الرقابة على يوتيوب

تعتبر منصة يوتيوب لمشاهدة ومشاركة الفيديوهات هي ثان أكثر المواقع شيوعا لعام 2017 وفقا لموقع أليكسا إنترنت.[1] وفقا للصفحة الرسمية للمنصة، يمتلك يوتيوب أكثر من مليون مستخدم، يرى هؤلاء المستخدمين أكثر من مليار ساعه من الفيديوهات يوميا.[2]

موقف الدول تجاة الرقابة على يوتيوب
  يحتوي على إصدار محلي من يوتيوب
  يمكن الوصول إليه
  محظور حاليا
  كان محظور سابقا

بدأت بعض الدول بفرض الرقابة على يوتيوب تزامنا مع ظهور مدى تأثيره على الشعوب.

الصورة العامة

قد يقوم يوتيوب بحظر بعض الفيديوهات للعديد من الأسباب مثل:[3]

غالبًا ما تحظر المؤسسات، المدارس، الوكالات الحكومية والمؤسسات الخاصة الأخرى مواقع الشبكات الاجتماعية بما في ذلك منصة يوتيوب بسبب قيود النطاق الترددي ومتطلبات الموقع.[3]

تحظر بعض البلاد منصة يوتيوب تماما إما لفترة زمنية محدودة (مثل فترات الاضطرابات، الثورات، فترة الاستعداد للانتخابات أو استجابة للاحتفالات السياسية القادمة) أو على المدى الطويل. في حين يكون الدخول إلى الموقع مفتوحا في دول أخرى لكن يتم حظر الوصول إلى مقاطع فيديو محددة. يوافق يوتيوب في حالة إرادة بلد حظر المنصة نتيجة فيديو معين على إزالة الفيديو أو تقييد الوصول إلية بهدف السماح إزالة الحظر على المنصة.[3]

بحلول سبتمبر 2012، كانت كل من الصين، باكستان، سوريا وتركمانستان هم من لديهم حظر وطني كامل ودائم على يوتيوب. نظرا للخلاف بين شركتي جيما ويوتيوب حول حقوق الملكية يتعذر الوصول إلى العديد من مقاطع الفيديو التي تعرض أغانٍ محمية بحقوق الطبع والنشر في ألمانيا، لكن مع حلول نوفمبر 2016 تم الوصول إلى اتفاق وأصبحت تلك الفيديوهات قابلة للوصول.[4][5]

تحظر بنود خدمة يوتيوب نشر مقاطع الفيديو التي تنتهك حقوق الطبع والنشر أو تصوير المواد الإباحية، الأعمال غير القانونية، العنف غير المبرر أو الكلام الذي يحض على الكراهية. يتم إزالة تلك المقاطع التي ينشرها المستخدمون واستبدالها برسالة تقول:

«لم يعد هذا الفيديو متاحًا بسبب انتهاك محتواه لبنود خدمة يوتيوب».[6]

يقدم يوتيوب ميزة التمكين المعروفة باسم «وضع تقييد المحتوى» والتي تعمل على تصفية مقاطع الفيديو التي قد تحتوي على محتوى للبالغين.[7]

بلدان محظور فيها يوتيوب الآن

الصين

تم حظر يوتيوب للمرة الأولى في الصين لعدة أشهر فقط، في الفترة من 16 أكتوبر 2007 إلى 22 مارس 2008.[8] [9]

في 24 مارس 2009، تم حظره ولم يصدر أي بيان من المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية يؤكد الحظر ويذكر أسبابه أو ينفي الخبر،[10] منذ ذلك الحين لا يمكن الوصول إلى منصة يوتيوب في الصين إلا في هونغ كونغ،[11] ماكاو وتايوان بطريقة غير مباشرة. يمكن الوصول إليه أيضا في منطقة شنغهاي للتجارة الحرة وبعض الفنادق المعينة.[12]

مع حلول عام 2018، إذا تم البحث عن عبارة يوتيوب في محرك البحث بايدو تظهر الرسالة التالية:

«بسبب السياسات المحلية لا نستطيع عرض هذا المحتوى».

على الرغم من حظر الصين لمنصة يوتيوب من خلال جدار الحماية العظيم، إلا أن العديد من وسائل الإعلام الصينية بما في ذلك تلفزيون الصين المركزي نفسه لديها حساب رسمي على يوتيوب. وفقا لموقع أليكسا إنترنت، يأتي موقع يوتيوب في المركز الحادي عشر في قائمة أكثر المواقع زيارة في الصين.[13]

إيران

حظرت إيران يوتيوب والعديد من المواقع الأخرى في 3 ديسمبر 2006. بررت الحظر بأنها مواقع تنتهك قواعد السلوك الاجتماعي والأخلاقي بعد نشر يوتيوب فيديو يظهر فيه ممثل إيراني يمارس الجنس.[14] رفع الحظر عن يوتيوب بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2009 لامتصاص غضب وثورة الشباب.[15][16] في عام 2012، ألغت إيران الحظر على جوجل تزامنا مع صدور الإعلان الدعائي لفيلم براءة المسلمين على يوتيوب.[17][18]

في 20 يناير 2016، حظرت إيران يوتيوب مرة أخرى. استمر الحظر داخل البلد بصورة كاملة حتى أغسطس 2017 حينما سمحت به داخل المدارس والجامعات لأغراض تعليمية. مع معارضة بعض الشركات، البرامج التلفزيونية المشاهير والسياسيين المعتدلين الحظر يتوقع الكثير أن يتم رفع الحظر في الأشهر القادمة.[19]

كوريا الشمالية

تم حظر يوتيوب في كوريا الشمالية وفقا لقوانين البلاد المتعلقة بالإنترنت. تم حظره بالكامل منذ أبريل 2016، مع تهديد الحكومة بالعقاب لكل من يحاول الولوج إلى الموقع.[20]

دول حظرت يوتيوب

أفغانستان

في 12 سبتمبر 2012، تم حظر يوتيوب داخل أفغانستان نتيجة تداول المقطع الدعائي لفيلم براءة المسلمين المسيء للإسلام.[21] تم إلغاء الحظر على يوتيوب في 1 ديسمبر 2012.[22]

أرمينيا

في أعقاب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها في فبراير 2008، حظرت الحكومة الأرمنية يوتيوب لمدة شهر بعد تداول المعارضة فيديو يظهر وحشية الشرطة في التعامل مع المتظاهرين المعارضين للحكومة.[23][24]

بنغلاديش

في مارس 2009، تم حظر يوتيوب في بنغلاديش بعد تداول تسجيل لرئيس الوزراء غاضبا أثناء حديثة مع قادة الجيش حول موضوع تمرد حرس الحدود في دكا.[25] ألغت الحكومة الحظر في 21 مارس.[26]

في 17 سبتمبر 2012، تم حظر يوتيوب للمرة الثانية بعد تدوال المقطع الدعائي للفيلم المسيء للإسلام براءة المسلمين.[27] ألغت وزارة الاتصالات الحظر في 5 يونيو 2013.[28]

البرازيل

في يناير 2007، تمت مقاضاة يوتيوب من قبل عارضة الأزياء البرازيلية ومقدمة إحدى البرامج الموسيقية في شبكة قنوات إم تي في البرازيلية دانييلا سيكاريللي (خطيبة رونالدو لاعب كرة القدم السابقة) وصديقها بعد تداول المنصة لفيديو لها مع صديقها يمارسوا الجنس على الشاطئ الأسباني. لم يحتوي الفيديو على محتوى جنسي صريح. طلبت الدعوى أن يحظر يوتيوب الفيديو في البرازيل إلى أن يتم إزالة جميع نسخ الفيديو على الإنترنت.[29]

في يوم السبت الموافق 6 يناير 2007، أصدرت المحكمة أمرا بوضع مرشحات لمنع المستخدمين في البرازيل من الوصول إلى يوتيوب. تعرض الحكم لحملات كثيرة من التشكيك في فعاليته، حيث لم يمكن الفيديو متاحا فقط على يوتيوب وإنما على العديد من المواقع الأخرى. ألغت المحكمة قرارها في يوم الثلاثاء الموافق 9 يناير 2007.[30]

في يونيو 2007، حكم قاضي على سيكاريللي وصديقها بدفع كل تكاليف أتعاب المحكمة والمحامي، غير 10,000 ريال برازيلي (ما يعادل تقريبا 3,203 دولار) للمتهمين الثلاثة وهم جلوبو، أي جيه ويوتيوب.[31]

إريتريا

تم حظر يوتيوب بشكل متقطع في إريتريا منذ عام 2011 من قِبل بعض مزودي خدمة الإنترنت، على الرغم من تصريح المتحدث باسم بيت الحرية بأن السبب وراء هذا الحظر هو اعتبارات النطاق الترددي وليس تدخل حكومي.[32]

فنلندا

في 30 نوفمبر 2017، أغلب مقاطع الفيديو الموسيقية على يوتيوب تم حظرها من قبل منظمة حقوق الأداء الفنلندية غير الربحية «تيوستو» في فنلندا. بررت المؤسسة موقفها بأن جوجل هي من حظرت المقاطع لعدم وجود اتفاق سابق على عرض مقاطع الفيديو الموسيقية في فنلندا. وفقا لتيوستو، حصلت الشركة على اتفاق مؤقت لعرض مقاطع الفيديو في صباح 30 نوفمبر. بالفعل بدأت المقاطع بالعودة في وقت لاحق من نفس اليوم.[33][34]

ألمانيا

يرجع حظر يوتيوب في ألمانيا لأسباب تتعلق بحقوق الطبع والنشر والملكية الفكرية الذي سبب النزاع الكبير بين يوتيوب وبين منظمة جيما (جمعية الأداء الموسيقي وحقوق النسخ الميكانيكي). وفقًا لمحكمة ألمانية في هامبورغ، فإن منصة يوتيوب التابعة لشركة جوجل يمكن أن تقاضى بسبب الأضرار التي تسببها نتيجة استضافة مقاطع فيديو محمية بحقوق الطبع والنشر بدون إذن صاحب الحقوق.[37] لذلك منذ نهاية مارس 2009 وانتهاء صلاحية الإتفاق السابق ومع توقف المفاوضات للحصول على ترخيص جديد، حجب يوتيوب مقاطع الفيديوهات الموسيقية للفنانين داخل ألمانيا.

في 31 أكتوبر 2016، انتهت المعركة التي دامت لمدة سبع سنوات بعد وصول كل من يوتيوب وجيما لإتفاقية جديدة بشأن حقوق التأليف.[38]

أندونيسيا

في 1 أبريل 2008، طلب وزير الإعلام الاندونيسي محمد نوح من يوتيوب إزالة فيلم فتنة، فيلم مثير للجدل قام به السياسي اليميني الهولندي خيرت فيلدرز، وأمهلهم يومين لحجب الفيلم أو ستقوم الحكومة بحجب يوتيوب من البلاد.[39] في 4 أبريل، بعد فشل يوتيوب في إزالة الفيديو، طلب نوح من جميع مزودي خدمات الإنترنت حجب يوتيوب.[40]

في اليوم التالي (5 أبريل)، تم حظر يوتيوب لفترة وجيزة لاختباره على مزود خدمة إنترنت واحد.[41] بعد مرور أربع أيام من طلب نوح (8 أبريل) تم حجب كلا من ماي سبيس، ميتاكافيه، رابيد شير، مالتيبلي، لايف ليك وصفحة فتنة الرسمية في إندونيسيا على جميع مزودي خدمات الإنترنت.[42] لم يستمر الحظر كثيرا، ففي يوم 10 أبريل تم إلغاء الحظر.[43]

ليبيا

في 24 يناير 2010، حظرت ليبيا موقع يوتيوب بشكل دائم بعد عرضه لمقاطع فيديو تحتوي على مظاهرات في العاصمة الليبية طرابلس وبنغازي من قبل عائلات أو محتجزين قُتلوا في سجن أبو سليم عام 1996، غير مقاطع فيديو لأفراد عائلة الزعيم الليبي معمر القذافي في حفلات فاخرة.

أدانت العديد من منظمات حقوق الإنسان مثل هيومن رايتس ووتش هذا الحظر.[44] في نوفمبر 2011، بعد الحرب الأهلية الليبية تم إلغاء الحظر،[45] لكن لم يتم إطلاق إصدار محلي للموقع حتى مطلع عام 2015.

ماليزيا

في مايو 2013، تم حظر مقاطع فيديو معارضة لسياسات الحكومة الماليزية من يوتيوب، على الرغم من وعود الحكومة بعدم فرض الرقابة على الإنترنت. أظهرت تحليلات حركة المرور الشبكي قيام مزودي خدمة الإنترنت بمسح عناوين المستخدمين ومنعهم من عرض يوتيوب وفقًا لمفتاح الفيديو.[46][47]

المغرب

في 25 مايو 2007، حظرت شركة اتصالات المغرب التابعة للدولة يوتيوب. لم يصدر أي بيان رسمي يوضح سبب قيام الدولة بذلك. لتتصدر بذلك تكهنات المعارضة بأن السبب هو خوف الملك محمد السادس من حركة استقلال الصحراء الغربية، جبهة البوليساريو أو حتى خوفه من الفيديوهات المعارضة له شخصيا التي قد تؤدي إلى زعزعة ملكه.[48]

لم يؤثر الحظر على مزودي خدمات الإنترنت الآخرين في البلاد كشركتي إنوي وأورنج المغرب.

لم يستمر حظر شركة اتصالات المغرب لليوتيوب أكثر من 5 أيام، ففي 30 مايو 2007 تم رفع الحظر وأعلنت الشركة بشكل غير رسمي أنه لم يوجد حظر وأن الأمر كله يتلخص في خلل فني لا أكثر.[49]

باكستان

في فبراير 2008، حظرت هيئة الاتصالات الباكستانية (PTA) موقع يوتيوب من على جميع مزودي خدمات الإنترنت الباكستانية احتجاجا على فيلم فتنة إنتاج السياسي الهولندي اليميني خيرت فيلدرز، حيث يسيء الفيلم للمسلمين. كما دعت دول هيئة الاتصالات دول العالم جميعا بحظر يوتيوب لمدة ساعتين يوم 25 فبراير 2008 في حالة عدم مسح الفيديو.[50] في حين علق بعض المدونين والمعارضين أن سبب الحظر هو اخفاء الفيديوهات التي تظهر فيها الحكومة متلاعبه في نتائج الانتخابات العامة لعام 2008.[51][52][53]

في 27 فبراير، تحت ضغط كلا من المدونات الباكستانية، الصحف، وسائل الإعلام وأحزاب المعارضة تم إلغاء الحظر من على الموقع بعد مسح المقاطع الدعائية لفيلم فتنة.[54] [55][56]

في 20 مايو 2010، ظهرت بعض الحركات التي تطالب بحظر الموقع مرة أخرى بعد ظهور مقاطع من الفيلم على الوتيوب مرة أخرى، الأمر الذي استجابت له الحكومة وحظرت الموقع مرة أخرى.[57] استجاب يوتيوب لطلبات الحكومة وحذف المقاطع المسيئة في 27 مايو 2010. تم إلغاء الحظر في نفس اليوم.[58][59]

في 17 سبتمبر 2012، حظرت هيئة الاتصالات الباكستانية (PTA) يوتيوب احتجاجا على فيلم براءة المسلمين المسيء للإسلام.[60] في 11 ديسمبر 2013، أعلنت هيئة الاتصالات الباكستانية أنها أقنعت إدارة جوجل بتقديم إصدار يوتيوب محلي إلى باكستان،[61] حيث سيكون من السهل إزالة المواد «غير المقبولة» من إصدار محلي مقارنة بالإصدار العالمي.[62] لكن تم تأجيل موافقة الحكومة عليه ولم توافق حتى يوم 21 أبريل 2014، عندما وافق مجلس الشيوخ الدائم لحقوق الإنسان على الإصدار.[63]

روسيا

بعد حصول الفيديو الذي يدعي المسؤولية عن تفجيرات مترو الأنفاق في موسكو 2010 على أكثر من 800,000 مشاهدة في أربعة أيام فقط، تم حذفه من على موقع يوتيوب بالتزامن مع حذف باقي فيديوهات دوكو عمروف. ظهر بعد ذلك أنه قد تم حذف ما يقرب من 300 مقطع فيديو من على مركز كافكاز تحت بند «محتوى غير لائق». تم إلقاء اللوم على الحكومة الروسية بأنها من ضغطت على يوتيوب لاتخاذ مثل هذه التدابير.[64]

في 28 يوليو 2010، أمرت محكمة في مدينة كومسومولسك-نا-أموري أحد مزودي خدمة الإنترنت المحليين بحظر الوصول إلى كلا من يوتيوب، الأرشيف والعديد من المواقع الأخرى التي تعرض كتبا للتنزيلات. بررت قرارها فيما بعد بأن هذة المواقع قد تحتوي على محتوى متطرف.[65] لم يتم تنفيذ الأمر فحسب بل تراجعت المحكمة عن قرارها. حتى الآن ما زال يوتيوب متاح داخل روسيا.[66]

في 4 سبتمبر 2017، أعلنت روسكوماندزور (الدائرة الاتحادية للرقابة الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام) عن عزمها حذف مقطع فيديو تم إصداره بواسطة قناة نيماجيا الشهيرة على يوتيوب والتي يصف فيها المدونان أليكسي بيسكوفيتن وميخائيل بيشرسكاي استراتيجيات الأعمال غير الأخلاقية التي يقوم بها بنك تنكوف.

السودان

منعت السلطات السودانية يوتيوب في 21 أبريل 2010، عقب الانتخابات الرئاسية لعام 2010، كما حظرت أيضًا مالك يوتيوب على موقع جوجل. جاء هذا ردا على انتشار فيديو يظهر فيه عاملين في مفوضية الانتخابات الوطنية بزيهم الرسمي يملأون مع طفل بطاقات الترشح في منطقة همشكورب ويضعونها في صناديق الانتخابات. مع تمديد فترة التصويت لإنهاء عملهم.[67]

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تحظر فيها السودان منصة يوتيوب، فقد حظرته قبل ذلك في عام 2008 لأسباب غير معروفة.

في 17 سبتمبر 2012، حظرت شركة الاتصالات الوطنية مجددًا يوتيوب احتجاجا على المقطع الدعائي لفيلم براءة المسلمين المسيء للإسلام.

جنوب السودان

تم حظر يوتيوب في جنوب السودان بسبب الجدل المرتبط بفيلم براءة المسلمين، الفيلم مثير للجدل المسئ للإسلام.[68]

طاجيكستان

في يوليو 2012، حظرت السلطات الطاجيكية موقع يوتيوب ردًا على مقاطع الفيديو التي تم تحميلها تظهر فيها عنف الشرطة في التعامل مع المتظاهرين. لم يدم الحظر طويلا، فبعد ثمانية أيام تم إلغاء الحظر. تم حظره مرة ثانية في العام نفسه، بعد مقطع فيديو ساخر للرئيس إمام علي رحمان الأمر الذي تم اعتبراه اساءة واضحة للحكومة وللحاكم.[69]

في عام 2013، منعت طاجيكستان يوتيوب للمرة الثالثة بسبب شريط فيديو يصور الرئيس على رحمن يرقص ويغني في حفل زفاف ابنه في عام 2007.[70]

تايلاند

في عام 2006، حظرت الحكومة التايلاندية يوتيوب داخل البلاد في محاولة للضغط على شركة جوجل لمسح 20 فيديو قبل أن تلغي الحظر على يوتيوب.[71]

في 8 مارس 2007، حظرت الحكومة التايلاندية يوتيوب مرة أخرى بدون إبداء أي سبب رسمي.[72] ظهرت العديد من السيناريوهات عن سبب الحظر أشهرها هو خطاب رئيس الوزراء السابق ثاكسين شيناواترا على قناة سي إن إن. لم يستمر الحظر هذه المرة أكثر من يومين حيث تم إلغاء الحظر في 10 مارس 2007. لم يمض وقت كثير قبل أن تعود الحكومة في ليلة 3 أبريل 2007 بحظره مرة أخرى بسبب فيديو يهين الملك بوميبول أدولياديج.[73] صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التايلندية بأن الوزارة ستلغي الحظر بعد أن يمسح الفيديو من الموقع بأيام قليلة.[74][75] صرح وزير الاتصالات سيتثيكاي بوكاي أودوم بعد ذلك قائلا:

«سنلغي الحظر بمجرد أن يمسح الموقع الفيديو».[76][77]

توصل الطرفان إلى اتفاق في 30 أغسطس 2007.[78][79]

في 21 سبتمبر 2007، أعلنت السلطات التايلاندية نيتها عن مقاضاة موقع يوتيوب تجاة ما نشرته عن محاولات بريم تينسولانوندا في التلاعب بالخلافة لتنصيب نفسه ملك على تايلاند.[80]

تونس

كانت منصة يوتيوب محظورة في تونس لعدة سنوات قبل الثورة التونسية عام 2011.[81][82][83]

تركمانستان

في 25 ديسمبر 2009، تم حظر يوتيوب داخل تركمانستان لأسباب أمنية من قبل مزود خدمة الإنترنت الوحيد في البلاد. تم حظر مواقع أخرى مثل لايف جورنال.[84]

الإمارات العربية المتحدة

قامت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية بحظر منصة يوتيوب في أغسطس 2006. لم يستمر الحظر طويلا، فسريعا ما ألغت الهيئة الحظر بعد إضافة مزود خدمة يمنع وجود محتوى للبالغين على الموقع الإلكتروني ليتناسب بذلك مع القيم الدينية، الثقافية، السياسية والأخلاقية لدولة الإمارات.[85]

انظر أيضا

المصادر

  1. "Youtube.com Traffic, Demographics and Competitors - Alexa". www.alexa.com. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 27, 2016.
  2. About page نسخة محفوظة November 11, 2017, على موقع واي باك مشين.. Retrieved September 24, 2012.
  3. "YouTube Censored: A Recent History" نسخة محفوظة September 22, 2012, على موقع واي باك مشين., Open Net Initiative. Retrieved September 23, 2012
  4. "Rechte für Musikvideos: YouTube und Gema einigen sich nach jahrelangem Streit". Spiegel Online. مؤرشف من الأصل في أغسطس 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ مارس 19, 2018.
  5. "YouTube vs. Gema: Was das Ende des Dauerstreits für YouTube-Nutzer bedeutet". Spiegel Online. مؤرشف من الأصل في أغسطس 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ مارس 19, 2018.
  6. "YouTube Community Guidelines". YouTube. مؤرشف من الأصل في مارس 4, 2017. اطلع عليه بتاريخ مايو 9, 2007.
  7. "YouTube apologizes for hiding LGBTQ users' videos in its Restricted Mode". The Verge. مؤرشف من الأصل في مارس 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ مارس 24, 2017.
  8. Graham Webster (مارس 22, 2008). "YouTube unblocked in China, but could Google have cooperated?". cnet news. مؤرشف من الأصل في أغسطس 10, 2012.
  9. Schwankert, Steve . "YouTube blocked in China; Flickr, Blogspot restored" نسخة محفوظة January 24, 2008, على موقع واي باك مشين., IDG News, October 18, 2007. Retrieved March 3, 2008
  10. "YouTube blocked in China" نسخة محفوظة July 13, 2012, على موقع واي باك مشين., CNN, March 25, 2009
  11. "China blocks access to Bloomberg and Businessweek sites" نسخة محفوظة July 12, 2012, على موقع واي باك مشين., BBC News, June 29, 2012
  12. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في أغسطس 14, 2017. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 14, 2017.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  13. "Top Sites in China - Alexa" نسخة محفوظة December 1, 2017, على موقع واي باك مشين., Alexa, March 11, 2018.
  14. Tait، Robert (4 نوفمبر 2006). "Censorship fears rise as Iran blocks access to top websites". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2020-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2006-12-17.
  15. "Mobile phones, Facebook, YouTube cut in Iran". Tehran. AFP. يونيو 13, 2009. مؤرشف من الأصل في يونيو 29, 2009. اطلع عليه بتاريخ يوليو 8, 2009.
  16. "Mobile phones, Facebook, YouTube cut in Iran". American Free Press. 13 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2014-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-08.
  17. "Iran blocks YouTube, Google over Mohammed [sic] video". CNN.com. سبتمبر 24, 2012. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 25, 2012. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 24, 2012.
  18. "Iran blocks YouTube, Google over Mohammed video". CNN.com. 24 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-24.
  19. "Recent and ongoing disruptions of traffic to Google products". Google Transparency Report. مؤرشف من الأصل في يونيو 23, 2014. اطلع عليه بتاريخ يونيو 24, 2014.
  20. "North Korea blocks Facebook, Twitter and YouTube". Associated Press. أبريل 4, 2016. مؤرشف من الأصل في أبريل 6, 2016. اطلع عليه بتاريخ أبريل 4, 2016.
  21. "Afghanistan bans YouTube to block anti-Muslim film" نسخة محفوظة September 24, 2015, على موقع واي باك مشين., Miriam Arghandiwal, Reuters (Kabul), September 12, 2012
  22. "Afghanistan to unblock Youtube - AFGHANISTAN TIMES" نسخة محفوظة January 17, 2013, على موقع واي باك مشين., 1s December 2012 [وصلة مكسورة]
  23. "Armenia: Samizdat & the Internet" نسخة محفوظة September 18, 2012, على موقع واي باك مشين., Global Voices Advocacy, March 8, 2008
  24. "YouTube Blocked in Armenia?" نسخة محفوظة May 30, 2012, على موقع واي باك مشين., Google Blogoscoped, March 10, 2008
  25. "Bangladesh imposes YouTube block". BBC News. مارس 9, 2009. مؤرشف من الأصل في مارس 9, 2009.
  26. "Bangladesh Blocks Access to YouTube". OpenNet Initiative. مارس 22, 2009. مؤرشف من الأصل في مايو 2, 2012. اطلع عليه بتاريخ يونيو 30, 2012.
  27. "YouTube blocked in Bangladesh over Prophet Mohamed video" نسخة محفوظة August 24, 2017, على موقع واي باك مشين., The Independent (AP), September 18, 2012
  28. "Bangladesh lifts ban on YouTube, blocked after anti-Islam film". Yahoo! News. يونيو 5, 2013. مؤرشف من الأصل في June 15, 2013. اطلع عليه بتاريخ June 5, 2013.
  29. Haines, Lester (يناير 4, 2007). "Brazilian court orders YouTube shutdown: Model obtains injunction over beach sex romp vid" (بالبرتغالية). The Independent. Archived from the original on أكتوبر 4, 2012. Retrieved سبتمبر 24, 2012.
  30. "Brazil court revises ban on YouTube over sex video" نسخة محفوظة November 19, 2015, على موقع واي باك مشين., Reuters (São Paulo), January 9, 2007
  31. "YouTube Wins Brazilian Court Case" نسخة محفوظة January 15, 2012, على موقع واي باك مشين., Doug Caverly, Web Pro News, June 29, 2007 [وصلة مكسورة]
  32. Liebelson، Dana (مارس 28, 2016). "Here are the countries that block Facebook, Twitter, and YouTube". Mother Jones (magazine). مؤرشف من الأصل في سبتمبر 9, 2016. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 11, 2016.
  33. "Suomalaiset musiikkivideot pimenivät YouTubessa, kun lisenssi päättyi – Videoiden palauttaminen nähtäviksi voi kestää päiviä". Yle Uutiset. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 30, 2017.
  34. "Certain music unavailable on YouTube". google.com. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 30, 2017. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 30, 2017.
  35. "Detailansicht - die medienanstalten". www.die-medienanstalten.de (بde-DE). Archived from the original on مايو 23, 2017. Retrieved مايو 19, 2017.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  36. "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في مايو 17, 2017. اطلع عليه بتاريخ مايو 19, 2017.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  37. Frederic Lardinois (سبتمبر 3, 2010). "YouTube Loses in German Court: Held Liable for Copyrighted Videos". Readwriteweb.com. مؤرشف من الأصل في October 28, 2011. اطلع عليه بتاريخ October 7, 2012.
  38. Vervielfältigungsrechte، GEMA - Gesellschaft für musikalische Aufführungs- und mechanische. "GEMA signs agreement with YouTube: Milestone for a fair remuneration of music authors in the digital age achieved". مؤرشف من الأصل في سبتمبر 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 23, 2017.
  39. "Indonesia Seeks to Block YouTube Over Anti-Koran Film". Jakarta. Reuters. أبريل 2, 2008. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 3, 2013. اطلع عليه بتاريخ أبريل 3, 2008.
  40. Wicaksono Hidayat (أبريل 4, 2008). "Menkominfo 'Ultimatum' ISP Blokir YouTube (MCIT 'Ultimatum' ISPs Block YouTube)". detik.com (بالإندونيسية). Archived from the original on أبريل 6, 2008. Retrieved أبريل 4, 2008. (English translation)
  41. Dewi Widya Ningrum (أبريل 5, 2008). "YouTube Terblokir karena 'Ulah' Satu ISP (YouTube Blocked by 'tantrum' One ISP)". detik.com (بالإندونيسية). Archived from the original on أبريل 6, 2008. Retrieved أبريل 4, 2008. (English translation)
  42. Dewi Widya Ningrum (أبريل 8, 2008). "Speedy Blokir 7 Situs, Pengusaha Kecil Mulai Menjerit! (Speedy Block 7 Websites, Small Business Start Screaming!)". detik.com (بالإندونيسية). Archived from the original on أبريل 12, 2008. Retrieved أبريل 8, 2008. (English translation نسخة محفوظة 30 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين. )
  43. Indonesia restores access to YouTube Web site نسخة محفوظة April 16, 2008, على موقع واي باك مشين., Mita Valina Liem, Sugita Katayal, and Bill Tarrant, Reuters, April 11, 2008
  44. "Watchdog urges Libya to stop blocking websites" نسخة محفوظة February 9, 2010, على موقع واي باك مشين., AFP, February 4, 2010 [وصلة مكسورة]
  45. "Libya" نسخة محفوظة September 27, 2012, على موقع واي باك مشين., Freedom on the Net 2012, Freedom House, September 24, 2012 [وصلة مكسورة]
  46. GE13 Censorship of Online Media in Malaysia نسخة محفوظة May 7, 2013, على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  47. "China Style censorship blocking KiniTV videos". Malaysia Kini. مايو 2, 2013. مؤرشف من الأصل في مايو 5, 2013.
  48. Sami Ben Gharbia (مايو 26, 2007). "Morocco blocks access to YouTube". Global Voices Online. مؤرشف من الأصل في مايو 31, 2007. اطلع عليه بتاريخ مايو 27, 2007.
  49. "YouTube again accessible via Maroc Telecom". Reporters Without Borders. 30 مايو 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2007-05-30.
  50. "Pakistan move knocked out YouTube - CNN.com". CNN. 25 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-19.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  51. "Access to YouTube blocked until further notice because of "non-Islamic" videos" نسخة محفوظة November 19, 2015, على موقع واي باك مشين., مراسلون بلا حدود, February 27, 2008.
  52. "Vote Rigging Videos in Karachi – could this be why YouTube is blocked?" نسخة محفوظة July 2, 2011, على موقع واي باك مشين., Awab Alvi, Teeth Maestro blog, February 22, 2008
  53. McCullagh, Declan (25 Feb 2008). "How Pakistan knocked YouTube offline (and how to make sure it never happens again)". CNET (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-17. Retrieved 2018-09-19.
  54. "YouTube access unblocked after offending videos removed | Reporters without borders". Reporters Sans Frontiers. 27 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-19.
  55. "Musharraf’s Inquisition: Reason Why YouTube Was Blocked In Pakistan" نسخة محفوظة October 13, 2012, على موقع واي باك مشين., Farrukh Khan Pitafi, Blogger News Network, February 24, 2008 [وصلة مكسورة]
  56. "Old and New Media: Converging During the Pakistan Emergency (March 2007-February 2008)" نسخة محفوظة April 13, 2014, على موقع واي باك مشين., Huma Yusuf, MIT Center for Future Civic Media, February 9, 2009
  57. Walsh، Declan (مايو 20, 2010). "Pakistan blocks YouTube access over Muhammad depictions". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 14, 2013. اطلع عليه بتاريخ مايو 23, 2010.
  58. "YouTube ban lifted by Pakistan authorities" نسخة محفوظة July 22, 2010, على موقع واي باك مشين., Joanne McCabe, Metro (Associated Newspapers Limited, UK), May 27, 2010. Retrieved September 18, 2012 [وصلة مكسورة]
  59. "Pakistan lifts ban on YouTube", The Times of India, May 27, 2010 نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  60. "YouTube blocked in Pakistan" نسخة محفوظة February 12, 2017, على موقع واي باك مشين., Hayley Tsukayama, Washington Post, September 17, 2012
  61. David، Robin (يوليو 13, 2013). "Surf war". Times of India. مؤرشف من الأصل في يوليو 18, 2013. اطلع عليه بتاريخ يوليو 22, 2013.
  62. "Viral music video fights Pakistan's YouTube ban - BBC News" نسخة محفوظة December 14, 2013, على موقع واي باك مشين. (video), Adil Omar, BBC News via YouTube, March 12, 2014.
  63. "Pakistan senate panel on Human Rights revokes ban on YouTube". IANS. Bihar Prabha. مؤرشف من الأصل في أبريل 23, 2014. اطلع عليه بتاريخ أبريل 21, 2014.
  64. Kavkaz Center (مايو 4, 2010). "YouTube could not bear Dokku Umarov". YouTube – The Internet's Primary and Rapidly Expanding Jihadi Base: Part II, item 3. Middle East Media Research Institute. مؤرشف من الأصل في يوليو 18, 2013. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 10, 2010.
  65. "" نسخة محفوظة February 20, 2017, على موقع واي باك مشين., Tom Parfitt, The Guardian, July 29, 2010
  66. "Russia: The First Case of YouTube Ban " نسخة محفوظة August 18, 2010, على موقع واي باك مشين., Alexey Sidorenko, Global Voices Online, August 6, 2010
  67. "Sudan reportedly blocks YouTube over electoral fraud video". Sudan Tribune. Khartoum. أبريل 21, 2010. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 4, 2010. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 10, 2010.
  68. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في يونيو 13, 2015. اطلع عليه بتاريخ يونيو 11, 2015.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  69. "Tajikistan blocks YouTube – News – European Forum – for Democracy and Solidarity". مؤرشف من الأصل في مارس 24, 2016. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 1, 2016.
  70. "Tajikistan Blocks YouTube After Video Of Dancing President Goes Viral". مؤرشف من الأصل في ديسمبر 28, 2016. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 1, 2016.
  71. Rosen، Jeffrey (نوفمبر 28, 2008). "Google's Gatekeepers". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في مارس 11, 2014. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 1, 2008.
  72. "YouTube blocked in Thailand". 2Bangkok. مارس 10, 2007. مؤرشف من الأصل في مارس 12, 2007. اطلع عليه بتاريخ مارس 10, 2007.
  73. "YouTube ถูกไอซีทีบล็อก (อีกแล้ว) (YouTube Blocked Again)". Freedom Against Censorship Thailand. أبريل 4, 2007. مؤرشف من الأصل في أبريل 8, 2007. اطلع عليه بتاريخ أبريل 4, 2007. (English translation)
  74. "Two more clips mocking Thai king appear on YouTube", Nopporn Wong-Anan, Reuters, April 6, 2007 نسخة محفوظة 2020-05-02 على موقع واي باك مشين.
  75. "Thailand bans YouTube over videos insulting king", Wikinews, April 6, 2007
  76. "Whose Tube?". ذي إيكونوميست. أبريل 12, 2007. ص. 71. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 17, 2007. اطلع عليه بتاريخ أبريل 16, 2007.
  77. Thomas Fuller (أبريل 5, 2007). "Thailand Bans YouTube". New York Times. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 1, 2016.
  78. "Ban on YouTube lifted after deal". ذا نيشن (مجلة). أغسطس 31, 2007. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 3, 2007.
  79. Cashmore، Pete (أبريل 18, 2004). "Mashable.com Banned in Thailand". Mashable. مؤرشف من الأصل في أغسطس 21, 2007.
  80. "Thailand wants to block more YouTube video clips" نسخة محفوظة April 8, 2009, على موقع واي باك مشين., AFP, September 22, 2007 [وصلة مكسورة]
  81. Wilson، Mark I.؛ Kellerman، Aharon؛ Corey، Kenneth E. (2013). Global Information Society: Technology, Knowledge, and Mobility. Rowman & Littlefield Publishers Inc. ص. 179. مؤرشف من الأصل في 2020-04-20.
  82. "Tunisia: is Youtube blocked?". Global Voices Advox. نوفمبر 2, 2007. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 9, 2017. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 8, 2017.
  83. "YouTube Censored: A Recent History". OpenNet Initiative. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 10, 2017. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 8, 2017.
  84. "Turkmenistan: YouTube and LiveJournal are blocked". Moscow: Ferghana News. ديسمبر 25, 2009. مؤرشف من الأصل في يوليو 7, 2012. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 25, 2009.
  85. YouTube block remains نسخة محفوظة August 26, 2007, على موقع واي باك مشين., Matthew Wade, ITP.net, August 17, 2006.

وصلات خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة أمن المعلومات
  • أيقونة بوابةبوابة إريتريا
  • أيقونة بوابةبوابة إنترنت
  • أيقونة بوابةبوابة إيران
  • أيقونة بوابةبوابة الصين
  • أيقونة بوابةبوابة تركمانستان
  • أيقونة بوابةبوابة تقانة
  • أيقونة بوابةبوابة جوجل
  • أيقونة بوابةبوابة حرية التعبير
  • أيقونة بوابةبوابة حقوق الإنسان
  • أيقونة بوابةبوابة كوريا الشمالية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.