الأزمة الإنسانية في غزة 2023
يعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية مستمرة نتيجة الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023.[1][2] في بداية الحرب، فرضت إسرائيل حصارًا شاملاً على القطاع، مما أدى إلى نقص كبير في الوقود والغذاء والأدوية والمياه والإمدادات الطبية الأساسية.[1][3] وأدى هذا الحصار إلى انخفاض توفر الكهرباء بنسبة 90%، مما أثر على إمدادات الطاقة في المستشفيات ومحطات الصرف الصحي وإغلاق محطات تحلية المياه.[4] وانتشرت حالات تفشي الأمراض على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة.[2] وقد أدى القصف العنيف من قبل الغارات الجوية الإسرائيلية إلى إلحاق أضرار كارثية بالبنية التحتية في غزة، والذي بدوره أدى إلى تفاقم الأزمة.[5] وفي 21 مارس 2024 أظهرت صور أقمار صناعية حللها مركز الأقمار الصناعية التابع للأمم المتحدة، أن 35% من المباني في قطاع غزة دمرت أو تضررت بسبب الحرب الإسرائيلية على القطاع.[6][7]
ووصف مفوض الأونروا فيليب لازاريني الوضع بأنه "يقشعر له الأبدان"، وذكرت منظمة الصحة العالمية أن الوضع "يخرج عن السيطرة".[8][9] وقد حذرت منظمات مثل أطباء بلا حدود، والهلال الأحمر والصليب الأحمر، وبيان مشترك صادر عن اليونيسيف، ومنظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبرنامج الأغذية العالمي من حدوث انهيار إنساني خطير.[10][11][12] وفي 26 أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت المنظمة العالمية أن الأزمة الإنسانية والصحية في غزة "وصلت إلى أبعاد كارثية".[13] في 8 نوفمبر/تشرين الثاني، وصف رئيس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، فولكر تورك، معبر رفح بأنه "بوابات كابوس حقيقي".[14]
وفي 18 مارس 2024 أعلنت الأونروا ومصر أن السلطات الإسرائيلية رفضت السماح للمدير العام للوكالة فيليب لازاريني بدخول قطاع غزة، ووصفتا الخطوة بأنها غير مسبوقة، خاصة وأنها المرة الأولى التي يُمنع فيها لازاريني من دخول القطاع منذ توليه المنصب في عام 2020.[15] وفي 19 مارس 2024 قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إنه يجب على إسرائيل أن تسمح لمفوض وكالة الأونروا فيليب لازاريني بالدخول إلى قطاع غزة، وينبغي تمكين موظفي الوكالة من زيارة مناطق عملياتها بما في ذلك في غزة.[16]
الضحايا
وأفادت وزارة الصحة في غزة بمقتل أكثر من 4000 طفل في الشهر الأول من الحرب.[17] وصرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أن غزة "أصبحت بسرعة مقبرة للأطفال".[18][19] وفي 12 مارس 2024 أعلن فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأونروا، أن عدد الأطفال الذين قتلوا بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة يفوق عددهم المسجل على مدى 4 أعوام في جميع النزاعات بالعالم، لافتا إلى أرقام الأمم المتحدة تُظهر أن 12 ألفا و193 طفلا قتلوا في نزاعات حول العالم بين عامي 2019 و2022.[20][21][22] وفي 17 مارس 2024 قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إن أكثر من 13 ألف طفل لقوا حتفهم في غزة جراء الهجوم الإسرائيلي، مضيفة أن العديد منهم يعانون من سوء تغذية حاد وليس لديهم حتى الطاقة للبكاء.[23]
وفي 16 مارس 2024 قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي ارتفع إلى 31553 قتيلا و73546 جريحا غالبيتهم من الأطفال والنساء.[24][25] وفي 17 مارس 2024 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة الضحايا في القطاع المحاصر إلى 31645 قتيلًا و73676 جريحًا منذ بدء العمليات في 7 أكتوبر.[26] وفي 21 مارس 2024 أفادت مصادر طبية فلسطينية في غزة، بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 31988 قتيلا و74188 جريحا منذ السابع من أكتوبر الماضي.[27][28][29] وبينما يحتفل العالم بعيد الأم قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن 37 أما فلسطينية يقتلن يوميا جراء القصف الإسرائيلي في قطاع غزة.[30] وفي 23 مارس 2024 قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع ارتفعت إلى 32 ألفاً و142 حالة وفاة و74 ألفاً و412 إصابة منذ 7 أكتوبر.[31] وفي 24 مارس 2024 قالت وزارة الصحة بقطاع غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت 84 فلسطينياً وأصابت 106 آخرين في اليوم الـ 170 للحرب الإسرائيلية المستمرة ليرتفع عدد الضحايا إلى 32 ألفاً و226 قتيلاً و74 ألفاً و518 مصاباً.[32] وفي 26 مارس 2024، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن القوات الإسرائيلية ارتكبت 8 مجازر ضد العائلات في القطاع مما أدى لاستشهاد 81 شخصا وإصابة 93 آخرين، لترتفع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية إلى 32414 قتيلًا و74787 جريحًا، منذ 7 أكتوبر 2023.[33][34] وفي 28 مارس 2024 قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن 62 فلسطينياً سقطوا وأصيب 91 آخرون خلال الـ24 ساعة الماضية ليرتفع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر إلى 32 ألفاً و552 قتيلا و74 ألفاً و980 مصابا.[35][36] وفي 30 مارس 2024 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية إلى 32705 قتيلا و75190 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023، مشيرة إلى أن القوات الإسرائيلية ارتكبت 8 مجازر لعائلات في القطاع أسفرت عن 82 شهيدا و98 إصابة خلال الـ24 الماضية.[37][38][39] وفي 31 مارس 2024 أفادت وزارة الصحة في غزة، أن القوات الإسرائيلية ارتكبت 8 مجازر خلال الـ24 ساعة الماضية مما أدى إلى سقوط 77 شهيدا و108 إصابة لترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 32782 قتيلا و75298 مصابا منذ 7 أكتوبر.[40][41][42] وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن صحفياً آخر سقط في قصف إسرائيلي على منزله في مخيم المغازي بوسط القطاع ليرتفع عدد الضحايا من الصحفيين إلى 137 صحافياً منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة.[43]
وفي 1 أبريل 2024 قالت وزارة الصحة في غزة إن 63 فلسطينياً سقطوا وأصيب 94 آخرون ليرتفع عدد الذين سقطوا منذ بداية الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 ارتفع إلى 32 ألفاً و845 فلسطينياً، بينما زاد عدد المصابين إلى 75 ألفاً و392 فلسطينياً.[44] وأفادت مصادر طبية تابعة لحماس بالعثور على 300 قتيل بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من مجمع الشفاء في مدينة غزة.[45][46] وفي 2 أبريل 2024 ارتفعت حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 32 ألفاً و916 شخصاً، غالبيتهم من النساء والأطفال، وذلك بعدما أودت الهجمات الإسرائيلية بحياة 71 شخصاً في آخر 24 ساعة.[47] وفي 2 أبريل 2024 قالت الأمم المتحدة إن ما لا يقل عن 196 من العاملين في المجال الإنساني سقطوا في قطاع غزة منذ بداية الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر الماضي.[48] وفي 3 أبريل 2024 ارتكب القوات الإسرائيلية 5 مجازر في قطاع غزة أسفر عن 59 قتيلا و83 جريحا، خلال 24 ساعة ليرتفع عدد الضحايا إلى 32975 قتيلا و75577 مصابا.[49][50] وفي 4 أبريل 2024 قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن الجيش الإسرائيلي خلال 24 ساعة ارتكب 6 مجازر أسفرت عن سقوط 62 قتيلا و91 إصابة ليرتفع عدد الضحايا إلى 33037 قتيلا و75668 جريحا منذ 7 أكتوبر الماضي.[51][52] وفي 5 أبريل 2024 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن الجيش الإسرائيلي ارتكب 5 مجازر أسفرت عن سقوط 54 شهيدا و82 إصابة خلال 24 ساعة مما أدى إلى ارتفاع حصيلة الهجمات الإسرائيلية إلى 33091 قتيلا و75750 جريحا منذ 7 أكتوبر.[53][54] وفي 6 أبريل 2024 قالت وزارة الصحة في غزة إن 46 فلسطينياً سقطوا وأصيب 65 آخرين ليرتفع ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر إلى 33137 قتيلا و 75815 مصاباً.[55] وفي 7 أبريل 2024 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية على القطاع إلى 33175 قتيلا و75886 مصاباً وذلك في اليوم الـ184 للحرب.[56]وفي 8 أبريل 2024 قالت وزارة الصحة في غزة إن جثامين 32 قتيلا و47 مصابا وصلت إلى المستشفيات خلال 24 ساعة، ليرتفع عدد ضحايا الهجوم العسكري الإسرائيلي على القطاع إلى 33207 قتيلا و75933 مصابا منذ 7 أكتوبر.[57][58]وفي 9 أبريل 2024 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة التقرير الإحصائي اليومي لعدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر حيث قتل 153 فلسطينيا وأصيب 60 آخرين خلال 24 ساعة، لترتفع حصيلة الحرب إلى 3360 قتيلا و75993 إصابة.[59][60]وأفادت طواقم الدفاع المدني في قطاع غزة أنها انتشلت جثامين 409 أشخاص من مجمع الشفاء الطبي ومحيطه ومحافظة خان يونس منذ انسحاب القوات الإسرائيلية من كلا المنطقتين.[61][62][63]
الغذاء والماء
الغذاء
في 18 أكتوبر/تشرين الأول، صرحت علياء زكي، المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي، أن "الناس معرضون لخطر المجاعة".[64] وفي اليوم نفسه، دمرت غارة جوية إسرائيلية مخبزًا في مخيم النصيرات، مما أسفر عن مقتل أربعة من عمل المخبز.[64] وفي 19 تشرين الأول/أكتوبر، أفادت التقارير أن عدة مخابز تعرضت لقصف جوي إسرائيلي، مما جعل من الصعب على السكان العثور على الطعام.[65] وفي 21 أكتوبر/تشرين الأول، أصدرت الأمم المتحدة بياناً قالت فيه إن المخزونات الغذائية "قد استنفدت تقريباً".[66] وصرحت سيندي ماكين، المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أن الناس "يموتون جوعًا حرفيًا بينما نتحدث".[67]
بحلول 24 أكتوبر/تشرين الأول، أفادت التقارير أن العديد من المخابز قد أغلقت أبوابها، في حين أن تلك التي لا تزال مفتوحة لديها طوابير طويلة لساعات طويلة.[68] في 27 أكتوبر، صرح متحدث باسم برنامج الأغذية العالمي بأن الغذاء والإمدادات الأساسية الأخرى "تنفد".[69] وبحلول 28 أكتوبر/تشرين الأول، دمرت الغارات الجوية الإسرائيلية خمس مخابز في القطاع.[70][71] وفي 1 تشرين الثاني/نوفمبر، قصفت إسرائيل أحد المخابز الأخيرة المتبقية في مدينة غزة.[72] وفي 2 تشرين الثاني/نوفمبر، أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن أكثر من نصف المخابز في غزة قد دمرت.[73] وفي 3 تشرين الثاني/نوفمبر، ذكر مسؤولو الأمم المتحدة أن متوسط النظام الغذائي في غزة يتكون من قطعتين فقط من الخبز يوميًا.[74] وفي 8 تشرين الثاني/نوفمبر، أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن شمال غزة لم يعد به أي مخابز عاملة.[75] وذكرت منظمة أكشن إيد أن أكثر من نصف مليون من سكان غزة يواجهون الموت جوعاً.[76] وفي 11 نوفمبر، صرحت كورين فلايشر، المدير الإقليمي لبرنامج الأغذية العالمي في الشرق الأوسط، أن "مئات الأشخاص يصطفون لساعات كل يوم للحصول على حصص الخبز من المخابز"، ودفع الناس "إلى المجاعة".[77] وصرحت سيندي ماكين في 17 نوفمبر/تشرين الثاني أن المدنيين يواجهون احتمالاً فورياً للمجاعة.[78]
وفي 30 نوفمبر 2023 وصفت (أونروا)، منطقة شمال قطاع غزة بأنها "مدينة أشباح"، محذرة من أن السكان يقتربون من "مجاعة" إذا استمرت الأوضاع بهذا التدهور.[79] وفي 9 ديسمبر 2023 قال برنامج الأغذية العالمي إنه أصبح من المستحيل إيصال المساعدات إلى الجياع في قطاع غزة مع تصعيد إسرائيل هجماتها.[80] وفي 14 ديسمبر 2023، قالت (أونروا): إن الجوع ظهر خلال الأسابيع القليلة الماضية ونلتقي بالمزيد من الأشخاص الذين لم يأكلوا ليوم أو يومين أو ثلاثة أيام في غزة.[81]
قبل الحرب، اشترت غزة حصة صغيرة من مياهها من إسرائيل (6% في عام 2021).[82] وأدى الحصار الذي فرضته إسرائيل على خطوط أنابيب المياه إلى تفاقم مشاكل إمدادات المياه في قطاع غزة، الذي كان يعاني بالفعل من نقص شبه كامل في طبقات المياه الجوفية الصالحة للشرب.[83] وفي 12 أكتوبر، قالت الأمم المتحدة إن الإجراءات الإسرائيلية تسببت في نقص المياه مما أثر على 650 ألف شخص.[84] وفي 14 أكتوبر، أعلنت الأونروا أن غزة لم تعد تتمتع بمياه الشرب النظيفة، وأن مليوني شخص معرضون لخطر الموت.[85][86]
وفي 15 تشرين الأول، وافقت إسرائيل على استئناف إمدادات المياه، ولكن في جنوب غزة فقط. ونظراً لأن مضخات المياه في غزة تحتاج إلى الكهرباء، فإن الاتفاق لم يضمن تجدد إمكانية الوصول إلى المياه.[87] وفي 16 تشرين الأول، قال وزير الطاقة إسرائيل كاتس إن المياه متوفرة بالقرب من جنوب خان يونس، إلا أن وزارة الداخلية في غزة نفت ذلك.[88] وفي الوقت نفسه، كان السكان يشربون مياه البحر والمياه قليلة الملوحة من آبار المزارع، مما أثار مخاوف من الأمراض المنقولة بالمياه.[87][89] وبحلول 17 تشرين الأول، أعلنت الأمم المتحدة أن آخر محطة لتحلية مياه البحر في غزة قد أُغلقت.[90] ذكرت صحيفة الغارديان أن المخاوف من تزايد عدد الأشخاص قد بدأوا يموتون بسبب الجفاف.[91] وفي 18 تشرين الأول، أعلنت إسرائيل أنها لن تسمح بدخول الوقود إلى غزة.[92] وذكرت الأونروا أن هناك حاجة للوقود لاستئناف عمليات ضخ المياه.[92] وقام بعض سكان غزة بشراء المياه من بائعين قاموا بتنقية المياه باستخدام الألواح الشمسية.[93] وفي 19 أكتوبر/تشرين الأول، أفادت الأمم المتحدة أن سكان غزة يعيشون على معدل يومي يبلغ ثلاثة لترات من الماء لكل فرد.[94] وتوصي منظمة الصحة العالمية بشرب ما لا يقل عن 50 إلى 100 لتر يوميًا.[90] وفي 22 تشرين الأول، ذكرت الأمم المتحدة أن سكان غزة لجأوا إلى شرب المياه الملوثة.[95] وفي 25 أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت منظمة أوكسفام أن المياه "نفدت فعلياً" من غزة.[96] وفي 29 تشرين الأول، صرح مازن غنيم أنه سيتم تخفيف نقص المياه، حيث أعادت إسرائيل فتح خط أنابيب مياه ثانٍ.[97]
وفي 3 تشرين الثاني، ذكرت الأمم المتحدة أن الكثيرين ما زالوا يعتمدون على "المياه الجوفية قليلة الملوحة أو المالحة".[74] وفي 6 نوفمبر، ذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن استمرار نقص المياه يثير المخاوف من تعرض السكان للجفاف.[98] وأعلنت الأونروا في 15 تشرين الثاني أنه بسبب نقص الوقود، فإن 70 بالمائة من سكان غزة لن يتمكنوا من الوصول إلى المياه النظيفة.[99] وفي 17 تشرين الثاني، ذكرت منظمة أوكسفام أن إمدادات المياه في غزة بلغت سبعة عشر بالمائة من طاقتها قبل الحصار.[100]
وفي 17 ديسمبر 2023، أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن حالات وفاة الأطفال جوعاً تزداد داخل مدارس تابعة لـ"أونروا" بعد معاناتهم مضاعفات صحية نتيجة سوء التغذية.[101] وفي 20 ديسمبر 2023، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن الأطفال النازحين حديثا في جنوب قطاع غزة يحصلون على كميات من الماء أقل كثيرا من المطلوب للبقاء على قيد الحياة.[102] وفي 21 ديسمبر 2023، قالت لجنة مدعومة من الأمم المتحدة إن كل سكان غزة وعددهم 2.3 مليون نسمة يواجهون مستويات أزمة جوع وخطر مجاعة يتزايد كل يوم.[103] وفي 21 ديسمبر 2023، قال برنامج الأغذية العالمي إن أكثر من واحدة من بين كل أربع أُسر في غزة تعاني جوعاً شديداً، بينما يُحدق شبح المجاعة على القطاع ما لم تجرِ استعادة الوصول إلى الغذاء والمياه النظيفة والخدمات الصحية بشكل كافٍ.[104] وفي 23 ديسمبر 2023، قالت اليونيسف إن 80% من أطفال غزة يعانون من فقر غذائي حاد.[105] كما حذرت من أن خطر الموت من الجوع أصبح "حقيقيا" في القطاع.[106] وفي25 ديسمبر 2023، قالت مؤسسة "أكشن إيد فلسطين" إن عشرات الآلاف من النساء الحوامل يعانين من الجوع الشديد بسبب الأزمة الغذائية المتصاعدة في غزة.[107] وفي 26 ديسمبر 2023، طالبت الخارجية الفلسطينية، هيئة الأمم المتحدة، بالإعلان رسمياً عن أن قطاع غزة يعاني "مجاعة تهدد مواطنيه بالموت" بسبب "حرب الإبادة والحصار".[108][109] وفي 26 ديسمبر 2023 أعلنت الأمم المتحدة تعيين الهولندية سيغريد كاج منسقة للإشراف على شحنات الإغاثة الإنسانية إلى غزة في إطار قرار اتخذه مجلس الأمن الدولي في 22 ديسمبر 2023 لزيادة المساعدات الإنسانية وأضافت الأمم المتحدة في بيانها: "ستعمل في هذا الدور على تيسير وتنسيق ومراقبة والتحقق من شحنات الإغاثة الإنسانية لغزة، كما أنها ستنشئ آلية لتسريع وصول المساعدات إلى غزة من خلال دول غير منخرطة في الصراع.[110]
وفي 3 يناير 2024 صرح عارف حسين كبير الاقتصاديين في برنامج الأغذية العالمي أن 80 بالمائة من جميع الأشخاص في العالم الذين يعانون من المجاعة أو الجوع الكارثي موجودون في قطاع غزة.[111] وفي 12 يناير 2024 قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة "أخبرَنا زملاؤنا أنه في الفترة بين 1 و10 يناير لم تصل سوى 3 شحنات فقط من أصل 21 شحنة من المساعدات الإنسانية من غذاء ودواء ومياه وغيرها من السلع الحيوية إلى شمال وادي غزة.[112] وفي 23 يناير 2024، قال برنامج الأغذية العالمي، إنه تمكن بصعوبة من تقديم مساعدات غذائية "ضئيلة جداً" إلى جنوب قطاع غزة منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، وإن خطر حدوث مجاعة في مناطق قطاع غزة لا يزال قائماً.[113]
وفي 1 فبراير 2024، قصرحتوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن الاحتياجات الإنسانية لأكثر من مليوني شخص في قطاع غزة تواجه خطر التفاقم، بعد قرار العديد من الدول تعليق دعمها.[114][115] وفي 20 نوفمبر 2024، قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إنه أوقف مؤقتا تسليم المساعدات الغذائية إلى شمال غزة حتى تسمح الظروف في القطاع الفلسطيني بتوزيع آمن.[116][117] كما نبه إلى أن عدداً أكبر من النازحين قد يواجهون الموت بسبب الجوع.[118] وفي 25 فبراير 2024، حذّرت منظمة إنقاذ الطفولة (سايف ذا تشلدرن) الخيرية من أن "خطر المجاعة يُتوقع أن يتزايد طالما استمرت حكومة إسرائيل في عرقلة دخول المساعدات إلى غزة"، وكذلك الحصول على المياه والخدمات الصحية وغيرها.[119] كما قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، إنه لا يزال من الممكن "تجنب" المجاعة في غزة إذا سمحت إسرائيل للوكالات الإنسانية بإدخال المزيد من المساعدات.[120] وفي 27 فبراير 2024، شارك العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، في عمليات الإنزال الجوي التي نفذتها طائرات تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني لتقديم المساعدات الإغاثية والغذائية إلى أهل قطاع غزة.[121] وفي 29 فبراير 2024 نفذت طائرات نقل عسكري مصرية وإماراتية أول إسقاط جوي ليلي لعشرات الأطنان من المساعدات والمواد الإغاثية العاجلة على شمال قطاع غزة، وفق ما أعلنه المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية.[122] وفي 28 فبراير 2024، قال مسؤول كبير في مجال الإغاثة بالأمم المتحدة أمام مجلس الأمن الدولي إن ما لا يقل عن 576 ألف شخص في قطاع غزة يمثلون ربع السكان أصبحوا على بعد خطوة واحدة من المجاعة، وأكد أن حدوث مجاعة على نطاق واسع "أمر شبه حتمي" ما لم يتم اتخاذ إجراء.[123]
وفي 2 مارس 2024، أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل 10 أطفال "ماتوا جوعا" في قطاع غزة، مشيرة إلى توقعات بأن يكون العدد الحقيقي للوفيات بسبب نقص الغذاء أعلى من ذلك.[124] وفي 3 مارس 2024، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، وفاة 15 طفلا نتيجة سوء التغذية والجفاف، خلال الأيام الماضية، في مستشفى كمال عدوان.[125][126][127] وفي 16 مارس 2024 حذرت وكالة الأونروا من أن المجاعة تلوح في الأفق في قطاع غزة مؤكدة أن طفلا من كل 3 أطفال دون السنتين في شمال القطاع يعاني من سوء التغذية الذي ينتشر بسرعة بين الأطفال ويصل إلى مستويات غير مسبوقة.[128][129][130] وفي 18 مارس 2024 قالت وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة إن "المجاعة وشيكة" في شمال غزة حيث يواجه ما يقدر بنحو 70 بالمئة من السكان جوعا كارثيا، كما أصدر برنامج الأغذية العالمي أحدث نتائج التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، مؤكدا أن عدد الأشخاص الذين يواجهون مستوى كارثي من الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة ارتفع إلى 1.1 مليون، بما يمثل حوالي نصف السكان.[131][132] بدوره قال جوزيب بوريل، مسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن الحرب الإسرائيلية في غزة حوّلت القطاع إلى "مقبرة مفتوحة"، وأكد أن الآلاف من سكان غزة يعيشون في حالة مجاعة رغم أن عشرات الشاحنات من المساعدات متوقفة على الحدود مع القطاع، متهما إسرائيل باستخدام المجاعة "سلاح حرب" عبر عدم السماح لشاحنات المساعدات بدخول القطاع.[133][134][135][136][137] من جهتها اتهمت منظمة أوكسفام غير الحكومية إسرائيل بـ"تعمد" منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، بما في ذلك المواد الغذائية والمعدات الطبية، مؤكدة أن "الظروف التي شهدها قطاع غزة أسوأ من كونها كارثية، في وقت بات القطاع على شفا مجاعة".[138] من جهته قال فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأونروا، إن الجوع في قطاع غزة من صنْع الإنسان وأن الوكالة في سباق مع الزمن لوضع حد للجوع المتفاقم ووقف المجاعة التي تلوح في الأفق في القطاع.[139]
وفي 19 مارس 2024 قال فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، إن القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ترقى إلى مستوى التجويع وهو ما يعد جريمة حرب.[140][141][142] وأوضح تصنيف أممي عن معدلات الجوع عالمياً أن النقص الشديد في الغذاء ببعض أنحاء قطاع غزة "تجاوز مستويات المجاعة"، وأن الموت الجماعي "أصبح وشيكاً" ما لم يُبرم اتفاق لوقف إطلاق النار، والسماح بتدفق المواد الغذائية إلى المناطق المعزولة بسبب القتال.[143] وأعرب البيت الأبيض عن قلقه بعد تحذير الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة في غزة، داعيا إسرائيل إلى السماح بوصول مساعدات الإغاثة إلى القطاع دون عراقيل.[144] وفي 20 مارس 2024 قالت ناليدي باندور، وزيرة خارجية جنوب إفريقيا، في ندوة مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، بواشنطن، إن إسرائيل تتحدى قرار محكمة العدل الدولية وتتجاهل تماماً الإجراءات المؤقتة لمنع الإبادة الجماعية في قطاع غزة، مؤكدة أن ما نشهد حالياً أمام أعيننا يمثل حملة تجويع جماعي ومجاعة.[145] وفي 21 مارس 2024 أكد تيدروس جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أن زيادة إنفاذ المساعدات عبر المعابر البرية إلى غزة هو الحل الوحيد الذي يمكن أن يساعد في الحيلولة دون وقوع مجاعة في القطاع.[146] وفي 21 مارس 2024، وبمناسبة اليوم العالمي للمياه، أعلن الجهاز المركزي للإحصاء وسلطة المياه في فلسطين، أن قطاع غزة يعاني أزمة حادة في الحصول على المياه في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر، فكل مواطن بالقطاع بالكاد يحصل على ما بين 3 و15 لتراً من المياه يومياً وهو أقل من الحد الأدنى للبقاء على الحياة.[147]
وفي 22 مارس 2024 أكد جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، على أهمية الدور الذي تلعبة الأونروا مؤكدا أنه لا يمكن الاستغناء عنه باعتبارها شريان الحياة للمدنيين المحاصرين في قطاع غزة كما توفر الدعم الضروري للفلسطينيين في المنطقة بأكملها.[148] وفي 24 مارس 2024 حثّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في مؤتمر صحفي في القاهرة، إسرائيل على إزالة ما يتبقى من عقبات أمام دخول المساعدات إلى الفلسطينيين في قطاع غزة، مشدداً على أن الطريق البري هو الأكثر فاعلية وكفاءة في نقل البضائع الثقيلة، مطالبا بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.[149][150] قال فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا إنه اعتبارا من اليوم أصبحت الأونروا، شريان الحياة الرئيسي للاجئي فلسطين، محرومة من تقديم المساعدة المنقذة للحياة إلى شمال غزة.[151][152][153] أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرار إسرائيل منع الأونروا من إدخال مساعدات لشمال غزة، وقالت إن من شأنه أن يعمق المجاعة وجرائم القتل بالتجويع والتعطيش.[154] وفي 25 مارس 2024 قال عدنان أبو حسنة، الناطق باسم وكالة الأونروا، إن قرار إسرائيل منع إدخال المساعدات إلى شمال غزة خطير وسيزيد ويعمق المجاعة كما أنه سيعجل من تدهور الوضع الإنساني.[155] ودعا تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية، إسرائيل للتراجع فورا عن قرارها بمنع الأونروا من دخول شمال القطاع، مؤكدا أن القرار بمثابة قتل للأشخاص الذين يتضورون جوعا.[156] وفي 25 مارس 2024 قالت كاثرين راسل، مديرة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، عبر منصة "إكس"، إن المجاعة وشيكة في شمال غزة وأن الأطفال يموتون بسبب سوء التغذية والجفاف، مؤكدة أن أرواح الأطفال وصحتهم في غزة "أصبحت على المحك".[157][158] وفي 26 مارس 2024، دعا ينس لايركه المتحدث باسم الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إسرائيل إلى إلغاء قرارها بمنع وصول المساعدات الغذائية لشمال غزة من "الأونروا"، مؤكدا أن الناس هناك يواجهون "الموت القاسي بسبب المجاعة".[159]
وفي 26 مارس قالت أنالينا بيربوك، وزيرة الخارجية الألمانية، خلال زيارة إلى تل أبيب، إن الوضع في غزة جحيم للمدنيين الذين يجدون صعوبة في تلبية احتياجاتهم اليومية، مطالبة بأن تكون المنظمات الدولية قادرة على تقديم المساعدات الحيوية دون عوائق.[160] وقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في اجتماع مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت إن حماية الفلسطينيين من الأذى "أمر أخلاقي واستراتيجي"، واصفاً الوضع في غزة بأنه "كارثة إنسانية".[161] وفي 28 مارس 2024 قالت مجلة "إيكونوميست" البريطانية إن قطاع غزة "على شفا مجاعة بسبب القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول الأغذية وانقطاع توزيعها، مشددة على أن أسرع طريقة لمنع هذه الإشكالية هي وقف مؤقت لإطلاق النار.[162] وحذر برنامج الأغذية العالمي من مجاعة وشيكة في شمال غزة مع استمرار إسرائيل منع وصول قوافل المساعدات، لافتا إلى أن واحدا من كل ثلاثة أطفال دون سن الثانية يواجهون سوء التغذية الحاد.[163] وفي 28 مارس 2024 أمر قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع إسرائيل باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان غزة دون تأخير، وقالت القضاة إن الفلسطينيين في غزة يواجهون ظروف حياة صعبة في ظل انتشار المجاعة التي ظهرت بالفعل في القطاع.[164][165][166] وفي 29 مارس 2024 دعا فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا، إلى ضرورة ممارسة المزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لتنفيذ أمر محكمة العدل الدولية باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان وصول المساعدات الأساسية وقوافل الأغذية إلى سكان قطاع غزة لمنع حدوث مجاعة.[167][168][169][170] وفي 29 مارس 2024 حذر مسؤول وزارة الخارجية الأميركية لـ"رويترز" من خطر وجود المجاعة في شمال قطاع غزة مؤكدا أن خطرها أيضا يمتد إلى جنوب ووسط القطاع، مشددا على ضرورة إدخال البضائع والأغذية على نطاق واسع خاصة إلى مناطق الشمال.[171] وأعلن حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، عن تسجيل 23 حالة وفاة نتيجة الجوع في شمال القطاع، وحذر من تزايد أعداد الوفيات بسبب سوء التغذية والمجاعة ما لم يُسمح بإدخال الغذاء والمستلزمات الطبية في أسرع وقت.[172] وفي 29 مارس 2024 صرح مسؤول بالرئاسة الفرنسية بأن سلاحي الجو الفرنسي والأردني أسقطا سبعة أطنان من المساعدات الإنسانية والطبية العاجلة على مستشفى ميداني أنشئ في خان يونس.[173]
وفي 1 أبريل 2024 كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن إسرائيل قدمت اقتراحا للأمم المتحدة بتفكيك وكالة الأونروا في الأراضي الفلسطينية، ونقل موظفيها إلى وكالة بديلة لتوصيل كميات كبيرة من المواد الغذائية إلى قطاع غزة.[174] وفي 6 أبريل 2024 قال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إن المجاعة باتت وشيكة في قطاع غزة الذي وصل لمرحلة مروعة بعد 6 أشهر من حرب جلبت الموت والدمار.[175]وفي 9 أبريل 2024 قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن استخدام إسرائيل التجويع كسلاح في قطاع غزة يمثل "جريمة حرب" وأكدت أن تأثير التجويع على سكان غزة يتفاقم بسبب "الانهيار شبه الكامل لنظام الرعاية الصحية".[176]
الأمراض
الصحة البدنية والمرض
حذر خبراء الصحة العامة من تفشي الأمراض وانتشارها في غزة. ووفقاً لمنظمة أوكسفام والأمم المتحدة، فإن افتقار غزة إلى المياه النظيفة والصرف الصحي من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة بالكوليرا وغيرها من الأمراض المعدية القاتلة.[177] وذكرت منظمة أوكسفام أن محطات ضخ مياه الصرف الصحي في غزة ومرافق معالجة مياه الصرف الصحي توقفت عن العمل، وبالتالي فإن تراكم النفايات الصلبة والجثث غير المدفونة من المحتمل أن تكون ناقلات للأمراض.[177] وبسبب نقص مياه الشرب النظيفة، كان سكان غزة يشربون المياه الملوثة بمياه الصرف الصحي، ومياه البحر، ومياه المزارع، وهي مصدر رئيسي آخر للأمراض.[177] وقال ريتشارد برينان، مدير الطوارئ الإقليمي في منظمة الصحة العالمية، إن "الظروف مهيأة لانتشار عدد من أمراض الإسهال والأمراض الجلدية".[177]
كما حذر الأطباء من الاكتظاظ في المدارس والمستشفيات. وقالت الدكتورة ناهد أبو طعيمة إن الملاجئ المكتظة كانت "أرضاً خصبة لانتشار الأمراض".[178] وأفادت عن ارتفاع حالات الطفح الجلدي والتهابات الرئة ومشاكل في المعدة.[178] في يوم 24 تشرين الأول، سجلت وزارة الصحة في غزة 3,150 حالة إصابة بمرض ناجم عن شرب المياه الملوثة، معظمهم من الأطفال.[179] وكان نقص الإمدادات الطبية مشكلة أخرى، فقد أبلغت منظمة الصحة العالمية عن أزمة الصرف الصحي في المستشفيات، حيث يكافح البعض من أجل تطهير المعدات الجراحية.[180] وقال الدكتور إياد عيسى أبو زاهر: إن تفشي المرض أمر لا مفر منه.[181] وأفادت الأونروا، ان المدارس تأوي ما يقدر بنحو 600,000 من سكان غزة، وهذا يؤدي إلى تفشي مرض الجرب وجدري الماء، فضلاً عن الافتقار إلى النظافة الأساسية للنساء في فترة الحيض.[182] وفي 27 تشرين الأول، حذرت منظمة العمل ضد الجوع من أن الناس يصابون بالفشل الكلوي بسبب استهلاك المياه المالحة والجفاف.[183]
في 6 تشرين الثاني، ذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الأفراد ذوي الإعاقة يعانون بشكل غير متناسب بسبب نقص أماكن الإقامة في معظم الملاجئ.[184] وأعلنت الأونروا عن تسجيل حالات إصابة بالتهابات الجهاز التنفسي والإسهال وجدري الماء في ملاجئها.[185] في 10 تشرين الثاني، ذكرت منظمة الصحة العالمية أن الأمراض المعدية، بما في ذلك الإسهال والجدري المائي، ترتفع في جميع أنحاء قطاع غزة.[186] وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن النفايات المتراكمة في الشوارع تهدد بانتشار الأمراض المنقولة بالهواء وتفشي الحشرات والفئران.[187] وأفاد الأطباء أنه بسبب نقص المياه العذبة واليود، كانت جروح المرضى في كثير من الأحيان موبوءة باليرقات.[188]
وفاضت مياه الصرف الصحي في الشوارع، مما خلق كارثة صحية وبيئية.[189] وفي 8 تشرين الثاني، ذكرت منظمة الصحة العالمية أنه منذ بداية الصراع، أبلغ عن 33,551 حالة إسهال، و8,944 حالة جرب وقمل، و1,005 حالة جدري الماء، و12,635 حالة طفح جلدي، و54,866 حالة التهابات الجهاز التنفسي العلوي.[190] وفي 17 تشرين الثاني، قامت منظمة الصحة العالمية بتحديث هذه الأرقام، وذكرت أن هناك 70,000 حالة إصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة وأكثر من 44,000 حالة إسهال، وهي نسبة أعلى بكثير من المتوقع.[191]
وفي 26 نوفمبر 2023 ذكرت الأمم المتحدة أن مليون و700 ألف فلسطيني نازح داخل القطاع يواجهون خطر الانتشار الكبير للأمراض المعدية.[192]
وفي 28 نوفمبر 2023 حذرت الصحة العالمية، من تعرض عدد أكبر من سكان غزة للموت بسبب الأمراض إذا لم يعود القطاع الصحي لطبيعته.[193]
وفي 3 ديسمبر 2023 أكدت الصحة العالمية أن الوضع في غزة كارثي، والقطاع الطبي لا يستطيع التعامل مع المرضى والجرحى بسبب الحرب.[194]
في 4 ديسمبر 2023 قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن الوضع الإنساني على الأرض مأساوي، حيث فاقت المستشفيات قدرتها الاستيعابية وكلها تعاني من شح المستلزمات الطبية والأدوية.[195]
وفي 5 ديسمبر 2023 حذر الأطباء في جنوب غزة من سرعة انتشار الأمراض المعدية بسبب الاكتظاظ الناجم عن النزوح الجماعي للمدنيين مع انتقال الحملة العسكرية الإسرائيلية إلى مناطق الجنوب.[196]
وفي 10 ديسمبر 2023، حذّر مدير منظمة الصحة العالمية من أثر "كارثي" على الصحة للحرب التي دخلت شهرها الثالث في قطاع غزة.[197]
وفي 13 ديسمبر 2023، أفادت الصحة العالمية، بأن هناك ما لا يقل عن 369 ألف حالة إصابة بأمراض معدية في قطاع غزة.[198]
وفي 30 ديسمبر 2023، أعرب مدير منظمة الصحة العالمية، عن قلق بالغ من تزايد خطر انتشار الأمراض المعدية في قطاع غزة في ظل النزوح والظروف الإنسانية الناتجة عن الحرب.[199]
وفي 9 يناير 2024، عبر مسؤولون بمنظمة الصحة العالمية، عن قلقهم إزاء احتمال انهيار المستشفيات في جنوب القطاع، وسط فرار كثير من أفراد الأطقم الطبية والمرضى للنجاة بأرواحهم.[200]
وفي 11 يناير 2024، أكد المستشار الإعلامي لوكالة الغوث الدولية "الأونروا"، أن الأمراض المعوية داخل مراكز الايواء تضاعفت 4 مرات، والصدرية 5 مرات، والجلدية 3 مرات، إضافة إلى انتشار مرض "الالتهاب السحائي" بين الأطفال، و"الكبد الوبائي" نظراً لشرب المياه الملوثة".[201]
وفي 15 يناير 2024، كشفت الدكتورة رنا الحجة مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن هناك 150 ألف حالة تنفسية حادة في غزة نتيجة اكتظاظ اللاجئين وسوء التغذية.[202]
وفي 19 يناير 2024، وصفت منظمة الصحة العالمية الأزمة الصحية في الأراضي الفلسطينية بأنها "متفجرة"، وذلك عقب الإعلان عن إصابة 24 حالة بالتهاب الكبد الوبائي وآلاف الحالات من "اليرقان" التي من المحتمل أن تكون مرتبطة بانتشار عدوى الكبد الفيروسية في غزة.[203]
وفي 25 يناير 2024، كشفت سلطة جودة البيئة الفلسطينية أن 66 بالمئة من سكان قطاع غزة يعانون انتشار الأمراض المنقولة بواسطة المياه الملوثة، ومنها الكوليرا والإسهال المزمن والأمراض المعوية، وحذرت من مخاطر "قصف الاحتلال الإسرائيلي لخطوط الصرف الصحي" في القطاع، مشيرة إلى أن هذه الممارسات "تؤدي إلى كارثة صحية وبيئية".[204]
وفي 29 يناير 2024 أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بأنها رصدت نحو 700 ألف إصابة بأمراض معدية وجلدية بين النازحين، نتيجة الاكتظاظ و"هشاشة المأوى وعدم توفر الغذاء والماء والرعاية الطبية المطلوبة".[205]
وفي 2 إبريل 2024 حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن نحو 9000 مريض بحاجة ماسة للعلاج خارج قطاع غزة، حيث خرجت أكثر من 30 مستشفى عن الخدمة في القطاع مع نقص في المواد الطبية اللازمة لتوفير الرعاية.[206]
وفي 3 إبريل 2024 أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة تقرير مفاده أن 32 مستشفى أصبح خارج الخدمة جراء عمليات الاستهداف والاقتحام التي نفذتها القوات الإسرائيلية وأم هنالك أكثر من مليون إصابة بأمراض معدية.[207]
الصحة النفسية
وقد ساهمت أسابيع من الغارات الجوية والانفجارات المتواصلة في التدمير الحالة النفسية للأطفال في غزة. وبعد 16 يومًا من القصف، أصيب الأطفال بصدمة شديدة، شملت أعراضها التشنج والعدوان والتبول في الفراش والعصبية. وان 90% من الأطفال في مستشفيات الأطفال ظهرت عليهم أعراض القلق، وظهرت على الأغلبية أعراض الإجهاد اللاحق للصدمة.[208] وفي 6 تشرين الثاني، حذر المتحدث باسم اليونيسف توبي فريكر من الآثار النفسية و"الضغط الهائل" الذي يعاني منه الأطفال في غزة.[209] وفي 17 تشرين الثاني، صرح رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن 20 ألف شخص بحاجة إلى خدمات صحة نفسية متخصصة.[210]
الرعاية الصحية
واجه نظام الرعاية الصحية في غزة عدة أزمات إنسانية نتيجة النزاعات. وبسبب الحصار الإسرائيلي، واجهت المستشفيات نقصاً في الوقود واعتمدت على المولدات الاحتياطية خلال الأسبوعين الأولين من الحرب.[211] وبحلول 23 أكتوبر/تشرين الأول، بدأت مستشفيات غزة في إغلاق أبوابها بسبب نفاد الوقود، بدءاً بالمستشفى الإندونيسي.[212] عندما انقطعت الكهرباء عن المستشفيات تمامًا، مات العديد من الأطفال المبتسرين في وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة.[213][214] وقُتل العديد من الطواقم الطبية في الغارات الجوية الإسرائيلية، ودُمرت سيارات الإسعاف والمؤسسات الصحية والمقرات الطبية والعديد من المستشفيات.[215] وقالت منظمة أطباء بلا حدود إن العشرات من سيارات الإسعاف والمرافق الطبية تضررت أو دمرت.[216][217] وبحلول أواخر تشرين الأول، ذكرت وزارة الصحة في غزة أن نظام الرعاية الصحية "انهار تمامًا".[218]
11 - 17 أكتوبر/تشرين الأول
في أعقاب إغلاق محطة توليد الكهرباء في قطاع غزة في 11 تشرين الأول، أفادت التقارير أن المستشفيات في غزة سوف تنفد قريبًا من الوقود المتاح لتشغيل مولدات الطاقة.[219] وفي 14 تشرين الأول، تعرض مركز تشخيص علاج السرطان التابع للمستشفى الأهلي العربي للتدمير الجزئي جراء القصف الإسرائيلي.[220] وفي بيان صدر في 15 تشرين الأول، ذكرت منظمة الصحة العالمية أن أربعة مستشفيات لم تعد تعمل بعد استهدافها بالغارات الجوية الإسرائيلية.[221] وفي 15 تشرين الأول، حذر متخصصو الرعاية الصحية من أنه إذا توقفت مولدات مرافق المستشفى، فإن المرضى سيموتون عند انقطاع التيار الكهربائي.[222]
وفي 14 أكتوبر/تشرين الأول، أمرت إسرائيل بإخلاء 22 مستشفى في شمال غزة. ووصفت منظمة الصحة العالمية الأمر بأنه "حكم بالإعدام" على المرضى والجرحى.[223] وصرح الأطباء في جميع أنحاء شمال غزة أنهم غير قادرين على اتباع أمر الإخلاء الإسرائيلي، لأن مرضاهم، بما في ذلك الأطفال حديثي الولادة في وحدة العناية المركزة، سيموتون.[222] وفي 16 تشرين الأول، كتب كريستوس كريستو، رئيس منظمة أطباء بلا حدود، أن الوضع في غزة "مروع وكارثي... لا كهرباء ولا إمدادات طبية. ويعمل الجراحون في مستشفى الشفاء الآن بدون مسكنات للألم".[64][224] في 17 تشرين الأول، قصف مستشفى المعمداني والذي أدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى.[225]
18 - 24 أكتوبر/تشرين الأول
في 18 أكتوبر، ذكرت منظمة أطباء بلا حدود أن المرضى المصابين بجروح خطيرة سيموتون بسبب انهيار النظام الصحي.[226] وفي 19 تشرين الأول، طلبت وزارة الصحة التبرع بلترات من الوقود لمواصلة تشغيل مولدات المستشفيات، وأعلن مستشفى السرطان الوحيد في غزة أن لديه مستويات "منخفضة بشكل خطير" من الوقود المتبقي.[227][228][229] وذكر الأطباء أن الأطفال المرضى أصيبوا بالتهابات المعدة والأمعاء بسبب نقص المياه النظيفة.[230] وضربت غارات جوية المنطقة المحيطة بمستشفى القدس.[231] وذكر الصليب الأحمر أن النظام الصحي بأكمله في غزة كان "راكعاً على ركبتيه".[232] في 20 تشرين الأول، ذكرت منظمة أطباء بلا حدود أن آلاف الأشخاص معرضون لخطر الموت "في غضون ساعات" لأنه "من المستحيل" تقديم الرعاية الطبية لهم.[233] وأفاد أطباء في مستشفى القدس والهلال الأحمر الفلسطيني أنهم تلقوا اتصالاً من الجيش الإسرائيلي لإخلاء المستشفى أو "تحمل العواقب".[233][234]
وأصدرت منظمة المساعدات الطبية للفلسطينيين واليونيسيف "تحذيرا عاجلا" من أن 130 طفلاً مبتسراً سيموتون إذا لم يصل الوقود إلى مستشفيات غزة قريباً.[235][236] ووفقا لصندوق الأمم المتحدة للسكان، هناك 50 ألف امرأة حامل في غزة.[237] وذكر بيان للأمم المتحدة وقعته خمسة فروع رئيسية أن الوفيات قد "ترتفع بسرعة" بسبب المرض و"نقص الرعاية الصحية".[66] وفي 23 تشرين الأول، نفد الوقود من المستشفى الإندونيسي وانقطعت الكهرباء بالكامل.[238] في 24 أكتوبر، أعلن متحدث باسم وزارة الصحة أن نظام الرعاية الصحية "انهار تمامًا"، حيث قُتل 65 مسعفًا، ودُمرت 25 سيارة إسعاف، وسرعان ما أغلقت العديد من المستشفيات أبوابها بسبب نقص الوقود.[239] وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن 46 من أصل 72 منشأة للرعاية الصحية في غزة توقفت عن العمل.[240] ويواجه مستشفى شهداء الأقصى أزمة غسيل كلى، إذ يتقاسم المئات منه 24 جهاز غسيل كلى فقط.[181]
25 - 31 أكتوبر
وفي 25 تشرين الأول، صرح الدكتور أشرف القدرة، من وزارة الصحة، أن النظام الصحي "خارج عن السيطرة تمامًا".[241] وذكرت وزارة الصحة أن ما مجموعه 7000 مريض وجريح في المستشفيات يواجهون الموت.[242] وفي 27 تشرين الأول، وصل فريق طبي تابع للصليب الأحمر إلى غزة حاملاً معه إمدادات طبية وفريق جراحة الحرب وأخصائيًا في التلوث بالأسلحة.[243] وفي اليوم نفسه، تلقى مستشفى النصر في خان يونس شحنة من الإمدادات الطبية، بما في ذلك المطهرات والحقن والفرشات الطبية.[244]
وفي 28 أكتوبر/تشرين الأول، أدى انقطاع الاتصالات إلى عدم تمكن المدنيين الجرحى من الاتصال بخدمات الطوارئ.[245] وبعد ذلك وزعت سيارات الإسعاف جغرافيًا بالتساوي لتوفير "وصول أسرع إلى الجرحى".[246] في 29 تشرين الأول، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني أنه تلقى تحذيرات من السلطات الإسرائيلية بإخلاء مستشفى القدس على الفور لأنه "سيتعرض للقصف".[247] وفي ذلك اليوم، ضربت غارة جوية إسرائيلية منطقة تبعد 20 مترًا (65 قدمًا) عن المستشفى.[248] وكتب الدكتور غسان أبو ستة على موقع إكس (تويتر) أنه أصبح يعالج بشكل متزايد المرضى الذين يعانون من "حروق الفسفور".[249] في 30 تشرين الأول، تعرض مستشفى الصداقة التركية الفلسطيني لأضرار جسيمة بسبب غارة جوية إسرائيلية.[250] وأعلنت منظمة الصحة العالمية أنها لم تعد قادرة على إعادة إمداد مستشفيات الشفاء والقدس بسبب ارتفاع مستويات المخاطر.[251] في 31 تشرين الأول، أعلنت وزارة الصحة أن المولدات الكهربائية في مستشفيين رئيسيين في غزة على بعد ساعات من التوقف عن العمل.[252]
1 - 8 تشرين الثاني/نوفمبر
وفي 1 تشرين الثاني/نوفمبر، صرح مدير مستشفى الصداقة التركية الفلسطيني بأن مستشفى السرطان الوحيد في غزة "خرج عن الخدمة تمامًا" بعد نفاد الوقود لتشغيل مولده.[253] وقالت وزارة الصحة بغزة، إن جناح الولادة في مستشفى الحلو الدولي تعرض لقصف إسرائيلي.[254] وفي 2 تشرين الثاني، أعلن المستشفى الإندونيسي أن مولده الرئيسي لم يعد يعمل.[255] وفي 3 تشرين الثاني، أعلنت وزارة الصحة أن 12 مريضًا بالسرطان توفوا بعد إغلاق المستشفى التركي.[256] وذكرت الوزارة أن 800 مريض مصاب بجروح خطيرة بحاجة إلى مغادرة غزة لتلقي الرعاية، مشيرة إلى أن العديد من المرضى المصابين بجروح خطيرة توفوا في الأيام القليلة الماضية بسبب انهيار نظام الرعاية الصحية.[257] وتدمير قافلة طبية أمام مستشفى الشفاء بصاروخ طائرة مسيرة إسرائيلية.[258] كما تعرض مستشفى القدس والمستشفى الإندونيسي للقصف.[259] وفي 4 تشرين الثاني، توقفت المولدات الكهربائية في مستشفى كمال عدوان عن العمل.[260] وتعرض مدخل مستشفى الناصر للأطفال لقصف إسرائيلي.[261]
اعتبارًا من 5 تشرين الثاني، كان النظام الصحي في غزة يعاني من الفشل نتيجة للحصار الإسرائيلي. وخرج ما يقرب من نصف المستشفيات عن الخدمة بسبب نقص الوقود والطاقة، واجريت عمليات بتر الأطراف والعمليات القيصرية دون تخدير بسبب نقص الإمدادات الطبية.[262] وفي 6 تشرين الثاني، قصفت إسرائيل الألواح الشمسية في مستشفى الشفاء.[263] وذكر مستشفى القدس أن إسرائيل دمرت كافة الطرق المؤدية إلى المستشفى.[264] وفي اليوم نفسه، نفد الوقود بالكامل من مستشفى القدس وأغلقت معظم الخدمات.[265]
في 8 نوفمبر، أعلنت وزارة الدفاع الإيطالية أنها سترسل سفينة مستشفى إلى ساحل غزة،[266][267] من أجل ضمان حصول المدنيين الفلسطينيين على الخدمات الصحية والسلع الأساسية والأدوية الطبية.[267] كان على متن السفينة في البداية 170 موظفًا، 30 منهم مدربون على حالات الطوارئ الطبية؛[266][267] وعين 28 عضوًا آخر من أطباء وممرضين وعلماء أحياء للانضمام إلى البعثة في مرحلة لاحقة.[267] كما أعلنت قيادة العمليات المشتركة الإيطالية عن خطة لبناء مستشفى ميداني مملوك للقوات المسلحة داخل قطاع غزة، على الرغم من أن تحديد الموقع المحدد كان خاضعًا لضمان شروط السلامة الأساسية في المنطقة المختارة.[267] وسمحت وزارة الدفاع للطواقم الطبية من الدول الأجنبية والمنظمات الدولية بالانضمام إلى أفراد كل من سفينة المستشفى والمستشفى الميداني.[267]
9 - 16 تشرين الثاني/نوفمبر
وفي 9 تشرين الثاني، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن إسرائيل قصفت ثمانية مستشفيات في الأيام الثلاثة الماضية.[268][269] وفي اليوم نفسه، أعلن وزير الصحة فخر الدين قوجة أن تركيا مستعدة لاستقبال مرضى السرطان من الأطفال في غزة.[270]
وفي 10 نوفمبر/تشرين الثاني، أعلن الصليب الأحمر الدولي أن نظام الرعاية الصحية في غزة "وصل إلى نقطة اللاعودة".[271] وحاصرت الدبابات الإسرائيلية أربعة مستشفيات، هي مستشفى الرنتيسي، ومستشفى الناصر، ومستشفى العيون والصحة النفسية، من كافة الاتجاهات.[272] وأصيبت ثلاثة مستشفيات على الأقل بالغارات الجوية الإسرائيلية، مما دفع مدير مستشفى الشفاء إلى القول إن "إسرائيل تشن الآن حربًا على مستشفيات مدينة غزة".[273] وأسفرت الغارات عن سقوط العديد من الضحايا.[274] وقالت وزارة الداخلية إن مستشفى الشفاء تعرض للقصف خمس مرات خلال 24 ساعة.[275][276] وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن القناصة الإسرائيليين أطلقوا النار على أطفال في مستشفى القدس، مما أسفر عن مقتل طفل وإصابة 28 آخرين[277] وقالت وزارة الصحة إن إسرائيل قطعت الكهرباء والمياه والاتصالات عن المستشفى الإندونيسيي.[278]
وفي 11 تشرين الثاني، صرح غسان أبو ستة، وهو طبيب بريطاني في غزة، أن الجرحى لم يعودوا قادرين على تلقي العلاج لجروحهم، لأن الأطباء لم يتمكنوا من تحقيق استقرار حالات المرضى.[279] وأفادت منظمة أطباء بلا حدود عن "تكثيف كبير" للهجمات الإسرائيلية على مستشفى الشفاء.[280] وقد انقطعت الكهرباء عن مستشفى الشفاء، وقُتل موظفون على يد القناصة، وقصف المستشفى واشتعلت النيران فيها.[281] وتعرضت العائلات التي حاولت مغادرة مجمع المستشفى لإطلاق النار وقتلت. وقال أشرف القدرة، طبيب الشفاء، إن المستشفى خرج عن الخدمة تماما، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي النار على "كل ما يتحرك".[282] ذكرت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان أن طفلين خدّجين توفيا في الشفاء بسبب نقص الكهرباء.[283] وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري أن الجيش سيساعد في إجلاء الأطفال من مستشفى الشفاء، لكن المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة ذكر أن إسرائيل لم توفر "أي آلية لإخراج الأطفال إلى مستشفى أكثر أمانًا".[284][285] ووصف روبرت مارديني، المدير العام للصليب الأحمر، الوضع في الشفاء بأنه "يائس بشكل لا يطاق".[286] وأبلغ الهلال الأحمر الفلسطيني عن إطلاق نار كثيف وإصابة أطفال بالجفاف في مستشفى القدس.[287][288]
وفي 12 نوفمبر/تشرين الثاني، صرح مدير عام الشفاء أن حياة 650 مريضاً كانت في خطر في مستشفى الشفاء بسبب "الوضع الكارثي".[289] وذكر نائب وزير الصحة في غزة أن إسرائيل دمرت جناح القلب في مستشفى الشفاء.[290] وقالت مي الكيلة، وزيرة الصحة الفلسطينية، إن الجيش الإسرائيلي لا يقوم بإجلاء المرضى، بل "يقوم بإجلاء الجرحى والمرضى بالقوة إلى الشوارع، مما يتركهم يواجهون الموت المحتوم".[291] وذكر أحد الجراحين في المستشفى الأهلي أن الدم قد نفد من عمليات نقل الدم.[292] وأعلن الهلال الأحمر أن مستشفى القدس خرجت عن الخدمة بشكل كامل.[293] وذكر مدير مستشفى الناصر أنه تم إجلاء المستشفى تحت تهديد الأسلحة والدبابات الإسرائيلية.[294] وأُغلق مستشفيان من المستشفيات الرئيسية في غزة، الشفاء والقدس.[295] وفي اليوم نفسه، نشر الجيش الإسرائيلي تسجيل فيديو لجنود تركوا 300 لتر من الوقود خارج مستشفى الشفاء.[296] وذكر مدير الشفاء أن 300 لترا لن تكفي لتشغيل المستشفى حتى لمدة 30 دقيقة.[297]
وفي 13 نوفمبر/تشرين الثاني، نفد الوقود من مستشفى كمال عدوان.[298] وأصدرت منظمة أطباء بلا حدود بياناً وصفت فيه الوضع في مستشفى الشفاء، قائلة إنه ليس لديهم طعام أو ماء أو كهرباء، وأن هناك قناصًا يهاجم المرضى.[299] وجاء في البيان: "الوضع سيئ للغاية وغير إنساني".[299] في حين توقف المولد الكهربائي الوحيد في مستشفى الأمل.[300] ووصف توم بوتوكار، كبير الجراحين في الصليب الأحمر، الوضع في جنوب غزة بأنه "قاسٍ للغاية".[301]
في 14 نوفمبر/تشرين الثاني، حاصرت الدبابات الإسرائيلية مستشفى الحلو في مدينة غزة، وقد صرح مدير المستشفى بأنه " مستشفى للولادة فقط".[302] وشنت إسرائيل غارة على مستشفى الشفاء، كان الآلاف، من بينهم ثلاثين طفلاً مبتسرين، ما زالوا يحتمون به.[303] أفاد الأطباء أن 40 مريضاً في مستشفى الشفاء توفوا.[304] وأدى القتال بالقرب من مستشفى القدس إلى توقف جهود الإخلاء.[305]
وفي 16 نوفمبر/تشرين الثاني، أغلق المستشفى الإندونيسي أبوابه بالكامل، مما أدى إلى احتياج 45 مريضاً إلى عمليات جراحية.[306]
17 - 24 تشرين الثاني/نوفمبر
وفي 17 تشرين الثاني، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أن فرق الطوارئ الطبية التابعة له محاصرة في المستشفى الأهلي.[307] وذكر العاملون في مستشفى الشفاء أن 50 مريضاً، بينهم أطفال رضع، لقوا حتفهم بسبب نقص الطاقة والأكسجين.[308] وذكر مدير المستشفى أن ادعاء إسرائيل بتوفير حاضنات للأطفال الخدج كاذب.[309]
في 18 نوفمبر، بدأت عملية إخلاء مستشفى الشفاء.[310] وقال إسماعيل الثوابتة، المتحدث باسم المكتب الإعلامي الفلسطيني، إن المرضى الذين نقلوا إلى مرافق أخرى كانوا على وشك الموت.[311] ووصفته منظمة أكشن إيد بأنه حكم بالإعدام.[312] وذكر المستشفى أن ستة أطباء سيبقون مع 120 مريضًا لا يمكن نقلهم.[313] وفي اليوم نفسه، نشر الجيش الإسرائيلي صورًا لشاحنات عسكرية تقوم بتفريغ الإمدادات خارج مستشفى الشفاء. ووفقا للجيش، شملت الإمدادات 6000 لتر من المياه و2300 كجم من المواد الغذائية.[314] وقام فريق إنساني من منظمة الصحة العالمية بزيارة الشفاء ووجد نقصاً في الغذاء والماء والدواء، مع وجود آثار إطلاق نار ومقبرة جماعية.[315] وقال مدير الشفاء إنه منح الناس ساعة واحدة فقط للإخلاء، قائلاً: "أجبرنا على المغادرة تحت تهديد السلاح".[316][317] ذكرت منظمة الصحة العالمية أن 25 عاملاً صحياً و291 مريضاً، من بينهم 32 طفلاً، ما زالوا في مستشفى الشفاء.[318]
وفي 19 تشرين الثاني/نوفمبر، تم إجلاء الأطفال المبتسرين من مستشفى الشفاء إلى جنوب غزة، وكان من المقرر نقلهم إلى مصر في اليوم التالي.[319]
في 20 نوفمبر، شنت إسرائيل هجومًا على المستشفى الإندونيسي بغارة جوية أدت إلى مقتل 12 شخصًا.[320] وفي أعقاب الغارة، حاصرت الدبابات الإسرائيلية المستشفى.[321] وأفاد العاملون في المستشفى بأن الجنود الإسرائيليين أطلقوا النار داخل المستشفى بشكل عشوائي.[322] ولجأ العديد منهم إلى المستشفى، لأنه كان آخر مستشفى يعمل في شمال غزة.[323]
وفي 22 نوفمبر قالت منظمة الصحة العالمية إنها وثقت 178 هجوما على القطاع الصحي في قطاع غزة.[324]
وفي 8 يناير 2024، قالت منظمة الصحة العالمية إنها اضطرت لإلغاء مهمة لتوصيل إمدادات طبية إلى شمال القطاع، لعدم تمكنها من الحصول على ضمانات أمنية.[325]
وفي 25 يناير 2024، أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ضرورة اتخاذ إجراءات ملموسة للحفاظ على إمكانية حصول المحتاجين في قطاع غزة على الرعاية الطبية الطارئة والمنقذة للأرواح.[326]
وفي 24 مارس 2024 تم اقتحام مستشفيي الأمل وناصر في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي بالتزامن مع قصف عنيف.[327] وفي 26 مارس 2024، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني خروج مستشفى الأمل عن الخدمة، معبرا عن أسفه من فشل المجتمع الدولي في توفير الحماية اللازمة للطواقم الطبية والمرضى والنازحين.[328]
وفي 30 مارس 2024 قال تيدروس أدهانوم جيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك 10 مستشفيات فقط تعمل بالحد الأدنى في غزة ولذلك فهناك نحو 9 آلاف مريض في القطاع يتعيّن إجلاؤهم إلى الخارج على نحو عاجل لتلقي العلاج.[329][330] وخرجت أكثر من 30 مستشفى عن الخدمة في غزة وسط شكوى الطاقم الطبي والمرضى في المستشفيات المتبقية من نقص المواد الطبية اللازمة لتوفير الرعاية.[331]
وفي 31 مارس 2024 قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن إن مخيم داخل مستشفى شهداء الأقصى وسط غزة تعرض لقصف جوي إسرائيلي، مما أدى إلى سقوط 4 أشخاص وإصابة 17 آخرين.[332]
وفي 1 إبريل 2024 انسحب الجيش الإسرائيلي من مجمع الشفاء الطبي بعد أن خلف دماراً هائلاً وعشرات الجثث بداخله وفي محيطه، وذلك بعد عملية استمرت نحو أسبوعين.[333][334][335][336] وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن مستشفى ناصر في خان يونس بجنوب القطاع أصبح خارج الخدمة معتبرة ذلك ضربة قاصمة للخدمة الصحية التي تقلصت إلى أدنى مستوياتها بسبب الهجمات الإسرائيلية.[337] وفي 3 أبريل 2024 أظهر تقرير لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أن 32 مستشفى و53 مركزاً صحياً أصبحوا خارج الخدمة كما تم استهداف وتدمير أكثر من 126 سيارة إسعاف جراء عمليات الاستهداف والاقتحام التي نفذتها القوات الإسرائيلية، كما رصد التقرير مليوناً و88 ألفاً و764 حالة إصابة بأمراض معدية في مراكز الرعاية الأولية بالقطاع، فيما قدر تقييم للبنك الدولي أن 84% من المرافق الصحية في غزة، إما لحقت بها أضرار وإما دمّرت.[207] وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن منظمات الإغاثة الإنسانية غير قادرة على أداء عملها بأمان في غزة وأن مستشفيات القطاع تحولت إلى أنقاض والعاملون بالمجال الإنساني يقتلون والمرضى يفقدون إمكانية الحصول على الرعاية الطارئة.[338] وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إنه يجب تسريع عملية إجلاء المرضى والمصابين من مجمع الشفاء وإلا سنخسر الكثير من الناس وسنفقد الكثير من الأوراح وذلك بعد أن دمرته القوات الإسرائيلية وأخرجته عن الخدمة.[339] وفي 6 أبريل 2024 قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن مجمع الشفاء الطبي تحوّل إلى "أطلال ومقابر" بعدما تضررت غالبية منشآته أو دمرت بالكامل وتحولت إلى أنقاض جراء الحصار الإسرائيلي الأخير.[340]
وفي 6 أبريل 2024 ندّدت منظمة الصحة العالمية بالدمار الهائل الذي لحق بمستشفى الشفاء جراء الحصار الإسرائيلي الأخير والذي حول المجمع إلى هيكل فارغ إلا من المقابر البشرية.[341] وفي 7 أبريل 2024 قال فيليب لازاريني مفوض الأونروا إن هذه الحرب خرقت كل الخطوط الحمراء وشهدت قتل أكبر عدد من الأطفال والعاملين في قطاع الصحة والصحفيين وموظفي الإغاثة الإنسانية مشدداً على أن المجاعة الناجمة عن الحصار الإسرائيلي تفاقم الوضع.[342][343]
الضربات الجوية
أكتوبر
وفي أسبوع واحد فقط، ألقت إسرائيل أكثر من 6000 قنبلة على غزة.[344] ووصفت الغارات الجوية الإسرائيلية بأنها قصف شامل و"عشوائي".[345][346] وبحلول 16 أكتوبر، تسببت الغارات الجوية في مقتل 2750 شخصًا، من بينهم أكثر من 700 طفل، وإصابة ما يقرب من 10000 شخص.[89] وفقد أكثر من 1000 شخصاً تحت الأنقاض.[347] وفي 16 تشرين الأول/أكتوبر، دمرت الغارات الجوية الإسرائيلية مستودع إمدادات المساعدات الإنسانية التابع للأونروا.[348][349] وفي اليوم نفسه، دمرت الغارات الجوية مقر الدفاع المدني الفلسطيني، وهو الهيئة المسؤولة عن خدمات الاستجابة للطوارئ، بما في ذلك مكافحة الحرائق والبحث والإنقاذ.[350]
في 17 أكتوبر، شنت إسرائيل غارات جوية مكثفة على جنوب قطاع غزة، في مناطق طلبت من سكانها اللجوء إليها.[351] أدت غارة جوية على مدرسة تابعة للأونروا إلى مقتل ستة أشخاص.[352][353] وفي 18 تشرين الأول/أكتوبر، قصفت مدرسة أحمد عبد العزيز في خان يونس.[354] وفي اليوم نفسه، ارتفع عدد القتلى في غزة إلى 3478.[355] في 19 أكتوبر، قصفت غارة جوية إسرائيلية كنيسة القديس برفيريوس، عندما كان 500 شخص يحتمون بها.[356] وقصفت إسرائيل المناطق في جنوب غزة التي أعلنتها "مناطق آمنة"، مما أثار مخاوف السكان من عدم وجود أي مكان آمن.[357] في 19 أكتوبر، أعرب مسؤولون أمريكيون عن قلقهم إزاء التعليقات الإسرائيلية حول "حتمية وقوع خسائر في صفوف المدنيين"، بعد أن استخدمت القصف الذرّي على هيروشيما وناغازاكي كمقارنات تاريخية لحملتها في غزة.[358] وفي 20 أكتوبر، واصلت إسرائيل قصف جنوب غزة.[359] وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي نير دينار: "لا توجد مناطق آمنة".[360] في 21 أكتوبر، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية قبل الغزو البري المتوقع.[361][362] وفي 22 تشرين الأول/أكتوبر، قصفت الطائرات الإسرائيلية المناطق المحيطة بمستشفيي الشفاء والقدس في ليلة وُصفت بأنها "الأكثر دموية" خلال الصراع.[363][364] وفي 23 أكتوبر، قتلت الغارات الجوية 436 شخصًا في مخيم الشاطئ وجنوب خان يونس في ليلة واحدة فقط.[365][366] في 26 أكتوبر، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل "قضت بالفعل على آلاف الإرهابيين - وهذه ليست سوى البداية".[367] في 27 أكتوبر، ذكرت منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 1000 شخص مجهول الهوية دُفنوا تحت الأنقاض.[368]
وبحلول 28 أكتوبر/تشرين الأول، قصفت القوات الجوية الإسرائيلية المباني السكنية دون أي إنذار مسبق، مما أسفر عن مقتل ما يقدر بنحو 50 شخصًا في الساعة.[369] وفي 29 أكتوبر/تشرين الأول، قصف جيش الدفاع الإسرائيلي المنطقة المحيطة بمستشفى القدس.[370] في 30 أكتوبر، قصفت إسرائيل مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني.[371] في 31 أكتوبر، وصفت الغارة الجوية على مخيم جباليا للاجئين بأنها "مذبحة".[372]
نوفمبر
في 3 نوفمبر، ذكرت وزارة الصحة أن 1200 طفل دُفنوا تحت الأنقاض، وقُتل 136 مسعفًا، ودُمرت 25 سيارة إسعاف.[373] وفي اليوم نفسه، قصفت إسرائيل قافلة طبية خارج مستشفى الشفاء.[374] ادعى الجيش الإسرائيلي أن سيارة الإسعاف كانت تستخدم من قبل حماس، مما دفع الأستاذ في جامعة كوينز أردي إمسيس إلى القول بأن إسرائيل بحاجة إلى إثبات ادعائها.[375] كما قصف جيش الدفاع الإسرائيلي مدرسة أسامة بن زيد.[376][377] وفي 4 تشرين الثاني/نوفمبر، قصفت إسرائيل مدرسة الفاخورة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن خمسة عشر شخصًا.[378] وأفاد الصحفيون أن إسرائيل استهدفت الألواح الشمسية والمولدات الشخصية.[379] في 5 نوفمبر، قصفت إسرائيل جامعة الأزهر ودمرتها.[380] وفي 6 نوفمبر/تشرين الثاني، قُتل ما لا يقل عن ثمانية أشخاص في غارات جوية على مجمع ناصر الطبي.[381] في 8 نوفمبر، قصفت إسرائيل ودمرت مسجد خالد بن الوليد.[382] وفي 12 تشرين الثاني/نوفمبر، استخدمت إسرائيل قنابل الزلازل على مجمع سكني في خان يونس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثلاثة عشر شخصًا.[383] في 13 نوفمبر، أدت غارة جوية إسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين إلى مقتل ثلاثين شخصًا، ولم يتمكن فريق الدفاع المدني في غزة من إنقاذ الجرحى من تحت الأنقاض بسبب نقص المعدات.[384]
ووفقاً لمصادر إسرائيلية وغربية، قامت حماس بوضع منشآت عسكرية تحت المدارس والمستشفيات والمساجد في جميع أنحاء غزة (بما في ذلك مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي )، أو استخدمتها كغطاء لمقاتليها.[385] بالنسبة إلى الغارديان، كانت هناك مؤشرات على استخدام حماس للمستشفيات والمدارس والمباني السكنية في وقت مبكر من عام 2014.[386] وطعن في هذه الادعاءات، ووصفت بالكاذبة، من قبل منظمات مثل هيومن رايتس ووتش والأونروا والهلال الأحمر الفلسطيني.[387] وانتقدت حكومة قطر عدم وجود أدلة ملموسة أو تحقيقات مستقلة، وقد اعترض عليها الطاقم الطبي الفلسطيني والدولي.[388] وصرح مايكل لينك أن ادعاءات إسرائيل استخدمت لتحضير "الرأي العام للهجمات القادمة".[389]
وفي 15 تشرين الثاني/نوفمبر، تعرضت آخر مطحنة دقيق متبقية في غزة لقصف جوي إسرائيلي.[390] في 17 نوفمبر، أفادت التقارير عن مقتل العشرات بعد غارة جوية على مدرسة الفلاح في حي الزيتون، جنوب مدينة غزة.[391] وفي اليوم التالي، قُتل 26 شخصًا في غارة جوية على مبنى سكني في جنوب قطاع غزة.[392] وأدت غارة على مدرسة الفاخورة إلى مقتل 50 شخصاً[393] وكان الأفراد الصم والمكفوفين والمعاقين ذهنيًا معرضين خصوصًا لخطر الموت بسبب الغارات الجوية.[394] وفي أعقاب أوامر الإخلاء التي أصدرتها إسرائيل للفلسطينيين بالفرار من شمال غزة، كثف جيش الدفاع الإسرائيلي هجماته على جنوب غزة.[395] وفي 22 نوفمبر 2023 أعلن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، عن تدمير أكثر من 40% من المباني السكنية في قطاع غزة.[396]
وفي 30 نوفمبر 2023 وصفت (أونروا)، منطقة شمال قطاع غزة بأنها "مدينة أشباح"، محذرة من أن السكان يقتربون من "مجاعة" إذا استمرت الأوضاع بهذا التدهور.[79]
ديسمبر
وفي 4 ديسمبر 2023 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن أعداد القتلى والجرحى تتزايد كل لحظة وقالت: نريد توفير خروج آمن لآلاف الجرحى من قطاع غزة.[397]
وفي 5 ديسمبر 2023 قالت الصحة العالمية إن الوضع في القطاع يزداد سوءا كل ساعة مع تكثيف إسرائيل القصف على الجنوب حول مدينتي خان يونس ورفح.[398][399]
وفي 13 ديسمبر 2023، شددت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، على أن قطاع غزة يواجه كارثة صحية عامة بعد انهيار النظام الصحي.[400]
يناير
في 18 يناير 2024، قال مسؤول في منظمة الصحة العالمية، إن المستشفيات تواجه طوفانا من المرضى بينما تعمل بالحد الأدنى من الموظفين، والعديد منهم، مثل الغالبية العظمى من سكان غزة، نزحوا من منازلهم، مضيفًا أن الحاجة الأكثر إلحاحا في غزة "هي في الواقع وقف لإطلاق النار".[401]
وفي 23 يناير 2024، أفادت منظمة العفو الدولية، أن هناك مؤشرات تنذر بوقوع إبادة جماعية في قطاع غزة، منها مقتل أكثر من 25 ألف شخص في الهجمات الإسرائيلية.[402]
وفي 30 يناير 2024، أبدى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اليوم قلقه في شأن "الوضع الإنساني الخطر والمتدهور على نحو سريع" في قطاع غزة، وحث جميع الأطراف على العمل مع منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار غزة.[403]
فبراير
وفي 3 فبراير 2024، حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من أن قطاع غزة يشهد كارثة غير مسبوقة، مع تواصل الحرب منذ نحو 4 أشهر، وقالت إن سكان القطاع "يموتون أمام أعين العالم".[404]
وفي 29 فبراير 2024 استهدفت قوات الجيش الإسرائيلي، مدنيين فلسطينيين أثناء انتظارهم شاحنات مساعدات بشمال قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا، وإصابة المئات.[405]
وفي 1 أبريل 2024 قتلت غارة جوية إسرائيلية 7 من موظفي منظمة "وورلد سنترال كيتشن" في قطاع غزة يحملون جنسيات أستراليا وبولندا وبريطانيا وأميركا وكندا وفلسطين، لتعلن المنظمة وقف عملها في المنطقة لحين إشعار آخر.[406][407][408][409][410][411]
النزوح
وفي 10 أكتوبر، قالت الأمم المتحدة إن القتال أدى إلى نزوح أكثر من 423,000 فلسطيني،[412] بينما دمرت الغارات الجوية الإسرائيلية 1,000 منزل وجعلت 560 وحدة سكنية غير صالحة للسكن.[413] وبحلول 15 أكتوبر/تشرين الأول، كان ما يقدر بنحو مليون شخص في غزة قد نزحوا، والعديد منهم فروا من شمال غزة في أعقاب الإخلاء الذي فرضته إسرائيل.[414][415] وبسبب استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على جنوب غزة، عاد بعض لاجئي شمال غزة إلى مدينة غزة.[416][417] وفي 19 تشرين الأول/أكتوبر، أفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أن 98,000 منزل، أو منزل واحد من كل 4 منازل في غزة، قد دمر بسبب القصف الإسرائيلي.[418] في 21 أكتوبر، ذكرت الأونروا أن 500.000 شخص كانوا يحتمون في مرافق الأمم المتحدة، وأن الظروف أصبحت "لا يمكن تحملها".[419] وبحلول نهاية أكتوبر/تشرين الأول، ارتفع هذا العدد إلى أكثر من 670 ألف شخص.[420] ولجأ كثيرون آخرون إلى المستشفيات.[421]
وبحلول 22 أكتوبر/تشرين الأول، أفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أن 42% من المنازل في غزة قد دمرت.[422] وبحلول 23 تشرين الأول/أكتوبر، أصبح ما يقدر بنحو 1.4 مليون شخص في غزة بلا مأوى.[423] وفي 30 أكتوبر/تشرين الأول، أعلن الصليب الأحمر أن إعادة بناء المنازل والبنية التحتية المدمرة ستستغرق سنوات.[424] وفي 2 تشرين الثاني/نوفمبر، ذكرت الأونروا أن 50 من مبانيها وأصولها تأثرت بالضربات الإسرائيلية، بما في ذلك أربعة ملاجئ.[425] في 6 تشرين الثاني/نوفمبر، وصف صحفي قناة الجزيرة، هاني محمود، جنوب غزة بأنه معسكر اعتقال كبير.[426] مع اشتداد القتال في مدينة غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي عن نافذة يومية مدتها أربع ساعات للسكان للتحرك جنوبا، مما أدى إلى فرار الآلاف من المدينة.[427] وفي 10 تشرين الثاني/نوفمبر، صرح متحدث باسم إسرائيل بأن 100,000 شخص فروا من شمال غزة في اليومين السابقين.[428] وفي 11 نوفمبر، ذكرت اليونيسف أن آلاف الأطفال ما زالوا في شمال غزة، وأن حياتهم "معلقة بخيط رفيع".[429]
وفي 12 نوفمبر/تشرين الثاني، ذكرت منظمة كير الدولية أن "الرحلة إلى الجنوب خطيرة وصعبة بشكل لا يصدق. والعديد من الذين نجحوا في ذلك قد مروا وشهدوا معاناة رهيبة".[430] في 14 نوفمبر/تشرين الثاني، ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش أنه "لا يوجد طريق آمن يمكن الاعتماد عليه للإخلاء. وتؤكد صور الأقمار الصناعية الحرائق والعمليات العسكرية وحواجز الطرق على كل طريق يمكن تصوره".[431] وفي 22 نوفمبر قالت اليونيسف إن غزة باتت المكان الأخطر بالعالم بالنسبة للأطفال[432]
وفي 7 ديسمبر 2023 ذكرت الأمم المتحدة بأن 1,9 مليون شخص، أي 85% من إجمالي سكان القطاع، نزحوا جراء الحرب التي أدت لتعرّض أكثر من نصف المساكن للدمار أو لأضرار.[433]
وفي 21 ديسمبر 2023، أعلنت الأمم المتحدة أن إسرائيل أمرت بإخلاء منطقة واسعة في خانيونس يعيش بها أكثر من ربع مليون شخص، لجأ إليها العديد من الفلسطينيين الذين شردتهم الحرب المستمرة منذ شهرين ونصف.[434]
وفي 3 يناير 2024، جدد اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، الدعوة إلى "هجرة" الفلسطينيين من قطاع غزة بغض النظر عن رأي الولايات المتحدة التي دانت صدور مثل هذه المواقف.[435]
وفي 6 يناير 2024، أفاد المرصد الأورومتوسطي بأن أكثر من 1.9 مليون فلسطيني نزحوا من مناطق سكنهم في القطاع دون توفر أي ملجأ آمن لهم.[436]
وفي 25 يناير 2024، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن الجيش الإسرائيلي أمر النازحين بمغادرة مركز الإيواء الواقع في خان يونس الذي تعرض لقصف مدفعي.[437]
وفي 21 فبراير 2024، أكدت منظمة "أطباء بلا حدود" أن حجم القوة الإسرائيلية المستخدمة بالمناطق المزدحمة بالنازحين "لا يقبله عقل"، كما لفتت إلى أن عمليات القتل الإسرائيلية الأخيرة تؤكد عدم جدية الوعود بالمناطق الآمنة وتثبت أنه لا مكان آمنا في قطاع غزة.[438]
وفي 26 فبراير 2024، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن 85% من سكان غزة قد نزحوا منذ بداية الحرب على القطاع.[439]
مجال الاتصالات
في 27 أكتوبر 2023، كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه لمناطق عدة في قطاع غزة مما تسبب في قطع الاتصالات وخدمة الإنترنت بالكامل،[440] كما صرحت مصادرمن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية، أن توقفا مفاجئا طرأ على الخدمات في قطاع غزة، وأن خطوط الاتصالات تعرضت لأضرار وصلت إلى 60 بالمئة منذ بداية الحرب.[441]
وفي 28 أكتوبر 2023 أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية "بالتل" التي توفر خدمات الإنترنت والخليوي في قطاع غزة، في منشور لها على فيسبوك: "يؤسفنا أن نعلن عن انقطاع كامل لجميع خدمات الاتصالات والإنترنت في قطاع غزة"، وأضافت أن القصف الشديد أدى إلى "تدمير جميع المسارات الدولية المتبقية التي تصل غزة بالعالم الخارجي"، بالإضافة للمسارات المدمرة سابقا، مما أدى إلى انقطاع كامل لخدمات الاتصالات عن قطاع غزة.[442] وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس استمرار فقدان الاتصال بموظفي المنظمة ومرافقها الصحية في غزة معربا عن قلقه على مصيرهم.[443][444] وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية، أن الفلسطينيون وجماعات الإغاثة والصحفيون ومنظمات المجتمع المدني فقدوا الاتصال بالموظفين وعائلاتهم في قطاع غزة، بعد أن قطعت قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل سكان القطاع بالعالم الخارجي.[445]
وفي 29 أكتوبر 2023 صرحت لين هاستينجز منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة أن غزة فقدت الاتصال مع العالم الخارجى، وأن المستشفيات والعمليات الإنسانية لا يمكن أن تواصل العمل بدون اتصالات وطاقة وغذاء وماء ودواء.[446]
وفي 29 أكتوبر 2023 أفاد التلفزيون الرسمي الفلسطيني بأن شركة الاتصالات الفلسطينية "جوال" أعلنت عودة خدمات الاتصال الثابت والخلوي والإنترنت للعمل بشكل تدريجي، وعلى الرغم من خطورة الوضع الميداني فإن طواقمها الفنية ستعمل كل ما بوسعها لإصلاح ما أمكن من الأضرار التي حلت بالشبكة الداخلية قدر المستطاع ووفق ماهو متوفر من إمكانيات.[447] وصرحت منظمة "نت بلوكس" لمراقبة الشبكات إن خدمة الإنترنت بدأت تعود تدريجا إلى قطاع غزة بعد أن انقطعت قبل يومين خلال عمليات قصف إسرائيلية مكثفة.[448][449]
وفي 1 نوفمبر للمرة الثانية تقطع إسرائيل خدمات الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة،[450] وأعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل)، أن خدمات الاتصالات والإنترنت مقطوعة بشكل كامل في قطاع غزة بسبب انقطاع الاتصال الدولي مرة أخرى.[451][452]
وفي 5 نوفمبر صرحت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية في بيان لها أن "الاحتلال يفصل المسارات الدولية للاتصالات للمرة الثالثة، ويقطع كافة خدمات الاتصالات والإنترنت عن كامل قطاع غزة"،[453] وأعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية "بالتل" انقطاع جميع خدمات الاتصالات والإنترنت داخل قطاع غزة، للمرة الثالثة منذ اندلاع الحرب، واتهمت الشركة إسرائيل بقطع الخدمات، في بيان نشرته على صفحتها على فيسبوك.[454][455] وبحسب قناة الحرة يلجأ بعض سكان غزة إلى استخدام شريحة تسمى “eSIM” للعثور على حل ثابت لانقطاع الانترنت بشكل كامل أو جزئي في القطاع بسبب القصف العنيف من الجيش الاسرائيلي.[456]
وفي 4 ديسمبر انقطعت خدمات الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة للمرة الرابعة، وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إنه فقد الاتصال مع غرفة عمليات غزة وكافة طواقمه بعد قطع الاحتلال للاتصالات،[457] وذكرت "شركة الاتصالات الفلسطينية وجوال" في بيان لها "نأسف للإعلان عن انقطاع كامل لكافة خدمات الاتصالات والإنترنت مع قطاع غزة، وذلك بسبب تعرض المسارات الرئيسية والتي تم إعادة وصلها سابقاً للفصل مرة اخرى".[458]
وفي 16 ديسمبر قال مرصد "نت بلوكس" إن الإنترنت مقطوع عن قطاع غزة منذ أكثر من 48 ساعة، وهي المرة الخامسة التي يقطع فيها الاحتلال الإسرائيلي الاتصالات منذ بدء الحرب على القطاع المحاصر.[459]
المساعدات الإنسانية
أطفال الخدج
لقد حظيت محنة الأطفال المبتسرين في غزة باهتمام عالمي.[460] ابتداءً من 21 أكتوبر/تشرين الأول، أصدرت منظمة المعونة الطبية للفلسطينيين واليونيسف "تحذيراً عاجلاً" بأن 130 طفلاً مبتسراً سيموتون إذا لم يصل الوقود إلى مستشفيات غزة قريباً.[235][236] وفي 23 تشرين الأول/أكتوبر، أكد مسؤولون في غزة أنه بسبب الحصار الإسرائيلي على الوقود، وانقطاع الكهرباء عن المستشفيات، فإن الأطفال المبتسرين في وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة معرضون لخطر الموت.[213][214] في 11 نوفمبر، صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري أن الجيش سيساعد في إجلاء الأطفال من مستشفى الشفاء، لكن المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة ذكر أن إسرائيل لم تقدم "أي آلية لإخراج الأطفال إلى مستشفى أكثر أمانًا".[284][285] وفي اليوم نفسه، ذكرت منظمة أطباء لحقوق الإنسان أن 4 أطفال ولدوا قبل الأوان قد توفوا بسبب انقطاع الكهرباء.[283][461]
وفي 15 نوفمبر/تشرين الثاني، شنت إسرائيل غارة على مستشفى الشفاء، حيث كان لا يزال هناك ثلاثة عشر طفلاً مبتسرين يأوون إليه.[303] وذكر مدير الشفاء أن ادعاء إسرائيل بتوفير حاضنات للأطفال الخدج كاذب.[309] في 19 تشرين الثاني/نوفمبر، قام الهلال الأحمر الفلسطيني ومنظمة الصحة العالمية ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بإجلاء 31 طفلاً من مخيم الشفاء إلى جنوب غزة.[319][462] وفي 20 نوفمبر، تم إجلاء 28 طفلًا إلى مصر.[463]
وفي 15 مارس 2024 قال دومينيك ألن، مسؤول الأراضي الفلسطينية في صندوق الأمم المتحدة للسكان، إن الأطباء لم يعد يرون مواليد بحجم طبيعي في غزة، لافتاً إلى أن 180 امرأة يلدن يومياً في القطاع المدمر، فيما يعانين الجوع والخوف.[464][465] وفي 27 مارس 2024، قالت وكالة الأونروا إن منظمة اليونيسف أكدت سقوط 13 ألفاً و750 طفلاً في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر.[466][467]
وفي 2 أبريل 2024 أعلنت منظمة الصحة العالمية، ارتفاع عدد وفيات الأطفال حديثي الولادة في قطاع غزة نظرا للازدياد الكبير في عدد الأطفال الذين يولدون بوزن منخفض ولا يعيشون في فترة ما بعد الولادة.[468] وفي 3 أبريل 2024 حذرت منظمة الصحة العالمية من أن مزيداً من الأطفال سيموتون بسبب سوء التغذية في قطاع غزة إذا لم يتم وقف إطلاق النار فوراً.[469]
وبمناسبة يوم الطفل الفلسطيني الذي يصادف 5 أبريل من كل عام، نشر الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني معطيات مفزعة حول معاناة أطفال فلسطين بسبب الحرب الإسرائيلية، وكشف أن إسرائيل تقتل حوالي 4 أطفال كل ساعة في قطاع غزة، ويعيش أكثر من 43 طفل دون والديهم أو دون أحدهم.[470][471]
وفي 6 أبريل 2024 قالت كاثرين راسل، مديرة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن الحرب الإسرائيلية على غزة قتلت أكثر من 13 ألف طفل، وأصابت عدداً لا يحصى منهم، وحولت المنازل والمدارس والمستشفيات في القطاع إلى أنقاض.[472]
انظر أيضا
المراجع
- Ioanes، Ellen (14 أكتوبر 2023). "Gaza's spiraling humanitarian crisis, explained". Vox. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- Marsi، Federica (14 أكتوبر 2023). "Gaza doctors warn of a humanitarian catastrophe after Israeli attacks". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- Gottbrath، Laurin-Whitney. "Gaza "fast becoming hell hole" on "brink of collapse" amid Israel strikes: UN". Axios. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- Mellen، Ruby؛ Chen، Szu Yu (26 أكتوبر 2023). "See how Israel's siege has plunged Gaza into darkness and isolation". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- "Gaza war inflicts catastrophic damage on infrastructure and economy =21 November 2023". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21.
- "لقطات الأقمار الصناعية تظهر دمار 35% من مباني غزة". العربية نت. 21 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-21. Retrieved 2024-03-21.
- Reed، John؛ Mehul، Srivastava (13 أكتوبر 2023). "Residents flee Gaza City as Israel tells 1.1mn to leave". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- "Israel-Hamas war live: Biden in Israel, anger over Gaza hospital attack". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- Doctors w/o Borders [MSF_USA] (20 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/MSF_USA/status/1715416018594529450. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-20.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "'The world must do more' for Gaza, 5 UN agencies say". UN News. 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- "Red Cross president says 'shocked by the intolerable level of human suffering'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
- WHO Regional Office for the Eastern Mediterranean [WHOEMRO] (26 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/WHOEMRO/status/1717555357864677477. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "'We have fallen off a precipice', UN human rights chief says". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- "مصر والأمم المتحدة: إسرائيل تمنع مدير أونروا من دخول غزة". العربية نت. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- "واشنطن: على إسرائيل السماح لمفوض الأونروا بدخول غزة". العربية نت. 19 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- Al-Mughrabi، Nidal (6 نوفمبر 2023). "Gaza death toll tops 10,000; UN calls it a children's graveyard". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- Nichols، Michelle. "UN chief says Gaza becoming a 'graveyard for children'". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- Abdulrahim، Raja. "The War Turns Gaza Into a 'Graveyard' for Children". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- "إحصائية صادمة عن عدد الأطفال القتلى في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-12.
- الشرق (12 مارس 2024). "لازاريني: عدد الضحايا من أطفال غزة الأكبر في حروب العالم خلال 4 سنوات | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-12.
- ب، أ ف (12 مارس 2024). "الأمم المتحدة: عدد ضحايا حرب غزة من الأطفال تجاوز 12 ألفاً". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-13.
- ""اليونيسف" تكشف "رقما مرعبا" لتعداد ضحايا الأطفال في حرب غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-17.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-16. Retrieved 2024-03-16.
- "قصف إسرائيلي على غزة.. وأكثر من 80 قتيلاً وعشرات المصابين". العربية نت. 16 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- "ارتفاع حصيلة الضحايا في غزة إلى 31645 قتيلا و73676 جريحا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-17.
- "غزة.. مقتل نحو 32 ألف فلسطيني وإصابة 71 ألفا منذ 7 أكتوبر". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- الشرق (21 مارس 2024). "حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة تناهز 32 ألفاً بعد سقوط 95 ضحية جديدة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- "غزة.. مقتل نحو32 ألف فلسطينيي وإصابة 74 ألفا منذ بدء الحرب". العربية نت. 21 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- "الهلال الأحمر الفلسطيني: 37 أمّاً تُقتل في قطاع غزة يوميا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- الشرق (23 مارس 2024). "ارتفاع حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-23.
- الشرق (24 مارس 2024). "84 ضحية جديدة في اليوم الـ170 للحرب الإسرائيلية على غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-26. Retrieved 2024-03-26.
- الشرق (26 مارس 2024). "ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة إلى 32 ألفاً و414 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
- الشرق (28 مارس 2024). "ارتفاع حصيلة ضحايا حرب غزة إلى 32 ألفاً و552 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-28. Retrieved 2024-03-28.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-31. Retrieved 2024-03-30.
- الشرق (30 مارس 2024). "ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة إلى 32 ألفاً و705 | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "5 قتلى في توزيع مساعدات بغزة وإسرائيل تقترح إنشاء قوة متعددة الجنسيات". اندبندنت عربية. 30 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- الشرق (31 مارس 2024). "ارتفاع حصيلة ضحايا حرب غزة إلى 32 ألفاً و782 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
- "غزة.. ارتفاع عدد القتلى إلى 32782 والجرحى إلى 75298". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
- "قصف متواصل على غزة واستئناف مفاوضات الهدنة بالقاهرة". اندبندنت عربية. 31 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
- الشرق (31 مارس 2024). "ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة من الصحافيين إلى 137 | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
- الشرق (1 أبريل 2024). "ارتفاع حصيلة ضحايا حرب غزة إلى 32 ألفاً و845 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- "العثور على 300 قتيل في مجمع الشفاء الطبي". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- الشرق (1 أبريل 2024). "مصادر طبية: العثور على مئات الجثث في مجمع الشفاء ومحيطه غرب غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- الشرق (2 أبريل 2024). "حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة ترتفع إلى 32 ألفاً و916 شخصاً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- الشرق (2 أبريل 2024). "الأمم المتحدة: 196 عاملاً في المجال الإنساني سقطوا في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- الشرق (3 أبريل 2024). "حصيلة الضحايا في اليوم 180 لحرب إسرائيل على غزة ترتفع إلى 32 ألفاً و975 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- "غزة.. مقتل 32975 فلسطينيا بالهجوم العسكري الإسرائيلي منذ أكتوبر". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- "عدد القتلى جراء الهجمات الإسرائيلية في غزة يتجاوز 33 ألفا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-04.
- الشرق (4 أبريل 2024). "عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية يتجاوز 33 ألف فلسطيني في اليوم 181 من حرب غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-04.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-05. Retrieved 2024-04-05.
- الشرق (5 أبريل 2024). "الجيش الإسرائيلي يقتل 54 فلسطينياً.. وارتفاع ضحايا الحرب إلى 33 ألفاً و91 | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
- الشرق (6 أبريل 2024). "ارتفاع حصيلة ضحايا حرب غزة إلى 33 ألفاً و137 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- الشرق (7 أبريل 2024). "الجيش الإسرائيلي يقتل 38 فلسطينياً في آخر 24 ساعة.. وارتفاع عدد ضحايا حرب غزة إلى 33 ألفاً و175 | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- "صحة غزة: مقتل 33207 فلسطينيين بالهجوم الإسرائيلي على القطاع". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- الشرق (8 أبريل 2024). "الغارات الإسرائيلية ترفع حصيلة ضحايا الحرب على غزة إلى 33 ألفاً و207 | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- "ارتفاع الحصيلة في قطاع غزة إلى 33360 قتيلا منذ اندلاع الحرب". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- الشرق (9 أبريل 2024). "ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب على غزة إلى 33 ألفاً و360 فلسطينياً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- "انتشال جثامين 409 أشخاص من محيط مجمع الشفاء الطبي وخان يونس". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- الشرق (9 أبريل 2024). "تلفزيون الأقصى: انتشال 381 جثة بمحيط مجمع الشفاء الطبي في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- الشرق (8 أبريل 2024). "المستشفى الأوروبي: انتشال 46 جثماناً من خان يونس بعد الانسحاب الإسرائيلي | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- Jobain، Najib؛ Debre، Isabel؛ Lee، Matthew (18 أكتوبر 2023). "Gaza's doctors struggle to save hospital blast survivors as Middle East rage grows". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- Jobain، Najib؛ Kullab، Samya؛ Nessman، Ravi (19 أكتوبر 2023). "Palestinians trapped in Gaza find nowhere is safe during Israel's relentless bombing". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- "UN update on humanitarian needs after 'limited shipment'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- Srivastava، Mehul؛ Khaled، Mai؛ Saleh، Heba (21 أكتوبر 2023). "Small aid convoy reaches Gaza after Hamas releases two hostages". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- "Buying bread a struggle for Gaza residents". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- "'Running out': People of Gaza going hungry: UN". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- Ahmed، Kaamil؛ Morresi، Elena (28 أكتوبر 2023). "Airstrikes on Gaza bakeries add to 'catastrophic' food shortages". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
- Tareq S. Haijaj, 'They let humanitarian aid in. Then they bombed it so that Gaza would starve,' نسخة محفوظة 2023-10-26 على موقع واي باك مشين. Mondoweiss 26 October 2023.
- ElSayed، Youmna. "Bakery near al-Shifa Hospital hit in Israeli bombardment". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-01.
- "Eleven bakeries destroyed, only nine remain: UN relief agency". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- Lederer, Edith (4 Nov 2023). "UN official says the average Gazan is living on two pieces of bread a day, and people need water". أسوشيتد برس (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-04. Retrieved 2023-11-04.
- Reals، Tucker (8 نوفمبر 2023). "Israel-Hamas war leaves thousands of Palestinians in Gaza facing "death by starvation," aid group warns". CBS News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-09.
- Reals، Tucker (8 نوفمبر 2023). "Israel-Hamas war leaves thousands of Palestinians in Gaza facing "death by starvation," aid group warns". CBS News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "'Heart-wrenching': UN food agency warns of starvation in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- Vinall، Frances. "'Immediate possibility of starvation' in Gaza, World Food Program says". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- AWP (30 نوفمبر 2023). ""أونروا": شمال غزة مدينة أشباح.. والسكان يقتربون من مجاعة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
- "برنامج الأغذية العالمي: لا نستطيع القيام بمهامنا في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-09.
- "الجوع يتفشى في غزة وبريطانيا تعاقب المسؤولين عن عنف المستوطنين". اندبندنت عربية. 14 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-14.
- "Gaza's limited water access, mapped". سي إن إن. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- McKernan، Bethan (17 أكتوبر 2023). "Fears grow people are dehydrating to death in Gaza as clean water runs out". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- "Palestinians rush to buy food and struggle under strikes as Israel readies possible ground operation". أسوشيتد برس. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- "Water a 'matter of life and death' for Gaza after Israeli siege, says UN". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- "UNRWA Commissioner-General Philippe Lazzarini Remarks on the Situation in the Gaza Strip". وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (بالإنجليزية). 15 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-15. Retrieved 2023-10-15.
- Khaled، Mai؛ Kerr، Simeon (16 أكتوبر 2023). "Gaza water supplies dwindle as Israel lays siege to strip". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16. The FT notes, "Israel said on Sunday it had reopened some water lines into Gaza, but the supplies cannot be pumped without fuel, which is running out after Israel blocked supplies into the strip".
- "Hamas says Gaza water still cut off; Israel says some provided in south". رويترز. 16 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- Al-Mughrabi، Nidal (16 أكتوبر 2023). "In Gaza, people resort to drinking salty water, garbage piles up". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- Wilson، Rachel؛ Oliver، Mark؛ Newman، Alex. "Gaza's limited water access, mapped". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- McKernan، Bethan (17 أكتوبر 2023). "Fears grow people are dehydrating to death in Gaza as clean water runs out". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- Reed، John؛ Zilber، Neri؛ Khaled، Mai؛ Politi، James. "Joe Biden warns Israel to avoid 9/11 'mistakes'". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- Chao، Deng. "With Power Supplies Cut Off, Palestinians Rely on Solar Energy". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
- Sugden، Joanna. "People in Gaza Have Dwindling Options for Water". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- Khaled، Mai؛ Saleh، Heba (22 أكتوبر 2023). "Gaza's population struggles with inadequate water supplies". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
- "Water has 'virtually run out' in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- "Israel reopens second of three pipelines pumping water into Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- "Water shortages raise concerns of dehydration and related diseases: UN". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- "Despite Fuel Delivery, UN Warns Gaza Operations 'On Verge Of Collapse'". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2023-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- "Gaza water supply is just 17 percent of pre-siege levels, despite new fuel announcement". Oxfam. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- "الموت جوعا واقع حي يعيشه سكان غزة". اندبندنت عربية. 17 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-19.
- العربية.نت، وكالات، العربية (20 ديسمبر ,2023). "تحذير أممي: المياه التي يحصل عليها أطفال غزة غير كافية لبقائهم على قيد الحياة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-20. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - دبي - العربية.نت، دبي (21 ديسمبر ,2023). "تقرير أممي: سكان غزة يواجهون أزمة جوع وخطر مجاعة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-21. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "برنامج الأغذية العالمي: شبح المجاعة يخيّم على قطاع غزة والأُسر تتضور جوعاً". الشرق الأوسط. 19 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
- اليونيسف:80% من أطفال قطاع غزة يعانون من فقر غذائي حاد، مؤرشف من الأصل في 2023-12-24، اطلع عليه بتاريخ 2023-12-25
- العربية.نت، وكالات، العربية (25 ديسمبر ,2023). "الصحة العالمية: الجوع الحاد يفتك بسكان غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-25. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-29. Retrieved 2023-12-28.
- الشرق (26 ديسمبر 2023). "الخارجية الفلسطينية تطالب الأمم المتحدة بإعلان "مجاعة" في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-26.
- دبي - العربية.نت، دبي (26 ديسمبر ,2023). "فلسطين: نطالب بالإعلان رسمياً عن انتشار المجاعة في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الأمم المتحدة تعين منسقة للإشراف على مساعدات غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-26.
- "Gaza Is Starving". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
- "الأمم المتحدة: إسرائيل تعيق إدخال المساعدات إلى شمال غزة". الجزيرة. 12 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
- الشرق (23 يناير 2024). "برنامج الأغذية العالمي: مساعداتنا ضئيلة.. وخطر المجاعة يهدد قطاع غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-23.
- "جهات محلية ودولية تحذر من تفاقم الجوع وانتشار الأمراض في قطاع غزة – DW – 2024/2/2". dw.com. مؤرشف من الأصل في 2024-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- "إذا ظل التمويل معلقا.. عمليات "أونروا" قد تقف بهذا الموعد". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fmiddle-east%2F1694606-%25D8%25A8%25D8%25B1%25D9%2586%25D8%25A7%25D9%2585%25D8%25AC-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A7%25D9%2594%25D8%25BA%25D8%25B0%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%258A%25D9%2588%25D9%2582%25D9%2581-%25D9%2585%25D9%2588%25D9%2594%25D9%2582%25D8%25AA%25D8%25A7-%25D8%25AA%25D8%25B3%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2585-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25B9%25D8%25AF%25D8%25A7%25D8%25AA-%25D8%25B4%25D9%2585%25D8%25A7%25D9%2584-%25D8%25BA%25D8%25B2%25D8%25A9&cirf= https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fmiddle-east%2F1694606-%25D8%25A8%25D8%25B1%25D9%2586%25D8%25A7%25D9%2585%25D8%25AC-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A7%25D9%2594%25D8%25BA%25D8%25B0%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%258A%25D9%2588%25D9%2582%25D9%2581-%25D9%2585%25D9%2588%25D9%2594%25D9%2582%25D8%25AA%25D8%25A7-%25D8%25AA%25D8%25B3%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2585-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25B9%25D8%25AF%25D8%25A7%25D8%25AA-%25D8%25B4%25D9%2585%25D8%25A7%25D9%2584-%25D8%25BA%25D8%25B2%25D8%25A9&encoded=1&uid=e231e0ca-f002-4cf2-93a4-c02d3234bb88-tuctccecb37&variant=-100%7C1&callback=TRC.videoTagCallbacks.videoCallback1&cb=1708475832082&tagid=&cntry=US&platform=1&sesid=47036cb201959b12cebab994c4d54853&itemid=/middle-east/1694606-%d8%a8%d8%b1%d9%86%d8%a7%d9%85%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%94%d8%ba%d8%b0%d9%8a%d8%a9-%d9%8a%d9%88%d9%82%d9%81-%d9%85%d9%88%d9%94%d9%82%d8%aa%d8%a7-%d8%aa%d8%b3%d9%84%d9%8a%d9%85-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d8%a7%d8%b9%d8%af%d8%a7%d8%aa-%d8%b4%d9%85%d8%a7%d9%84-%d8%ba%d8%b2%d8%a9&viewid=1708475829954&geolat=&geoing=&deviceifa=&appid=&sd=v2_47036cb201959b12cebab994c4d54853_e231e0ca-f002-4cf2-93a4-c02d3234bb88-tuctccecb37_1708475831_1708475831_CIi3jgYQ6MBaGMKd4cjcMSABKAEw4QE4kaQOQIuwDkjz2NgDUKcGWABgAGjN7r2U2IfQhcUBcAE&ri=5e126e93c1834499dc6ba26877619fdd&appname=&cdb=&gdprApplies=false&rid=&sii=-6437395670285940458&oee=true&tpubid=1482856&uis=2&fagg=1&ccpaDns=false&ccpaPrivacy=1NN-®ion=CA&hasGDPRConsent=true&tcfVersion=&cmpStatus=&tnetid=1234864&prcnt=&layer=&normp=1&gvv=12261&gvv50=12261&gvv61=&gvv62= Archived from the original on 2024-02-21. Retrieved 2024-02-20.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(help) - الشرق (20 فبراير 2024). "وقف تدفق المساعدات إلى شمال غزة.. وإسرائيل تأمر بإجلاء جديد". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-20.
- "أهل غزة يموتون جوعاً.. الأمم المتحدة تحذر ثانية". العربية. نت. 20 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-22. اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "خطر من نوع آخر في غزة.. "لم نقض بالحرب لكننا نموت جوعاً"". العربية. نت. 25 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-25. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الأونروا: لا يزال من الممكن "تجنب" المجاعة في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-25.
- "بالصور.. ملك الأردن يشارك بإنزال المساعدات الجوية لغزة". العربية. نت. 27 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - الشرق (29 فبراير 2024). "مصر والإمارات تنفذان أول إسقاط جوي "ليلي" للمساعدات على شمال غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
- "الأمم المتحدة: ربع سكان غزة على بعد خطوة واحدة من المجاعة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
- "غزة.. تسجيل 10 أطفال "ماتوا جوعا"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-02.
- "غزة.. سوء التغذية يودي بحياة 15 طفلا في مستشفى كمال عدوان". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-03.
- "وفاة 15 طفلاً في مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة". العربية. نت. 03 مارس ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - الشرق (3 مارس 2024). "مدير مستشفى كمال عدوان: الجوع يقتل 15 طفلاً في شمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-03.
- "الأونروا: سوء التغذية في غزة غير مسبوق والمجاعة تلوح بالافق". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- "صغار غزة تحت شبح الجوع.. طفل من بين 3 يعاني سوء تغذية حاداً". العربية نت. 16 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- "الأونروا: واحد من كل 3 أطفال دون العامين في غزة يعاني من سوء تغذية حاد". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-17.
- "تقرير مدعوم من الأمم المتحدة يتوقع تفشي مجاعة في غزة بحلول مايو". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- "تقرير أممي يحذر.. 70% من سكان غزة قد يواجهون جوعاً كارثياً بحلول مايو". العربية نت. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- "بوريل: غزة أكبر مقبرة مفتوحة لعشرات الآلاف.. ومبادئ القانون الإنساني". العربية نت. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- جوزيب بوريل: نحن في حالة مجاعة مست الآلاف من الناس في غزة، مؤرشف من الأصل في 2024-03-18، اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-18. Retrieved 2024-03-18.
- "الاتحاد الأوروبي: غزة تواجه مجاعة ولا بد من وقف النار سريعاً". العربية نت. 17 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- الشرق (18 مارس 2024). "الاتحاد الأوروبي يحذّر: الوضع في غزة تجاوز حد الكارثة ولا بُدَّ من التحرك فوراً | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- "أوكسفام: إسرائيل تتعمد عرقلة إدخال المساعدات إلى غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- الشرق (18 مارس 2024). "مفوض عام "الأونروا": الجوع في غزة من صنْع الإنسان | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- "تورك: قيود إسرائيل على مساعدات غزة ترقى لجريمة حرب". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- "الأمم المتحدة: إسرائيل تجوع أهل غزة وترتكب جريمة حرب". العربية نت. 19 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- ب، أ ف (19 مارس 2024). "الأمم المتحدة لإسرائيل: القيود على مساعدات غزة قد تشكل جريمة حرب". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- رويترز (18 مارس 2024). "تصنيف أممي: نقص الغذاء في غزة "كارثي" والموت الجماعي "وشيك"". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- تقرير للأمم المتحدة يحذّر من أن آلاف الأطفال في قطاع غزة قد يموتون جوعًا، مؤرشف من الأصل في 2024-03-20، اطلع عليه بتاريخ 2024-03-20
- ب، أ ف (20 مارس 2024). "جنوب إفريقيا: إسرائيل تتحدى محكمة العدل وتفرض تجويعاً كارثياً في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-20.
- الشرق (21 مارس 2024). "الصحة العالمية: فقط دخول المساعدات براً لغزة من سيحول دون وقوع مجاعة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- الشرق (21 مارس 2024). "أقل من اللازم للحياة.. 3 إلى 15 لتر مياه يومياً نصيب الفلسطيني في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-21.
- الشرق (22 مارس 2024). "بوريل: دور "الأونروا" لا يمكن الاستغناء عنه لسكان غزة والفلسطينيين بالمنطقة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-23.
- "غوتيريش يحثّ إسرائيل على إزالة العقبات أمام المساعدات في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- الشرق (24 مارس 2024). "جوتيريش: الطريق البري هو الأكثر فاعلية لدخول المساعدة إلى غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- "إسرائيل "تحرم" الأونروا من تقديم المساعدة إلى شمال غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- 24-03-2024. "الأونروا: إسرائيل لن تسمح بدخول قوافلنا لشمال غزة". العربية نت. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|مؤلف=
يحوي أسماء رقمية (مساعدة) - الشرق (24 مارس 2024). "الأونروا: إسرائيل تمنع دخول القوافل المحملة بالأغذية لشمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- الشرق (24 مارس 2024). "الخارجية الفلسطينية: منع إسرائيل دخول مساعدات الأونروا لشمال غزة "خطير جداً" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- الشرق (24 مارس 2024). "ناطق باسم الأونروا لـ"الشرق": منع إسرائيل المساعدات عن شمال غزة يعمق المجاعة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- "الصحة العالمية: منع الأونروا من دخول شمال غزة قتل للجوعى". العربية نت. 24 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- الشرق (25 مارس 2024). ""يونيسف": المجاعة وشيكة في شمال غزة والأطفال يموتون بسبب سوء التغذية | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- "اليونيسف: المجاعة في شمال غزة باتت وشيكة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- الشرق (26 مارس 2024). "الأمم المتحدة تدعو إسرائيل إلى إلغاء الحظر على توصيل المواد الغذائية لشمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
- الشرق (26 مارس 2024). "وزيرة الخارجية الألمانية: الوضع الإنساني في غزة جحيم | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-27.
- الشرق (26 مارس 2024). "وزير الدفاع الأميركي لنظيره الإسرائيلي: الوضع في غزة كارثة إنسانية | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-27.
- "إيكونوميست: غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-28. Retrieved 2024-03-28.
- "العدل الدولية: المجاعة ظهرت بالفعل في غزة". العربية نت. 28 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- ""العدل الدولية" تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات إلى غزة دون معوقات | الشرق للأخبار". web.archive.org. 29 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "محكمة العدل الدولية تصدر بالإجماع أمرا جديدا لإسرائيل | سكاي نيوز عربية". web.archive.org. 29 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "بعد أمر العدل الدولية.. أونروا: ساعدونا لوقف المجاعة في غزة". العربية نت. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-31. Retrieved 2024-03-30.
- الشرق (29 مارس 2024). "مفوض الأونروا: يمكن وقف تدهور الوضع الإنساني الكارثي في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "الفلسطينيون في شمال غزة يعيشون مجاعة حقيقية". اندبندنت عربية. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-29. Retrieved 2024-03-30.
- الشرق (29 مارس 2024). "مسؤول طبي: تسجيل 23 حالة وفاة بسبب الجوع شمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "سلاحا الجو الفرنسي والأردني أسقطا 7 أطنان من المساعدات على غزة". اندبندنت عربية. 5 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-01. Retrieved 2024-04-01.
- الشرق (6 أبريل 2024). "المنسق الأممي للإغاثة: المجاعة باتت وشيكة في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- الشرق (9 أبريل 2024). ""هيومن رايتس ووتش": استخدام إسرائيل للتجويع كسلاح في غزة "جريمة حرب" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- Marsi، Federica. "Gaza's next big threat: Cholera, infectious diseases amid Israeli blockade". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- "Overcrowding, poor sanitation breeding disease in Gaza: Doctors". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- Yazbek، Hiba (24 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas War U.N. Secretary General Calls for Cease-Fire as Israel Intensifies Airstrikes". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- Paddison، Laura؛ Marsh، Rene (24 أكتوبر 2023). "Gazans forced to drink dirty, salty water as the fuel needed to run water systems runs out". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- Alsaafin، Linah؛ Amra، Ashraf. "'Terrifying': Gaza kidney patients face dialysis crisis at packed hospitals". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- Mousa، Aseel. "Displaced Palestinians in overcrowded UN schools face outbreak of disease". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- Cullinan, Meril (27 Oct 2023). "Gaza: Water and Sanitation Crisis Grows" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-11-02. Retrieved 2023-11-02.
- "Disabled in Gaza suffering disproportionate harm, aid groups warn". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- "Diseases reported in crowded Gaza shelters". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- Lodhi، Areesha. "How bad is Gaza's disease outbreak amid the Israel war?". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
- "Accumulation of waste leading to insect infestation: UN". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- Harouda، Ameera؛ Abi-Habib، Maria؛ Abu Bakr، Bashir. "As Gaza Hospitals Collapse, Medical Workers Face the Hardest Choices". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- "Sewage Is Flowing into the Streets because Pumps Don't Have Electricity". Calgary Herald. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- "Risk of disease spread soars in Gaza as health facilities, water and sanitation systems disrupted". World Health Organization. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- "WHO voices concern over spread of disease in Gaza". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- قناة العربية، قناة العربية (26 نوفمبر ,2023). "خطر المجاعة يحاصر سكان غزة.. بعضهم يعيشون على وجبة واحدة يومياً". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-28. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الصحة العالمية: السكان في غزة مهددون بالموت جراء الأمراض أكثر من القصف". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- دبي - العربية.نت، دبي (03 ديسمبر ,2023). "الصحة العالمية: وضع غزة كارثي.. والأمراض تنتشر بشكل كبير". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-03. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "بعد الهجوم على جنوب غزة.. الهلال الأحمر يكشف تفاصيل إنسانية صعبة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-04.
- "أطباء يحذرون من سرعة انتشار الأمراض المعدية في جنوب غزة". اندبندنت عربية. 5 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.
- دبي - العربية.نت، دبي (10 ديسمبر ,2023). "مدير "الصحة العالمية" يحذّر من تأثير "كارثي" للحرب في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - دبي- العربية.نت، دبي (13 ديسمبر ,2023). ""كلنا نعاني".. الأمراض تفتك بالنازحين جنوب غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - العربية.نت - وكالات، العربية (30 ديسمبر ,2023). "الصحة العالمية: قلقون للغاية من خطر الأمراض المعدية بغزة". العربية.نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - العربية.نت - وكالات، العربية (09 يناير ,2024). "الصحة العالمية: المنظومة الصحية في غزة تنهار سريعاً". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-09. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "غزة تغرق بالأوبئة وتخوفات أممية من تفشي أمراض مميتة تفتك بالنازحين". اندبندنت عربية. 11 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-11.
- "الصحة العالمية: 150 ألف شخص يعانون من أمراض تنفسية حادة في غزة". اليوم السابع. 15 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- "الصحة العالمية: غزة تواجه 24 حالة من الكبد الوبائي وآلاف من حالات اليرقان". اليوم السابع. 19 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- "غزة.. 66 بالمئة من السكان يعانون من أمراض المياه الملوثة". وكالة الأناضول. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- "فقدان لقاحات وانتشار أمراض.. المنظومة الصحية في غزة بخطر". التلفزيون العربي. 29 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- "الصحة العالمية تحذر من مأساة جديدة في قطاع غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- الشرق (3 أبريل 2024). "أكثر من مليون إصابة بأمراض معدية في غزة.. و32 مستشفى خارج الخدمة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- "Children in Gaza 'developing severe trauma' after 16 days of bombing". الغارديان. 15 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
- "'Massive stress' on Gaza children struggling to cope with attacks". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- "WHO Director-General's remarks at the Informal Plenary Meeting of the United Nations General Assembly – 17 November 2023". World Health Organization. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- Browne، Grace (24 أكتوبر 2023). "'The whole health system is collapsing around us.' Doctors say Gaza is on the brink". Wired. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- "Gaza hospital generators to run out of fuel in 48 hours: Health Ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- "3 premature babies die at Al-Shifa Hospital: Doctor". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- Magdy، Samy؛ Shurafa، Wafaa؛ Kullab، Samya. "Dwindling fuel supplies for Gaza's hospital generators put premature babies in incubators at risk". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- "Gaza war inflicts catastrophic damage on infrastructure and economy". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- "Gaza medics say Israel targeting ambulances, health facilities". Al Jazeera. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- "Healthcare system in Gaza has 'totally collapsed'". The Peninsula Qatar. 24 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- Cormack, Lucy (12 October 2023). "The Gaza hospitals with just three days of generator power left" نسخة محفوظة 2023-10-17 على موقع واي باك مشين.. The Sydney Morning Herald.
- "Anglican-run al-Ahli Arab Hospital in Gaza damaged by Israeli rocket fire as war continues" نسخة محفوظة 2023-10-19 على موقع واي باك مشين.. Anglican Communion News Service. Retrieved 17 October 2023.
- Sforza, Lauren (16 October 2023). "WHO: Medical aid for Gaza holding at Rafah crossing" نسخة محفوظة 2023-10-16 على موقع واي باك مشين.. The Hill. Retrieved 16 October 2023.
- Jobain, Najib; Kullab, Samya (15 October 2023). "UN shelters in besieged Gaza run out of water as Israeli ground offensive looms" نسخة محفوظة 2023-10-15 على موقع واي باك مشين.. PBS. Retrieved 15 October 2023.
- Abdulrahim, Raja (15 October 2023). "Gaza's Hospitals Face 'Impossible' Choices With Israel Evacuation Order" نسخة محفوظة 2023-10-26 على موقع واي باك مشين.. The New York Times. Retrieved 25 October 2023.
- DrChristou (16 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/DrChristou/status/1714003414886031855. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - Al-Mughrabi, Nidal (17 Oct 2023). "Hundreds killed at Gaza hospital amid conflicting claims" (بالإنجليزية). رويترز. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-17.
- "Live updates – Israel OKs limited aid for Gaza as regional tensions rise following hospital blast". واشنطن بوست. Archived from the original on 18 October 2023. Retrieved 18 October 2023.
- "Authorities urgently request diesel to keep Gaza hospitals open" نسخة محفوظة 2023-10-19 على موقع واي باك مشين.. Associated Press. Retrieved 19 October 2023.
- "Unknown how much fuel remains at Gaza hospitals" نسخة محفوظة 2023-10-19 على موقع واي باك مشين.. Associated Press. Retrieved 19 October 2023.
- Gostoli, Ylenia. "Gaza's only cancer hospital could shut down amid Israel's war and siege" نسخة محفوظة 2023-10-24 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 19 October 2023.
- Talwar Badam, Ramola (19 October 2023). "Doctors warn of 'catastrophic' conditions in Gaza hospitals as medical supplies dwindle" نسخة محفوظة 2023-10-19 على موقع واي باك مشين.. The National. Retrieved 19 October 2023.
- "Video shows purported airstrikes near Gaza's Al-Quds hospital" نسخة محفوظة 2023-10-19 على موقع واي باك مشين.. NBC News. Retrieved 20 October 2023.
- Browne, Grace. "'The Whole Health System Is Collapsing Around Us.' Doctors Say Gaza Is on the Brink" نسخة محفوظة 2023-10-19 على موقع واي باك مشين.. Wired. Retrieved 19 October 2023.
- "Wounded in northern Gaza risk dying 'in hours': MSF" نسخة محفوظة 2023-10-21 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 20 October 2023.
- PalestineRCS [PalestineRCS] (20 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/PalestineRCS/status/1715415685096931626. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-20.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - Medical Aid for Palestinians [MedicalAidPal] (21 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/MedicalAidPal/status/1715811462029988093. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "Let's recap what has happened so far" نسخة محفوظة 2023-11-07 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 22 October 2023.
- "Over 100 incubator babies at risk as Israel cuts fuel to Gaza: UN" نسخة محفوظة 2023-11-07 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 22 October 2023.
- "Gaza's health ministry warns of 'catastrophic consequences' as hospitals run out of fuel supply" نسخة محفوظة 2023-11-12 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 23 October 2023.
- "Healthcare system in Gaza has 'totally collapsed'" نسخة محفوظة 2023-11-07 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 24 October 2023.
- "Two-thirds of Gaza's health facilities not functioning: WHO" نسخة محفوظة 2023-11-07 على موقع واي باك مشين.. Al Jazeera. Retrieved 24 October 2023.
- "Healthcare system in Gaza 'completely out of service'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- "Updates from the health ministry in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- "ICRC convoy arrives in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- "Medical supplies arrive at Al Nasser hospital in Khan Younis". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- "Ambulances Unable to Reach the Wounded in Gaza Due to Communication Blackout: WHO". The Wire. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- "Ambulances distributed throughout Gaza due to comms blackout". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- Ratcliffe، Rebecca (29 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas war live: Palestinian Red Crescent says Israel has ordered immediate evacuation of Gaza's al-Quds hospital". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- ElSayed، Youmna. "Windows of Al-Quds Hospital shattered, smoke everywhere". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- GhassanAbuSitt1 (29 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/GhassanAbuSitt1/status/1718591201647976947. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - "Turkish-Palestinian Friendship Hospital in Gaza severely damaged from Israeli airstrikes". AA. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- "WHO unable to resupply Shifa and al-Quds hospitals, says official". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- "Final warning': Health ministry says Gaza hospital generators hours from shutting down". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- "Hospital for cancer patients 'completely out of service'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-01.
- "Health ministry says Israel 'bombarded' maternity ward in Gaza's Al-Helou Hospital". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- "Indonesian Hospital's main generator no longer operational". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- "A dozen cancer patients have died since hospital shut down: Health ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- "Minimum 800 critically wounded people must leave Gaza for treatment: Ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- "'This was a medical convoy,' Health Ministry spokesman". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- "What we know about Israeli attacks near Gaza hospitals". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- "Generators at Kamal Adwan Hospital in northern Gaza shut down: Ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- "Entrance of al-Nasser Children's Hospital in Gaza City hit in Israeli attack". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- Andrew, Sadie (5 Nov 2023). "In Gaza, being a mother is a matter of life and death". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-08. Retrieved 2023-11-08.
- "Israel shells Shifa hospital solar panel system: Report". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- "All roads to al-Quds Hospital closed". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- "Al-Quds Hospital in Gaza runs out of fuel, shuts down key services". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- Stepansky، Joseph؛ Najjar، Farah (8 نوفمبر 2023). "Italy to send hospital ship to Gaza coast". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- "L'Italia ha inviato una nave militare con strutture sanitarie verso la Striscia di Gaza" [Italy has sent a military ship with medical facilities to the Gaza Strip]. Il Post (بit-IT). 8 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-09. Retrieved 2023-11-10.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - "Eight Gaza hospitals bombed in three days". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-09.
- Qarjouli، Asmahan (9 نوفمبر 2023). "Qatar's FM demands 'immediate' Gaza ceasefire as UN lashes out over civilian death toll". Doha News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-09.
- "Turkey prepared to take in children from Gaza with cancer". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-09.
- "Red Cross: Gaza health system has 'reached a point of no return'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
- "Which of Gaza's hospitals is Israel threatening?". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "Several dead as multiple Gaza hospitals come under fire from Israeli airstrikes". CBC. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "Israel strikes Gaza's biggest hospital complex, health officials say". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "Vicinity of Al-Shifa hospital under attack, Interior Ministry says". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- Browne، Malachy. "Evidence Points to Israeli Shells in Strikes on Gaza's Largest Hospital". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- "One person killed, many children wounded after Israeli snipers target al-Quds hospital, according to Palestinian Red Crescent". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
- "'Electricity, water, communication' cut off from Indonesian Hospital, health ministry says". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "Gaza's wounded no longer being treated for their injuries, doctor says". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "MSF reports dramatic intensification of attacks on al-Shifa Hospital". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "'This is the moment we have been warning the whole world of'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "Situation in al-Shifa Hospital catastrophic, dangerous: Health ministry spokesman". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "2 premature babies die at Gaza hospital: Israeli NGO". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- Rosenzweig-Ziff، Dan. "Medical workers trapped at main Gaza City hospital; IDF offers to move babies". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "No way to evacuate babies to a safer hospital: Health Ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- Suliman، Adela؛ Parker، Claire. "Medical charities warn of 'desperate' situation at al-Shifa hospital". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "'Artillery shelling, intense shooting' at al-Quds Hospital, PRCS says". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "PRCS warns babies at al-Quds Hospital face dehydration". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- "650 patients in danger at al-Shifa Hospital: Director general". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- "Health official says Israel attack destroyed al-Shifa Hospital cardiac ward". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- "Patients forcibly evicted from hospitals facing 'inevitable death': Minister". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- "Al-Ahli hospital has run out of blood: Surgeon". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- "Al-Quds Hospital out of service: PRCS". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- Berger، Miriam. "Communications could go out this week, Palestinian official says; health care on the brink". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- Burke، Jason. "Two major Gaza hospitals close to new patients as heavy fighting rages". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- Talmazan, Yuliya; Da Silva, Chantal (14 Nov 2023). "As outrage grows over fate of babies in Gaza hospital, Israel offers incubators and fuel". NBC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-18. Retrieved 2023-11-18.
- Salman، Abeer؛ Khadder، Kareem. ""All essential units have collapsed," Al-Shifa hospital director tells CNN". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- "Kamal Adwan Hospital has run out of fuel - report". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- "Gaza: A call from Al-Shifa". Doctors Without Borders. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- "The Palestine Red Crescent Society (PRCS) has said that the only power generator at Al-Amal hospital in southern Gaza has stopped working". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- "Surgeon Dr. Tom Potokar shares on the situation from European Hospital, Gaza". X. International Committee of the Red Cross. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- "Israeli tanks surround Al Helou Hospital in Gaza City". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- Boxerman، Aaron. "Babies are among the thousands inside Al-Shifa as Israeli troops close in". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- Al-Mughrabi، Nidal. "Israel raids Gaza's Al Shifa Hospital, urges Hamas to surrender". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- Yazbek، Hiba. "Fighting disrupts an evacuation effort at Al-Quds Hospital". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- Choukeir، Jana. "Gaza hospital shut down, 45 patients left needing surgery - director". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- "Palestinian Red Crescent teams besieged at al-Ahli hospital". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- Balousha، Hazem؛ Taylor، Adam. "Gaza Health Ministry says shortages led to 51 deaths at al-Shifa". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- "Israel's claims of providing incubators 'false', says al-Shifa director". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- "Patients, staff and displaced people leave Al-Shifa Hospital in Gaza". CBS News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- "Wounded Palestinians forced to flee al-Shifa 'are going to die'". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- Khaled، Mai؛ Saleh، Heba؛ Shotter، James. "Hundreds of patients flee Gaza's al-Shifa hospital". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- Karadsheh، Jomana؛ Xu، Xiaofei. "Six doctors will stay on at Al-Shifa hospital with 120 patients too vulnerable to evacuate". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- "Israel moves aid into Al-Shifa, allows Gazan request to evacuate". Jerusalem Post (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-20. Retrieved 2023-11-18.
- "Humanitarian team describes Gaza's Al Shifa Hospital as 'death zone', WHO says". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- Dan، Rosenzweig-Ziff. "IDF still at al-Shifa Hospital, as WHO head calls situation 'unbearable'". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- "Gaza hospital's director rejects Israeli statement on evacuation". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- "Humanitarian team describes Gaza's Al Shifa Hospital as 'death zone', WHO says". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- Jobain، Najib؛ Magdy، Samy. "31 'very sick' babies have been evacuated from Gaza's largest hospital, where trauma patients remain". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- "Heavy Fighting Erupts Around Northern Gaza Hospital Amid Israel Hamas Conflict". VOA News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-20.
- "Israeli tanks besiege Gaza's Indonesian Hospital". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-20.
- "'Everything is a target in the Indonesian Hospital'". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-20.
- "12 killed as Israel bombs Indonesian Hospital in northern Gaza". Middle East Monitor. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-20.
- العربية.نت، وكالات، العربية (22 نوفمبر ,2023). ""الصحة" في غزة.. انهيار النظام الصحي وفقدان القدرة على إحصاء الضحايا". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - العربية.نت، العربية (08 يناير ,2024). ""الصحة العالمية" تلغي تسليم إمدادات طبية لشمال غزة بسبب الظروف غير الآمنة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-08. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الصليب الأحمر: خطر الانهيار الطبي الكامل يهدد غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- "الجيش الإسرائيلي يقتحم مستشفيين في خان يونس". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- الشرق (26 مارس 2024). "الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن خروج مستشفى الأمل عن الخدمة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
- الشرق (30 مارس 2024). ""الصحة العالمية": 9 آلاف مريض بحاجة إلى إجلاء عاجل من غزة لتلقي الرعاية | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "9 آلاف مريض بحاجة إلى إجلاء عاجل من غزة". اندبندنت عربية. 30 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- "الصحة العالمية تحذر من مأساة جديدة في قطاع غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- الشرق (31 مارس 2024). "الصحة العالمية: 4 ضحايا و17 جريحاً في قصف إسرائيلي على خيام بمستشفى "الأقصى" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
- الشرق (1 أبريل 2024). "مشاهد "صادمة" من مجمع الشفاء بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- "غابت معالمه بالكامل.. صور صادمة لمجمع الشفاء الطبي". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- "الجيش الإسرائيلي ينسحب من مجمع الشفاء بعد تدميره وقتل عشرات الفلسطينيين". العربية نت. 1 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- ""الشفاء" خارج الخدمة الطبية بعد هجوم إسرائيلي دام أسبوعين". اندبندنت عربية. 1 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- "إسرائيل تكرر سيناريو الشفاء.. مستشفى ناصر بغزة يخرج عن الخدمة". العربية نت. 1 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
- الشرق (3 أبريل 2024). "الصليب الأحمر: منظمات الإغاثة غير قادرة على تأدية عملها بأمان في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- "الصحة العالمية: مرضى مجمع الشفاء بغزة سيموتون إذا لم يتم إجلاؤهم". العربية نت. 3 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- الشرق (6 أبريل 2024). "الصحة العالمية: الحصار الإسرائيلي حوّل مجمع "الشفاء" الطبي إلى "أطلال ومقابر" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- "الصحة العالمية: أكبر مشفى بغزة تحول إلى "هيكل مملوء بالجثث"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- الشرق (7 أبريل 2024). "مفوض الأونروا: ما من كلمات تصف الفظائع التي يعيشها سكان غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- "الأونروا: حرب غزة تجاوزت الخطوط الحمراء.. لا كلمات تصف الفظائع". العربية نت. 7 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- Balousha، Hazem. "Evacuation order sets off chaotic scramble as Gazans run for their lives". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- Mahmoud، Hani. "Israeli 'carpet bombing' continues from north to south". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- "Damning evidence of war crimes as Israeli attacks wipe out entire families in Gaza". منظمة العفو الدولية. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- "More than 1,000 people missing under rubble in Gaza – Palestinian civil defense". جيروزاليم بوست. 15 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- "Israeli air strike destroys UNRWA warehouse". Jordan News. 16 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- "Israel allegedly strikes humanitarian aid warehouse". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- Gaza paramedic's outcry over bombing of civil defence headquarters. Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16 – عبر يوتيوب.
- Jobain, Najib; Kullab, Samya; Nessman, Ravi (17 Oct 2023). "Israel bombs Gaza region where civilians were told to seek refuge, as mediators try to unlock aid" (بالإنجليزية). أسوشيتد برس. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-17.
- "At least 6 people killed in Israeli air strike on UNRWA school in Gaza". رويترز. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- "Gaza: UNRWA School Sheltering Displaced Families is Hit". الأمم المتحدة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- Al Jazeera [AJArabicnet] (19 أكتوبر 2023). قصف إسرائيلي جديد بمحيط مدرسة أحمد عبد العزيز غرب مدينة خان يونس، أوقع شـ ـهداء وجرحى [A new Israeli bombardment in the vicinity of Ahmed Abdel Aziz School, west of the city of Khan Yunis, leaving martyrs and wounded.] (تغريدة). اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- "3,478 killed, 12,065 wounded". جيروزاليم بوست. 18 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- AbdulKarim، Fatima؛ Deng، Chao. "Blast Goes Off at Orthodox Church Campus in Gaza". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- Jobain، Najib؛ Kullab، Samya؛ Nessman، Ravi (19 أكتوبر 2023). "Palestinians trapped in Gaza find nowhere is safe during Israel's relentless bombing". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- Jobain, Najib; Kullab, Samya; Nessman, Ravi (19 Oct 2023). "Gaza awaits aid from Egypt as Israel readies troops for ground assault" (بالإنجليزية). أسوشيتد برس. Archived from the original on 2023-10-19. Retrieved 2023-10-21.
- Jobain، Najib؛ Kullab، Samya؛ Krauss، Joseph (20 أكتوبر 2023). "Airstrikes hit Gaza as Israel says it doesn't plan to control life there after destroying Hamas". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-20.
- Jobain، Najib؛ Kullab، Samya؛ Krauss، Joseph (20 أكتوبر 2023). "Israel says two Americans held hostage by Hamas, a mother and daughter, have been released". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-20.
- Abu Azzoum، Tareq. "'Really terrifying': Israeli bombardment of Gaza intensifies". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- "Gaza Air Strikes to Intensify Before 'Next Stage'". Bloomberg. 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- "Israeli airstrikes target surroundings of Al Shifa and Al Quds hospitals in Gaza – WAFA". رويترز. 23 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
- Abu Azzoum، Tareq. "Bloodiest night in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
- Regencia، Ted؛ Rowlands، Lyndal. "Hundreds killed in Israeli strikes on Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- Salman، Abeer (23 أكتوبر 2023). "436 people killed in Israel's overnight strikes on Gaza, Palestinian Health Ministry says". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- Regan، Helen؛ Murphy، Paul P.؛ El Damanhoury، Kareem؛ Picheta، Rob (26 أكتوبر 2023). "Israel conducts raid in Gaza as Netanyahu says ground incursion will come". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
- "UN health agency cites reports of 1,000 unidentified bodies under Gaza rubble". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-27.
- Abu Azzoum، Tareq. "Israel intensifying attacks in Jabalia refugee camp". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- Basu، Brishti. "Gaza hospital braces for bombs after communications blackout and health-care 'nightmare'". CBC. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- Magid، Jacob. "'There's no explanation for such an attack': Ankara says IDF bombed Turkish-funded hospital in Gaza". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- "Chaotic scenes at Jabalia camp". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- "1,200 children still buried under debris: Ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- "Israel needs to prove its claim that 'civilian objects' used by Hamas: Professor". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- "'Burden of proof is on the Israelis': AJ analyst". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-03.
- Hua، Xia. "Dozens killed, injured in Israeli raid on Gaza school: health ministry". Xinhua. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- "'They've been destroyed and left in pieces': Displaced sleeping in school when Israel attacked". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- "Mostly women and children killed in Israeli school attack: Health ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- "Israeli forces targeting solar panels, only source of electricity in Gaza: Journalist". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- "Israel flattens Al Azhar University in Gaza". Jordan News. 4 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-05.
- "Israeli attacks on Gaza hospitals continue, killing at least 8". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-07.
- "People Sift Through Rubble After Strike on Mosque in Khan Yunis". Yahoo! News. 8 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- Mahmoud، Hani. "Thirteen killed in attack on residential building in Khan Younis". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- Abu Azzoum، Tareq. "Responders cannot reach people under rubble in Jabalia refugee camp". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- Green, Mark A. (7 Nov 2023). "Hamas and the Gazan Tunnels". Wilson Center (بالإنجليزية). Wilson Center. Archived from the original on 2023-11-08. Retrieved 2023-11-08.
- Beaumont, Peter (30 Oct 2023). "What is a human shield and how has Hamas been accused of using them?". الغارديان (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-11-07. Retrieved 2023-11-08.
- "Qatar rejects Israeli claims of tunnel network under Gaza hospital". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- "More from the former UN special rapporteur". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
- Balousha، Hazem؛ Berger، Miriam. "Gaza's last flour mill out of service after strike, bakery official says". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- "Casualties mount in attack on Gaza school". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- "Gaza Hospital Director Says 26 Dead In Strike On Khan Yunis Building". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- "Hamas Health Ministry Says More Than 80 Dead In Strikes On Refugee Camp". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- Rahimi، Rosa؛ Haq، Sana Noor. "'Where will I leave these children, on the street?' The struggle for survival faced by disabled Palestinians in Gaza". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- Sherlock، Ruth. "Israel told Palestinians to evacuate to southern Gaza — and stepped up attacks there". NPR. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- بروكسل - تاس، بروكسل (22 نوفمبر ,2023). "بوريل: أكثر من 40% من المباني السكنية مدمرة في قطاع غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-23. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - دبي - العربية.نت، دبي (04 ديسمبر ,2023). "الصحة الفلسطينية: أعداد القتلى والجرحى بغزة تتزايد كل لحظة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-04. اطلع عليه بتاريخ 04 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - العربية.نت، وكالات، العربية (05 ديسمبر ,2023). "القصف الإسرائيلي يتواصل.. والصحة العالمية: الوضع في غزة يزداد سوءاً كل ساعة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-05. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - رويترز (5 ديسمبر 2023). "الصحة العالمية: الوضع في غزة يزداد سوءاً كل ساعة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.
- دبي - العربية.نت، دبي (13 ديسمبر ,2023). "مسؤولة أممية: قطاع غزة يواجه كارثة صحية". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "مسؤول في "الصحة العالمية" يروي مآسي شاهدها في مستشفيات غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-18.
- دبي - العربية.نت، دبي (23 يناير ,2024). "العفو الدولية: مؤشرات تنذر بإبادة جماعية في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "إسرائيل تغرق أنفاق غزة بالمياه ومجلس الأمن قلق من الوضع الإنساني الخطر". اندبندنت عربية. 30 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- "الأونروا تحذر: سكان غزة يموتون أمام أعين العالم". العربية. نت. 03 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - الشرق، وكالات (29 فبراير 2024). ""مجزرة" في غزة.. دبابات إسرائيل تستهدف فلسطينيين بانتظار المساعدات". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
- الشرق (1 أبريل 2024). "إسرائيل تقتل 7 من موظفي "وورلد سنترال كيتشن" في قصف على غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- "مقتل موظفين أجانب في منظمة خيرية بضربة إسرائيلية وسط غزة.. وإسرائيل: حادث مأساوي". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- "غارة إسرائيلية تقتل عمال إغاثة من بريطانيا وأستراليا وبولندا بغزة". العربية نت. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- "منظمة إغاثة أجنبية تعلق عملها في غزة بعد مقتل 7 من متطوعيها". اندبندنت عربية. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- "ترحيب أميركي بتحمل إسرائيل "المسؤولية" عن مقتل عمال الإغاثة بغزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
- الشرق (5 أبريل 2024). "ثقوب في رواية "الخطأ الإسرائيلي" باستهداف قافلة "وورلد سنترال كيتشن"". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- Joabin، Najib؛ Shurafa، Wafaa؛ Chehayeb، Kareem (6 نوفمبر 2023). "Gaza has lost telecom contact again, while Israel's military says it has surrounded Gaza City". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- "Palestinians rush to buy food and struggle under strikes as Israel readies possible ground operation". أسوشيتد برس. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- Yaghi، Mai؛ Deshmukh، Jay. "One Million Gazans Displaced As Israel Readies For Ground Attack". Barron's. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- "UNRWA Commissioner-General Philippe Lazzarini Remarks On The Situation In The Gaza Strip". وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- UNRWA [UNRWA] (18 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/UNRWA/status/1714747885026168890. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - Al Jazeera English [AJEnglish] (18 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://twitter.com/AJEnglish/status/1714733600606699549. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "Gaza grapples with devastation, shortages as volunteers struggle to deliver aid". EFE. 19 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- "UNRWA chief underscores duty to protect civilians at all times". UN News. 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- "Gaza incursion will 'continue and intensify,' IDF says" (بالإنجليزية). إن بي سي نيوز. 31 Oct 2023. Archived from the original on 2023-11-02. Retrieved 2023-11-02.
- "'Worse than horror': Gazans flee war with nowhere to go". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- Hasan، Jennifer. "Trickle of aid to Gaza not enough, U.N. says, as IDF plans more airstrikes". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- Mohamed، Yusri (23 أكتوبر 2023). "Third aid convoy enters Gaza, UN warns fuel about to run out". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- "'Homes will take years to rebuild': Red Cross". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- "UNRWA says four shelters damaged in Gaza in last 24 hours". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- Mahmoud، Hani. "'Southern Gaza turning into a large concentration camp'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
- Beaumont، Peter (8 نوفمبر 2023). "We can't ignore these people': huge surge in numbers fleeing Gaza City". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- "Israel says more than 100,000 Palestinians have fled southwards". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "UN says lives of children in Gaza 'hanging on by a thread'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-11.
- "The non-governmental humanitarian organization CARE International has released the following statement on the deteriorating humanitarian situation in Gaza, calling it "unrecognisable."". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- Stroehlein، Andrew. "Gaza's Hospitals and the Laws of War". Human Rights Watch. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- العربية.نت، العربية (22 نوفمبر ,2023). "اليونيسف: غزة باتت المكان الأخطر بالعالم بالنسبة للأطفال". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - دبي - العربية.نت، دبي (07 ديسمبر ,2023). "حرب غزة تدخل شهرها الثالث.. وعدد القتلى يصل إلى 17 ألفا". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "إسرائيل تأمر أكثر من ربع مليون فلسطيني في خانيونس بالرحيل". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-13.
- "إسرائيل تواصل "حرب القطاع" وواشنطن ترفض دعوات التهجير". اندبندنت عربية. 3 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
- "المرصد الأورومتوسطي: 4% من سكان غزة بين قتيل وجريح ومفقود". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-06.
- "الجيش الإسرائيلي يأمر نازحين بمغادرة مأوى تعرض للقصف". اندبندنت عربية. 25 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- "نداء دولي.. حجم القوة الإسرائيلية على غزة "لا يقبله عقل"". العربية. نت. 21 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الأونروا: 85% من سكان غزة نزحوا.. وجميعهم يعتمدون على مساعداتنا". العربية. نت. 26 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يقطع الاتصالات بالكامل ويوسع العمليات البرية". الجزيرة نت. 27 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- "انقطاع كامل لخدمات الاتصالات والإنترنت في قطاع غزة". الأناضول. 27 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- "خبراء يحذرون من أن غزة قد تواجه أياما بدون إنترنت". الحرة. 28 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- ""الصحة العالمية" تعلن استمرار فقدان الاتصال بموظفيها في غزة". وكالة الأناضول. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "منظمة الصحة العالمية: فقدنا الاتصال بموظفينا في غزة – DW – 2023/10/28". dw.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "الاحتلال يعزل غزة.. قطع الاتصالات يعطل الإغاثة وتوثيق الانتهاكات". القاهرة الإخبارية . مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "عمال الإغاثة على خط النار في غزة.. الأمم المتحدة تعلن انقطاع الاتصال بموظفيها في القطاع.. سقوط 53 منهم ضحايا للجرائم الإسرائيلية.. وحقوق الإنسان: حرمان 2.2 مليون شخص من المياه والغذاء منذ أسابيع كارثة إنسانية". اليوم السابع. 29 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "وسائل إعلام فلسطينية: عودة الاتصالات وشبكة الإنترنت بشكل تدريجي إلى بعض مناطق قطاع غزة". آر تي العربية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "عودة اتصالات الهاتف والإنترنت تدريجيا إلى غزة". سكاي نيوز عربية. 29 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "عودة الاتصالات وشبكة الإنترنت تدريجيا في قطاع غزة". الحرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "بعد قطع كامل.. كيف واقع الاتصالات في قطاع غزة؟". وكالة الأناضول. 1 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "انقطاع كافة خدمات الاتصالات والإنترنت في غزة | الشرق للأخبار". الشرق. 1 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "توقف كامل لخدمات الإنترنت والاتصالات في قطاع غزة". الوسط. 1 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "للمرة الثالثة.. إسرائيل تقطع الاتصالات عن قطاع غزة". وكالة الأناضول. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "للمرة الثالثة.. انقطاع الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة | الحرة". الحرة. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "انقطاع جديد للإنترنت والاتصالات في غزة". العربية نت. 5 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "الـ "eSIM".. تقنية تنجح في إعادة ربط سكان غزة بالعالم". قناة الحرة. مؤرشف من الأصل في 2023-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "أبرز تطورات اليوم الـ59 من الحرب الإسرائيلية على غزة". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "للمرة الرابعة.. انقطاع الاتصالات عن كامل قطاع غزة". وكالة الأناضول. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "نت بلوكس: انقطاع جديد للإنترنت في غزة هو الأطول منذ بدء الحرب". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- "Premature babies evacuated from Al-Shifa Hospital, health officials say". CBC. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- Yee، Vivian. "Premature Babies Are Evacuated From Embattled Hospital in Gaza". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- "Palestinian Red Crescent, UN agencies evacuate Al Shifa premature babies". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- Mpoke Bigg، Matthew. "28 Premature Babies Evacuated From Gazan Hospital Arrive in Egypt". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-20.
- ب، أ ف (16 مارس 2024). "مسؤول أممي: مواليد غزة بلا أحجام طبيعية.. والواقع أسوأ من الصور". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-17.
- "موتى أو بحجم غير طبيعي.. هكذا أثرت الحرب على المواليد في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-17.
- الشرق (27 مارس 2024). "الأونروا: اليونيسف تؤكد سقوط 13750 طفلاً في حرب إسرائيل على غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-27.
- "الأونروا: مقتل 13750 طفلاً خلال الحرب في غزة". العربية نت. 27 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-27.
- ب، أ ف (3 أبريل 2024). "منظمة الصحة العالمية: وفيات متزايدة بين حديثي الولادة في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- الشرق (3 أبريل 2024). "الصحة العالمية: مزيد من الأطفال سيموتون بسوء التغذية إذا لم تتوقف حرب غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-05. Retrieved 2024-04-05.
- "4 أطفال يموتون كل ساعة في غزة بالقصف الإسرائيلي". العربية نت. 5 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- الشرق (6 أبريل 2024). ""اليونيسف": إسرائيل قتلت أكثر من 13 ألف طفل في غزة.. وحجم الدمار "صادم" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- بوابة إسرائيل
- بوابة الصراع العربي الإسرائيلي
- بوابة عقد 2020
- بوابة علاقات دولية
- بوابة فلسطين