إبراهيم الخطيب

إبراهيم أحمد إبراهيم الخطيب (1938 - 5 فبراير 2011)، شاعر وطبيب فلسطيني - أردني.

إبراهيم الخطيب
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1938  
قومية، بيسان 
الوفاة 5 فبراير 2011 (7273 سنة) 
إربد 
مواطنة فلسطين الانتدابية (1938–1948)
الأردن (1948–2011)
دولة فلسطين (1988–2011) 
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين،  واتحاد الكتاب العرب 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة دمشق 
المهنة شاعر،  وطبيب التوليد والنساء 
اللغات العربية،  والإنجليزية 

ولد في بلدة قومية بمحافظة جنين ونشأ بها. درس في دمشق وتخرّج بجامتعها طبيبًا بشريًّا عام 1973، ثم تخصّص في الولايات المتحدة في 1981. عمل في السعودية مدّة، ثم انتقل إلى إربد في الأردن فاستقر فيها طبيبًا متخصّصًا في أمراض النساء. نشر شعره في العديد من الصحف السورية والعربية، وله دواوين شعرية عديدة. توفي في إربد بعد معاناة مع المرض الذي أقعده لسنوات.[1][2]

سيرته

وُلد إبراهيم أحمد إبراهيم الخطيب سنة 1938 م/ 1357 هـ في قرية قومية بقضاء بيسان أيام الانتداب البريطاني على فلسطين ونشأ بها. أنهى دراسته الثانوية في الأردن، ثم حصل على شهادة البكالوريوس في الطب من كلية الطب بجامعة دمشق سنة 1973، ثم حصل على شهادة الاختصاص الأميركية في أمراض النساء سنة 1981. عمل في السعودية لمدة تسع أو سبع سنوات ثم انتقل إلى إربد في الأردن فعمل طبيبًا في أمراض النساء والولادة والعقم في عيادته الخاصة.
تعرض لجلطة دماغية مباغتة، أدخلته في غيبوبة لفترة، ورغم استفاقته منها، إلا أنها تركت آثارها في جسده، وبقي حبيس البيت، وحركته المقيدة سنوات،[3] حتى توفي يوم 5 فبراير 2011/ 2 ربيع الأول 1432 عن عمر ناهز 73 عاماً بعد معاناة مع المرض الذي أقعده لسنوات.[4][5]

مهنته الأدبية

برزت موهبته الشعرية خلال دراسته في دمشق، وقد تعرف على عدد كبير من الشعراء والكتاب العرب فيها، وبدأ بالنشر في الصحف والمجلات العربية. كتب للإذاعة والتلفزيون العديد من الأعمال الدرامية. كان عضواً في رابطة الكتاب الأردنيين وانتُخب عضواً في إحدى هيئاتها الإدارية، كما كان عضواً في جمعية الأطباء الشعراء، وعضواً في نقابة الأطباء الأردنية. قد ترجمت بعض أشعاره إلى غير لغة أجنبية. شارك في الكثير من المهرجانات الشعرية المحلية والعربية مثل مهرجان جرش ، ومهرجان المربد الشعري الذي كان يقرأ في افتتاحه.
كان فاعلاً في رابطة الكتاب الأردنيين في فرع إربد وفي المقر الرئيسي في عمان، وقد خاض انتخابات رابطة الكتاب، وأصبح عضواً في هيئتها الإدارية، فأصبح أميناً للشؤون الخارجية في الرابطة خلال فترة عضويته الهيئة الإدارية. ونشط أيضًا في اتحاد الكتاب العرب في دمشق، وجمعية الأطباء الشعراء، وفي نقابة الأطباء، وهي مؤسسات وهيئات انتسب إليها.[3]

جوائزه

  • 2002: الجائزة الأولى لأفضل نص مغنّى في مهرجان الأغنية العربية الذي نظمه اتحاد إذاعات الدول العربية ضمن الاحتفالية بإعلان عمّان عاصمة للثقافة العربية عن قصيدته ما بال عينيك.[2]

مؤلفاته

من دواوينه:

  • غَنّ لي غدي، 1984
  • قناديل للنهار المُطفَأ، 1985
  • عز الدين القسّام، 1986
  • حظيرة الرياح، 1987
  • ألوذ بالحجر، 1989
  • وجهًا لوجه، 1990
  • سنابل الأرجوان، 1991
  • دم حنظلة، 1992
  • ذي قار الأخرى، 1992
  • عرضة للحياة، 1996
  • أرى قوافي قد أينعت، 2003
  • قاب دم وانتظار، 2005

مراجع

  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة أدب عربي
  • أيقونة بوابةبوابة شعر
  • أيقونة بوابةبوابة فلسطين
  • أيقونة بوابةبوابة الأردن
  • أيقونة بوابةبوابة طب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.