اختفاء طائرة القوة الجوية الهندية أن-32

في 22 يوليو 2016، إختفت طائرة نقل من طراز أنتونوف أن-32 ذات محرك توربيني مزدوج تابعة لالقوات الجوية الهندية بينما كانت تحلق فوق خليج البنغال. كانت الطائرة متوجه من قاعدة القوة الجوية تامبارام في مدينة تشيناي على الساحل الغربي لخليج البنغال إلى ميناء بلير في جزر أندمان ونيكوبار. كان هناك 29 شخصاً على متن الطائرة. فقد إتصال الرادار بالطائرة في الساعة 9:12 صباحاً، على بعد 280 كليومتر إلى الشرق من مدينة تشيناي.[1][3] أصبحت عملية البحث والإنقاذ أكبر عملية بحث في الهند عن طائرة فقدت في البحر في التاريخ.[4]

اختفاء طائرة القوة الجوية الهندية أن-32
صورة مماثلة للطائرة المنكوبة

ملخص الحادث
التاريخ 22 يوليو 2016
نوع الحادث حادثة إختفاء
الموقع خليج البنغال، الهند
الركاب 23
الطاقم 6[1]
الوفيات الكل (مفترض)[2]
الناجون 0
النوع أنتونوف أن-32
المالك القوات الجوية الهندية
بداية الرحلة قاعدة القوة الجوية تامبارام، تشيناي
الوجهة ميناء بلير، جزر أندمان ونيكوبار

الركاب

كان هناك تسعة وعشرين شخصاً على متن الطائرة، ستة من أفراد الطاقم، وإحدى عشرة من أفراد القوات الجوية الهندية، وإثنين من جنود الجيش الهندي، أحدهم من البحرية الهندية والأخر من خفر السواحل الهندي. وثمانية من الدفاع المدني يعملون مع مستودع التسليح البحري (NAD).[5][6][7]

الاختفاء والبحث

اختفاء طائرة القوة الجوية الهندية أن-32 is located in الهند
قاعدة القوة الجوية تامبارام
قاعدة القوة الجوية تامبارام
ميناء بلير
ميناء بلير
مطارات بداية الرحلة والوجهة المقصودة.

أقعلت طائرة أنتونوف أن-32 من قاعدة القوة الجوية تامبارام في مدينة تشيناي في الساعة 8:30 صباحاً بالتوقيت المحلي يوم 22 يوليو 2016. وكان من المتوقع أن تهبط الطائرة في ميناء بلير في حوالي الساعة 11:45 بالتوقيت المحلي. أطلقت القوات البحرية الهندية وخفر السواحل الهندي عملية كبيرة للبحث والإنقاذ، وذلك باستخدام غواصة، وإثنا عشر سفينة على السطح، وخمس طائرات.[6]

في اليوم الثالث من اختفاء الطائرة، تم نشر ستة عشر سفينة وخواصة واحدة وستة طائرات للبحث عن الطائرة المفقودة في خليج البنغال، نحو 150 ميلا بحريا شرق مدينة تشيناي.[8][9] في الأول من أغسطس، تم التأكيد على إن الطائرة كانت بدون جهاز لتحديد الموقع تحت الماء (underwater locator beacon).[10][6] لكن ديها اثنان من مرسلات الطوارئ لتحديد المواقع (ELTs).[10] يوم 15 سبتمبر 2016، ألغيت عمليات البحث والإنقاذ، وكل الركاب التسعة والعشرين أعتبروا موتى وتم إبلاغ أسرهم.[2][11][12]

انظر أيضاً

المصادر

  1. "IAF An-32 aircraft developed 3 snags in July alone". Indian Express. مؤرشف من الأصل في 2018-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-22.
  2. "Exclusive: Those on board ill-fated AN-32 declared dead, IAF writes to family members". مؤرشف من الأصل في 2016-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-15.
  3. "India launches massive search operation for missing military plane". BBC. مؤرشف من الأصل في 2019-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-22.
  4. "India's Biggest Search Ever To Find A Plane That Crashed In The Sea". مؤرشف من الأصل في 2018-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-02.
  5. "Indian Air Force's AN-32 Plane With 29 Missing After 'Rapid Loss of Altitude'". NDTV. مؤرشف من الأصل في 2018-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-22.
  6. "Missing AN-32 plane: Lack of underwater locator hindering search". 2 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-02.
  7. "Updates: IAF AN-32 aircraft with 29 aboard missing, search on". مؤرشف من الأصل في 2018-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-22.
  8. "Hunt for missing Indian Air Force plane goes into third day - Times of India". مؤرشف من الأصل في 2016-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-02.
  9. "Indian Air Force AN-32 plane still missing: A pilot looks at what could have gone wrong". 22 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-02.
  10. "Missing IAF AN-32 aircraft did not have underwater locator beacon". 2 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-02.
  11. "AN-32 disaster must help indigenous repair capabilities take off the ground". 15 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-15.
  12. "All 29 onboard missing IAF AN-32 have been officially presumed dead". مؤرشف من الأصل في 2016-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-15.
  • أيقونة بوابةبوابة طيران
  • أيقونة بوابةبوابة الهند
  • أيقونة بوابةبوابة عقد 2010
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.