إعلام قطر
يُشير تعبير إعلام قطر إلى كلّ وسائل الإعلام التابعة -أو الناشطة- في دولة قطر من تلفزيون، أنظمة راديو، سينما، صحف، مجلات ثمّ باقي وسائل الإعلام على شبكة الإنترنت. جعلت قطر من نفسها دولة إقليمية رائدة في مجال وسائل الإعلام اعتبارًا من عام 1996 تاريخ تأسيس قناة الجزيرة شبكة الأخبار العربية والعالمية.[1] حسب بعض التقارير فقد ارتفعت مكانة قطر الدولية بسببِ وسائل الإعلام التي تتوفر عليها في شتّى المجالات.[2]
على الرغم من أنّ الجزيرة تُعتبر واحدة من أكثر وسائل الإعلام انفتاحًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث تعتمد على مبدأ الرأي والرأي الآخر [3] إلا أن السلطات القطرية قد فرضت قيودًا صارمة على حرية الإعلام المحلية بما في ذلك الرقابة على خدمات الإنترنت وتجريم انتقاد العائلة الحاكمة في وسائل الإعلام.
وسائل الإعلام المطبوعة
الصحف
في الوقت الحالي يتمّ تداول سبع صحف في قطر؛ أربعة تُنشر باللغة العربية وثلاثة باللغة الإنجليزية.[4] أول صحيفة أسبوعية ظهرت في «الدولة» القطرية كانت أخبار الخليج؛ حيث برزت عام 1969.[5] أمّا أول صحيفة ظهرت بعد الاستقلال فهي العرب وذلك عام 1972. تُعدّ الخليج تايمز أول صحيفة إنجليزية في قطر وذلك حتى وصول بينينسولا في عام 1996.[6]
وفقا لإحصاءات عام 2004؛ فإنّ الوطن هي أشهر صحيفة في قطر حيث تم تداولها على نطاق واسع مع معدل بيع بلغَ 18000 نسخة يوميًا. جاءت صحيفة الشرق والخليج تايمز مناصفة في المرتبة الثانية وذلك بنسبة تداول بلغت 15000 نسخة.[7] وَحسب إحصائيات عام 2008 فإنّ إجمالي معدل التداول اليومي للصحف في قطر يبلغ 100.000 نسخة. في هذا التقرير أصبحت الراية أشهر الصحف في قطر حيث كانت تبيعُ 18.000 نسخة بشكل يومي فيما حلّت الشرق والوطن في المركز الثاني بنسبة تداول بلغت 15.000 نسخة.[8]
المجلات
بحلول عام 2009؛ كانت هناك تسعة مجلات في قطر.[9] أول مجلة أسبوعية صدرت في الدولة القطرية هي العروبة وقد بدأت مطلع عام 1970.[10] هناك بعض المجلات التي تُنشر باللغة الإنجليزية في البلاد مثل مجلة المجتمع التي تُنشر من قبل جريدة الخليج تايمز،[11] ثم هناك مجلة قطر اليوم الناطقة باللغتين العربية والإنجليزية على حدّ سواء.
النشر
عملت قطر على إنشاء موطئ قدم لها في سوق المنشورات من خِلال تأسيس مؤسسة قطر بلومزبري للنشر في عام 2008. توقفت مؤسسة قطر عن شراكتها مع دار بلومزبري للنشر بحلول عام 2015 ثم قامت بإنشاء دار نشر خاصة بها تحت اسم حمد بن خليفة للصحافة.[12][13]
راديو
تُعدّ جميع البرامج الإذاعية في قطر مملوكة للدولة.[14] بدأَ البث الإذاعي في البلاد يوم 25 حزيران/يونيو 1968 وذلكَ على إذاعة قطر، أمّا البثُ الإنجليزي فقد بدأَ في كانون الأول/ديسمبر من عام 1971 حيثُ ظهرَ أولا على إذاعة قطر لمدة ساعة تقريبا وذلك بشكل يومي ثم توسع في كانون الأول/ديسمبر 1971 وذلك في محاولة لاستيعاب زيادة عدد غير الناطقين بالعربية في مجتمع المغتربين.[15][16] تذيعُ إذاعة قطر بأربع لغات وهي الإنجليزية، العربية، الفرنسية والأوردو.
التلفزيون
يعتبرُ تلفزيون قطر أول محطة تلفزية في الدولة حيث بدأت هذه القناة البث وإذاعة البرامج في عام 1970 وتوسعت بحلول عام 1974. حتّى عام 1993؛ كانت جودة البث رديئة نوعًا ما لكن قطر عملت على إدخال الكيبل وبدأت في بث بعض القنوات الفضائية. على الرغم من توسيع نطاق عروض التلفزيون؛ فتلفزيون قطر لا يزال يتمتع بشعبية بين السكان المحليين.[17] تعدّ وكالة الأنباء القطرية أول شبكة إخبارية داخل الدولة حيث بدأت في البث عام 1975. بحلول أيار/مايو 1977؛ تأسّست مؤسسة قطر للإذاعة والتلفزيون. في الوقت الحالي تُعتبر الجزيرة أكبر شبكة تلفزيون في قطر وفي العالم العربي. تأسّست القناة في عام 1996. بدأت في البداية بوصفها قناة إخبارية عربية تهتم بالشؤون الجارية لكنها توسعت في وقت لاحق وباتت شبكة عملاقة تضمّ عددًا من قنوات التلفزيون بلغات متعددة. يمكن الوصول للجزيرة في العديد من مناطق العالم وهي مملوكة بشكل كامل للحكومة.[18][19]
ظهرت في عام 2012 بي إن سبورتس وهي شبكة عالمية تضمّ عشرات القنوات الرياضية. تُعد هذه الشبكة إحدى أبرز الشركات التابعة لشبكة الجزيرة الإعلامية. وسّعت بين إن من نفسها حيث أنشئت ثلاث قنوات في فرنسا وهي بي إن سبورت 1، بي إن سبورت 2 ثم بي إن سبورت ماكس. أطلقت الشبكة في آب/أغسطس 2012 قناتين أخرايتين في في الولايات المتحدة.[20] خلال كأس آسيا 2011 حقّقت قنوات الكأس الرياضية رقما قياسيا عالميا عندما نشرت 51 كاميرة مختلفة من أجل بث مباراة واحدة.[21]
السينما
دخلت قطر مجال صناعة السينما في عام 2009.[22] منذ ذلك الحين وهي تقوم بجهود عديدة لتطوير صناعة «السينما المستدامة» في البلد وفي المنطقة، [23] من خلال تنظيم مهرجان الدوحة ترايبيكا السينمائي في الفترة الممتدة من 2009 حتّى 2012 ثم عقد شراكة مع مهرجان تريبيكا السينمائي في الولايات المتحدة.[24] بحلول عام 2010؛ أنتجَ خليفة المريخي أوّل فيلم طويل وكامل حملَ عنوان في اتجاه عقارب الساعة.[25]
أُطلقت مؤسسة الدوحة للأفلام في عام 2010 بهدف تطوير صناعة السينما مع عقد اتفاقيات وصلات قوية مع مجتمع السينما العالمي.[26] شاركت هذه المؤسسة في عديدِ الإنتاجات المٌشتركة على غرار داي أوف ذا فالكون وفيلم الأصولية المترددة من إخراج ميرا ناير والذي تم عرضه في حفلِ افتتاح مهرجان البندقية السينمائي الدولي في نسخته التاسعة والستين.[27][28] شاركت المؤسّسة كذلك رفقة كانييه ويست في إخراج وإِنتاج فيلم صيف قاسٍ الذي عُرضَ في مهرجان كان السينمائي (نسخة 2012).[29][30]
الإنترنت
باتت خدمات الإنترنت متاحة في دولة قطر اعتبارًا من عام 1997.[31] كشفت الإحصاءات الصادرة عن الاتحاد الدولي للاتصالات أنه اعتبارا من عام 2012؛ فإنّ 88% من سكان الدولة يتوفرون على صبيب إنترنت وبإمكانهم الولوج لكلّ المواقع. زادَ استخدام الإنترنت بشكل كبير منذ عام 2000؛ حينَها لم يكن يستعمل النت سوى 5% من كلّ المجتمع؛[32] بل كانَ حٍكرًا على كبريات الصحف والمواقع على الإنترنت.[33] أُطلقَ موقع الجزيرة الإنجليزية في عام 2003 وذلك معَ بداية الحرب على العراق. تعرّض الموقع لعديد الهجمات الإلكترونية منذ تأسيسه.[34] قامت الجزيرة بتوسيع نطاق شهرتها من خلال النت حيث أسست صفحة إيه جي بلاس على موقع فيسبوك وقد جمعت الصفحة أزيد من 10 ملايين مُعجب في وقت قصير وذلك اعتبارًا من نيسان/أبريل 2018. يُشار إلى أنه في عام 2007؛ كانت قطر ثاني أكثر الدول تقدمًا في مجال الاتصالات في المنطقة العربية.[35] لقد ارتفعَ معدّل انتشار الإنترنت في قطر من 6% في عام 2001 إلى 37% في عام 2007 ثم إلى 86% في عام 2011.[36] من 2013 حتى 2016؛ زادَ انتشار الإنترنت في قطر بنسبة 12% ليصلً اليوم حدّ 93%.[37]
في ما يخص البنية التحتية للاتصالات في قطر؛ فهي الأولى في كل الدول الشرق أوسطية حسبَ إحصائيات المنتدى الاقتصادي العالمي لمؤشر جاهزية الشبكة وهو مؤشر يُعتمدُ عليه في تحديد مستوى التنمية في البلد. تحتلّ قطر المرتبة 23 عالميًا ولا زالت تحتفظُ بنفس المركز منذ عام 2013.[38]
الرقابة على الإعلام
قبل عام 1995؛ كانت هناك قيود شديدة في ما يخص التصرف في المعلومات التي ينشرها الصحفيين في تقاريرهم. رفعَ حمد بن خليفة آل ثاني الرقابة رسميًا على وسائل الإعلام المحلية وذلك في تموز/يوليو من عام 1995. رُفعت المزيد منَ القيود في عام 1996 عندما ألغيت وزارة الإعلام والرقابة وتمّ استبدالها في وقت لاحق بوزارة الإعلام مع مساعدة من مؤسسة مملوكة للحكومة. لكن وبالرغم من ذلك فقد ظل قانون المطبوعات لعام 1979 والذي يفرض العديد من القيود على حرية الصحافة ساريَ المفعول على الرغم من الإصلاحات الأخرى التي قامَ بها الشيخ حمد. تنصّ المادة 46 من قانون الصحافة على عدم أحقية انتقاد الأمير حيث تقول وبصراحة «لا يجوز انتقاد أمير دولة قطر من خلال أي بيان يمكن أن يعزى إليه إلا بموجب إذن كتابي من مدير مكتبه.»[39] ونتيجة لذلك؛ فإنّ الصحفيين يُمارسون الرقابة الذاتية خاصة في ما يخص الأسرة الحاكمة.[40] هناك رقابة من نوع آخر وهي الرقابة التي تُفرضُ حول إهانة الإسلام.[41] تُراقب الحكومة خدمة الإنترنت حيثُ تشدد الرقابة حول المواد الإباحية وغيرها من المواد التي تعتبر غير ملائمة.[42]
بحلول عام 2014؛ سنّت الحكومة القطرية قانونًا من أجل محاربة ومكافحة جرائم الإنترنت. أتى هذا القانون بالعديد من البنود بما في ذلك معاقبة كل من يخالف القيم الاجتماعية من خلال نشر معلومات تتعلق بالأسرة الحاكِمة حتى ولو كانت دقيقة. حينها سيتمّ إدانة الجاني ويمكن أن يواجه عقوبة قد تصل إلى سنة كاملة في السجن هذا فضلا عن غرامة مالية قدرها 100,000 ريال قطري.[43] ينص القانون كذلكَ على أن أي شخص تثبت إدانته بنشر أخبار كاذبة من شأنها أن تشكل خطرا على سلامة الدولة قد يواجه كحد أقصى سنة واحدة في السجن معَ غرامة تُقدر بـ 250,000 ريال قطري في حين سيواجه أي شخص تثبت إدانته بنشر أخبار كاذبة بهدف زعزعة الأمن الوطني ما يصل إلى ثلاث سنوات في السجن وغرامة قدرها 500,000 ريال قطري. ذكرَ مركز الخليج لحقوق الإنسان أن القانون يشكل تهديدا لحرية التعبير ودعى إلى إلغاء بعض مواده.[44]
المبادرات الرامية إلى تخفيف الرقابة على وسائل الإعلام
في عام 2008؛ كانت قطر الدولة الوحيدة التي امتنعت عن التوقيع على ميثاق القنوات الفضائية العربية وهو مقترح يهدف إلى تنظيم ومراقبة المحطات الفضائية. حسبَ وكالة فرانس برس فإنّ قطر قد امتنعت عن التوقيع على الميثاق لأسباب قانونية.[45]
تم تأسيس مركز الدوحة لحرية الإعلام في كانون الأول/ديسمبر 2007 وذلكَ بهدف تعزيز حرية الإعلام في جميع أنحاء المنطقة.[46] تمّ تعيين روبرت مينار مؤسس منظمة مراسلون بلا حدود في منصب المدير العام للمنظمة وذلك في نيسان/أبريل 2008. استقال روبرت من منصبه في تموز/يوليو 2009 وذلك بعدَ خلاف مع السلطات القطرية التي اتهمته بتقييد حرية التعبير داخلَ المركز.[47]
انظر أيضا
المراجع
- The Report: Qatar 2009. Oxford Business Group. 2009. ص. 200. ISBN:978-1902339252. مؤرشف من الأصل في 2016-04-05.
- The Report: Qatar 2010. Oxford Business Group. 2010. ص. 237. مؤرشف من الأصل في 2017-10-14.
- Hugh Miles (1 يوليو 2017). "Al-Jazeera, insurgent TV station that divides the Arab world, faces closure". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-12.
- The Report: Qatar 2010. Oxford Business Group. 2010. ص. 237. مؤرشف من الأصل في 2017-10-14.
- Martin، Shannon E.؛ Copeland، David A. (2003). The Function of Newspapers in Society: A Global Perspective. Praeger. ص. 24. ISBN:978-0275973988. مؤرشف من الأصل في 2017-02-15.
- Qatar Mineral & Mining Sector Investment and Business Guide. Intl Business Pubns USA. 2009. ص. 246. ISBN:978-1438739854. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Rugh، William A. (2004). Arab Mass Media: Newspapers, Radio, and Television in Arab Politics (ط. 1st). Praeger. ص. 61, 72. ISBN:978-0275982126. مؤرشف من الأصل في 2017-10-13.
- "IREX Report 2008" (PDF). irex.org. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "IREX Report 2009" (PDF). irex.org. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "Information and Media". qatarembassy.net. مؤرشف من الأصل في 2014-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- "Society magazine launches revamped website". The Media Network. 9 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-12.
- Charlotte Eyre (22 ديسمبر 2015). "Qatar's QF and Bloomsbury end partnership". The Bookseller. مؤرشف من الأصل في 2018-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-12.
- "Qatar Launches 'Katara Publishing House'". ArabLit. 21 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-27.
- Qatar Country Study Guide Volume 1 Strategic Information and Developments. Int'l Business Publications, USA. 2012. ص. 196. ISBN:978-0739762141. مؤرشف من الأصل في 2016-04-03.
- "نبذة عن إذاعة قطر". Qatar Radio. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-01.
- Abbas Kadhim, p. 273
- Tourya Guaaybess (11 يناير 2013). National Broadcasting and State Policy in Arab Countries. Palgrave Macmillan. ص. 1899–1900. ISBN:978-1-137-25765-9. مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-13.
- DOCTOR OF PHILOSOPHY(COMMUNICATION) Dissertation نسخة محفوظة 05 2يناير9 على موقع واي باك مشين.
- "Al-Jazeera's political independence questioned amid Qatar intervention". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01.
- Al Jazeera to Kick Off Pair of Soccer Channels in U.S. this August Bleacher Report, 2 June 2012 نسخة محفوظة 11 2يناير8 على موقع واي باك مشين.
- Pederson، Paul M. (2013). Routledge Handbook of Sport Communication. Routledge. ص. 142. ISBN:978-0415518192. مؤرشف من الأصل في 2016-04-18.
- "'Focus on Qatar' opens with first feature film Clockwise". The Peninsula. 1 أكتوبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-01.
- Schwartz، Lowell H.؛ Kaye، Dalia Dassa؛ Martini، Jeffrey (2013). Artists and the Arab Uprisings. RAND Corporation. ص. 50. ISBN:978-0833080363. مؤرشف من الأصل في 2016-04-13.
- "Whatever happened to the Qatari film industry?". The Guardian. 6 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "Celebrating Qatar's cinematic rise". Gulf Times. 12 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-12.
- "Qatar launches Doha Film Institute to build sustainable film industry". habibtoumi.com. 16 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "The Reluctant Fundamentalist opens Venice Film Festival". بي بي سي نيوز. 30 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "The Not-So-Reluctant Filmmaker". wsj.com. 25 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "Cannes 2012: Kanye West Debuts Groundbreaking Film With Kim Kardashian, Jay-Z in Attendance". هوليوود ريبورتر. 23 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- Anand Holla (5 أكتوبر 2015). "Showcasing Qatari filmmaking talent". Gulf Times. مؤرشف من الأصل في 2015-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-05.
- Mellor، Noha؛ Rinnawi، Khalil؛ Dajani، Nabil؛ Ayish، Muhammad I. (2011). "Arab Media: Globalization and Emerging Media Industries". Polity. ISBN:978-0745645353. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18.
- "ITU's portal for key ICT data and statistics". itu.int. مؤرشف من الأصل في 2019-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
- "Online newspapers in Qatar". onlinenewspapers.com. مؤرشف من الأصل في 2018-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- Miles، Hugh (2005). Al-Jazeera: The Inside Story of the Arab News Channel that is Challenging the West. Grove Press. ص. 260. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26.
- "UAE, Qatar and Bahrain are the Arab World's highest adopters of telecommunication services". Arab Advisors Group. 4 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2010-09-02.
- using the Internet2000-2011.xls "Percentage of Individuals using the Internet 2000-2011". الاتحاد الدولي للاتصالات. مؤرشف من الأصل في 2018-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-19.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة) - "Media Use in the Middle East" (PDF). 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-05.
- "NRI Overall Ranking 2014" (PDF). World Economic Forum. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-28.
- Roth، Richard J. (8 مايو 2013). "Awaiting a Modern Press Law in Qatar". NY Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- Blanchard، Christoper (2014). Qatar: Background and U.S. Relations. Congressional Research Service. ص. 17. مؤرشف من الأصل في 2017-10-14.
- "Qatar Freedom of the Press". freedomhouse.org. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- Figenschou، Tine Ustad (2013). Al Jazeera and the Global Media Landscape: The South is Talking Back. Routledge. ص. 38. ISBN:978-0415814430. مؤرشف من الأصل في 2016-04-16.
- "New cybercrime law could have serious consequences for press freedom in Qatar". cpj.org. 27 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- "Qatar: New Cyber Crime Law poses real threat to Freedom of Expression". gc4hr.org. 17 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- "Arab governments move to restrict satellite TV". cpj.org. 15 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- Kadhim، Abbas (2013). Governance in the Middle East and North Africa: A Handbook. Routledge. ص. 264. ISBN:978-1857435849. مؤرشف من الأصل في 2016-04-29.
- "Robert Ménard and staff leave Doha Centre For Media Freedom". rsf.org. 23 يونيو 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- بوابة إعلام
- بوابة قطر