الزاوية الدرقاوية
تعتبر الزاوية الدرقاوية الحسنية من أهم الزوايا بـ فاس وقد لعبت دورا مهما في الحياة السياسية بفاس وكانت تحظى باهتمام خاص من طرف السلطان مولاي الحسن الأول حيث أنه زارها عدة مرات.[1][2] ويحكى أنه كان يتبرك بالشرفاء الدرقاويين وكان يزورهم على الدوام بالزاوية المذكورة والتي تقع في حي العيون قرب راس الجنان. ويعتبر مولاي رشيد الدرقاوي الحسني آخر شيوخها وكان من حفاظ الملحون ومن ناظميه. وهناك اطروحة دكتوراه للباحثة حسناء بن عجيبة تحت عنوان "التصوف ومشيخته في المغرب بين التبرك والتربية:الدرقاوية نموذجا "، حيث ذكرت ان الطريقة الدرقاوية لعبت دوراً في احياء التصوف الذي تجاوز جميع المغرب والجزائر وتونس وصولاً إلى مصر والحجاز. [3]
جزء من سلسلة حول |
---|
تاريخ المغرب |
بوابة المغرب |
وصلات داخلية
مراجع
- الزاوية الدرقاوية بحاضرة آسفي ومريدوها من العلماء نسخة محفوظة 2021-09-06 على موقع واي باك مشين.
- المجتمع والمقاومة في الجنوب الشرقي المغربي نسخة محفوظة 6 سبتمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
- موقع مغرس_اطروحة جامعية عن الزاوية الدرقاوية بجامعة محمد الخامس بالرباط نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- بوابة الأديان
- بوابة الإسلام
- بوابة الجزائر
- بوابة المغرب
- بوابة تربية وتعليم
- بوابة علم النفس
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.