إعراب ثلاثين سورة من القرآن الكريم

إعراب ثلاثين سورة من القرآن الكريم، كتاب من تأليف إمام اللغة والأدب أبي عبد الله الحسين بن أحمد المعروف ب ابن خالويه النحوي، جمع فيه فوائد و فرائد لغوية، مع شرح أصول كل حرف، وذِكر غريب ما أشكل منه، وبيّن مصادره و تثنيته و جمعه.[1] كما يعرض أهم كتب إعراب القرآن الكريم في التراث العربي، ويعرض كذلك لأهم قضايا النحو والصرف والأصوات، وعرج مؤلفه على أوهام ابن خالويه مستدركا عليه، ومن هذه الأوهام ما تعلق بالإعراب، ومنها ما اتصل بالآيات القرآنية، ومنها ما ارتبط بالحديث الشريف.[2] استهل ابن خالويه الكتاب بقوله

بسم الله الرحمن الرحيم، وهو حسبي. قال أبو عبد الله بن أحمد بن خالويه النحوي : هذا كتاب ذكرت فيه إعراب ثلاثين سورة من المفصّل بشرح أصول كل حرف ، وتلخيص فروعه ، وذكرت فيه غريب ما أُشكل منه ، وتبيين مصادره ، وتثنيته ، وجمعه ليكون معونة على جميع ما يرد عليك من إعراب القرآن إن شاء الله ، وما توفيقنا إلا بالله

إعراب ثلاثين سورة من القرآن الكريم
كتاب إعراب ثلاثين سورة
معلومات الكتاب
المؤلف	ابن خالويه
اللغة	اللغة العربية
الناشر	دار الكتب المصرية
الموضوع	إعرب القرآن
التقديم
عدد الأجزاء	1
ترجمة
جود ريدز	الترجمة على جود ريدز
المواقع
ويكي مصدر	ملف:إعراب ثلاثين سورة من القرآن الكريم.pdf  - ويكي مصدر

وعلل سبب اختصار الكتاب بقوله