أنتيغوا وباربودا

أنتيغوا وباربودا (UK: /ænˈtɡə...bɑːrˈbdə/, US: /ænˈtɡwə...bɑːrˈbjdə/) هي دولة جزرية ذات سيادة في الكاريبي. وتقع في منتصف جزر ليوارد 17 درجة شمال خط الاستواء تقريباً. أنتيغوا وباربودا هي جزء من أرخبيل الأنتيل الأصغر الذي يقع في جنوبه أرخبيل غوادلوب، ومونتسيرات في المنطقة الجنوبية الغربية، وسينت كيتس ونيفيس في الغرب وسان بارتيملي وسينت مارتن في المنطقة الشمالية الغربية. تتكون من جزيرتين رئيسيتين أنتيغوا وباربودا. يعيش 97% من السكان في أنتيغوا.[10] العاصمة وأكبر ميناء ومدينة هي سانت جونز في أنتيغوا.

 

أنتيغوا وباربودا
(بالإنجليزية: Antigua and Barbuda)‏[1] 
أنتيغوا وباربودا
أنتيغوا وباربودا
علم أنتيغوا وباربودا 
أنتيغوا وباربودا
أنتيغوا وباربودا
شعار أنتيغوا وباربودا 

 

الشعار الوطني
(بالإنجليزية: Each Endeavouring, All Achieving)‏ 
النشيد: ليحفظ الله الملك 
الأرض والسكان
إحداثيات 17°07′00″N 61°51′00″W  [2]
أعلى قمة جبل أوباما 
أخفض نقطة البحر الكاريبي (0 متر) 
المساحة 440.29 كيلومتر مربع 
عاصمة سانت جونز، أنتيغوا وبربودا 
اللغة الرسمية الإنجليزية 
التعداد السكاني 101489 (2023)[3] 
متوسط العمر
76.364 سنة (2016) 
الحكم
أعلى منصب تشارلز الثالث (8 سبتمبر 2022–)[4] 
رئيس وزراء أنتيغوا وبربودا  غاستون براون 
السلطة التشريعية برلمان أنتيغوا وباربودا 
التأسيس والسيادة
التاريخ
تاريخ التأسيس 1 نوفمبر 1981 
الناتج المحلي الإجمالي
  الإجمالي
1560518519 دولار أمريكي (2021)[5] 
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي
سنة التقدير $1 مليار(2021)[6]
مؤشر التنمية البشرية
المؤشر
0.788 (2021)[7] 
بيانات أخرى
العملة دولار شرق الكاريبي 
البنك المركزي البنك المركزي لشرق الكاريبي 
رقم هاتف
الطوارئ
999  (خدمات طبية طارئة، ‏الحماية المدنية و شرطة)[8]
9-1-1 (خدمات طبية طارئة، ‏الحماية المدنية و شرطة)[8] 
المنطقة الزمنية ت ع م-04:00 
جهة السير يسار [9] 
رمز الإنترنت .ag 
أرقام التعريف البحرية 304،  و305 
الموقع الرسمي الموقع الرسمي 
أيزو 3166-1 حرفي-2 AG 
رمز الهاتف الدولي +1268 
وسيط property غير متوفر.

اكتشف كريستوفر كولومبوس جزيرة أنتيغوا في عام 1493.[11] استعمرت بريطانيا أنتيغوا عام 1632 ثم باربودا عام 1678.[11] بعد أن كانت جزءًا من جزر ليوارد البريطانية من عام 1871 انضمت أنتيغوا وبربودا إلى اتحاد جزر الهند الغربية في عام 1958.[12] بعد تفكك الاتحاد أصبحت واحدة من جزر الهند الغربية المنتسبة في عام 1967.[13] استقلت عن المملكة المتحدة في 1 نوفمبر 1981. أنتيغوا وبربودا هي عضو في الكومنولث وتشارلز الثالث هو ملك البلاد ورئيس الدولة.[14]

أصل الكلمة

أنتيغوا هي كلمة إسبانية تعني «قديمة» وباربودا هي كلمة إسبانية تعني «الملتحي».[10] سمى شعب الأراواك جزيرة أنتيغوا «ودادلي» وهي معروفة محليًا بهذا الاسم اليوم. من المحتمل أن شعب الكاريب سمى باربودا باسم واوموني (Wa'omoni). يُعتقد أن معنى اسم باربودا «الملتحي» يشير إما إلى سكان الجزيرة من الذكور أو إلى أشجار التين الملتحية الموجودة هناك.[15]

التاريخ

فترة ما قبل الاستعمار

أول من استقر في أنتيغوا هم شعب سيبوني.[10][16][17] بحسب التأريخ الكربوني ترجع أقدم مستوطنات البلاد إلى حوالي العام 3100 قبل الميلاد.[18] خلف شعب سيبوني شعب الأراواك الذين هاجروا من حوض نهر أورينوكو.[19] أدخل الأراواك زراعة الأناناس والذرة والبطاطا الحلوة والفلفل الحار والجوافة والتبغ والقطن.[20]

الوصول الأوروبي

أنتيغوا عام 1823

كان كريستوفر كولومبوس أول أوروبي يشاهد الجزر في عام 1493.[16][17] لم يستعمر الإسبان أنتيغوا إلا بعد أن أدت مجموعة من الأمراض الأوروبية والأفريقية وسوء التغذية والعبودية إلى القضاء على معظم السكان الأصليين.[21]

استقر الإنجليز في أنتيغوا عام 1632؛[16][17] استقر كريستوفر كودرينجتون في باربودا عام 1685.[16][17] زرع العبيد الذين نقلوا من غرب إفريقيا التبغ ثم السكر .[16]

الحقبة الاستعمارية

حافظ الإنجليز على سيطرتهم على الجزر، وأحبطوا محاولة هجوم فرنسية عام 1666.[16] أدت الظروف الوحشية التي عانى منها العبيد إلى ثورات في عامي 1701 و 1729، واندلاع تمرد مخطط في عام 1736.[22] ألغيت العبودية في الإمبراطورية البريطانية عام 1833، مما أثر على الاقتصاد بسبب نقص العمالة.[16][17] تفاقم هذا بسبب الكوارث الطبيعية مثل زلزال 1843 وإعصار 1847.[16] حدث التعدين في جزيرة ريدوندا، ولكنه توقف في عام 1929 وظلت الجزيرة غير مأهولة منذ ذلك الحين.[23]

أصبحت أنتيغوا وباربودا جزءًا من اتحاد جزر الهند الغربية قصير العمر من 1958 إلى 1962.[16][17] أصبحت أنتيغوا وباربودا فيما بعد دولة مرتبطة بالمملكة المتحدة تتمتع باستقلال داخلي كامل في 27 فبراير 1967.[16] حصلت أنتيغوا وباربودا على استقلالها الكامل في 1 نوفمبر 1981؛ أصبح فيري بيرد رئيس وزراء الدولة الجديدة.[16] اختارت الدولة البقاء داخل الكومنولث، واحتفظت بالملكة إليزابيث آنذاك رئيسة للدولة.

الاستقلال

هيمنت عائلة بيرد وحزب العمال في أنتيغوا وباربودا على سياسة أنتيغوا وباربودا في العقدين الأولين من الاستقلال، مع حكم فيري بيرد من 1981 إلى 1994، ثم ابنه ليستر بيرد من 1994 إلى 2004. على الرغم من توفير حكومات بيرد درجة من الاستقرار السياسي وتعزيز السياحة في البلاد، كثيرا ما اتهمت بالفساد والمحسوبية والمخالفات المالية.[16][17] أُجبر الابن الأكبر فير بيرد على ترك مجلس الوزراء في عام 1990 بعد فضيحة اتهم فيها بتهريب أسلحة إلى تجار المخدرات الكولومبيين.[24][25] أُدين إيفور بيرد ببيع الكوكايين في عام 1995.[26][27]

تسبب إعصار لويس في أضرار جسيمة بباربودا في عام 1995.[28]

انتهت هيمنة حزب العمال في انتخابات 2004 العامة، عندما فاز بها الحزب التقدمي المتحد بزعامة وينستون بالدوين سبنسر.[16] ترأس وزراء أنتيغوا وباربودامن 2004 إلى 2014.[29] عاد حزب العمال إلى السلطة في انتخابات عام 2014 تحت قيادة جاستون براون.[30] فاز حزب العمال بـ 15 مقعدًا من أصل 17 مقعدًا في انتخابات 2018 تحت قيادة رئيس الوزراء الحالي جاستون براون.[31]

صُنف نيلسون دوكيارد موقعًا للتراث العالمي لليونسكو في 2016.[32]

دمر إعصار إيرما معظم بربودا في أوائل سبتمبر 2017، والذي وصلت سرعته إلى 295 كم/ساعة (185 ميلاً في الساعة). دمرت العاصفة 95% من المباني والبنية التحتية في الجزيرة، تاركة باربودا «بالكاد صالحة للسكن» وفقًا لرئيس الوزراء جاستون براون. أُجلي كل شخص تقريبًا على الجزيرة إلى أنتيغوا.[33] في خضم جهود إعادة البناء التالية في باربودا والتي قدرت تكلفتها بما لا يقل عن 100 مليون دولار،[34] أعلنت الحكومة عن خطط لإلغاء قانون مضى عليه قرن من الزمان لملكية الأراضي المجتمعية من خلال السماح للسكان بشراء الأراضي. وهي خطوة انتقدت على أنها تعزز «رأسمالية الكوارث».[35]

جغرافيا

موقع أنتيغوا وباربودا

تعتبر أنتيغوا وبارودا جزرًا منخفضة بشكل عام وقد تأثرت تضاريسها بتكوينات الحجر الجيري أكثر من تأثرها بالنشاط البركاني. أعلى نقطة في أنتيغوا وباربودا هي جبل بوجي بيك (المعروف باسم جبل أوباما 2008-2016) الواقع في جنوب غرب أنتيغوا، وهي بقايا فوهة بركانية ارتفاعها 402 مترًا (1319 قدمًا).[10]

تتميز شواطئ كلتا الجزيرتين بالشواطئ والبحيرات والمرافئ الطبيعية. الجزر محاطة بالشعاب المرجانية والمياه الضحلة. تفتقر كلتا الجزيرتين إلى المياه الجوفية العذبة.[10]

تقع جزيرة ريدوندا الصخرية الصغيرة على بعد حوالي 40 كم (25 ميل) جنوب غرب أنتيغوا، وهي غير مأهولة بالسكان.

المدن والقرى

المدن الأكثر اكتظاظًا بالسكان في أنتيغوا وباربودا تقع في الغالب في أنتيغوا مثل سانت جون وأول سانتس وبيجوتس وليبرتا.[36] المدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في باربودا هي كودرينغتون. تشير التقديرات إلى أن 25% من السكان يعيشون في منطقة حضرية، وهي نسبة أقل بكثير من المتوسط الدولي البالغ 55%.[37][38]

المناخ

يبلغ متوسط هطول الأمطار 990 ملم (39 بوصة) سنويًا، وتتفاوت الكمية بشكل كبير من موسم إلى آخر. بشكل عام تكون الفترة الأكثر رطوبة بين سبتمبر ونوفمبر. تعاني الجزر بشكل عام من انخفاض الرطوبة والجفاف المتكرر. متوسط درجات الحرارة 27 درجة مئوية (80.6 درجة فهرنهايت).

تضرب الأعاصير الجزيرة بمعدل مرة واحدة في السنة مثل إعصار إيرما من الفئة الخامسة الذي ضرب الجزيرة في 6 سبتمبر 2017 والذي دمر 95% من هياكل باربودا.[39] أُجلي حوالي 1800 شخص إلى أنتيغوا.[40]

أشارت تقديرات نشرتها مجلة تايم إلى أن الأمر سيتطلب أكثر من 100 مليون دولار لإعادة بناء المنازل والبنية التحتية. قال فيلمور مولين مدير المكتب الوطني لخدمات الكوارث في باربودا «إن جميع البنية التحتية والمرافق الحيوية غير موجودة، الإمدادات الغذائية والأدوية والكهرباء والمياه والاتصالات وإدارة النفايات». ولخص الوضع على النحو التالي: «المرافق العامة بحاجة إلى إعادة بناء بالكامل ... من التفاؤل التفكير في إمكانية إعادة بناء أي شيء في غضون ستة أشهر ... خلال 25 عامًا في إدارة الكوارث لم أر شيئًا كهذا من قبل».[41]

القضايا البيئية

مثل الدول الجزرية الأخرى تواجه أنتيغوا وباربودا قضايا بيئية فريدة ناتجة عن قربها من المحيط وصغر حجمها. وتشمل هذه الضغوط قلة المياه وإزالة الغابات بشكل عام.

تتفاقم القضايا الحالية في الجزيرة بسبب تغير المناخ حيث يؤدي ارتفاع مستوى سطح البحر وزيادة تقلبات الطقس إلى تآكل السواحل وتسرب المياه المالحة.[42]

لا تهدد هذه القضايا سكان الجزيرة فحسب بل أيضًا الاقتصاد حيث تشكل السياحة 80% من الناتج المحلي الإجمالي.[43] تسبب موسم أعاصير عام 2017 بإتلاف البنية التحتية الضعيفة في جزر أنتيغوا وبربودا.[44]

السياسة

أنتيغوا وباربودا ذات نظام ملكي ديمقراطي برلماني، يكون فيه رئيس الدولة هو الملك الذي يعين الحاكم العام نائبًا له.[45] تشارلز الثالث هو ملك أنتيغوا وباربودا الحالي، وقد شغل المنصب بعد الملكة إليزابيث التي شغلته منذ استقلال الجزر عن المملكة المتحدة في عام 1981 حتى 2022. ويمثل الملك حاليًا الحاكم العام السير رودني وليامز. يعين الحاكم العام مجلس الوزراء بناء على نصيحة رئيس الوزراء وهو حاليا جاستون براون (2014–).[10] رئيس الوزراء هو رأس الحكومة.[46]

تمارس الحكومة السلطة التنفيذية بينما تمارس السلطة التشريعية الحكومة ومجلسي البرلمان. يتألف البرلمان من مجلسين مجلس الشيوخ (17 عضوا يعينهم أعضاء الحكومة وحزب المعارضة، ويوافق عليهم الحاكم العام)، ومجلس النواب (17 عضوا منتخب) لمدة خمس سنوات.

الزعيم الحالي للمعارضة هو عضو الحزب التقدمي الموحد بالدوين سبنسر.

الانتخابات

أجريت الانتخابات الأخيرة في 21 مارس 2018. وفاز بها حزب العمال في أنتيغوا باربودا بقيادة رئيس الوزراء جاستون براون بـ 15 مقعد من أصل 17 مقعد في مجلس النواب.[47] جرت الانتخابات السابقة في 12 يونيو 2014 فاز بها حزب العمال في أنتيغوا بـ 14 مقعد وفاز الحزب التقدمي المتحد بثلاثة مقاعد.[48]

شهدت انتخابات أنتيغوا وباربودا 2004 هزيمة أطول حكومة منتخبة في الكاريبي حين فاز الحزب التقدمي الموحد على حزب العمال.[49]

كان فيري بيرد رئيسًا للوزراء من 1981 إلى 1994 ورئيسًا لوزراء أنتيغوا من 1960 إلى 1981، باستثناء فترة 1971-1976 عندما هزمت الحركة العمالية التقدمية حزبه. خلفه رئيس الوزراء ليستر براينت بيرد في عام 1994.

القضاء

أنتيغوا عضو في محكمة شرق الكاريبي العليا (ومقرها سانت لوسيا). ومحكمة العدل الكاريبية. تعد اللجنة القضائية لمجلس الملكة الخاص محكمة الاستئناف العليا.[50]

العلاقات الخارجية

أنتيغوا وباربودا عضو في الأمم المتحدة والكومنولث والتحالف البوليفاري لشعوب أمريكتنا والجماعة الكاريبية ومنظمة دول شرق الكاريبي ومنظمة الدول الأمريكية ومنظمة التجارة العالمية ونظام الأمن الإقليمي لشرق الكاريبي.

أنتيغوا وباربودا هي أيضًا عضو في المحكمة الجنائية الدولية (مع اتفاقية حصانة ثنائية لحماية الجيش الأمريكي كما هو مشمول في المادة 98 من نظام روما الأساسي).[51]

طالبت أنتيغوا وباربودا في الأمم المتحدة في عام 2013 قادة الدول الاستعمارية السابقة إلى تقديم تعويضات عن العبودية. وقال رئيس الوزراء بالدوين سبنسر: «لقد رأينا مؤخرًا عددًا من القادة يعتذرون وأنه يتعين عليهم الآن مطابقة أقوالهم بفوائد ملموسة ومادية».[52]

الجيش

تضم قوة دفاع أنتيغوا وباربودا حوالي 260 فردًا منتشرين بين فوج المشاة ووحدة الخدمة والدعم وخفر السواحل. وقعت أنتيغوا وباربودا على معاهدة الأمم المتحدة لحظر الأسلحة النووية في عام 2018.[53]

التقسيم الإداري

أبرشيات أنتيغوا وباربودا (الأسماء حسب الأرقام)
أبرشيات أنتيغوا وباربودا (الأسماء حسب الأرقام)

أنتيغوا وباربودا هي عبارة عن دولة تتكون من عدة جزر، تنقسم الجزيرة الرئيسية، أنتيغوا، إلى  6 أبرشيات أما التبعيات، فهي جزيرة بربودا وجزيرة ريدوندا.[10]

الأبرشيات هي (الأسماء حسب الأرقام في الخريطة):

  1. أبرشية سانت جورج.
  2. أبرشية سانت جون.
  3. أبرشية سانت ماري.
  4. أبرشية سانت باول.
  5. أبرشية سانت بيتر.
  6. أبرشية سانت فيليب.

السكان

منحنى النمو السكاني ما بين 1961 و2003 (إحصائيات منظمة الفاو). السكان بالآلاف

يبلغ عدد سكان أنتيغوا 93,219 نسمة، [54][55] 91% منهم من السود و 4.4% مختلطين و 1.7% بيض و 2.9% آخرون (هنود بشكل أساسي). معظم البيض من أصل بريطاني. يوجد عدد من العرب المشرقيون المسيحيون وسكان شرق آسيا واليهود السفارديم.

تعيش نسبة كبيرة متزايدة من السكان في الخارج على الأخص في المملكة المتحدة ثم الولايات المتحدة وكندا. يقيم ما يقدر بنحو 4500 مواطن أمريكي في أنتيغوا وباربودا.[56]

اللغات

اللغة الإنجليزية هي لغة الرسمية. ولكن يتحدث السكان كريول أنتيغوا وباربودا. يتحدث بالإسبانية حوالي 10,000 نسمة.[57]

الدين

كنيسة سانت جونز

غالبية (77%)[10] سكان الدولة مسيحيون وأكبر طوائفهم هي الأنجليكانية (17.6%). الطوائف المسيحية الأخرى الموجودة هي السبتية (12.4%)، الخمسينية (12.2%)، المورافية (8.3%)، الروم الكاثوليك (8.2%)، الميثودية (5.6%) كنيسة القداسة ويسليان (4.5%)، كنيسة الله (4.1%)، المعمدانية (3.6%)، المورمونية (أقل من 1.0%)، بالإضافة إلى شهود يهوه.

تشكل الديانات الأخرى 12.1% وبدون ديانة 5.9% وغير محدد 5.5%.[10]

الاقتصاد

تمثيل نسبي لصادرات أنتيغوا وباربودا2019

تهيمن السياحة على الاقتصاد، حيث تمثل أكثر من نصف الناتج المحلي الإجمالي.[10][16] أدى ضعف النشاط السياحي منذ أوائل عام 2000 إلى تباطؤ الاقتصاد وضغط ميزانية الحكومة.[10] سنت أنتيغوا وباربودا سياسات لجذب المواطنين والمقيمين ذو الثروات، مثل سن معدل ضريبة 0% في عام 2019.[58] يرتكز الإنتاج الزراعي على السوق المحلي ويقيده محدودية المياه ونقص العمالة الناجم عن إغراء ارتفاع الأجور في السياحة وأعمال البناء.[10]

منتجات التصدير الرئيسية هي المفروشات والحرف اليدوية والمكونات الإلكترونية. نمو البلاد الاقتصادي معتمد على نمو الدخل في العالم الصناعي وخاصة في الولايات المتحدة،[10] التي يأتي منها حوالي ثلث إلى نصف السياح.[59]

القدرة الحيوية في أنتيغوا وباربودا أقل من المتوسط العالمي. كان لدى أنتيغوا وباربودا 0.8 هكتار عالمي للفرد في 2016،[60] وهو أقل بكثير من المتوسط العالمي البالغ 1.6 هكتار للفرد.[61] استخدمت أنتيغوا وباربودا في عام 2016 4.3 هكتار عالمي من القدرة الحيوية للفرد. هذا يعني أنهم يستخدمون قدرة حيوية أكثر مما تحتويه أنتيغوا وبربودا. نتيجة لذلك تعاني أنتيغوا وباربودا من عجز في القدرة الحيوية.[60]

تستخدم أنتيغوا وباربودا أيضًا برنامج المواطنة الاقتصادية لتحفيز الاستثمار في البلاد.[62]

التعليم

التعليم في أنتيغوا وباربودا إلزامي ومجاني للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 16 عامًا.[63] يعتمد نظام التعليم في أنتيغوا وباربودا على نظام التعليم البريطاني. تبدأ السنة الدراسية في سبتمبر وتنتهي في يونيو من العام التالي. من أجل ضمان تغطية الحكومة لجميع التكاليف المتعلقة بالتعليم المدرسي، هناك ضريبة تعليمية على جميع الأجور الأساسية في أنتيغوا وبربودا، تستخدم هذه الأموال لتغطية تكاليف الإمدادات والنقل وصيانة البنية التحتية للمدارس.[64]

افتتحت جامعة الهند الغربية في 2019 حرمها الجامعي الخامس في فايف آيلاندز.[65] يوجد بالدولة حرم جامعة ويست إنديز المفتوح.[66] معدل الإلمام بالقراءة والكتابة للبالغين حوالي 89%.

الرياضة

ملعب الكريكيت: أنتيغوا، يونيو 2003

أصبح دانييل بيلي أول أنتيغوي يصل إلى نهائي العالم داخل الصالات، حيث فاز بميدالية برونزية في بطولة العالم لألعاب القوى داخل الصالات 2010. كما كان أول أنتيغوي يخوض نهائي 100 متر في بطولة العالم لألعاب القوى 2009.[67]

فاز بريندان كريستيان بميدالية ذهبية في سباق 200 متر وميدالية برونزية في سباق 100 متر في دورة الألعاب الأمريكية 2007.[68] فاز جيمس جرايمان بميدالية برونزية في نفس الألعاب في الوثب العالي للرجال.[69]

فازت هيذر صامويل بميدالية برونزية في دورة الألعاب الأمريكية 1995 في سباق 100 متر.[70]

الرموز

بوسيدا بوسيراس

الطائر الوطني هو طائر الشانية، والشجرة الوطنية هي تيرميناليا بوسيراس.[71] والحيوان الوطني هو الأيل الأسمر الأوروبي.[72]:16 أجرت الحكومة مسابقة وطنية لتصميم لباس وطني جديد للبلاد في 1992؛ وفازت بها الفنانة هيذر دورام.[72][73]

مراجع

  1. Official Names of the United Nations Membership (PDF) (بالإنجليزية), United Nations, 7 Mar 2016, QID:Q107602286, Archived from the original (PDF) on 2021-02-12
  2.   "صفحة أنتيغوا وباربودا في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
  3. https://www.cia.gov/the-world-factbook/countries/antigua-and-barbuda/summaries/#people-and-society. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-04. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. https://caribbean.loopnews.com/content/queen-elizabeth-stay-antigua-barbudas-head-state-now. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-16. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. . البنك الدولي https://data.worldbank.org/indicator/NY.GDP.MKTP.CD. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-26. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  6. "إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - Antigua and Barbuda / Data". مؤرشف من الأصل في 2022-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-02.
  7. تقرير التنمية البشرية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، 2022، QID:Q1185686
  8. "International Numbering Resources Database" (بالإنجليزية). Retrieved 2016-07-10.
  9. http://chartsbin.com/view/edr. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  10. "The World Factbook – Central America:: Antigua and Barbuda". cia.gov. Central Intelligence Agency. 21 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-24. ملكية عامة تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
  11. Crocker, John. "Barbuda Eyes Statehood and Tourists". The Washington Post. 28 January 1968. p. E11.
  12. Fleck, Bryan. "Discover Unspoiled: Barbuda". Everybody's Brooklyn. 31 October 2004. p. 60.
  13. Sheridan، Richard B. (1974). Sugar and Slavery: An Economic History of the British West Indies, 1623–1775. Canoe Press. ص. 185. ISBN:978-976-8125-13-2. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-10.
  14. "Antigua and Barbuda – Countries – Office of the Historian". history.state.gov. مؤرشف من الأصل في 2022-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
  15. IT (3 Mar 2020). "History Of Antigua - Antigua And Barbuda". Antigua and Barbuda Embassy in Madrid - Ambassador Dario Item (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-23. Retrieved 2022-7-19.
  16. Niddrie، David Lawrence؛ Momsen، Janet D.؛ Tolson، Richard. "Antigua and Barbuda". Encyclopædia Britannica. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-08.
  17. "Antigua and Barbuda : History". The Commonwealth. مؤرشف من الأصل في 2019-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-08.
  18. Napolitano، Matthew F.؛ DiNapoli، Robert J.؛ Stone، Jessica H.؛ Levin، Maureece J.؛ Jew، Nicholas P.؛ Lane، Brian G.؛ O'Connor، John T.؛ Fitzpatrick، Scott M. (18 ديسمبر 2019). "Reevaluating human colonization of the Caribbean using chronometric hygiene and Bayesian modeling". Science Advances. ج. 5 ع. 12: eaar7806. Bibcode:2019SciA....5R7806N. DOI:10.1126/sciadv.aar7806. ISSN:2375-2548. PMC:6957329. PMID:31976370.
  19. "Caribbean Trade and Networks (U.S. National Park Service)". www.nps.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-11. Retrieved 2022-7-19.
  20. Duval, D. T. (1996). Saladoid archaeology on St. Vincent, West Indies: results of the 1993/1994 University of Manitoba survey
  21. Austin Alchon، Suzanne (2003). A pest in the land: new world epidemics in a global perspective. University of New Mexico Press. ص. 62–63. ISBN:0-8263-2871-7. مؤرشف من الأصل في 2021-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-11.
  22. "Antigua's Disputed Slave Conspiracy of 1736". مؤرشف من الأصل في 2019-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-08.
  23. Kras، Sara Louise (2008). The History of Redonda. Cultures of the World. Marshall Cavendish. ج. 26. ص. 18. ISBN:9780761425700. مؤرشف من الأصل في 2021-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-11. a cableway using baskets was built to transfer the mined phosphate to a pier for shipping {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)
  24. "Antiguan Quits in Weapons Scandal". Sun-Journal. 26 أبريل 1990. مؤرشف من الأصل في 2022-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-04.
  25. "Antigua-Barbuda: Government Finally Orders Probe of Arms Shipment". IPS-Inter Press Service. 25 أبريل 1990.
  26. Massiah، David (7 مايو 1995). "Younger Brother of Prime Minister Lester Bird Is Arrested on Cocaine Charges". Associated Press Worldstream. Associated Press.
  27. Massiah، David (8 مايو 1995). "Prime Minister Lester Bird Promises No Intervention in Brother's Arrest". Associated Press Worldstream. Associated Press.
  28. "20th Anniversary of Hurricane Luis". Anumetservice.wordpress.com. 5 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-30.
  29. "Caribbean Elections Biography | Winston Baldwin Spencer". www.caribbeanelections.com. مؤرشف من الأصل في 2021-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-29.
  30. Charles، Jacqueline. "Browne becomes new prime minister of Antigua, youngest ever". The Miami Herald. مؤرشف من الأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-14.
  31. "Speculation about early election in Antigua". Barbados Today. 12 يونيو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-29.
  32. "Nelson's Dockyard in Antigua now a Unesco heritage site: Travel Weekly". www.travelweekly.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-02-25.
  33. Panzar، Javier؛ Willsher، Kim (9 سبتمبر 2017). "Hurricane Irma leaves Caribbean Islands Devastated". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
  34. John، Tara (11 سبتمبر 2017). "Hurricane Irma Flattens Barbuda, Leaving Population Stranded". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-01.
  35. Boger, Rebecca; Perdikaris, Sophia (11 Feb 2019). "After Irma, Disaster Capitalism Threatens Cultural Heritage in Barbuda". NACLA (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-25. Retrieved 2020-09-01.
  36. "Largest cities in Antigua and Barbuda". Mongabay. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-03.
  37. "Urban Population (%of total population)". The World Bank. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-03.
  38. "Antigua and Barbuda – Urban Population". Index Mundi. مؤرشف من الأصل في 2021-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-03.
  39. Hanna، Jason؛ Sterling، Joe؛ Almasy، Steve (6 سبتمبر 2017). "Hurricane Irma: Powerful storm blamed for three deaths". ABS TV Radio Antigua & Barbuda. CNN. مؤرشف من الأصل في 2018-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-06.
  40. Panzar، Javier (9 سبتمبر 2017). "Hurricane Irma leaves Caribbean islands devastated". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
  41. John، Tara /. "'There Is No Home to Go Back to.' Hurricane Irma Flattens Barbuda, Leaving Population Stranded". Time. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
  42. "World Bank Climate Change Knowledge Portal". climateknowledgeportal.worldbank.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-17. Retrieved 2020-11-25.
  43. "Deforestation statistics for Antigua and Barbuda". RainForests Mongabay. مؤرشف من الأصل في 2022-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  44. "Vulnerability of Eastern Caribbean Countries - World". ReliefWeb (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-05-03. Retrieved 2020-11-25.
  45. "Antigua and Barbuda 1981". Constitute. مؤرشف من الأصل في 2015-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-20.
  46. "Antigua and Barbuda Country Profile". www.caribbeanelections.com. مؤرشف من الأصل في 2021-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-29.
  47. "Antigua and Barbuda General Election Results 2018". www.caribbeanelections.com. مؤرشف من الأصل في 2018-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  48. "Antigua and Barbuda General Election Results 2014". www.caribbeanelections.com. مؤرشف من الأصل في 2022-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  49. "IFES Election Guide | Elections: Antigua & Barbuda Par Mar 23 2004". www.electionguide.org. مؤرشف من الأصل في 2022-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  50. "Caribbean Court of Justice". International Justice Resource Center. 5 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-02.
  51. "Latin American and Caribbean State Parties to the Rome Statute, International Criminal Court. Retrieved 10 July 2021". مؤرشف من الأصل في 2021-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-10.
  52. "Slavery reparations: Blood money". ذي إيكونوميست. 5 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-27.
  53. "Chapter XXVI: Disarmament – No. 9 Treaty on the Prohibition of Nuclear Weapons". United Nations Treaty Collection. 7 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-16.
  54. ""World Population prospects – Population division"". population.un.org. United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-09.
  55. ""Overall total population" – World Population Prospects: The 2019 Revision" (xslx). population.un.org (custom data acquired via website). United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-09.
  56. "Background Note: Antigua and Barbuda". state.gov. مؤرشف من الأصل في 2017-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-23.
  57. Farquhar, Bernadette, "The Spanish Language in Antigua and Barbuda: Implications for Language Planning and Language Research" نسخة محفوظة 15 July 2013 على موقع واي باك مشين.
  58. "Individual Income Tax Rates Table – KPMG Global". KPMG (بالإنجليزية الأمريكية). 11 Nov 2020. Archived from the original on 2021-05-01. Retrieved 2021-5-6.
  59. Newsdesk (15 Sep 2021). "Antigua and Barbuda's Tourism Growth Continues". Travel Agent Central (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-09-16. Retrieved 2022-04-24.
  60. "Country Trends". Global Footprint Network. مؤرشف من الأصل في 2017-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  61. Lin, David; Hanscom, Laurel; Murthy, Adeline; Galli, Alessandro; Evans, Mikel; Neill, Evan; Mancini, MariaSerena; Martindill, Jon; Medouar, FatimeZahra; Huang, Shiyu; Wackernagel, Mathis (2018). "Ecological Footprint Accounting for Countries: Updates and Results of the National Footprint Accounts, 2012–2018". Resources (بالإنجليزية). 7 (3): 58. DOI:10.3390/resources7030058.
  62. Citizenship by Investment Unit. "Antigua and Barbuda Citizenship by Investment Program". Antigua and Barbuda. مؤرشف من الأصل في 2019-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  63. "EFA 2000 Assessment - Country Report - Antigua and Barbuda | Planipolis". planipolis.iiep.unesco.org. مؤرشف من الأصل في 2022-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-9-6.
  64. "Antigua and Barbuda" نسخة محفوظة 2008-09-26 على موقع واي باك مشين.. 2001 Findings on the Worst Forms of Child Labor. Bureau of International Labor Affairs، وزارة العمل (2002). This article incorporates text from this source, which is in the ملكية عامة.
  65. "UWI Five Islands officially accepts first students". Jamaica News. مؤرشف من الأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
  66. "The Open Campus in Antigua & Barbuda". The Open Campus. The University of the West Indies. مؤرشف من الأصل في 2022-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-16.
  67. "Bailey focused on one task at a time as preparation for world games intensifies". antiguaobserver. مؤرشف من الأصل في 2022-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  68. "Antigua and Barbuda's Brendan Christian in the men's 200 metres final at the Pan American Games". Jamaican Gleaner. مؤرشف من الأصل في 2022-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  69. "defending champion James Grayman of Antigua & Barbuda and St. Lucia's Darwin Edwards, both with 2.25". stabroeknews.com. مؤرشف من الأصل في 2023-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  70. "Heather Samuel Hall of Fame 2004". goracers.com. مؤرشف من الأصل في 2022-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-14.
  71. "Government of Antigua and Barbuda". ab.gov.ag. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-4-16.
  72. Kras, Sara Louise (2008). Antigua and Barbuda (بالإنجليزية). Marshall Cavendish. ISBN:978-0-7614-2570-0. Archived from the original on 2022-05-31. Retrieved 2022-05-31.
  73. Gall, Timothy L.; Hobby, Jeneen (2009). Worldmark Encyclopedia of Cultures and Daily Life (بالإنجليزية). Gale. ISBN:978-1-4144-4890-9. Archived from the original on 2022-03-08. Retrieved 2022-01-01.

وصلات خارجية

  • أيقونة بوابةبوابة أنتيغوا وباربودا
  • أيقونة بوابةبوابة الكاريبي
  • أيقونة بوابةبوابة الكومنولث
  • أيقونة بوابةبوابة جزر
  • أيقونة بوابةبوابة عقد 1980
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.