russian troops capture Europe's largest power plant in Ukraine after intense battle". Global News. مؤرشف من الأصل في 2022-03-05.
  216. Bayer، Lili (4 مارس 2022). "NATO won't establish no-fly zone over Ukraine, Stoltenberg says". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2022-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-04.
  217. "Pentagon says Russia's fired over 500 missiles in Ukraine invasion as NATO warns of "more death"". CBS News. 5 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-05.
  218. Mersiha Gadzo,Farah Najjar. "Moscow declares partial ceasefire in two Ukrainian cities". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-05. Retrieved 2022-03-05.
  219. "U.S. and NATO to surge lethal weaponry to Ukraine to help shore up defenses against Russia". www.cbsnews.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-26.
  220. Gould, Joe; Altman, Howard (25 Jan 2022). "Pentagon reveals info on $200M military aid to Ukraine, including more Javelins". Defense News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-19. Retrieved 2022-02-26.
  221. "Pentagon mulling ways to get more lethal aid to Ukraine". MSN (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  222. ERR, ERR | (25 Feb 2022). "Estonia sending additional weapons, aid to Ukraine". ERR (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  223. "Czech Republic, Netherlands To Ship More Military Aid To Ukraine". RadioFreeEurope/RadioLiberty (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  224. News, Flanders (26 Feb 2022). "Belgium sends weapons to Ukraine". vrtnws.be (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (help)
  225. Reuters (25 Feb 2022). "NATO allies to provide more weapons to Ukraine, Stoltenberg says". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  226. "NATO to deploy thousands of commandos to nations near Ukraine". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  227. Huggler, Justin (26 Jan 2022). "'What will they send next? Pillows?': Kyiv mayor Vitali Klitschko hits back at Berlin over helmets". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-26.
  228. "Germany to send Ukraine weapons in historic shift on military aid". POLITICO (بالإنجليزية الأمريكية). 26 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  229. Siebold, Sabine; Rinke, Andreas (26 Feb 2022). "In policy shift, Berlin to deliver defensive weapons to Ukraine". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.
  230. Davidson, Adam Gabbatt (now); Helen; Taylor, Harry; Bartholomew, Jem; Bryant (earlier), Miranda (26 Feb 2022). "Russia-Ukraine latest news: Western allies to cut some Russian banks out of Swift payments system – live". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  231. CNN, By <a href='/profiles/adrienne-vogt'>Adrienne Vogt</a>, <a href='/profiles/lauren-moorhouse'>Lauren Said-Moorhouse</a>, Jeevan Ravindran, <a href='/profiles/peter-wilkinson'>Peter Wilkinson</a>, <a href='/profiles/jessie-yeung'>Jessie Yeung</a>, <a href='/profiles/brad-lendon'>Brad Lendon</a>, <a href='/profiles/steve-george'>Steve George</a>, <a href='/profiles/meg-wagner'>Meg Wagner</a> and <a href='/profiles/amir-vera'>Amir Vera</a> (26 Feb 2022). "$350 million in US military assistance will include "anti-armor and anti-aircraft systems," official says". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  232. CNN, By <a href='/profiles/adrienne-vogt'>Adrienne Vogt</a>, <a href='/profiles/lauren-moorhouse'>Lauren Said-Moorhouse</a>, Jeevan Ravindran, <a href='/profiles/peter-wilkinson'>Peter Wilkinson</a>, <a href='/profiles/jessie-yeung'>Jessie Yeung</a>, <a href='/profiles/brad-lendon'>Brad Lendon</a>, <a href='/profiles/steve-george'>Steve George</a>, <a href='/profiles/meg-wagner'>Meg Wagner</a> and <a href='/profiles/amir-vera'>Amir Vera</a> (26 Feb 2022). "Blinken authorizes $350 million more in US military assistance to Ukraine". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-26. Retrieved 2022-02-26. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  233. الشرق (25 نوفمبر 2023). "أميركا ترفع إنتاجها من الذخائر بسبب أوكرانيا وإسرائيل". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  234. "Portugal vai enviar armas para a Ucrânia | Guerra na Ucrânia | PÚBLICO | Ghostarchive". ghostarchive.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  235. "EU shuts airspace to Russian airlines, will buy Ukraine arms". AP NEWS (بالإنجليزية). 27 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-02-28.
  236. Nyheter, S. V. T.; Stahle, Nils (27 Feb 2022). "Sverige ger 5 000 pansarskott till Ukrainas militär". SVT Nyheter (بالسويدية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-28.
  237. "Danmark sender panserværnsvåben til Ukraine - alle spilleregler er ændret, siger Mette Frederiksen - TV 2 | Ghostarchive". ghostarchive.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  238. Reuters (27 Feb 2022). "EU tightens Russian sanctions and buys weapons for Ukraine". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-28. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  239. "'Watershed moment': EU to buy and deliver weapons to Ukraine". euronews (بالإنجليزية). 27 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-27. Retrieved 2022-02-28.
  240. ب، أ ف (28 فبراير 2024). "بايدن يحذّر الكونجرس من تداعيات فشل تقديم الدعم لأوكرانيا". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-28.
  241. الشرق,وكالات (28 فبراير 2024). "بعد إعلان ماكرون.. الولايات المتحدة: لن نرسل قوات للقتال في أوكرانيا". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-28.
  242. "حلف الأطلسي يستبعد إرسال قوات إلى أوكرانيا بعد تحذير روسي". اندبندنت عربية. 28 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
  243. "أوكرانيا.. مقتل 57 شخصا جراء التدخل العسكري الروسي". مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.
  244. https://www.skynewsarabia.com/ نسخة محفوظة 2022-02-24 على موقع واي باك مشين.
  245. رويترز (25 فبراير 2024). "زيلينسكي: 31 ألف جندي أوكراني قتلوا في الحرب حتى الآن". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-25.
  246. "Ukraine: What sanctions are being imposed on Russia?". BBC. 22 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-22.
  247. "Британия ввела санкции против 5 российских банков, Ротенберга и Тимченко". RBK Daily. 22 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-22.
  248. "Germany shelves Nord Stream 2 pipeline". POLITICO (بالإنجليزية الأمريكية). 22 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-23. Retrieved 2022-02-23.
  249. Chalmers, John; Siebold, Sabine; Emmott, Robin (22 Feb 2022). "EU agrees sanctions 'to hurt Russia' over Ukraine crisis". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-23.
  250. "What to know about new U.S. sanctions targeting Russia over Ukraine". سي بي إس نيوز (بالإنجليزية الأمريكية). 23 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-23.
  251. Cave, Damien (24 Feb 2022). "Live Updates: Ukraine Says Russia Has Begun Its Invasion – The New York Times". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  252. MacNamee, Garreth. "'We will hold the Kremlin accountable': International anger as Russia attacks Ukraine". TheJournal.ie (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  253. Demianyk, Graeme (24 Feb 2022). "Boris Johnson Condemns Russia's 'Unprovoked Attack' On Ukraine". HuffPost UK (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  254. Parti، Tarini (24 فبراير 2022). "Biden Calls Putin's Ukraine Actions an 'Unprovoked and Unjustified' Attack". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  255. "France's Macron demands 'targeted European sanctions' against Russia". Al Arabiya English (بالإنجليزية). 22 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-22. Retrieved 2022-02-24.
  256. "France condemns 'paranoid' Putin address as Macron demands sanctions against Russia". The Local France (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-22. Retrieved 2022-02-24.
  257. "The Latest: EU plans 'harshest' sanctions against Russia". ConchoValleyHomepage.com (بالإنجليزية الأمريكية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  258. "Poland and Baltic countries trigger consultations under NATO article 4". CNN (بالإنجليزية). 23 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  259. "'Massive' EU sanctions to target Putin's war chest". EUobserver (بالإنجليزية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  260. ""Deeply Dissatisfied" With India Position: Ukraine Envoy As Russia Attacks". NDTV.com. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  261. "Czech president: Russia should be cut off from SWIFT". Yahoo Finance (بالإنجليزية). 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  262. "تطورات حرب روسيا في أوكرانيا اليوم.. تنديد دولي بالهجوم الروسي ومعارك بين الجيش الأوكراني والانفصاليين وحركة نزوح واسعة". الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  263. "Indonesia Desak Rusia Hormati Kedaulatan Ukraina" (بالإندونيسية). سي إن إن Indonesia. 24 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  264. "Indonesia calls for negotiation and diplomacy after Russia attacks Ukraine, will not impose sanctions". Channel News Asia. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  265. Sharma, Shweta (24 Feb 2022). "China refuses to accept Russia has 'invaded' Ukraine, blames US for war". ذي إندبندنت (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-24.
  266. "Putin Meets With UAE Leader to Break Isolation at Flagship Forum". Bloomberg. 16 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-16. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  267. "UAE says Russia ties are a 'calculated risk' in an increasingly polarized world". CNN. 16 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-16. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  268. "The UAE is on team Russia in war against Ukraine". Le Monde. 2 أبريل 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-02. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  269. "'Hunting rifles' — really? China ships assault weapons and body armor to Russia". Politico. 16 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-16. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  270. "Moscow Exchange has suspended trading on all of its markets until further notice". بورصة موسكو. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  271. Teterevleva، Anastasia؛ Rodionov، Maxim (24 فبراير 2022). "Moscow Exchange suspends trading on all markets". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  272. "Moscow Exchange resumes trading on its markets at 10:00am". بورصة موسكو. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  273. Mudgill، Amit (24 فبراير 2022). "Russian stocks nosedive 20% as trading resumes on Moscow Exchange". The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  274. "Moscow, Saint Petersburg Exchanges Say Trading Suspended". وكالة فرانس برس. Barron's. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  275. Lockett، Hudson (24 فبراير 2022). "Oil rises above $100 a barrel for the first time since 2014". The Financial Times. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2022. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2022.
  276. Swanson, Ana (24 Feb 2022). "Ukraine Invasion Threatens Global Wheat Supply". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2022-02-25.
  277. Galbraith، Andrew (24 فبراير 2022). "Stocks dive, oil surges as Russia attacks Ukraine". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2022. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2022.
  278. "Stocks dive, oil surges as Putin issues warning on Ukraine". Nikkei Asia. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2022. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2022.
  279. Yang، Samuel (24 فبراير 2022). "ASX plunges by 3 per cent after Russia launches Ukraine invasion; Qantas COVID woes continue". هيئة البث الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  280. McDonald، Joe (24 فبراير 2022). "Shares dive, oil soars after Russian action in Ukraine". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
  281. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  282. "EU delivers emergency civil protection assistance to Ukraine". ec.europa.eu (بالإنجليزية). 19 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-22. Retrieved 2022-02-21.
  283. "Baltic states step up in arming Ukraine against potential Russian incursion". Politico. 21 يناير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-22.
  284. Larisa Brown, Defence, ed. (18 Jan 2022). "British anti-tank weapons sent to defend Ukraine from Russia". The Times (بالإنجليزية). ISSN:0140-0460. Archived from the original on 2022-01-18. Retrieved 2022-01-19.
  285. "Совфед дал согласие на использование ВС за пределами страны" (بالروسية). وكالة أنباء نوفوستي. 22 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-23. Retrieved 2022-02-22.
  286. Parker، Claire (23 فبراير 2022). "What counts as an 'invasion,' or as 'lethal aid'? Here's what some terms from the Russia-Ukraine crisis really mean". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-23.
  • أيقونة بوابةبوابة أحداث جارية
  • أيقونة بوابةبوابة أوروبا
  • أيقونة بوابةبوابة أوكرانيا
  • أيقونة بوابةبوابة التاريخ
  • أيقونة بوابةبوابة الحرب
  • أيقونة بوابةبوابة الحلف الأطلسي
  • أيقونة بوابةبوابة السياسة
  • أيقونة بوابةبوابة القانون
  • أيقونة بوابةبوابة جغرافيا
  • أيقونة بوابةبوابة روسيا
  • أيقونة بوابةبوابة بيلاروس
  • أيقونة بوابةبوابة عصور حديثة
  • أيقونة بوابةبوابة عقد 2020
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.