أنقرة (اسم)

انقرة (اسم)

العملات النقدية Ankyra من فترة امبراطور روما غالينوس عكس اسطورة التي جاءت من سفينة انقرة.[1]

أخذت انقرة أسماء عديدة علي مدار التاريخ. وقد سميت المدينة بالمراسي وهي باللاتينية Ἄγκυρα وتقرأ باليونانية Anküra أنكيورا، في فترات الفريج، والغلاطية، والروميين، والفترات الكلاسكية للعصر الهيلينستي، والإمبراطورية البيزنطية. هذا الاسم يكتب بالأبجدية اللاتينية في المصادر الغربية. أنقيرا، أو أنجيرا. وفي المصادر العربية كانت تسمى ببلد السلاسل، أو معمورية، أو معمورية الثلاثة. وقد استخدم العرب كلمة أنكيورا وهي مأخوذة من أدبيات اللغة يونانية. وحاول الأتراك الذين ذهبوا إليها من الأناضول تغير الاسم إلى انقرة أو انجورو، وكانت تنطق أيضاً في اللهجات الغربية أنجورا. وقد أُضيف علي كلمة انجورو في اللغة عربية عدة حروف لتصبح انجوريا. وقد تغير اسم انقرة تبعاً للدول التي وقعت تحت سيطرتها، حيث يظهر الاسم الرسمي على القطع النقدية المسكوكة، وعلي هذا فقد سُميت انقرة في فترة سلاجقة الروم، وسُميت انجورو وانجوريا في فترة الدولة الإلخانية، وفي فترة الدولة العثمانية سُميت بانقرة وانجورو. وفي فترة العثمانين واعتباراً من القرن السادس عشر أصبح الاسم الرسمي للمدينة هو انقره، على الرغم من استخدام الناس لكلمة انجورو لقرون عديدة، وأما الغرب فاستمر باستخدام كلمة أنجورا. وبعد تأسيس الجمهورية التركية تم انهاء استخدام الأسماء الأخرى وانتشر اسم انقرة عالميا.

فترة الحيثين وما قبلها

على الرغم من أن أسماء هذه المواقع الأثرية المختلفة التي يعود تاريخها إلى الحضارة الحثية هو معروف في جميع أنحاء انقرة والإصدارات السابقة.

فريجيا

كانت مدينة انقرة ذات اهمية في عهد الفرنج.ويقع الملك على الطريق الذاهب إلى الامبراطورية الفارسية،[2] وفي عام333 قبل الميلاد كان اسكندر الاكبر عندما جاء إلى الحرب مع داريوس الثالث لاخذ مكان السجلات الذي يمر من انقرة.[3]

طبقاً إلى المؤرخ باوسانياس بأن الملك ميداس هو الذي شيد مدينة انقرة، اسم انقرة جاءه بمعنى سفينة مرساه. ملك الفرنج ميداس الذي وجد قطعة من الحديد ومصدر الاسم الذي اعطاه لانقرة من اللغة يونانيةواللغة اليونانية بمعنى مرساه ويقول الملك ميداس احُتفظ في معبد زيوس بالمرساة المعطاة إلى اسم المدينة.[4]

في النصف القرن الثانى كان يعيش الليدين وفقاٍ للراحلة باوسانياس عندما قدم معلومات حول الاستقرار في الاناضول غلاطية وتكلم أيضاً عن انقرة وقام بتأسيس مدينة انقرة ابن غورديوس ميداس. وكان يروى تلك المدينة للفرنج.تعنى اسم المدينة مرساه في اللغة اليونانية واللاتينية وكان يجب العمل من اجل التوضيح وفقاً إلى باوسانياس. وجد ميداس سفينة مرساه حتى فترة حكمهم قائلا انه مُختبئ في معبد زيوس كوكب المشترى إلى ان يسعى حتى يعطى معنى وراء اسم المدينة. اعتبارا من القرن الثانى تزخرف المرساة فوق العملات النقدية. في النص السابق ذكِر اسم باوسانياس مرة أخرى معروف مع اسم مصدر ميداس وتقارير عن موارد المائية مكتوبة على قصص في مدينة انقرة. وها هو الغلاطيين اخذوا مدينة انقرة.[5]

غلاطية

في القرن السادس المؤرح البيزنطى Stephanos Byzantinos ، في القرن الثانى قبل الميلاد في قاموس الجغرافيا اعطى معلومات متعلقة بمؤسسة انقرة استناداً إلى Aphrodisias'lı Apollonius . طبقاً إلى هذه المعلومات في عام 278 قبل الميلاد جاء غلاطية إلى الاناضول، دخل الملك البنطس مع Mitridat إلى حرب ضد مصر واخذوا سفن المصريين وحين مصيرهم ضربهم إلى البحر ويحضرون إلى وطنهم سوياً وثيقة النصر المراسى. غلاطية، هذا النجاح جعلهم يضعوا معنى المراسى إلى انقرة وايضا تم إنشاء اسم المدينة على الأراضي.[6] في انقرة عام 239 أو 240 قبل الميلاد الإمبراطور السلوقية حدث تصادم بين سلوقس الثاني واخيه Antiokus كما مر تاريخ معركة انقرة.[7]

الامبراطورية الرومانية

كلت من القبائل Tektosaglar ، في القرن الأول قبل الميلاد، دخلت انقرة تحت حكم الرومانين لكن فيما بعد نقلت إلى يد Tektosaglar . في 25 قبل الميلاد وجدت انقرة بأن جاء رسمياً إلى غلاطية بان الامبراطورية رومانية خالية المكان. المؤرخ سترابو قال "قلعة انقره تابعة إلى Tektosaglar . تحمل نفس الاسم مع مدينة Phryg لتمديد إلى ليديا حول "Blaudos "[8](يوجد أن من انفرة في جاتيا، وايضاً في فريجيا)

كتب Sebastenon Tektosago) ΣΕΒΑΣΤΗΝΩΝ ΤΕΚΤΟΣΑΓΩΝ ) في العملات النقدية التي طُبعت في فترة تيتوس امبراطور روما (79-81)

القاب انقرة

كيف يمكن أن انقرة يطلق عليها من العبارات التي طُبعت في العملات النقدية في انقرة.[9] في السنوات الغزو الرومانى لم تشهد في العملات النقدية اسم انقرة. بعد غزو غلاطية، المصلح الرسمى لروما هو koinon ، كان يعنى انه اتفاق، كانت انقرة مدينة كبيرة ولم يكن أيضاً هذا التعريف الرسمى koinon. بعد فترة طُبعت العملات النقدية في انقرة لكن كان يُكتب عليها ΚΟΙΝΟΝ ΓΑΛΑΤΙΑΣ أو Galatya Koinon'u) ΤΟ ΚΟΙΝΟΝ ΓΑΛΑΤΩΝ).[10] من بعد ما كانت دولة روما رسمياً لغلاطية أصبحت انقرة هي الدولة، تم تكريم Sebaste في عهد اغسطس وهو ما يعنى احترامها. واعطت نفس الاسم الفخرى أيضاً إلى مدينتى غلاطية هما Pessinus و Tavium واخذت عبارة Sebastenon Tektosagon) ΣΕΒΑΣΤΗΝΩΝ ΤΕΚΤΟΣΑΓΩΝ) مكان في العملات النقدية التي طُبعت في اثره ومن اجل انقرة الحق بهذه الجزيرة Tectosagon (كان صاحب هذه المدينة Galat boyunun). لم تكتب انقرة على الرغم من لم تكتب Sebastene Tektosages في العملات النقدية التي طُبعت عام 80 بعد الميلاد، حيث كانت انقرة ليس (مدينة) بولس.[11] لكن في القرن التالى فازت انقرة باهمية متزايدة وفي هذه الحالة استطاع بان يتضح أيضاً بان تُطبع اسم المدينة في العملات النقدية.

كتب (MHTPOΠOΛEΩC ANKYPAC (Metropolis Ankyras, yani Ankara Metropolisi في العملات النقدية التي طبعت في فترة امبراطور روما كاراكلا (79-81)

اعطى نيرون (54-68) لقب Metropolis إلى انقرة. وهذا، على أن يعمل اعلان في كتابات معبد أغسطس في العملات النقدية. وجدت عبارة Metropoleos Ankyras, Ankyra Metropolisi) MHTPOΠOΛEΩC ANKYPAC) أو Metropolis tes Galatias, Galatların Metropolisi) MHTPOΠOΛIC THC ΓAΛATIAC)

أنطونيوس بيوسفي الوجه الخلفى في العملات النقدية كانت طُبعت في فترة بدءاً من فترة (مAntoninus Pius (138-161 حتى فترة غالينوس (إمبراطور) .[12] مدينة انقرة في ما بين عامى 211-217 كان الإمبراطور كاراكلا شديد الإحسان ولهذا السبب في فترته أخذ لقب Antoniniana . على سبيل المثال ميدالية ΑΝΤΩΝΕΙΝΙΑΝΗ ΑΝΚΥΡΑ ΜΕΤΡΟ للكاتب ([Antoniniana Ankyra Metro [polis).[13] بالإضافة إلى انقرة في عهد Caracalla أخذ أيضاً لقب "Neokoros . "Neokoros هو رجل دينى مسؤول عن كل المعابد الولاية، هذا الدينى قام رجال الامبراطورية بتوليته وظيفة اله، وكانوا يطلقوا Neokoros على المعابد التي انشأت في المدن باسم الإمبراطور. وكان Neokoros مصدر احترام المرء لنفسه من اجل المدينة.[14] في عهد غالينوس (إمبراطور) يبدو كان مكتوب BN (bis neokoros للمره الثانية neokoros) على العملات النقدية ومن اجل اظهار Neokoros للمرة الثانية في العملات النقدية للمدينة.[15]

كتب (MHTPOΠOΛEΩC ANKYPAC (Metropolis Ankyras, yani Ankara Metropolisi في العملات النقدية التي طبعت في فترة (253-268) غالينوس امبراطور روما

النطق والحروف

Ἄγκυρα هي كلمة كلاسيكية تُقرأ 'Anküra' بالنطق اليونانى، وتتغير في كوينه والبيزنطية في اللغة اليونانية إلى 'Ankira'. (اما في اللغة اليونانية الحديثة تُقرا 'Angyira')[16] وعمل كتابة اللغة من الحروف اليونانية إلى الحروف اللاتينية وإذا تكتب Ancyra في بعض المصادر وتُكتب أيضاً Ankyra في بعض المصادر الغربية. كانت تُكتب اسم المدينة Ancyra في المصادر اللاتينية الكلاسيكية وتنطق 'Ankira' وتتحول إلى 'Ansira' في نطق في أنواع اللغات الرومانسية واللغة الاتينية السوقية.[17] ومع ذلك حُفظ الحرف k في كلمات اللغة اليونانية القديمة السابقة إلى اللغة الألمانية، وعلى هذا تقُرا Ankyra انقرة 'Ankira'.[18]

المصادر العربية

في القرن الثامن استولى على انقرة للمره الثانية من اطراف عربية، واخُذ موخراً على كل منهما من قبل البيزنطيين. في القرون 7-11 حدث مشاجرة بين العرب والبيزنطيين حول ملحمى شعر البيزنطى ديجينيس أكريتاس وتحدث عن قلعة انقرة (التي بقيت من القرن 9و10).[19] وتوضح هذه المجادلة في ملحمة المحارب بطال من قبل العرب. وعبر مدينة Mamuriye التي في ملحمة المحارب بطال. وكان يعيش المحارب بطال في فترة الدولة الاموية في القرن الثامن. وفي القرن11 تطرقت ملحمة المحارب بطال مكتوبة إلى ملحمة Dânişmendnâme . وكليهما تستخدم في ملحمة ذو معنى متشابهه أيضاً في الأسماء Mamuriye و Engüri و Engüriyye .[20][21][22]

تُعرف قلعة انقرة "Kal'at üs-Selâsil" أو قلعة سلاسل

في نفس الفترة قلعة انقرة في مصادر العربية باسم "Kal'at üs-Selâsil".[23] معناها في اللغة العربية سلاسل (جمع سلسلة)،[24] حتى ذلك الحين اسم القلعة جاءت بمعنى سلاسل القلعة. تقع عند بوابة القلعة سلاسل محبوكة هائلة في المدينة تتم ازالتها نهارا وتنزل ليلا مثل ستارة.[25] ويرجع ذلك اسم القلعة المدينة "Beldet üs-Selâsil" لان البلدة ذُكرت بمعنى سلاسل.ومن اجل المدينة Ma'muriye سلاسل يُستخدم أيضا اسم (مكان مُزدهر بالسلاسل).[26] في القرن 14 ما زال يطلق على قلعة انقرة قلعة السلاسل. مرت من معركة جبل كوسى بعد (1243) إلى حكم مغول الاناضول، في عام 1290 تبدأ ادراة من قبل منظمة Ahiler في عام 1361 فيما يتعلق بسلطان العثمانى مراد الاول، ان الكاتب محمد نسرين في كتابه " Cihannüm" سلاجقة الروم آتوا إلى قلعة سلاسل وكان بها في حينها الانجوريين كما يقولون عليهم وقد دمروا ديار الانجوريين الآن. وقد كانت قلعة الانجوريين اهلها الاجوريين حيث كانت بايديهم. وقد سلموها القلعة لأهل الوطنيين".[27]

الدولة السلجوقية الكبرى

من فترة كيخسرو الثانى (1237_1243) كانت العملة المعدنية في الوجه الامامى "كلمة من قبل توحيد حمص" وفى الوجه الخلفى "ES-SULTAN'ÜL ... KEYHÜSREV" دُمغ على النقود في انقرة "DURİBE Bİ-ANKARA"

شُوهد الغزو العربى الذي اعقب الفتح التركى اعطى أسماء جديدة تركية إلى المدن أو التخلى عنها مع اصحاب الأسماء البيزنطية (مثل مدينة أسكي شهرDorylaion) (كان اسم مدينة Dorylaion ثم تغير إلى Eskişehir)، انما أسماء المدينة الكبرى محمية وفقاً إلى إنجليزية الشعب التركى (على سبيل المثال، Caesareia – Kayseri ، Iconium – Konya).[28] المؤرخيين والجغرافيين العرب القدامى حافظوا على نطق انقرة في اليونانى القديم، Anküra Angüra . وتم تحويل هذا الاسم Ankara و Engürü ، وفي هذه النهاية شُوهد أيضاً في اللغة الرسمية والادبية إلى Engüriye بجانب اللغة العربية.[29] كانت تُنطق Engüriye) Anguriya). شُوهد أيضاً اسم Anguriye قبل احتلال المغول. كانت Ungüriye أيضاً بعد أن اكتسبت اللغة التركية أصبحت Ungüri .[30] في القرن 12 بدئت تعرف مدينة Angora في مصادر الغربية مع مجئ التركمان. وكان خاص بانقرة الماعز انقرة، القط انقره، ارنب انقره، ويعرف في الدول الغربية الماعز والقط والارنب انجورا. بالإضافة إلى انجورا في اللغات الغربية يُصنع من ارنب انقرة الصوف، اما في روسيا يُصنع من قط انقرة موهير. اُستخدم في دولة السلاجقة الروم لأول مرة اسم انقرة في العملات النقدية من قبل قلج ارسلان الثانى ابن ملك انقرة مسعود شاه (1092- 1156).[31] بين تاريخ 582-652هجرية دمغ على نقود انقرة. فيما بعد طبع الدمغ على نقود انقرة في عهد كيخسرو الثانى في عام 1237 – 1243 . في النهاية دمغت نقود انقرة في عهد كيكاوس الثانى 655 هجرية (1257م). لم تطبع السلاجقة نقود انقرة باسم اخر.[32][33][34]

الدولة الالخانية

طُبعت النقود في Engür من قبل محمود غازان (1295_1304) من حكم ايلخانية فكان في الوجه الامامى " كلمة _توحيد" وفى الوسط "DURİBE ENGÜR" (طبعت في Engür ) من قبل "TİS'A TİS'İN" وفى الخلف "TEGRİİN KUCUNDUR GAZAN MAHMUD DELEDKEGÜLÜK SEN"

تم الاستيلاء على اناضول المغول في اعقاب معركة جبل كوسى 1243. سقوط القسم الأكبر من الاناضول في ايدى إيلخانية بعد الدولة السلجوقية الكبرى. وضُرب العملات النقدية الالخانية بأسم مدينة من مدن الاناضول وكان في حكم سلطان السلجوقى محمود غازان.[35] في هذه الفترة Engür من قبل محمود غازان، طبع العملات النقدية مكتوبة Engüriye أيضاً من قبل الخليفة Ebu Said .[36][37]

الدولة العثمانية

استمر استخدام أسماء Engürü أو Engüriy أيضاً في الفترة العثمانية. وتم توضيح سنوات تأسيس الدولة العثمانية في تقويم تاريخ الدولة العثمانية، ومن اجل المحاربة ضد التتار كان مقابل ان طغرل بيه يقدم مساعدة إلى كيقباد الاول الذي اعطى له منطقة الصفصاف وان أرطغرل بيه وعشيرته مشوا وذهبوا إلى Engüri .[38] أوليا جلبي ذكرت في كتاب سياحت نامه أي (الرحلات) (1648) قد أطلق على مدينة Engür «اسم انقرة في دفاتر السلطان».[39] على سبيل المثال قد مر اسم انقرة في وثائق رسمية متنوعة خاصة بالقرن 16 .[40][41] كما سيتضح في الجزء الاسفل من العملات النقدية بأن بُدء استخدام اسم انقرة في العملات النقدية اعتباراً من فترة السلطان بايزيد الثانى. على الرغم من اسم انقرة الرسمى عُرف بين الشعوب بأسم Engürü . كان اسم مدينة انقرة في اللهجة اللغة الارمنية كان Engür [42] أو Angürya .[43] في عام 1791 نُشر في قائمة الممنوعات [44] «Engürü المالحة»، النساء (نوع من القماش رقيق مصنوع من موهير انقرة) منع لبس الفساتين الذي بها خطوط جسم واضحة من السيدات واستمر فترة طويلة بعد كسب أسماء رسمية لانقرة (وما شابه ذلك) استخدم Engürü وسوف يُرى اقتباسات في سياحت نامه (كتاب) واقتباس من الادب الشعبى.

العملات النقدية في انقرة

كتب في الوجه الامامى " "محمد ابن مراد" وفى الوجه الخلفى "HULLİDE MÜLKUHU DURİBE ENGÜRİYE"
كٌتب في الوجه الامامى "سلطان بايزيد ابن محمد" وفى الوجه الخلفى "AZZE NASRUHU DURİBE انقره عام886"

ما يدل على أن العملات المدينة المعدنية رسمية. وجد في انقرة بين دار سك العملة في الاناضول بأن طُبعت العملات النقدية في فترة السلطان مراد الثانى.[بحاجة لمصدر] ظهرت السكك النقدية النحاسية القديمة بأسم Engüriye في عهد مراد الثانى (1421-1451).[بحاجة لمصدر] طُبعت العملات النقدية في انقرة بأسم Engüriye حتى عهد محمد الفاتح اما من بعد السلطان بايزيد الثانى الذي يليه كُتبت انقرة. بُدء طباعة بعد عام (1508) 886 هجرية في فترة بايزيد الثانى اسم انقرة في دار سك عملة بانقرة.[45][46][47]

الادب الشعبى

مر اسم Engürü في كتابة مُسمى ولايت نامه حاجى بكتاش ولى مكتوب (فيما بين عام 1481-1521) من قبل الفردوسى الرومى. في هذا العمل كتب السلطان كيقباد الأولد إلى المغول الذي اعطى منطقة «من اق سراى إلى سيوس في Engürü».[48] عندما تحدثت اوليا جلبى عن زيارتها إلى انقرة عام 1648 واوضحت اغنية من اجل الشباب «في ودائع Engürü / اليونانية الاصفر المطلق».[49] في القرن 17 كان يعيش كاراجغولان وقال في أغنية شعبية " خرجت وشاهدت مركز بور في محافظة نيدا / لو اتنزه يا ترى فانا ذو عينين كستنائى اللون / والمواقف الجميلة في توكات في Engürü / يا ترى لو اتنزه فانا ذو عينين كستنائى اللون.[50] على الرغم من استخدام Engürü في الادب الشعبى اُستخدمت كلمة انقرة (1648) في التقويم تاريخ اسطنبول للكاتب جلبى.

ملاحظات المسافرين أو الحجاج

الرحالة الفرنسى وعالم النبات جوزف بيتون دوتورنفور في كتاب سياحت نامة بتاريخ 1717 ودعا رسمياً مدينة انقرة "Angora".[51]

ذكريات الحجاج الماضية من انقرة يفكروا عن كيفية اظهار الاسم المطلق من قبل شعب المدينة. على سبيل المثال في معركة انقرة 1402 في نهاية الحرب سُجن المسافر الالمانى Johannes Schiltberger ووجد بجانب السلطان بايزيد الاول، عرف في مذكرات المدينة (كتابة باللغة الألمانية) Angury أو Engury (تُقرا باللغة التركية Anguri أو Enguri).[52] كتبت اوليا جلبى عن زيارتها لمدينة انقرة عام 1648 في كتابها سياحت نامه أي (الرحلات) عن Unguriye .[39] ذكر من انقرة في القرن 17 و 18 ان أطلق على بعض الحجاج الغربيين والكثير من الانجوريين الغربيين اعطوا مُسمى على الكثير من الاتراك المدينة. عرف ان الكُتاب انجلوسكسونيون والاسم المحلى للمدينة (من المحتمل ان تنطق في اللغة الانجليزية) Angora أو Engere ،[53] رسمياً "Angara" لكن من قبل الشعب "Engüre" [54] وتُكتب بالإنجليزية Enguri [12](تُقرا باللغة التركية "Engüri"). عرف ان الكُتاب الاخرين اسم محلى في اللغة الفرنسية Engur (باللغة التركية "Engür")[55] و Angouri (باللغة التركية "Anguri") [56] وفي اللغة الألمانية Ankarah أو Ankurijah [57](في اللغة التركية "Ankara"أو "Ankuriy "). وصدر عن اختلاف الأسماء المعروفة من قبل هؤلاء المؤلفين من المحتمل ان تنقل صوت من لغة إلى لغة اجنبية بالنطق المحلى.

الجمهورية التركية

في تاريخ 28 مارس 1930 تطلب الدولة التركية من الدول الاجنبية استخدام الأسماء التركية الرسمية من اجل المدن التركية.[58] من بعد هذا التاريخ إدارة البريد في Angorahاو Constatinople نقلت عناوين الخطابات إلى انقرة واسطنبول.[59] لكن يمكن أن يكون نطق "Angara"[60][61] بالكنة (اللهجة)[62] المحلية ولهجة المناطق الأخرى في الاناضول باسم انقرة.

انقرة في لغات أخرى

من تلك اللغات كُتب اسم انقرة مختلف بين اللغات التي نسنخدم الحروف اللاتيني: يقال أن تكون في اللغة البرتغالية (Ancara)، في اللغة الاتينية (Ancyra)، وفي اللغة الكردية (Enqere). وفي المندرينية (لغة صينية مندرين) ان حرف" R" يكون نطقه في (كلمة)انقرة (安卡拉)،(تكتب بنظام بينيين) "Ānkǎlā".[63]

علم اصول الكلام الشعبى

بناءا على نظريات مختلفة من التشابه الصوتى في العامة حول مصدر الأسماء Ankara و Engürü. يوجد منهم على خطأ، وليس هناك دليل قاطع حول دقة الاخرين.

مدينة انكوا

مدينة الحيثية Ankuwa مدينة انقرة على الرغم من وجود بعض المفاهيم القديمة (كتابتها بشكل اخر Ankuva ، Ankuvva ، Ankuwash)،[64][65] يقال أن المصادر الحديثة في مدينة Ankuwa أو في مدينة Alişar Höyüğü[66][67][68] التي توجد في Yozgat أو في قرية Eskiyapar [69] التي محدودة إلى Çorum .

ايجاد مرساه (سفينة) ملك ميداس

وضحت اسطورة شعبية اسم انقرة ذُكر ملك ميداس في جزء فريجيا اعلاه بأن أطلق في ذلك الوقت على انقرة قديماً مدينة الفرنجيين. لكن بسبب بعد انقرة من البحر، هكذا لا يمكن أن تكون مرساة سفينة حتى لو وجد جزء من الحديد وادعى بأن يستطيع بأن يوفق من اجل ان يحضر تصريح بأسم اسطورة انقرة.[70]

غنائم الحرب المأخوذة من مراسى المصرية

في عام 333 قبل الميلاد كان اسكندر الاكبر أخذ بعين الاعتبار حول السجلات التي توقفت في انقرة، الغلاطيين احضروا الغنائم من انتصار على المصريين في عام 268 قبل الميلاد ويجب أن يوفقوا الحكاية من بعد (انظر. فوق الجزء الغلاطيين) ان يطلقوا على المدينة مرساة السفن.

انجرو والعنب الفارسى

بعد عدة القرون احضروا أيضاً تصريحات أخرى متعلقة بأسم انقرة. قالت اوليا جلبى في سياحت نامه (كتاب الرحلات) من اجل انقرة «مكان عامر، وان اسم Engürü من العنب الكثير».[39] انجر، جاءت بمعنى عنب في اللغة الفارسية.[71]

سخره

تقول الكاتبة اوليا جلبى في سياحت نامه (كتاب الرحلات) «أطلق على بعض أعمال القلاع السخرة انقرة».[39]

قعر بحيرة بايكال نهر عنجرة

بحيرة بايكال. نهر انجرا وغرب الجنوب بحيرة انجارسك

باللغة التركية اسمها بحيرة بايكال، «بمعنى البحيرة الغنية».[72] تصب هذه البحيرة في الانهار توركا واعالى انجارا، تفرغ مياه البحيرة من قبل نهر أنغارا.[73] العديد من سواحل الخاصة بالاتراك موجودة في شؤاطئ البحيرة.[74] في عام 1930 صدر من قبل مصطفى كمال اتاتورك دعم من جميع لغات آسيا الوسطى طبقاً إلى نظرية لغة الشمس.في التاريخ الثانى في عام 1937 في كونجر قدم إبراهيم نجمى ديلمان في عرض عام التاريخى نظرية لغة الشمس، تربط بحيرة بايكال نهر ينسى مع نهر انجرا، زعم بأن يربط من انقرة مفهوم «الماء» الذي استند إلى تشابه الاسم بين نهر انقرة الذي بالقرب من مدينة انقرة.[61] في نفس العام 1937 في زيارة الرئيس الوزارء اليونانى إلفثيريوس فينيزيلوس إلى تركيا وشُوهد مع مصطفى كمال اتاتورك سأل «هل تعرفون من اين جاء اسم انقرة» وجاء جواب سلبياً «اطلس العالم» وطوئ الصفحة وظهرت مدينة انغارسك بجانب بحيرة بايكال وقال «سعادتكم، جاء من هنا هكذا».[75]

مراجع

  1. Anadolu Medeniyetleri Müzesi Ankara Şehir Sikkeleri reyonu [التركية]
  2. J. F. C. Fuller (2004). The Generalship of Alexander the Great. Da Capo Press. s. 77. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  3. Quintus Curtius Rufus, John Yardley, Waldemar Heckel (2004). The History of Alexander. Penguin Classics. s. 27. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. Ankara, Başkentin Tarihi, Arkeolojisi ve Mimarisi. Ankara Enstitüsü Vakfı Yayınları. ISBN 975-95848-3-2. [التركية]
  5. Tarih İçinde Ankara ISBN 9944-473-07-3 [التركية]
  6. Görsel Büyük Genel Kültür Ansiklopedisi, 1984 baskısı cilt 1 , sayfa 638
  7. Rickard, J. "Battle of Ancyra, 240 or 239 B.C.". Erişim tarihi: 26-12-2008 نسخة محفوظة 01 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. Strabon, Antik Anadolu Coğrafyası (Geographika: XII-XIII-XIV), Çev. Adnan Pekman, Arkeoloji ve Sanat Yay., İstanbul, 1993, s. 48.
  9. "Galatia". Erişim tarihi: 26-12-2008. نسخة محفوظة 23 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. "Galatia". Erişim tarihi: 26-12-2008" نسخة محفوظة 23 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  11. William Smith (1878). A Dictionary of Greek and Roman Geography. J. Murray. s. 134. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. William Mitchell Ramsay (1899). A Historical Commentary on St. Paul's Epistle to the Galatians. G. P. Putnam's sons. نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. Joseph Pitton de Tournefort, Ozell (John), Honoré Maria Lauthier (1741). A Voyage Into the Levant ...: Containing the Ancient and Modern State of the Islands of the Archipelago; as Also of Constantinople, the Coasts of the Black Sea, Armenia, Georgia, the Frontiers of Persia, and Asia Minor. With Plans of the Principal Towns and Places of Note; an Account of the .... D. Midwinter. نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. Barbara Burrell (2004). Neokoroi. BRILL. s. 166. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  15. Barbara Burrell. Neokoroi. s. 173. نسخة محفوظة 15 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  16. Charles Van Der Pool (1992). English Derivatives from the Greek New Testament. The Apostolic Press. s. 171. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. "Merriam Webster sözlüğünde Ancyra'nın İngilizce telaffuzu". Erişim tarihi: 20 Ocak 2009. نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  18. Frederick Converse Beach, George Edwin Rines (1904). The Encyclopedia Americana: A Universal Reference Library Comprising the Arts and Sciences, Literature, History, Biography, Geography, Commerce, Etc., of the World. Scientific American Compiling Dept.. s. 11. Erişim tarihi: 20 Ocak 2009. نسخة محفوظة 18 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  19. Elizabeth Jeffreys (1998). ADigenis Akritis. Cambridge University Press. s. 3. Erişim tarihi: 3-Şubat-2009. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. Ali AKAR. "BİR DÂNİŞMENDNÂME NÜSHASI: MİRKÂTÜ’L-CİHÂD". Erişim tarihi: 12-20-2008. نسخة محفوظة 7 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. Necati Demir, Mehmet Dursun ERDEM (2006). "TÜRK KÜLTÜRÜNDE DESTAN VE BATTAL GAZİ DESTANI". Turkish Studies 1: 106-159. نسخة محفوظة 29 مارس 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  22. Hüseyin Türk (2004). "Alawi Syncretism = Beliefs and Traditions in the Shrine of Hüseyin Gazi.". Journal of Religious Culture 69: 1-15. نسخة محفوظة 20 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  23. Ibrahim Hakkı Konyalı (1951). Tarih hazinesi. Ülkü Kitap Yurdu.. نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  24. "Osmanlıca Türkçe Sözlük". Erişim tarihi: 26-12-2008. نسخة محفوظة 07 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. "Osmanlı Sultanlar Tarihi". Erişim tarihi: 26-12-2008. نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  26. Yusuf Ziya Yörükân, Turhan Yörükân (1998). Anadolu'da Alevîler ve Tahtacılar. T.C. Kültür Bakanlığı. s. 79. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  27. Ankara'da “Ahiler Yönetimi (1290-1354) Meselesi. Erişim tarihi: 30-12-2008. نسخة محفوظة 07 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. Koray Özcan (2006). "Anadolu'da Selçuklu kentler sistemi ve Mekânsal Kademelenme". METU JFA 23: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  29. Selçuklu Tarih ve Medeniyeti Enstitüsü (1970). Selçuklu araştırmaları dergisi. Selçuklu Tarih ve Medeniyeti Enstitüsü. s. 225. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  30. Abraham Galanté (1951). Ankara tarihi: Ankara'nin Türkiye eline geçtiği ilk günlere kadar. Tan Matbaası. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. "MESUD ŞAH 582-600 H.". [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  32. Şevki Nezihi Aykut (2000). Türkiye Selçuklu Sikkeleri 1 (I. Mesud'dan I. Keykubad'a Kadar) 510 - 616 / 1116 - 1220. İstanbul: Seçil Ofset. ISBN 975-94009-0-X. [التركية]
  33. Halit Erkiletlioğlu, Oğuz Güler (1996). Türkiye Selçuklu Sultanları ve Sikkeleri. Kayseri: Erciyes Üniversitesi Yayınları.
  34. İbrahim Artuk ve Cevriye Artuk (1971). İstanbul Arkeoloji Müzeleri Teşhirdeki İslami Sikkeler Kataloğu. İstanbul: Milli Eğitim Basımevi
  35. "Hamidoğullarına Ait Bir Dirhem". Erişim tarihi: 26-12-2008.نسخة محفوظة 11 يونيو 2008 على موقع واي باك مشين.
  36. "Kamil Eron sikke kolleksiyonunda Gazan Mahmud Engür sikkesi". Erişim tarihi: 26 Aralık 2008. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 7 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
  37. "Kamil Eron sikke kolleksiyonunda Ebu Said Han Engüriye sikkesi". Erişim tarihi: 12 Ocak 2008. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 7 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
  38. "Sultan Alâaddin Karaca Hisar ile Bilecük arasında Sögüdi bunlara yurt gösterdiler. Domalıc Dağını ve Ermeni Belini. Bunlara yayla verdiler. Sarı Yatı atasına geldi. Bu habarı verdi. Er Dunrıl Gazi dahı kabul etdi. Ol vaktin yürüb Engüriye geldiler." "Bâb-ı Esâmî-i Nesl-i Âl-i Osman". Erişim tarihi: 26-12-2008.[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 15 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  39. "Evliya Çelebi Seyahatnamesi'nde ANKARA". Erişim tarihi: 11-12-2008. نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  40. Deniz KARAMAN. "XVIII. Yüzyılın İkinci Yarısında Ankara Sancağındaki Mâlikâne-Mukataalara Dair Bazı Bilgiler". Erişim tarihi: 12-15-2008. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 3 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  41. Erdoğan, E. (205). "Tahrir defterlerine göre Ankara sehri yerleşimleri". Gazi Üniversitesi Kırşehir Eğitim Fakültesi Dergisi: 249-262.[وصلة مكسورة]
  42. Bert Vaux. "The Armenian Dialect of Ankara". Erişim tarihi: 11-12-2008. نسخة محفوظة 25 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  43. Martijn Theodoor Houtsma, T W Arnold, A J Wensinck (1993). E.J. Brill's First Encyclopaedia of Islam, 1913-1936. BRILL. ISBN 9004097961.> [التركية]
  44. Safiye Akdeniz. "Tanzimat dönemi edebiyatçılarının kadın problemine yaklaşım biçimleri". ss. 4. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  45. "Ottoman Coins (A first guide)". Erişim tarihi: 12-15-2008. نسخة محفوظة 08 يونيو 2007 على موقع واي باك مشين.
  46. Boldureanu Anuţa (2005). MONEDA OTOMANĂ ÎN MOLDOVA (1512-1603) (Moldova'da osmanlı paraları, 1512-1603). Kişinev: ACADEMIA DE ŞTIINŢE A REPUBLICII MOLDOVA INSTITUTUL DE ARHEOLOGIE ŞI ETNOGRAFIE (Moldova Cumhuriyeti Bilimler Akademisi Arkeoloji ve Etnografi Enstitüsü). s. 23. نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  47. "Eron coins". Erişim tarihi: 12-15-2008. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 7 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.
  48. Bekir Biçer. "VELAYET-NAME-I HACI BEKTAS VELIYE GORE ANADOLUNUN FETHI". Erişim tarihi: 11-12-2008. نسخة محفوظة 19 يونيو 2008 على موقع واي باك مشين.
  49. Robert Dankoff (2004). An Ottoman Mentality. s. 43. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. "XVII. yüzyıl şairi Cukurovalı Karacaoğlan ile ilgili bir değerlendirme". Erişim tarihi: 26-12-2008. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  51. Joseph Pitton de Tournefort (1717). Relation d'un voyage du Levant, fait par ordre du roy. l'imprimerie royale. نسخة محفوظة 14 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  52. Johannes Schiltberger, Hans Schiltberger (1885). Hans Schiltbergers Reisebuch. s. 21, 24. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  53. بلينيوس الأكبر
  54. Britanyalı tarihçi Pinkerton da, şehrin Türklerin egemenliğine girdikten sonra resmen "Angara" ama halk tarafından "Engüre" olarak adlandırıldığını belirtir: John Pinkerton (1811). A General Collection of the Best and Most Interesting Voyages and Travels in All Parts of the World: Many of which are Now First Translated Into English ; Digested on a New Plan. Longman, Hurst, Rees, and Orme. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  55. Fransız seyyah ve botanist Joseph Pitton de Tournefort da, 1741'de şehrin Angora veya bazılarının telaffuzu ile Angori olduğunu ama Türklerce Engur olarak adlandırıldığını bildirir: Bkz. Tournefort kitabı
  56. M. Mentelle (1787). Encyclopédie méthodique: ou par ordre de matières: par une société de gens de lettres, de savans et d'artistes .... Panckoucke. s. 562. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  57. Anton Friedrich Busching (1771). Magazin für die neue Historie und Geographie angelegt. J. J. Curt. s. 305. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  58. Richard D. Robinson (1963). The First Turkish Republic: A Case Study in National Development. Harvard University Press. s. 298. نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  59. "Turks are forcing us to adopt İstanbul and Ankara by refusing to deliver lettres addresssed to Constantinople and Angora..." Edward Gleichen (1931). "Some Recent Decisions of the P. C. G. N.". The Geographical Journal 77: 161-163. نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  60. "En tanınmış Ankaralı Vehbi Koç kentin adını "Angara" olarak telaffuz ederdi." M. Emin Karahan, Mehmet Turgut (2001). 21. yüzyılın eşiğinde Uşak sempozyumu: 25-27 Ekim 2001. Uşaklılar Eğitim ve Kültür Vakfı. s. 21. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  61. Busra Ersanli (2004). "Naming Turkish Language Politically: Ottoman Language, Sunlanguage, Azerbaijan Language". Balkan Studies (Etudes balkaniques) 3: 108-120. نسخة محفوظة 25 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  62. Sinan GÖNEN. "Konya Manilerinde Geçen Yerleşim Birimlerinin Adlarına Bir Bakış". Erişim tarihi: 22-12-2008. نسخة محفوظة 31 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  63. "安卡拉 - Pin1yin1.com" (İngilizce). Erişim tarihi: 9 Şubat 2009. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  64. Bilge Umar - Türkiye'deki Tarihsel Adlar - ISBN 975-10-0539-6 [التركية] "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-27.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  65. Martijn Theodoor Houtsma, T W Arnold, A J Wensinck (1993). E.J. Brill's First Encyclopaedia of Islam, 1913-1936. BRILL. s. 22. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  66. "Ankara Üniversitesi Rektörü Ord. Prof. Dr. Şevket Aziz Kansu'nun Ankara Üniversitesinin ilk öğretim yılını (1946 — 1947) açış söylevi". Erişim tarihi: 24-12-2008. نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  67. Boğazköy Çivi Yazılı Metinlerinde Geçen Eski Hitit Devri Yerleşim Yerleri Hakkında Elde Edilen Bilgiler Yüksek Lisans Tezi - Uğur Yanar[وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  68. Ronald L. Gorny (1995). "Hittite Imperialism and Anti-Imperial Resistance As Viewed from Alişar Höyük". Bulletin of the American Schools of Oriental Research No. 299/300: 65-89. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  69. Maciej Popko (2000). "Zippalanda and Ankuwa Once More". Journal of the American Oriental Society. نسخة محفوظة 16 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  70. W.M. Call (1866). The Fortnightly Review. Chapman and Hall. s. 200. نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  71. Hatice Şahin. "Câmi‘ü’l-fürs örneğinde XVI. yüzyıl bitki isimleri". Erişim tarihi: 11-12-2008. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  72. "Concise Gazetteer Of The World / Baikal". Erişim tarihi: 27 Ocak 2009. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  73. Ana Britannica, Cilt: 3, Sayfa: 474
  74. Meydan Larousse, Cilt: 2, Sayfa: 220.
  75. Atatürk`ün Milli Dış Politikası, Kültür Bakanlığı Atatürk Dizisi, Cilt: 2, Sayfa: 371-373.
  • أيقونة بوابةبوابة مجتمع
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.