أيمن الظواهري

أيمن محمد ربيع مصطفى عبد الكريم الظواهري (19 يونيو 195131 يوليو 2022) أحد مؤسسي تنظيم القاعدة وثاني أمير له خلفًا لأسامة بن لادن عقب مقتله في 2011 بعملية أمريكية، بعد أن كان ثاني أبرز قياديي منظمة القاعدة العسكرية التي تصنفها معظم دول العالم منظمة إرهابية حيث عمل مستشارًا لأسامة بن لادن، وزعيم تنظيم الجهاد الإسلامي العسكري المحظور في مصر. قُتل بغارة جوية أمريكية في كابل في 31 يوليو 2022، وقد نددت حكومة طالبان بذلك واعتبرته انتهاكًا لسيادة أفغانستان.[6][7][7][8]

أيمن الظواهري

معلومات شخصية
اسم الولادة أيمن مُحمَّد ربيع الظواهري 
الميلاد 19 يونيو 1951 [1] 
المعادي 
الوفاة 31 يوليو 2022 (71 سنة) [2][3][4] 
كابل 
سبب الوفاة هجوم بمسيرة 
قتله وكالة المخابرات المركزية 
مواطنة المملكة المصرية (1951–1952)
جمهورية مصر (1953–1958)
الجمهورية العربية المتحدة (1958–1971)
مصر (1971–1990)
بدون جنسية (1990–2022) 
الديانة الإسلام (سني)[5]
عضو في جماعة الجهاد الإسلامي المصرية،  وتنظيم القاعدة 
مشكلة صحية ربو 
الزوجة عزة أحمد
(ز. 1978–2001، توفيت)، أميمة حسن
عدد الأولاد 7  
إخوة وأخوات
أقرباء محمد الأحمدي الظواهري (جد)
عبد الرحمن المغربي (صهر) 
مناصب
أمير تنظيم القاعدة (2 )  
في المنصب
16 يونيو 2011  – 31 يوليو 2022 
 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة القاهرة 
المهنة جراح،  وعالم مسلم،  وقائد عسكري 
الحزب تنظيم القاعدة 
اللغة الأم العربية 
اللغات العربية،  والإنجليزية،  والفرنسية 
التيار سلفية جهادية 
الخدمة العسكرية
الولاء القوات البرية المصرية،  وجماعة الجهاد الإسلامي المصرية،  وتنظيم القاعدة 
القيادات تنظيم القاعدة 
المعارك والحروب حرب أفغانستان،  وعصيان خيبر بختونخوا،  والحرب على الإرهاب،  وحرب 1967،  والحرب السوفيتية في أفغانستان 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 

انضم لجماعة الإخوان المسلمين خلال فترة المراهقة واعتُقل في سن الخامسة عشر بتهمة انتمائه لها،[9][10] عمل كجراح (تخصص جراحة عامة) بعد تخرجه من كلية الطب جامعة عين شمس[11]، أنشق عن جماعة الإخوان بسبب استعدادها للمشاركة في الانتخابات،[12] وساعد في تأسيس جماعة الجهاد الإسلامي المصرية، سافر الظواهري إلى أفغانستان قادماً من جدة ليشارك في الجهاد الأفغاني عام 1985م وعمل طبيباً بمستشفى الهلال الأحمر الكويتي في بيشاور، وقد توطدت علاقته مع ابن لادن منذ العام 1986م وأستمرت حتي أسسا معاً تنظيم قاعدة الجهاد في فبراير 1989م،[13] ويعتقد بعض الخبراء أنه من العناصر الأساسية وراء هجمات 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة. وكان اسم الظواهري ثانياً ما بعد بن لادن في قائمة تضم 22 من أهم الإرهابيين المطلوبين للولايات المتحدة ما بعد عام 2001. ورصدت الحكومة الأمريكية مكافأة بقيمة 25 مليون دولار لمن يساعد في الوصول إليه.[14]

شارك الظواهري في الحرب في أفغانستان بعد الغزو الأمريكي في 2001 حيث تحالف تنظيم القاعدة مع طالبان لقتال الجيش الأمريكي وقد أكد الظواهري مبايعته لأمير طالبان الملا هبة الله آخند زاده.[15][16][17]

النشأة

ينحدر الظواهري المولود في العاصمة المصرية القاهرة من عائلة من الطبقة المتوسطة، وفيها العديد من الأطباء حيث أن جده لأمه كان أول أمين عام لجامعة الدول العربية ووالده محمد الذي توفي في العام 1995 م كان أستاذاً في علم الصيدلة في نفس الجامعة.[14]

نسبه

والده الأستاذ الدكتور محمد الشافعي الظواهري من أشهر الأطباء المصريين للأمراض الجلدية، جده من والدته فهو عبد الوهاب عزام من رجال الأدب بمصر في مرحلة ما قبل ثورة 1952، وعم أمه هو عبد الرحمن عزام أول أمين عام للجامعة العربية، وله خالان ومن أقرب الناس له عمه محمود الظواهري دكتور في أمراض العيون. عاش أيمن الظواهري في قرية الرزيقات بحري مركز ارمنت محافظة الأقصر لفترة طويلة.

نشاط الإسلام السياسي

وقد انخرط الظواهري في نشاطات حركات الإسلام السياسي في سن مبكرة، وهو لا يزال في المدرسة، وقد اُعتقل في سن الخامسة عشر، لانضمامه لجماعة الإخوان المسلمين. وتعد جماعة الإخوان المسلمين من أقدم وأكبر الجماعات الإسلامية في مصر. لكن نشاط الظواهري السياسي، لم يمنعه من دراسة الطب في جامعة القاهرة، التي تخرج منها في عام 1974 م وحصل على درجة الماجستير في الجراحة بعد أربع سنوات.[14]

العمل

بدأ الظواهري في البداية يتبع التقاليد العائلية، وأسس عيادة طبية في إحدى ضواحي القاهرة، ولكنه سرعان ما انجذب إلى الجماعات الإسلامية التي كانت تدعو للإطاحة بالحكومة المصرية. والتحق بجماعة الجهاد الإسلامي المصرية منذ تأسيسها في العام 1973. وفي العام 1981، اعتقل ضمن المتهمين باغتيال الرئيس المصري آنذاك أنور السادات. وكان السادات قد أثار غضب الناشطين الإسلاميين من خلال التوقيع على اتفاق سلام مع إسرائيل، واعتقال المئات من منتقديه في حملة أمنية آنذاك.[14]

وخلال إحدى جلسات المحاكمة، ظهر الظواهري باعتباره متحدثاً باسم المتهمين، لاتقانه اللغة الإنجليزية، وتم تصويره يقول للمحكمة:«نحن مسلمون نؤمن بديننا ونسعى لإقامة الدولة الإسلامية والمجتمع الإسلامي.» وعلى الرغم من تبرئته في قضية اغتيال السادات، فقد أدين بحيازة الأسلحة بصورة غير مشروعة، وحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات تعرض فيها للتعذيب بصورة منتظمة من قِبل السلطات خلال الفترة التي قضاها في السجن في مصر، وهي التجربة التي يقال أنها حولته إلى التطرف وعقب الإفراج عنه في العام 1985، غادر إلى السعودية.[14]

الجهاد والقتال

وبعد خروجه من السجن بوقت قصير توجه إلى بيشاور في باكستان وأفغانستان المجاورة في وقت لاحق، حيث أسس فصيلاً لحركة الجهاد الإسلامي، وعمل طبيباً أيضاً في البلاد خلال فترة الاحتلال السوفيتي. وتولى الظواهري قيادة جماعة الجهاد بعد أن عودتها للظهور في العام 1993 م وعد الشخصية الرئيسية وراء سلسلة من الهجمات داخل مصر بما فيها محاولة اغتيال رئيس الوزراء آنذاك عاطف صدقي. وتسببت سلسلة الهجمات التي شنتها تلك المجموعة للإطاحة بالحكومة المصرية وإقامة دولة إسلامية في البلاد خلال منتصف التسعينيات من القرن الماضي. وفي العام 1997 م قالت وزارة الخارجية الأميركية إن زعيم جماعة «طلائع الفتح»، وهو فصيل من فصائل حركة الجهاد الإسلامي، يقف وراء المذبحة التي تعرض لها السياح أجانب في مدينة الأقصر في العام نفسه. وبعد ذلك بعامين صدر على الظواهري حكم بالإعدام غيابيا من قبل محكمة عسكرية مصرية لدوره في الكثير من الهجمات في مصر.[14]

تنظيمه

كان عضوًا في خلية سرية تكونت سنة 1978. وظهر لدى القبض عليه في 23 أكتوبر 1981 م أنه وصل إلى درجة أمير التنظيم ومشرفا على التوجيه الفكري والثقافي لحركة الجهاد والجماعة. بحلول سنة 1979، انضم الظواهري إلى منظمة الجهاد الإسلامي وانتظم فيها إلى أن أصبح زعيم التنظيم ومن المسؤولين على تجنيد الشجعان في صفوف التنظيم. وحينما اغتال خالد الإسلامبولي الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، نظمت الحكومة المصرية حملة اعتقالات واسعة وكان الظواهري من ضمن المعتقلين، إلا أن الحكومة المصرية لم تجد للظواهري علاقة بمقتل السادات وأودع الظواهري السجن بتهمة حيازة أسلحة غير مرخصة.

في سنة 1985 أفرج عنه فسافر إلى المملكة العربية السعودية ليعمل في أحد المستشفيات ولكنه لم يستمر في عمله هذا طويلا. وبعد ذلك سافر إلى باكستان ومنها لأفغانستان حيث التقى أسامة بن لادن وبقي في أفغانستان إلى أوائل التسعينات حيث غادر بعدها إلى السودان ولم يغادر إلى أفغانستان مرة ثانية إلا بعد أن سيطرت طالبان عليها بعد منتصف التسعينات. أصبح في عام 2011 رئيس تنظيم القاعدة الرئيسي خلفاً لأسامه بن لادن الذي قتل على يد الجنود الأمريكيين في نفس العام.

باكستان

نفذت جماعة الجهاد الإسلامي المصري بقيادة الظواهري هجومًا على السفارة المصرية في إسلام أباد بباكستان عام 1995، لكن بن لادن لم يوافق على العملية. وأدى القصف إلى تنفير باكستان التي كانت «أفضل طريق إلى أفغانستان».[18]

في يوليو 2007، قدم الظواهري التوجيه لحصار مسجد لال، الاسم الرمزي عملية الصمت. وهذه هي المرة الأولى المؤكدة التي يتخذ فيها الظواهري خطوات متشددة ضد الحكومة الباكستانية ويوجه المسلحين الإسلاميين ضد دولة باكستان. عثرت قوات الجيش الباكستاني ومجموعة الخدمات الخاصة التي استولت على مسجد لال («المسجد الأحمر») في إسلام أباد على رسائل من الظواهري توجه المسلحين الإسلاميين عبد الرشيد غازي وعبد العزيز غازي، اللذين كانا يديران المسجد والمدرسة المجاورة. أسفر هذا الصراع عن مقتل 100 شخص.[19]

في 27 ديسمبر 2007، تورط الظواهري أيضًا في اغتيال رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بناظير بوتو.

السودان

صورة عام 2001 التي استخدمها مكتب التحقيقات الفدرالي تظهر أيمن الظواهري في خوست، أفغانستان

أعدم أحمد سلامة مبروك ومحمد شرف تحت قيادة الظواهري لخيانته الجهاد الإسلامي المصرية. صدرت أوامر للمسلحين بمغادرة السودان.[20]

الولايات المتحدة

في عام 1998، تم إدراج أيمن الظواهري ضمن لائحة الاتهام في الولايات المتحدة لدوره في تفجيرات السفارة الأمريكية عام 1998، وهي سلسلة من الهجمات التي وقعت في 7 أغسطس 1998، والتي قتل فيها مئات الأشخاص في وقت واحد. تفجير شاحنات مفخخة في سفارات الولايات المتحدة في مدن شرق إفريقيا الرئيسية دار السلام بتنزانيا ونيروبي.[21] جلبت الهجمات أسامة بن لادن وأيمن الظواهري إلى الاهتمام الدولي.

في عام 2000، شجع تفجير يو إس إس كول العديد من الأعضاء على المغادرة. هرب محمد عاطف إلى قندهار، والظواهري إلى كابل، وفر بن لادن أيضًا إلى كابل، وانضم لاحقًا إلى عاطف عندما أدرك أنه لا توجد هجمات انتقامية أمريكية وشيكة.[بحاجة لمصدر]

في 10 أكتوبر / تشرين الأول 2001، ظهر الظواهري على القائمة الأولية لأهم 22 إرهابياً مطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، والتي أصدرها الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش للجمهور. في أوائل نوفمبر 2001، أعلنت حكومة طالبان أنها ستمنحه الجنسية الأفغانية الرسمية، وكذلك بن لادن ومحمد عاطف وسيف العدل والشيخ عاصم عبد الرحمن.[22]

قيادة تنظيم القاعدة

تولى الظواهري قيادة التنظيم في أعقاب مقتل بن لادن على يد قوات أمريكية في الثاني من مايو عام 2011. وكان غالباً يشار إليه بالساعد الأيمن لأسامة بن لادن والمنظر الرئيسي لتنظيم القاعدة. ويشير بعض الخبراء إلى أن تنظيم الجهاد المصري، سيطر على تنظيم القاعدة حين تحالفا نهاية التسعينيات من القرن الماضي. وكان الظواهري قد شوهد آخر مرة في بلدة خوست شرقي أفغانستان في أكتوبر عام 2001 م حين بدأت الولايات المتحدة حملة عسكرية للإطاحة بحكومة طالبان. واستطاع منذ ذلك الحين الهروب من الملاحقة بالتمركز بالاختباء في المناطق الجبلية على طول الحدود بين أفغانستان وباكستان، وذلك بمساعدة رجال قبائل متعاطفين.[14]

آراؤه ونظرياته

وقد برز الظواهري خلال السنوات الأخيرة كأحد الناطقين البارزين باسم تنظيم القاعدة. وقد ظهر في 16 شريطا مرئيا وصوتيا 16 مرة في العام 2007 م وهو أربعة أضعاف ظهور بن لادن في العام ذاته. وفي يوليو 2007 م ظهر في شريط مرئي مطول يحث فيه المسلمين حول العالم الانضمام إلى الحركة الجهادية والالتفاف حول تنظيم القاعدة.

وفي الشريط ذاته حدد الظواهري إستراتيجية تنظيم القاعدة المستقبلية وقال إنه في المدى القصير فإن التنظيم يهدف مهاجمة مصالح الصليبيين واليهود قاصداً بذلك الولايات المتحدة وحلفائها في الغرب وإسرائيل.[14]

وأما على المدى الطويل فقد اعتبر الظواهري إسقاط الأنظمة في العالم مثل السعودية ومصر الهدف الأساسي داعياً إلى استخدام أفغانستان والعراق والصومال كمناطق للتدريب. وفي الثامن من يونيو 2011 م أصدر الظواهري بياناً يحذر فيه الأميركيين من أن أسامة بن لادن سيستمر في ترويع الولايات المتحدة حتى من قبره.[14]

مؤلفاته

  • أسامة بن لادن يجلس مع مستشاره الظواهري خلال مقابلة مع الصحفي الباكستاني حامد مير، في نوفمبر 2001.
    فرسان تحت راية النبي
  • الحصاد المر: الإخوان المسلمين في ستين عاما
  • الولاء والبراء؛ عقيدة منقولة وواقع مفقود
  • الكتاب الأسود؛ قصة تعذيب المسلمين في عهد حسني مبارك
  • مصر المسلمة بين سياط الجلادين وعمالة الخائنين
  • شفاء صدور المؤمنين
  • التبرئة؛ رسالة في تبرئة أمة القلم والسيف من منقصة الخوار والضعف
  • الكتاب والسلطان اتفاق وافتراق.. تأملات في الفساد السياسي وآثاره في تاريخ المسلمين

مقتله

قتل الظواهري في 31 يوليو 2022، بعد وقت قصير من الساعة 6:00 صباحًا بالتوقيت المحلي في غارة جوية بطائرة بدون طيار نفذتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في الصباح الباكر في حي شيربور الراقي في كابل[23][24]، في منزل يملكه سراج الدين حقاني، مسؤول كبير في حكومة طالبان.[25][26] وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية في بيان للصحفيين «خلال عطلة نهاية الأسبوع، نفذت الولايات المتحدة عملية لمكافحة الإرهاب ضد هدف مهم للقاعدة في أفغانستان وكانت العملية ناجحة ولم تقع إصابات بين المدنيين».[27]

مواضيع ذات صلة

مصادر

  1. Encyclopædia Britannica | Ayman al-Zawahiri (بالإنجليزية), QID:Q5375741
  2. "Estados Unidos mata al líder de Al Qaeda en una "exitosa" operación contra el terrorismo" (بالإسبانية).
  3. Estados Unidos mata al líder de al Qaeda, Ayman al-Zawahiri, en un ataque con drones en Afganistán، نيويورك، 1 أغسطس 2022، QID:Q48340{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  4. Politico magazine (بالإنجليزية), Washington, D.C., ISSN:2381-1595, OCLC:85480115, QID:Q3109740
  5. Islamism: a documentary and reference guide (2008) Dr. John Calvert
  6. "طالبان: اغتيال الظواهري انتهاك لسيادة أفغانستان". العربية. 2 أغسطس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-02.
  7. "طالبان أفغانستان تكشف تفاصيل عن مقتل أيمن الظواهري وتوجه رسالة للأمريكيين". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2022-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-02.
  8. "مصر.. الأزهر يصدر بيانا بشأن الشيخ الظواهري". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-09.
  9. حربى، حسام (2 أغسطس 2022). "رحلة أيمن الظواهري من «الإخوان» إلى «القاعدة».. اعتقل في عمر 15 عاما". الوطن. مؤرشف من الأصل في 2022-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-02.
  10. "أيمن الظواهري: من جراح عيون إلى زعيم تنظيم القاعدة". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 2021-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-02.
  11. "أيمن الظواهري". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2020-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-06.
  12. "Discover the Networks / Muslim Brotherhood (MB)". مؤرشف من الأصل في 2023-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-07.
  13. تركي (1 يناير 2008). كنت في أفغانستان: مشاهدات ويوميات من بلاد الجهاد والإرهاب. العبيكان للنشر. ISBN:978-9960-54-488-5. مؤرشف من الأصل في 2022-10-05.
  14. نبذة عن: أيمن الظواهري قائد تنظيم القاعدة نسخة محفوظة 26 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  15. "زعيم القاعدة يبايع زعيم طالبان الجديد". Reuters (بالإنجليزية). 13 Aug 2015. Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2022-08-02.
  16. "الظواهري: البيعة لـ«طالبان» فقط". الأخبار. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-02.
  17. "الظواهري يبايع الملا هيبة الله قائد طالبان الجديد". مونت كارلو الدولية / MCD. 11 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-02.
  18. Brown، L. Carl؛ Wright، Lawrence (2006). "The Looming Tower: Al-Qaeda and the Road to 9/11". Foreign Affairs. ج. 85 ع. 6: 174. DOI:10.2307/20032189. ISSN:0015-7120. مؤرشف من الأصل في 2022-07-10.
  19. "The Times & The Sunday Times". www.thetimes.co.uk (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-07-10. Retrieved 2022-07-10.
  20. Marc (1 يناير 2004). Understanding Terror Networks. University of Pennsylvania Press. ISBN:978-0-8122-0679-1. مؤرشف من الأصل في 2022-06-23.
  21. "AYMAN AL-ZAWAHIRI". Federal Bureau of Investigation (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-06-15. Retrieved 2022-07-10.
  22. "The Hindu : Taliban grants Osama citizenship". web.archive.org. 29 يونيو 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-10.
  23. "بالفيديو.. تعرف إلى تفاصيل مقتل أيمن الظواهري". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2022-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.
  24. "كيف نجحت الضربة الأمريكية في قتل أيمن الظواهري في شرفته بمنتهى الدقة؟". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 2022-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.
  25. "U.S. Drone Strike in Kabul Kills Top Qaeda Leader, Ayman al-Zawahri". The New York Times (بالإنجليزية). 1 Aug 2022. Archived from the original on 2022-08-03. Retrieved 2022-08-03.
  26. "U.S. kills al Qaeda leader Ayman al-Zawahri in drone strike". POLITICO (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-02. Retrieved 2022-08-03.
  27. "أول اعتراف أفغاني رسمي باغتياله.. حكومة كابل تؤكد مقتل الظواهري في غارة أميركية على منزله وسط العاصمة". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.

روابط خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة أعلام
  • أيقونة بوابةبوابة أفغانستان
  • أيقونة بوابةبوابة الحرب
  • أيقونة بوابةبوابة باكستان
  • أيقونة بوابةبوابة مصر
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.