العلاقات الأمريكية الماليزية

العلاقات الأمريكية الماليزية هي عبارة عن العلاقات الثنائية بين ماليزيا والولايات المتحدة. أقام البلدان علاقات دبلوماسية بعد استقلال الملايو في عام 1957. تُعد مالايا الدولة السابقة لماليزيا، وهي عبارة عن اتحاد واسع النطاق شُكل من خلال ضم مالايا وشمال بورنيو وسراوق وسنغافورة في 1963. كانت الأقاليم الثلاثة الأخيرة في السابق جزءًا من الإمبراطورية البريطانية قبل الضم مباشرةً. لكن الولايات المتحدة امتلكت وجودًا قنصليًا وتجاريًا في مالايا منذ القرن التاسع عشر.[1] امتلك التجار الأمريكيون، وخاصة جوزيف ويليام توري وتوماس برادلي هاريس، مصالح تجارية في الساحل الغربي الشمالي لبورنيو في القرن التاسع عشر أيضًا، حيث أسسوا الشركة الأمريكية للتجارة في بورنيو.[2][3]

العلاقات الأمريكية الماليزية
ماليزيا الولايات المتحدة

لدى ماليزيا سفارةً في واشنطن العاصمة، ومكاتب قنصلية عامة في مدينتي لوس أنجلوس ونيويورك.[4] تحتفظ الولايات المتحدة بسفارتها في كوالالمبور.[5] اعتبرت الولايات المتحدة اعتبارًا من عام 2014، ماليزيا شريكًا متكاملًا زاد من أهمية العلاقات الدبلوماسية بصفتها جزءًا من محور سياسة الرئيس باراك أوباما في آسيا. زادت الشراكة من المشاورات الثنائية والتعاون في السياسة والدبلوماسية والتجارة والاستثمار والتعليم والعلاقات بين الناس والأمن والبيئة والعلوم والتكنولوجيا والطاقة،[6] والتي استمر الرئيس دونالد ترامب في تعزيزها عام 2017.[7]

اعتُبرت الولايات المتحدة في عام 2016، ثالث أكبر سوق تصدير لماليزيا من ناحية القيمة،[8] بينما تعد ماليزيا وجهة تصدير الولايات المتحدة الخامسة والعشرين، ومن بين أكبر شركائها التجاريين.[9]

نبذة تاريخية

توماس برادلي هاريس (واقفًا على اليسار) وجوزيف ويليام توري (جالسًا على اليمين) كانا من أوائل التجار الأمريكيين الذين عملوا في الشطر الماليزي من بورنيو.

تمتلك الولايات المتحدة مصالح تجارية بعيدة المدى في ماليزيا، يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر عندما كانت المناطق التي أصبحت الآن جزءًا من دولة جنوب شرق آسيا ما تزال تحت الحكم الاستعماري البريطاني.[10] في حين أن ماليزيا أسست وجودًا دبلوماسيًا من خلال ملايا في الولايات المتحدة منذ عام 1957، وامتلكت الولايات المتحدة مراكز قنصلية في ملايا ومصالح تجارية في شمال بورنيو منذ القرن التاسع عشر.[2] أقرت الولايات المتحدة في عام 1850 اعتبار مملكة سراوق التي أسسها رجل إنجليزي يدعى جيمس بروك بمثابة دولة مستقلة.[11] امتلك التجار الأمريكيون توري وهاريس من خلال الشركة الأمريكية للتجارة في بورنيو، مساحة من الأراضي في شمال غرب بورنيو، والتي بيعت إلى بارون فون أوفربيك في عام 1876.[2][3] بل وعينت الولايات المتحدة قنصلًا في جورج تاون عام 1918 وأنشأت مراكز قنصلية إضافية في كوالالمبور عام 1948 وفي كوتشينغ عام 1968.[12] تُعد العلاقات الحديثة بين ماليزيا والولايات المتحدة علاقات ودية بشكل عام، إذ دعمت الولايات المتحدة ماليزيا خلال المواجهة الإندونيسية الماليزية، وهو عبارة عن صراع مسلح ناشئ عن المعارضة الإندونيسية لتشكيل ماليزيا، وهو ما مثل بداية تورط الولايات المتحدة المباشر في الشؤون السياسية لماليزيا.[13][14] لعبت الولايات المتحدة في وقت سابق من الحرب العالمية الثانية دورًا في تحرير جنوب شرق آسيا من الاحتلال الياباني وخاصة في تحرير بورنيو، إذ تقع الجزيرة بالقرب من كومنولث الفلبين، والتي تُعتبر تحت حمايتها.[15]

توترت العلاقات السياسية مع ذلك في ظل إدارة بوش الابن إبان حرب العراق. وجّه مهاتير محمد، الذي حكم البلاد خلال الفترة الممتدة منذ عام 1981 وحتى عام 2003، انتقادات للسياسة الخارجية التي انتهجتها الولايات المتحدة في ذلك الوقت، ولا سيما السياسة الخارجية لغزو إدارة جورج دبليو بوش للعراق خلال حرب العراق.[16] ومع ذلك، لم تمنع فترات التوتر هذه بين البلدين الولايات المتحدة من أن تكون أحد أكبر الشركاء التجاريين لماليزيا خلال فترة حكم مهاتير.[17] كانت الولايات المتحدة ولا تزال واحدة من أكبر الشركاء التجاريين لماليزيا وتُعتبر أقرب حليف لماليزيا على مر التاريخ.[18] مجلس الصداقة الماليزي الأمريكي أُسس في عام 2002 لتعزيز الصداقة بين الحكومة الماليزية والحكومة الأمريكية. عُين محمد نور أمين، رئيس الشراكة الدولية متعددة الأطراف ضد التهديدات السيبرانية (إيمباكت)، أمينًا عامًا لهذا المجلس. يُعد المقر الرئيسي للمجلس الموجود في واشنطن العاصمة تحت رعاية شركات ماليزية رائدة تقدم المشورة بشأن الأمور المتعلقة بالعلاقات الثنائية بين البلدين.[19]

تحسنت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ذات السيادة منذ ذلك الحين في ظل قيادة رئيس الوزراء نجيب رزاق، وعادت إلى طبيعتها مرة أخرى.[20] قام الرئيس الأمريكي باراك أوباما في وقت لاحق بأول زيارة رسمية لماليزيا في أبريل 2014، وهي أول زيارة يقوم بها رئيس أمريكي قائم على منصبه منذ عام 1966.[20][21][22] أصدر رئيس الوزراء نجيب والرئيس أوباما بيانًا مشتركًا مع العديد من الأمور الأخرى التي رقت العلاقة بين ماليزيا والولايات المتحدة إلى شراكة شاملة.[6] سعت ماليزيا إلى إقامة معاهدة الشراكة العابرة للمحيط الهادئ (تي تي بيه) بدعم من الولايات المتحدة وذلك حتى يناير من عام 2017.[23][24] استمر كلا البلدين بالتمتع بعلاقات ودية مع الزعيمين اللذين بنيا لاحقًا صداقة وطيدة. شوهد كل من نجيب وأوباما يلعبان الغولف معًا في هاواي في ليلة عيد الميلاد عام 2014.[25] بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016، استمر تعزيز العلاقات مع نجيب من قبل القادة الدوليين الذين هنأوا ترامب وتطلعوا إلى استمرار الشراكة مع الولايات المتحدة في ظل رئاسته.[26] استضافت سفارة الولايات المتحدة في كوالالمبور في يونيو من عام 2018 سلسلة من البرامج في صباح (شمال بورنيو سابقًا) للاحتفال بمرور 150 عامًا على الشراكة مع سكان الإقليم.[27][28]

التجارة والعلاقات الاقتصادية

تجلت العلاقات الاقتصادية الأقدم بين الأقاليم التي أصبحت الآن جزءًا من ماليزيا، ولا سيما مالايا، في مشاركة الولايات المتحدة في إنتاج وتجارة القصدير والمطاط.[29] كانت الملايو في وقت معين أكبر منتج وحيد لكلا السلعتين، وكانت الولايات المتحدة أكبر مستورد للقصدير الماليزي. أصبح المطاط بحلول عام 1917 أهم صادرات مالايا واستوعبت الولايات المتحدة 77% من إجمالي إنتاج مالايا للمطاط.[30] كان الطلب الكبير على المطاط بسبب ارتفاع إنتاج السيارات في ماليزيا.[31]

تُعد الولايات المتحدة في العصر الحديث، واحدة من أكبر المستثمرين الأجانب في ماليزيا.[31] تعمل غرفة التجارة الماليزية الأمريكية بمثابة رابطة تجارية للتعاون بين البلدين.[32] في حين أن الأرقام التي تصور النطاق الكامل للاستثمار الأجنبي (بما في ذلك النفط والغاز) غير متوفرة، إذ تنشط الشركات الأمريكية بشكل خاص في قطاعات الطاقة والإلكترونيات والتصنيع وتوظف ما يقارب 200,000 عاملًا ماليزيًا.[33] تبلغ القيمة التراكمية للاستثمارات الأمريكية الخاصة في قطاع التصنيع في ماليزيا حوالي 15 مليار دولارًا.[31][34] كانت الشركات الأمريكية في سبعينيات القرن العشرين، بما في ذلك إجيلانت إيه إم دي وفيرتشايلد سيميكونداكتور وفريسكيل سيميكونداكتور وإنتل وتكساس إنسترومينتس وويستيرن ديجيتال، رائدة في قطاع الكهرباء والإلكترونيات الماليزي (إيه أند إي)، الذي يصدر مليارات الدولارات من المعدات إلى سلاسل التوريد العالمية كل عام. استثمرت شركات النفط والغاز الأمريكية الكبرى، بما في ذلك إيكسون موبيل وكونوكو فيليبس وهيس ومورفي أويل، مليارات الدولارات لتطوير موارد الطاقة الماليزية. هيمنت بالفعل العديد من سلاسل مطاعم الوجبات السريعة / المقاهي في الولايات المتحدة مثل مطاعم إيه أند دبليو وبرغر كينغ ودومينوز بيتزا ودانكن دوناتس وكيه إف سي وماكدونالدز وبيتزا هات وستارباكس وصب واي وتكساس تشيكن ووينديز، على أسواق الوجبات السريعة / المقاهي الماليزية.[35][36] يشمل المستثمرون الأمريكيون حديثًا هيرشي، وكيلوغز، وبوس، وغولدن غيت كابيتال. تُعد الولايات المتحدة رابع أكبر شريك تجاري لماليزيا، وأصبحت ماليزيا في عام 2013 الشريك التجاري الثاني والعشرين للتجارة الأمريكية ذات الاتجاهين السنوية للسلع والخدمات، والتي بلغت نحو 44 مليار دولارًا.[37]

مقارنة بين البلدين

هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:

وجه المقارنة الولايات المتحدة الولايات المتحدة ماليزيا ماليزيا
المساحة (كم2) 9.83 مليون 330.29 ألف
عدد السكان (نسمة) 311.58 مليون 31.62 مليون[38]
الكثافة السكانية (ن./كم²) 31.7 95.73
العاصمة واشنطن العاصمة كوالالمبور
اللغة الرسمية لغة إنجليزية[39][40][41] لغة ماليزية
العملة دولار أمريكي رينغيت ماليزي
الناتج المحلي الإجمالي (بليون دولار) 19.39 تريليون[42] 314.50 مليار[43]
الناتج المحلي الإجمالي (تعادل القوة الشرائية) بليون دولار 18.04 تريليون 817.43 مليار[44]
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي للفرد دولار أمريكي 56.12 ألف[45] 9.77 ألف[45]
الناتج المحلي الإجمالي للفرد دولار أمريكي 54.63 ألف[46] 25.64 ألف[46]
مؤشر التنمية البشرية 0.920[47] 0.779[48]
رمز المكالمات الدولي +1 +60
رمز الإنترنت .us، حكومة، .mil، Edu. .my
المنطقة الزمنية توقيت ساموا الأمريكية، توقيت أطلنطي موحد، منطقة زمنية وسطى، توقيت ألاسكا [الإنجليزية]، المنطقة الزمنية الجبلية، توقيت تشامرو [الإنجليزية] ت ع م+08:00

منظمات دولية مشتركة

يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:

علم المنظمة اسم المنظمة تاريخ انضمام الولايات المتحدة تاريخ انضمام ماليزيا
وكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف12 أبريل 19886 ديسمبر 1991
الاتحاد الدولي للاتصالات1 يوليو 1908[49]3 فبراير 1958[49]
يونسكو4 نوفمبر 1946[50][51][52][53]16 يونيو 1958[50]
الأمم المتحدة24 أكتوبر 194517 سبتمبر 1957
بنك التنمية الآسيوي19661966
مؤسسة التمويل الدولية20 يوليو 195620 مارس 1958
منظمة الشرطة الجنائية الدولية ?[54]?[54]
الاتحاد البريدي العالمي ?[55]?[55]
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ?[56]?[56]
منظمة التجارة العالمية ??
المركز الدولي لتسوية المنازعات الاستشارية14 أكتوبر 196614 أكتوبر 1966
البنك الدولي للإنشاء والتعمير27 ديسمبر 19457 مارس 1958
ASEAN Regional Forum [الإنجليزية] ??
منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ6 نوفمبر 19896 نوفمبر 1989
مؤسسة التنمية الدولية24 سبتمبر 196024 سبتمبر 1960
المنظمة الهيدروغرافية الدولية ?[57]?[57]
الفريق المعني برصد الأرض ??

أعلام

هذه قائمة لبعض الشخصيات التي تربطها علاقات بالبلدين:

مراجع

  1. "Policy & History". US Embassy in Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2019-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  2. K. G. Tregonning (نوفمبر 1954). "American Activity in North Borneo, 1865-1881". Pacific Historical Review. ج. 23 ع. 4: 357–372. DOI:10.2307/3634654. JSTOR:3634654.
  3. Frank Tatu (1990). "The United States Consul, the Yankee Raja, Ellena and the Constitution : A Historical Vignette". Archipel. Persée. ج. 40 ع. 1: 79–90. DOI:10.3406/arch.1990.2667.
  4. "Official Website of Embassy of Malaysia, Washington, D.C." Ministry of Foreign Affairs, Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2019-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28. "Official Website of Consulate General of Malaysia, Los Angeles". Ministry of Foreign Affairs, Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2019-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28. "Official Website of Consulate General of Malaysia, New York". Ministry of Foreign Affairs, Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2019-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  5. "Embassy of the United States in Malaysia". US Embassy in Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2020-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  6. "Joint Statement By President Obama And Prime Minister Najib of Malaysia". Obama White House. 27 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  7. "Joint Statement for Enhancing the Comprehensive Partnership between the United States of America and Malaysia". |Donald Trump White House. 13 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  8. "Malaysia". Office of the United States Trade Representative. مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  9. "See: List of importing markets for the product exported by United States of America". International Trade Centre. 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  10. Pamela Sodhy (1991). The US-Malaysian Nexus: Themes in Superpower-small State Relations. Institute of Strategic and International Studies, Malaysia. ISBN:978-967-947-131-1. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22.
  11. Great Britain. Colonial Office (1962). Sarawak. H.M. Stationery Office. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22.
  12. "History of the U.S. and Malaysia". US Embassy in Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  13. "No Gains for Indonesia". The Age. 8 يناير 1965. ص. 2. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  14. Pamela Sodhy (مارس 1988). "Malaysian-American Relations during Indonesia's Confrontation against Malaysia, 1963-66". Journal of Southeast Asian Studies. Cambridge University Press on behalf of Department of History, National University of Singapore/JSTOR. ج. 19 ع. 1: 111–136. DOI:10.1017/S0022463400000369. JSTOR:20070995.
  15. Arnold J. Travis (19 أبريل 1995). "The only real Tax Freedom Day: Super battleships". Bangor Daily News. ص. 15. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28. Our forces had cut off their major sources in Java, Borneo and the Philippines.
  16. Azimah Shurfa Mohammed Shukry (2013). "A critical discourse analysis of Mahathir Mohamad's speeches on the "war on terror"". Intellectual Discourse : The Journal of the Faculty (Kulliyah) of Islamic Revealed Knowledge and Human Sciences. International Islamic University Malaysia: 171–195. ISSN:2289-5639. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  17. Gerrit W. Gong (2001). Memory and History in East and Southeast Asia: Issues of Identity in International Relations. CSIS. ص. 145–. ISBN:978-0-89206-399-4. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22.
  18. Wan Shawaluddin Wan Hassan؛ Diana Peters (2005). "Malaysia-United States Relations in the 1990s: Rhetoric and Realities" (PDF). Intellectual Discourse : The Journal of the Faculty (Kulliyah) of Islamic Revealed Knowledge and Human Sciences. Universiti Malaysia Sabah: 148–167. ISSN:2289-5639. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  19. "Management Team [About Us - IMPACT]". International Multilateral Partnership Against Cyber Threats. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  20. Mark Landler (27 أبريل 2014). "In Malaysia, Obama Works to Mend Troubled Ties". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  21. "Obama in landmark Malaysia visit". BBC News. 26 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  22. "President Obama visits Malaysia". Associated Press. New York Daily News. 27 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  23. "Malaysia keeping its options open on Trans-Pacific Partnership". The Sun. 22 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  24. "Trans-Pacific Partnership". US Embassy in Malaysia. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  25. "In Hawaii, Obama golfs with Malaysian Prime Minister Najib Razak". The Washington Post. 24 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  26. Praveen Menon؛ Simon Cameron-Moore (9 نوفمبر 2016). "Malaysian PM says Trump appealed to Americans who want less foreign interference". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  27. Avila Geraldine (25 يونيو 2018). "US to mark 150 years of partnership with Sabah". New Straits Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-17.
  28. Avila Geraldine (27 يونيو 2018). "US forges stronger ties with Sabah". New Straits Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-17.
  29. R. Rasiah (9 أبريل 1995). Foreign Capital and Industrialization in Malaysia. Palgrave Macmillan UK. ص. 50–. ISBN:978-0-230-37758-5. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22.
  30. Shakila Yacob (27 مايو 2008). The United States and the Malaysian Economy. Routledge. ص. 21–90. ISBN:978-1-134-08446-3. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22.
  31. "US – Malaysia 60 Years Celebration". NajibRazak.com. 11 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  32. "Home". American Malaysian Chamber of Commerce. مؤرشف من الأصل في 2019-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  33. "Najib to visit Trump in September". Bernama. The Sun, PressReader. 25 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  34. "Executive Summary [Malaysia]" (PDF). United States Department of State. يونيو 2014. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28. For example, while official U.S. statistics estimate cumulative U.S investment in Malaysia totals $15 billion, a 2005 survey by the American Malaysian Chamber of Commerce claimed this number was actually more than US$30 billion.
  35. Hamid (18 يناير 2009). "Marrybrown's humble shoplot beginnings to global franchise branding". Halal Focus. مؤرشف من الأصل في 2016-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28. A US-based fast-food chain offering fried chicken was already a household name in Malaysia, having been in the country 10 years earlier.
  36. Abdul Ghani Wahab (12 مايو 2016). "Annual 2016 Food Service" (PDF). Foreign Agricultural Service. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  37. "Opportunities in Malaysia". United States Department of Commerce. United States Commercial Service. ص. 11/18. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
  38. تعداد السكان، الإجمالي نسخة محفوظة 05 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  39. نسخة محفوظة 20 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  40. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  41. نسخة محفوظة 17 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  42. إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) نسخة محفوظة 17 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  43. إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  44. إجمالي الدخل القومي، وفقا لتعادل القوة الشرائية (بالأسعار الجارية للدولار الدولي) نسخة محفوظة 02 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي (بالأسعار الجارية للدولار الأمريكي) نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  46. نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي، وفقا لتعادل القوة الشرائية (بالأسعار الجارية للدولار الدولي) نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. نسخة محفوظة 08 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  48. نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  49. نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  51. نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  52. نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  53. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  54. نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  55. نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  56. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  57. نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  58. "معلومات على موقع ibdb.com". ibdb.com. مؤرشف من الأصل في 2015-09-13.
  59. "Ross Butler on Twitter: "@hollymadison Wow I'm flattered! I'm coming to Vegas for my 21st birthday and im super stoked. You going to be in town?"". مؤرشف من الأصل في 2020-02-05.

وصلات خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة السياسة
  • أيقونة بوابةبوابة الولايات المتحدة
  • أيقونة بوابةبوابة ماليزيا
  • أيقونة بوابةبوابة علاقات دولية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.