سنن البيهقي

جزء من سلسلة مقالات حول
علوم الحديث
تاريخ الحديث وعلومه تدوينه رواته علمه علم مصطلحه علم التراجم علم الرجال علم العلل علم شرحه علم درايته الناسخ والمنسوخ
كتب الحديث تقسيمات الصحاح الأجزاء الحديثية الجوامع عند أهل السنة صحيح البخاري صحيح مسلم سنن ابن ماجة سنن أبي داود سنن الترمذي سنن النسائي سنن الدارمي موطأ مالك سنن البيهقي سنن الدارقطني صحيح ابن حبان صحيح ابن خزيمة مستدرك الحاكم مسند أحمد مسند الشافعي مسند البزار معاجم الطبراني (الصغير الأوسط الكبير) مصنف ابن أبي شيبة مصنف عبد الرزاق
مصطلحات الحديث السند المتن
درجة الحديث صحيح حسن ضعيف موضوع موثق (عند الشيعة)
درجة الحديث متواتر آحاد مسند مضطرب متصل مرفوع موقوف معضل منقطع معلق مسلسل
متن الحديث متروك منكر مطروح مضعف مدرج الشاذ المعلول مدرج
بوابة الحديث النبوي

ذكره الذهبي في الكتب التي إن أدمن فيها القراءة والمطالعة و الدراسة فهو العالم حقاً، ذكر البيهقي فيه أخبار كثيرة تفوق العشرين ألف خبر. يُعتبر الكتاب مصدر مهم لمعرفة النصوص والأدلة في كثير من المسائل الفقهية وقد يقف الباحث على مسائل في كتب الفقه يندر وجود أدلتها في الكتب الستة بل قد لا توجد البتة كمسألة الاستجمار بالجلد. قال فيه الذهبي:

وقال الذهبي أيضاً :

واختصر الذهبي كتاب السنن الكبرى في كتاب اسماه المهذب في اختصار السنن الكبير للبيهقي ،اختصر فيه أسانيد البيهقي وأبقى منها ما يعرف به مخرج الحديث، وما حذف من السند إلا ما صح إلى المذكور، فأما متونه فأتى بها إلا في مواضع قليلة جداً من المكرر .

• الجوهر النقي على سنن البيهقي لابن التركماني.[5]

• جمع زوائد السنن الكبرى على الكتب الستة الحافظ شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري وسماه فوائد المنتقى لزوائد البيهقي.

طبع في مكتبة دائرة المعارف العثمانية حيدر أباد الدكن في الهند 1352 هـ في 10 مجلدات، وفي ذيله الجوهر النقي لابن التركماني، وصورت في دار الفكر الهند ,ثم طبع في دار الكتب العلمية في بيروت 1424 هـ تحقيق محمد عبد القادر عطا، ثم في دار الحديث في مصر تحقيق إسلام منصور عبد الحميد، ثم في دار هجر في مصر في 24 مجلدا.

• أن الصغرى اختصار للكبرى
• أن في الكبرى ما يزيد على عشرين ألف حديث أو يزيد، وفي الصغرى 4478 حديثاً .
• أن السنن الكبرى يذكر المصنف الباب ويذكر فيه عدة أحاديث تزيد على عشرة أحياناً، وأما الصغرى فلا يذكر فيه مثل هذا العدد في الباب
• أن في الكبرى أحاديث متعددة المراتب الحسن والضعيف والصحيح، ولم يضع في الصغرى إلا ما صح عنده، وقد يُعلّ بعض الأحاديث .
• جرى في السنن الكبرى على طريقة ومنهج البخاري في إعادة الحديث والتبويب عليه بخلاف الصغرى لم يعد فيها الحديث أكثر من مرة كما يفعل مسلم في صحيحه.
• أنه في الصغرى أكثر من ذكر أقوال الشافعي ، وبين في بعض الأحايين قول الشافعي هل هو القديم أم الجديد .
• وجد من بعض العلماء والحفاظ من انتقد البيهقي في سننه الكبرى، أما الصغرى فقل نقد العلماء والحفاظ لها.[6]

• المنة الكبرى شرح وتحقيق السنن الصغرى للبيهقي لمحمد ضياء الرحمن الأعظمي.

• الجوهر النقي على سنن البيهقي لابن التركماني.